حسام الساهر
05-25-2016, 09:13 AM
مرحبا كل الاعضاء وتحياتي لكم حسام بن اسيوط
هذه قصتي حقيقيه حدثت منذ ثلاثه اعوام وبالظبط في مطلع صيف 2013 انا ومثل باقي شباب قري الصعيد عندما تاتي اجازه نهايه العام نسافر الي المدن الساحليه مثل الاسكندريه ومطروح وبور سعيد وغيرها للعمل والمصيف في نفس الوقت وهذه المره كانت وجهتي انا واثنين من اصدقاء الدراسه الي محافظة مطروح الساحره بمناظرها وشواطئها الخلابه المهم حتي لا اطيل عليكم كنت اعمل في قريه سياحيه اوشكت علي التشطيب وكنت اعمل مع صنايعية بلاط سيراميك ومر شهر وانا في هذا الشغل حتي انتهي صناع السيراميك ولكن صاحب القريه طلب مني الاستمرار في العمل معه والاشراف علي اعمال الفرش والاثاث في هذه الاوقات كان هناك مبرمج رسيفرات جاء ليركب شاشة الـ tv والرسيفرات داخل الشاليهات كان اسمه سمير من اسكندريه وهذا ليس هام بالنسبه لي الذي يهمني واشعل النار بداخلي من اول نظره رائيته بها هو سعد وهو فعلا يسعد كل من يخطو خطوه امامه ولد عمره 16 عام طوله تقويبا 165 سم جسمه ممشوق لا تخين ولا رفيع زي ما بنقول عود فرنساوي بشرته بيضاء تميل للخمري عيناه عسليه وشعره مدهب عندما رايته مع سمير ومنذ بداية الشغل في هذا اليوم وجن جنوني به وعند وقت الغداء يجتمع كل العمال ونتغدي في كنتين القريه وعندها تعرفت علي سعد وانه من مدينة طنطا ويعيش في مطروح مع اسرته ويعمل في الصيف مع سمير ولم يتجاوز كلامي معه زياده عن 10 دقائق ثم اخذه سمير وراحو لحيث عملهم وطيل اليوم ومع كل فرصه اذهب اليهم واشوف اذا يحتاجوا شئ او لا ولكن هدفي هو التقرب اكثر من سعد الذي شعر من كلامي ونظراتي له ان هناك امر ولكن دون ان اجد رد فعل منه وانتهي اليوم وذهب سمير لصاحب القريه يطلب منه بعد الطلبات الخاصه بالشغل وبقي سعد معي وهنا جاءت فرصتي وبدات المزاح معه بكلمات انه مثل البنات او احلي واذا كان بنت كنت تزوجته وهو يبتسم ويشتمني بهزار يقول اتلم يا خول ويضحك عندها علمت ان الطريق امامي ميسر فاحتضنته وبوسته من خده وهو يعافر من اجل الهرب مني ونحن في فراندة احد الشاليهات لكن من حسن حظي هرب الي داخل الشاليه ودخلت خلفه وجدته مختبي خلف جدران فاحتضنته من الخلف وكان يرتدي بنطال جينز متأكل من الشعل وتيشرت رمادي خفيف وكان زبي في قمة زروته واحس هو بزبي علي طيزه وشفتاي تلعق رقبته وبدا يرتخي جسده وفي نفس الوقت يريد يبعد طيزه عن زبي وظللت الحس رقبته وخدوده الي ان انفجر زبي بنافورة من المني الساخن عنده شعرت بسعد وكانه سلم نفسه لي لكن لضيق الوقت لم افعل له شئ اخر غير بوسته من شفتيه 4 قبلات واتفقنا ان يكون حبيبي وكل شئ لي ومر اليوم وانا لاشئ يدور براسي غير سعد وطيزه الطريه الملفوفه مثل الجاتوه وبشرته وملمسه الناعم وشعره الاصفر وماحصل في هذا اليوم .
