شاطى العطش
02-08-2017, 01:51 PM
انا مى عندى 24 سنه متجوزه من سنه ونص تقريبا زيي زي اى بنت هايجه وبتعشق الجنس وشهوتها دايما قايده ليا تجارب كتير قبل الجواز منها مع زميلى فى الجامعه وابن خالتى وكمان صاحبتى وانتيمتى اللى بتعشق شرمطتى وحلماتى وكل دول هاحكيلكم عملنا ايه مع بعض بس مش دلوقتى ،النهارده هاحكى حكايتى مع هوبا اللى هو ايهاب جوزى ، احنا اتجوزنا جواز عادى صالونات يعنى شافنى واتهبل من جمالى وجسمى وقرر يتجوزنى وطبعا وافقت ومرت فتره الخطوبه عادى يادوب بوس وتقفيش وكتير كنت بهيجه لدرجه انه بيجيبهم على نفسه وهو معايا ولبنه يغرق بنطلونه وهو فى البيت عندنا وهوبا جوزى امور وغنى وارث قرشين كويسين وحالته عال العال
بعد الجواز اكتشفت ان هوبا بيسخن قوى عليا لما بيشفنى بشتغل فى البيت باللبس المايص بتاعى اكتر من واحنا فى السرير وطبعا عرفت ليه هو كده بسهوله جدا لما لقيت ع الكمبيوتر بتاعه افلام سكس كتير وفهمت انه من ادمانه للافلام ما بيهيجش بسهوله يعنى لازم تبقى حاجه مش طبيعيه عشان يهيج ويسخن وده برغم ان جسمى يجنن اى حد وانا كتير شرموطه ولبوة فى السرير بس بعد كام شهر كان مل وزهق وجسمى لوحده مبقاش يعمله الاثاره اللى بيتمناها ،
احترت اعمله ايه واغيره ازاى لحد ما فى يوم بعد ما صحيت بالليل لقيته قاعد قدام الكمبيوتر ومنزل البنطلون لحد رجله وبيضرب عشره طبعا انا اتصدمت واتفاجات ومعرفتش اتصرف بس اللى ادهشنى اكتر وزلزل كيانى وخلانى ادوخ بجد انى لما قربت من وراه بشويش لقيته بيتفرج علينا احنا اه علينا احنا اصل هوبا كذا مره كان بيصورنا واحنا نايمين مع بعض ولما كنت بساله بتصور ليه كان بيقولى دى هاتبقى ذكريات جميله بعد كده وان جسمى تحفه وهو حابب يشوف احنا بيبقى شكلنا عامل ازاى وهو بينيكنى ، معرفتش اتصرف ازاى واخترت انى ارجع اوضتى لحد ما اهدا واعرف افكر ،
تانى يوم بعد ما هوبا صحى من النوم كنت قاعده فى الصاله وسالنى مالى قاعده كده ليه
قلتله ابدا مفيش
لا شكلك مضايقه حصل حاجه ولا ايه
ابدا حاجه تافهه كده ماتشغلش بالك انت
ما اشغلش بالى ازاى قوليلى حصل ايه
بصراحه اصل بتاع الفرن جاب العيش من شويه وبعد ما مشى خدت بالى ان جسمى كان باين وهو اكيد شافه وطبعا اتكسفت موت واضايقت جدا
ايه ؟ وجسمك كان باين ازاى وليه
مخدتش بالى بجد غير لما جيت هنا ولمحت نفسى فى المرايه بالصدفه ورحت قايمه ولفيت بجسمى شوف يا هوبا الاسترتش طلع خفيف قوى والكلوت باين كمان وطيظى منه ازاى
ايه ده يخرب عقلك ده طيظك باينه جدا وكمان لابسه كلوت فتله ما كنتى تقلعيه بالمره
ايه ده يا هوبا انت ليك نفس تهزر ده انا هاجنن ومكسوفه قوى وعاوزة اعيط
يا ستى روقى دمك انتى ماكنش قصدك مهما كان هو مين اللى جاب العيش ؟ شكله ايه ده ؟
عيل كده اسمه سعيد هو اللى بيجيب الطلبات بتاعه الفرن دايما
عيل !!! عيل ازاى يعنى
عيل يا هوبا مش عارف يعنى ايه عيل
هو عنده كام سنه ؟
وانا ايش عرفنى اهو يجى كده حوالى 16 17 سنه
وكل الغلبه دى على عيل صغير كده ده تلاقيه لسه ما بلغش
هههههههه
اخص عليك يا هوبا انت بتهزر وتستفزنى كمان انا نقصاك انت كمان ه انا عاوزة اموت نفسى وانا اللى كنت فاكراك هاتتخانق وتقلب الدنيا
بس براحه مش للدرجادى انا عاوزك بس تفكى وتروقى هو عمل حاجه ضايقتك ؟
لا بصراحه الواد ةلا بان عليه حاجه
طب يا ستى خلاص انسى الحكايه بقى مش بقولك عيل ولسه مش فاهم حاجه
ياسلام يا سى ايهاب يعنى عادى كده زمانه بيقول عليا ايه دلوقتى
وانا اعملك ايه بقى يعنى انزل اقتله ما انتى اللى غلطانه
كده ماشى يا هوبا انا مخصماك
لا يا روحى قوليلى اعمل ايه وانا اعملهولك
مش عارفه بس انا مكسوفه موت من ساعتها
بصى هو الموضوع عادى وتلاقى الواد ده متعود يشوف حاجات من دى كتير انتى بس عشان اول مره يحصلك الموقف ده
يعنى انت شايف انه مش هايفتكرنى قليله الادب
لا طبعا يا ستى بقولك عادى انتى بس عشان اول مره تتحطى فى الموقف ده لكن ستات البيوت دايما بيبقو متعودين على مواقف كتير شبه كده وعموما يا ستى ده عيل يعنى كان هايعمل ايه يعنى
هو يقدر يعمل حاجه ده انا كنت ادبحه بس انا مكسوفه
عادى عادى بكره يحصلك مواقف من دى كتير وتاخدى عليها
ايه ده معقوله يا هوبا ؟
اه طبعا وانا هاثبتلك انه عادى وان الواد ده لسه عيل ومش فى دماغه انتى دلوقتى تتصلى بالفرن وتطلبى اى حاجه و لما الواد يجى ركزى وشوفى هايبقاله رد فعل ولا لاء وكمان عشان الحاله النفسيه دى تروح من عندك
انت بتكلم جد يا هوبا يعنى انت شايف بكده هانعالج الموقف
بكل تاكيد وكمان البسى حاجه عريانه عن كده عشان نقطع الشك باليقين
ازاى يعنى البس ايه ؟
البسى قميص نوم واتصلى يلا خلينا نشوف ونتاكد
وبالفعل اتصلت بالفرن ودخلت لبست قميص نوم شفاف موت ومن غير حاجه تحته بس اتكسفت اخرج بيه وخصوصا ان هوبا هو اللى اختاره بس استقرينا انى البس روب تانى فوقه خفيف نص نص واسيبه مفتوح
وبعد حوالى ربع ساعه دق جرس الباب و فتحت لسعيد وانا بزازى وكسى قدامى ظاهرين للاعمى والواد اول ما شافنى تنح وفتح بقه ومابقاش عارف يتكلم وانا بشرمطه وعلوقيه بقيت بتحرك ببطئ ومياصه ع الاخر عشان يتفرج على جسمى اكتر واكتر مش سعيد وبس لاء وكمان هوبا حبيبى اللى كان مدارى فى ركن عشان يشوف ويتفرج هو كمان وبعد ما خلصت ونزل سعيد وهو وشه احمر من الصدمه جريت على هوبا ونزلت على زبه اللى كان واقف حديده امصه وانا هايجه موت وبقوله عاجبك كده يا هوبا اهو الواد طلع مفتح وفاهم وكان هايج عليا خلانى مولعه ع الاخر
