احمد وجارته امانى

[بياع كلوتات حريمى]

في احد ايام شهر ديسمبر سنة2008 كان احمد في موعد محموم ومثير لهذا القدر الذي غير مجري حياته ففي هذا اليوم قابل احمد الذي يبلغ عمره 25عاما جاره الكبير (حمدي) وهو رجل كبير السن في نهاية العقد الخامس من عمره وكان لديه عدد ثلاثة (3)بنات يقال عنهم عند عامة الناس مكنات ومنهم اماني المطلقة حيث كانت ترتدي جيبة جينز بقصة خلفية طويلة مبينة ساقيها البيضاء الملفوفتين وقد رأها احمد بحكم الجيرة وعمرها 29 عاما
فكل واحدة منهم في غاية الجمال من حيث الاوصاف
المهم في هذا اليوم طلب حمدي من جاره احمد ان يقوم بتوصيل هذه الانبوبة في شقته بالدور الرابع فهو ليس لديه اولاد فسمع احمد كلام جاره
وبينما احمد وهو علي السلم قابل جارته اماني وقلتله ياأحمد متتعبش نفسك هات وانا هشيلها عنك فرفض واعجبت اماني برجولته ووقفت عندعتبة باب الشقة دون ان توسع
السكة لاحمد لدخول الشقة ودخل احمد الشقة بجانبه لوجود الانبوبة معه
وبينما أحمد وهو يدخل الشقة احتكت طيزوه بكس اماني واحتك ضهره ببزازها حيث كانت اماني واقفة علي عتبة الباب
وشعرت اماني المطلقة بشهوة جامحة ولم يشعر احمد بذلك وطلبت من احمد انه يعدي عليها بكرة الساعة 9:30
صباحا فسألها احمد لماذا
فاخبرته اماني ان الغسالة عطلانه وهي عوزاه عشان يوديها تتصلح عند الفني
ولكن الحقيقة غير ذلك حيث يكون ابوها وامها في الشغل ولايوجد احد في الشقة غيرها
وفي اليوم التالي جاء احمد في ميعاده
وطلبت منه اماني الانتظار لحين اعداد الشاي بدعوي انه تعب في طلوع السلالم
وانتظر احمد الشاي
وبعد ان شرب احمد الشاي تأخرت اماني عليه فوجأ باماني بتنديله ولكن من غرفة النوم وليس من المطبخ كما اعتقد احمد
ولبي احمد كلامها ودخل غرفة النوم فوحد اماني مرتدية قميس نوم حريري لونه بامبي
فلم يصدق احمد نفسه ولم يتمالك اعصابه من المفاجئة وحس بأنه بيحلم
فوجد اماني تلف يدها علي رقبته وتقف خلفه تنعك يديها بصدره وتحتك صدرها بظهره
وتتحرك بوسطها شمال ويمين وتحك كسها بأليته( عفوا طيزوه) هنا لم يتمالك احمد نفسه
ووقف زبره واستلم تماما لشهوات اماني وراح يلعب هو كمان ويرضعلها بزازها الكبيرة وكسهاالمنفوخ بشفرات عريضة وطيزها الملبنة
ولان اماني صاحبة الخبرة قلعتله البنطلون بنفسها وقبل متمصله زبره حطت ايدها في طيزوه وقعدت تبعبثه واحمد خول ومبسوط بكده وبعدين اماني لحستله طيزوه بقوة
واحمد مش مصدق انا هي مش بالدراجاتي وبعدين مصتله زبه بقوة وجابهم احمد في بقها وبعدها حانت الحظة الحاسمة للعملية النهائية وهنانام احمد علي الارض ونامت اماني فوقه وبدات بالنزول اعلي واسفل واحترق احمد من تلك الزة الشديدة والتي هي اول مرة يجربها ودخل في غير وعي ونسي نفسه تماما واخذت اماني تتنهد وتتأوه
من شدة الزة وفي نفس الوقت التف احمد بأماني ونام فوقها والتصق صدره ببذزها تماما وعانته بعانتها وهنا شعر بالحرارة الدافئة في نهار الشتاء الساقع واماني حاطة صبعها في طيزوه ووقتها تذكر احمد
بمشهد عادل امام ويسرا في الافوكاتو ومحمود ياسين ونادية الجندي في وكالة البلح
واستمر احمد في النيك بهذه الطريقة وقبل ميجيب الحليب طلع زبه من حوه غابات اماني (عفوا كسها )وناك بزازها لحد ماجاب الحليب وكب فوقهم
بعدها مسحت اماني بزازها في طياز احمد واحمد فرحان ومبسوط بالنعومة الحلوة دي
وتكررت هذه العلاقة مرات ومرات بارادة اماني وكانت العلاقة تتم بالموبايل لتحديد الميعاد
كما قلت هو يوم مشؤوم حيث لم يسبق لأحمد نياكة البنات

بانتظار ردودكم الحلوة

[شاطى العطش]

/>