نهر العطش
09-27-2011, 07:17 PM
انا نعمه عندى دلوقتى 28 سنه وبيدلعونى من صغرى بنعناعه لانى اموره وجميله من وسط فقبر ومن صغرى وانا جسمى فاير وصدرى كامل النمو من صغرى يعنى وانا عمرى 14 سنه
[email protected] ([email protected])
كان صدرى كامل كأنه صدر امراه اعشق الجنس بخرافه يعنى كده زى ماتقوله مجنونه جنس وكانت نار الشهوه تدب فى جسدى عندما اشاهد شاب او رجل يظهر انتفاخ بنطلونه مما يدل على حجم زبه وايضا عندما يحتك كلوتى الصغير الضيق بشفرات كسى وزنبورى الذى اتميز به عن اى امراءه من حيث كبره وطوله الواضح مع وجود شفرتين يظهرون من خارج شق كسى كعرف الديك الاحمر وهم دائما خارج كسى مما يشعل نار الشهوه فى جسدى عند احكاك احدهم بكلوتى-سكساوي عملاق المنتديات العربيه- وكنت عندما اركب المواصلات ذهابا الى المدرسه وبالعكس عند رجوعى الى المنزل وكنت انحشر بين ركابه فكنت احترف الركوب المواصلات المزدحمه بالركاب واركب من الباب الخلفى واستمر فى السير داخل الاتوبيس الى الامام بحجه اننى نازله قريب وكنت انتشى عندما امر من امام شاب او رجل واحس بزبه على طيزى وعندما كنت فى الصف الثانى الثانوى التجارى كان لى زميله تجلس بجوارى بنفس الدرج وعودتنى استمراريا بان تمد يداها من تجت الدرج وتتحسس فخادى وتلمس شفرات كسى من على الكلوت وكنت انا ايضا افعل معها ما تفعله وفى احدى الايام طلبت منى ان اذهب وراءها الى حمام المدرسه
[email protected] ([email protected])
حيث تعود الكثير من الطالبات الدخول معا فى حمام واحد دون خجل ففى هذا اليوم دخلت مع زميلتى الى الحمام وخلعت كلوتها وطلبت منى ان انزع كلوتى ففعلت ذلك وقمت بنزع كلوتى وقامت بتحسيس زنبورى واللعب فيه وكنت اغيب عن وعى وهى تلعب بكسى ان وصل الامر ان تلحس لى كسى وانا ابادلها نفس الشىء بعد ان احببت الموضوع فاصبحت اذهب الى منزلها وتاتى الى منزلى بحجه المذاكره ولكن الحقيقه هى ممارسه السحاق سويا وادمنت على اثر ذلك ممارسه العاده السريه بطريقه بشعه واقوم بعملها وممارستها فى اليوم الواحد لايقل عن عشر مرات مستعده لعمل اكثر من ذلك واصبحنا على هذا الحال لمده عام ونصف وكنا نتقابل ايضا ايام الاجازات فنشاهد الافلام الجنسيه التى تحصل عليها زميلتى عن طريق وجودها بمنزلهم بكثره والتى كان يحضرها والدها لمشاهدتها بالمنزل وبعد ان اخذت الدبلوم الثانوى جلست بالمنزل وتقدم لى احد شباب المنطقه وهو يعمل كسائق لسياره نقل كبيره وتم زفافى وكنت فرحه لوجود شاب معى فى منزل واحد اتعرى امامه وامارس معه الجنس على راحتى ولكن ذائما تأتى السفن بما لا تشتهى الانفس فجميع النساء تقضى شهر عسل ملىء بالجنس والمداعبه ولكنى وقعت فى رجل لا يعرف شىء عن المداعبه سوى ان يلقينى على ظهرى وينام فوقى
[email protected] ([email protected])
ويدخل زبه فى كسى ويفضل ينيك يدوب من خمس دقائق لعشر دقائق ويتركنى اعانى من شهوتى حيث اريد التمتع الجنسى لذلك تغيب شهوتى فاضطريت للعوده الى ممارسه العاده السريه بعد ان يجامعنى وايضا فى اوقات فراعى اصبحت امارس فيها العاده لكى اشبع رغبتى المتفجره بداخلى فكان شهر عسلى عباره عن اسبوع فقط وبعدها نزل زوجى الى عمله واصبحت لقاءته بى قليله حيث يخرج فى السادسه صباحا ويرجع اليا بعد العشاء ففتره غيابه الطويله جعلتنى انتشى وامارس العاده السريه كثيرا وكان ينقصنى المداعبه التى اسمع عنها فقط وهى مص زبر الرجال ولحس الكس والطيز وان اسمع ابشع كلمات الجنس الخارجيه اثناء النيك وهذا ماكان يسيطر على عقلى وكنت دائما اقوم باغراء زوجى بارتداء الملابس الشفافه العاريه تماما لكى أثير الشهوه بجسده وكنت عند الممارسه معه كنت امزح معه بكلمات خارجه جنسيه حتى يعيش معى اللحظه ولكنه كان محترم ويخشى التلفظ بالالفاظ الخارجيه حيث ان زوجى لاحظت به الانانيه اثناء الممارسه فكان عندما ينزل لبنه بكسى كان يقوم على الفور الى الحمام ويستحم ويخلد الى النوم واثناء وجوده بالحمام كنت انا امارس العاده السريه لاكمال شهوتى
[email protected] ([email protected])
