من الواقع
01-27-2018, 03:39 AM
يا جماعه دى أول قصه واقعيه حصلت معايا وهستنى منكم الردود عشان اللى جاى بعد كده سلاسل مش قصص من جزء واحد وخلاص
أنا مشهور بماندو فى العيله والحى اللى عايشين فيه من اسره متوسطه فى صعيد مصر جسمى رياضى و بحكم ان الحى بتاعنا منطقه بين الشعبيه والارستقراطيه فقليل لما تلاقى فى علاقات بين الجيران والكلام بين البلكونات ولكن بطلة قصتنا النهارده أم أحمد كانت بينها وبين أمى صحوبيا وكانوا يسلموا على بعض ويتبادلو التهانى بالأعياد وبعض الأطباق الأكل وكده يعنى
أم أحمد دى كانت فرسه عايزه خيال بمعنى الكلمه سنها 35 سنه طويله يمكن 170سم جسمها مناسب لطولها تقدر اقول مثلا 80 كجم عليه جوز فخاد مليانين كده ومدورين نازلين على ركبتها زى القمع بتاع الأيس كريم والسمانه ملفوفه لفة هدايه أما الطيز بقى محكيلكوش عليها كبيره كده ومدوره وطريه جدا مهلبية مش طيز والفرق مافيش كلت يداريه تطلع على البطن واللى مكنش فيها كرش إلا بس حاجه خفيفه كده ممكن نتخاضى عنها البزاز بقى من الحجم اللى تحبه زى بزاز ليلى علوى كده نفس الحجم على اطرى كمان.
تبدأ القصه لما فمره أم أحمد كانت واقفه فالبلكونه بتنشر الهدوم وامى طلعت بالصدفه البلكونة وبدأ الحديث عن مشكله بالكهرباء بتاعت الحمام عند ام احمد ولأن والدى بيشتغل مقاول كهرباء وكنت فالاجازه دايما انزل معاه فكنت بفهم بالشغل ده واليوم ده عشان حظى حلو كنت بالبيت ومنزلتش وكان رد أمى لحسن نيتها طب ما ماندو هنا ممكن يبقى يجى يبصلك على الكشاف ده وهى كان ردها سريع ياريت يا أم ماندو ودخلت أمى قالتلى انى أروح اساعد أم أحمد فالمشكله بتاعت الكشاف دى طبعا كنت طاير من الفرح وكان هاين عليا انط بين البلكونات الست دى أنا هموت عليا وياما طلعت البلكونه اتفرج عليها وهى بتنشر أو بتلاعب عيالها فالبلكونه المهم غيرت هدوم البيت ونزلت جرى وروحت على أم أحمد اللى كانت مستنيانى أول ما دخلت لاقيتها لابسها عبايا بيتى خفيفه ولازقه على جسمها نتيجه مايه الهدوم اللى كانت بتنشرها وباين أنها مش لابسه سنتيان خالص وحتى الكلوت كان باين أنه حاجه خفيفه كده يعنى المهم أنا شوفت المنظر اتجننت ومسكت نفسى عنها بالعافيه وشكلها حست لأنها ابتسمت كده ابتسامه خفيفه وقالتلى تشرب لامون ولا كاكو طبعا ردى كان سريع أنا مش هضايف ممكن نخش نشوف الكشاف طبعا نسيت اقولكم هى متجوزه سواق قطر يعنى بيغيب عنها بالثلاث أو أربع ايام وهو شكله كده مش جامد ومش هو الفارس اللى يقدر على فرس زى أم أحمد المهم قالتلى مستعجل ليه مش تاخد واجبك قلتلها لما اصلح الكشاف الأول قالتلى اتفضل هو فالحمام والحمام من هنا دخلت وأول حاجه كنت فى وشى علاقة الهدوم واللى كان عليها كلوتات وستينات وقميصين نوم اتجننت وقولت ياترى الكشاف اللى بايظ ولا ايه بالظبط المهم طلبت منها حاجه اقف عليها عشان ابص على الكشاف واعرف المشكله قامت جابتلى كرسى ووقفت عليه وبدأت أبص على الكشاف واكتشفت أنها مشكله بسيطه هنغير حاجه اسمها الاستارر بس بالصدفه ببص عليها أقولها لاقيتها مميله وطيزها قدامى ولا كأنها عريانة وهنا قررت أنى هعمل أن المشكله كبيره والففها البيت كله لغاية ما الاقى فرصه وانيكها المهم قولتلها واصح ان الكشاف كله محتاج يتغير وكده قالتلى طب وايه العمل قولتلها أنزل اجيب واحد جديد أو لو فى كشاف مش محتجاه ممكن نقلهم قالت آه الحل ده احسن وقالت الصالون فيه كشافين ممكن ناخد واحد منهم وفعلا روحنا الصالون وجبت العده معايا وجابت هى الكرسى وطلعت وبدأت أشتغل فالأول كنت بخليها تناولتى الأدوات اللى بحتاجها عشان تميل واسرق نظره على ظيزها أو بزازها اللى كانت مكشوفة كلها ليا من فوق بعد ما بدأ الكشاف يفك طلبت منها تجيب كرسى تانى جنبى وتمسك الكشاف عشان ميقعش وكانت وهى ماسكه الكشاف ورافعه ايديها منظرها يهبل وخصوصا أن رجلها اتعرت لغاية ركبتها واللحم الأبيض النضيف بان غير رسمة بزازها وطيازها تحت العبايه فكينا الكشاف وروحها الحمام نبدله طلعت ع الكرسى وبدأنا نفك القديم ومركب الجديد وطلبت منها تمسك الجديد عشان ميقعش بس لأن الحمام ضيق فكان مافيش غير أننا نقف على نفس الكرسى وده اللى حصل وكانها كانت مستنيه طلعت على الكرسى وانا وقفت ورها وزبى لزق فى فرق طيزها زى ما يكون سيف دخل فالجراب بتاعه اعمل انى بركب الكشاف وازق فى زبى واخبط فطيزها واحينا اخبط ايدى فبزازها ومكانش فى اى مقاومه منها بالعكس احيانا كنت بحس أنها لتساعد زبى يخش أكتر وهنا قررت اخد المجازفة واللى يحصل يحصل سبت الأدوات وروحت نازل