سالب_متناك
11-05-2015, 04:04 AM
**احساسى بالانوثه****
قصة:خياليه من احلامى
الشخصيات الرئيسية هما
الام وتدعى منى وعمرها 42 عام
الابنه وتدعى هدير وعمرها 20 عام
الابن ويدعى هيثم وعمره 20 عام
الخاله وتدعى سماح وعمرها 46 عام
ابن الخاله وهو احمد وعمره 25 عام
الشخصيات الاخرى
ابن الجيران مصطفى عمره 22 عام
اصدقاء الابنه ريهام ورباب وعلى وكريم
اصدقاء الام مدام صفاء وزوجها محمود ومدام ايه وزجها سيد والمهندس سيف والطبيب فادى
وغيرهم سياتو مع الاحداث
المقدمه : تروى القصة حيات عائلة مات الزوج وترك الزوجه وبنت وولد توائم فعملت فى كوفير حتى فتحت الكوفير الخاص بهافكانت تترك الاولاد لوحدهم كثير فكان هيثم متعلقا باخته هدير كثيرة فلا يتركها ويفعل ماتفعله وكان يلعبان معا كثيرا فى الصغر فكانت هدير تزين هيثم وتجعله كالعروسه وغيرها احداث كها تحيط بالبنات فلم يتعلم هيثم المعامل كرجل حيث انه تربى وتعلم وعاش فى وسط النساء
البداية تبداء القصة بزيارة احمد ابن الخالة لبيت العائلة وكانت الام فى العمل وقد اتى احمد ليرى هدير فقد وقعت هدير فى حب احمد من عام وصارح كل منهما الى الاخر بحبة ..........البداية
جرس الباب يرن فتسرع هدير الى الباب لتفتح فيدخل احمد وتغلق هدير الباب فى تلك اللحظات يستيقظ هيثم على الجرس ..........فيقول احمد لهدير : وحشتينى اوى
هدير : انت وحشتنى اكتر كنت هزعل منك لو ماكنتش جيت
احمد :هيثم فين
هدير : دخل ينام اصله مانمش من امبارح
فيمسك احمد بيد هدير ويجلسان بجوار بعضهما البعض فى غرفت الانتريه وينظر احمد فى عين هدير ويده ممسكه بيد هدير
احمد يقول : حببتى تعرفى انى مانمتش من كتر التفكير فيكى
هدير ترد : وانا كمان كنت بفكر فيك
يضع احمد يده على رقبت هدير
احمد يقول : نفسى اخدك فى حضنى
وهدير ملتزمه الصمت يضمها احمد الى صدره ويدا على راسها والاخرى فى جنبهاويبداء احمد بتحريك يده على جسد هدير وهوةيقبل راسها ينزل ليقبها من اذنها وينطق بكلمت بحبك وينظر احمد فى وجه هدير واذا هى غالقة عينيها وتفتح فمها فينزل احمد بفمه ليقبل فم هدير ويبدا بتقبيلها وهدير لا تتحرك واذا باحمد يقبلها فيزل بيده على وسطها ليداعبها ومن ثم الى رجليها فينزل احمد بقبلاته على رقبت هدير ومن ثم الى جسدها وعندما اقترب احمد من صدر هدير على صوت هدير بالاهات فانت تقولها وهى لا تدرك شئ فوضع احمد يده على صدرها ليلعب فى بزاز هدير ومن ثم يبداء فى رفع التشرت ويخرج البزاز من تحت الحماله ويبداء بمداعبة حلمة هدير بلسانه ويمص حلمتها وكان صوت هدير يعلو من الحين الى الاخر بالاهاتوراح احمد بيده لضعها على كس هدير من فوق البنطلون وعندما لمسا احمد كسها على صوتها بالاهات فيصعد احمد ليقبل فمها وهو يحسس بقضيبه الواقف برجل هدير فيدخل احمد يده من تحت البنطلون ليلمس كسها الناعم والغارق فيدفعها احمد على الكنبة ويستلقى فوقها فيخر احمد زبه ليجعل يد هدير تلامسه وبعد ذالك يتجه زب احمد الى كس هدير ليتحرك عليه من فوق البنطلون وهو يخلع ثيابها لتصبح عاريه ويخلع هو ثيابه ليصبح عارى وياخذها فى حضنه وزبه على كس هدير يتحرك فيبدا احمد بادخال زبه وعندما ادخله تصرخ هدير بصوت عالى فى تلك الاثناء كان هيتم يراقب مايحدث وعندما صرخت هدير يغلق هيثم باب الغرفة فيصدر منه صوت عالى ويذهب الى السرير