حتى تأتى رعشتى واقوم بانزال لبنى وشهوتى ولاحظت انه ليس انانى ولكن ظروف عمله طول النهار تجعله منهمك ومتعب فلا يقوى على اشباع رغبتى فرضيت بما انا فيه من اخذ جرعه كل بضعه ايام وباقى الاوقات امارس العاده السريه وكان يسكن بالشقه التى امامى شاب وزوجته وكنت اسمع احلى كلام واهات اثناء ممارستهم الجنس وكنت اتهيج على كلامهم واتخيله يمارس معى ويكلمنى انا وليس يتكلم مع زوجته وكان صوتهم عالى مسموع لى بوضوح حيث كان المنزل فى حاله هدوء والجميع يسمع يعض وغرفه نومى بجوار غرفة نومهم ولا يفصل عنهم سوى منور صغير حيث يوجد شباك صغير على المنور وكنت اوقات ارى غرفة نومهم بالصدفه عندما انفض شباكى ويكون شباكهم ايضا مفتوح وايضا كانت تدب بيهم خلفات عائليه فكنت اسمعهم ايضا
[email protected] ([email protected])
فكنت اعرف عنهم ادق الاسرار دون ان يحكى لى احد وكان زوجها واضح انه يعشق الجنس وممارسته وهى كانت تتمنع وتتحجج اصل على راىء المثل السرير مش بيشيل اثنين بيحبو الجنس يعنى جارى بيموت فى الجنس ومراته مش عاوزه وانا بموت فى الجنس وجوزى مش مهتم بيه ظللت على هذا لمده سنتان وعند نزولى الى السوق تعرفت على امراءه تسكن بالمنزل المجاور لمنزلى وبالطابق الثانى والبلكونات ملاصقه لبعضها وتعرفت عليها من السوق واسمها نجلاء واثناء وجودى بالبلكونه اقوم بنشر الغسيل وتكون المقابله بالصدفه فتعرفت عليها وفى مره من مرات ذهابنا الى السوق-- فكانت تحتفظ ببعض الاشياء بالشنطه التى معى فعرضت عليا ان اطلع معاها الشقه لتفريغ الشنطه وفعلا طلعت ووجدتها تجرى بشقتها وتقول لحظه واحده اعملك شاى قلت لها لا انا مستعجله لكى اقوم بعمل الاكل لزوجى حيث لا اعرف ميعاد لعودته للمنزل فعرضت عليا ان اشرب حاجه ساقعه على السريع فوافقت وعلى الفور احضرت نجلاء المشروب وكانت تمرح بالشقه كالغزاله وخلعت ثيابها وبقت بقميص نوم صارح يظهر جميع مفاتن جسدها بجد كانت امراءه متكامله وكانت مخبيه الجسم الحلو ده خلف ملابسها بجد رهيبه من الجمال وخفه الدم جسمها حلو قوى وكانت مرحه للغايه وكانت لا تمانع من اخراج الكلمات الخارجه السكسيه حيث انى امراءه مثلها وارتحت لكلامها وبقينا اصحاب واصبحت تزورنى وازورها حتى وصل بيننا الكلام فى الحاجات الممنوعه وكانت تحكى لى نجلاء مايدور بينها وبين زوجها من ممارسات
[email protected] ([email protected])
ومداعبات جنسيه وكنت انا اقص عليها بس انا كنت بكدب عليها باننى انول ما تنوله اى امراءه وزياده وكنت ابالغ فى الكلام معها حتى تجراءنا على بعض واعترفت لى بماضيها حيث انها كانت تمارس الجنس وهيا لسه بنت مع احدى الشباب التى احبته وكان يمارس معها من الخلف يعنى كان بينكها من طيزها فقط لانها كانت عذراء ولكن الان لاتحصل على ذلك من زوجها ونفسها حقيقى فى راجل ينيكها فى طيزها وهى مشتاقه لذلك بجد وهتموت علشان تعمل كده واعترفت لها باننى اعانى من نقص المداعبات من مص ولحس وقبلات فكانت تزورنى بعد ان يذهب زوجها الى عمله ونجلس سويا نتكلم عن الجنس ووصل بنا الامر ان تقوم بعمل الحلاوه لى وانا اقوم بالعمل لها حتى رأت كسى واعجبت به وكانت تداعبه وتلعب بذنبورى وأبدت استعدادها ان تقوم بممارسه السحاق معى على ان تعوضنى ما ينقصنى من جوزى من مداعبات ولحس كسى واشباع رغبتى وتعودنا
[email protected] ([email protected])
على ممارسه السحاق سويا حيث قامت اول مره مره بمداعبه ذنبورى فى حركات دائريه تثيرنى لانها امراءه وتعلم مكامن ابراز الشهوه واصبحنا يوميا نمارس السحاق سويا وابديت استعدادى لها بان اقوم باللعب فى طيزها ووضع اى نوع من الخضروات او الالات التى تشبه الزبر لكى امتعها من طيزها ولكن كان ينقصنى ان انول من ذكر داخل فمى وارتوى بلبنه وابلعه بعد ان الوكه فى فمى اصبحت امارس السحاق مع جارتى الى ان جلست فتره لا اسمع فيها صوت جارى بالشقه التى امامى ولا اسمع صوت لزوجته وبعد حوالى عشرون يوما سمعت صوت بغرفه النوم الخاصه بجارى وبعدها سمعت صوت همهمات واهات لسيده تقول اح اححححح افففففف براحه مش قادره زبرك حلو قوى اههههههه مما يدل على وجود رجل وامراءه يمارسون الجنس وكان صوتهم عالى مما اشعل الرغبه فى جسدى وجعلنى امارس العاده السريه على اصواتهم وعندما افرغا من الجنس توجها الى الحمام لانى سمعت صوت الدش والمياه فقمت الى الصاله الهى نفسى فى اى شىء