في اليوم الثاني صحيت وكلي شغف لسعد وذهبت مبكرا الي القريه وعند الثامنه صباحا بدا العمال والصنايعيه يتوافدون علي القريه لكن سمير وسعد لم يصلا حتي الان مر الوقت مثل الدهر عليا حتي الساعه العاشره لم يكن معي رقم سمير كي اتصل به اتصلت علي صاحب القريه واخبرته ان سمير لم ياتي حتي الان قال لي انه مش هيجي اليوم ونزلت علي الكلمات مثل الصاعقه ولكن صاحب القريه قال سوف ياتي مساعده كي يرتب الاشياء التي طلبها سمير بالامس حينها لم اصدق وكاد قلبي انا يقفز من مكانه فرحا وسالته متي سياتي قال في الظهيره وبالفعل ماهي الا دقائق بعد الظهر ووصل سعد ودخل الشاليه يتفحص الاشياء التي طلبها سمير وبدا يجهز للشغل وسالته اذا زعل من الذي حدث بيني وبينه لم يجب فاعتذرت له قال انك زي اخوي الكبير يا حسام عندها طمئن قلبي ولم اترك له مجال للكلام فانقضدت عليه ابوسه في شفايفه ورقبته قالي انتظر اجهز للشغل بتاع بكره وبعدين نقعد مع بعض لم اتركه بل كنت اساعده في شغله وهو يلاحظ زبي المنتصب مثل الحجر من تحت بنطلوني الجينز وفي كل حين الامس طيزه وهو مبسوط الي ان انتهي من تجهيز الشغل كانت عندها السـ 2 ـاعه ظهرا وجلس ليرتاح وبدات اداعب جسمه وزبه المنتصب وكأنه يقول لي انه مستعد كي يتناك وادخلته لغرفه داخل الشاليه واغلقت الباب بالمفتاح وعلي الفور خلعت ملابس الشغل وبقيت بالفانله والشورت واحتضنته من الامام والحس في رقبته وهو مغمض عيناه وامص شفتيه الحمراء وهو مسالم تمام واخلعته التيشرت ونزلت علي حلمتي صدره الحسهما ويداي تحيط بظهره وطيزه تداعبهما وهو تائه في احلام جميله وانزلت له بنطلونه الجينز وجدته يرتدي بوكسر صغير لونه اصفر مما زاد من لهيبي جسمه ابيض ويرتدي بوكسر اصفر زبي صار يستعجلني لنيك هذا السعد وبدات اداعب جسمه وفخذيه ووراكه الملساء لايوجد شعره بجسمه ثم انزلت البوكسر وانمته في الارض علي ظهره وكان زبه منتصب نعم صغير لكنه منتصب وتحيط من حوله بعض الشعيرات الخفيفه ذو الون الاصفر مثل كل المراهقين ورفعت رجليه لتظهر فتحت طيزه امامي عندها كنت عاري تماما وهو كذلك وبدات العب في خرمه بصوابعي واكد لي ان لاشئ دخل في طيزه وصرت الحس فخذيه وفتحته بلساني ونار الشهوه كادت تقتلني وانا ادخل لساني وهو يتاوووووه باااااهاااااات ساخنه فجلست فوق بطنه وادخلت زبي بفمه وصار يمصه وانا اتاوووه اااااااه امممممممم ااااه واغازله بدلال وكلمات رقيقه حتي كدت اقذف داخل فمه اخرجت زبي وذهبت لخرمه ومع قليل من اللعاب ادخلت الراس في طيزه وهو يتالم ااااااه اااه ويتوجع امممممم بكلام مكتوم ورجليه فوق كتفي وكان شادد جسمه طلبت منه ان يرتخي كي لايجرحه زبي وبالفعل رخي جسمه وعندها دفعت زبي الي اقصي نقطه داخل طيزه صرخ ااااااااااااااااه امممممممم وبكي من الالم وصرت ادخل واخرج زبي وهو يتالم في كل مره ادخل زبي فيه حتي قذفت داخله كل قطره من ماء زبي عندها ارتخيت فوقه وانا مطبق شفتيه بشفتاي ثم قمت وهو ايضا وبدا يلاعب زبه المنتصب كي ينزل مائه بمساعدتي كنت ادخل صوابعي بطيزه والحس ظهره ورقبته حتي قذف مائه الساخن علي يدي وارتدي ملابسه وانا ايضا وغادر القريه وهو يمشي مفرجح من الالم واستمر سعد في القريه لعشرة ايام كنت كل يوم انيكه فيها الي ان انهي شغله ولم استطيع مقابلته مره اخري وهذه قصتي انا وسعد في مطروح
