دخول

عرض كامل الموضوع : حيرتي مع زوجتي الحلقة (16)


محتار1970
09-07-2013, 01:55 AM
(16)

بمجرد ما سمعتُ صوت باب غرفة سعاد قد انفتح أسرعتُ نحو الدرج متجهاً إلى الأعلى ، وجدتُ سعاداً قد ارتدت ملابسها كاملة وأزاحت كل ما عليها من المكياج والأصباع التي دهنت نقسها كي تعيش دور عروس في ليلة عرسها والتي بأت بالفشل بسبب حماقة من اعتقدت أنه سيقوم بدور رجلها في تلك الليلة. وجدتها قد لبست العباءة وعليها أثار الحزن والضيق والغضب ، حاولت الاعتذار منها ولكنها رفضت حتى أن تنظر إليّ ، نزلت سعاد وأنا أهرولُ ورائها إلى ما أن قبضتُ يدها وأوقفتها ، ولكنها رفضت أن تدلي بأي تصريح غير أنها تريد المغادرة الشاليه في أسرع وقت ، حاولتُ أن أحتضنها دفعتني بكل قواها حتى هويتُ على الأرض حاولت الخروج من الشاليه خطيتُ بسرعة نحو باب الشاليه وأغلقته وجعلته خلفي ، وهي بصوت واحد تريد المغادرة صرتُ أترجاها أن تسامحني على ما أجرمتُ في حقها، ولم يبقى لي إلاّ أن أبكي حتى ترضى عني ، بعد هذا الإلحاح الشديد مني قالت: أتركني اليوم أروح أستريح وبكرة نتفاهم إذا تحبني خليني أروح.
لم أستطع فعل أي شيء غير أني جعلتها تغادر الشاليه و قلوبنا محطمة على الأخر ، ركبنا السيارة واتجهنا إلى خارج الشاليه والظلام قد حلّ على الكون وأرى دموع سعاد تتقاطر من عينيها حزناً على ما أتفارقنا عليه.
وصلت بيت سعاد فاخذت تكفكف دموعها وقالت: الرجاء لا تقول شيء لمنال وبكرة نتفاهم.
أومأت برأسي بالموافقة على ما قالته ، ولكن في نفس الوقت قبضتُ على كفها ولم تقل شيء ، بل تركتني أغزالها كيفما أشاء صرت أقبلها ظاهراً وباطناً ودموعي تسيل مني بلا حرج وأقول: سامحيني يا عمري ، و**** أموت يا سعاد من غيرك ، لا تتركيني على غلطة أو هفوة صدرت مني.
لم تجبني سعاد بأي شيء غير أنها تجفف هي أيضاً دموعها ، ثم سحبت كفها بكل هدوء وطلبت مني الرحيل على أن غداً لنا لقاء.
صرتُ أهيم في الشوارع والطرقات كالذي ضلّ طريق بيته ، ضاقت الدنيا أكثر مما كانت عليه ، صرت أسير طويلاً حتى انتهى بيّ المطاف إلى كورنيش ، وقفت أمام البحر أتأمل ظلمته وهدوئه وقوته وأنا في هذا المنظر الرهيب سمعتُ جرس محمولي ، تناولته فرأيتُ رقم سعاد عليه وبسرعة ولهفة رديتُ عليها ، وجدتها مازالت تبكي حاولت أجدد اعتذاري منها ما صارت ترد عليّ فقط طلبت مني أن أرجع البيت خوفاً عليّ ومن باب الإطمئنان وباقي الأمور سوف نتفاهم عنها غداً ، وافقت على أمرتني به وبالفعل رجعتُ البيت في ساعة شبه متأخرة بالليل.
وجدت البنات قد غطسوا في نومهم العميق فأطمئننتُ عليهم وصرت أبحث عن زوجتي سبب فراقي عن سعاد ، فوجدتها في غرفتها حيث الأنوار الخافته وبرودة التكييف تصل إلى خارج الغرفة وأسمع بوضوح صوت شخص كأنه يعمل سكس (ينيك) مع إمرأة حيث أن هذه الإمرأة قد وصلت إلى منتهى لذتها من صوت الآهات التي تصدرها ، فهنا دار الشيطان في عقلي وظننتُ أنك هناك شخص في الغرفة وهذا صوت منال فتحت الباب بقوة شديدة حتى أقبض هذه المجرمة وهي في خيانة عظيمة أين في بيتي بل في غرفتي. دخلتُ الغرقة والشرُ يتطاير من عينياي وأبخرة الغضب تتصاعد من أعلى رأسي من هول ما أجده ، ولكن عندما شاهدتُ منال وهي في قميص شبه مستور لأن الذي تغطيه أقل من ما هو مكشوف تجلس أمام تلفازها الضخم وتشاهدُ فلماً جنسياً تتشحن من خلاله ، لم يبهرني هذا المنظر كثير لأني أصبحتُ أعتادت عليه ، أوقفت منال الفلم وأسرعت إليّ وأخذت تقبلني بكل لهفة وشوق رغم عدم استجابتي لها بنفس الحماس إلاّ أنها أصرت أن تكمل هذا الجزء من التسخين حتى أستطيع أن أكمل معاها باقي المباراة ، على العموم أخذت منال في مص الشفايف والتقبيل وسحب اللسان من كثرة المص ثم ابتعدت عني وقالت: تعال نتفرج هذا الفلم
