دخول

عرض كامل الموضوع : لواحظ المتناكة


الطيار طاير
10-17-2015, 06:57 PM
انا لواحظ ابلغ من العمر 39 سنه ربت بيت ولي ابن واحد من مصر احكي لكم
حكايتي بعد أن سافر زوجي للعمل في السعودية أما أنا فأعيش في أحد المناطق
الريفية ولنا عزبة وحالنا الاجتماعي ميسور فنحن ثلاث اسر نسكن في بيت واحد
وهو كبير لنا ويتسعنا جميعا وليس من عائل لنا سو أخو زوجي الأصغر حامد وعمره
20عاما يدرس باحد الجامعات القريبة واهتماماته تنصب في المزرعة وكيف
احيائها واختهم فتات جميلة اسمها علية وعمرها 22 سنة وهي مطلقه و لديها طفلان
وهما مع ابيهما في احد المدن ولا تراهما الا في النادر وهي دائما حزينة
تغمرها الوحدة والعزلة عن الجميع أما زوجت آخيه الآخر سلمى وعمرها 26 سنة
كحالي ظروفنا متشابهة حيث زوجها يعمل مع أخيه في السعودية دائمة المرح وفي
قمة الفكاهة وهي سلوان البيت أما العزبة فبها من أنواع البهايم الكثير ولاكن
أخص بها الحمار الذي نستخدمه في أمور الزراعة واسمه غضنفر وقد أطلقنا عليه
هذا الاسم فكل من في الحظيرة لدينا له اسم يميزه . تبدأ قصتي منذ أن كان
عمري 26 سنة فقد تزوجت وعمري 15 سنة كعادتنا في الأرياف ومع غياب زوجي
ولمدة 9 سنوات وليست كاملة فهو يتخ***ا إجازاته افتقدت إلى الجنس كثيرا بعد
سفره ولفترة طويلة وليس لدي سوى هذه الإصابع التي لا تكاد تنهي من شهوتي
وفي أحد الأيام دخلت الحظيرة ورجعت بذاكرتي إلى الوراء عندما شاهدت عبارة
قد كتبها زوجي على جدران تلك الحظيرة فهي تذكرني بما قمنا به في تلك المنطقة
فقد ناكني بها وقد وظعنا علامة لذكرى فجلست بها وقد تحركت أوداج كسي و أحس
بانقباضه وانبساطه فجلست في تلك الناحية وأخذت العب بكسي وادخل إصبعي
وربما إصبعين فقد تمكنت مني شهوتي وافرك زنبوري بيدي الأخرى وعندما قاربت على
إتمام شهوتي وكان ذلك وقت الظهيرة حيث الجميع في قيلولة وبينما أنا في اشد
الشهوة إذا بغضنفر يصدر صوتا مما لفت انتباهي وجعلني اقف على قدمي وارجع
جلبابي ساتر لرجلي حيث لا البس كلسونا إلا في المناسبات أما في الغيط
فالهواء يرفرف على شنفري كسي ويبرد محنته و نفسي خائفة أن يسمعه أحد أو يشد
انتباه أحد فأخذت له بعض الحشيش ووضعته أمامه وبينما أنا كذلك لفت انتباهي
زبه المتدلي بين رجليه نائما في سباته العميق فلا يوقظه أحد وخصيتيه
الكبيرتين والتي في قبضة اليدين فتنهدت وتمنيت لو انه زب رجل ألان واقتربت منه
وأمسكت به مما أدى إلى زيادة رغبتي وشهوتي الجنسية ومع لمسي له لاحظت بأنه
بدا في الوقوف والتمدد فبدأت المسه على وجهي وشفايفي ثم أخذته بين نهدي
وبدأت أحركه بينهما و أمرره على حلمتي لم اعد أتحمل فكسي بدء يغلي فرفعت
الثوب ووضعت زب غضنفر بين فخذي ملامسا لكسي وأنا أمرره على أشفاري والامسه
لزنبوري ومع زيادة هيجاني ورويته يخترق جسمي خارجا من خلف مؤخرتي وانتفاخ