اه كان شكله حلو قوى وهو بيبص عليكى وكنتى تجننى وانت واقفه عريانه قدامه
كنت مبسوط يا هوبا وانت شايف الواد بيتفرج على جسمى
قوى قوى يا مى شكللك كان يهيج قوووووى
ورحت قرصاه من بيوضه
عشان كده كنت بتتفرج على الفيلم بتاعنا امبارح يا شرموط
اه انا بحب اشوفك وانت عريانه وبتتناكى قوى يا مى
اوعى تزعلى من يا مى يا روحى بس ده بيهيجنى قوى
وماله يا عمرى اى حاجه تهيج هوبا حبيبى وتبسطه انا هاعملهاله ، وفضلت امصله وهو ما استحملش من كتر الشهوه وجابهم فى بقى وانا بلعت لبنه كله من شهوتى انا كمان وكان اليوم ده بدايه جديده ليا انا وهوبا حبيبى فى جنس من نوع جديد بس ممتع جدا جدا
حياتى مع هوبا خدت خلاص منحنى جديد واتحولنا لناس تانيه طباعهم وتصرفاتهم كلها شذوذ
من بعد المصارحه بنا انه معرص وانا لقيت متعه كمان كبره انى اتشرمط وامتع نفسي كل شئ بنا اتحول وبقى غريب بس فى نفس الوقت كله متعه واثاره
حكينا واتكلمن وتخيلنا وفهمت منه ان مش مجرد جنس مع شخص تانى
الفكره فى غرابه الشخص وانه مختلف
يعنى يكون عيل صغير يادوب لغ وسهل يستسلم ويهيج عليا وفى نفس الوقت يبقى خايف ومش مدرك او راجل كبير وعجوز ويادوب بتاعه بيقف
بعد سعيد المكوجى مكناش محددين شخص بعينه واتفقنا نسيبها للظروف لحد فى يوم الصبح برضه وكنا يادوب صاحيين سمعت خبط على باب المطبخ اللى ورا
هوبا قالى مين ده ؟ قلتله تلاقيه الواد بتاع الزباله
لقيته قام اتنفض وقالى قد ايه
قلتله عيل صغير ممكن 15 سنه
قالى يلا نهيجه ونهيج عليه
انا استغربت وقرفت جدا وقلتله ده معفن قوى يا هوبا وريحته تقرف
لقيته هاج اكتر على وصفه وخلانى لبست بيجامه شيفون خالص بنطلونها مبين طيظى تماما وكسي من كتر ماهى شيفون وخفيفه والاغرب خلانى لبست من فوق بلوزه مقفوله لحد وسطى عشان بزازى ماتبانش وكمان لبست ايشارب على راسي فبقيت محجبه جدا بس فى نفس الوقت طيظى وكسي ظاهرين
شكلى هيجنى موت وبقيت على اخرى وعايزه اتناك قوى
هوبا استخبى عشان يتفرج عليا وانا فتحت للواد الباب اللى اول ما شافنى وخد باله من بنطلونى وشه احمر وحسيت انه بيرتعش من منظر كسي وطياظى
دخلت الواد وكان شكله مبهدل ومعفن جدا وقفلت الباب وفضلت الملم الزباله وانا مدياله ظهرى بفرجه على طيظى وهو بقى هايج وسامعه صوت نفسه
شويه ببص لقيت الواد بتاعه طالع من بنطلونه اللى سوستته مقطوعه وهو مش واخد باله ومركز فى طيظى العريانه ، منظر بتاعه خلانى جيبتهم على روحى وفقدت السيطره على نفسي ومبقتش عارفه اتصرف ازاى وخصصوصا لما لمحت هوبا هو كمان شافه ومطلع بتاعه بيضرب علينا عشره من بعيد
بصيت على زب الواد وخد باله انى شايفاه ومد ايد لا ارادى خباه بايده
قلتله تعالى يا بنى معليش انت هدومك مقطعه ليه كده
قالى لامؤاخذه يا ابله اصل دى هدوم الشغل
قلتله معليش ولا يهمك انا زى ماما ثوانى هاجيب ابره وخيط واخيطلك البنطلون انت زى ابنى
الواد طبعا لانه صغير ومخضوض محطش منطق وانا طلعت ابره وخيط من درج المطبخ وروحت قاعده على ركبى قدامه وفاتحه زرار البنطلون ومنزله البنطلون لنص اوراكه وبقى زبه واقف قدامى زاقق الكلوت المعفن بتاعه واللى طلع مقطوع ومتفرتك هو كمان من تحت زبه وبيوضه خارجه ومدلدله من القطع
مديت ايدى مسكت بيوضه بحنيه وقلتله الكلوت كمان مقطوع هاخيطهولك هو كمان ولما تيجى بكره هاديلك غيارات قديمه وبناطيل من بتوع جوزى تشتغل فيهم
الواد طبعا ماردش ومش مستوعب اللى بيحصل وحسيت جسمه اتكهرب اول ما لمست بيوضه
مسكت الابره وبدأت اخيط الكلوت وتعمدت اشكه براحه بسن الابره ولقيته اتفزع من الشكه وقال اى بصوت عالى
ققلتله اسفه حقك عليا
معليش اصلى مش مالكه استنى انزله تحت عشان اعرف اخيط ماتتكسفش منى انت زى ابنى
طبعا ما استنيش منه رد وروحت ماده ايدى منزله الكلوت عن زبه اللى لقيته واقف وهاينفجر فى وشى بس لقيت شعرته كبيره قوى وزبه معفن ومتوسخ وريحته طالعه ومع ذلك سيحنى شكله قوى قوى معرفش ازاى رغم انه كان صغير مش كبير
ظهر ايدى بقى عمال يخبط فى زبه ويلمسه طول الوقت فى راسه وبيوضه وطبعا كان بشويش وحنيه علشان اسيحه اكتر واكتر وانا عامله نفسي مش واخده بالى
لحد ما لقيت الواد زبه بيتحرك لوحده وبيرتعش ففهمت انه هايجيبهم وفعلا مفيش ثوانى ولقيت زبه بينطر بحر لبن ملى ايدى ووشي وصدرى والواد كان هايقع من طوله حسيت انه داخ لدرجه انى مسكته بايدى التانيه عشان مايقعش فعلا وبكل بجاحه بقيت احرك لسانى الحس اللبن من على وشي وكمان دلقت كل اللبن اللى مالى ايدى فى بقى بلعتهم وكانوا بجد كتير قوى بطريقه مش معقوله
وانا بقوله ايه ده مش تحاسب وكأنى متنرفزه بس نص نص بحنيه ام
يا حبيبي يا بنى مش تقول انك عايز تعمل حمام ؟
معقول تتكسف من حاجه زى دى وكل ده وانا بدعك زبه بايدى بطلع كل لبنه والحس صوابعى
الواد بقى يتهته ولقيته عيط من الخوف وهو بيستسمحنى
حقك عليا يا ابله مكنتش اقصد
خدت الواد فى حضنى وزبه بقى فى نص بزازى وانا بطبطب عليه
ولا يهمك يا حبيبى انا زى ماما وبطبط على ظهره وايدى رايحه جايه على طيظه الصغيره لدرجه انه هدى وزبه وقف تانى فى ثوانى وانا لسه بطبطب عليه وبمشي ايدى علي طيظه والا يد التانيه بدعك زبه للى بقى يطلع وساخه وطين فى ايدى من عفونته وبعد ما اتبل بلبنه
قلتله انت متوسخ قوى كده ليه هى ماما مش بتحميك ؟
قالى امى ميته وانا بروح تعبان بعد الشغل وبنام من التعب
