bassem dragon
03-23-2018, 08:46 PM
ابن اختي العنتيل
اذا اردتم معرفة لماذا انا وبناتي في حضن ابن اختي اياد يجب ان تعرفوا القصة من بدايتها واهم شيء ان تعرفوا انني اسكن فوق اختي التي تصغرني بسنة واحدة انا اسمي سعاد ومتزوجة من عماد ولدي بنتين رودي 16 سنة ورؤى 14 سنة والبنتين ايه مزز مثلي وجسمهم فاير من صغرهم واحنا ساكنين فوق اختي سوسن بسبب زوجها مراد والذي يعمل بشركة بترول ومستواه المادي عالي ليس مثل زوجي الموظف وهو من اعطانا هذه الشقة ملك لنا إرضاء لزوجته
وان العلاقة بين سلوى ومراد لا يمكن وصفها فهي علاقة تفوق الحب والعشق فان الحب بينهم يفوق الخيال بل هو افضل مما في المسلسلات لدرجة اننا تزوجنا معا وكان هو من ساعد زوجي لإكمال الزواج سريعاً من حبه لسلوى وإصرار اسرتي على زواج الكبيرة أولا ولديهم ابن واحد في نفس عمر بنتي رودي ولم يتمكنا من انجاب غيره بسبب مشكلة في رحم اختي ولكم مع ذلك لم ينقص حب مراد لسلوى ولو حتى بمقدار صغير
وبعيدا عن علاقة الحب الملتهبة التي تزيدني غيرة اريد ان احكي لكم عن ابنهم اياد هو شاب ابيض ورفيع ولكنه ذكي ومتفوق دراسيا لدرجة انه يساعد رودي واحيانا يساعد رؤى وكنت اجد ان الاثنان يتشاجران عليه خاصة وانه مبتسم دائما وأسلوب كلامه حلو بالمعنى البلدي مثالي ويعجب أي بنت.
دعنا نتكلم عن بداية علاقتي به فإن زوج اختي يغيب في شغله طوال الأسبوع ويعود يوم الخميس في إجازة قصيرة وقد طلبت مني اختي ان اجعل اياد يبيت عندي اليومين لكي يستمتعا معا ونظرا لجمايل مراد لم يمكنني الرفض حتى اعتدت على تواجد اياد في بيتنا يومي الخميس والجمعة واجد بناتي في اجمل هيأتهم في انتظار فارسهم اياد
وفي يوم الخميس وبعد ان نام الجميع دخلت مع زوجي للقيام بواجب يوم الخميس وبالطبع نام عماد على ظهره تاركا لي التصرف في كل شيء فشديت الشورت وبدأت العب بيدي في زبره الصغير حتى انتصب سريعا في يدي فصعدت فوقه وازحت الكلوت ليظهر كسي ونزلت على زبره حتى ابتلع كسي زبره بالكامل فمد عماد يده واخرج بزازي من قميص النوم الذي لم اخلعه وبدأت اتحرك ببطء فوقه وهو يفعص في بزازي واسمع اهاته المكتومة وانا أقول له: عجباك بزازي، عمرك شفت زيهم، انا حفعص زبرك جوه كسي
وبالرغم من انتظاري لرده عن جمال جسدي ليزيدني اثارة ولكن لم اسمع منه غير الاهات التي زادت وعلت وغمض عينيه وهو فقط يضغط على بزازي لكي يسمع صوتي وبعد دقائق قليلة انزل بعض المني في كسي واخذ ينهج بشدة من التعب
قمت من فوقه ولبست الروب وتوجهت للحمام لأبدأ بمتعتي مع نفسي واريح نفسي ودخلت للحمام وخلعت الروب وبدأت في خلع ملابسي وفجأة شعرت بيد تمتد من خلفي وتمسكني من الخلف وتدفعني ناحية الحوض وتضغط على رأسي لتميل للأمام وترجع طيزي للخلف لتصطدم بعمود بينما يده الأخرى أبعدت الاندر وفي ثانية شعرت باختراق كسي بقوة ودون رحمة وطلعت مني صرخة قوية ولكنه كتمها بيده
وامسك شعري ويده الأخرى على فمي وبدأ يدفع زبره بقوة وسرعة في كسي وفقدت احساسي بنفسي وتملكتني الشهوة واسرع في النيك بشكل خرافي ودون توقف او حتى هدوء ولولا يده لكانت صرخاتي وصلت لكل بيت في العمارة ولم تمر الا وقت قليل حتى أغلقت رجلي وانا ارتعش بشكل هستيري وكان هذا الشعور جديد فلم امر به منذ 17 سنة واستمر هو في دك حصوني دون توقف وجعلني اصل لقمة النشوه وبعدها بلحظات قذف لبنه الغزير في كسي دون رحمة وانا ارتعش ثم اخرج زبره من كسي ودفع رأسي في الحوض وتركني انهج من هذه المعركة الجنسية وخرج مسرعا لدرجة اني لم انظر نحوه
وما ان تركني حتى نزلت ببطء على الأرض ووضعت يدي على كسي لكي اتأكد اني لا احلم ولألمس هذا اللبن الذي يخرج من كسي ثم رفعت يدي ونظرت لإصبعي وعليه اثار اللبن وقربته نحو انفي لكي اشم منيه
وظللت جالسة على الأرض لمدة ربع ساعة وانا مبتسمة وساندة لظهري على الحائط وأقول لنفسي بالرغم من انها 10 دقايق ولكني وصلت لمتعة خيالية
قمت ونزلت تحت الدش لأنظف نفسي ولم افكر في اللعب في نفسي كما اعتدت ولكني اردت ان تظل المتعة التي مررت بها في مخيلتي حتى انام عليها
وبعد ان انهيت حمامي لففت الفوطة وخرجت متوجه لغرفتي ولكن في المسافة من الحمام لم اسلم من المفاجأت حيث ظهر خلفي هذا الوحش وامتدت يده لتكتفني وانا مستسلمة له ليلصقني في الحائط ويلمس الفوطة لتقع على الأرض ويبدو ان زبره جاهز فلم يمهلني أي لحظة ولكنه اخترق كسي ويده على فمي والاخرى على عيني وبدأ في دك كسي وكان زبره ضعف زبر زوجي ويبدو انه مشدود ويدخل لأعماق كسي وكان عنيفا فهو يدفع زبره بسرعة وحركته سريعة دون رحمة وغير مراعيا لكبر سني وبالرغم من كتمه لفمي الا ان صرخاتي المكتومة كانت عالية لدرجة خوفي من ان يسمعها زوجي او الاسوء بناتي لتخرجا وتراني في هذا الشكل ولم تمر دقائق حتى ارتعشت وبدأ ينزل عسلي على بيوضه الى الأرض ولكنه لم يهتم واستمر في سرعة نيكه لي وبعدها بدقائق أخرى ارتعشت مرة أخرى بشدة اكبر فيبدو ان زبره ضغط بقوة على منطقة الاثارة (جي سبوت) ودخل زبره بالكامل في كسي ليقذف لبنه الغزير بالرغم من انها المرة الثانية
واخرج زبره وابعد يده ولم اقوى على الوقوف وكدت ان اقع فامسكني ووضعني على الأرض ورمى الفوطة الواقعة على الأرض على رأسي ومشى ورفعت الفوطة لأجد باب غرفته يُغلق وظللت لما يقرب ساعة عارية ونائمة على الأرض يبدو انه من التعب وقمت متثاقلة ودخلت لغرفتي ونمت عارية ولبنه في كسي
صحيت يوم الجمعة على صوت زوجي عماد يقول: ايه احنا خلاص حننزل وانتي نايمة واحنا عايزين نفطر
قمت من نومي مبتسمة وسعيدة الى ان فتحت عيني لأرى امامي عماد فقلت له: حاضر هو انت همك على بطنك ارحم نفسك عشان تخف الكرش ده
ابتسم عماد وقال واثقا: هو انتي كنت تعبانة اوي امبارح لدرجة انك علمتي على الملاية
نظرت له بسخرية وقلت: اسكت يا اهبل يا ابن الاهبل
ثم تركته ولبست الروب وخرجت للحمام لأخذ دش الصباحية بعدما حدث امس وسألت نفسي: هل هذا حقيقي؟ ام انه حلم ممتع، هل هذه المتعة والرعشات التي انتفض جسمي بها كان حقيقي ام خيال؟
وضعت يدي على كسي وانا اتلمسه لأشعر ببعض الألم نتيجة الفشخ وقد تأكدت انها لحظة تاريخية في حياتي
وبعدها بلحظات وانا مغمضة اعيد ذكريات امس أبعدت يدي عن كسي وضربت بها وجهي وقلت لنفسي بصوت مسموع لي: انتي مجنونة ده ابن اختك يا شرموطة واذا كنت غبية ولم تمنعيه سابقا يجب ان تمنعيه يجب ان توقفيه عند حده والا سيتطاول على بناتك بعد ان تطاول عليكي، يجب ان تتكلمي معه
لقد سمعت صوتي وهو ينصحني وقررت الأخذ بالنصيحة، فأنهيت حمامي وخرجت من الحمام ودخلت المطبخ وحضرت الفطار
وعندما اجتمعوا على الفطار فجاءت عيني في عينه وتفاجأت من عدم ظهور أي معالم على وجهه لما فعله امس فهو يتكلم مع الجميع حتى انا وانا صامتة وعاجزة وخاصة ان ابتسامته الجميلة التي تستطع على وجهه وهو يتكلم لم تختفي
كنت مستغربة جدا من انه طبيعي لدرجة اني سألت نفسي هو ده كان حلم؟ بس ازاي وكان في لبن في كسي، مستحيل يكون لبن النطع جوزي ده خلاص شطب من بعد خلفة البنتين واخره نقطتين، وبعدين انا عمري ما وصلت للرعشة وانا بتناك منه، مستحيل ولكن ستكون مشكلة ان كلم....