وأنا كياني من الداخل كله مكسور بسبب أني فقد علاقتي اليوم مع مَن أستطاعت أن تفهم وضعي وتوقظ قضيبي وكنت لها بمثابة فحل لا هوادة عنده في ضرب أكساس النساء حتى لو بعد حين ، ولكن فقدت تلك الفحولة ورجعت في أشباك منال ومتطلباتها الجنسية الغير محترمة بل الغير معقولة ، حاولتُ الاعتذار منها ولكنها رفضت وألحت عليّ ، وافقت على مضض ساعدتني في نزع ملابسي كلها وبقيت على أندروير فقط ، ثم قامت بإعادة الفلم من جديد وقصة الفلم من مجتمع ألماني أن هناك زوجة حلوة جداً عمرها لا تتجاوز عن 25 سنة لا أريد أن أدخل في تفاصيل جسمها فأنتم أعلم مني على عينات النساء اللاتي يعملن في هذا المجال من الأفلام ذات الصدور الحلوة والأجسام المغرية على العموم أن زوج هذه المرأة دائماً مشغول عنها بأعمال البيزنس وتاركها في البيت وهو صاحب الثراء وعندها الكثير من الخدم ومن ضمن خدمها البودي غارد تبعها فحل أسود ضخم الجسم والعضلات كما يقولون مفتول العضلات ، فوجدتْ أنه أنفع لها فتخرج معه إلى بيت أخر وتطلب منه أن ينيكها بألوان وفنون ، وبالفعل ذلك الفحل يملك قضيب يصل طوله ما بين 25 إلى 30سم وهي أمامه كالعصفورة الصغيرة يتمتع بها من كل جوانبها لم يترك لها فتحة إلا وجرب فيها ذلك القضيب الضخم العجيب والمصيبة أن قضيبه بيقذف من رأسه حمماً بيضاء اللون بحيث يغرق تلك المسكينة بذلك اللبن ولم يتأثر زبه أي أن زبه مازال قائماً رغم هذا القذف الهائل ، وباقي مشاهد الفلم على نفس المنوال.
لا أكذب عليكم أن قضيبي أيضاً قد أخذ وضعه تماماً ولكن ليست بمداعبة وملاعبة منال وإنما بحيلة ودهائها الخبيث ،صارت تنظر إليّ وفي ثغرها إبتسامة تنبؤا على تحقيقها الهدف المنشود وخاصة أن الأندروير يكشف ذلك ، تقربت مني وصارت تداعبُ بشفتيها حلمات صدري ثم أخذت تمص أناملي بنهمة وعطش مما زادت حرارتي الجسمانية ثم صارت تهمس في أذني أثناء مصها لي بعبارات متقطعة وجمل فيها الكثير من المحنة والدلع والشبق مثلاً قالت: أيش رايك في الزب الأسود؟
وأنا سخونة جسمي في ارتفاع ، والنفس شبه متقطع ، والعيون مغمضة ، والشفايف ترتجف.
وقالت أيضاً: نفسي فيه يا أمين! نفسي ألمس!
دفعتها على الأرض وهي في كامل غنجها وضحكها الممحون ، قمتُ ونزعتُ سروالي وقضيبي قد انتصب كاملاً وجأت به أمام وجهها ، فصارت تمسه بطرف أناملها وهي بين ضحكة وإبتسامة ثم وثبت على ركبتيها وأقفلت عينيها وأقحمت كل زبي داخل فمها الذي لا أدري هذا النفق يسع إلى أيّ مدى! صارت تمص بكل دلع واحتراف المواطن الحساسة في زبي وبيضتاي ، عندها لم أتمالك نفسي أخرجت قضيبي من فمها وحملتُ منال بين أحضاني ووضعتها على السرير وخلعت كل ماهو مستور منها وخاصةً نهديها ذات الحجم الكبير ةصعدت عليها بكل وحشية فصرت أعضها هنا وهناك وأنا أتخيلها سعاد فصرت أمص عند رقبتها بطريقة همجية فما منها إلا وأخذت زبي وهو قد تحجر بين كفيها وأقحمته هي الأخرى داخل كسها الذي سال منه السوائل بتدفق وحرارة ، وكل ما أقرب من فمها كي امص أو نهديها أو رقبتها تبعدني عنها ، قعرفتُ أنها تريد مشاهدة وجهي وأنا في هذه الحالة الحيوانية ، زاد الاحتكاك السفلي بين وبينها وهي تتأوه وتعض على شفايفها وتعصر صدرها وتقول: خليك فحلي إلي ينيكني ، أه أه.....شايفه فيك العبد الأسود .... أه أه ...... أنا خاينه ....زوجي ما ينيكني .....أه أه...........
وأنا تزيد سخونيتي بهذه العبارات ولكني أتألم من الداخل بل يتعصر قلبي مما أسمع فلا أرادياً أصفعها كفاً أو أكثر أثناء النيك ، وهي تزيد في محنتها أكثر وأكثر ، طلبت مني أن أستمر في نيكها كمان وكمان لكن لم أستطع وماهي إلا لحظات حتى قمت بقذف كل لبني داخل جوفها وأنا أعض بكل قوتي على صدرها ، ضمتني هي الأخرى ولكن في عينها عدم الرضا واضحٌ وبين ، قمتُ عنها ونمتُ بجانبها وهي مستلقية على ظهرها هي الأخرى ، سكتنا برهة من الزمن قامت منال ومالت إليّ
قائلة: حبيبي إلى متى وضعك حا يكون كدى؟
قلتُ: كيف يعني؟
قالت: إنك تنزل بسرعة ’ ليش ما تروح تعالج عند أطباء في الخارج
قلت: ليش انت ما اتكيفتي!
قالت وهي تتمتم: إلا ، بس حبيتك تطول شوية ، أقول صراحة يا أمين أنا ما شبعت!
قلتُ في نفسي لعلها تعيد كرة المرة السابقة من الدلع والمحن مرة أخرى وأن بطلي سوف ينهض لا شك فيه ، وخاصةً اليوم كما مرة مع سعاد أظهر جدارته ، طلبتُ منها أن تعيد ما فعلته من البداية من جديد ، ففرحت قامت إلى الحمام كي تتخلص من لبني الموجود داخل أحشائها ، وما هي إلا لحظات وقد وثبت فوقي كي تلعق قضيبي ، منعتها وطلبت منها أن تنظف قضيبي من بقاي المني كما فعلت سعاد معي صباح هذا اليوم بماء الورد والمحارم الساخنة ، بالفعل قامت وأحضرت مناديل عاديه كي تزيل المني من قضيبي ، منعتها مرة أخرى وقلت لها أن تنظف قضيبي بماء الورد والمحارم السخنة ، وهنا حصلت كارثة لم تكن لا في البال ولا في الحسبان.
ما هي تلك الكارثة أنتظروني في الحلقة القادمة!!!!!!!!!!!!!!