[email protected] ([email protected])
حتى سمعت الباب بتاع جارى ينفتح فجريت على بابى انظر من العين السحريه فوجدته يخرج ومعه امراه غير زوجته فانفجر جسدى وقلت لنفسى ما هذا انه يمارس مع امراءه غير زوجته طيب ازاى وانا رحت فين دا المثل بيقول الجاره اولى بالشفعه فأصررت على ان اقوم بايقاعه فى شباكى حيث انه الوحيد الذى سوف امارس معه فى امان حيث اننا نقيم بمنزل واحد مكون من طابقين الطابق الاول به ست كبيره بالسن وزوجها الكهل والشقه المقابله مغلقه اما الدور الثانى فاسكن به انا واجارى يعنى البيت امان المهم جلست افكر وافكر فذهبت الى جارتى نجلاء وقلت لها انا تعبانه النهارده وعاوزه اتمتع معاكى وعلى الفور جلعت ملابسها وخلعت انا ايضا وقامت بلحس كسى ورضع بزازى وزنبورى الى ان اتت شهوتى ومارست معها الى ان اتت شهوتها ولن يغفل لى عين فى هذا اليوم وانا افكر كيف اوصل لهذا الرجل التى يمتع النساء بزبه وجسده الممشوق وكلامه الرهيب اثناء النيك فقمت فى الصباح مع زوجى وخرج زوجى فى السادسه واصبحت جالسه افكر الى ان هدانى التفكير
[email protected] ([email protected])
بان اقوم بكنس سلم المنزل فى ميعاد خروجه حيث اننى اعلم بانه يخرج فى الثامنه صباحا بالتمام ويرجع فى الثالثه والنصف عصرا بالتمام لا يقدم دقيقه ولا يأخر دقيقه وخرجت من شقتى وانا ارتدى جلباب خفيف لا يستر من جسدى شىء عارى الصدر ولن اضع شىء على راسى وقمت بكنس السلم وبعد ان نزلت ثلاث سلالم جلسلت على السلم انتظر خروجه من شقنه بفارغ الصبر وعدت الدقائق كانها ساعات حتى دقت ساعة الحائط بشقته الثامنه فسمعت الباب ينفتح فقمت من جلوسى من على السلم لاكمل كنس السلم وفى الحاله دى مش هلحق ارجع شقتى وسوف نتقابل على السلم --فوجدته امامى شاب جميل مفتول العضلات ونزل فافسحت له الطريق جانبا وانا اضع يدى على صدى لكى اداريه مع انى عاوزاه يشوفه كله وعدى من جنبى وهو يقول لى صباح الخير يا مدام نعمه رديت الصباح بكل ميوعه ولبونه وجسمى راح فى خبر ثانى اضله اول مره يصبح عليا ولقيت قلبى وقع فى كسى وجسمى ساب من صباحه لى حتى احسست بانه قد يصينى اغماء تركت السلم وتحاملت على نفسى وجريت
[email protected] ([email protected])
دخلت شقتى حتى وصلت غرفة نومى وارفع جلبابى وانظر الى كسى لاجد خيوط وشلالات تنزل من كسى حتى وصلت كعب رجلى فقلت لنفسى ما هذا يانعناعه ايه جرالك يابت امال لو جه ونام معاكى هتعملى ايه فنمت على سريرى وخلعت كلوتى ووضعت يدى اليمنى على شفرات كسى اداعب زنبورى واليد الثانيه امكست صدرى الجميل ادعكه وافركه متخيله انه بجوارى ويمارس معى الى ان اتت شهوتى وبصراحه دى اول مره امارس العاده السريه بشهوه عارمه وتلذذت وكانى مارست الجنس واكثر وكالعاده ذهبت الى جارتى نجلاء ومارسنا سويا السحاق وعدت الى المنزل قبل الثالثه واحضرت مياه وقولت لنفسى امسح السلم يمكن يلاحظ انى قاصده وجودى اثناء عودته وياأخذنى لشقته امارس معه وفعلا دلقت المياه على السلم ووجدت باب البيت ينفتح بالمفتاح اصلنا بنقفل الباب بتاع البيت باستمرار بالمفتاح كما تعودنا ففرحت بحضوره وارتبك جسدى وادعيت بانى لا ااخذ بالى منه واستمريت فى مسح السلم معطياه طيزى بنفس الجلبات الخفيف الذى كنت ارتديه فى الصباح
[email protected] ([email protected])
والذى لايستر الا القيل من جسدى فوقف خلفى لبضع دقائق فكنت متأكده بانه يمتع نظره بظيزى وادعيت مره اخره الجهاله به الى ان اصدر صوت نحنحه وكحه فنظرت خلفى وداريت صدرى وقولت له بميوعه اتفضل انا اسفه معلش معرفش انك جى دلوقتى طلع جنبى وعدى وهو ينظر الى عينى بكل شهوانيه وانا انظر الى عينه وشممت رائحته الجميل وكنت متاكده بانه ايضا يشم رائحتى فالقى عليا السلام ورديت وبسرعه قبل مايخش شقته قلت له المدام عامله ايه بقالى كثير ماسمعتش صوتها قالى مدام ايه بقى ما خلاص قلت له خلاص ايه قالى احنا اطلقنا وبقيت لوحدى قلت له ليه حرام دى كانت حلوه وجميله قالى الجمال مش كل شىء المهم كل واحد راح لحاله قلت له بجد دا انا امبارح افتكرتها هيا اللى معاك