فتقول هدير : ايه الى انت عملته ده كدا فتحتنى
احمد : معرفش ازاى حصل انا ماكنتش حاسس بنفسى
هدير : انت سمعت صوت بابا الاوضه بيتقفل
احمد : ايوه سمع الصوت
هدير : يالهوى ليكون هيثم شفنا ممكن يقول لمامه اعمل ايه دلوقتى
احمد : ماتخفيش مافيش حاجه انتى مش قولتى انه نايم
هدير :هدير قوم بقى يا حمد مش عارفه انا عملت كدا ازاى
فيخرج احمد قضيبه المعاص بالدم فعندما راته هدير صرخت وبكت فيضمها احمد الى صدره وخقول لها ماتخفيش ياقلبى
ويقوما ليدخلا الحمام ليغتسلا ويرتديان الثياب ويذهب احمد ليخرج
احمد يقولك هكلمك بليل وبعد لما انزل ادخلى شوفى هيثم صاحى ولا نايم وماتخفيش ياقلبى مافيش حاجه هتحصل
هدير : حاضر
يخرج احمد وتغلق الباب هدير وتقف لتفكر فتحدث نفسها
اتفتحت خلاص مابقتش بنت بنوت بقيت شرموطة اعمل ايه دلوقتى بقى وياترى هيثم شافنى ولا لا انا هدخل اشوفه صاحى ولا نايم وياريت يكون نايم
تفتح هدير الباب وتقترب من السرير وتجلس بجوار هيثم وكان نائم على جنبه ومعطى ظهره الى هدير هدير تضع يدها على وسط هيثم وتناديه
هدير : هيثم انت صاحى
هيثم يرد وصوته كانهو كان يبكى : عاوز ايه
هدير مالك انت بتعيط
هيثم : مالكيش دعوه
فتقترب هدير من راس هيثم وجسدها يلامس جسد هيثم
هدير : مالك ياهيثم فى ايه
يسكت هيثم
هدير : عروستى مالك ياحلوه فاكر ياهيثم زمان لما كنا بنلعب مع بعض وكنت بلبسك لبس ماما واعملك ميك اب كنت بتبقى زى الاقمر مش كانت ايام حلوه
هيثم : ايوه كانت ايام حلوه
هدير : مالك فى ايه طيب
هيثم : انا شوفت الى حصل بينك وبين احمد ولما صرختى خفت عليكى وماقدرتش اشوفك كدا ازاى ياهدير تعملى كدا
هدير : هيثم انا مش عارفه ازاى ده حصل بس انت كنت خايف عليا بجد تعرف ياهيثم كان نفسى يبقى ليا اخت بس بجد ماكنتش هتحبنى قدك انت من انهارده اختى مش اخويا بجد انا بحبك اوى
هيثم : وانا بحبك هدير وانتى عارفه انتى عندى عامله ازاى
هدير تاخد هيثم فى حضنها وتقول : هيثم ماتزعلش منى
هيثم :انا مش زعلان منك بس خايف عليكى
هدير : خلاص ياهيثم اوعدك انه مش هيحصل كدا تانى بجد
هدير تبتسم وتقول : فاكر زمان كنا بنلعب بالعرايس
هيثم : دى كانت احلى ايام
هدير وحشنى العب قوي ماتيجى نلعب شويا
هيثم: احنا كبرنا
هدير : علشان خطرى انا هقوم اجيب اللبس والميك اب والباروكه
هيثم : لا هدير بلاش
هدير : علشان خطرى هزعل منك
هيثم : ماقدرش على زعلك
قامت هدير وذهبت الى غرفتها وفتحت الدولاب واختارت بلوزه وجيبه وجابت الباروكه والميك اب وذهبت الى هيثم
هدير : قم ياهيثم علشان البسك
هيثم : انا هلبس
هدير : انت مكسوف منى احنا قولنا ايه انت من النهاره اختى