قاطع شرودي مناداة اياد لي وقوله: مالك يا خالتو شكلك تعبانة؟ مكنش لازم تقومي احنا كنا حنتصرف
قال عماد مبتسما: معلش اصل احنا سهرنا امبارح فملحقتش تنام
نظرت له ليسكت ثم نظرت لإياد وقلت: معلش عندي شوية صداع بعد الاكل حأخد مسكن وحكون كويسة بعد شوية يلا نبدأ اكل
مر اليوم بشكل عادي جدا بين مذاكرة العيال وتضييع وقتي مع التلفزيون وخروج عماد مع أصحابه لدرجة ان نسبة كبيرة من عقلي أصبحت متأكدة انها خيلاتي وصدقوني انها خيالات فظيعة ان تتناك من ابن اختك، ولكني كنت مصرة على معرفة الموضوع اليوم
وفي الليل أراد عماد ان ننام معا ولكني لم اكن اريد ان افعل شيء معه ولكني اعتبرته تسخين فنيمته على ظهره وبدأت في تدليك زبره لينتصب ولعبت في بيوضه وكلما حاول ان يلمس بزازي هددته ان اتوقف وانام واخبرته انا متعبة وسوف اريحه سريعا وحقيقةً هو لم يتمالك نفسه وانا العب بيدي وقذف منيه على بطنه ولكني لم اتوقف ولكني زدت في سرعتي في تدليك زبره ولم ارحمه حتى قذف 3 مرات حتى نام ومنيه على بطنه وكأنه قتيل
وقتها قمت مسرعة للحمام فأنا اريد ان اتأكد انها ليست خيالات ودخلت وظللت واقفة لا اخلع ملابسي في انتظاره ان يهجم بقوته ويفشخني ولكن لم يحدث شيء شعرت بالغضب وخلعت ملابسي ودخلت للاستحمام وبدأت العب في كسي وبالطبع عادت ذكريات امس وبدأت تعلو اهاتي واغمضت عيني وانا تحت الدش وفجأة وجدت يد على كسي مع يدي والأخرى على فمي لتدخل كلوتي في فمي وبعدها ابعد يده عن فمي فميلت برأسي لكي اتأكد انه حقيقي ليشير بإصبعه على فمه بإشارة السكوت دون ان ينطق بأي كلمة
ثم ابعد يدي عن كسي وميلني للامام ولم يتواني في ادخال زبره بقوة في كسي لتخرج صرخة مكتومة بسبب الكلوت واتحرك للامام بسبب قوة زبره ولكنه شدني من وسطي ليلصلقني بجسده ويعيد زبره داخل كسي ثم رفع رجلي على طرف البانيو وامسك بزازي بقوة وبدأ في دك كسي بسرعة ودون توقف وكان جسمي كل يتحرك واهاتي المكتومة تعلو وهو غير مهتم وما هي الا دقائق حتى ارتعشت حتى كدت اقع في البانيو لولا انه امسكني ثم جعلني انزل في البانيو في وضع السجود وعاد لإدخال زبره مرة أخرى لأعماق كسي وقد كان يصل لمناطق غائرة بداخلي وكعادته يدفع زبره بقوة وسرعة حتى ارتعشت مرة أخرى وحاولت ان ابتعد عنه للحظات حتى ارتاح ولكنه كان ممسك بجسدي ولم يتركني بل اسرع في نيكه حتى شعرت اني في شبة غيبوبة لا اشعر بشئ غير زبره الفتاك وفتحت عيني على لبنه الساخن الذي يغزو كسي وبالرغم من انه انهى القذف الا ان زبره لم ينم كزوجي ولكن انتظر منتصبا في كسي فأخرجه ثم اعاده بقوة لأنتفض واهتز وانام بالكامل على بطني في البانيو ويخرج هو دون كلمة حتى اني لمحته يخرج عاريا من الحمام الى غرفته بجرأة لا توصف فهو لم يهتم ان يراه احد سواء زوجي او بناتي يا له من شيطان
ظللت في الحمام ما يقرب من نصف ساعة من التعب والارهاق وبالرغم من ان النيكة لم تكن طويلة ولكن نشوتها عالية وقد ارتعشت وانزلت عسلي مرتين وكانت كل لحظاتها جميلة
خرجت وكنت امشي ببطء وامني نفسي بالنيكة الثانية والتف انظر نحو غرفته ولكن لم يحدث شيء فقلت انه تعب ونام ودخلت غرفتي للنوم وغفلت عيني من التعب ولكن ابى هذا الوحش ان ينهي الليلة بنيكة واحدة ولكن زادت جرأته ان ينام بجانبي على السرير وعلى الجانب الاخر زوجي النائم ولم يمهلني أي وقت بل ادخل زبره في كسي وبدأ يحركه بكسي ولكن ببطء حتى لا يهتز السرير ولكنه كان يخرج زبره حتى تلمس رأس زبره شفرات كسي ثم يدخله للأخر حتى تضرب بيوضه في جسدي وكانت حركته جميلة جدا بالرغم من بطئها ومد يده نحو كسي ليلعب في شفراته فلم يكتفي بما يفعله زبره في كسي ولكن ايده أيضا لها النصيب من ان تهيجني وام اتمالك نفسي من لمسات يده ونيك زبره واخذت ارتعش واخرج عسلي ولولا ان يده الأخرى تكتم فمي بقوة مانعة خروج أي صوت لكنت صرخت حتى وقع زوجي من السرير من الخضة
وبعدها قلبني على بطني وجعل رأسي تغوص في المخدة حتى يكتم اهاتي وضغط بيده على رأسي واخذ يتحرك ببطء ويده الأخرى تتلمس طيزي بحركة مثيرة حتى لامست فلقة طيزي وامتد اصبعه ليلامس فتحتي البكر ليزيدني اثارة حتى ان جسمي يهتز تحته اهتزازات متتالية وبعدها نام بجسمه فوقي ولم يكن ثقيلا فهو رفيع حتى لامس صدره ظهري وطبع قبلاته على رقبتي وهو مازال يحرك زبره في أعماق كسي كان لحركته الرومانسية ودخول وخروج زبره الطويل ببطء مع قبلاته التي تثيريني في رقبتي وخلف اذني شعرت وكأني ملكة واني تزوجت من جديد وارتعشت تحته وفي نفس اللحظة قذف لبنه الساخن في أعماق كسي لنرتعش معا في لحظة تاريخية بالنسبة لي بل وفارقة في حياتي
ثم قام من مكانه بعد ان طبع قبلتين على ظهري وغطاني وخرج عاريا من غرفتي وانا أقول لنفسي من هذا المجنون الذي يمشي في بيتي عاريا وكأنه ملك البيت
وبالطبع نمت نوما جميلا حتى اني شعرت براحة وسعادة لا توصف
قمت في اليوم التالي في قمة النشاط يبدو اني بدأت اتعود على نيكه لي وكعادة اليوم السابق يتعامل معي عادي وكأنه لم يحدث بيننا شيء وكأنني كنت احلم ولكن حتى لو كان حلما فأنني اريده كل يوم
بعد وقت نزل اياد لدى والديه اللذان تمتعا بالجنس بينهم فمراد يحب سوسن بشكل جنوني بل أحيان اسمع أصوات النيك كما يسمعها الجيران واحيانا تحكي عن قليل من علاقتهم الرومانسية الجنسية لدرجة اني كنت اغتاظ منها
بعد ان نزل اياد اخذ ضميري يعاتبني ولكن اعتقد انه مبسوط بهذه التجربة والنشوة التي وصلنا اليها ولكن يجب ان أكون عاقلة والا سأجد نفسي الأسبوع القادم من اذهب الى غرفته واطلب منه ان ينيكني، ولكن أقول لنفسي اني أتمنى ان يفعل نفس فعلته كل يوم بل وكل لحظة فقد كان نيكه ممتع سواء عندما كان عنيفا او عندما كان رومانسيا وظل عقلي يفكر في ما مررت به وضميري يحاول ان يقنعني ان ما حدث خطأ ولكن على استحياء ولكني قررت انه يجب إيقاف هذا ليس فقط انه خطأ ولكن الفضيحة ستكون كبيرة
وفي يوم الاثنين نزلت لأجلس مع اختي التي كانت تجهز الاكل في المطبخ في انتظار عودة ابنها من الدرس وكنت اقف واتكلم معها عندما دخل اياد وحضن امه وسلم عليها ثم عاد ليقف بجانبي ويسلم عليا بشكل عادي مع ابتسامته المعهودة
وعندما استدارت امه امتدت يده لتبعبصني بقوة لدرجة اني انتفضت من الصدمة ووجدت امه تلتف وتقول: في حاجة؟
قلت بسرعة: لا ايدي اتخبطت بس
قال اياد وهو ينظر لي في عيني:خلي بالك يا خالتو
وانتظر ان تلتف امه ليعود للعبث بطيزي في جرأة غير عادية ويبعبصني بقوة وانا أحاول ان ابعد يده وانا انظر نحو امه لكي لا ترى ما يحدث ثم اقترب مني وهمس في اذني قائلا: كمان ساعة تنزلي تاني عشان عايزك في كلمة سر وماما بتكون خدت الدوا ودخلت تنام