[email protected] ([email protected])
قالى لا دى واحده كانت بتروق الشقه وخدت حسنتها ومشيت قلت له طيب لو احتاجت اى ئىء انا تحت امرك انا فاضيه طول النهار وماتنكسفش لو احتاجت حاجه احنا جيران وقدام بعض وكنت اتكلم واختلس النظر الى مكان زبه خلف البنطلون فقال لى اوعدك لو احتاجت حاجه سوف اقول لكى قلت له طيب خد رقم تليفونى وتبادلنا ارقام التليفونات وبعدها قلت له لما تتغدى هعملك شاى واجيبه لك فقالى ماشى موافق بس بشرط تشربيه معاميا قلت له اوك-- ووتركنى ودخل شقته فاسرعت يالانتهاء من مسح السلم وتوجهت الى شقتى والى المطبخ وعملت كوبيتين شاى وعدلت جسمى وهدومى وبنفس الجلباب خبط على شقته فتح وهو يرتدى بيجانه منزل ولكن الداكيت كان مفتوح وتظهر فانلته الداخليه فاسرع وقفل زرايرها وقالى اتفضلى يامدام نعمه قلت له خد كوب الشاى بتاعك قالى مش احنا اتفقنا
[email protected] ([email protected])
نشربه سوى قلت له بس قالى مافيش بس اتفضلى دخلت وعملت نفسى مكسوفه وجلست على حرف الكرسى وتكلمنا فى مواضيع خاصه وعائليه وعرف منى ان زوجى يخرج من السادسه صباحا وحتى الثامنه مساء وانى اجلس بمفردى لا اجد من يؤنس وحدتى خاصه اننى لوحدى بالشقه وعرف ايضا بانى اقضى وقتى لدى جارتى نتكلم فى امور الحياه ولن اخبره بما يدور بينى وبينها وبعد ان انتهينا من شرب الشاى قمت لاادخل شقتى فقال لى لو سمحتى انا سلقت شويه مكرونه ولن اجيد عمل الصلصله لها فمن الممكن ان تعمليها فقلت على الفور وماله اعملهالك عند الطمام والحاجه ولا اجيب من عندى قال لا عندى كل شى ودخل مطبخه وانا اتتبعه ودخلت معه وكان اثناء تحركه معى فى المطبخ كان يتلمس جسدى التى اشعلت فيه النيران بمجرد وجودى معه فى شقه واحده وفضل يروح ويجى فى المطبخ مره يولع البوتجاز ومره يحضر الطمام ومره يحضر البصل ومره التوابل وكل مره يتحرك فيها كان يتلمس جسدى الى ان ابتديت فى عمل الصلصه وانتهيت من عملها فى انتظار ان تستوى ولكنى انا الذى استويت مش الصلصه من حركاته ومن انفاسه التى تحرق جسدى
[email protected] ([email protected])
واثناء وقوفى وهو معى وانا اقوم بتقليب الصلصه لقيه وقف خلفى وراح حضنى من الخلف ماسك صدى وزبه على طيزى قلت له ايه اللى انته بتعمله ده لا بالش ارجوك لو سمحت مش هيفع كده وانا اتكلم وهو يحضنى اكثر ويقول لى مش قادر استحمل جمالك وحلاوتك انت ست رهيبه وجميله ويتمناكى اكثر من رجل قلت له لا انا ست متجوزه قالى وايه يعنى مش هتفرق المهم انتى هتستريحى لمين بعد كدهجريت منه للصاله وخرج ورايا وحاول يمسكنى وانا اتمنع ولقيت نفسى بقوله طيب اصبر اوعدك بكره الصبح تقوم من النوم تلاقينى جنبك فى السرير بصحيك نفطر ونقعد مع بعض قالى اوك وانا هتصل بالشغل واعمل اجازه وهنقضى اليوم سوى قلت له ماشى بس سبنى دلوقتى انزل اخلص اللى ورايا علشان افضالك بكره قالى ماشى ونزلت وانا نادمه على انى لن افعل معه واترك له جسدى يشبعنى واشبعه ولكنى كنت فكرت بان الشعر التى على كسى كان كثير وقلت لازم انظف نفسى الاول علشان يتمتع يمكن يابت ينزل ويلحسه برضه يبقى نضيف وفعلا اتصلت بنجلا ء وقلت لها تعالى انا عوزاكى قالتلى حاضر انا جايه ونزلت الاجزخانه واشتريت شير حلاوة لنزع شعر كسى لان لا يوجد وقت لعملها بالمنزل وجاءت نجلاء وطلبت منها ان تنزع شعر كسى وجميع الشعر الذى يوجد بجسدى لان زوجى اليوم اتصل وسوف يأخد اجازه بكره ونقضى اليوم بكره انا وزوجى قلت لها ذلك لكى لا تتصل بى إذا وانا اتمتع على اساس ان زوجى معى وفعلا قامت بنزع جميع الشعر بجسدى الشعر اللى فى كسى
[email protected] ([email protected])
وتحت باطى ورجلى وذراعاتى وكل جسمى حتى احسست بان جسدى خفيف جدا وعرقى يسيل من راسى يجرى حتى ينزل الى صدرى ورجلى علشان جسمى بقى املس وناعم وانصرفت وجاء زوجى ولن يمارس معى فى هذه الليله وده من حسن حظى حتى يكون جارى محمد قصدى حماده هو اول من يلمس جسدى الناعم