يا حبيبى ، هى ميته من زمان ؟ قالى اه من زمان
قلتله البركه فيك ، اتاريك مبهدل ومش نظيف
ولا يهمك انى زى ماما هانظفلك عشان ما يجيلكش امراض
ماما لو كانت عايشه كانت زمانه خدت بالها منك ونظفتك
اهو انت دلوقتى محتاج حد ينظفك وانا بشاور على زبه وبقوله شوف بيطلع وساخه فى ايدى ازاى وانا لسه بدعكه وبفرك راسه
قالى بس انا مش متعود انظف نفسي اصلا والتنظيف ده بيخلينى حاسس انى عايز اتصير تانى
الواد مكنش فاهم انه جابهم فاكر نفسه بيطرطر يعنى دى تقريبا اول مره يجيبهم ومش فاهم اى حاجه
قلتله انت بيتهيألك بس انت مش عايز تتصير ولا حاجه ده حرقان عشان مش بتنظف نفسك
استنى انا هانفخلك فيه عشان الحرقان يروح
ونزلت ببقى على زبه انفخله فيه وانا بسأله
اريح كده ؟ لقيته بيجز على سنانه وبيقولى لا ده الحرقان بيزيد
مسكت زبه جامد بايدى وقلتله استنى اما انفخ فيه جامد من جوه عشان يروح
وروحت مدخله زبه فى بقى وانا تقريبا بشفط مش بمص لدرجه ان الواد من غير ما يحس مسك راسي بايده وهو بيصرخ وتقريبا هايعيط تانى
هاصير هاصير ااااااااااااااه
وجابهم تانى فى بقى فيضان لبن حستهم كيلو من كترهم بقيت ببلعهم وانا بمصمص زبه واشفط بجيب اخر نقطه لبن جواه لحد مازبه نام فى بقى وهو هدى
معليش يا حبيبى ادى اخره اهمالك وانك مابتستحماش
بعد كده لازم تاخد بالك من نفسك وتستحمى كل يوم
قالى مش بلحق بروح انام من التعب
طبطبت عليه تانى وقلتله طيب خلي النظافه عليا
احنا اتفقنا انك تعتبرنى زى ماما بالظبط لما تيجى هابقى انظفك انا وانفخلك فيه لحد ما تخف
دقيقه وكنت خلصت خياطه ولبسته هدومه تانى وخد الزباله وخرج
دخلت جرى وانا موحوحه على هوبا اللى لقيته قاعد ع لارض وقدامه بركه لبن شكله جابهم كذا مره على منظرى و واول ما قربت من لقيته بيخرج لسانه بيلحس لبن الواد من على الايشارب بتاعى مخدتش بالى منهم وهو مييت من الهيجان
استغربت قوى هوبا انه بيلحس لبن الواد وبيبلعه بس الاهم انه زبه كان مات من كتر ماجابهم وانا بقلع البنطلون وببعبص نفسي فى كسي من الهيجان وهاموت واتناك بس ازاى ، هوبا خلاص كان اتفقد فيه الامل
وبقيت بشتمه وانا بفشخ كسي بعبصه
اه يا خول يا شرموط عايزة اتناك مش قادره لحد ما اتنفضت وجيبت شلال انا كمان من كسي
ومع ذلك ده مخلنيش اهدى بالعكس يمكن هيجت اكتر وبقيت بالفعل عايزة اتناك لو حتى من كلب وبقيت بتشحتف وكأنى هاعيط ، يا هوبا مش قادره وقفه بقى ونكنى
انا غلطانه انى سمعت كلامك وهيجتك وسيبنى كده مولعه
هوبا بقى بيرد وهو بينهج ، مش قادر جسمى ساب من كتر ما جبتهم عليكى
لقيت هوبا قام وقالى تعالى نلبس ونخرج ونشوف اى حد ينيكك بره
قلتله انت اتجننت يا هوبا هاتخدنى لحد ينكنى فى الشارع قالى مفيش حل غير كده وبعدين خلاص احنا بقينا شراميط رسمى
بس خايف يا هوبا حد يمسكنا ونتفضح ، خلى كل حاجه هنا فى بيتنا اامن
كل ده وانا بتكلم ومع ذلك كنت دخلت اوضه النوم مع هوبا وبنلبس فعلا وكأن كلامنا حاجه وفعلنا حاجه تانيه ولبست بلوزه تقيله وجيبه طويله وظبطت الحجاب وهوبا لبس وخرجنا
ركبنا العربيه واتحكنا واحنا مش عارفين رايحين على فين وانا قلبى بيدق وبنهج من الخوف والهيجان ومش قادره اتخيل هانروح فين ولا هانعمل ايه
لسه يا هوبا ما رتحتش وتنكنى انت بدل ما نتبهدل ونتفضح
لا ، انا هيجان اكتر منك بس عايز اشوفك تانى
خلاص يا هوبا ماعدتش تنكنى ؟!!
هاتتفرج عليا وانا بتناك بس ؟!!!!!!!!!!
سايح قوى يا مى ، مش قادر
طب يلا بقى هات حد ينكنى مش قادره
وانا بدعك فى كسي من فوق الجيبه
لحد ما عدينا قدام جنينه قديمه وشكلها فاضي ولقيت هوبا ركن وقالى تعالى ندخل يمكن نلاقى حد جوه ينفع
دخلنا الجنينه وانا رجلى بترتعش وتقريبا قلبى هايقف والجنينه كانت تقريبا فاضيه وكل اللى فيها ناس جاى تقفش وتتشرمط كلها اتنانات قاعدين لازقين فى بعض بس اغلبهم عيال مدارس ،
خدنا جانب متطرف شويه وقعدنا على تخته تحت شجره وانا من الهيجان نمت براسي على كتف هوبا وامسكه ايده مدخلاها من فتحه البلوزة جوه صدرى يقفشلى فى بزى بعد ما نزلت طرف الايشار عشان مايبانش
ببص بعينى لمحت راجل عجوز من بتوع النظافه بيكنس وبيبص علينا
شكله كان قبيح ويقرف واسمر قوى ورفيع وخدوده داخله لجوه ، الراجل قرب علينا وهوبا مديله ظهره ومش واخد باله وانا بس اللى شيفاه بس من كتر ما انا مفزوعه مش قادر انطق كأنى اتشليت ،
الراجل خبط بايده على كتف هوبا ، يا استاذ
خلى هوبا اتنفض ولف بجسمه من الخضه ومل خرج ايده من صدرى بقت فرده بزى مدلده قدام عين الراجل اللى شاف بزى وبرق قبل ما اخله واغطى نفسي
يا باشا خد بالك عشان الجنينه بيلف فيها مخبرين بدل ما يمسكوكوا ويدعملكم محضر
هوبا قام وقف مع الراجل وهو خايف وقاله وهو بيوشوه معليش ياعم اصلى لسه مصطاد المصلحه من محطه القطر ومعنديش مكان ، بس خلاص هاخدها وامشي
الراجل بقى يبحلق فيا بوقاحه وهو بيرد عليه يا باشا خد راحتك انا بس بحذرك بدل ما حد يبهدلك وياخدك ع القسم ،
دى شرموطه تلاقى عندها ملف ومش هاتفرق معاها انت اللى هاتتبهدل
خلاص هامشي حالا كتر خيرك
لو عايز حته دروه تخلص فيها من عينيا
حته دروه !! فين ؟
هنا عند الكشك اللى بنشيل فيه العده بتاعتنا وصناديق الزباله
ودى امان ولا حد يطب علينا
عيب عليك يا استاذ ، انا هاقفلك لحد ما تاخد مزاجكك وتخلص بس انت بقى كلك نظر
البت خدت منى 100 جنيه عشان تيجى معايا ومش معايا غير عشرين جنيه
عشرين جنيه ايه استاذ ؟!!!