ثم ذرفني بعبوص جامد ثم تركني ومشى لأستاذن واطلع لشقتي وانا مشتتة مما يفعله بي فشيطاني يطلب مني العودة له لكي يمتعني فمازال عقلي يحمل في طياته ذكريات الليليتين الجنسيتين وضميري يؤكد انني كلما اغوص في هذا الامر لن استطيع الخروج وانه سيملكني
مرت الساعة وانا عقلي مشوش بين الاختيارين ولكن كالعادة يكسب شيطاني وادعي اني نازلة لأختي لأخذ منها ملح بينما نفسي تعرف جيدا اني نازلة لمتعتي
وعندما نزلت وطرقت الباب فتح اياد وشدني للداخل واغلق الباب ولصقني في الحائط وقبلني في فمي وكأنه خبير نساء في الثلاثينات وليس طالب بالثانوية
ثم سحبني الى غرفته ودفعني نحو السرير وفي هذه اللحظات شعرت وكأنة شابة في العشرينات مع صديقها ولست ام مع ابن اختها
ثم جلس بجانبي على السرير وامسك رأسي وعاد لتقبيلي حتى نمت على السرير وهو فوقي وهو يقبلني ويشد شفتي ويده الأخرى نزلت لتدعك بزازي ثم توقف عن التقبيل ونظر لي وهو مبتسم ثم خلع تيشيرته ليظهر جسده الأبيض الرفيع وينزل من فوقي ويعريني من كل ملابسي وانا اساعده في حالة استسلام ثم عاد ليصعد فوقي ويقبلني مرة اخري قبلة طويلة ثم ينزل بقبلاته على رقبتي ويقبلني في كل جزء من رقبتي ثم ينزل سريعا نحو بزازي ليقبل بزي الشمال بينما تبعث يده في بزي الأيمن وتقرص حلماته ويده الأخرى تسبقه نحو كسي وتدعك فيه وبدأت اهاتي تخرج على استحياء ثم نزل الى كسي ليبدأ في معركته بلسانه الذي عبث في شفرات كسي وبدأ يلحس في كسي وفجأة امتد لسانه داحل كسي وانا اكتم اهاتي خوفا من ان تسمع امه ولكن جسمي ينتفض مما يفعله بي
وقف اياد عند طرف السرير ورفع رجلي على كتفيه وانزل الشورت وقال لي: لا تقلقي فالمنوم يجعل امي لا تشعر بأي شيء يمكنك ان تصرخي كما تريدي
ولم يمهلني لحظات حتى ادخل زبره في أعماق كسي بالكامل مرة واحدة دون رحمة ومازالت ابتسماته على وجهه وانتفضت محاولة الابتعاد ولكنه يمسك رجلي بقوة واستقر زبره في كسي حتى اني شعرت ببيوضه تلمس طيزي
نظر في عيني ثم اخرج زبره من كسي لتخرج روحي معه ثم اعاده مرة أخرى بالكامل في كسي واخذ يزيد سرعته في النيك وامسك جيدا بقدمي واخذ ينيك بقوة لأترك لنفسي العنان وتعلو صرخاتي غير مبالية بمن يعرف اني اتناك ولم تمر 5 دقائق حتى بدأت رعشاتي في الظهور وانا اغلق رجلي وارتعش وعسلي يخرج بكثافة اما هو فلا يهمه ما يحدث فهو ممسك جيدا برجلي وجعلني عاجزة عن الهروب من دك زبره لكسي
بعدها قلبني على جانبي ونام خلفي ورفع رجلي وادخل زبره مرة أخرى ومد يده لتلعب بكسي والأخرى تمسك بزازي وهو ملتصق بظهري واسرع في نيكي بقوة كعادته ولم اتحمل هذه المتعة وارتعش حتى ان زبره خرج من كسي ووضعت يدي على كسي وانا انتفض ولكنه لم يهدأ واعادني لنفس الوضع واخذ في نيكي بقوة مرة أخرى حتى ارتعشت مرة ثالثة وبعدها بدقيقة شعرت بلبنه الساخن يغزو كسي معلنا نهاية المعركة وبعد ان انهى قذفه ابقى زبره بكسي واخذ يقبل رقبتي وقال لي: شكلك اتمتعتي اوي والليجاي اكيد احلى
بعد ان انتهت متعتي اردت ان امشي فاذا استمر الوضع بهذا الشكل وزبره منتصب بكسي سوف اريده ان ينيكني مرة أخرى فابتعدت عنه واخرجت زبره من كسي وقمت من السرير ولبست
وقبل ان امشي قام من السرير وامسكني ولصقني في الحائط وظهري له وضغط بزبره على طيزي وكان شبة منتصب وقال: يوم الخميس دخلتي عليكي حفتح طيزك
ثم ضغط اكثر بزبره الذي عاد لإنتصابه من ملامسة طيزي حتى شعرت به يخرق الشق بين فلقتي وقال: عايزك توسعي طيزك عشان تستقبل زبري يوم الخميس على سريركم وكمان ابقي حطي خيارة وانا حطلعها بنفسي
ثم ابتعد عني واتجه نحو درج خاص به وانا أقول له: مش حينفع عيالي وجوزي
التف لي وفي يده زجاجة صغيرة وقال: اعتقد انهم سينامون بعد الغداء حتى نتمتع وحدنا بهذه الليلة
واعطاني الزجاجة ثم خرجت من بيتهم لبيتي ودخلت مباشرة للاستحمام وانا تحت الدش اخذت أقول لنفسي ما هذا المجون الذي وصلتي له؟ هل سأكمل هذه التجربة الجنسية؟ هل سأجرب النيك في طيزي؟ وهنا رد على عقلي انها متعة لا تنسى ويبدو انه مخطط لكل شيء فلما نفقد هذه المتعة علينا ان يكون عقلنا صافي مثل اياد
وهنا قررت ان استمر في طريق المتعة مع ابن اختي وانا احصل على كل أنواع الجنس التي حرمت منها
وفي يوم الخميس صعد اياد في ميعاده ليجدني في اجمل زينة وكأني عروس في ليلة دخلتها فعلا وعيالي وزوجي نائمين في الصالة
ولم يضيع اياد وقت بل دخل في الموضوع حيث اغلق الباب وقبلني قبلة حانية ورومانسية وجعلني التصق به ويده تدلك فردتي طيزي واراد اياد ان يحملني حتى الغرفة ولكني كنت ثقيلة عليه فلم يقدر فضحكت فقال: خلي موضوع الشيل لبنتك اللي حتجوزها
ثم دفعني امامه لغرفة النوم وانا اتحرك ببطء واهز طيازي وهو ينظر لهم وكأنه سيأكلهم بعيونه ويلحس بلسانه على شفتيه وكأنه اسد سيهجم على فريسته
ودخلنا الغرفة وجلست على السرير ووضعت رجل على رجل خلع ملابسه حتى بقى فقط بالبوكسر واقترب مني ونزل على ركبتيه وخلعني الجزمة بالكعب والتي كانت ضيقة على وقال: اصلي حاسس انها تعباكي شكلك مش متعودة عليها
ثم باعد بين رجلي وقبل فخادي بشكل مثير جعلني اضحك وكأنه يزغزغني ثم صعد نحو وجهي وعاد لقبلاته المثيرة لشفايفي بينما يده تلمس بحنية كسي وانا غصت مع ه في القبلات المتبادلة ثم مد يده الأخرى ليفتح السوستة ليبدأ في تعريتي بالكامل وهو مستمر في التقبيل ولكنه نزل على رقبتي التي يحب تقبيلها ويده تدلك جسمي بالكامل وتتحسسه بالكامل واخد يقبلني خلف اذني وكانت قبلات مثيرة سحرتني واغمضت عيني وخرجت مني اهات خفيفة من المتعة ونزل بقبلاته نحو بزازي ويديه تركت جسدي واتجهت نحو طيزي لتدعك فلقتي طيزي وكان مميزا في توزيع المهام ليمتع جسدي بالكامل استمر في تقبيل بزازي والتبديل بينهم بنهم وهو يعض على حلماتي لتزيد تأوهاتي بينما يده بدأت تعبث في فتحتي ويوسعها لتخرج الخيارة من طيزي وتقع على الأرض ولكنه لم يعبأ بها بل يلعب في جسدي ولا يريد ان يضيع وقت وادخل اصبع في طيزي ثم الثاني ثم نزل بقبلاته نحو بطني ولمس بلسانه سرتي لأهتز من هذه الحركة واستمر في قبلات بطني وبدأ يحرك اصبعيه في طيزي خروجا ودخولا ليزيد هياجي ثم نزل الى كسي لينقض عليه تقبيل ولحس واصابعه لا ترحم طيزي ولم اتمالك نفسي بل ارتعش جسدي وأغلقت رجلي على رأسه وانا امد يدي لتمسك شعره وتزداد رعشتي حتى توقف عن لحس كسي ونظر نحوي بابتسامته الجميلة ثم قلبني على بطني لتتقابل طيزي مع وجهه ولسانه الشقي وكنت جاهزة بكل المقاييس لهذا اليوم وكنت في ابهى صوري