رأسه الذي لم اعد احتمل ذلك المنظر حاولت وبلا شعور أن ادخله في كسي ولكن لم
استطع لاني كنت واقفه فأرشدني كسي الممحون إلى ذلك البرميل الأزرق الذي
كنا نضع الماء له به واقربته تحته وجلست عليه واقتربت حتى وصل زبه إلى نهدي
وتمددت قليلا ماسكتا بزبه وبدأت أحاول إدخاله وبالكاد دخل بعد محاولات
عديدة حتى أدخلت نصفه تقريبا و أحس به قد وصل إلى صدري خارقا أحشائي وبدأت
أتحرك تحته لما يقارب العشر دقائق وأنا ادخله و أخرجه وببطء شديد حيث كان
فوق طاقتي وخايفة من ذلك ولكن رغبتي جعلتني استمر وتنهداتي أجبرتني على
المواصلة والاستمتاع حتى أحسست أنني سوف انفجر لكونه قد انزل مائه الذي كان
كالسيل الجارف داخل كسي فأخرجته بسرعة وبدء كسي يصب من منيه وأتوقع انه
يقارب اللتر مسحت الأرضية وقد تولعت بهذا الحمار وكم تمنيت انه هو الذي ركبني
من
أول ليله في زواجي رجعت إلى بيتي وأنا قد أطفأت محنتي وفي أوج سعادتي
والكل لاحظ ذلك واتى الليل بأوداجه وظلمته واستقبلت النافذة
انظر إلى السماء مفتقدا زوجي وأنا أداعب حلمات صدري وإصبعي لا تفارق كسي
وشاردتا بذهني ومخيلتي ولكن هناك من أفاقني بصوت مفزع فرجعت إلى نفسي وتركت
مخيلتي انه صوت غضنفر الذي في الحظيرة وكأنه ينادين فتذكرت ما كان منه في
الظهيرة مما حرك شهوتي وأصبحت يدي تدغدغ كسي ولكنني لا أستطيع أن اذهب إليه
فالليل لي مخيف ولاكن لم اعد أستطيع أن اكبح رغبتي فأخذت قنديلا وثقاب
وذهبت متسللتا إلى الحظيرة وهي بعيدة نوع ما عن البيت في أخر العزبة وقد
تعثرت اكثر من مرة فليل دامس والناس بلا حراك ولا يسمع أي صوت سوى خطوات رجلي
ولاكن معرفتي بتفاصيل العزبة التامة ساعدتني على ذلك وصلت بعد عناء وأشعلت
القنديل وأغلقت الأبواب فنهض من في الحضيرة وأخذتني خطاي إلى غضنفر الذي
كنت مهوستا به طوال الطريق و حضرت له برسيما بجانبه واستقبلته بحنية وأخذت
المس جسمه ليطمئن إلى ولا يصدر صوتا وصبرت قليلا حتى هدئت الحيوانات في
الحظيرة ثم استقبلت زب غضنفر الذي اعتبره ملكا لي لوحدي ولا يشاطرني به أحد
وأخذته وبدأت أداعبه بشتى أصناف المداعبة ثم خلعت جميع ملابسي وأصبحت
عاريه تماما وأصبحت امرر زبه على كل جسمي وقد كان خشنا نوعا ما فلم أحس بذلك
عند الظهيرة فأخذت ماء وغسلته وأزلت كل الشوائب التي هي عليه ونشفته
بملابسي واعدت تمريره على جسمي وحلمات صدري واحس بالمتعة معه وهنا بدأت اتئمل
مراسم هذا الزب الكبير وكيف ادخلته في كسي غير مصدقة لذلك فقلت في نفسي كيف
استمتع به واجعل كل عضو مني له طابعه عليه فاخذته في فمي لما اسمع عن أن
النساء يمصن زب ازواجهم ولم اجرب ذلك من قبل فها هنا علي أن اجرب معه كل ما
سمعت وما نفسي في أن يحصل لي من زوجي فأخذت اطرافه ممررتا لها بين شفتي
تضايقت اولا من ذلك و لكن مع الاستمرار احسست بنوع من المتعة فاستمريت إلى