ايام وبنعشها
09-07-2013, 12:13 PM
تكثر كلمات الشكر لكن لا أدري من أي منها أبدأ لأشكرك على ما بذلت من مجهود
لكن وقفتي هنا تجعلني أقول أن الشكر وحده لا يكفى لكن ارجو قبوله
بكل ما تحمل الكلمه من معنى أشكرك
تسلم ايـــــــــدك

fares9090
09-07-2013, 10:06 PM
تـــــــــــــــــــــــــــسلم يدك وبى انتظار باقى الاجزاء على احر من الجمر

شريفف
09-08-2013, 12:01 AM
تكثر كلمات الشكر لكن لا أدري من أي منها أبدأ لأشكرك على ما بذلت من مجهود
لكن وقفتي هنا تجعلني أقول أن الشكر وحده لا يكفى لكن ارجو قبوله
بكل ما تحمل الكلمه من معنى أشكرك
تسلم ايـــــــــدك
وانا ايضا اضم صوتى لصوت ايام وبنعشها


فلا اجد اكتر من كلمه الشكر كما ارجو التوفيق
والاستمرار فى الزيد
ا
اصبحت الفصه ينتظرها الجميع يوم بعد يوم

مازن الحنون
09-08-2013, 01:23 AM
اصبحنا نتصفح صفحات منتدانا الحبيب بحثا عن حلقاتك فلا تتطيل علينا وارجوا زيادة الجرعة حتى تكتمل المتعة
وشكرا

محتار1970
09-08-2013, 07:30 PM
أشكر كل من علق على هذه الحلقة واتمنى لكم المتعة الشيقة في متابعة باقي الحلقات