بقى تدى الشرموطه ميه وعايز تدينى انا عشرين
كنت بسمع الكلام وانا تقريبا فعليا قربت اموت بس الهيجان على اللى بسمعه اكتر بكتير من الخوف وبقى كسي ينقط من نظرات الراجل ليا وهو بياكلنى من تحت لفوق بعنيه ببجاحه وعرف انى اكيد سمعاه
انا مابضحكش عليك الموضوع جه صدفه ومش عامل حسابى ، خلاص هاخدها وامشي
لا وانا برضه مايخلصنيش بصراحه البت ماتتسابش وشكلها نظيف
انا باخد 100 جنيه وطالما معاك 20 بس ننيكها سوا واهو انت مديلها حسابها
بس مش عارف هاترضي ولا لاء
يا بيه هو بمزاجها ؟
دى شرموطه مايفرقش معاها زبر ولا اتنين
ماشي طيب يلا نروح عشان الحق ارجع شغلي
حيلك حيلك يا استاذ
شرط صغير بس ، ما تأخذنيش انت ممكن تخلص مصلحتك وتبعنى
يعنى ايه مش فاهم ؟
انا هاركبها الاول وبعدين انت
موافق بس مش عارف هى ترضى ولا لاء
هو احنا هنستأذنها ، ما هى سامعه وساكته
وراح موجهلى الكلام وهو بيدعك زبه بايده
قومى يا بت تعالى ورانا
مشينا احنا التلاته لحد الكشك والراجل قال لهوبا خليك قاعد على الكرسي هنا ولو حد قرب علينا خبطلى ع الباب
هوبا هز راسه موافق والرجل حط ايده على ظهرى وجهنى ناحيه الكشك
دخلنا لقيته معفن قوى وريحته منتنه من صناديق الزباله وفى كنبه عليها مرتبه مسوده من الوساخه ومقطعه وقطنها خارج منها
وقفت مش عارف اعمل ايه مستنياه هو يتحرك
لقيته ولع سيجاره وشكل ووقف على جنب وخرج زبه من وسط العفريته اللى لابسها ووقف يطرطر بس زبه كان اسود قوى وتخين وكبير بشكل يخوف رغم ان الراجل اصلا رفيع جدا وكمان لسه واقف
قرفت قوى انه بيتصير كده قدامى ومش مكسوف لحد ما خلص وماغسلش زبه ولا حتى مسحه يادوب هزه فى الهوا يوقع اخر نقطتين ميه وراح مقرب عليا حاضنى وبيقرب بقه يبوسنى ، لقيت سنانه صفرا وبقه ريحته وحشه قوى وهو نازل بوس وعض فى شفايفى وايده بتفك البلوزه وبيطلع بزازى يقفش فيهم
كل ده وانا مستسلمه ومفيش اى رد فعل غير انى قرفانه وحاسه انى هارجع لحد ما راح ضاربنى بالقلم وهو بقولى ما تدعكى فى زبرى يا بنت اللبوه
اتفزعت من القلم وروحت ماده ايده مسكت زبه اللى وقف وبقى كبير قوى وهو لسه بيبوسنى وبينزل ميه فى بقى كنت ببلعها غصب عنى من كتر ما هو قافش فيا وكاتم بقى ببقه
وبعدها راح مقعدنى ع الكنبه ومدخل زبه فى بقى
مصى يا لبوه ، دخليه كله فى بقك
بقيت بمص زبه اللى قد دراعى وهو نازل ضرب فى وشي بالاقلام وعلى بزازى
وبعدين راح مقومنى وقالى يلا شلحى وهو بيمد ايده يرفع الجيبه وخلانى مسكتها على بطنى وراح منزللى الكلوت ومره واحده زاقق زبه فى دراعى حسيت انى اتشرمط
فضل يدق فيا وهو فاتح بقه وريالته نازله من بقه لبقى مباشرته ووبلعها غصب عنى لحد ما راح ضاربنى بالقلم جامد اكتر من كل مره وقلبنى على وشى رجلى على الارض وسانره بحسمى على الكنبه وضع كلابي وراح زقه برضه جامد فيا وهفضل ينيك وهو نازل ضرب على طياظى وانا بموت تحت منه وكسي بيشر ميه من الشهوه والهيجان لدرجه ان وراكى غرقت وبقيت بشخر كل ما يضرب طيظى او يفعص فيهم لحد ما زقه جامد جدا مره واحده نام عليا وحسيت بماسوره لبن ضربت فى كسي لدرجه انى حسيت ان كسي ما استوعبش كميه اللبن بحالها وبقى يسيل على وراكى ، وراح منزلى على ركبى قصاده وهو بيدخل زبه وهو متعاص لبنه وميتى فى بقى وانا بنظفهوله وببلع بواقى لبنه وراح ماسح زبه فى الايشارب بتاعى ومدينى بعبوص فى طيظى مره واحده كان هايخلينى اشخ على روحى من قوته وضربنى عليها بكل قوته وهو قبل ما يعدل نفسه ويخرج وبعدين زى ما يكون افتكر حاجه راح راجع وقايلى
لو ملقتيش زباين يا شرموطه ابقى تعالى وانا اظبطلك زبون بس هاخد خمسن وانتى خمسين
هزيت راسى بالموافقه وانا بحاول اقوم وحاطه ايدى على كسى واللبن بتاعه بيدلدق منه راح تافف عليا وضاربنى تانى بالقلم
امسحى نفسك بقرف كس امك ده
هوبا دخل عليا وانا لسه قاعده فى الارض مفشوخه واللبن مغرق كسي ووراكى راح نازل مقرفص قدامى من غير كلام وبقى بيلحس كل نقطه لبن عليا وانا لسه برتعش ولسه كسي بتنفض وعماله اجيب تانى وبقول لهوبا وانا بهج وبرتعش
كده يا هوبا ، الراجل ذلنى ومسح بكرامتى الارض وفشخنى ضرب واهانه ، اتاري كلامى هيج هوبا اكتر ولقيته طلع زبه اللى يادوب اول ما خرجه نطر لبنه على الارض
عدلنا هدومنا وخرجنا وهوبا بيشكر الراجل وبيديله الفلوس ، راح ماسك ايدى وقايلى هاتى يا كس امك اما اجيب علبه سجاير
لامؤاخذه يا استاذ ، دول شراميط وانا عارفهم
مديت ايدى فى شنطتى واديتله عشرين جنيه انا كمان وراح مدينى بعبوص تانى خلى الجيبه دخلت جوه طيظى كان هايوقعنى على وشى ، وخرجنا بعد النيكه رجعنا على ابيت من غير ما حد فينا ينطق بكلمه ،
بعد الجواز اكتشفت ان هوبا بيسخن قوى عليا لما بيشفنى بشتغل فى البيت باللبس المايص بتاعى اكتر من واحنا فى السرير وطبعا عرفت ليه هو كده بسهوله جدا لما لقيت ع الكمبيوتر بتاعه افلام سكس كتير وفهمت انه من ادمانه للافلام ما بيهيجش بسهوله يعنى لازم تبقى حاجه مش طبيعيه عشان يهيج ويسخن وده برغم ان جسمى يجنن اى حد وانا كتير شرموطه ولبوة فى السرير بس بعد كام شهر كان مل وزهق وجسمى لوحده مبقاش يعمله الاثاره اللى بيتمناها ،