بايدى على بزازها وروحت زانقها بربى فالحيطه وبدأت ابوسها فرقبتها فالأول حاولت تقاوم وتبعدنى بطيزها بس ده كان يهيج زبى اكتر بدأت اضغط أكتر على بزازها واقرص حملتها اللى كانت واقفين ومبين هياجها وفضلت ابوس فرقبتها وابوس حلمة ودانها وامص فيهم وبعدين نزلت بايدى على كسها اللى كان خلاص فضحها وبدأ يجيب عسله وهى بدأت تتجاوب معايا وحطت ايدها على إيديا وتقولي اخيرا يا ماندو أنت معايا وهتنيكنى بس أنا كنت فعالم تاني خالص مستمتع بطعم رقبتها وحلاوة بزازها وخصوصا بعد ما طلعت الفرده الشمال بره العبايا وحسيت ببنعومتها وطراوتها وهيجان حلمتها الورديه ولما رفعت العبايه وابديت العب فلحم كسها تحت الكلوت واحط صباعى جوا كسها بعد شويه مش عارف قد ايه نزلنا من على الكرسى ووقفنا على الارض وزنقت ضهرها للحيطه ووشها ليا وروحنا فى بوسه طويله وعميقه اقعدت امص فلسانها وهى تمص لسانى وايدى مش مبطله لعب فبزازها ولا كسها وهى طلعتلى بتاعى وبدات تلعب فيه وفبضانى روحت مقلعها العبايه عشان اكتشف جسم ولا فى خيال بياض تلج ورجرجت بزازها وهما بيتحررو من العبايه المنظر هيجنى هجمت على بزازها مص ولحس وبوس حسيت انى كنت هقطعهم وهى عامله توحوح وتتاوه وتقولى يخرب بيتك انت فين من زمان هو فى كده بحبك ياواد امال هتعمل ايه فكسى وهنا افتكرت كسها وروحت نازل على بطنها لحس لغايت ما وصلت لكسها اللى كان غرقان عسل قلعتها الكلت وبدأت الحس فى كسها لغاية ما جابت تانى وشربتهم كلهم وخليت شويه فى بوقى وطلعت تفتهم فى بقها مع بوسه مشبك وفى وسط البوسه بدأت تقلعنى هدومي التيشيرت والبنطلون والكلوت وبدأت تمص فزبى وبس انا جامد وتقولى مش هسيبه غير لما ادوق لبنك زى ما انت دوقت عسلى المهم نزلت كمية لبن كبيره فشخ وشربتهم كلهم وبعدين قامت وروحنا فبوسه طويله لغاية ما دخلنا أوضه النوم ونيمتها على ضهرها وبدات رخله جديده فاللحس والمص لكل حته فجسمه وبدات تهيج تانى وتقولى نيكنى بقى مش قدره افشخ كسى بزبك حرام عليك هموت منك مش قادره استحمل تانى كفياك عزاب فيا دخلو بقى وفضلت انا ابوس وابعبص فكسها لغايت ما جابت مره تانى وهنا بدات ادخل زبى فى كسها واتزحلق زبى فيها بسرعه وسهوله نتيجه سوايلها الكتير وبدات احرك زبى وادخله وتطلعه فكسها وهى بتتاوه وتوحوح وتقول كلام مش مفهوم وكده شويه وروحت منيمها على بطنها وهى كانت خلاص فقدت السيطره وبقت زى العجينه فايدى لا هى عجينه فعلا فايدى وحطيت تحت بطنها مخدهه وبدات جوله نيك جديده فكسها من وره وكنت مستمتع وهايج اوى على منظر طيازها البيضه الطريه وهى بتترج قدامى زى الجيلى مقدرتش امسك ايدى انى اضربها على طيزها ومع كل ضربه كنت ازود القوه وأسمع منها احلى آه فالدنيا ومع علامات أيدى على طيزها مقدرتش امسك نفسى وزبى بدأ يهيج قولتها أنا هجيب يا أم أحمد قالتلى هات فى كسى يا راجلى وزى مايكون زبى كان مستنى الازن وانفجر بركان لبن سخن فى كسها وحسيت بعسلها فى نفس الوقت بينفجر من كسها معايا بعد ما خلصت نزلت نمت فوقيها وكان زبى لسه فى كسها وبدا يهدى ويصغر طلعته ونزلت نمت جنبها على ضهرى واتعدت هى على جنبها وحطت رأسها على صدرى وقالتلى أنت مافيش زيك انت ايه اللى عملته فيا أنا يوم مكنت بجيب مره مع جوزى كنت بقول الحمد... أنت خليتنى جبت أكتر من 10 مرات وجوزى كان بيجيب مره وهوب ينام إنما أنت مرتين قولتلها ولو في وقت اعملك التالتة هعمل بس مافيش وقت بس مش هتبقى آخر مره واديتها رقم تليفونى وقومت لبست ومشيت
حكيلكم المره الجايه نيكتى أيها فطيظها البكر وازاي بقت مدمنه نيك الطيظ
آسف لو طولت عليكم واتمنى ردود مشجعة عشان اكمل وعندى قصص من الواقع كتيييييييير وسلاسل كمان
منتظر ردودكم شكرا
الجزء الثاني
انتهينا المره اللى فاتت لما سبت لأم أحمد رقم تليفوني ولبست ونزلت
بعد كام يوم لاقيت رقم غريب بيتصل عليا ولما رديت لاقيتها هى أم أحمد بتقولى ازيك يا ماندو قولتلها ازيك يا شرموطتى راحت ضحكت وقالت ماشى يا خويا ايه طيب شرموطتك موحشتكش هى وكسها قولتلها ازاى وحشونى قالت طيب ايه مش هتيجى تطفى نار كسى تانى قلتلها أكيد بس فى مشكله ردت بسرعه وقالت ايه المشكله قولتها أن زبى مش مكتفى بكسك وعايز طيظك كمان راحت شاهقت وقالت لا يا ماندو ده هيوجع جامد قلتلها خلاص احرمى نفسك وكسك بقى من زبى قالت يوووووو بقى خلاص تعالى وأنا كلى تحت امرك أنت وزبك قلتلها خلاص اجيلك النهارده على 7 بالليل كده كويس قالت ماشى قلتلها بس ابقى نشفى طيظك كويس وقلتلها على نوع حقنه شرجيه تعملها عشان تبقى طيظها نضيفه وقفلنا المكالمة.