هدير تقترب من هيثم وتخلع التيشرت وتقلع الشورت وهيثم واقف امامها بالبوكسر وتلبسه البلوزه والجيبه وتجلسه امام المراه وتلبسه الباروكه وتبدا بعمل الميك اب وتضع له روج
هدير : ايه رايك فى كدا
هيثم : جميل انتى احلى وحده تعمل ميك اب احلى من ماما
هدير : تعلا اصورك شويا
هدير تمسك الموبيل وتبدا بتصور هيثم
هدير ايه الجمال ده انت كلك انوثه
هيثم : بجد عجبتك
هدير ثوانى هروح اجيب طقم تانى
هدير تقف امام ادولاب يقع عيناها على اميص نوم فتاخذه وتاخد الحماله واندر وتذهب الى هيثم ....... تدخل الغرفه
هدير :انا جبت ط4م سكسى اوى اقلع
هيثم : ايه ده دا عريان خالص
هيثم يخلع الثياب ومازال يلبس البكسر
هدير : اقلع البكسر ياهيثم مش هينفع تلبسه تحت احنى قولنا ايه سمسم يلا بقى
هيثم يخلع البكسر تنظر هدير الى جسد هيثم
هدير : تعرف شويت الشعر الى فى جسمك لازم يتشالو علشان يبان بياض جسمك
هيثم مابلاش خلينا كدا كويس
هدير لا ثوانى انا هجيب الجلاوه واجيلك
هدير تاتى بالحلوه يلا نام ياهيثم على ظهرك
ينام هيثم على ظهره وتبدا هدير بعمل الحلاوه
انتهت هدير من الصدر والبطن وتنزل على زب هيثم فتمسك به وكان زبه ليس كبير ولكنه كان نائم وعندما بداءت يقف زب هيثم
هدير : هيثم فى ايه
هيثم : غصب عنى
انتهت هدير من الجزء الامامى واستلقى هيثم على بطنه وبداءة بعمل الجزء الخلفى الظهر والطيز والرجل .......... انتهت هدير من الظهر والرجل وبداءت بفرد الحلاوه على الظيز
هدير: طيزك طريه اوى كده ليه يا هيثم
تبداء بخلع الحلاوه وهيثم يقول اه اه اه
هدير : هيثم حط المخده دى تحتك علشان اجيب الشعر الى جوه
يضع هيثم المخده تحته لترتفع طيزه ويظهر امام عين هدير فتحت هيثم تضع هدير الحلاوه وهى تضعها تحرك يدها على طيز هيثم فيلم اصبعها خرم هيثم فيعلو صوت هيثم بالاهات وتتابع هدير اللعب فى خرم هيثم ثم تنزع الحلاوه ومازال هيثم نائم
هدير : يلا ياسمسم علشان نغسل جسمك
يدخل هدير وهيثم الحمام ويقف هيثم فى البانيو وتفتح هدير المياه وتبداء بغسل جسد هيثم بالصابون فتدور هيثم ليعطى ظهره لهدير هدير تغسل ظهره وتنزل على طيزه فتلعب هدير فى طيز هيثم ويبداء هيثم بالاهات تتعالى
هدير :سمسممه وطى علشان اغسل طيزك
يوطى هيثم ظهره فتفح فلقتا طيزه ليظهر فتحت هيثم البيضه فتضع هدير الصابون على الفتحه وتبدا تحرك يدها وباصبعها تلعب لهيثم فى خرم طيزه وهيثم يعلو بالهات يدخل صباع هدير بخرم هيثم ويعلو صوت هيثم لا بلسع الصبوبيلسع لا هدير اغسليه .......... هدير تخرج اصبعها وتغسل طيزه وخرمه هدير تنشف جسد هيثم وتلف جسده مثل البنت بالفوطة ويذهبا الى الغرفه تخلع هدير الفوطة عن جسد هيثم ليظهر هيثم بجسد ابييض محمر
هدير : ياهوى ايه الجمال ده يارت جسمى كأن زيك ياهيثم
هدير تلبس هيثم الاندر والحماله والقميص والبروكه وتعمل الميك اب
هدير : تعرف يا سمسم انت عاوز يكون عندك زباز وكس ووقتها كنت هتبقى اجمل بنت فى العالمتعلى نتصور شويا