احترت اعمله ايه واغيره ازاى لحد ما فى يوم بعد ما صحيت بالليل لقيته قاعد قدام الكمبيوتر ومنزل البنطلون لحد رجله وبيضرب عشره طبعا انا اتصدمت واتفاجات ومعرفتش اتصرف بس اللى ادهشنى اكتر وزلزل كيانى وخلانى ادوخ بجد انى لما قربت من وراه بشويش لقيته بيتفرج علينا احنا اه علينا احنا اصل هوبا كذا مره كان بيصورنا واحنا نايمين مع بعض ولما كنت بساله بتصور ليه كان بيقولى دى هاتبقى ذكريات جميله بعد كده وان جسمى تحفه وهو حابب يشوف احنا بيبقى شكلنا عامل ازاى وهو بينيكنى ، معرفتش اتصرف ازاى واخترت انى ارجع اوضتى لحد ما اهدا واعرف افكر ،
تانى يوم بعد ما هوبا صحى من النوم كنت قاعده فى الصاله وسالنى مالى قاعده كده ليه
قلتله ابدا مفيش
لا شكلك مضايقه حصل حاجه ولا ايه
ابدا حاجه تافهه كده ماتشغلش بالك انت
ما اشغلش بالى ازاى قوليلى حصل ايه
بصراحه اصل بتاع الفرن جاب العيش من شويه وبعد ما مشى خدت بالى ان جسمى كان باين وهو اكيد شافه وطبعا اتكسفت موت واضايقت جدا
ايه ؟ وجسمك كان باين ازاى وليه
مخدتش بالى بجد غير لما جيت هنا ولمحت نفسى فى المرايه بالصدفه ورحت قايمه ولفيت بجسمى شوف يا هوبا الاسترتش طلع خفيف قوى والكلوت باين كمان وطيظى منه ازاى
ايه ده يخرب عقلك ده طيظك باينه جدا وكمان لابسه كلوت فتله ما كنتى تقلعيه بالمره
ايه ده يا هوبا انت ليك نفس تهزر ده انا هاجنن ومكسوفه قوى وعاوزة اعيط
يا ستى روقى دمك انتى ماكنش قصدك مهما كان هو مين اللى جاب العيش ؟ شكله ايه ده ؟
عيل كده اسمه سعيد هو اللى بيجيب الطلبات بتاعه الفرن دايما
عيل !!! عيل ازاى يعنى
عيل يا هوبا مش عارف يعنى ايه عيل
هو عنده كام سنه ؟
وانا ايش عرفنى اهو يجى كده حوالى 16 17 سنه
وكل الغلبه دى على عيل صغير كده ده تلاقيه لسه ما بلغش
هههههههه
اخص عليك يا هوبا انت بتهزر وتستفزنى كمان انا نقصاك انت كمان ه انا عاوزة اموت نفسى وانا اللى كنت فاكراك هاتتخانق وتقلب الدنيا
بس براحه مش للدرجادى انا عاوزك بس تفكى وتروقى هو عمل حاجه ضايقتك ؟
لا بصراحه الواد ةلا بان عليه حاجه
طب يا ستى خلاص انسى الحكايه بقى مش بقولك عيل ولسه مش فاهم حاجه
ياسلام يا سى ايهاب يعنى عادى كده زمانه بيقول عليا ايه دلوقتى
وانا اعملك ايه بقى يعنى انزل اقتله ما انتى اللى غلطانه
كده ماشى يا هوبا انا مخصماك
لا يا روحى قوليلى اعمل ايه وانا اعملهولك
مش عارفه بس انا مكسوفه موت من ساعتها
بصى هو الموضوع عادى وتلاقى الواد ده متعود يشوف حاجات من دى كتير انتى بس عشان اول مره يحصلك الموقف ده
يعنى انت شايف انه مش هايفتكرنى قليله الادب
لا طبعا يا ستى بقولك عادى انتى بس عشان اول مره تتحطى فى الموقف ده لكن ستات البيوت دايما بيبقو متعودين على مواقف كتير شبه كده وعموما يا ستى ده عيل يعنى كان هايعمل ايه يعنى
هو يقدر يعمل حاجه ده انا كنت ادبحه بس انا مكسوفه
عادى عادى بكره يحصلك مواقف من دى كتير وتاخدى عليها
ايه ده معقوله يا هوبا ؟
اه طبعا وانا هاثبتلك انه عادى وان الواد ده لسه عيل ومش فى دماغه انتى دلوقتى تتصلى بالفرن وتطلبى اى حاجه و لما الواد يجى ركزى وشوفى هايبقاله رد فعل ولا لاء وكمان عشان الحاله النفسيه دى تروح من عندك
انت بتكلم جد يا هوبا يعنى انت شايف بكده هانعالج الموقف
بكل تاكيد وكمان البسى حاجه عريانه عن كده عشان نقطع الشك باليقين
ازاى يعنى البس ايه ؟
البسى قميص نوم واتصلى يلا خلينا نشوف ونتاكد
وبالفعل اتصلت بالفرن ودخلت لبست قميص نوم شفاف موت ومن غير حاجه تحته بس اتكسفت اخرج بيه وخصوصا ان هوبا هو اللى اختاره بس استقرينا انى البس روب تانى فوقه خفيف نص نص واسيبه مفتوح
وبعد حوالى ربع ساعه دق جرس الباب و فتحت لسعيد وانا بزازى وكسى قدامى ظاهرين للاعمى والواد اول ما شافنى تنح وفتح بقه ومابقاش عارف يتكلم وانا بشرمطه وعلوقيه بقيت بتحرك ببطئ ومياصه ع الاخر عشان يتفرج على جسمى اكتر واكتر مش سعيد وبس لاء وكمان هوبا حبيبى اللى كان مدارى فى ركن عشان يشوف ويتفرج هو كمان وبعد ما خلصت ونزل سعيد وهو وشه احمر من الصدمه جريت على هوبا ونزلت على زبه اللى كان واقف حديده امصه وانا هايجه موت وبقوله عاجبك كده يا هوبا اهو الواد طلع مفتح وفاهم وكان هايج عليا خلانى مولعه ع الاخر
اه كان شكله حلو قوى وهو بيبص عليكى وكنتى تجننى وانت واقفه عريانه قدامه
كنت مبسوط يا هوبا وانت شايف الواد بيتفرج على جسمى
قوى قوى يا مى شكللك كان يهيج قوووووى
ورحت قرصاه من بيوضه
عشان كده كنت بتتفرج على الفيلم بتاعنا امبارح يا شرموط
اه انا بحب اشوفك وانت عريانه وبتتناكى قوى يا مى
اوعى تزعلى من يا مى يا روحى بس ده بيهيجنى قوى
وماله يا عمرى اى حاجه تهيج هوبا حبيبى وتبسطه انا هاعملهاله ، وفضلت امصله وهو ما استحملش من كتر الشهوه وجابهم فى بقى وانا بلعت لبنه كله من شهوتى انا كمان وكان اليوم ده بدايه جديده ليا انا وهوبا حبيبى فى جنس من نوع جديد بس ممتع جدا جدا