ونزلت قبل ميعادى بنص ساعه روحت جبت فازلين وحبايه تاخير من الصيدليه وروحت لشرموطتى الجديده أول ما دخلت اتزهلت من اللى شوفته لحمه بيضه طريه وناعمه ملفوفة لفة هديه فى بيبى دول اسود يادوب مغطى حلمات بزازها ومغطى طيزها بالعافيه والضهر كله عريان وباين انها مش لابسه اى حاجه تحته اول ماشافتنى نزلت فيا بوس فى وشى وبقى وخدودى ورقبتى وتقولى وحشتنى ووحشنى زبك يا مفترى سايبنى كل ده ولا بتسأل عليا قلتلها طب احنا لسه على الباب الجيران ياخدوا بالهم قالت طب يالا نخش جوه دخلنا فى بوسه طويله وأنا أيدى مش سايبه طيظها فى حالها ونازل بعبصه وتقفيش وتفعيص لغاية ما وصلنا السرير راحت قاعده على طرف السرير وقلعتنى البنطلون والبوكسر وأول ما زبرى طلع هجمت عليه زى الطفل الجعان وهاتك مص ولحس وبوس فى كل زبى من أول الراس لغايت البضتين تحت وأنا فكيت البيبى دول من ورا رقبتها وطلعت بزازها ونزلت فيها قرص وتفعيص وتقفيش وبعدين روحت شاددها من شعرها وخدتها بوسه فرنساوي وأول ما وقفت حتة القماشه اتزحلقت وبقينا عريانين احنا الاتنين وقعدنا فالبوسه وقت طويل وأنا شغال لعب وتقفيش فكل حته فجسمها من بزازها لطيظها لكسها اللى كان غرقان عسل وطبعا شغال بعبيص فطيظها عشان اجهزها لإستقبال زبى بعد شويه بعد كده ورحت زايحها على السرير ونيمتها على ضهرها وشديتها عليا وقعدت الحسلها فى كسها وامصلها فى زنبورها وهى شغاله وحوحه واهات وصويت وتقولى حرام عليك كفايه هموت نيكنى بقى مش قادره وكسها شغال إفرازات روحت طالع بلسانه على بطنها لغاية ما وصلت لبزازها ونزلت ارضع وامص واعضعض فيها وهى مش مبطله اهات ووحوحه وكل ما تصوت أنا بهيج أكتر وطلعت قعدت ابوس رقبتها وبقها وبعدين قلبتها على بطنها وقعدت أبوس فى ضهرها لغاية ما وصلت لاكتر مكان بيهيجنى عليها طيظها البيضا المدوره الطريه وأول ماشوفتها مقدرتش امسك نفسى ونزلت عليها بكف أيدى وبالاقلام وهى تصوت وكل ضربه أقوى وأسرع من اللى قبلها وأنا مستمتع بصويتها وبصوت الضرب وبحركة طيظها نتيجه الضرب لغاية لما طيظها بقيت حمره روحت ناكت زبى فى كسها مره واحده راحت شاهقه كان حد غزها بسكينه وقالتلى يخرب بيتك مش تقولى يا ماندو قلتلها يا شرموطه مالك مش ده اللى انتى عايزاه قالت آه نيكنى جامد أنا شرموطتك ولبوتك افشخ كسى يا احلى نياك فالدنيا وفضلت انيك فى كسها واحركه لمين وشمال جوه كسها وعمال أشد فى شعرها والعب فى بزازها وابعبص فى طيظها عشان اوسعهالها واضربها على طيظها وكسها مش مبطل إفرازات وهى مش مبطله وحوحه واهات وصريخ بعد شويه روحت جايب الفازلين من البنطالون ودهنت بيه ايدى وطيظها وفضلت ابعبصها لغاية ما دخلت 3 صوابع فى طيظها وبقيت طيظها جاهزه لاستقبال الزائر الجديد زبى سحبت زبى من كسها مره واحده راحت شهقت كان روحها طلعت ودخلت زبى مره واحده جوه طيظها اللى استقبلت نص زبى من أول مره نتيجة البعبصه والفازلين وعسلها اللى كان مغرق زبى واول ما دخل زبى صرخت صرخه أظن أن اللى فى آخر الحى عرف أن فى شرموطه بتتناك هنا وقالتلى لا يا ماندوا كفايه كده بيوجع قوى قلتلها معلش عشان اول مره بعد كده هتلاقيها متعه جامده وسبت زبى شويه فى طيظها عشان تاخد عليه وانا شغال لعب فى بزازها وكسها وارجع احط صباعى فبقها تمصه وارجع اكمل لعب فيها وبعدين بدأت احرك زبى شويه شويه بالراحة جوه طيظها وهى عماله تصوت وتقول يا ماندو كفايه مش قادره وانا ولا سأل فيها وشغال لغاية ما دخل كله جواها روحت فارد جسدى عليها واقعدت ابوس فى رقبتها وخدودها واقولها بحبك وبحب طيظك وكسك وزبى بيعشقك وهى كانت ترد وتقولي بحبك انت وزبك عبد كده روحت راجع وشاددها من شعرها وخليتها على وضع الكلبه أكتر وضع بحبه وبدأت احرك زبى فى طيظها وهى بدأت تانى فى الصويت وبدأت اهاتها تنقلب من الوجع للمتعه وأنا مش راحم كسها فرك وبعبصه ولا راحم بزازها تقفيش وروحت قالبها على ضهرها ودخلت زبى فى كسها تانى وفضلت انيك كسها وكنت كل ما اشوف بزازها وهى عماله تترج مع كل حركه وأنا بنيكها كنت بهيج فشخ وهى شغاله صويت ووحوحه وبعدين سحبت زبى من كسها دخلته فى طبظها وفضلت انيك فيها لغايه ما حسيت انى خلاص هجيبهم ورحت مفضى كل حمولة زبى فطيظها وهى فضلت تتاوه وبعدين روحت نازل على بقها فى بوسه طويله وبعدين نزلت من عليها ونمت على ضهرى جنبها وجات هى نامت على صدرى وقولتلها ايه رأيك فى نيكة الطيظ قالتلي متعه مالهاش حل أنا مش عارفه ازاىكنت حارمه نفسى منها شكرا يا اجمد نياك فالدنيا قولتلها العفو يا اجمد لبوه فالدنيا قالتلى بس اوعدنى أن بعد كده متاخدش أى نوع برشام وأنت جاى أنا استغربت هى عرفت منين ولما سالتها قالت أن المره اللى فاتت فى وقت أقل جبت لبنى عليها مرتين لكن المره دى جبت مره واحده قولتلها أنا عشان امتعك أكتر قالت أنا بعد كده عايزه لبنك فى طيظى وكسى قولتلها خلاص أوعدك مش هاخد برشام تانى
واتكررت زياراتى لأم أحمد وعملت معاها كل الأوضاع وكل اللى نفسى فيه لغاية لما مره اتصلت بيا عشان تقولى أنها عملالى مفاجأه ياترى ايه هى المفاجأة ده اللى نعرفه الجزء القادم
شكرا واسف على الاطاله ومستنى ردودكم وتشجيعكم
الجزء التالت المفاجأة
وصلنا انى نكت أم أحمد فطيزها وخليتها أدمنت نيك الطيز واتكررت زياراتى ليها ومارسنا كل الاوضاع مع بعض لغاية ما جات فى يوم اتصلت بيا بتقولى يا ماندوا أنا مستنياك النهارده وعملالك مفاجأه