هدير تصور هيثم ........ هيثم بيدلع فى الصور هيثم ينام على السرير ليتصور
وبعد الانتهاء من الصور نامت هددير جنب هيثم ليشاهدو الصور
هيثم ينام فى حضن هدير ........ ثم ينقلب هيثم ويعطى ظهره لهدير هدير تنظر لهيثم ثم تاخذ تقترب منه وعندما احتضنه قال هيثم اه اه وانفاسه تتسارع تقبل هدير ظهر هيثم وتضع يدها على ظيزه وتحركها وتزداد حرارتهما وتعلو اصواتهما من الاهات فبداء هيثم يحرك طيزه واكانه يمارس الجنس فتضع هدير اصبعها على خرم هيثم فيزيد هيثم من حركته ..... فيمسك هيثم يد هدير ويضع اصابعها فى فمه ويمصهم ثم يخرجهم مبلولين ويضع اصابعها على خرمه ويقول هيثم يلا دخليهم فعندما سمعت هدير هوت هيثم الذى كان كله سكسى وسخونه ز... زاد من سخونت هدير لتشع هدير بانها تمتلك هيثم فتبداء هدير باختراق خرم هيثم ليعوص اصبعها داخل طيزه وتعلو الهات ويزدا الحراره والحركه ويعلو صوت عليثم يلا نكنى بسرعه فتزداد هدير من الحركه وكانت هدير مستمتعه كثير ولا تريد انت تتوقف فامسكت بزب هيثم بيدها الثانيه وحركتها وهيثم يعلو صوت الاهات ..... ثم وضعت مخده تحت هيثم ليعلو ظيز هيثم فتقف هدير وتبدا بادخال اصابعها كانت هدير من كثرة سخونتها بداءت تلعب باصبعها فى كسها وراحت تخلع ثيابها ...... ثم تفشخ هدير رجليها فتضع رجل على ظهر هيثم والاخرى بين رجل هيثم وتجلس بكسها على طيز هيثم فيلمس كسها المبلول فتحت طيز هيثم وتبدء بالتحرك وبقيى هذا الوضع حتى صرخت هدير بصوت على وهتز جسدها وبدء كسها بالغليان فقزق سائله بشده فيقابل كسها فتحت طيز هيثم التى فشختها باصبعيها حتى توسعت فيخترق سائل هدير ليدخل طيز هيثم ويملئ طيزه بالسائل فيغلق هيثم ويشد اعصابه على السائل حتى لا يخرج منه وتسقت هدير بجوار هيثم
والتزما الاثنان الصم حتى التقتا انفاسهما
فقال هيثم : هدير عاوز اقولك على حاجه مهمه بس توعدينى انك مش تقولى لحد
هدير : اوعدك بجد
هيثم : هدير انا ..... انا ..... انا
هدير : فى ايه اتكلم هو بعد كل ده هنخبى علىب عض حاجه ولا هنتكسف من بعض فى ايه قول انتى اختى وانا اختك
هيثم : بصراحه انتى مش احمد ناكك انهارده
هدير : اه هو فتحنى انهارده
هيثم : عارفه مصطفى جارنا
هدير اه عارفاه
هيثم : انامصطفى ..... ......... بقالو سنه بينكنى انا كماه
هدير : ايه بينيك بينيك ! دخل زبه فى طيزك احكيل ازاى حصل
هيثم : كنا فى يوم طلع فى الاسنسير وهو طالع معايا واحنا طلعين راح حضنى وحط ايده على طيزى وقعد يبعبصنى وقعت اقوله عيب كدا بس مارضيش يسكت ولماالاسنسير وقف فتح الباب برجله وشدنى بره وقعد يحسس على جسمى كله ويبسنى وانا مش قادر اتكلم وراح زنقنى فى الحيطة بوشى وقعد يحرك زيه على طيزى من فوق البنطلون ﻹتح الشقه بتعتو وخدنى وجوه وقلعنى وقلع هدوموخلانى امص زبه وقعد يلعب فى طيزى بصباعه لعند مافتحنى وباء ينكنى وبقالنا سنه بينكنى اروح عنده وهو جى هنا لما مايكنش فى حد فى البت......نستكمل فيما بعد
اذا اعجبتكم وارتم ان استكمل القصه اكتب اتعليق بذلك مستنى تعليقاتكم