ونزل بقبلاته على فلقتي طيزي حتى غاص وجهه بين الفلقتين لينطلق لسانه عابثا في فتحة طيزي وهو يبللها بلعابه
ثم ترك طيزي وانا في قمة نشوتي ثم وجدته يدهن مرهم على طيزي وقليلا على رأس زبره الأحمر المنتصب ثم ضربني ضربة خفيفة على طيزي وقال: حان وقت فتحك سوف تتألمي قليلا ثم ستتمتعي كثيرا فلا تتحركي
وضعني في وضع الكلبة ووجه رأس زبره نحو فتحة طيزي وبدأ في إدخاله ببطء وقد كان كبيرا فقد شعرت بالألم من زبره واردت ان ابعد ولكنه ممسك بواسطي وادخل زبره حتى نصف ثم ثبت على هذا الوضع وقال: طيزك جميلة وضيقة انا حاسس ان زبري حينفجر
بدأ في ادخال وإخراج زبره حتى منتصفه وقد شعرت بوجع الذي اختفى بالتدريج ليظهر مكانه المتعة وعندما شعر بأني تعودت على وجود زبره في طيزي زاد في دخول زبره في طيزي حتى استقر بكامله في اعماقي
وبدأت متعتي تزيد مع ادخال وإخراج زبره ببطء وكان نيك الطيز ممتع وزادت اهاتي مع طول زبره وقوته وحرك يده لتحت ليلعب في كسي ووقتها شعرت بالهياج الشديد واهاتي علت بجنون وزاد في سرعته ليخرج عسلي مع رعشة قوية جدا جعلتني اقع على بطني على السرير من الرعشة
فقلبني اياد على ظهري واخذ يقبلني ثم رفع رجلي وأعاد ادخال زبره في طيزي ولكن هذه المرة اسرع وبدأ ينيك بقوة قليلا ويخرجه حتى قرب رأسه ثم يعيد إدخاله بالكامل في طيزي ويده تلعب في بزازي والأخرى عند كسي لتتملكني الشهوة وارتعش اكثر من مرة تحته وزبره مازال في قوته ولم يقذف كعادته بعد 10 دقائق ثم اخرج زبره تاركني ارتعش وانا اشير له ان يتوقف ثانية وهو يضحك
فقلت له: انت مالك اليوم مطول يعني
قال في هدوء: اصلي واخد حباية عشان ليلة الدخلة
قلت له: هو انت محتاج انت بتفشخني في 10 دقايق انت كدة حتموتني
نام اياد على ظهره وأشار لي ان اتي لأركب فوقه وبسرعة صعدت فوقه وامسكت زبره ووجهته نحو كسي لكي اريح طيزي قليلا وبدأت اصعد وانزل فوقه وازيد من سرعتي وهو يمسك بزازي ويقرص حلماتي وزادت شهوته فرفعني من فوقه وطلب مني ان امص زبره فنلت امص زبره وانا خبيرة في ذلك والعب في بيوضه البيضة لتخرج منه اه اثبتت اني مازلت خبيرة وقال: انتي جامدة اوي في المص
وبعد ان مصيته رجعت للركوب فوقه ولكن هذه المرة دخل زبره لطيزي وظل ينيكني وهو يمسك بفردتي طيزي ثم زاد سرعته في نيك طيزي لتزيد صرخاتي ثم قذف لبنه الغزير في طيزي لأشعر بسخونة لبنه في اعماقي وظللت فوقه ولكن زبره ظل في انتصابه ولم يهدأ فقمت من فوقه ونزلت على زبره الحس باقي اللبن على زبره في نهم شديد وقلت له: هو مش حيتهد ده بيفشخني من نص ساعة
قال اياد: تعالي في حضني، اصل لسه الليلة طويلة والفشخ كتير وهو مبيحبش يضيع وقت
قلت وانا العب في شعر صدره الخفيف: كانت افضل نص ساعة في حياتي، انا مبسوطة اني في حضنك
قال اياد: لا تقولي ذلك فانا لم انتهي منك بعد فلن يكون طول الليل رومانسية ولكن هناك عنف
قلت بثقة: انا معاك طول الوقت وبعدين انا بحب عنفك
قال اياد: طب قومي نظفي نفسك والبسي حاجة تانية عشان النيكة الثانية فوق جوزك الخول اللي برة وامام بناتك الشراميط
ثم ضربني على طيزي لأقوم للحمام وبعدها تبعني للحمام وكان زبره منتصب وشامخ لأعلى فوقف بعيدا عن الكبانية وبدأ في عمل حمام وكأنه نافورة مما جعلني اضحك وبعد ان انتهى نزل معي تحت الدش واخذ يقبلني ثم تركنى وخرج وهو يقول: اخلصي وتعالي في الصالة منتظرك عشان هو مش صابر
لبست طقم اسود شفاف وخرجت للصاله ونزلت على يدي ورجلي واقتربت منه مثل القطة وبدأت في لحس زبره الذي لم يفقد انتصابه والحسه من بيوضه حتى رأسه ثم انزل مرة أخرى واشفط بيوضه في فمي ثم بدأت في مصة وإدخال معظمه بفمي
هاج اياد ورفعني وجعلني انام فوق زوجي النايم على الكنبة وبدأ في ادخال زبره في طيزي من الخلف وانا اصرخ بصوت عالي وأقول: اتفرج يا خول على ازبار الرجالة اللي بتفشخ مراتك فوقك يا متناك
زادت شهوة اياد وسرع في فشخ طيزي ثم اخرجه بسرعة وادخله في كسي لأنتفض وارتعش بمجرد دخولة وانزل شهوتي بقوة واستمر في دك كسي وطيزي والتبديل بينهم وكان سريعا في نيكي وهو يضرب طيزي حتى احمرت
ثم اخرج زبره وصعد فوق الكنبة ليجعلني امص زبره بالقرب من وجه زوجي واخذ يضغط على رأسي ليدخل معظم زبره في فمي وبدأ لعابيينزل على وجه زوجي وهو يدخل ويخرج زبره بقوة من فمي
ثم نزل وشدني وجعلني اقف ووقف خلفي وادخل زبره في طيزي وبدأ في نبكي وهو يشدني من شعري ويلعب بيده في كسي حتى ارتعشت بقوة ووقعت على الأرض بين رجلي زوجي واخذت أقول: زبره بيفشخني انا عمري ما تمتعت كده
قلبني على ظهري واخذ يدك كسي وطيزي بالمبادلة حتى قذف مرة ثانية في طيزي
وكانت معركة جنسية قوية جعلتني انام قليلا على الكنبة وعندما صحيت من غفوتي وجدت اياد في المطبخ يأكل فضحكت ودخلت للحمام ولم تمر عدة دقائق حتى تبعني للحمام لينيكني فيه ويعيد ذكريات البداية فقد ناكني على الحوض ثم ركبت فوقه وهو جالس على الكابنية ثم اكمل نيك في كسي وطيزي في البانية وهذه المرة قذف في فمي وجعلني ابلع كل لبنه
وبعد ان انهينا الحمام دخلنا للنام معا في غرفة النوم وكان زبره مازال منتصبا فقلت له: انا مش حقدر انا اتفشخت ورا وامام
قال اياد: لا كفاية عليكي عشان انا عندي اختبار بكرة
قلت في استغراب: اختبار ايه؟
قال في ثقة: اختبار لبناتك عشان اعرف مين حتكون مراتي ومين حجوزها لخول وانيكها هي وجوزها
قلت له: انت حتنيك بناتي بكرة
قال اياد: هم اللي عايزين ومش قادرين يصبروا، وعموما هم جاهزين زيك ولو كنتي عدتي الخيار كنتي عرفتي
قلت له: بس دول صغيرين متخليك معاي انا
قال اياد: انا مش حضربهم على أيديهم وبعدين بكرة حتعرفي دول صغيرين ولا اكبرمنك
قلت له: بس انت زبرك كبير وشوف هايج ازاي بعد 3 مرات نيك وسه منمش
قال اياد: يخربيت الشرموطة اللي ادتني الحباية اصلها قلتلي انها حطول شوية زيادة مش يستنى واقف 4 ساعات ومش عارف حينام امتى
قلت له بتعجب: شرموطة مين؟
قال اياد: لا دي قصة ابقى احكيهالك بعدين دلوقتي ننام مع بعض عشان بكرة اليوم طويل
الجزء الاخير[/B
[B]في اليوم الثاني خرج اياد ونام بغرفته وقاموا جميعا للفطور وكان عماد مازال نائم يبدو ان الحباية التي أعطاها لي اياد حتخليه نايم كتير وحاولنا نصحيه ضروري لانه رايح البلد بعد الصلاه وبصعوبة صحى ورأسه تؤلمه ولكنه مضطر
بعد الفطور ونزولهم دخل بنتي للغرفة وانا أقول لنفسي بتجهزوا يا شراميط
