دخول

عرض كامل الموضوع : الطبيب والممرضه


بدلع النسوان
08-08-2013, 07:33 PM
مرحباًً أنا زياد طبيب عام ومن أسرة ميسورة الحال وأسكن في المنطقى الوسطى في أحدى القرى الريفية أشبه إلى حد ما والدتي التركية الأصل فبشرتي البيضاء وشعري الأشقر وعيوني الزرقاويتين وطولي الفارع كانوا من أهم الأسباب المباشرة في إنطوائي وعدم مخالطتي الشباب الذين في سني أو أكبر من سني، فقد كانوا يوصفوني بالبنت من شدة جمالي وهذا بالطبع أمر عقدني لفترة طويلة وأخجلني من نفسي، حتى كدت أن أترك المدرسة من أجل ذلك بعد المشاورات مع الأهل والأقرباء جاءتني الأراء بأن أكمل دراستي في القاهرة كي أبعد عن أعين زملائي في القرية، ولكن العادات والتقاليد كانت لي بالمرصاد فوالدي، جعل بسيوني البودي قارد والسائق الخصوصي هو رفيقي في سفري، فمن أراد أن يثكن أمه وييتم ولده فليقرب مني، وكذلك أم يوسف الخادمة العجوز الشمطاء كانت هي من تستقبلني في الشقة، فمن أرادت أن تنشر مكان الغسيل فلتجرب طرق باب الشقة، فحاصروني بكلمات الممنوع، وكنت أعيش فى المنفى الذي حاصرني به والدي بعد الثانوية ألتحقت بالجامعة ولكن بقي الحال كما هو عليه فيد بسيوني ولسان أم يوسف ما زالتا سيوفاً تقف في وجه كل من تسول له نفسه الأقتراب مني، الأمر الذي ترك لي آثار سلبية، فلقد كنتُ إنطوائياً إلى أبعد الحدود، لا يوجد لي أصدقاء أو صديقات، وصديقي الوحيد هو الكتاب وكان الحسنة الوحيدة في حياتي بأن لا بسيوني ولا أم يوسف يعرفون القراءة، وهكذا أتسلل في بعض الأحيان بشراء بعض الكتب الجنسية التي تسليني في وحدتي، وحتى الدش الذي حاولت بكل الأغراءات أن أقنع بسيوني وأم يوسف لتركيبه في الشقة ولكن الرفض كان دائماً وأبداً مصاحباً التهديد بإبلاغ والدي إذا ماحاولت عابثاً مخالفة القوانين، والفرمانات، ولكن الفين جنيهاً لكل واحد منهما كانتا كفيلة للإقناع، فدخل شقتي أخيراً ضيفاً غريباً أسمرّ معه كل ليلة، شاشة التلفزيون، وللأسف كانت أم يوسف هي من تحرك قرصه
لمتابعة مسلسلاتها المفضلة؟ بقيت على هذه الحالة مدة الدراسة وحتى بلغت سن الثالثة والعشرون، والذي تخرجت من الجامعة بتقدير ممتاز مع مرتبة الشرف، وبما إني لست بمصري الجنسية فلم يتم قبولي كمعيد، ولكن إتصالات والدي كانت السبب في تعيني في إحدى المستشفيات الكبيرة الخاصة هناك حتى يتسنى لي أن أنال الخبرة الكافية في مجال الطب قبل عودتي لممارسة المهنة في قريتي وهكذا ظهرت ملامح التغير بمجرى حياتي حوالي 180 درجة، فبدأت بالأختلاط بالسادة الأطباء والممرضين والممرضات وباقي العاملين بالمستشفى، والمرضى، نشاطي، حيويتي، إبتسامتي وخجلي كانوا وراء فوزي بصداقات العاملين معي في المستشفى وخصوصاً الممرضات اللاتي يسعدن عند اللقاء بي في كل مرة، وفعلاً كنتُ أبتسم مبتهجاً ومسروراً عندما أسمع همساتهن وغمزاتهن وأرى في أعينهن الإعجاب ربما شكلي الجميل، أو ربما لأني الوحيد في المستشفى من يملك سيارة من نوع فيراري، أو ربما لأني لا أشتكي من تأخر صرف المعاش، حيث أنني أساعد الجميع الذين يشتكون من ضائقة إقتصادية، والأقتصادية بالذات لأن مصروفي الشهري أو مساعدة أهلي لي كانت أكبر