mrla1000
09-10-2013, 06:46 AM
روعه رهيبه تسلم ايدك

zyaad1515
10-03-2013, 05:09 PM
تسلم الايادى جميله جدا

شوفوني
10-20-2013, 09:43 PM
خير ما في هذا المنتدى ....
انت رائع وقصتك مثيرة

عمر-2006
05-11-2014, 04:41 PM
حيرتي مع زوجتي الحلقة (16) (16) بمجرد ما سمعتُ صوت باب غرفة سعاد قد انفتح أسرعتُ نحو الدرج متجهاً إلى الأعلى ، وجدتُ سعاداً قد ارتدت ملابسها كاملة وأزاحت كل ما عليها من المكياج والأصباع التي دهنت نقسها كي تعيش دور عروس في ليلة عرسها والتي بأت بالفشل بسبب حماقة من اعتقدت أنه سيقوم بدور رجلها في تلك الليلة. وجدتها قد لبست العباءة وعليها أثار الحزن والضيق والغضب ، حاولت الاعتذار منها ولكنها رفضت حتى أن تنظر إليّ ، نزلت سعاد وأنا أهرولُ ورائها إلى ما أن قبضتُ يدها وأوقفتها ، ولكنها رفضت أن تدلي بأي تصريح غير أنها تريد المغادرة الشاليه في أسرع وقت ، حاولتُ أن أحتضنها دفعتني بكل قواها حتى هويتُ على الأرض حاولت الخروج من الشاليه خطيتُ بسرعة نحو باب الشاليه وأغلقته وجعلته خلفي ، وهي بصوت واحد تريد المغادرة صرتُ أترجاها أن تسامحني على ما أجرمتُ في حقها، ولم يبقى لي إلاّ أن أبكي حتى ترضى عني ، بعد هذا الإلحاح الشديد مني قالت: أتركني اليوم أروح أستريح وبكرة نتفاهم إذا تحبني خليني أروح. لم أستطع فعل أي شيء غير أني جعلتها تغادر الشاليه و قلوبنا محطمة على الأخر ، ركبنا السيارة واتجهنا إلى خارج الشاليه والظلام قد حلّ على الكون وأرى دموع سعاد تتقاطر من عينيها حزناً على ما أتفارقنا عليه. وصلت بيت سعاد فاخذت تكفكف دموعها وقالت: الرجاء لا تقول شيء لمنال وبكرة نتفاهم. أومأت برأسي بالموافقة على ما قالته ، ولكن في نفس الوقت قبضتُ على كفها ولم تقل شيء ، بل تركتني أغزالها كيفما أشاء صرت أقبلها ظاهراً وباطناً ودموعي تسيل مني بلا حرج وأقول: سامحيني يا عمري ، و**** أموت يا سعاد من غيرك ، لا تتركيني على غلطة أو هفوة صدرت مني. لم تجبني سعاد بأي شيء غير أنها تجفف هي أيضاً دموعها ، ثم سحبت كفها بكل هدوء وطلبت مني الرحيل على أن غداً لنا لقاء. صرتُ أهيم في الشوارع والطرقات كالذي ضلّ طريق بيته ، ضاقت الدنيا أكثر مما كانت عليه ، صرت أسير طويلاً حتى انتهى بيّ المطاف إلى كورنيش ، وقفت أمام البحر أتأمل ظلمته وهدوئه وقوته وأنا في هذا المنظر الرهيب سمعتُ جرس محمولي ، تناولته فرأيتُ رقم سعاد عليه وبسرعة ولهفة رديتُ عليها ، وجدتها مازالت تبكي حاولت أجدد اعتذاري منها ما صارت ترد عليّ فقط طلبت مني أن أرجع البيت خوفاً عليّ ومن باب الإطمئنان وباقي الأمور سوف نتفاهم عنها غداً ، وافقت على أمرتني به وبالفعل رجعتُ البيت في ساعة شبه متأخرة بالليل. وجدت البنات قد غطسوا في نومهم العميق فأطمئننتُ عليهم وصرت أبحث عن زوجتي سبب فراقي عن سعاد ، فوجدتها في غرفتها حيث الأنوار الخافته وبرودة التكييف تصل إلى خارج الغرفة وأسمع بوضوح صوت شخص كأنه