قصة:خياليه من احلامى
الشخصيات الرئيسية هما
الام وتدعى منى وعمرها 42 عام
الابنه وتدعى هدير وعمرها 20 عام
الابن ويدعى هيثم وعمره 20 عام
الخاله وتدعى سماح وعمرها 46 عام
ابن الخاله وهو احمد وعمره 25 عام
الشخصيات الاخرى
ابن الجيران مصطفى عمره 22 عام
اصدقاء الابنه ريهام ورباب وعلى وكريم
اصدقاء الام مدام صفاء وزوجها محمود ومدام ايه وزجها سيد والمهندس سيف والطبيب فادى
وغيرهم سياتو مع الاحداث
المقدمه : تروى القصة حيات عائلة مات الزوج وترك الزوجه وبنت وولد توائم فعملت فى كوفير حتى فتحت الكوفير الخاص بهافكانت تترك الاولاد لوحدهم كثير فكان هيثم متعلقا باخته هدير كثيرة فلا يتركها ويفعل ماتفعله وكان يلعبان معا كثيرا فى الصغر فكانت هدير تزين هيثم وتجعله كالعروسه وغيرها احداث كها تحيط بالبنات فلم يتعلم هيثم المعامل كرجل حيث انه تربى وتعلم وعاش فى وسط النساء
البداية تبداء القصة بزيارة احمد ابن الخالة لبيت العائلة وكانت الام فى العمل وقد اتى احمد ليرى هدير فقد وقعت هدير فى حب احمد من عام وصارح كل منهما الى الاخر بحبة ..........البداية
جرس الباب يرن فتسرع هدير الى الباب لتفتح فيدخل احمد وتغلق هدير الباب فى تلك اللحظات يستيقظ هيثم على الجرس ..........فيقول احمد لهدير : وحشتينى اوى
هدير : انت وحشتنى اكتر كنت هزعل منك لو ماكنتش جيت
احمد :هيثم فين
هدير : دخل ينام اصله مانمش من امبارح
فيمسك احمد بيد هدير ويجلسان بجوار بعضهما البعض فى غرفت الانتريه وينظر احمد فى عين هدير ويده ممسكه بيد هدير
احمد يقول : حببتى تعرفى انى مانمتش من كتر التفكير فيكى
هدير ترد : وانا كمان كنت بفكر فيك
يضع احمد يده على رقبت هدير
احمد يقول : نفسى اخدك فى حضنى
وهدير ملتزمه الصمت يضمها احمد الى صدره ويدا على راسها والاخرى فى جنبهاويبداء احمد بتحريك يده على جسد هدير وهوةيقبل راسها ينزل ليقبها من اذنها وينطق بكلمت بحبك وينظر احمد فى وجه هدير واذا هى غالقة عينيها وتفتح فمها فينزل احمد بفمه ليقبل فم هدير ويبدا بتقبيلها وهدير لا تتحرك واذا باحمد يقبلها فيزل بيده على وسطها ليداعبها ومن ثم الى رجليها فينزل احمد بقبلاته على رقبت هدير ومن ثم الى جسدها وعندما اقترب احمد من صدر هدير على صوت هدير بالاهات فانت تقولها وهى لا تدرك شئ فوضع احمد يده على صدرها ليلعب فى بزاز هدير ومن ثم يبداء فى رفع التشرت ويخرج البزاز من تحت الحماله ويبداء بمداعبة حلمة هدير بلسانه ويمص حلمتها وكان صوت هدير يعلو من الحين الى الاخر بالاهاتوراح احمد بيده لضعها على كس هدير من فوق البنطلون وعندما لمسا احمد كسها على صوتها بالاهات فيصعد احمد ليقبل فمها وهو يحسس بقضيبه الواقف برجل هدير فيدخل احمد يده من تحت البنطلون ليلمس كسها الناعم والغارق فيدفعها احمد على الكنبة ويستلقى فوقها فيخر احمد زبه ليجعل يد هدير تلامسه وبعد ذالك يتجه زب احمد الى كس هدير ليتحرك عليه من فوق البنطلون وهو يخلع ثيابها لتصبح عاريه ويخلع هو ثيابه ليصبح عارى وياخذها فى حضنه وزبه على كس هدير يتحرك فيبدا احمد بادخال زبه وعندما ادخله تصرخ هدير بصوت عالى فى تلك الاثناء كان هيتم يراقب مايحدث وعندما صرخت هدير يغلق هيثم باب الغرفة فيصدر منه صوت عالى ويذهب الى السرير