المهم قولتلها تمام يا شرموطتى هجيلك وقفلت السكه ومحطتش فدماغى قولت ممكن تكون شافت وضع جديد هتعمله أو جايبه لانجرى جديد اى حاجه وكنت مجهز نفسى لتمثيل للانبهار عشان مكسرش بخاطرها المهم جه الميعاد وروحتلها أول ما فتحت الباب راحت سيبانىودخلت على أوضة النوم جرى المنظر الصراحه خلانى زى الطور وزبى نط كان هيفرتك البنطلون طبعا لما تلاقى طيز زى طيز أم احمد كده بتترج قدامك وهى بتجري ولابسه بتاع كده مش مدارى لحم طيزها اصلا لازم تتعفرت المهم قولت شكلها مستعجله روحت قالع هدومى ودخلت جرى وراها ولكن اتصدمت أول ما دخلت الاوضه
لاقيت أم أحمد نايمه وجنبها واحده كده صاروخ فى جسم عبير صبرى كده بالظبط ونفس البياض ولابسه قميص نوم اسود مخليها جامده فشخ وقفت كده وتنحت وأنا مش مصدق نفسى ايه الفرس ده مفوقتش غير على صوت أم أحمد بتقولي ايه رأيك فى المفاجأة قولتلها مين دى قالتلى دى أختى هبه اتجوزت من شهرين وجوزها سابها وسافر شغله فى الخليج وياعينى البت كسها قايد عليها وأنا جبتها عشان عارفه أنك هتريحها قلتلها أما دا واد خول صحيح ازاى يسيب فرس زى دى ويروح الخليج قالتلى شوفت قلتلها مالوش حق وروحت رايح ناحيه هبه وخدتها فى حضنى وقولتلها معلش يا عسل أنا هعوضك وروحت باصص لأم أحمد وقولتلها أى خدمه قالت نعم قلتلها سبينى اجبر بخاطر البنيه قالت وأنا مين يجبر بخاطرى قولتلها يا شرموطه أنتى ناقصه جبر خاطر وعموما هخلص مع هوبه وهبقى اعمل معاكى واحد على الواقف قالتلى ماشى يا ماندو براحتك وسابتنا وطلعت
وأول ما طلعت روحت جايب هبه ومن غير أى مقدمات خدتها بوسه فرنساوي وهى استجابت على طول وروحت واخد اديها وخليتها مسكت زبى وأنا ابديت أشتغل بايدى بقى فى كل جسمها طلعتلها بزازها وشغال تقفيش وتفعيص وقرص وأنزل على بطنها والعب فى كسها وأرجع على فخادها وألف على طيزها وهى شغاله على زبى والبوسه لسه شغاله عبد كده بدأت اتنقل بشفايفى بين خدودها ورقبتها وبزازها وايدى شغاله فكسها وطيازها وكسها سخن وبدأ يجيب عسله الدافى وأنا شغال بوس فكل حته فجسمها وهى بدأت تطلع اهاات واصوات وبعدين نيمتها على ضهرها وفتحت رجليها وقعدت الحس وامص واعضعض فكسها وهى صوتها بدأ يعلى واهاتها وحوحتها تزيد وافرازات كسها شلالات نازله وبدأت تطلب النيك وتقولى يالا نيكنى حط زبك فكسى ارجوك يالا مش قادره هموت مش مستحمله أنت ايه يالا حرام عليك وأنا ولا ليا دعوه وشغال فيها لحس ومص وبعد كده روحت قايلها عايزه تتناكى قالت آه يالا عبد ازنك قولتلها طب تعالى مصى زبى قبل ما ينيكك قالتلي حاضر وكأنها مستنيه الطلب ده خدته ونزلت مص ولا اجدعها شرموطه واضح أن العيله كلها اساتذت مص ازبار المهم بعد شويه قولتلها كفايه كده وروحت منيمها على ضهرها وروحت رافع رجليها على كتفى ودخلت زبى واحده واحده فكسها لغاية الاخر وسبتها شويه لانها كانت مش مستحمله حجمه وقعدت اسيح فيها واقفش فبزها وبدأت أتحرك جواها بالراحه وكل شويه أسرع اكتر وهى تصوت اكتر وأنا اهيج على صويتها ومنظر بزازها أكتر وفضلنا على الوضع ده شويه وبعدين طلعت زبى من كسها وقلبتها على وضعى المفضل وضع الكلبه ودخلت زبى فى كسها تانى وبدأت جوله تانى من النيك فى هبه وهى عامله تصوت وتقولي يخرب عقلك أنت ايه أنا جوزى معملش كده انت جامد ياريتنى عرفتك من زمان وأنا شغال نيك فكسها ومش راحم طيزها ضرب ولا بزازها قرص وتقفيش وعمال أشدها عليا من شعرها كل ده خلاني خلاص مش قادر امسك نفسى روحت منفجر فكسها ونزلت كل حمولة زبى ونزلنا احنا الإتنين هى نامت على بطنها وأنا نايم فوقيها ولسه زبى جواها وفضلت ابوس فرقبتها وكتفها وخدودها لغاية ما زبى هدى طلعته منها ونمت جنبها على ضهرى بس هى متحركتش من وضعها وفضلت نايمه على بطنها
ريحت شويه واطلعت أشوف المتناكه التانيه لاقيتها عريانة ملط وكسها غرقان لبن قلتلها يا متناكه كنتى بتتفرجى علينا وبتضربى سبعه ونص قالتلى أيوه مستحملتش صويتها روحت خليتها مصت زبى شويه وبعدها روحت قاعد على الكنبه وخليتها قعدت على حجرى ووشها ليا وراحت مدخله زبى فطيزها وقعدت تتنطط عليه زبى وقف وكان زى الصاروخ فطيزها فضلت تنط وتتهز علي زبى لغاية ما جاب فطيزها وقامت قومت أنا وراها ولبست هدومى ومشيت
قعدت هبه عند أم أحمد أسبوع وكان أسبوع ولا فالاحلام كنت بنيكهم هما الاتنين مع بعض فى نفس الوقت ونعمل أوضاع مشتركه بينهم واركبهم على بعض وانيك فيهم وبعد ما خلص الأسبوع رجعت هبه للبيت اهل جوزها وكانت بتيجي على فترات تتناك وتمشى واستمرت نيكاتى لأم أحمد بصفة مستمره لغاية لما عزلوا من المنطقة ومن بعدها ما شوفتهاش تانى
انتهت قصتى مع أم أحمد جارتنا التعبانه بس لسه فى قصص تانى كتير
انتظروا المجموعه القادمه مع حريم عيلتنا سلسله طويله شويه
أنا مشهور بماندو فى العيله والحى اللى عايشين فيه من اسره متوسطه فى صعيد مصر جسمى رياضى و بحكم ان الحى بتاعنا منطقه بين الشعبيه والارستقراطيه فقليل لما تلاقى فى علاقات بين الجيران والكلام بين البلكونات ولكن بطلة قصتنا النهارده أم أحمد كانت بينها وبين أمى صحوبيا وكانوا يسلموا على بعض ويتبادلو التهانى بالأعياد وبعض الأطباق الأكل وكده يعنى
أم أحمد دى كانت فرسه عايزه خيال بمعنى الكلمه سنها 35 سنه طويله يمكن 170سم جسمها مناسب لطولها تقدر اقول مثلا 80 كجم عليه جوز فخاد مليانين كده ومدورين نازلين على ركبتها زى القمع بتاع الأيس كريم والسمانه ملفوفه لفة هدايه أما الطيز بقى محكيلكوش عليها كبيره كده ومدوره وطريه جدا مهلبية مش طيز والفرق مافيش كلت يداريه تطلع على البطن واللى مكنش فيها كرش إلا بس حاجه خفيفه كده ممكن نتخاضى عنها البزاز بقى من الحجم اللى تحبه زى بزاز ليلى علوى كده نفس الحجم على اطرى كمان.