[email protected] ([email protected])
كان صدرى كامل كأنه صدر امراه اعشق الجنس بخرافه يعنى كده زى ماتقوله مجنونه جنس وكانت نار الشهوه تدب فى جسدى عندما اشاهد شاب او رجل يظهر انتفاخ بنطلونه مما يدل على حجم زبه وايضا عندما يحتك كلوتى الصغير الضيق بشفرات كسى وزنبورى الذى اتميز به عن اى امراءه من حيث كبره وطوله الواضح مع وجود شفرتين يظهرون من خارج شق كسى كعرف الديك الاحمر وهم دائما خارج كسى مما يشعل نار الشهوه فى جسدى عند احكاك احدهم بكلوتى-سكساوي عملاق المنتديات العربيه- وكنت عندما اركب المواصلات ذهابا الى المدرسه وبالعكس عند رجوعى الى المنزل وكنت انحشر بين ركابه فكنت احترف الركوب المواصلات المزدحمه بالركاب واركب من الباب الخلفى واستمر فى السير داخل الاتوبيس الى الامام بحجه اننى نازله قريب وكنت انتشى عندما امر من امام شاب او رجل واحس بزبه على طيزى وعندما كنت فى الصف الثانى الثانوى التجارى كان لى زميله تجلس بجوارى بنفس الدرج وعودتنى استمراريا بان تمد يداها من تجت الدرج وتتحسس فخادى وتلمس شفرات كسى من على الكلوت وكنت انا ايضا افعل معها ما تفعله وفى احدى الايام طلبت منى ان اذهب وراءها الى حمام المدرسه
[email protected] ([email protected])
حيث تعود الكثير من الطالبات الدخول معا فى حمام واحد دون خجل ففى هذا اليوم دخلت مع زميلتى الى الحمام وخلعت كلوتها وطلبت منى ان انزع كلوتى ففعلت ذلك وقمت بنزع كلوتى وقامت بتحسيس زنبورى واللعب فيه وكنت اغيب عن وعى وهى تلعب بكسى ان وصل الامر ان تلحس لى كسى وانا ابادلها نفس الشىء بعد ان احببت الموضوع فاصبحت اذهب الى منزلها وتاتى الى منزلى بحجه المذاكره ولكن الحقيقه هى ممارسه السحاق سويا وادمنت على اثر ذلك ممارسه العاده السريه بطريقه بشعه واقوم بعملها وممارستها فى اليوم الواحد لايقل عن عشر مرات مستعده لعمل اكثر من ذلك واصبحنا على هذا الحال لمده عام ونصف وكنا نتقابل ايضا ايام الاجازات فنشاهد الافلام الجنسيه التى تحصل عليها زميلتى عن طريق وجودها بمنزلهم بكثره والتى كان يحضرها والدها لمشاهدتها بالمنزل وبعد ان اخذت الدبلوم الثانوى جلست بالمنزل وتقدم لى احد شباب المنطقه وهو يعمل كسائق لسياره نقل كبيره وتم زفافى وكنت فرحه لوجود شاب معى فى منزل واحد اتعرى امامه وامارس معه الجنس على راحتى ولكن ذائما تأتى السفن بما لا تشتهى الانفس فجميع النساء تقضى شهر عسل ملىء بالجنس والمداعبه ولكنى وقعت فى رجل لا يعرف شىء عن المداعبه سوى ان يلقينى على ظهرى وينام فوقى
[email protected] ([email protected])
ويدخل زبه فى كسى ويفضل ينيك يدوب من خمس دقائق لعشر دقائق ويتركنى اعانى من شهوتى حيث اريد التمتع الجنسى لذلك تغيب شهوتى فاضطريت للعوده الى ممارسه العاده السريه بعد ان يجامعنى وايضا فى اوقات فراعى اصبحت امارس فيها العاده لكى اشبع رغبتى المتفجره بداخلى فكان شهر عسلى عباره عن اسبوع فقط وبعدها نزل زوجى الى عمله واصبحت لقاءته بى قليله حيث يخرج فى السادسه صباحا ويرجع اليا بعد العشاء ففتره غيابه الطويله جعلتنى انتشى وامارس العاده السريه كثيرا وكان ينقصنى المداعبه التى اسمع عنها فقط وهى مص زبر الرجال ولحس الكس والطيز وان اسمع ابشع كلمات الجنس الخارجيه اثناء النيك وهذا ماكان يسيطر على عقلى وكنت دائما اقوم باغراء زوجى بارتداء الملابس الشفافه العاريه تماما لكى أثير الشهوه بجسده وكنت عند الممارسه معه كنت امزح معه بكلمات خارجه جنسيه حتى يعيش معى اللحظه ولكنه كان محترم ويخشى التلفظ بالالفاظ الخارجيه حيث ان زوجى لاحظت به الانانيه اثناء الممارسه فكان عندما ينزل لبنه بكسى كان يقوم على الفور الى الحمام ويستحم ويخلد الى النوم واثناء وجوده بالحمام كنت انا امارس العاده السريه لاكمال شهوتى
[email protected] ([email protected])