وبعد ساعة عاد اياد لوحده وامسكني مباشرة ولصقني بالحائط وقبلني ثم تركني ودخل غرفة البنات ثم خرج وجلس معي فقلت له: ايه هم طردوك؟
قال مبتسما: لا يا شرموطة بيجهزوا
قلت له وانا اقترب منه: انت قلتلهم ايه بالنسبة لوجودي
قال في ثقة: متشغليش بالك قلت انك نازلة تحت عندنا، بس في سؤال محيرني هو انتي ليه سبتيني انيكك ومتقوليش اني غصبتك
ابتسمت وقلت: السبب اختي طول الوقت بتحكي عن العلاقة الزوجية مع ابوك وعلى المتعة بينهم وازاي بيقدر يمتعها غير لما بشوف فرحتها بعودته اخر الأسبوع واشوف الوكسه مع عماد لازم أكون عايزة اتناك وطبعا كنت هيجانه بعد نيكة عماد اللي ملهاش لازمة وانت جيت فحبيت اجرب
قال اياد: يعني انتي عندك استعداد للشرمطة بس انا حطيتك على الطريق
قلت: اه بس عارف اسوء حاجة هو اني كنت بحاول اقنع نفسي انك غصبتني او ان ده خيالات بس من جوايا كنت مبسوطة اوي، بس ازاي انت جرئ كدة؟ ده انت نكتني وجوزي نايم جنبي
قال اياد: الناس بتتغير وبصراحة حصلي شوية مواقف بالمدرسة خلتني اتغير واتعلم النيك
قلت: قصدك اللي اديتك الحباية؟
قال اياد: اه مدرستي نادية وانا بقولها ناني المتناكة
قلت له: عايزه اعرف الحكاية
ضحك وقام من مكانه وقال: بعدين اعملي نفسك نزلتي عشان انا ورايا شغل مهم
ودخل اياد لغرفة البنتين بينما تصنعت الخروج من البيت وعدت لكي اشاهد ما يفعلوه
وعندما نظرت من الباب الذي تركه مفتوحا قليلا وجدته يجلس على طرف السرير والموسيقى تعمل وبنتي يرقصان ويتمايلان امامه وكانا في ابهى صورتهما ثم اقتربت منه رؤى الفتاه الصغيرة ونزلت بين ركبتيه وتبعتها اختها الكبرى رودي وصعدت بجانبه على السرير وبدأت تقبله قبلات حارة متتالية بينما انقضت رؤى على زبره من فوق الملابس وهي تمصه وتعضه قليلا حتى انه تألم ونظر نحوها مبتسما وقال: طاعيه طالما عايزاه قوي وبراحة عشان ميزعلش منك
فابتسمت رؤى بدلع وبدأت في خلع الشورت ليظهر زبره المنتصب وصدقوني عند رؤية السكس امامك فإن لذتها تكون فوق الوصف وضربت رؤى طيز رودي المستمره في قبلات اياد وقالت: مش كنتي حتموتي عليه انزلي شوفي جماله
نزلت رودي بجانب اختها وبدأوا في مص زبره فرودي تمص رأس زبره وكأنه جيلاتي تلحسه وتحرك لسانها حوله بينما رؤى كانت شهوانية اكثر وتلحس بيوضه بشكل عنيف وسريع وتلعب فيهم بقوه قد اثارته بشكل جنوني لدرجة انه انتفض وابعدهم عن زبره وقال بضحك: انتي مجنونة ايه الإحساس ده ابعدي عن زبري وقوموا اقلعوا بطريقة سكسية ووروني طيازكم الجامدة
وبدأوا بناتي في خلع ملابسهم ببطء وهم يتراقصون امامه ثم وطوا امامه لتظهر طيازهم امامه ولكن الأكثر من ذلك خروج خيارة من طيز كل واحدة منهم وهم مفنسين امامه وهو يضربهم على طيازهم البيضاء ثم نزل على ركبتيه وبدأ في تقبيل طيز رودي بينما تلعب يده في طيز رؤى وغاص برأسه بين فلقتي طيزها ويده الأخرى تبعبص اختها واخذ يبدل بينهم وهم يتأوهون من المتعة وتظهر عليهم رغبتهم الجنسية الشديدة التي تشهبني فقد بدأ كسي بالهياج ويدي امتدت لتلعب فيه على ما يبدو ان بناتي طلعين ليا هايجنين
وقف اياد ونزل البنتين لمص زبره مرة أخرى وكانوا يمصون بشهوة عالية لدرجة ان رؤى دفعت رأس رودي ليدخل معظم الزبر الضخم في فمها لدرجة انها اختنقت واخرجته من فمها ولكن رؤى لم تهتم بها وانقضت على زبره تدخل معظمه في فمها وكأنها محترفة مص ويدها تفعص زبره وعندما اقتربت رودي مرة أخرى امسكتها ووجهتها نحو بيوضه لتلحسها بلسانها ومرت دقائق وانا اسمع تأوهات اياد مما تفعله رؤى في مص زبره مما زاد هياجه مما جعله يرفع رؤى ويدفعها نحو السرير وينقض فوقها سريعا وهي تضحك ويطلب من رودي الكريم فأحضرته ودلكت زبره وهو يقبل رؤى بشهوة ثم وجهت زبره نحو فتحة طيز رؤى المتسعة من الخيار وبدأ زبره يدخل ببطء في فتحة طيزها وقال: انتي هيجتيني اوي وانا حفشخك
وبدأ في تحريك زبره ببطء حتى تعودت طيز رؤى على حجم زبره وزاد في سرعة نيكه لتزداد اهاتها ويده تفعص في بزازها الصغيرة واهاتها تزداد وتعلو ثم لفت رجليها حول ظهره وهي تقول في نشوة افشخني زبرك جميل
زاد اياد من دكه لطيزها لتعلوا اهاتها بشكل هستيري وتهيج رودي التي تجلس بجانبهم وتلعب بنفسها وتجلس في وضع الكلبة وتهز طيزها وهي تقول وانا كمان عايزاه طيزي بتاكلني
واخذت تهز طيزها مما جعل اياد يسرع في نيك رؤى وهو يضرب طيز رودي وصرخات روى أصبحت شديدة ثم دك زبره بالكامل في طيزها لتخرج صرخة مدوية كتمها اياد بالمخدة سريعا ثم اخرج زبره المنتصب وصعد فوق رودي وبدأ في ادخال زبره في طيزها مما اوجعها وتحركت للامام ولكنه شدها من وسطها ورجع ليدخل زبره وهو يقول لها اثبتي يا متناكة مش كنتي عايزاه استحملي
وادخل زبره ببطء في طيزها وهي تتألم حتى استقر نصفه في طيزها وظل ثابت قليلا حتى تعودت عليه ثم بدأ يحركه وهي تتألم بشدة وزاد اياد سرعته تدريجيا حتى تعودت رودي على زبره وزاد اياد في نيكها وهو يضرب على طيزها ونظرت نحو رؤى فوجدتها مازالت جالسة مفشوخة دون حركة وزاد اياد في نيكه وشد شعرها ليرفع جسمها نحوه وهي تصرخ من المتعة واللذه وشدها كثر اياد وهو يزيد قوة نيكه حتى التصق ظهرها بصدره ووضع يده على بزازها اللي اكبر من اختها وكأنها برتقال مدورة ومشدودة واخذ يقبل رقبتها وهما في قمة هيجانهما قامت رؤى من خلف اياد واخذت تقبل رقبته وتهمس في اذنه بكلمات لم اسمعها وترك رودي واخرج زبره ولف سريعا نحو رؤى ووضعها في وضع الكلبة وادخل زبره بقوة واخذ ينيكها بسرعة وقوة شديدة حتى انها نامت بجسمها بالكامل على السرير وقالت بصوت مبحوح لرودي تعالي مصي بيوضه
وزاد اياد في سرعته وخصوصا مع لحس رودي لبيوضه ثم ضغط زبره بالكامل في طيزها ليقذف لبنه في طيز رؤى وهو في قمة شهوته ثم اخرج زبره لتنقض رودي وتدخل لسانها في طيز اختها لتحصل على لبنه الجميل واختها في شبه غيبوبة من قوة النيك واياد يرتاح على السرير بينما زبره مازال منتصبا بسبب الحباية التي اخذها مرة أخرى قبل هذه النيكة
اما انا فقد اتيت شهوتي مرتين من كثر لعبي في كسي وانا اشاهد بناتي بيتناكوا
مال اياد نحو رؤى وهمس لها بكلمات ثم فجأة قامت من على السرير بسرعة وسحبت رودي وجرت نحو الباب وفتحته لأجد نفسي جالسة على الأرض امامهم ويدي على كسي لتشدني بناتي وتدخلاني للغرفة وتغلقان الباب وتقول رؤى بسرعة روحي مصي زبر سيدك
وبدأ الجزء الثاني من الحفلة بوجودي انا وبناتي وكانت نيكة قوية جدا كانت تقودها رؤى حتى جعلته يقذف على اوجهنا ونحن جميعا تحت زبره وبرالغم من ان زبره ظل منتصب ولكنه اوجعه لدرجة انه كان يجلس عاريا حتى يخف المه من كثر النيك