بكثير من حاجتي، وهذا ماجعل النقود تتضخم في محفظتي، ولأصدقكم القول بأنني في بعض الأحيان أتضايق من النقود من فئة خمسة وعشرة وحتى عشرون جنيهاً لأنهم يجعلون المحفظة بارزة كثيراً مما تجعل منظر بنطلوني شاذاً نوعاً ما، وفي يوم الأربعاء من جون سنة 99 ميلادي وأتذكر ذلك اليوم جيداً وبالتحديد في الساعة الثانية عشر منتصف الليل كنت وقتها أحتسي القهوة التركية التي أفضلها عند قرائتي بعض الأبحاث الطبية أتتني الخادمة لتخبرني بأنني مطلوب في المستشفى حالاً، وبالطبع كان علي قيادة الفيراري لوحدي، لأن بسيوني بالطبع كان في حضن زوجته وصلت إلى المستشفى وكم ذعرت عندما عرفت بأن الحالة الطارئة هي أنقلاب بعض مقطورات القطار العائد الى القاهرة من بعض المحافظات والمتضررين أكثر من 150 مصاب، يعني قضية رأي عام ويجب علينا أن نعمل على مدار الساعة للأسعافات والعمليات وخلافه؟
بعد العمل المتواصل لمدة 36 ساعة متواصلة، وبعد الأرهاق الذي أصاب الأطباء والممرضات، قررت إدارة المستشفى أن تقسم العاملين إلى مجموعتين، مجموعة تواصل العمل والآخرى تذهب لتأخذ قسطاً من الراحة في منازلهم، وكان الحظ أبتسم لي وقتها فقد أدرج أسمي ضمن المجموعة الأولى، وعند باب المستشفى صادفت أربعة من زملائي، طبيبان وممرضتان، علي، صلاح، سمر وناهد وكان من باب اللياقة أن أدعوهم لمرافقتي، وخصوصاً إن ثلاث منهم من نفس المنطقة التي أسكن بها، قاردن سيتي، أبدوا شكرهم وتقديرهم من دعوتي ووافقوا على ذلك من دون تردد، فعلا سعدت بمصاحبتهم وخصوصاً عندما سمعت كلمات الأطراء بالفيراري، وهذا ماشجعني أن أعلي صوت المسجل لأسمعهم بعض الأغاني الخليجية أخيراً تم توصيل، صلاح، علي ومن ثم سمر، وبقيت معي ناهد حيث يجب علي أن أنحني قليلاً للجنوب فهي تسكن بعيدة قليلاً عن منطقتي حوالي عشرة كم، تسكن في بنسيون اخناتون في شارع أبو العلاء، وأنا أسكن في عمارة للسيدة ليلى مراد، وكانت المفاجأة لنا بالمرصاد أو ربما عيونهم التي حسدت سيارتي وراء ذلك وقد يكون الأرهاق أو ربما نظراتي العميقة في وجه ناهد وشعرها الحريري هو السبب وراء الحادث المروري الذي أصابنا مع مقطورة عمال النظافة، الأمر الذي دفعني أن أترك السيارة على جانب الطريق ونركب تاكسي
لأكمال المشوار، عند البنسيون ودعت ناهد ولكنها أمتنعت أن تتركني لوحدي وخاصاً إنني أصبت بجرح نازف فوق عيني اليسرى، وأدعت بأنني يجب أن أكون تحت عنايتها مدة الراحة، حاولت الفرار من هذا الألتزام متحججاً بألاف الأعذار ولكنها أصرت على رأيها، ومن خوفي أن يسمعّ صراخنا في ذلك الوقت المتأخر من الليل وافقت على شرط أن تتصل بالخادمة وتخبرها بأنني لا أزال في المستشفى فعلاً بألحاح من ناهد، مصاحباً لغة المال، أستطعت ان أجد غرفة خالية في البنسيون، لم أتعود النوم خارجاً عن شقتي فالأثاث كان قديماً جدا، وصوت الموسيقى العالى من غرفة الراقصة التي بجوار غرفتي كانت وراء عدم مقدرتي على النوم، فحاولت الأتصال بناهد لأخبارها بأنني لا أستطيع البقاء في البنسيون وعلي المغادرة في الحال وبعد تردد دام النصف ساعة، خوفاً من أن أزعجها وأنا على علم بمدى الأرهاق الذي أصابها من غرفة العمليات ومن أوامر السيد مدير الجراحين، ولكن أخيراً صممت على رأي وتم طلب رقم غرفتها، بعد أربعة رنات، رفعت السماعة، هلو، ماهذا إنه صوت ناعم، جداً وجذاب، تمتمت قليلاً وقلت، ممكن أكلم ناهد هانم وحياتك، فضحكت، ضحكة أذابت قلبي وقالت: هو الجرح الي في عينك أثر على ودانك ولا إيه عندها تأكدتُ من أن ناهد هي التي معي على الخط، فقلت: إنتي ناهد، قالت نعم إيه موش عارف تنام لوحدك ولا إيه؟ فقلت: نعم صوت الموسيقى العاليه في البنسيون أزعجني، ويجب علي الرحيل الآن حتى أستطيع أن أخذ قسطاً من الراحة قبل الرجوع إلى العمل فقالت: ماشي يا باشا بس ممكن خمس دقائق أكمل الحمام بتاعي وأجيلك، أشوف الجرح بتاعك وبعدها أعمل اللي أنت عاوزه فقلت: بأنتظارك قالت: أطلب لي شاي، وعشا
عشان ناكل سوا وفعلاً أغلقت السماعة، ولا زال صوتها الجذاب وضحكاتها الرنانة في طبلة أذني حتى وقتنا هذا يمكن ربع ساعة وسمعت لمسات حنونة تطرق باب الغرفة، فضننتُ إنه العشاء، فهممت بفتح الباب، سائلاً مين عال الباب، فردت ناهد هامسة أفتح بسرعة أنا ناهد فتحت الباب، وفعلاً لم أصدق بأن اللتي أمامي هي نفسها الممرضة التي صاحبتني كثيراً بزيارة المرضى في الجناح السادس .. فقد كانت جميلة جداً، فثوب النوم الوردي التي ترتديه كان يجسد جسدها بشكل فاضح وجميل، وشعرها المبلول على كتفها كان أكثر من حلم، وساقاها المبرومين الأبيضين فعلاً أكثر من رائعان حاولت أن أغضض بصري ولكنني لم أستطع، فهي فعلاً ملاك، بل تفوق جمالاً من ممثلتي المحبوبة التي أتسمر أمام الشاشة لرؤيتها في ذلك المسلسل المكسيكي، نظرت إلي بنظرة إغراء وقالت: إيه يا واد رحت فين لم أستطعه الإجابة وفضلت أن أغوص في أعماقي وأرجع قليلاً لبطلة تلك الرواية الجنسية التي قرئتها في بعض الكتب فردت علي السؤال: هو أنا موش عجباك يا باش دكتور فقلت: نعم إنكي فعلاً مثالاً حياً مخلصاً في وظيفتك وأنا من أشد المعجبين لتفانيك في عملك فقالت وهي ترسم أجمل بسمة على أجمل ثغر رؤيته في حياتي: موش كدا يابني، أن أقصد إيه رأيك في توب النوم ده مش أحلى من البالطو الأبيض، قالت هكذا وهي تدور حول نفسها، فكانت المؤخرة تتحرك بحركات بهلوانية، لم أراها من قبل، ولا حتى في الراقصات في بعض الأفلام العربية فقلت: طبعاً إنتي أحلى بكثير، كنتي مخبيه المواهب دي فين من زمان، فابتسمت أبتسامة زادت وجهها سحراً، ونظراتها الدامعة كانت بمثابة الأسهم التي ألهبت صدري وأخترقت قلبي، فأحسست بعرق غزير يتصبب من جسدي رغم برودة الجو فمشت أمامي وكأنها تريد أن تشعل قلبي أكثر وأكثر، لتريني ذلك الجسد كيف تكون حركاته، وجلست أمام المرآة لتكمل تسريح شعرها، وأنهمكت في ذلك وأنا كذلك لم أستطع أن أقاوم رؤية ذلك الساق الأبيض الذي تعرى بقصد أو دون قصد أمام عيوني، لا أعرف تمنيت ان أبيع نصف عمري وألمس ذلك الساق، بعد قليل طلبت مني أن أضع بعض المشابيك على شعرها، وكانت فرصتي الوحيدة أن ألمس ذلك الشعر الحريري، دنوت نحوها، وعيوني على المرآة فقد كان نصف صدر ناهد مكشوفاً ويلمع منه نهدان، والحلمتان ولا أجمل من كذا، نهدان طريان، أستطيع أن أقرر ذلك فالمنظر كافي بأن يعكس لي الواقع، بيد مرتعشة