حتى تأتى رعشتى واقوم بانزال لبنى وشهوتى ولاحظت انه ليس انانى ولكن ظروف عمله طول النهار تجعله منهمك ومتعب فلا يقوى على اشباع رغبتى فرضيت بما انا فيه من اخذ جرعه كل بضعه ايام وباقى الاوقات امارس العاده السريه وكان يسكن بالشقه التى امامى شاب وزوجته وكنت اسمع احلى كلام واهات اثناء ممارستهم الجنس وكنت اتهيج على كلامهم واتخيله يمارس معى ويكلمنى انا وليس يتكلم مع زوجته وكان صوتهم عالى مسموع لى بوضوح حيث كان المنزل فى حاله هدوء والجميع يسمع يعض وغرفه نومى بجوار غرفة نومهم ولا يفصل عنهم سوى منور صغير حيث يوجد شباك صغير على المنور وكنت اوقات ارى غرفة نومهم بالصدفه عندما انفض شباكى ويكون شباكهم ايضا مفتوح وايضا كانت تدب بيهم خلفات عائليه فكنت اسمعهم ايضا
[email protected] ([email protected])
فكنت اعرف عنهم ادق الاسرار دون ان يحكى لى احد وكان زوجها واضح انه يعشق الجنس وممارسته وهى كانت تتمنع وتتحجج اصل على راىء المثل السرير مش بيشيل اثنين بيحبو الجنس يعنى جارى بيموت فى الجنس ومراته مش عاوزه وانا بموت فى الجنس وجوزى مش مهتم بيه ظللت على هذا لمده سنتان وعند نزولى الى السوق تعرفت على امراءه تسكن بالمنزل المجاور لمنزلى وبالطابق الثانى والبلكونات ملاصقه لبعضها وتعرفت عليها من السوق واسمها نجلاء واثناء وجودى بالبلكونه اقوم بنشر الغسيل وتكون المقابله بالصدفه فتعرفت عليها وفى مره من مرات ذهابنا الى السوق-- فكانت تحتفظ ببعض الاشياء بالشنطه التى معى فعرضت عليا ان اطلع معاها الشقه لتفريغ الشنطه وفعلا طلعت ووجدتها تجرى بشقتها وتقول لحظه واحده اعملك شاى قلت لها لا انا مستعجله لكى اقوم بعمل الاكل لزوجى حيث لا اعرف ميعاد لعودته للمنزل فعرضت عليا ان اشرب حاجه ساقعه على السريع فوافقت وعلى الفور احضرت نجلاء المشروب وكانت تمرح بالشقه كالغزاله وخلعت ثيابها وبقت بقميص نوم صارح يظهر جميع مفاتن جسدها بجد كانت امراءه متكامله وكانت مخبيه الجسم الحلو ده خلف ملابسها بجد رهيبه من الجمال وخفه الدم جسمها حلو قوى وكانت مرحه للغايه وكانت لا تمانع من اخراج الكلمات الخارجه السكسيه حيث انى امراءه مثلها وارتحت لكلامها وبقينا اصحاب واصبحت تزورنى وازورها حتى وصل بيننا الكلام فى الحاجات الممنوعه وكانت تحكى لى نجلاء مايدور بينها وبين زوجها من ممارسات
[email protected] ([email protected])
ومداعبات جنسيه وكنت انا اقص عليها بس انا كنت بكدب عليها باننى انول ما تنوله اى امراءه وزياده وكنت ابالغ فى الكلام معها حتى تجراءنا على بعض واعترفت لى بماضيها حيث انها كانت تمارس الجنس وهيا لسه بنت مع احدى الشباب التى احبته وكان يمارس معها من الخلف يعنى كان بينكها من طيزها فقط لانها كانت عذراء ولكن الان لاتحصل على ذلك من زوجها ونفسها حقيقى فى راجل ينيكها فى طيزها وهى مشتاقه لذلك بجد وهتموت علشان تعمل كده واعترفت لها باننى اعانى من نقص المداعبات من مص ولحس وقبلات فكانت تزورنى بعد ان يذهب زوجها الى عمله ونجلس سويا نتكلم عن الجنس ووصل بنا الامر ان تقوم بعمل الحلاوه لى وانا اقوم بالعمل لها حتى رأت كسى واعجبت به وكانت تداعبه وتلعب بذنبورى وأبدت استعدادها ان تقوم بممارسه السحاق معى على ان تعوضنى ما ينقصنى من جوزى من مداعبات ولحس كسى واشباع رغبتى وتعودنا
[email protected] ([email protected])
على ممارسه السحاق سويا حيث قامت اول مره مره بمداعبه ذنبورى فى حركات دائريه تثيرنى لانها امراءه وتعلم مكامن ابراز الشهوه واصبحنا يوميا نمارس السحاق سويا وابديت استعدادى لها بان اقوم باللعب فى طيزها ووضع اى نوع من الخضروات او الالات التى تشبه الزبر لكى امتعها من طيزها ولكن كان ينقصنى ان انول من ذكر داخل فمى وارتوى بلبنه وابلعه بعد ان الوكه فى فمى اصبحت امارس السحاق مع جارتى الى ان جلست فتره لا اسمع فيها صوت جارى بالشقه التى امامى ولا اسمع صوت لزوجته وبعد حوالى عشرون يوما سمعت صوت بغرفه النوم الخاصه بجارى وبعدها سمعت صوت همهمات واهات لسيده تقول اح اححححح افففففف براحه مش قادره زبرك حلو قوى اههههههه مما يدل على وجود رجل وامراءه يمارسون الجنس وكان صوتهم عالى مما اشعل الرغبه فى جسدى وجعلنى امارس العاده السريه على اصواتهم وعندما افرغا من الجنس توجها الى الحمام لانى سمعت صوت الدش والمياه فقمت الى الصاله الهى نفسى فى اى شىء