حياتى مع هوبا خدت خلاص منحنى جديد واتحولنا لناس تانيه طباعهم وتصرفاتهم كلها شذوذ
من بعد المصارحه بنا انه معرص وانا لقيت متعه كمان كبره انى اتشرمط وامتع نفسي كل شئ بنا اتحول وبقى غريب بس فى نفس الوقت كله متعه واثاره
حكينا واتكلمن وتخيلنا وفهمت منه ان مش مجرد جنس مع شخص تانى
الفكره فى غرابه الشخص وانه مختلف
يعنى يكون عيل صغير يادوب لغ وسهل يستسلم ويهيج عليا وفى نفس الوقت يبقى خايف ومش مدرك او راجل كبير وعجوز ويادوب بتاعه بيقف
بعد سعيد المكوجى مكناش محددين شخص بعينه واتفقنا نسيبها للظروف لحد فى يوم الصبح برضه وكنا يادوب صاحيين سمعت خبط على باب المطبخ اللى ورا
هوبا قالى مين ده ؟ قلتله تلاقيه الواد بتاع الزباله
لقيته قام اتنفض وقالى قد ايه
قلتله عيل صغير ممكن 15 سنه
قالى يلا نهيجه ونهيج عليه
انا استغربت وقرفت جدا وقلتله ده معفن قوى يا هوبا وريحته تقرف
لقيته هاج اكتر على وصفه وخلانى لبست بيجامه شيفون خالص بنطلونها مبين طيظى تماما وكسي من كتر ماهى شيفون وخفيفه والاغرب خلانى لبست من فوق بلوزه مقفوله لحد وسطى عشان بزازى ماتبانش وكمان لبست ايشارب على راسي فبقيت محجبه جدا بس فى نفس الوقت طيظى وكسي ظاهرين
شكلى هيجنى موت وبقيت على اخرى وعايزه اتناك قوى
هوبا استخبى عشان يتفرج عليا وانا فتحت للواد الباب اللى اول ما شافنى وخد باله من بنطلونى وشه احمر وحسيت انه بيرتعش من منظر كسي وطياظى
دخلت الواد وكان شكله مبهدل ومعفن جدا وقفلت الباب وفضلت الملم الزباله وانا مدياله ظهرى بفرجه على طيظى وهو بقى هايج وسامعه صوت نفسه
شويه ببص لقيت الواد بتاعه طالع من بنطلونه اللى سوستته مقطوعه وهو مش واخد باله ومركز فى طيظى العريانه ، منظر بتاعه خلانى جيبتهم على روحى وفقدت السيطره على نفسي ومبقتش عارفه اتصرف ازاى وخصصوصا لما لمحت هوبا هو كمان شافه ومطلع بتاعه بيضرب علينا عشره من بعيد
بصيت على زب الواد وخد باله انى شايفاه ومد ايد لا ارادى خباه بايده
قلتله تعالى يا بنى معليش انت هدومك مقطعه ليه كده
قالى لامؤاخذه يا ابله اصل دى هدوم الشغل
قلتله معليش ولا يهمك انا زى ماما ثوانى هاجيب ابره وخيط واخيطلك البنطلون انت زى ابنى
الواد طبعا لانه صغير ومخضوض محطش منطق وانا طلعت ابره وخيط من درج المطبخ وروحت قاعده على ركبى قدامه وفاتحه زرار البنطلون ومنزله البنطلون لنص اوراكه وبقى زبه واقف قدامى زاقق الكلوت المعفن بتاعه واللى طلع مقطوع ومتفرتك هو كمان من تحت زبه وبيوضه خارجه ومدلدله من القطع
مديت ايدى مسكت بيوضه بحنيه وقلتله الكلوت كمان مقطوع هاخيطهولك هو كمان ولما تيجى بكره هاديلك غيارات قديمه وبناطيل من بتوع جوزى تشتغل فيهم
الواد طبعا ماردش ومش مستوعب اللى بيحصل وحسيت جسمه اتكهرب اول ما لمست بيوضه
مسكت الابره وبدأت اخيط الكلوت وتعمدت اشكه براحه بسن الابره ولقيته اتفزع من الشكه وقال اى بصوت عالى
ققلتله اسفه حقك عليا
معليش اصلى مش مالكه استنى انزله تحت عشان اعرف اخيط ماتتكسفش منى انت زى ابنى
طبعا ما استنيش منه رد وروحت ماده ايدى منزله الكلوت عن زبه اللى لقيته واقف وهاينفجر فى وشى بس لقيت شعرته كبيره قوى وزبه معفن ومتوسخ وريحته طالعه ومع ذلك سيحنى شكله قوى قوى معرفش ازاى رغم انه كان صغير مش كبير
ظهر ايدى بقى عمال يخبط فى زبه ويلمسه طول الوقت فى راسه وبيوضه وطبعا كان بشويش وحنيه علشان اسيحه اكتر واكتر وانا عامله نفسي مش واخده بالى
لحد ما لقيت الواد زبه بيتحرك لوحده وبيرتعش ففهمت انه هايجيبهم وفعلا مفيش ثوانى ولقيت زبه بينطر بحر لبن ملى ايدى ووشي وصدرى والواد كان هايقع من طوله حسيت انه داخ لدرجه انى مسكته بايدى التانيه عشان مايقعش فعلا وبكل بجاحه بقيت احرك لسانى الحس اللبن من على وشي وكمان دلقت كل اللبن اللى مالى ايدى فى بقى بلعتهم وكانوا بجد كتير قوى بطريقه مش معقوله
وانا بقوله ايه ده مش تحاسب وكأنى متنرفزه بس نص نص بحنيه ام
يا حبيبي يا بنى مش تقول انك عايز تعمل حمام ؟
معقول تتكسف من حاجه زى دى وكل ده وانا بدعك زبه بايدى بطلع كل لبنه والحس صوابعى
الواد بقى يتهته ولقيته عيط من الخوف وهو بيستسمحنى
حقك عليا يا ابله مكنتش اقصد
خدت الواد فى حضنى وزبه بقى فى نص بزازى وانا بطبطب عليه
ولا يهمك يا حبيبى انا زى ماما وبطبط على ظهره وايدى رايحه جايه على طيظه الصغيره لدرجه انه هدى وزبه وقف تانى فى ثوانى وانا لسه بطبطب عليه وبمشي ايدى علي طيظه والا يد التانيه بدعك زبه للى بقى يطلع وساخه وطين فى ايدى من عفونته وبعد ما اتبل بلبنه
قلتله انت متوسخ قوى كده ليه هى ماما مش بتحميك ؟
قالى امى ميته وانا بروح تعبان بعد الشغل وبنام من التعب
يا حبيبى ، هى ميته من زمان ؟ قالى اه من زمان
قلتله البركه فيك ، اتاريك مبهدل ومش نظيف
ولا يهمك انى زى ماما هانظفلك عشان ما يجيلكش امراض
ماما لو كانت عايشه كانت زمانه خدت بالها منك ونظفتك
اهو انت دلوقتى محتاج حد ينظفك وانا بشاور على زبه وبقوله شوف بيطلع وساخه فى ايدى ازاى وانا لسه بدعكه وبفرك راسه