أن وصلت إلى رأسه وحولت إدخاله في فمي وقد اتسعت اوداجه واستمريت في ادخاله
واخراجه في فمي ومصه حتى احسست بانني مستويه من كسي فقد اصبح غارقا في
افرازاته فما كان مني إلا أن وقفت واستقبلت غضنفر بظهري واضعتا زبه بين افخاذي
وفلقتي طيزي الذي لم يلمسها زب من قبل لا خارجا ولا داخلا والذي اصبح
يدغدغ موخرتي واصبح لمسه لها يزيد من هيجاني فانحنيت لاضع زبه في كسي من
الخلف والذي هو اسهل لي واتحكم بحركتي معه وبعد عدت محاولات استطعت
إدخاله فكنت في غاية المتعة وادخلته حتى اكتفي جسمي منه وقد سعد في ذلك افرازات
كسي الكثيرة وافلت يدي منه وأصبحت أتحرك وغضنفر واقف مكانه لا يبدي أي
حركة فهمه الشاغل هذا البرسيم الذي أمامه أما أنا فاحرك موخرة جسمي مستندتا
على يدي مدخلتا له ومخرجه ويفلت من كسي احيانا عندما يتحرك معيدتا له وقد
تكيف كسي لذلك واكاد أن انفلق فقد اوسعت رجلي واثنيت ركبتي قليلا وكم اتمنى
أن يتحرك هو بدالي وكيف اجعلة يفعل ذلك فما كان مني إلا أن انحنيت تحته على
ركبتي وادخلت زبه المنتصب والذي يكاد يلامس الأرض في كسي وأخذت ارجع
الى الخلف وادخلت ما استطعت داخل أحشائي والسعادة تغمرني وأنا أتحرك تحت هذا
الزب الكبير والذي انزلت منه مالم انزله طول حياتي منتظرة ما سوف يملىء رحمي
به ويطفئ لهيب كسي فما اجمل ما يسكب داخل الرحم ومتعته فقد جربت عندما
استمني ينهي الشهوة و لكن ليس بنفس المتعة التي تحس بها المرءة عندما يسكب
المني بداخل كسها وانقباض الرحم عليه واستمريت في ايلاجه في كسي والمحنة
تزيد اكثر واهاتي تزيد اكثر واكثر وأنا مالكتا هذا الزب الكبير بداخلي وكأنه
قطعة مني وخروجه تخرج معه كل انفاسي والعالم بين يدي وها أنا اسمع انفاس
غضنفر تتصاعد وتزيدد من تحركه وكنت اخاف أن تطئني اقدامه فانا تحت رحمة
هذه الاقدام وسرعان ما احسست به يضغط علي ويدخل زبه اكثر بداخلي وهنا احسست
انه هو بدء يولج زبه بداخلي و لكن كبره اصبحت خائفه أن يخترقني ويحدث مالم
يكن بالحسبان و لكن عندما لمسته وجدته يكاد باكمله بداخلي بل لم يعد
منه إلا القليل والذي لا تمسكه اليد فارتحت قليلا وهنا وجدت غضنفر بدء
يخفض من جسمه علي وموخرته نازلتا إلى الأرض واحس بزبه يكاد يخترق ظهري فقد
اصبح بطنه مرتقيا على ظهري ويالها من متعة وزادت حركته فهو اصبح يدخله
ويخرجه وكانت هزاته قويه وارتطام خصيتيه وبعانتي كما لو انه يعاقبني فهي
كالكرباج عندما تصفع عانتي حتى أن يدي تصلبت فلا أستطيع حنيها هنا لم اتمنى أن
ينزل ألان بداخلي بل اتمنى أن يطيل في ذلك واستمر هو ينيكي لبضع دقائق حتى
سمعت انفاسه وهيجانه وعندها اسكب بداخلي منيه ثم اخرج زبه ببطء وبدء يتنفس
وكأنه يلهث أما أنا فانسحبت من تحته بعد هذا العناء الممتع وهنا ادركت
نفسي فها هو الفجر يكاد أن يطل علينا وانه لا بد أن ارجع إلى فراشى قبل أن
يحس بي أحد