حاولت أن أضع المشبك على ذلك الشعر ولكنني فشلت، ونظرات ناهد لعيوني من خلال المرآة هي السبب الحقيقي وراء ذلك، فأستدارت نحوي ومدت يدها على قلبي، لتتحسس دقات قلبي، وأبعدتهما بسرعة من هول ما سمعت من دقات صاخبة، وقالت وهي تقهقه ضاحكة: إيه يا جميل أول قطفة وقلت وقد بدت ملامح وجهي تتغير: يعني إيه أول قطفة دي قالت: ما جربتش تنام مع واحدة ست قبل كده قلت: بالطبع لا قالت: ما عليش، إيه رأيك نجرب النهار ده وبعدين تقولي رأيك فهززت رأسي بالموافقة، فقد مللتُ العادة السرية التي أمارسها بعيداً عن عيون أم يوسف قالت إيه رأيك نروح الأوضة بتاعتي، فوافقت دون تردد وقد نسيت العشاء الذي طلبته قبل مجيء ناهد لغرفتي وضعت ناهد يدها في يدي بطريقة غريبة وشعرت
بدفء لم أعهده بحياتي وأخذتني لتلك الغرفة الجميلة جداً، وكأنها ليست في ذلك البنسيون القديم، أشارت لي بأن أخذ حمام حتى ينشط جسدي من الإرهاق ريثما هي تطلب البيرة والذي منه؟
وفعلاً تحت الماء الساخن كنت أداعب زبرى بأن لا يحرجني أما جسد تلك الفتاة، وأن يكون نشيطاً مثل جسدي في العمل، وأنا منهمكاً في ذلك سمعت لمسات أصابع ناهد على الباب وهي تقول: النوم موش تحت الميه يا زياد تعال هنا أحلى مددت يدي للمنشفة حتى أجفف جسدي ولبست سروالي القصير، وتأزرت المنشفة لأقابلها وقد تغير شكل الغرفة، أصبحت حمراء بفضل من إنارة الشموع، وموسيقى كلاسيكية تشع أجواءها بنعومة الموقف، لا أكذب عليكم إذا قلت إنني خائف جداً من تلك الأحداث، فهذه أول مره أمارس فيها الجنس الذي قرأت عنه في الكتب، ولكن رغبتي في ملامسة جسد ناهد وكلماتها الهامسة هي التي شجعتني في المغامرة بل المخاطرة في ذلك جلست على كرسي أما المنضدة المستديرة في منتصف الغرفة، وجلست أمامي ناهد التي أضاءت الغرفة بجمالها الرائع، وسكبت لي قليلاً من البيرة، وبدأت في الحديث الهامس والناعم جداً، الأمر الذي جعلني أغوص في أعماق أفكاري متصوراً اللقاء الجسدي الذي سيجمعنا سوياً بعد قليل قد يكون مفعول البيرة، وقد يكون نشوة زبرى الذي أشتد تصلباً هو وراء تقربي ناحية ناهد، بل وتجرئي لأمد يدي لأداعب نهدها، وكانت كلماتها الجنسية هي التي شجعتني أن أنزل قليلاً متناسياً ثوب النوم التي ترتديه، فلقد وصلت إلى المنطقة المغطاة بسروالها القصير، بل وبدأت بتحسسه، كان منفوخاً يضاهي زبرى، في السمنة، وناعماً، أستطيع أن أحكم بذلك فأنا طبيب واللمس هو من ضمن عملي، لا أعرف كيف ولكن أحسستُ وقتها بأن أصابع ناعمة بدأت بلمس زبرى، المتصلب جداً حتى إني افرغت كل المني اللي بداخله ثم عانقتها ونمت علي صدرها

العميــد
01-14-2016, 04:00 AM
•.¸(¯`'•.¸, مــــع كل إحــترامي وتقــــديرى , .•'´¯) .•'´¯)
(¯`'•.¸(¯`'•.¸««««««««««««»»»»»»»»» »»¸.•'´¯).•'´¯)
--==>>>---> مشكورررررررررر ويسلمو الايادي <---<<<==--
(_¸.•'´(_¸.•'´««««««««««««»»»»»»»»» »»`'•¸_)'•.¸_)