فتقول هدير : ايه الى انت عملته ده كدا فتحتنى
احمد : معرفش ازاى حصل انا ماكنتش حاسس بنفسى
هدير : انت سمعت صوت بابا الاوضه بيتقفل
احمد : ايوه سمع الصوت
هدير : يالهوى ليكون هيثم شفنا ممكن يقول لمامه اعمل ايه دلوقتى
احمد : ماتخفيش مافيش حاجه انتى مش قولتى انه نايم
هدير :هدير قوم بقى يا حمد مش عارفه انا عملت كدا ازاى
فيخرج احمد قضيبه المعاص بالدم فعندما راته هدير صرخت وبكت فيضمها احمد الى صدره وخقول لها ماتخفيش ياقلبى
ويقوما ليدخلا الحمام ليغتسلا ويرتديان الثياب ويذهب احمد ليخرج
احمد يقولك هكلمك بليل وبعد لما انزل ادخلى شوفى هيثم صاحى ولا نايم وماتخفيش ياقلبى مافيش حاجه هتحصل
هدير : حاضر
يخرج احمد وتغلق الباب هدير وتقف لتفكر فتحدث نفسها
اتفتحت خلاص مابقتش بنت بنوت بقيت شرموطة اعمل ايه دلوقتى بقى وياترى هيثم شافنى ولا لا انا هدخل اشوفه صاحى ولا نايم وياريت يكون نايم
تفتح هدير الباب وتقترب من السرير وتجلس بجوار هيثم وكان نائم على جنبه ومعطى ظهره الى هدير هدير تضع يدها على وسط هيثم وتناديه
هدير : هيثم انت صاحى
هيثم يرد وصوته كانهو كان يبكى : عاوز ايه
هدير مالك انت بتعيط
هيثم : مالكيش دعوه
فتقترب هدير من راس هيثم وجسدها يلامس جسد هيثم
هدير : مالك ياهيثم فى ايه
يسكت هيثم
هدير : عروستى مالك ياحلوه فاكر ياهيثم زمان لما كنا بنلعب مع بعض وكنت بلبسك لبس ماما واعملك ميك اب كنت بتبقى زى الاقمر مش كانت ايام حلوه
هيثم : ايوه كانت ايام حلوه
هدير : مالك فى ايه طيب
هيثم : انا شوفت الى حصل بينك وبين احمد ولما صرختى خفت عليكى وماقدرتش اشوفك كدا ازاى ياهدير تعملى كدا
هدير : هيثم انا مش عارفه ازاى ده حصل بس انت كنت خايف عليا بجد تعرف ياهيثم كان نفسى يبقى ليا اخت بس بجد ماكنتش هتحبنى قدك انت من انهارده اختى مش اخويا بجد انا بحبك اوى
هيثم : وانا بحبك هدير وانتى عارفه انتى عندى عامله ازاى
هدير تاخد هيثم فى حضنها وتقول : هيثم ماتزعلش منى
هيثم :انا مش زعلان منك بس خايف عليكى
هدير : خلاص ياهيثم اوعدك انه مش هيحصل كدا تانى بجد
هدير تبتسم وتقول : فاكر زمان كنا بنلعب بالعرايس
هيثم : دى كانت احلى ايام
هدير وحشنى العب قوي ماتيجى نلعب شويا
هيثم: احنا كبرنا
هدير : علشان خطرى انا هقوم اجيب اللبس والميك اب والباروكه
هيثم : لا هدير بلاش
هدير : علشان خطرى هزعل منك
هيثم : ماقدرش على زعلك
قامت هدير وذهبت الى غرفتها وفتحت الدولاب واختارت بلوزه وجيبه وجابت الباروكه والميك اب وذهبت الى هيثم
هدير : قم ياهيثم علشان البسك
هيثم : انا هلبس
هدير : انت مكسوف منى احنا قولنا ايه انت من النهاره اختى