تبدأ القصه لما فمره أم أحمد كانت واقفه فالبلكونه بتنشر الهدوم وامى طلعت بالصدفه البلكونة وبدأ الحديث عن مشكله بالكهرباء بتاعت الحمام عند ام احمد ولأن والدى بيشتغل مقاول كهرباء وكنت فالاجازه دايما انزل معاه فكنت بفهم بالشغل ده واليوم ده عشان حظى حلو كنت بالبيت ومنزلتش وكان رد أمى لحسن نيتها طب ما ماندو هنا ممكن يبقى يجى يبصلك على الكشاف ده وهى كان ردها سريع ياريت يا أم ماندو ودخلت أمى قالتلى انى أروح اساعد أم أحمد فالمشكله بتاعت الكشاف دى طبعا كنت طاير من الفرح وكان هاين عليا انط بين البلكونات الست دى أنا هموت عليا وياما طلعت البلكونه اتفرج عليها وهى بتنشر أو بتلاعب عيالها فالبلكونه المهم غيرت هدوم البيت ونزلت جرى وروحت على أم أحمد اللى كانت مستنيانى أول ما دخلت لاقيتها لابسها عبايا بيتى خفيفه ولازقه على جسمها نتيجه مايه الهدوم اللى كانت بتنشرها وباين أنها مش لابسه سنتيان خالص وحتى الكلوت كان باين أنه حاجه خفيفه كده يعنى المهم أنا شوفت المنظر اتجننت ومسكت نفسى عنها بالعافيه وشكلها حست لأنها ابتسمت كده ابتسامه خفيفه وقالتلى تشرب لامون ولا كاكو طبعا ردى كان سريع أنا مش هضايف ممكن نخش نشوف الكشاف طبعا نسيت اقولكم هى متجوزه سواق قطر يعنى بيغيب عنها بالثلاث أو أربع ايام وهو شكله كده مش جامد ومش هو الفارس اللى يقدر على فرس زى أم أحمد المهم قالتلى مستعجل ليه مش تاخد واجبك قلتلها لما اصلح الكشاف الأول قالتلى اتفضل هو فالحمام والحمام من هنا دخلت وأول حاجه كنت فى وشى علاقة الهدوم واللى كان عليها كلوتات وستينات وقميصين نوم اتجننت وقولت ياترى الكشاف اللى بايظ ولا ايه بالظبط المهم طلبت منها حاجه اقف عليها عشان ابص على الكشاف واعرف المشكله قامت جابتلى كرسى ووقفت عليه وبدأت أبص على الكشاف واكتشفت أنها مشكله بسيطه هنغير حاجه اسمها الاستارر بس بالصدفه ببص عليها أقولها لاقيتها مميله وطيزها قدامى ولا كأنها عريانة وهنا قررت أنى هعمل أن المشكله كبيره والففها البيت كله لغاية ما الاقى فرصه وانيكها المهم قولتلها واصح ان الكشاف كله محتاج يتغير وكده قالتلى طب وايه العمل قولتلها أنزل اجيب واحد جديد أو لو فى كشاف مش محتجاه ممكن نقلهم قالت آه الحل ده احسن وقالت الصالون فيه كشافين ممكن ناخد واحد منهم وفعلا روحنا الصالون وجبت العده معايا وجابت هى الكرسى وطلعت وبدأت أشتغل فالأول كنت بخليها تناولتى الأدوات اللى بحتاجها عشان تميل واسرق نظره على ظيزها أو بزازها اللى كانت مكشوفة كلها ليا من فوق بعد ما بدأ الكشاف يفك طلبت منها تجيب كرسى تانى جنبى وتمسك الكشاف عشان ميقعش وكانت وهى ماسكه الكشاف ورافعه ايديها منظرها يهبل وخصوصا أن رجلها اتعرت لغاية ركبتها واللحم الأبيض النضيف بان غير رسمة بزازها وطيازها تحت العبايه فكينا الكشاف وروحها الحمام نبدله طلعت ع الكرسى وبدأنا نفك القديم ومركب الجديد وطلبت منها تمسك الجديد عشان ميقعش بس لأن الحمام ضيق فكان مافيش غير أننا نقف على نفس الكرسى وده اللى حصل وكانها كانت مستنيه طلعت على الكرسى وانا وقفت ورها وزبى لزق فى فرق طيزها زى ما يكون سيف دخل فالجراب بتاعه اعمل انى بركب الكشاف وازق فى زبى واخبط فطيزها واحينا اخبط ايدى فبزازها ومكانش فى اى مقاومه منها بالعكس احيانا كنت بحس أنها لتساعد زبى يخش أكتر وهنا قررت اخد المجازفة واللى يحصل يحصل سبت الأدوات وروحت نازل بايدى على بزازها وروحت زانقها بربى فالحيطه وبدأت ابوسها فرقبتها فالأول حاولت تقاوم وتبعدنى بطيزها بس ده كان يهيج زبى اكتر بدأت اضغط أكتر على بزازها واقرص حملتها اللى كانت واقفين ومبين هياجها وفضلت ابوس فرقبتها وابوس حلمة ودانها وامص فيهم وبعدين نزلت بايدى على كسها اللى كان خلاص فضحها وبدأ يجيب عسله وهى بدأت تتجاوب معايا وحطت ايدها على إيديا وتقولي اخيرا يا ماندو أنت معايا وهتنيكنى بس أنا كنت فعالم تاني خالص مستمتع بطعم رقبتها وحلاوة بزازها وخصوصا بعد ما طلعت الفرده