استاذ نسوانجى
10-18-2015, 05:40 PM
اوعى الغضنفر ........احترسوا

عنتر الصعيد
10-18-2015, 05:41 PM
روووووووووووووعه

شاطى العطش
10-18-2015, 05:53 PM
/>

الطيار طاير
10-18-2015, 07:14 PM
تسلمو كولو زوك

kimocez
10-22-2015, 01:38 AM
روووووووووووووعه

أفندينا
10-22-2015, 03:01 AM
روووووووووووووعه

ِAl BoB
10-22-2015, 07:12 AM
لواحظ مبقاش عندها كس بقى نفق

العميــد
11-04-2015, 08:00 PM
روووووووووعة

تسلم ايدك فى انتظار المزيد



قصصنيك كبيرات حماتي /archive/index.php/t-93001.html/archive/index.php/t-286912.html/archive/index.php/t-384363.htmlقصص نيك زوجتي خلود site:rusmillion.ruقصص نيك جماعي ارشيف site:rusmillion.ru/archive/index.php/t-486216.html/archive/index.php/t-483569.html/archive/index.php/t-9118.html/archive/index.php/t-6624.htmlلوبنفسك طيزي جاهزقصص نيك شراميط محارم site:rusmillion.ruسكس محارم عائلي قصص مصورةصور سكس محارم ميكس الهيجانقصص سكس الام المحرومه وابنهاقصص سكس محارم الام بتاسل/archive/index.php/t-41918.htmlمنتدى نسونجي ارشيف انا مهندس وبدايه شذوذي مع زبره ٢٩/archive/index.php/t-518009.htmlقصيص محارم نسوجي جديدسكس اغاربقصص جريئه نيك بنات سعوديات /archive/index.php/t-478813.htmlسكس خويه اصغير يانيكنيقصص نيك ورعان يمنيالعيلة  site:rusmillion.ru/archive/index.php/t-380186.htmlقصه منيوك من الرياض بزب عامل يمني/archive/index.php/t-336893.htmlمحل نيك في امدرمان تلفون مره/archive/index.php/t-208827.html/archive/index.php/t-88130.html/archive/index.php/t-246362.html/archive/index.php/t-153880.html/archive/index.php/t-70335.html/archive/index.php/t-299457.htmlقصص سكس ابنة site:rusmillion.ruقصص جنسيه مثيره رضاعة حليب حلمات أثداء محارمي رضاعه طبيعيه site:rusmillion.ruطيزي متعودة علا النيك كثير site:rusmillion.ruقصص سكس عربي مع صاحبي وعمتهقصص سكس مثيرة طنطاوي site:bfchelovechek.ruقصص نيك انا زوجه اتناك امام محارمي/archive/index.php/t-138254.htmlقصص سكس محارم امهات وكسها وطيزها الاسمر فيلاما/archive/index.php/t-207220.html/archive/index.php/t-116784.htmlقصة رشا المتناكة/archive/index.php/t-222361.htmlقصص محارم المراهقة site:rusmillion.ru/archive/index.php/t-361674.html/archive/index.php/t-9273.htmlقصة النياك لم يتركني حتى فتحنيوضعيات نيك سالبقصص سكس أم امجد.com/archive/index.php/t-17917.html/archive/index.php/t-402618.html/archive/index.php/t-216693.htmlكس بنات نهر العطش مثيرجداأمتع صور السكس الجماعيقصص سكس صنايعيه/archive/index.php/t-494594-p-21.htmlتحميل سكس اختفت طيز اختيقصص سكس عايلات نيك متحررين اااااح/archive/index.php/t-104436.htmlزنا المحارم انا وأبي قصص site:rusmillion.ru/archive/index.php/t-269481.html/archive/index.php/t-6858.htmlقصص نيك بنات سودان site:rusmillion.ru/archive/index.php/t-468345.htmlقصص سكس الجامعة site:rusmillion.ru/archive/index.php/t-134518.htmlقصص سكس الباش مهندس مازن السلسلة الاولى صور نيك توقف اجدع زبدخلت غرفة اختي وجدتها نايمة وشفت طيزها site:rusmillion.ruافلام سكس بولاد طاويل/archive/index.php/t-36137.htmlقصص مرات اخي جنس site:rusmillion.ruتنزيل صور سادي بيعدب بنات/archive/index.php/t-10829.html