يعمل سكس (ينيك) مع إمرأة حيث أن هذه الإمرأة قد وصلت إلى منتهى لذتها من صوت الآهات التي تصدرها ، فهنا دار الشيطان في عقلي وظننتُ أنك هناك شخص في الغرفة وهذا صوت منال فتحت الباب بقوة شديدة حتى أقبض هذه المجرمة وهي في خيانة عظيمة أين في بيتي بل في غرفتي. دخلتُ الغرقة والشرُ يتطاير من عينياي وأبخرة الغضب تتصاعد من أعلى رأسي من هول ما أجده ، ولكن عندما شاهدتُ منال وهي في قميص شبه مستور لأن الذي تغطيه أقل من ما هو مكشوف تجلس أمام تلفازها الضخم وتشاهدُ فلماً جنسياً تتشحن من خلاله ، لم يبهرني هذا المنظر كثير لأني أصبحتُ أعتادت عليه ، أوقفت منال الفلم وأسرعت إليّ وأخذت تقبلني بكل لهفة وشوق رغم عدم استجابتي لها بنفس الحماس إلاّ أنها أصرت أن تكمل هذا الجزء من التسخين حتى أستطيع أن أكمل معاها باقي المباراة ، على العموم أخذت منال في مص الشفايف والتقبيل وسحب اللسان من كثرة المص ثم ابتعدت عني وقالت: تعال نتفرج هذا الفلم وأنا كياني من الداخل كله مكسور بسبب أني فقد علاقتي اليوم مع مَن أستطاعت أن تفهم وضعي وتوقظ قضيبي وكنت لها بمثابة فحل لا هوادة عنده في ضرب أكساس النساء حتى لو بعد حين ، ولكن فقدت تلك الفحولة ورجعت في أشباك منال ومتطلباتها الجنسية الغير محترمة بل الغير معقولة ، حاولتُ الاعتذار منها ولكنها رفضت وألحت عليّ ، وافقت على مضض ساعدتني في نزع ملابسي كلها وبقيت على أندروير فقط ، ثم قامت بإعادة الفلم من جديد وقصة الفلم من مجتمع ألماني أن هناك زوجة حلوة جداً عمرها لا تتجاوز عن 25 سنة لا أريد أن أدخل في تفاصيل جسمها فأنتم أعلم مني على عينات النساء اللاتي يعملن في هذا المجال من الأفلام ذات الصدور الحلوة والأجسام المغرية على العموم أن زوج هذه المرأة دائماً مشغول عنها بأعمال البيزنس وتاركها في البيت وهو صاحب الثراء وعندها الكثير من الخدم ومن ضمن خدمها البودي غارد تبعها فحل أسود ضخم الجسم والعضلات كما يقولون مفتول العضلات ، فوجدتْ أنه أنفع لها فتخرج معه إلى بيت أخر وتطلب منه أن ينيكها بألوان وفنون ، وبالفعل ذلك الفحل يملك قضيب يصل طوله ما بين 25 إلى 30سم وهي أمامه كالعصفورة الصغيرة يتمتع بها من كل جوانبها لم يترك لها فتحة إلا وجرب فيها ذلك القضيب الضخم العجيب والمصيبة أن قضيبه بيقذف من رأسه حمماً بيضاء اللون بحيث يغرق تلك المسكينة بذلك اللبن ولم يتأثر زبه أي أن زبه مازال قائماً رغم هذا القذف الهائل ، وباقي مشاهد الفلم على نفس المنوال. لا أكذب عليكم أن قضيبي أيضاً قد أخذ وضعه تماماً ولكن ليست بمداعبة وملاعبة منال وإنما بحيلة ودهائها الخبيث ،صارت تنظر إليّ وفي ثغرها إبتسامة تنبؤا على تحقيقها الهدف المنشود وخاصة أن الأندروير يكشف ذلك ، تقربت مني وصارت تداعبُ بشفتيها حلمات صدري ثم أخذت تمص أناملي بنهمة وعطش مما زادت حرارتي الجسمانية ثم صارت تهمس في أذني أثناء مصها لي بعبارات متقطعة وجمل فيها الكثير من المحنة والدلع والشبق مثلاً قالت: أيش رايك في الزب الأسود؟ وأنا سخونة جسمي في ارتفاع ، والنفس شبه متقطع ، والعيون مغمضة ، والشفايف ترتجف. وقالت أيضاً: نفسي فيه يا أمين! نفسي ألمس! دفعتها على الأرض وهي في كامل غنجها وضحكها الممحون ، قمتُ ونزعتُ سروالي وقضيبي قد انتصب كاملاً وجأت به أمام وجهها ، فصارت تمسه بطرف أناملها وهي بين ضحكة وإبتسامة ثم وثبت على ركبتيها وأقفلت عينيها وأقحمت كل زبي داخل فمها الذي لا أدري هذا النفق يسع إلى أيّ مدى! صارت تمص بكل دلع واحتراف المواطن الحساسة في زبي وبيضتاي ، عندها لم أتمالك نفسي أخرجت قضيبي من فمها وحملتُ منال بين أحضاني ووضعتها على السرير وخلعت كل ماهو مستور منها وخاصةً نهديها ذات الحجم الكبير ةصعدت عليها بكل وحشية فصرت أعضها هنا وهناك وأنا أتخيلها سعاد فصرت أمص عند رقبتها بطريقة همجية فما منها إلا وأخذت زبي وهو قد تحجر بين كفيها وأقحمته هي الأخرى داخل كسها الذي سال منه السوائل بتدفق وحرارة ، وكل ما أقرب من فمها كي امص أو نهديها أو رقبتها تبعدني عنها ، قعرفتُ أنها تريد مشاهدة وجهي وأنا في هذه الحالة الحيوانية ، زاد الاحتكاك السفلي بين وبينها وهي تتأوه وتعض على شفايفها وتعصر صدرها وتقول: خليك فحلي إلي ينيكني ، أه أه.....شايفه فيك العبد الأسود .... أه أه ...... أنا خاينه ....زوجي ما ينيكني .....أه أه........... وأنا تزيد سخونيتي بهذه العبارات ولكني أتألم من الداخل بل يتعصر قلبي مما أسمع فلا أرادياً أصفعها كفاً أو أكثر أثناء النيك ، وهي تزيد في محنتها أكثر وأكثر ، طلبت مني أن أستمر في نيكها كمان وكمان لكن لم أستطع وماهي إلا لحظات حتى قمت بقذف كل لبني داخل جوفها وأنا أعض بكل قوتي على صدرها ، ضمتني هي الأخرى ولكن في عينها عدم الرضا واضحٌ وبين ، قمتُ عنها ونمتُ بجانبها وهي مستلقية على ظهرها هي الأخرى ، سكتنا برهة من الزمن قامت منال ومالت إليّ قائلة: حبيبي إلى متى وضعك حا يكون كدى؟ قلتُ: كيف يعني؟ قالت: إنك تنزل بسرعة ’ ليش ما تروح تعالج عند أطباء في الخارج قلت: ليش انت ما اتكيفتي! قالت وهي تتمتم: إلا ، بس حبيتك تطول شوية ، أقول صراحة يا أمين أنا ما شبعت! قلتُ في نفسي لعلها تعيد كرة المرة السابقة من الدلع والمحن مرة أخرى وأن بطلي سوف ينهض لا شك فيه ، وخاصةً اليوم كما مرة مع سعاد أظهر جدارته ، طلبتُ منها أن تعيد ما فعلته من البداية من جديد ، ففرحت قامت إلى الحمام كي تتخلص من لبني الموجود داخل أحشائها ، وما هي إلا لحظات وقد وثبت فوقي كي تلعق قضيبي ، منعتها وطلبت منها أن تنظف قضيبي من بقاي المني كما فعلت سعاد معي صباح هذا اليوم بماء الورد والمحارم الساخنة ، بالفعل قامت وأحضرت مناديل عاديه كي تزيل المني من قضيبي ، منعتها مرة أخرى وقلت لها أن تنظف قضيبي بماء الورد والمحارم السخنة ، وهنا حصلت كارثة لم تكن لا في البال ولا في الحسبان. ما هي تلك الكارثة أنتظروني في الحلقة القادمة!!!!!