الشمال بره العبايا وحسيت ببنعومتها وطراوتها وهيجان حلمتها الورديه ولما رفعت العبايه وابديت العب فلحم كسها تحت الكلوت واحط صباعى جوا كسها بعد شويه مش عارف قد ايه نزلنا من على الكرسى ووقفنا على الارض وزنقت ضهرها للحيطه ووشها ليا وروحنا فى بوسه طويله وعميقه اقعدت امص فلسانها وهى تمص لسانى وايدى مش مبطله لعب فبزازها ولا كسها وهى طلعتلى بتاعى وبدات تلعب فيه وفبضانى روحت مقلعها العبايه عشان اكتشف جسم ولا فى خيال بياض تلج ورجرجت بزازها وهما بيتحررو من العبايه المنظر هيجنى هجمت على بزازها مص ولحس وبوس حسيت انى كنت هقطعهم وهى عامله توحوح وتتاوه وتقولى يخرب بيتك انت فين من زمان هو فى كده بحبك ياواد امال هتعمل ايه فكسى وهنا افتكرت كسها وروحت نازل على بطنها لحس لغايت ما وصلت لكسها اللى كان غرقان عسل قلعتها الكلت وبدأت الحس فى كسها لغاية ما جابت تانى وشربتهم كلهم وخليت شويه فى بوقى وطلعت تفتهم فى بقها مع بوسه مشبك وفى وسط البوسه بدأت تقلعنى هدومي التيشيرت والبنطلون والكلوت وبدأت تمص فزبى وبس انا جامد وتقولى مش هسيبه غير لما ادوق لبنك زى ما انت دوقت عسلى المهم نزلت كمية لبن كبيره فشخ وشربتهم كلهم وبعدين قامت وروحنا فبوسه طويله لغاية ما دخلنا أوضه النوم ونيمتها على ضهرها وبدات رخله جديده فاللحس والمص لكل حته فجسمه وبدات تهيج تانى وتقولى نيكنى بقى مش قدره افشخ كسى بزبك حرام عليك هموت منك مش قادره استحمل تانى كفياك عزاب فيا دخلو بقى وفضلت انا ابوس وابعبص فكسها لغايت ما جابت مره تانى وهنا بدات ادخل زبى فى كسها واتزحلق زبى فيها بسرعه وسهوله نتيجه سوايلها الكتير وبدات احرك زبى وادخله وتطلعه فكسها وهى بتتاوه وتوحوح وتقول كلام مش مفهوم وكده شويه وروحت منيمها على بطنها وهى كانت خلاص فقدت السيطره وبقت زى العجينه فايدى لا هى عجينه فعلا فايدى وحطيت تحت بطنها مخدهه وبدات جوله نيك جديده فكسها من وره وكنت مستمتع وهايج اوى على منظر طيازها البيضه الطريه وهى بتترج قدامى زى الجيلى مقدرتش امسك ايدى انى اضربها على طيزها ومع كل ضربه كنت ازود القوه وأسمع منها احلى آه فالدنيا ومع علامات أيدى على طيزها مقدرتش امسك نفسى وزبى بدأ يهيج قولتها أنا هجيب يا أم أحمد قالتلى هات فى كسى يا راجلى وزى مايكون زبى كان مستنى الازن وانفجر بركان لبن سخن فى كسها وحسيت بعسلها فى نفس الوقت بينفجر من كسها معايا بعد ما خلصت نزلت نمت فوقيها وكان زبى لسه فى كسها وبدا يهدى ويصغر طلعته ونزلت نمت جنبها على ضهرى واتعدت هى على جنبها وحطت رأسها على صدرى وقالتلى أنت مافيش زيك انت ايه اللى عملته فيا أنا يوم مكنت بجيب مره مع جوزى كنت بقول الحمد... أنت خليتنى جبت أكتر من 10 مرات وجوزى كان بيجيب مره وهوب ينام إنما أنت مرتين قولتلها ولو في وقت اعملك التالتة هعمل بس مافيش وقت بس مش هتبقى آخر مره واديتها رقم تليفونى وقومت لبست ومشيت
حكيلكم المره الجايه نيكتى أيها فطيظها البكر وازاي بقت مدمنه نيك الطيظ
آسف لو طولت عليكم واتمنى ردود مشجعة عشان اكمل وعندى قصص من الواقع كتيييييييير وسلاسل كمان
منتظر ردودكم شكرا
الجزء الثاني
انتهينا المره اللى فاتت لما سبت لأم أحمد رقم تليفوني ولبست ونزلت
بعد كام يوم لاقيت رقم غريب بيتصل عليا ولما رديت لاقيتها هى أم أحمد بتقولى ازيك يا ماندو قولتلها ازيك يا شرموطتى راحت ضحكت وقالت ماشى يا خويا ايه طيب شرموطتك موحشتكش هى وكسها قولتلها ازاى وحشونى قالت طيب ايه مش هتيجى تطفى نار كسى تانى قلتلها أكيد بس فى مشكله ردت بسرعه وقالت ايه المشكله قولتها أن زبى مش مكتفى بكسك وعايز طيظك كمان راحت شاهقت وقالت لا يا ماندو ده هيوجع جامد قلتلها خلاص احرمى نفسك وكسك بقى من زبى قالت يوووووو بقى خلاص تعالى وأنا كلى تحت امرك أنت وزبك قلتلها خلاص اجيلك النهارده على 7 بالليل كده كويس قالت ماشى قلتلها بس ابقى نشفى طيظك كويس وقلتلها على نوع حقنه شرجيه تعملها عشان تبقى طيظها نضيفه وقفلنا المكالمة.