[email protected] ([email protected])
حتى سمعت الباب بتاع جارى ينفتح فجريت على بابى انظر من العين السحريه فوجدته يخرج ومعه امراه غير زوجته فانفجر جسدى وقلت لنفسى ما هذا انه يمارس مع امراءه غير زوجته طيب ازاى وانا رحت فين دا المثل بيقول الجاره اولى بالشفعه فأصررت على ان اقوم بايقاعه فى شباكى حيث انه الوحيد الذى سوف امارس معه فى امان حيث اننا نقيم بمنزل واحد مكون من طابقين الطابق الاول به ست كبيره بالسن وزوجها الكهل والشقه المقابله مغلقه اما الدور الثانى فاسكن به انا واجارى يعنى البيت امان المهم جلست افكر وافكر فذهبت الى جارتى نجلاء وقلت لها انا تعبانه النهارده وعاوزه اتمتع معاكى وعلى الفور جلعت ملابسها وخلعت انا ايضا وقامت بلحس كسى ورضع بزازى وزنبورى الى ان اتت شهوتى ومارست معها الى ان اتت شهوتها ولن يغفل لى عين فى هذا اليوم وانا افكر كيف اوصل لهذا الرجل التى يمتع النساء بزبه وجسده الممشوق وكلامه الرهيب اثناء النيك فقمت فى الصباح مع زوجى وخرج زوجى فى السادسه واصبحت جالسه افكر الى ان هدانى التفكير
[email protected] ([email protected])
بان اقوم بكنس سلم المنزل فى ميعاد خروجه حيث اننى اعلم بانه يخرج فى الثامنه صباحا بالتمام ويرجع فى الثالثه والنصف عصرا بالتمام لا يقدم دقيقه ولا يأخر دقيقه وخرجت من شقتى وانا ارتدى جلباب خفيف لا يستر من جسدى شىء عارى الصدر ولن اضع شىء على راسى وقمت بكنس السلم وبعد ان نزلت ثلاث سلالم جلسلت على السلم انتظر خروجه من شقنه بفارغ الصبر وعدت الدقائق كانها ساعات حتى دقت ساعة الحائط بشقته الثامنه فسمعت الباب ينفتح فقمت من جلوسى من على السلم لاكمل كنس السلم وفى الحاله دى مش هلحق ارجع شقتى وسوف نتقابل على السلم --فوجدته امامى شاب جميل مفتول العضلات ونزل فافسحت له الطريق جانبا وانا اضع يدى على صدى لكى اداريه مع انى عاوزاه يشوفه كله وعدى من جنبى وهو يقول لى صباح الخير يا مدام نعمه رديت الصباح بكل ميوعه ولبونه وجسمى راح فى خبر ثانى اضله اول مره يصبح عليا ولقيت قلبى وقع فى كسى وجسمى ساب من صباحه لى حتى احسست بانه قد يصينى اغماء تركت السلم وتحاملت على نفسى وجريت
[email protected] ([email protected])
دخلت شقتى حتى وصلت غرفة نومى وارفع جلبابى وانظر الى كسى لاجد خيوط وشلالات تنزل من كسى حتى وصلت كعب رجلى فقلت لنفسى ما هذا يانعناعه ايه جرالك يابت امال لو جه ونام معاكى هتعملى ايه فنمت على سريرى وخلعت كلوتى ووضعت يدى اليمنى على شفرات كسى اداعب زنبورى واليد الثانيه امكست صدرى الجميل ادعكه وافركه متخيله انه بجوارى ويمارس معى الى ان اتت شهوتى وبصراحه دى اول مره امارس العاده السريه بشهوه عارمه وتلذذت وكانى مارست الجنس واكثر وكالعاده ذهبت الى جارتى نجلاء ومارسنا سويا السحاق وعدت الى المنزل قبل الثالثه واحضرت مياه وقولت لنفسى امسح السلم يمكن يلاحظ انى قاصده وجودى اثناء عودته وياأخذنى لشقته امارس معه وفعلا دلقت المياه على السلم ووجدت باب البيت ينفتح بالمفتاح اصلنا بنقفل الباب بتاع البيت باستمرار بالمفتاح كما تعودنا ففرحت بحضوره وارتبك جسدى وادعيت بانى لا ااخذ بالى منه واستمريت فى مسح السلم معطياه طيزى بنفس الجلبات الخفيف الذى كنت ارتديه فى الصباح
[email protected] ([email protected])
والذى لايستر الا القيل من جسدى فوقف خلفى لبضع دقائق فكنت متأكده بانه يمتع نظره بظيزى وادعيت مره اخره الجهاله به الى ان اصدر صوت نحنحه وكحه فنظرت خلفى وداريت صدرى وقولت له بميوعه اتفضل انا اسفه معلش معرفش انك جى دلوقتى طلع جنبى وعدى وهو ينظر الى عينى بكل شهوانيه وانا انظر الى عينه وشممت رائحته الجميل وكنت متاكده بانه ايضا يشم رائحتى فالقى عليا السلام ورديت وبسرعه قبل مايخش شقته قلت له المدام عامله ايه بقالى كثير ماسمعتش صوتها قالى مدام ايه بقى ما خلاص قلت له خلاص ايه قالى احنا اطلقنا وبقيت لوحدى قلت له ليه حرام دى كانت حلوه وجميله قالى الجمال مش كل شىء المهم كل واحد راح لحاله قلت له بجد دا انا امبارح افتكرتها هيا اللى معاك