هدير تقترب من هيثم وتخلع التيشرت وتقلع الشورت وهيثم واقف امامها بالبوكسر وتلبسه البلوزه والجيبه وتجلسه امام المراه وتلبسه الباروكه وتبدا بعمل الميك اب وتضع له روج
هدير : ايه رايك فى كدا
هيثم : جميل انتى احلى وحده تعمل ميك اب احلى من ماما
هدير : تعلا اصورك شويا
هدير تمسك الموبيل وتبدا بتصور هيثم
هدير ايه الجمال ده انت كلك انوثه
هيثم : بجد عجبتك
هدير ثوانى هروح اجيب طقم تانى
هدير تقف امام ادولاب يقع عيناها على اميص نوم فتاخذه وتاخد الحماله واندر وتذهب الى هيثم ....... تدخل الغرفه
هدير :انا جبت ط4م سكسى اوى اقلع
هيثم : ايه ده دا عريان خالص
هيثم يخلع الثياب ومازال يلبس البكسر
هدير : اقلع البكسر ياهيثم مش هينفع تلبسه تحت احنى قولنا ايه سمسم يلا بقى
هيثم يخلع البكسر تنظر هدير الى جسد هيثم
هدير : تعرف شويت الشعر الى فى جسمك لازم يتشالو علشان يبان بياض جسمك
هيثم مابلاش خلينا كدا كويس
هدير لا ثوانى انا هجيب الجلاوه واجيلك
هدير تاتى بالحلوه يلا نام ياهيثم على ظهرك
ينام هيثم على ظهره وتبدا هدير بعمل الحلاوه
انتهت هدير من الصدر والبطن وتنزل على زب هيثم فتمسك به وكان زبه ليس كبير ولكنه كان نائم وعندما بداءت يقف زب هيثم
هدير : هيثم فى ايه
هيثم : غصب عنى
انتهت هدير من الجزء الامامى واستلقى هيثم على بطنه وبداءة بعمل الجزء الخلفى الظهر والطيز والرجل .......... انتهت هدير من الظهر والرجل وبداءت بفرد الحلاوه على الظيز
هدير: طيزك طريه اوى كده ليه يا هيثم
تبداء بخلع الحلاوه وهيثم يقول اه اه اه
هدير : هيثم حط المخده دى تحتك علشان اجيب الشعر الى جوه
يضع هيثم المخده تحته لترتفع طيزه ويظهر امام عين هدير فتحت هيثم تضع هدير الحلاوه وهى تضعها تحرك يدها على طيز هيثم فيلم اصبعها خرم هيثم فيعلو صوت هيثم بالاهات وتتابع هدير اللعب فى خرم هيثم ثم تنزع الحلاوه ومازال هيثم نائم
هدير : يلا ياسمسم علشان نغسل جسمك
يدخل هدير وهيثم الحمام ويقف هيثم فى البانيو وتفتح هدير المياه وتبداء بغسل جسد هيثم بالصابون فتدور هيثم ليعطى ظهره لهدير هدير تغسل ظهره وتنزل على طيزه فتلعب هدير فى طيز هيثم ويبداء هيثم بالاهات تتعالى
هدير :سمسممه وطى علشان اغسل طيزك
يوطى هيثم ظهره فتفح فلقتا طيزه ليظهر فتحت هيثم البيضه فتضع هدير الصابون على الفتحه وتبدا تحرك يدها وباصبعها تلعب لهيثم فى خرم طيزه وهيثم يعلو بالهات يدخل صباع هدير بخرم هيثم ويعلو صوت هيثم لا بلسع الصبوبيلسع لا هدير اغسليه .......... هدير تخرج اصبعها وتغسل طيزه وخرمه هدير تنشف جسد هيثم وتلف جسده مثل البنت بالفوطة ويذهبا الى الغرفه تخلع هدير الفوطة عن جسد هيثم ليظهر هيثم بجسد ابييض محمر
هدير : ياهوى ايه الجمال ده يارت جسمى كأن زيك ياهيثم
هدير تلبس هيثم الاندر والحماله والقميص والبروكه وتعمل الميك اب
هدير : تعرف يا سمسم انت عاوز يكون عندك زباز وكس ووقتها كنت هتبقى اجمل بنت فى العالمتعلى نتصور شويا
هدير تصور هيثم ........ هيثم بيدلع فى الصور هيثم ينام على السرير ليتصور