ونزلت قبل ميعادى بنص ساعه روحت جبت فازلين وحبايه تاخير من الصيدليه وروحت لشرموطتى الجديده أول ما دخلت اتزهلت من اللى شوفته لحمه بيضه طريه وناعمه ملفوفة لفة هديه فى بيبى دول اسود يادوب مغطى حلمات بزازها ومغطى طيزها بالعافيه والضهر كله عريان وباين انها مش لابسه اى حاجه تحته اول ماشافتنى نزلت فيا بوس فى وشى وبقى وخدودى ورقبتى وتقولى وحشتنى ووحشنى زبك يا مفترى سايبنى كل ده ولا بتسأل عليا قلتلها طب احنا لسه على الباب الجيران ياخدوا بالهم قالت طب يالا نخش جوه دخلنا فى بوسه طويله وأنا أيدى مش سايبه طيظها فى حالها ونازل بعبصه وتقفيش وتفعيص لغاية ما وصلنا السرير راحت قاعده على طرف السرير وقلعتنى البنطلون والبوكسر وأول ما زبرى طلع هجمت عليه زى الطفل الجعان وهاتك مص ولحس وبوس فى كل زبى من أول الراس لغايت البضتين تحت وأنا فكيت البيبى دول من ورا رقبتها وطلعت بزازها ونزلت فيها قرص وتفعيص وتقفيش وبعدين روحت شاددها من شعرها وخدتها بوسه فرنساوي وأول ما وقفت حتة القماشه اتزحلقت وبقينا عريانين احنا الاتنين وقعدنا فالبوسه وقت طويل وأنا شغال لعب وتقفيش فكل حته فجسمها من بزازها لطيظها لكسها اللى كان غرقان عسل وطبعا شغال بعبيص فطيظها عشان اجهزها لإستقبال زبى بعد شويه بعد كده ورحت زايحها على السرير ونيمتها على ضهرها وشديتها عليا وقعدت الحسلها فى كسها وامصلها فى زنبورها وهى شغاله وحوحه واهات وصويت وتقولى حرام عليك كفايه هموت نيكنى بقى مش قادره وكسها شغال إفرازات روحت طالع بلسانه على بطنها لغاية ما وصلت لبزازها ونزلت ارضع وامص واعضعض فيها وهى مش مبطله اهات ووحوحه وكل ما تصوت أنا بهيج أكتر وطلعت قعدت ابوس رقبتها وبقها وبعدين قلبتها على بطنها وقعدت أبوس فى ضهرها لغاية ما وصلت لاكتر مكان بيهيجنى عليها طيظها البيضا المدوره الطريه وأول ماشوفتها مقدرتش امسك نفسى ونزلت عليها بكف أيدى وبالاقلام وهى تصوت وكل ضربه أقوى وأسرع من اللى قبلها وأنا مستمتع بصويتها وبصوت الضرب وبحركة طيظها نتيجه الضرب لغاية لما طيظها بقيت حمره روحت ناكت زبى فى كسها مره واحده راحت شاهقه كان حد غزها بسكينه وقالتلى يخرب بيتك مش تقولى يا ماندو قلتلها يا شرموطه مالك مش ده اللى انتى عايزاه قالت آه نيكنى جامد أنا شرموطتك ولبوتك افشخ كسى يا احلى نياك فالدنيا وفضلت انيك فى كسها واحركه لمين وشمال جوه كسها وعمال أشد فى شعرها والعب فى بزازها وابعبص فى طيظها عشان اوسعهالها واضربها على طيظها وكسها مش مبطل إفرازات وهى مش مبطله وحوحه واهات وصريخ بعد شويه روحت جايب الفازلين من البنطالون ودهنت بيه ايدى وطيظها وفضلت ابعبصها لغاية ما دخلت 3 صوابع فى طيظها وبقيت طيظها جاهزه لاستقبال الزائر الجديد زبى سحبت زبى من كسها مره واحده راحت شهقت كان روحها طلعت ودخلت زبى مره واحده جوه طيظها اللى استقبلت نص زبى من أول مره نتيجة البعبصه والفازلين وعسلها اللى كان مغرق زبى واول ما دخل زبى صرخت صرخه أظن أن اللى فى آخر الحى عرف أن فى شرموطه بتتناك هنا وقالتلى لا يا ماندوا كفايه كده بيوجع قوى قلتلها معلش عشان اول مره بعد كده هتلاقيها متعه جامده وسبت زبى شويه فى طيظها عشان تاخد عليه وانا شغال لعب فى بزازها وكسها وارجع احط صباعى فبقها تمصه وارجع اكمل لعب فيها وبعدين بدأت احرك زبى شويه شويه بالراحة جوه طيظها وهى عماله تصوت وتقول يا ماندو كفايه مش قادره وانا ولا سأل فيها وشغال لغاية ما دخل كله جواها روحت فارد جسدى عليها واقعدت ابوس فى رقبتها وخدودها واقولها بحبك وبحب طيظك وكسك وزبى بيعشقك وهى كانت ترد وتقولي بحبك انت وزبك عبد كده روحت راجع وشاددها من شعرها وخليتها على وضع الكلبه أكتر وضع بحبه وبدأت احرك زبى فى طيظها وهى بدأت تانى فى الصويت وبدأت اهاتها تنقلب من الوجع للمتعه وأنا مش راحم كسها فرك وبعبصه ولا راحم بزازها تقفيش وروحت قالبها على ضهرها ودخلت زبى فى كسها تانى وفضلت انيك كسها وكنت كل ما اشوف بزازها وهى عماله تترج مع كل حركه وأنا بنيكها كنت بهيج فشخ وهى شغاله صويت ووحوحه وبعدين سحبت زبى من كسها دخلته فى طبظها وفضلت انيك فيها لغايه ما حسيت انى خلاص هجيبهم ورحت مفضى كل حمولة زبى فطيظها وهى فضلت تتاوه وبعدين روحت نازل على بقها فى بوسه طويله وبعدين نزلت من عليها ونمت على ضهرى جنبها وجات هى نامت على صدرى وقولتلها ايه رأيك فى نيكة الطيظ قالتلي متعه مالهاش حل أنا مش عارفه ازاىكنت حارمه نفسى منها شكرا يا اجمد نياك فالدنيا قولتلها العفو يا اجمد لبوه فالدنيا قالتلى بس اوعدنى أن بعد كده متاخدش أى نوع برشام وأنت جاى أنا استغربت هى عرفت منين ولما سالتها قالت أن المره اللى فاتت فى وقت أقل جبت لبنى عليها مرتين لكن المره دى جبت مره واحده قولتلها أنا عشان امتعك أكتر قالت أنا بعد كده عايزه لبنك فى طيظى وكسى قولتلها خلاص أوعدك مش هاخد برشام تانى
واتكررت زياراتى لأم أحمد وعملت معاها كل الأوضاع وكل اللى نفسى فيه لغاية لما مره اتصلت بيا عشان تقولى أنها عملالى مفاجأه ياترى ايه هى المفاجأة ده اللى نعرفه الجزء القادم
