جميل وادي
06-18-2015, 05:37 PM
لوعة المراهق وحبيبه الخمسيني في صورتين !
اللقطة الاولى
في غرفته البسيطة القريبة من الباب الرئيس للمصنع جلس الحارس، عارٍ، على حافة سريره، يوم الجمعة، بجسمه الابيض المملوء، وكرشه المشدود، فاتحا افخاذه الممتلئة الى الجانبين، يتوسطهما على ركبتيه مراهق زنجي مكتنز، جسمه الصقيل يلمع ليس فيه ولا شعرة، يقبل فخذي الحارس بشفاهه المكتنزة ويتحسس عيهما بكفيه، وما بين وهلة واخرى ينظر الى الاعلى في عيني الحارس، والحارس ينظر اليه بابتسامة مملوءة شبقاً، واضعا يدي على كتف المراهق خلف رقبته... يسحب الحارس راس المرافق من رقبته ويقربه من قضيب المنتصب... يقوم المراهق بتقبيل راس قضيبه نزولا لحد العانة وصعودا لرأس القضيب، يمسكه بيده، ويفركه ويعصره، ثم يضعه على خده يتحسس حرارته ونعومته بوجنتيه، ثم يضعه في فمه ويرضع منه ويدا الحارس ممسكتان بطرفي راس صاحبه، يأن ويتأوه، بينما صوت المص يصل الى مسامعه. يضطجع الحارس الى الخلف على السرير والزنجي لايزال يرضع من قضيبه... يرفع الحارس ساقيه ويضعهما على اكتاف المراهق، وهو لا يزال منغمسا في المص، وثم لحظات حتى يسمع المراهق صوت الحارس وهو يقول:
ـ لقد هيجتني ما يكفي... هيا ارفع سيقاني على اكتافك ونيكني !
توقف الزنجي عن المص، واخذ يرفع سيقان الحارس الى الاعلى بينما هو يقف على اقدامه وصار ينظر باتجاه قضيبه الاسمر المستقيم المتين، ويوجهه نحو خرم الحارس... وضع راسه على الخرم ودفعه الى الامام. سمع صوت انين الحارس وهو يتوجع بصوت خافت جدا... آآآآه آآآآي آآآآآي حتى ادخله بالكامل في خرمه واخذ ينيك جيئا وذهابا بينما ارجل الحارس تتمرجح على اكتاف الزنجي... استمر ينيك وينيك والحارس منبطحا على ظهره مغمض العينين منطلقا في حلمه الوردي، تحت قضيب اسمر، حتى انطلقت صيحات المراهق من فمه، وحممه البركانية من قضيبه تملئ طيز الحارس بلبن ساخن يزيد من سخونة مشاعره، وهيجانه ....
اللقطة الثانية
الحارس جالس على حافة السرير والمراهق الاسمر واقف بين ساقيه معطيا ظهره لحبيبه الحارس، الذي راحت كفيه تعبث بمؤخرته السمراء اللماعة البارزة الى الخلف... يفتح فلقتيها الى الجانبين وينظر الى فتحتها ويداعبها بإبهامه، ثم يدفعه فيها، وكلما يفعل الحارس هذا، يغمض المراهق عينيه ويلقى براسه الى الخلف... بعد حين اداره باتجاهه حتى صار قضيب الاسمر امام وجهه فالتقطه بفمه واخذ يمصه، وهو يفرك بجانب فخذيه الملساء بكلتا كفيه... توقف عن المص وجذبه اليه، ففتح الاسمر سيقانه الى الجانبين حتى صارت سيقان الحارس ما بين ساقيه ثم جلس في حضن الحارس وقضيبه ملتصق على قضيب الحارس... احاط المراهق رقبة الحارس بذراعيه بينما الحارس احاطه من خاصرته وجذبه بقوة الى صدره واخذا يقبلان بعضهما بعضا، وبين آونة واخرى شفاه الحارس تنزل على رقبة الاسمر يلثمها كمن يتمتع بالشكولاتة... امتزجت انفاسهما الدافئة وهما يقبلان بعضهما وكلما تلامس شفاه الحارس رقبته يلقي براسه الى الخلف ليسمح له بمص حلماته ايضاً. وبينما الحارس يفعل يقول الاسمر بصوت هادئ :
ـ احبك عمو ... احبك عمو !
فتتسارع وتيرة قُبل الحارس وهو يستمع الى صوت المراهق فيتمتم وهو غارق في لثم صدره ورقبته ويقول: حبيب عمو .. وعمو ايضا مجنون بك !
فيرد عليه المراهق : يلا عمو .. يلا عمو اريدك تنيجني !
ينظر الحبيبان الى اعين بعضهما وقد احمرتا من فرط الشهوة والهياج مملوءتان شبقاً فيجيبه الحارس:
ـ شلون تريد انيجك ؟!
ـ عمو، اريدك تنيجني من طيزي !