وبعد الانتهاء من الصور نامت هددير جنب هيثم ليشاهدو الصور
هيثم ينام فى حضن هدير ........ ثم ينقلب هيثم ويعطى ظهره لهدير هدير تنظر لهيثم ثم تاخذ تقترب منه وعندما احتضنه قال هيثم اه اه وانفاسه تتسارع تقبل هدير ظهر هيثم وتضع يدها على ظيزه وتحركها وتزداد حرارتهما وتعلو اصواتهما من الاهات فبداء هيثم يحرك طيزه واكانه يمارس الجنس فتضع هدير اصبعها على خرم هيثم فيزيد هيثم من حركته ..... فيمسك هيثم يد هدير ويضع اصابعها فى فمه ويمصهم ثم يخرجهم مبلولين ويضع اصابعها على خرمه ويقول هيثم يلا دخليهم فعندما سمعت هدير هوت هيثم الذى كان كله سكسى وسخونه ز... زاد من سخونت هدير لتشع هدير بانها تمتلك هيثم فتبداء هدير باختراق خرم هيثم ليعوص اصبعها داخل طيزه وتعلو الهات ويزدا الحراره والحركه ويعلو صوت عليثم يلا نكنى بسرعه فتزداد هدير من الحركه وكانت هدير مستمتعه كثير ولا تريد انت تتوقف فامسكت بزب هيثم بيدها الثانيه وحركتها وهيثم يعلو صوت الاهات ..... ثم وضعت مخده تحت هيثم ليعلو ظيز هيثم فتقف هدير وتبدا بادخال اصابعها كانت هدير من كثرة سخونتها بداءت تلعب باصبعها فى كسها وراحت تخلع ثيابها ...... ثم تفشخ هدير رجليها فتضع رجل على ظهر هيثم والاخرى بين رجل هيثم وتجلس بكسها على طيز هيثم فيلمس كسها المبلول فتحت طيز هيثم وتبدء بالتحرك وبقيى هذا الوضع حتى صرخت هدير بصوت على وهتز جسدها وبدء كسها بالغليان فقزق سائله بشده فيقابل كسها فتحت طيز هيثم التى فشختها باصبعيها حتى توسعت فيخترق سائل هدير ليدخل طيز هيثم ويملئ طيزه بالسائل فيغلق هيثم ويشد اعصابه على السائل حتى لا يخرج منه وتسقت هدير بجوار هيثم
والتزما الاثنان الصم حتى التقتا انفاسهما
فقال هيثم : هدير عاوز اقولك على حاجه مهمه بس توعدينى انك مش تقولى لحد
هدير : اوعدك بجد
هيثم : هدير انا ..... انا ..... انا
هدير : فى ايه اتكلم هو بعد كل ده هنخبى علىب عض حاجه ولا هنتكسف من بعض فى ايه قول انتى اختى وانا اختك
هيثم : بصراحه انتى مش احمد ناكك انهارده
هدير : اه هو فتحنى انهارده
هيثم : عارفه مصطفى جارنا
هدير اه عارفاه
هيثم : انامصطفى ..... ......... بقالو سنه بينكنى انا كماه
هدير : ايه بينيك بينيك ! دخل زبه فى طيزك احكيل ازاى حصل
هيثم : كنا فى يوم طلع فى الاسنسير وهو طالع معايا واحنا طلعين راح حضنى وحط ايده على طيزى وقعد يبعبصنى وقعت اقوله عيب كدا بس مارضيش يسكت ولماالاسنسير وقف فتح الباب برجله وشدنى بره وقعد يحسس على جسمى كله ويبسنى وانا مش قادر اتكلم وراح زنقنى فى الحيطة بوشى وقعد يحرك زيه على طيزى من فوق البنطلون ﻹتح الشقه بتعتو وخدنى وجوه وقلعنى وقلع هدوموخلانى امص زبه وقعد يلعب فى طيزى بصباعه لعند مافتحنى وباء ينكنى وبقالنا سنه بينكنى اروح عنده وهو جى هنا لما مايكنش فى حد فى البت......نستكمل فيما بعد
اذا اعجبتكم وارتم ان استكمل القصه اكتب اتعليق بذلك مستنى تعليقاتكم