اتمني ان تعجبكم واتمني ايضا اجد حبيب بنفس عمره في اسيوط
لايهمني النوع لكن يهمني الحب والرومانسيه
تحياتي حسام الساهر
هذه قصتي حقيقيه حدثت منذ ثلاثه اعوام وبالظبط في مطلع صيف 2013 انا ومثل باقي شباب قري الصعيد عندما تاتي اجازه نهايه العام نسافر الي المدن الساحليه مثل الاسكندريه ومطروح وبور سعيد وغيرها للعمل والمصيف في نفس الوقت وهذه المره كانت وجهتي انا واثنين من اصدقاء الدراسه الي محافظة مطروح الساحره بمناظرها وشواطئها الخلابه المهم حتي لا اطيل عليكم كنت اعمل في قريه سياحيه اوشكت علي التشطيب وكنت اعمل مع صنايعية بلاط سيراميك ومر شهر وانا في هذا الشغل حتي انتهي صناع السيراميك ولكن صاحب القريه طلب مني الاستمرار في العمل معه والاشراف علي اعمال الفرش والاثاث في هذه الاوقات كان هناك مبرمج رسيفرات جاء ليركب شاشة الـ tv والرسيفرات داخل الشاليهات كان اسمه سمير من اسكندريه وهذا ليس هام بالنسبه لي الذي يهمني واشعل النار بداخلي من اول نظره رائيته بها هو سعد وهو فعلا يسعد كل من يخطو خطوه امامه ولد عمره 16 عام طوله تقويبا 165 سم جسمه ممشوق لا تخين ولا رفيع زي ما بنقول عود فرنساوي بشرته بيضاء تميل للخمري عيناه عسليه وشعره مدهب عندما رايته مع سمير ومنذ بداية الشغل في هذا اليوم وجن جنوني به وعند وقت الغداء يجتمع كل العمال ونتغدي في كنتين القريه وعندها تعرفت علي سعد وانه من مدينة طنطا ويعيش في مطروح مع اسرته ويعمل في الصيف مع سمير ولم يتجاوز كلامي معه زياده عن 10 دقائق ثم اخذه سمير وراحو لحيث عملهم وطيل اليوم ومع كل فرصه اذهب اليهم واشوف اذا يحتاجوا شئ او لا ولكن هدفي هو التقرب اكثر من سعد الذي شعر من كلامي ونظراتي له ان هناك امر ولكن دون ان اجد رد فعل منه وانتهي اليوم وذهب سمير لصاحب القريه يطلب منه بعد الطلبات الخاصه بالشغل وبقي سعد معي وهنا جاءت فرصتي وبدات المزاح معه بكلمات انه مثل البنات او احلي واذا كان بنت كنت تزوجته وهو يبتسم ويشتمني بهزار يقول اتلم يا خول ويضحك عندها علمت ان الطريق امامي ميسر فاحتضنته وبوسته من خده وهو يعافر من اجل الهرب مني ونحن في فراندة احد الشاليهات لكن من حسن حظي هرب الي داخل الشاليه ودخلت خلفه وجدته مختبي خلف جدران فاحتضنته من الخلف وكان يرتدي بنطال جينز متأكل من الشعل وتيشرت رمادي خفيف وكان زبي في قمة زروته واحس هو بزبي علي طيزه وشفتاي تلعق رقبته وبدا يرتخي جسده وفي نفس الوقت يريد يبعد طيزه عن زبي وظللت الحس رقبته وخدوده الي ان انفجر زبي بنافورة من المني الساخن عنده شعرت بسعد وكانه سلم نفسه لي لكن لضيق الوقت لم افعل له شئ اخر غير بوسته من شفتيه 4 قبلات واتفقنا ان يكون حبيبي وكل شئ لي ومر اليوم وانا لاشئ يدور براسي غير سعد وطيزه الطريه الملفوفه مثل الجاتوه وبشرته وملمسه الناعم وشعره الاصفر وماحصل في هذا اليوم .