قرب الحارس شفتيه من شفاه المراهق الاسمر وطبع عليها قبلة حارة ثم سأله:
ـ حبيبي، تحب العير ؟!
ـ اموت على عيرك عمو !
فطلب منه الحارس ان ينزل من على حجره وان يصعد على السرير. صعد الاثنان على السرير، فانبطح المراهق على بطنه بينما اضطجع الحارس على جانبه الايسر واخذ ينظر الى طيز وظهر الاسمر بينما يده اليمنى تتحرك على ظهره وطيزه صعودا ونزولا. ثم سأل الحارس بصوت خافت :
ـ حبيبي، تحب اخلي دهن على فتحة طيزك حتى يخش بسهولة ؟!
ـ لا عمو ... نيجني بلا دهن !
مد المراهق يده على قضيب الحارس وتحسسه وتحسس راسه فكان مبلولا، فقال للحارس :
ـ عمو ... راس عيرك مبلل ... بلل فتحة طيزي بعيرك المبلل حتى يفوت بسهولة !
قرب الحارس وجهه من طيز الاسمر وصار يمسح شفتاه بزغابيات طيزه البارزة، واخذ يتمتم :
ـ مممممم ... رووووعة ... طيز يجنن !
بينما اغمض الاسمر عينيه منتظرا ان يقوم قضيب الحارس بطرق باب طيزه، وصار يطلب من الحارس.
ـ يلا عمو ... يلا !
جلس الحارس وركبتيه على جانبي طيز حبيبه الاسمر بينما قضيبه يتدلى باتجاه فلقتيه... فتح فلقتيه بيديه الى الجانبين ووضع راس قضيبه المبلل على فتحة طيز المراهق وصار يدعكه به حتى ابتل خرمه، عندها صار يدفعه بكل هدوء في طيز الاسمر !
ـ آآآآآآآآآآه ... عمو احبك عمو ...آآآآآآآآآآآآآآآه ... عمو دخله كله ... يلا نام على ظهري ودخله كله !
وعندما ادخل الحارس قضيبه في طيز المراهق الاسمر، وبدأ بالنيك صعودا ونزولا، اخذ الاسمر يتمتم بكلمات هنا وهناك !
ـ آآآآآي ... عمو ... نيجني ... دخله حييل ... آآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآه...
وظلت هذه الصورة تتكرر في تناغم جسدين ناريين...عندها توقف الكون... ما اروع هذه الصورة ؟!
على الياهو مسنجر [email protected]
على السكايب jamil_wadi
اللقطة الاولى
في غرفته البسيطة القريبة من الباب الرئيس للمصنع جلس الحارس، عارٍ، على حافة سريره، يوم الجمعة، بجسمه الابيض المملوء، وكرشه المشدود، فاتحا افخاذه الممتلئة الى الجانبين، يتوسطهما على ركبتيه مراهق زنجي مكتنز، جسمه الصقيل يلمع ليس فيه ولا شعرة، يقبل فخذي الحارس بشفاهه المكتنزة ويتحسس عيهما بكفيه، وما بين وهلة واخرى ينظر الى الاعلى في عيني الحارس، والحارس ينظر اليه بابتسامة مملوءة شبقاً، واضعا يدي على كتف المراهق خلف رقبته... يسحب الحارس راس المرافق من رقبته ويقربه من قضيب المنتصب... يقوم المراهق بتقبيل راس قضيبه نزولا لحد العانة وصعودا لرأس القضيب، يمسكه بيده، ويفركه ويعصره، ثم يضعه على خده يتحسس حرارته ونعومته بوجنتيه، ثم يضعه في فمه ويرضع منه ويدا الحارس ممسكتان بطرفي راس صاحبه، يأن ويتأوه، بينما صوت المص يصل الى مسامعه. يضطجع الحارس الى الخلف على السرير والزنجي لايزال يرضع من قضيبه... يرفع الحارس ساقيه ويضعهما على اكتاف المراهق، وهو لا يزال منغمسا في المص، وثم لحظات حتى يسمع المراهق صوت الحارس وهو يقول:
ـ لقد هيجتني ما يكفي... هيا ارفع سيقاني على اكتافك ونيكني !
توقف الزنجي عن المص، واخذ يرفع سيقان الحارس الى الاعلى بينما هو يقف على اقدامه وصار ينظر باتجاه قضيبه الاسمر المستقيم المتين، ويوجهه نحو خرم الحارس... وضع راسه على الخرم ودفعه الى الامام. سمع صوت انين الحارس وهو يتوجع بصوت خافت جدا... آآآآه آآآآي آآآآآي حتى ادخله بالكامل في خرمه واخذ ينيك جيئا وذهابا بينما ارجل الحارس تتمرجح على اكتاف الزنجي... استمر ينيك وينيك والحارس منبطحا على ظهره مغمض العينين منطلقا في حلمه الوردي، تحت قضيب اسمر، حتى انطلقت صيحات المراهق من فمه، وحممه البركانية من قضيبه تملئ طيز الحارس بلبن ساخن يزيد من سخونة مشاعره، وهيجانه ....