شكرا واسف على الاطاله ومستنى ردودكم وتشجيعكم
الجزء التالت المفاجأة
وصلنا انى نكت أم أحمد فطيزها وخليتها أدمنت نيك الطيز واتكررت زياراتى ليها ومارسنا كل الاوضاع مع بعض لغاية ما جات فى يوم اتصلت بيا بتقولى يا ماندوا أنا مستنياك النهارده وعملالك مفاجأه
المهم قولتلها تمام يا شرموطتى هجيلك وقفلت السكه ومحطتش فدماغى قولت ممكن تكون شافت وضع جديد هتعمله أو جايبه لانجرى جديد اى حاجه وكنت مجهز نفسى لتمثيل للانبهار عشان مكسرش بخاطرها المهم جه الميعاد وروحتلها أول ما فتحت الباب راحت سيبانىودخلت على أوضة النوم جرى المنظر الصراحه خلانى زى الطور وزبى نط كان هيفرتك البنطلون طبعا لما تلاقى طيز زى طيز أم احمد كده بتترج قدامك وهى بتجري ولابسه بتاع كده مش مدارى لحم طيزها اصلا لازم تتعفرت المهم قولت شكلها مستعجله روحت قالع هدومى ودخلت جرى وراها ولكن اتصدمت أول ما دخلت الاوضه
لاقيت أم أحمد نايمه وجنبها واحده كده صاروخ فى جسم عبير صبرى كده بالظبط ونفس البياض ولابسه قميص نوم اسود مخليها جامده فشخ وقفت كده وتنحت وأنا مش مصدق نفسى ايه الفرس ده مفوقتش غير على صوت أم أحمد بتقولي ايه رأيك فى المفاجأة قولتلها مين دى قالتلى دى أختى هبه اتجوزت من شهرين وجوزها سابها وسافر شغله فى الخليج وياعينى البت كسها قايد عليها وأنا جبتها عشان عارفه أنك هتريحها قلتلها أما دا واد خول صحيح ازاى يسيب فرس زى دى ويروح الخليج قالتلى شوفت قلتلها مالوش حق وروحت رايح ناحيه هبه وخدتها فى حضنى وقولتلها معلش يا عسل أنا هعوضك وروحت باصص لأم أحمد وقولتلها أى خدمه قالت نعم قلتلها سبينى اجبر بخاطر البنيه قالت وأنا مين يجبر بخاطرى قولتلها يا شرموطه أنتى ناقصه جبر خاطر وعموما هخلص مع هوبه وهبقى اعمل معاكى واحد على الواقف قالتلى ماشى يا ماندو براحتك وسابتنا وطلعت
وأول ما طلعت روحت جايب هبه ومن غير أى مقدمات خدتها بوسه فرنساوي وهى استجابت على طول وروحت واخد اديها وخليتها مسكت زبى وأنا ابديت أشتغل بايدى بقى فى كل جسمها طلعتلها بزازها وشغال تقفيش وتفعيص وقرص وأنزل على بطنها والعب فى كسها وأرجع على فخادها وألف على طيزها وهى شغاله على زبى والبوسه لسه شغاله عبد كده بدأت اتنقل بشفايفى بين خدودها ورقبتها وبزازها وايدى شغاله فكسها وطيازها وكسها سخن وبدأ يجيب عسله الدافى وأنا شغال بوس فكل حته فجسمها وهى بدأت تطلع اهاات واصوات وبعدين نيمتها على ضهرها وفتحت رجليها وقعدت الحس وامص واعضعض فكسها وهى صوتها بدأ يعلى واهاتها وحوحتها تزيد وافرازات كسها شلالات نازله وبدأت تطلب النيك وتقولى يالا نيكنى حط زبك فكسى ارجوك يالا مش قادره هموت مش مستحمله أنت ايه يالا حرام عليك وأنا ولا ليا دعوه وشغال فيها لحس ومص وبعد كده روحت قايلها عايزه تتناكى قالت آه يالا عبد ازنك قولتلها طب تعالى مصى زبى قبل ما ينيكك قالتلي حاضر وكأنها مستنيه الطلب ده خدته ونزلت مص ولا اجدعها شرموطه واضح أن العيله كلها اساتذت مص ازبار المهم بعد شويه قولتلها كفايه كده وروحت منيمها على ضهرها وروحت رافع رجليها على كتفى ودخلت زبى واحده واحده فكسها لغاية الاخر وسبتها شويه لانها كانت مش مستحمله حجمه وقعدت اسيح فيها واقفش فبزها وبدأت أتحرك جواها بالراحه وكل شويه أسرع اكتر وهى تصوت اكتر وأنا اهيج على صويتها ومنظر بزازها أكتر وفضلنا على الوضع ده شويه وبعدين طلعت زبى من كسها وقلبتها على وضعى المفضل وضع الكلبه ودخلت زبى فى كسها تانى وبدأت جوله تانى من النيك فى هبه وهى عامله تصوت وتقولي يخرب عقلك أنت ايه أنا جوزى معملش كده انت جامد ياريتنى عرفتك من زمان وأنا شغال نيك فكسها ومش راحم طيزها ضرب ولا بزازها قرص وتقفيش وعمال أشدها عليا من شعرها كل ده خلاني خلاص مش قادر امسك نفسى روحت منفجر فكسها ونزلت كل حمولة زبى ونزلنا احنا الإتنين هى نامت على بطنها وأنا نايم فوقيها ولسه زبى جواها وفضلت ابوس فرقبتها وكتفها وخدودها لغاية ما زبى هدى طلعته منها ونمت جنبها على ضهرى بس هى متحركتش من وضعها وفضلت نايمه على بطنها
ريحت شويه واطلعت أشوف المتناكه التانيه لاقيتها عريانة ملط وكسها غرقان لبن قلتلها يا متناكه كنتى بتتفرجى علينا وبتضربى سبعه ونص قالتلى أيوه مستحملتش صويتها روحت خليتها مصت زبى شويه وبعدها روحت قاعد على الكنبه وخليتها قعدت على حجرى ووشها ليا وراحت مدخله زبى فطيزها وقعدت تتنطط عليه زبى وقف وكان زى الصاروخ فطيزها فضلت تنط وتتهز علي زبى لغاية ما جاب فطيزها وقامت قومت أنا وراها ولبست هدومى ومشيت
قعدت هبه عند أم أحمد أسبوع وكان أسبوع ولا فالاحلام كنت بنيكهم هما الاتنين مع بعض فى نفس الوقت ونعمل أوضاع مشتركه بينهم واركبهم على بعض وانيك فيهم وبعد ما خلص الأسبوع رجعت هبه للبيت اهل جوزها وكانت بتيجي على فترات تتناك وتمشى واستمرت نيكاتى لأم أحمد بصفة مستمره لغاية لما عزلوا من المنطقة ومن بعدها ما شوفتهاش تانى
انتهت قصتى مع أم أحمد جارتنا التعبانه بس لسه فى قصص تانى كتير
انتظروا المجموعه القادمه مع حريم عيلتنا سلسله طويله شويه