قالى بس انا مش متعود انظف نفسي اصلا والتنظيف ده بيخلينى حاسس انى عايز اتصير تانى
الواد مكنش فاهم انه جابهم فاكر نفسه بيطرطر يعنى دى تقريبا اول مره يجيبهم ومش فاهم اى حاجه
قلتله انت بيتهيألك بس انت مش عايز تتصير ولا حاجه ده حرقان عشان مش بتنظف نفسك
استنى انا هانفخلك فيه عشان الحرقان يروح
ونزلت ببقى على زبه انفخله فيه وانا بسأله
اريح كده ؟ لقيته بيجز على سنانه وبيقولى لا ده الحرقان بيزيد
مسكت زبه جامد بايدى وقلتله استنى اما انفخ فيه جامد من جوه عشان يروح
وروحت مدخله زبه فى بقى وانا تقريبا بشفط مش بمص لدرجه ان الواد من غير ما يحس مسك راسي بايده وهو بيصرخ وتقريبا هايعيط تانى
هاصير هاصير ااااااااااااااه
وجابهم تانى فى بقى فيضان لبن حستهم كيلو من كترهم بقيت ببلعهم وانا بمصمص زبه واشفط بجيب اخر نقطه لبن جواه لحد مازبه نام فى بقى وهو هدى
معليش يا حبيبى ادى اخره اهمالك وانك مابتستحماش
بعد كده لازم تاخد بالك من نفسك وتستحمى كل يوم
قالى مش بلحق بروح انام من التعب
طبطبت عليه تانى وقلتله طيب خلي النظافه عليا
احنا اتفقنا انك تعتبرنى زى ماما بالظبط لما تيجى هابقى انظفك انا وانفخلك فيه لحد ما تخف
دقيقه وكنت خلصت خياطه ولبسته هدومه تانى وخد الزباله وخرج
دخلت جرى وانا موحوحه على هوبا اللى لقيته قاعد ع لارض وقدامه بركه لبن شكله جابهم كذا مره على منظرى و واول ما قربت من لقيته بيخرج لسانه بيلحس لبن الواد من على الايشارب بتاعى مخدتش بالى منهم وهو مييت من الهيجان
استغربت قوى هوبا انه بيلحس لبن الواد وبيبلعه بس الاهم انه زبه كان مات من كتر ماجابهم وانا بقلع البنطلون وببعبص نفسي فى كسي من الهيجان وهاموت واتناك بس ازاى ، هوبا خلاص كان اتفقد فيه الامل
وبقيت بشتمه وانا بفشخ كسي بعبصه
اه يا خول يا شرموط عايزة اتناك مش قادره لحد ما اتنفضت وجيبت شلال انا كمان من كسي
ومع ذلك ده مخلنيش اهدى بالعكس يمكن هيجت اكتر وبقيت بالفعل عايزة اتناك لو حتى من كلب وبقيت بتشحتف وكأنى هاعيط ، يا هوبا مش قادره وقفه بقى ونكنى
انا غلطانه انى سمعت كلامك وهيجتك وسيبنى كده مولعه
هوبا بقى بيرد وهو بينهج ، مش قادر جسمى ساب من كتر ما جبتهم عليكى
لقيت هوبا قام وقالى تعالى نلبس ونخرج ونشوف اى حد ينيكك بره
قلتله انت اتجننت يا هوبا هاتخدنى لحد ينكنى فى الشارع قالى مفيش حل غير كده وبعدين خلاص احنا بقينا شراميط رسمى
بس خايف يا هوبا حد يمسكنا ونتفضح ، خلى كل حاجه هنا فى بيتنا اامن
كل ده وانا بتكلم ومع ذلك كنت دخلت اوضه النوم مع هوبا وبنلبس فعلا وكأن كلامنا حاجه وفعلنا حاجه تانيه ولبست بلوزه تقيله وجيبه طويله وظبطت الحجاب وهوبا لبس وخرجنا
ركبنا العربيه واتحكنا واحنا مش عارفين رايحين على فين وانا قلبى بيدق وبنهج من الخوف والهيجان ومش قادره اتخيل هانروح فين ولا هانعمل ايه
لسه يا هوبا ما رتحتش وتنكنى انت بدل ما نتبهدل ونتفضح
لا ، انا هيجان اكتر منك بس عايز اشوفك تانى
خلاص يا هوبا ماعدتش تنكنى ؟!!
هاتتفرج عليا وانا بتناك بس ؟!!!!!!!!!!
سايح قوى يا مى ، مش قادر
طب يلا بقى هات حد ينكنى مش قادره
وانا بدعك فى كسي من فوق الجيبه
لحد ما عدينا قدام جنينه قديمه وشكلها فاضي ولقيت هوبا ركن وقالى تعالى ندخل يمكن نلاقى حد جوه ينفع
دخلنا الجنينه وانا رجلى بترتعش وتقريبا قلبى هايقف والجنينه كانت تقريبا فاضيه وكل اللى فيها ناس جاى تقفش وتتشرمط كلها اتنانات قاعدين لازقين فى بعض بس اغلبهم عيال مدارس ،
خدنا جانب متطرف شويه وقعدنا على تخته تحت شجره وانا من الهيجان نمت براسي على كتف هوبا وامسكه ايده مدخلاها من فتحه البلوزة جوه صدرى يقفشلى فى بزى بعد ما نزلت طرف الايشار عشان مايبانش
ببص بعينى لمحت راجل عجوز من بتوع النظافه بيكنس وبيبص علينا
شكله كان قبيح ويقرف واسمر قوى ورفيع وخدوده داخله لجوه ، الراجل قرب علينا وهوبا مديله ظهره ومش واخد باله وانا بس اللى شيفاه بس من كتر ما انا مفزوعه مش قادر انطق كأنى اتشليت ،
الراجل خبط بايده على كتف هوبا ، يا استاذ
خلى هوبا اتنفض ولف بجسمه من الخضه ومل خرج ايده من صدرى بقت فرده بزى مدلده قدام عين الراجل اللى شاف بزى وبرق قبل ما اخله واغطى نفسي
يا باشا خد بالك عشان الجنينه بيلف فيها مخبرين بدل ما يمسكوكوا ويدعملكم محضر
هوبا قام وقف مع الراجل وهو خايف وقاله وهو بيوشوه معليش ياعم اصلى لسه مصطاد المصلحه من محطه القطر ومعنديش مكان ، بس خلاص هاخدها وامشي
الراجل بقى يبحلق فيا بوقاحه وهو بيرد عليه يا باشا خد راحتك انا بس بحذرك بدل ما حد يبهدلك وياخدك ع القسم ،
دى شرموطه تلاقى عندها ملف ومش هاتفرق معاها انت اللى هاتتبهدل
خلاص هامشي حالا كتر خيرك
لو عايز حته دروه تخلص فيها من عينيا
حته دروه !! فين ؟
هنا عند الكشك اللى بنشيل فيه العده بتاعتنا وصناديق الزباله
ودى امان ولا حد يطب علينا
عيب عليك يا استاذ ، انا هاقفلك لحد ما تاخد مزاجكك وتخلص بس انت بقى كلك نظر
البت خدت منى 100 جنيه عشان تيجى معايا ومش معايا غير عشرين جنيه
عشرين جنيه ايه استاذ ؟!!!