اللقطة الثانية
الحارس جالس على حافة السرير والمراهق الاسمر واقف بين ساقيه معطيا ظهره لحبيبه الحارس، الذي راحت كفيه تعبث بمؤخرته السمراء اللماعة البارزة الى الخلف... يفتح فلقتيها الى الجانبين وينظر الى فتحتها ويداعبها بإبهامه، ثم يدفعه فيها، وكلما يفعل الحارس هذا، يغمض المراهق عينيه ويلقى براسه الى الخلف... بعد حين اداره باتجاهه حتى صار قضيب الاسمر امام وجهه فالتقطه بفمه واخذ يمصه، وهو يفرك بجانب فخذيه الملساء بكلتا كفيه... توقف عن المص وجذبه اليه، ففتح الاسمر سيقانه الى الجانبين حتى صارت سيقان الحارس ما بين ساقيه ثم جلس في حضن الحارس وقضيبه ملتصق على قضيب الحارس... احاط المراهق رقبة الحارس بذراعيه بينما الحارس احاطه من خاصرته وجذبه بقوة الى صدره واخذا يقبلان بعضهما بعضا، وبين آونة واخرى شفاه الحارس تنزل على رقبة الاسمر يلثمها كمن يتمتع بالشكولاتة... امتزجت انفاسهما الدافئة وهما يقبلان بعضهما وكلما تلامس شفاه الحارس رقبته يلقي براسه الى الخلف ليسمح له بمص حلماته ايضاً. وبينما الحارس يفعل يقول الاسمر بصوت هادئ :
ـ احبك عمو ... احبك عمو !
فتتسارع وتيرة قُبل الحارس وهو يستمع الى صوت المراهق فيتمتم وهو غارق في لثم صدره ورقبته ويقول: حبيب عمو .. وعمو ايضا مجنون بك !
فيرد عليه المراهق : يلا عمو .. يلا عمو اريدك تنيجني !
ينظر الحبيبان الى اعين بعضهما وقد احمرتا من فرط الشهوة والهياج مملوءتان شبقاً فيجيبه الحارس:
ـ شلون تريد انيجك ؟!
ـ عمو، اريدك تنيجني من طيزي !
قرب الحارس شفتيه من شفاه المراهق الاسمر وطبع عليها قبلة حارة ثم سأله:
ـ حبيبي، تحب العير ؟!
ـ اموت على عيرك عمو !
فطلب منه الحارس ان ينزل من على حجره وان يصعد على السرير. صعد الاثنان على السرير، فانبطح المراهق على بطنه بينما اضطجع الحارس على جانبه الايسر واخذ ينظر الى طيز وظهر الاسمر بينما يده اليمنى تتحرك على ظهره وطيزه صعودا ونزولا. ثم سأل الحارس بصوت خافت :
ـ حبيبي، تحب اخلي دهن على فتحة طيزك حتى يخش بسهولة ؟!
ـ لا عمو ... نيجني بلا دهن !
مد المراهق يده على قضيب الحارس وتحسسه وتحسس راسه فكان مبلولا، فقال للحارس :
ـ عمو ... راس عيرك مبلل ... بلل فتحة طيزي بعيرك المبلل حتى يفوت بسهولة !
قرب الحارس وجهه من طيز الاسمر وصار يمسح شفتاه بزغابيات طيزه البارزة، واخذ يتمتم :
ـ مممممم ... رووووعة ... طيز يجنن !
بينما اغمض الاسمر عينيه منتظرا ان يقوم قضيب الحارس بطرق باب طيزه، وصار يطلب من الحارس.
ـ يلا عمو ... يلا !
جلس الحارس وركبتيه على جانبي طيز حبيبه الاسمر بينما قضيبه يتدلى باتجاه فلقتيه... فتح فلقتيه بيديه الى الجانبين ووضع راس قضيبه المبلل على فتحة طيز المراهق وصار يدعكه به حتى ابتل خرمه، عندها صار يدفعه بكل هدوء في طيز الاسمر !
ـ آآآآآآآآآآه ... عمو احبك عمو ...آآآآآآآآآآآآآآآه ... عمو دخله كله ... يلا نام على ظهري ودخله كله !
وعندما ادخل الحارس قضيبه في طيز المراهق الاسمر، وبدأ بالنيك صعودا ونزولا، اخذ الاسمر يتمتم بكلمات هنا وهناك !
ـ آآآآآي ... عمو ... نيجني ... دخله حييل ... آآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآه...
وظلت هذه الصورة تتكرر في تناغم جسدين ناريين...عندها توقف الكون... ما اروع هذه الصورة ؟!
على الياهو مسنجر [email protected]
على السكايب jamil_wadi