وكنا جالسين بالغرفة معا عندما جاء عماد ووقتها لبست العباية على اللحم وخرجت سريعا ووجدته متعب قليلا ولديه صداع فأحضرت له حباية المنوم واعطيتها له حتى ينام لكي اعود لحضن حبيبي
وبعد ان نام عدت فوجدت رودي كانت نائمة في حضنه بينما رؤى تقبل صدره في هيام وحب شديد
فقلت له عايزه اعرف انت اتحولت كدة ازاي
فقال اياد: بدأ الامر عندما دخلت لحمام المدرسة بعد نهاية اليوم فسمعت صوت نسائي تترجى شخص اسمه نادر وبتقوله خلص يلا ودخله وهو يقول اسكتي يا شرموطة انتي ملكي
فدخلت الحمام بجانبهم وتلصصت عليهم لأفاجئ بأن نادر بينيك المدرسة نادية وبيدخل زبره في كسها ولم تمر 3 دقائق حتى قذف بداخلها وبالطبع كان موبايلي حاضرا مصورا لهذه اللحظة وخاصة ان نادية كانت مستمتعة ولكنها غضبت عندما انهى بسرعة ثم تركته وخرجت بعد ان عدلت ملابسها ولكنه انتظر بعدها وقت في حالة شبة غيبوبة وكأنه عمل مجهود خرافي خلال 3 دقايق وكان جسمه سايب نهائيا
وفي اليوم التالي هددت المدرسة وعرفت منها انه اخذ موبيلها ونقل صور عارية لها وهددها بيها وبقيت كل شوية تتناك منه في الحمام ولكن مشكلته انه بيخلص بسرعة
ولما عرفت انها مستمتعة بالنيك اتفقت معها على خطة جميلة
فبعد ان ناكها وكالعادة جسمه ساب فانتهزت ناني الوضع وامسكته ودخلت بسرعة وزبري واقف ورحت ماسكه من الخلف وادخلت زبري في طيزي بعنف لدرجة اني شققته وقد ساعدتني ناني ليستقر زبري في طيزه وبالرغم من محاولاته ان يفلت الا ان جسمه كان ضعيف وظللت انيكه ربع ساعة قذفت مرتين بداخله وصورته ناني لكي تذله
وطبعا غاب نادر حوالي أسبوع بسبب الم طيزه لأني كنت غشيم وعنيف وخلال هذا الأسبوع زادت علاقتي بناني لدرجة اني ذهبت لبيتها حيث ان زوجها مسافر وهي تعيش في البيت وحيدة وبدأت تعلمني النيك وبصراحة علمتني كل شيء وكانت بتستمتع بزبري جدا خاصة واني كنت قوي جنسيا وهي محرومة من النيك
وبعد أسبوع بدأنا في اذلال نادر لدرجة اني نكته مرة أخرى عشان اكسر عينه في غرفة المدرسين ومن بعدها أصبحت علاقتنا ثلاثية وخاصة ان ناني مستمتعة جدا بجعلها نادر كلبها ويبدو انه أيضا اصبح مستمتع بساديتها عليه
ثم نظر نحوي وقال: انا خلاص حتجوز رؤى ونادر الخول حيتجوز رودي وحنيكهم جميعا وانتي معاهم في أي وقت ومكان
وبعد هذا اليوم فاجأنا اياد بالاتفاق معنا على قطع علاقته حتى تنتهي الدراسة وقد قطع العلاقة نهائيا لدرجة انه لم يطلع نهاية الأسبوع لدرجة ان والديه حجزا في فندق ليناما معا حتى اني استغربت انه اصبح لا يعرف شيئا غير المذاكرة لذلك كانت نتيجته عالية كعادته متفوقا
وكان الصيف جميل حيث صارت علاقتنا مفتوحة حتى اننا تعرفنا على المنيوكة ناني والخول نادر وصارت هناك لقاءات جنسية كلما سمح الوقت حتى تزوج اياد من رؤى ونادر من رودي واصبح ابن اختي هو الراجل الأول والأخير للبيت بالكامل
اذا اردتم معرفة لماذا انا وبناتي في حضن ابن اختي اياد يجب ان تعرفوا القصة من بدايتها واهم شيء ان تعرفوا انني اسكن فوق اختي التي تصغرني بسنة واحدة انا اسمي سعاد ومتزوجة من عماد ولدي بنتين رودي 16 سنة ورؤى 14 سنة والبنتين ايه مزز مثلي وجسمهم فاير من صغرهم واحنا ساكنين فوق اختي سوسن بسبب زوجها مراد والذي يعمل بشركة بترول ومستواه المادي عالي ليس مثل زوجي الموظف وهو من اعطانا هذه الشقة ملك لنا إرضاء لزوجته
وان العلاقة بين سلوى ومراد لا يمكن وصفها فهي علاقة تفوق الحب والعشق فان الحب بينهم يفوق الخيال بل هو افضل مما في المسلسلات لدرجة اننا تزوجنا معا وكان هو من ساعد زوجي لإكمال الزواج سريعاً من حبه لسلوى وإصرار اسرتي على زواج الكبيرة أولا ولديهم ابن واحد في نفس عمر بنتي رودي ولم يتمكنا من انجاب غيره بسبب مشكلة في رحم اختي ولكم مع ذلك لم ينقص حب مراد لسلوى ولو حتى بمقدار صغير
وبعيدا عن علاقة الحب الملتهبة التي تزيدني غيرة اريد ان احكي لكم عن ابنهم اياد هو شاب ابيض ورفيع ولكنه ذكي ومتفوق دراسيا لدرجة انه يساعد رودي واحيانا يساعد رؤى وكنت اجد ان الاثنان يتشاجران عليه خاصة وانه مبتسم دائما وأسلوب كلامه حلو بالمعنى البلدي مثالي ويعجب أي بنت.
دعنا نتكلم عن بداية علاقتي به فإن زوج اختي يغيب في شغله طوال الأسبوع ويعود يوم الخميس في إجازة قصيرة وقد طلبت مني اختي ان اجعل اياد يبيت عندي اليومين لكي يستمتعا معا ونظرا لجمايل مراد لم يمكنني الرفض حتى اعتدت على تواجد اياد في بيتنا يومي الخميس والجمعة واجد بناتي في اجمل هيأتهم في انتظار فارسهم اياد
وفي يوم الخميس وبعد ان نام الجميع دخلت مع زوجي للقيام بواجب يوم الخميس وبالطبع نام عماد على ظهره تاركا لي التصرف في كل شيء فشديت الشورت وبدأت العب بيدي في زبره الصغير حتى انتصب سريعا في يدي فصعدت فوقه وازحت الكلوت ليظهر كسي ونزلت على زبره حتى ابتلع كسي زبره بالكامل فمد عماد يده واخرج بزازي من قميص النوم الذي لم اخلعه وبدأت اتحرك ببطء فوقه وهو يفعص في بزازي واسمع اهاته المكتومة وانا أقول له: عجباك بزازي، عمرك شفت زيهم، انا حفعص زبرك جوه كسي
وبالرغم من انتظاري لرده عن جمال جسدي ليزيدني اثارة ولكن لم اسمع منه غير الاهات التي زادت وعلت وغمض عينيه وهو فقط يضغط على بزازي لكي يسمع صوتي وبعد دقائق قليلة انزل بعض المني في كسي واخذ ينهج بشدة من التعب
قمت من فوقه ولبست الروب وتوجهت للحمام لأبدأ بمتعتي مع نفسي واريح نفسي ودخلت للحمام وخلعت الروب وبدأت في خلع ملابسي وفجأة شعرت بيد تمتد من خلفي وتمسكني من الخلف وتدفعني ناحية الحوض وتضغط على رأسي لتميل للأمام وترجع طيزي للخلف لتصطدم بعمود بينما يده الأخرى أبعدت الاندر وفي ثانية شعرت باختراق كسي بقوة ودون رحمة وطلعت مني صرخة قوية ولكنه كتمها بيده
وامسك شعري ويده الأخرى على فمي وبدأ يدفع زبره بقوة وسرعة في كسي وفقدت احساسي بنفسي وتملكتني الشهوة واسرع في النيك بشكل خرافي ودون توقف او حتى هدوء ولولا يده لكانت صرخاتي وصلت لكل بيت في العمارة ولم تمر الا وقت قليل حتى أغلقت رجلي وانا ارتعش بشكل هستيري وكان هذا الشعور جديد فلم امر به منذ 17 سنة واستمر هو في دك حصوني دون توقف وجعلني اصل لقمة النشوه وبعدها بلحظات قذف لبنه الغزير في كسي دون رحمة وانا ارتعش ثم اخرج زبره من كسي ودفع رأسي في الحوض وتركني انهج من هذه المعركة الجنسية وخرج مسرعا لدرجة اني لم انظر نحوه