بقى تدى الشرموطه ميه وعايز تدينى انا عشرين
كنت بسمع الكلام وانا تقريبا فعليا قربت اموت بس الهيجان على اللى بسمعه اكتر بكتير من الخوف وبقى كسي ينقط من نظرات الراجل ليا وهو بياكلنى من تحت لفوق بعنيه ببجاحه وعرف انى اكيد سمعاه
انا مابضحكش عليك الموضوع جه صدفه ومش عامل حسابى ، خلاص هاخدها وامشي
لا وانا برضه مايخلصنيش بصراحه البت ماتتسابش وشكلها نظيف
انا باخد 100 جنيه وطالما معاك 20 بس ننيكها سوا واهو انت مديلها حسابها
بس مش عارف هاترضي ولا لاء
يا بيه هو بمزاجها ؟
دى شرموطه مايفرقش معاها زبر ولا اتنين
ماشي طيب يلا نروح عشان الحق ارجع شغلي
حيلك حيلك يا استاذ
شرط صغير بس ، ما تأخذنيش انت ممكن تخلص مصلحتك وتبعنى
يعنى ايه مش فاهم ؟
انا هاركبها الاول وبعدين انت
موافق بس مش عارف هى ترضى ولا لاء
هو احنا هنستأذنها ، ما هى سامعه وساكته
وراح موجهلى الكلام وهو بيدعك زبه بايده
قومى يا بت تعالى ورانا
مشينا احنا التلاته لحد الكشك والراجل قال لهوبا خليك قاعد على الكرسي هنا ولو حد قرب علينا خبطلى ع الباب
هوبا هز راسه موافق والرجل حط ايده على ظهرى وجهنى ناحيه الكشك
دخلنا لقيته معفن قوى وريحته منتنه من صناديق الزباله وفى كنبه عليها مرتبه مسوده من الوساخه ومقطعه وقطنها خارج منها
وقفت مش عارف اعمل ايه مستنياه هو يتحرك
لقيته ولع سيجاره وشكل ووقف على جنب وخرج زبه من وسط العفريته اللى لابسها ووقف يطرطر بس زبه كان اسود قوى وتخين وكبير بشكل يخوف رغم ان الراجل اصلا رفيع جدا وكمان لسه واقف
قرفت قوى انه بيتصير كده قدامى ومش مكسوف لحد ما خلص وماغسلش زبه ولا حتى مسحه يادوب هزه فى الهوا يوقع اخر نقطتين ميه وراح مقرب عليا حاضنى وبيقرب بقه يبوسنى ، لقيت سنانه صفرا وبقه ريحته وحشه قوى وهو نازل بوس وعض فى شفايفى وايده بتفك البلوزه وبيطلع بزازى يقفش فيهم
كل ده وانا مستسلمه ومفيش اى رد فعل غير انى قرفانه وحاسه انى هارجع لحد ما راح ضاربنى بالقلم وهو بقولى ما تدعكى فى زبرى يا بنت اللبوه
اتفزعت من القلم وروحت ماده ايده مسكت زبه اللى وقف وبقى كبير قوى وهو لسه بيبوسنى وبينزل ميه فى بقى كنت ببلعها غصب عنى من كتر ما هو قافش فيا وكاتم بقى ببقه
وبعدها راح مقعدنى ع الكنبه ومدخل زبه فى بقى
مصى يا لبوه ، دخليه كله فى بقك
بقيت بمص زبه اللى قد دراعى وهو نازل ضرب فى وشي بالاقلام وعلى بزازى
وبعدين راح مقومنى وقالى يلا شلحى وهو بيمد ايده يرفع الجيبه وخلانى مسكتها على بطنى وراح منزللى الكلوت ومره واحده زاقق زبه فى دراعى حسيت انى اتشرمط
فضل يدق فيا وهو فاتح بقه وريالته نازله من بقه لبقى مباشرته ووبلعها غصب عنى لحد ما راح ضاربنى بالقلم جامد اكتر من كل مره وقلبنى على وشى رجلى على الارض وسانره بحسمى على الكنبه وضع كلابي وراح زقه برضه جامد فيا وهفضل ينيك وهو نازل ضرب على طياظى وانا بموت تحت منه وكسي بيشر ميه من الشهوه والهيجان لدرجه ان وراكى غرقت وبقيت بشخر كل ما يضرب طيظى او يفعص فيهم لحد ما زقه جامد جدا مره واحده نام عليا وحسيت بماسوره لبن ضربت فى كسي لدرجه انى حسيت ان كسي ما استوعبش كميه اللبن بحالها وبقى يسيل على وراكى ، وراح منزلى على ركبى قصاده وهو بيدخل زبه وهو متعاص لبنه وميتى فى بقى وانا بنظفهوله وببلع بواقى لبنه وراح ماسح زبه فى الايشارب بتاعى ومدينى بعبوص فى طيظى مره واحده كان هايخلينى اشخ على روحى من قوته وضربنى عليها بكل قوته وهو قبل ما يعدل نفسه ويخرج وبعدين زى ما يكون افتكر حاجه راح راجع وقايلى
لو ملقتيش زباين يا شرموطه ابقى تعالى وانا اظبطلك زبون بس هاخد خمسن وانتى خمسين
هزيت راسى بالموافقه وانا بحاول اقوم وحاطه ايدى على كسى واللبن بتاعه بيدلدق منه راح تافف عليا وضاربنى تانى بالقلم
امسحى نفسك بقرف كس امك ده
هوبا دخل عليا وانا لسه قاعده فى الارض مفشوخه واللبن مغرق كسي ووراكى راح نازل مقرفص قدامى من غير كلام وبقى بيلحس كل نقطه لبن عليا وانا لسه برتعش ولسه كسي بتنفض وعماله اجيب تانى وبقول لهوبا وانا بهج وبرتعش
كده يا هوبا ، الراجل ذلنى ومسح بكرامتى الارض وفشخنى ضرب واهانه ، اتاري كلامى هيج هوبا اكتر ولقيته طلع زبه اللى يادوب اول ما خرجه نطر لبنه على الارض
عدلنا هدومنا وخرجنا وهوبا بيشكر الراجل وبيديله الفلوس ، راح ماسك ايدى وقايلى هاتى يا كس امك اما اجيب علبه سجاير
لامؤاخذه يا استاذ ، دول شراميط وانا عارفهم
مديت ايدى فى شنطتى واديتله عشرين جنيه انا كمان وراح مدينى بعبوص تانى خلى الجيبه دخلت جوه طيظى كان هايوقعنى على وشى ، وخرجنا بعد النيكه رجعنا على ابيت من غير ما حد فينا ينطق بكلمه ،