في اليوم الثاني صحيت وكلي شغف لسعد وذهبت مبكرا الي القريه وعند الثامنه صباحا بدا العمال والصنايعيه يتوافدون علي القريه لكن سمير وسعد لم يصلا حتي الان مر الوقت مثل الدهر عليا حتي الساعه العاشره لم يكن معي رقم سمير كي اتصل به اتصلت علي صاحب القريه واخبرته ان سمير لم ياتي حتي الان قال لي انه مش هيجي اليوم ونزلت علي الكلمات مثل الصاعقه ولكن صاحب القريه قال سوف ياتي مساعده كي يرتب الاشياء التي طلبها سمير بالامس حينها لم اصدق وكاد قلبي انا يقفز من مكانه فرحا وسالته متي سياتي قال في الظهيره وبالفعل ماهي الا دقائق بعد الظهر ووصل سعد ودخل الشاليه يتفحص الاشياء التي طلبها سمير وبدا يجهز للشغل وسالته اذا زعل من الذي حدث بيني وبينه لم يجب فاعتذرت له قال انك زي اخوي الكبير يا حسام عندها طمئن قلبي ولم اترك له مجال للكلام فانقضدت عليه ابوسه في شفايفه ورقبته قالي انتظر اجهز للشغل بتاع بكره وبعدين نقعد مع بعض لم اتركه بل كنت اساعده في شغله وهو يلاحظ زبي المنتصب مثل الحجر من تحت بنطلوني الجينز وفي كل حين الامس طيزه وهو مبسوط الي ان انتهي من تجهيز الشغل كانت عندها السـ 2 ـاعه ظهرا وجلس ليرتاح وبدات اداعب جسمه وزبه المنتصب وكأنه يقول لي انه مستعد كي يتناك وادخلته لغرفه داخل الشاليه واغلقت الباب بالمفتاح وعلي الفور خلعت ملابس الشغل وبقيت بالفانله والشورت واحتضنته من الامام والحس في رقبته وهو مغمض عيناه وامص شفتيه الحمراء وهو مسالم تمام واخلعته التيشرت ونزلت علي حلمتي صدره الحسهما ويداي تحيط بظهره وطيزه تداعبهما وهو تائه في احلام جميله وانزلت له بنطلونه الجينز وجدته يرتدي بوكسر صغير لونه اصفر مما زاد من لهيبي جسمه ابيض ويرتدي بوكسر اصفر زبي صار يستعجلني لنيك هذا السعد وبدات اداعب جسمه وفخذيه ووراكه الملساء لايوجد شعره بجسمه ثم انزلت البوكسر وانمته في الارض علي ظهره وكان زبه منتصب نعم صغير لكنه منتصب وتحيط من حوله بعض الشعيرات الخفيفه ذو الون الاصفر مثل كل المراهقين ورفعت رجليه لتظهر فتحت طيزه امامي عندها كنت عاري تماما وهو كذلك وبدات العب في خرمه بصوابعي واكد لي ان لاشئ دخل في طيزه وصرت الحس فخذيه وفتحته بلساني ونار الشهوه كادت تقتلني وانا ادخل لساني وهو يتاوووووه باااااهاااااات ساخنه فجلست فوق بطنه وادخلت زبي بفمه وصار يمصه وانا اتاوووه اااااااه امممممممم ااااه واغازله بدلال وكلمات رقيقه حتي كدت اقذف داخل فمه اخرجت زبي وذهبت لخرمه ومع قليل من اللعاب ادخلت الراس في طيزه وهو يتالم ااااااه اااه ويتوجع امممممم بكلام مكتوم ورجليه فوق كتفي وكان شادد جسمه طلبت منه ان يرتخي كي لايجرحه زبي وبالفعل رخي جسمه وعندها دفعت زبي الي اقصي نقطه داخل طيزه صرخ ااااااااااااااااه امممممممم وبكي من الالم وصرت ادخل واخرج زبي وهو يتالم في كل مره ادخل زبي فيه حتي قذفت داخله كل قطره من ماء زبي عندها ارتخيت فوقه وانا مطبق شفتيه بشفتاي ثم قمت وهو ايضا وبدا يلاعب زبه المنتصب كي ينزل مائه بمساعدتي كنت ادخل صوابعي بطيزه والحس ظهره ورقبته حتي قذف مائه الساخن علي يدي وارتدي ملابسه وانا ايضا وغادر القريه وهو يمشي مفرجح من الالم واستمر سعد في القريه لعشرة ايام كنت كل يوم انيكه فيها الي ان انهي شغله ولم استطيع مقابلته مره اخري وهذه قصتي انا وسعد في مطروح
اتمني ان تعجبكم واتمني ايضا اجد حبيب بنفس عمره في اسيوط
لايهمني النوع لكن يهمني الحب والرومانسيه
تحياتي حسام الساهر