[email protected] ([email protected])
قالى لا دى واحده كانت بتروق الشقه وخدت حسنتها ومشيت قلت له طيب لو احتاجت اى ئىء انا تحت امرك انا فاضيه طول النهار وماتنكسفش لو احتاجت حاجه احنا جيران وقدام بعض وكنت اتكلم واختلس النظر الى مكان زبه خلف البنطلون فقال لى اوعدك لو احتاجت حاجه سوف اقول لكى قلت له طيب خد رقم تليفونى وتبادلنا ارقام التليفونات وبعدها قلت له لما تتغدى هعملك شاى واجيبه لك فقالى ماشى موافق بس بشرط تشربيه معاميا قلت له اوك-- ووتركنى ودخل شقته فاسرعت يالانتهاء من مسح السلم وتوجهت الى شقتى والى المطبخ وعملت كوبيتين شاى وعدلت جسمى وهدومى وبنفس الجلباب خبط على شقته فتح وهو يرتدى بيجانه منزل ولكن الداكيت كان مفتوح وتظهر فانلته الداخليه فاسرع وقفل زرايرها وقالى اتفضلى يامدام نعمه قلت له خد كوب الشاى بتاعك قالى مش احنا اتفقنا
[email protected] ([email protected])
نشربه سوى قلت له بس قالى مافيش بس اتفضلى دخلت وعملت نفسى مكسوفه وجلست على حرف الكرسى وتكلمنا فى مواضيع خاصه وعائليه وعرف منى ان زوجى يخرج من السادسه صباحا وحتى الثامنه مساء وانى اجلس بمفردى لا اجد من يؤنس وحدتى خاصه اننى لوحدى بالشقه وعرف ايضا بانى اقضى وقتى لدى جارتى نتكلم فى امور الحياه ولن اخبره بما يدور بينى وبينها وبعد ان انتهينا من شرب الشاى قمت لاادخل شقتى فقال لى لو سمحتى انا سلقت شويه مكرونه ولن اجيد عمل الصلصله لها فمن الممكن ان تعمليها فقلت على الفور وماله اعملهالك عند الطمام والحاجه ولا اجيب من عندى قال لا عندى كل شى ودخل مطبخه وانا اتتبعه ودخلت معه وكان اثناء تحركه معى فى المطبخ كان يتلمس جسدى التى اشعلت فيه النيران بمجرد وجودى معه فى شقه واحده وفضل يروح ويجى فى المطبخ مره يولع البوتجاز ومره يحضر الطمام ومره يحضر البصل ومره التوابل وكل مره يتحرك فيها كان يتلمس جسدى الى ان ابتديت فى عمل الصلصه وانتهيت من عملها فى انتظار ان تستوى ولكنى انا الذى استويت مش الصلصه من حركاته ومن انفاسه التى تحرق جسدى
[email protected] ([email protected])
واثناء وقوفى وهو معى وانا اقوم بتقليب الصلصه لقيه وقف خلفى وراح حضنى من الخلف ماسك صدى وزبه على طيزى قلت له ايه اللى انته بتعمله ده لا بالش ارجوك لو سمحت مش هيفع كده وانا اتكلم وهو يحضنى اكثر ويقول لى مش قادر استحمل جمالك وحلاوتك انت ست رهيبه وجميله ويتمناكى اكثر من رجل قلت له لا انا ست متجوزه قالى وايه يعنى مش هتفرق المهم انتى هتستريحى لمين بعد كدهجريت منه للصاله وخرج ورايا وحاول يمسكنى وانا اتمنع ولقيت نفسى بقوله طيب اصبر اوعدك بكره الصبح تقوم من النوم تلاقينى جنبك فى السرير بصحيك نفطر ونقعد مع بعض قالى اوك وانا هتصل بالشغل واعمل اجازه وهنقضى اليوم سوى قلت له ماشى بس سبنى دلوقتى انزل اخلص اللى ورايا علشان افضالك بكره قالى ماشى ونزلت وانا نادمه على انى لن افعل معه واترك له جسدى يشبعنى واشبعه ولكنى كنت فكرت بان الشعر التى على كسى كان كثير وقلت لازم انظف نفسى الاول علشان يتمتع يمكن يابت ينزل ويلحسه برضه يبقى نضيف وفعلا اتصلت بنجلا ء وقلت لها تعالى انا عوزاكى قالتلى حاضر انا جايه ونزلت الاجزخانه واشتريت شير حلاوة لنزع شعر كسى لان لا يوجد وقت لعملها بالمنزل وجاءت نجلاء وطلبت منها ان تنزع شعر كسى وجميع الشعر الذى يوجد بجسدى لان زوجى اليوم اتصل وسوف يأخد اجازه بكره ونقضى اليوم بكره انا وزوجى قلت لها ذلك لكى لا تتصل بى إذا وانا اتمتع على اساس ان زوجى معى وفعلا قامت بنزع جميع الشعر بجسدى الشعر اللى فى كسى
[email protected] ([email protected])
وتحت باطى ورجلى وذراعاتى وكل جسمى حتى احسست بان جسدى خفيف جدا وعرقى يسيل من راسى يجرى حتى ينزل الى صدرى ورجلى علشان جسمى بقى املس وناعم وانصرفت وجاء زوجى ولن يمارس معى فى هذه الليله وده من حسن حظى حتى يكون جارى محمد قصدى حماده هو اول من يلمس جسدى الناعم