وما ان تركني حتى نزلت ببطء على الأرض ووضعت يدي على كسي لكي اتأكد اني لا احلم ولألمس هذا اللبن الذي يخرج من كسي ثم رفعت يدي ونظرت لإصبعي وعليه اثار اللبن وقربته نحو انفي لكي اشم منيه
وظللت جالسة على الأرض لمدة ربع ساعة وانا مبتسمة وساندة لظهري على الحائط وأقول لنفسي بالرغم من انها 10 دقايق ولكني وصلت لمتعة خيالية
قمت ونزلت تحت الدش لأنظف نفسي ولم افكر في اللعب في نفسي كما اعتدت ولكني اردت ان تظل المتعة التي مررت بها في مخيلتي حتى انام عليها
وبعد ان انهيت حمامي لففت الفوطة وخرجت متوجه لغرفتي ولكن في المسافة من الحمام لم اسلم من المفاجأت حيث ظهر خلفي هذا الوحش وامتدت يده لتكتفني وانا مستسلمة له ليلصقني في الحائط ويلمس الفوطة لتقع على الأرض ويبدو ان زبره جاهز فلم يمهلني أي لحظة ولكنه اخترق كسي ويده على فمي والاخرى على عيني وبدأ في دك كسي وكان زبره ضعف زبر زوجي ويبدو انه مشدود ويدخل لأعماق كسي وكان عنيفا فهو يدفع زبره بسرعة وحركته سريعة دون رحمة وغير مراعيا لكبر سني وبالرغم من كتمه لفمي الا ان صرخاتي المكتومة كانت عالية لدرجة خوفي من ان يسمعها زوجي او الاسوء بناتي لتخرجا وتراني في هذا الشكل ولم تمر دقائق حتى ارتعشت وبدأ ينزل عسلي على بيوضه الى الأرض ولكنه لم يهتم واستمر في سرعة نيكه لي وبعدها بدقائق أخرى ارتعشت مرة أخرى بشدة اكبر فيبدو ان زبره ضغط بقوة على منطقة الاثارة (جي سبوت) ودخل زبره بالكامل في كسي ليقذف لبنه الغزير بالرغم من انها المرة الثانية
واخرج زبره وابعد يده ولم اقوى على الوقوف وكدت ان اقع فامسكني ووضعني على الأرض ورمى الفوطة الواقعة على الأرض على رأسي ومشى ورفعت الفوطة لأجد باب غرفته يُغلق وظللت لما يقرب ساعة عارية ونائمة على الأرض يبدو انه من التعب وقمت متثاقلة ودخلت لغرفتي ونمت عارية ولبنه في كسي
صحيت يوم الجمعة على صوت زوجي عماد يقول: ايه احنا خلاص حننزل وانتي نايمة واحنا عايزين نفطر
قمت من نومي مبتسمة وسعيدة الى ان فتحت عيني لأرى امامي عماد فقلت له: حاضر هو انت همك على بطنك ارحم نفسك عشان تخف الكرش ده
ابتسم عماد وقال واثقا: هو انتي كنت تعبانة اوي امبارح لدرجة انك علمتي على الملاية
نظرت له بسخرية وقلت: اسكت يا اهبل يا ابن الاهبل
ثم تركته ولبست الروب وخرجت للحمام لأخذ دش الصباحية بعدما حدث امس وسألت نفسي: هل هذا حقيقي؟ ام انه حلم ممتع، هل هذه المتعة والرعشات التي انتفض جسمي بها كان حقيقي ام خيال؟
وضعت يدي على كسي وانا اتلمسه لأشعر ببعض الألم نتيجة الفشخ وقد تأكدت انها لحظة تاريخية في حياتي
وبعدها بلحظات وانا مغمضة اعيد ذكريات امس أبعدت يدي عن كسي وضربت بها وجهي وقلت لنفسي بصوت مسموع لي: انتي مجنونة ده ابن اختك يا شرموطة واذا كنت غبية ولم تمنعيه سابقا يجب ان تمنعيه يجب ان توقفيه عند حده والا سيتطاول على بناتك بعد ان تطاول عليكي، يجب ان تتكلمي معه
لقد سمعت صوتي وهو ينصحني وقررت الأخذ بالنصيحة، فأنهيت حمامي وخرجت من الحمام ودخلت المطبخ وحضرت الفطار
وعندما اجتمعوا على الفطار فجاءت عيني في عينه وتفاجأت من عدم ظهور أي معالم على وجهه لما فعله امس فهو يتكلم مع الجميع حتى انا وانا صامتة وعاجزة وخاصة ان ابتسامته الجميلة التي تستطع على وجهه وهو يتكلم لم تختفي
كنت مستغربة جدا من انه طبيعي لدرجة اني سألت نفسي هو ده كان حلم؟ بس ازاي وكان في لبن في كسي، مستحيل يكون لبن النطع جوزي ده خلاص شطب من بعد خلفة البنتين واخره نقطتين، وبعدين انا عمري ما وصلت للرعشة وانا بتناك منه، مستحيل ولكن ستكون مشكلة ان كلم....
قاطع شرودي مناداة اياد لي وقوله: مالك يا خالتو شكلك تعبانة؟ مكنش لازم تقومي احنا كنا حنتصرف
قال عماد مبتسما: معلش اصل احنا سهرنا امبارح فملحقتش تنام
نظرت له ليسكت ثم نظرت لإياد وقلت: معلش عندي شوية صداع بعد الاكل حأخد مسكن وحكون كويسة بعد شوية يلا نبدأ اكل
مر اليوم بشكل عادي جدا بين مذاكرة العيال وتضييع وقتي مع التلفزيون وخروج عماد مع أصحابه لدرجة ان نسبة كبيرة من عقلي أصبحت متأكدة انها خيلاتي وصدقوني انها خيالات فظيعة ان تتناك من ابن اختك، ولكني كنت مصرة على معرفة الموضوع اليوم
وفي الليل أراد عماد ان ننام معا ولكني لم اكن اريد ان افعل شيء معه ولكني اعتبرته تسخين فنيمته على ظهره وبدأت في تدليك زبره لينتصب ولعبت في بيوضه وكلما حاول ان يلمس بزازي هددته ان اتوقف وانام واخبرته انا متعبة وسوف اريحه سريعا وحقيقةً هو لم يتمالك نفسه وانا العب بيدي وقذف منيه على بطنه ولكني لم اتوقف ولكني زدت في سرعتي في تدليك زبره ولم ارحمه حتى قذف 3 مرات حتى نام ومنيه على بطنه وكأنه قتيل
وقتها قمت مسرعة للحمام فأنا اريد ان اتأكد انها ليست خيالات ودخلت وظللت واقفة لا اخلع ملابسي في انتظاره ان يهجم بقوته ويفشخني ولكن لم يحدث شيء شعرت بالغضب وخلعت ملابسي ودخلت للاستحمام وبدأت العب في كسي وبالطبع عادت ذكريات امس وبدأت تعلو اهاتي واغمضت عيني وانا تحت الدش وفجأة وجدت يد على كسي مع يدي والأخرى على فمي لتدخل كلوتي في فمي وبعدها ابعد يده عن فمي فميلت برأسي لكي اتأكد انه حقيقي ليشير بإصبعه على فمه بإشارة السكوت دون ان ينطق بأي كلمة
ثم ابعد يدي عن كسي وميلني للامام ولم يتواني في ادخال زبره بقوة في كسي لتخرج صرخة مكتومة بسبب الكلوت واتحرك للامام بسبب قوة زبره ولكنه شدني من وسطي ليلصلقني بجسده ويعيد زبره داخل كسي ثم رفع رجلي على طرف البانيو وامسك بزازي بقوة وبدأ في دك كسي بسرعة ودون توقف وكان جسمي كل يتحرك واهاتي المكتومة تعلو وهو غير مهتم وما هي الا دقائق حتى ارتعشت حتى كدت اقع في البانيو لولا انه امسكني ثم جعلني انزل في البانيو في وضع السجود وعاد لإدخال زبره مرة أخرى لأعماق كسي وقد كان يصل لمناطق غائرة بداخلي وكعادته يدفع زبره بقوة وسرعة حتى ارتعشت مرة أخرى وحاولت ان ابتعد عنه للحظات حتى ارتاح ولكنه كان ممسك بجسدي ولم يتركني بل اسرع في نيكه حتى شعرت اني في شبة غيبوبة لا اشعر بشئ غير زبره الفتاك وفتحت عيني على لبنه الساخن الذي يغزو كسي وبالرغم من انه انهى القذف الا ان زبره لم ينم كزوجي ولكن انتظر منتصبا في كسي فأخرجه ثم اعاده بقوة لأنتفض واهتز وانام بالكامل على بطني في البانيو ويخرج هو دون كلمة حتى اني لمحته يخرج عاريا من الحمام الى غرفته بجرأة لا توصف فهو لم يهتم ان يراه احد سواء زوجي او بناتي يا له من شيطان
ظللت في الحمام ما يقرب من نصف ساعة من التعب والارهاق وبالرغم من ان النيكة لم تكن طويلة ولكن نشوتها عالية وقد ارتعشت وانزلت عسلي مرتين وكانت كل لحظاتها جميلة