حلم الروح
05-19-2014, 09:42 PM
قصة جميلة جدا



سكس الماني مربربنيك كس بشعره غزيرهقصص جنسية سادية بول و خراء/archive/index.php/t-181112.htmlقصص نيك طيز الام الشرموطة في الريفالزوجة الشرموطة قصصسكس بنات تشرب سجاير موبايل مصر/archive/index.php/t-204721.htmlقصص جنسية سادية بول و براز site:rusmillion.ru/archive/index.php/t-137499.htmlحكيات ديوث تونسيقصتي الجنس ونحن ننام في فراش site:rusmillion.ruاسمي أسمهان عمري 19سنه قصتي مع صاحب السكريم عندما خدعني وفتح طيزيقصص سكس مدير وطالبة/archive/index.php/t-513822.html/archive/index.php/t-337769.html/archive/index.php/t-426266.htmlقصص سكس امينه واخيهاصور محن سكس اجا ضهريصو ر نيك طيز شيميل/archive/index.php/t-471609.htmlقصص لحس طيازنكت جنسية يكس 18نيك في محطت الوقودقصص سكس شيميل عنيفة أخوات site:rusmillion.ru/archive/index.php/t-250824.html/archive/index.php/t-106183.html/archive/index.php/t-47303.htmlنقاشي سمعت اختك وجوزها بينكهاقصص زنا محارم مع بنت أخي site:rusmillion.ruقصص سكس صور شراميط عرب ساخنه/archive/index.php/t-6690.htmlناكني بصعوبة قصصقصص سكس "فياجرا حريمي" site:rusmillion.ru/archive/index.php/t-79372.htmlقصص سكس براحه ياخالو/archive/index.php/t-431817.htmlنسوانجي صور وزن ثقيل سكس مصري افلام مدرب الكاراتية الاجزاء كاملة site:foto-randewu.ru/archive/index.php/t-454575.htmlقصص لواط اول مرة الوط بصبي جميل.com/archive/index.php/t-506893.html/archive/index.php/t-346070.html/archive/index.php/t-433091.html/archive/index.php/t-466803.htmlسقس بلكلسون سوريه/archive/index.php/t-76352.html/archive/index.php/t-209444.html/archive/index.php/t-78364.htmlقصة لوران البنوتي/archive/index.php/t-154143.html/archive/index.php/t-578991.htmlقصص سكس مصرية مع مطلقه من كفر الشيخقصص نيك اقارب site:rusmillion.ru/archive/index.php/t-385450.html/archive/index.php/t-413784.htmlقصص سكس محارم موقع نسونجي زوجي الخولقصص "نيك"عرب ""ميلف" مدام مرفت وخواته في عمارةسكس فوتوالام وابنتها وعمال البناء قصص السكس المصورة والمدبلجه/archive/index.php/t-259206.html/archive/index.php/t-54552.html/archive/index.php/t-426075.html/archive/index.php/t-123967.htmlسكس مترجم اح اقعد بل البيت امشلحقصص سكس المتسولةقصص شراميط للمتعه والنيك/archive/index.php/t-534215.htmlقصص سكس بنت عمي في الكلية/archive/index.php/t-234222.htmlنيك هيثم البنوتي /archive/index.php/t-238412.htmlسكس قصص رقيه/archive/index.php/t-282779.htmlسكس مكتوب تركي وصورقصص سكس عائلة site:rusmillion.ru/archive/index.php/t-277474.htmlقصص انتاك واحدصور سكسيات محارم توقف الزب زباوي/archive/index.php/t-357142.html