قصص نيك حرقت كسقصة سكس محل site:rusmillion.ruصور شيميل ينيك سالب ويبول في طيزة/archive/index.php/t-3976.html/archive/index.php/t-172372.html/archive/index.php/t-123193.htmlنسوانجي الصمديقصص تحرش بالبنات/archive/index.php/t-31643.html/archive/index.php/t-47346.htmlقصص سكس نقاشي site:rusmillion.ru/archive/index.php/t-270828.htmlصوراحلي نيك site:bfchelovechek.ruقصص سكس أرشيف سارة اخت/archive/index.php/t-239421.html/archive/index.php/t-331060.html/archive/index.php/t-491785.html/archive/index.php/t-292880.htmlقصص لحس ونيك أقدام محارم الأرشيف site:rusmillion.ruصور شراميط سيلفيقصص محارم سحاق سادي سكس بزاز قنص طيز الاسكندريه/archive/index.php/t-408048.htmlقصص نيك ام زوجتي يمني/archive/index.php/t-490622.htmlسالب نحب الزب/archive/index.php/t-53221.htmlبابا زبك في عمق كسي وطيزي قصص/archive/index.php/t-34455.html/archive/index.php/t-231864.html/archive/index.php/t-506851.htmlسكس صور نيك جميل وسمها/archive/index.php/t-362750.html/archive/index.php/t-569847.html/archive/index.php/t-52435.htmlقصص سكس يمني قناه الاحتياط.com/archive/index.php/t-453873.html/archive/index.php/t-151970.html/archive/index.php/t-7160.htmlصور طيز بالفيزون والكليوتمدام سمرالشرموطه قصصقصص نيك أجزاء سيدي و انا قصص النيك الناجح/archive/index.php/t-114459.html/archive/index.php/t-4259.htmlﻗﺼﺺ ﺳﻜﺲ ﻣﺤﺎﺭﻡ ديوث مكتملة متسلسلة site:rusmillion.ru/archive/index.php/t-516646.html/archive/index.php/t-446591.htmlقصص سكس انيك زوجي بالخياره/archive/index.php/t-149912.htmlنكت كس جارتي الصغيره والجديده/archive/index.php/t-490915.html/archive/index.php/t-268425.htmlنيك أكبر مؤخرة لسالبقصص سكس سحاق مثيره كيف اتناك من صديقي/archive/index.php/t-444410.htmlقصص سكس خونت جوزي كسي/archive/index.php/t-419615.html/archive/index.php/t-211688.htmlقصص عايز انيك طيز عمتي/archive/index.php/t-264337.html/archive/index.php/t-516646.htmlقصص سكس انا و اختي و الحشيش.com site:rusmillion.ru/archive/index.php/t-387880.htmlسكس سحاق شمسلصور نيك وشتيمه ومترجم لفيلاماالمدير لحس كسي/archive/index.php/t-209626.htmlقصتي نيك زب كبير وطويل نكني في المترو/archive/index.php/t-226517.html/archive/index.php/t-226149.htmlقصص سكس مصوره عندما يتلذذ الابن بجسد امه/archive/index.php/t-360054.htmlقصص سكس المديرة يمني/archive/index.php/t-175812.html/archive/index.php/t-396559.htmlقصص سكس تحرر بكيني/archive/index.php/t-138262.htmlقصص ماماتمتع الرجالقصص سكس يمني site:rusmillion.ruقصص حب ورومنس مشوقة مصورة بالصور موقع نسونجيقصه منيوكه من سائق يمني في لخليجمحارم عيلة site:rusmillion.ruسحاق ماما مترجمقصص نيك متعه طيز محارم يمني site:rusmillion.ru/archive/index.php/t-566008.htmlزوج اختي زوجي قصص سكس site:rusmillion.ru/archive/index.php/t-230088.htmlورعان٢/archive/index.php/t-199611.html/archive/index.php/t-296684.htmlاب سعودي مع بنته قصه مكتوبهقُصّصّ سِکْسِ جّنِسِ فُمًوٌيَ قُوٌيَقصص شاف زوجتي عاريه/archive/index.php/t-207019.htmlrusmillion.ru صفحه 11/archive/index.php/t-529757.html