خرجت وكنت امشي ببطء وامني نفسي بالنيكة الثانية والتف انظر نحو غرفته ولكن لم يحدث شيء فقلت انه تعب ونام ودخلت غرفتي للنوم وغفلت عيني من التعب ولكن ابى هذا الوحش ان ينهي الليلة بنيكة واحدة ولكن زادت جرأته ان ينام بجانبي على السرير وعلى الجانب الاخر زوجي النائم ولم يمهلني أي وقت بل ادخل زبره في كسي وبدأ يحركه بكسي ولكن ببطء حتى لا يهتز السرير ولكنه كان يخرج زبره حتى تلمس رأس زبره شفرات كسي ثم يدخله للأخر حتى تضرب بيوضه في جسدي وكانت حركته جميلة جدا بالرغم من بطئها ومد يده نحو كسي ليلعب في شفراته فلم يكتفي بما يفعله زبره في كسي ولكن ايده أيضا لها النصيب من ان تهيجني وام اتمالك نفسي من لمسات يده ونيك زبره واخذت ارتعش واخرج عسلي ولولا ان يده الأخرى تكتم فمي بقوة مانعة خروج أي صوت لكنت صرخت حتى وقع زوجي من السرير من الخضة
وبعدها قلبني على بطني وجعل رأسي تغوص في المخدة حتى يكتم اهاتي وضغط بيده على رأسي واخذ يتحرك ببطء ويده الأخرى تتلمس طيزي بحركة مثيرة حتى لامست فلقة طيزي وامتد اصبعه ليلامس فتحتي البكر ليزيدني اثارة حتى ان جسمي يهتز تحته اهتزازات متتالية وبعدها نام بجسمه فوقي ولم يكن ثقيلا فهو رفيع حتى لامس صدره ظهري وطبع قبلاته على رقبتي وهو مازال يحرك زبره في أعماق كسي كان لحركته الرومانسية ودخول وخروج زبره الطويل ببطء مع قبلاته التي تثيريني في رقبتي وخلف اذني شعرت وكأني ملكة واني تزوجت من جديد وارتعشت تحته وفي نفس اللحظة قذف لبنه الساخن في أعماق كسي لنرتعش معا في لحظة تاريخية بالنسبة لي بل وفارقة في حياتي
ثم قام من مكانه بعد ان طبع قبلتين على ظهري وغطاني وخرج عاريا من غرفتي وانا أقول لنفسي من هذا المجنون الذي يمشي في بيتي عاريا وكأنه ملك البيت
وبالطبع نمت نوما جميلا حتى اني شعرت براحة وسعادة لا توصف
قمت في اليوم التالي في قمة النشاط يبدو اني بدأت اتعود على نيكه لي وكعادة اليوم السابق يتعامل معي عادي وكأنه لم يحدث بيننا شيء وكأنني كنت احلم ولكن حتى لو كان حلما فأنني اريده كل يوم
بعد وقت نزل اياد لدى والديه اللذان تمتعا بالجنس بينهم فمراد يحب سوسن بشكل جنوني بل أحيان اسمع أصوات النيك كما يسمعها الجيران واحيانا تحكي عن قليل من علاقتهم الرومانسية الجنسية لدرجة اني كنت اغتاظ منها
بعد ان نزل اياد اخذ ضميري يعاتبني ولكن اعتقد انه مبسوط بهذه التجربة والنشوة التي وصلنا اليها ولكن يجب ان أكون عاقلة والا سأجد نفسي الأسبوع القادم من اذهب الى غرفته واطلب منه ان ينيكني، ولكن أقول لنفسي اني أتمنى ان يفعل نفس فعلته كل يوم بل وكل لحظة فقد كان نيكه ممتع سواء عندما كان عنيفا او عندما كان رومانسيا وظل عقلي يفكر في ما مررت به وضميري يحاول ان يقنعني ان ما حدث خطأ ولكن على استحياء ولكني قررت انه يجب إيقاف هذا ليس فقط انه خطأ ولكن الفضيحة ستكون كبيرة
وفي يوم الاثنين نزلت لأجلس مع اختي التي كانت تجهز الاكل في المطبخ في انتظار عودة ابنها من الدرس وكنت اقف واتكلم معها عندما دخل اياد وحضن امه وسلم عليها ثم عاد ليقف بجانبي ويسلم عليا بشكل عادي مع ابتسامته المعهودة
وعندما استدارت امه امتدت يده لتبعبصني بقوة لدرجة اني انتفضت من الصدمة ووجدت امه تلتف وتقول: في حاجة؟
قلت بسرعة: لا ايدي اتخبطت بس
قال اياد وهو ينظر لي في عيني:خلي بالك يا خالتو
وانتظر ان تلتف امه ليعود للعبث بطيزي في جرأة غير عادية ويبعبصني بقوة وانا أحاول ان ابعد يده وانا انظر نحو امه لكي لا ترى ما يحدث ثم اقترب مني وهمس في اذني قائلا: كمان ساعة تنزلي تاني عشان عايزك في كلمة سر وماما بتكون خدت الدوا ودخلت تنام
ثم ذرفني بعبوص جامد ثم تركني ومشى لأستاذن واطلع لشقتي وانا مشتتة مما يفعله بي فشيطاني يطلب مني العودة له لكي يمتعني فمازال عقلي يحمل في طياته ذكريات الليليتين الجنسيتين وضميري يؤكد انني كلما اغوص في هذا الامر لن استطيع الخروج وانه سيملكني
مرت الساعة وانا عقلي مشوش بين الاختيارين ولكن كالعادة يكسب شيطاني وادعي اني نازلة لأختي لأخذ منها ملح بينما نفسي تعرف جيدا اني نازلة لمتعتي
وعندما نزلت وطرقت الباب فتح اياد وشدني للداخل واغلق الباب ولصقني في الحائط وقبلني في فمي وكأنه خبير نساء في الثلاثينات وليس طالب بالثانوية
ثم سحبني الى غرفته ودفعني نحو السرير وفي هذه اللحظات شعرت وكأنة شابة في العشرينات مع صديقها ولست ام مع ابن اختها
ثم جلس بجانبي على السرير وامسك رأسي وعاد لتقبيلي حتى نمت على السرير وهو فوقي وهو يقبلني ويشد شفتي ويده الأخرى نزلت لتدعك بزازي ثم توقف عن التقبيل ونظر لي وهو مبتسم ثم خلع تيشيرته ليظهر جسده الأبيض الرفيع وينزل من فوقي ويعريني من كل ملابسي وانا اساعده في حالة استسلام ثم عاد ليصعد فوقي ويقبلني مرة اخري قبلة طويلة ثم ينزل بقبلاته على رقبتي ويقبلني في كل جزء من رقبتي ثم ينزل سريعا نحو بزازي ليقبل بزي الشمال بينما تبعث يده في بزي الأيمن وتقرص حلماته ويده الأخرى تسبقه نحو كسي وتدعك فيه وبدأت اهاتي تخرج على استحياء ثم نزل الى كسي ليبدأ في معركته بلسانه الذي عبث في شفرات كسي وبدأ يلحس في كسي وفجأة امتد لسانه داحل كسي وانا اكتم اهاتي خوفا من ان تسمع امه ولكن جسمي ينتفض مما يفعله بي
وقف اياد عند طرف السرير ورفع رجلي على كتفيه وانزل الشورت وقال لي: لا تقلقي فالمنوم يجعل امي لا تشعر بأي شيء يمكنك ان تصرخي كما تريدي
ولم يمهلني لحظات حتى ادخل زبره في أعماق كسي بالكامل مرة واحدة دون رحمة ومازالت ابتسماته على وجهه وانتفضت محاولة الابتعاد ولكنه يمسك رجلي بقوة واستقر زبره في كسي حتى اني شعرت ببيوضه تلمس طيزي
نظر في عيني ثم اخرج زبره من كسي لتخرج روحي معه ثم اعاده مرة أخرى بالكامل في كسي واخذ يزيد سرعته في النيك وامسك جيدا بقدمي واخذ ينيك بقوة لأترك لنفسي العنان وتعلو صرخاتي غير مبالية بمن يعرف اني اتناك ولم تمر 5 دقائق حتى بدأت رعشاتي في الظهور وانا اغلق رجلي وارتعش وعسلي يخرج بكثافة اما هو فلا يهمه ما يحدث فهو ممسك جيدا برجلي وجعلني عاجزة عن الهروب من دك زبره لكسي
بعدها قلبني على جانبي ونام خلفي ورفع رجلي وادخل زبره مرة أخرى ومد يده لتلعب بكسي والأخرى تمسك بزازي وهو ملتصق بظهري واسرع في نيكي بقوة كعادته ولم اتحمل هذه المتعة وارتعش حتى ان زبره خرج من كسي ووضعت يدي على كسي وانا انتفض ولكنه لم يهدأ واعادني لنفس الوضع واخذ في نيكي بقوة مرة أخرى حتى ارتعشت مرة ثالثة وبعدها بدقيقة شعرت بلبنه الساخن يغزو كسي معلنا نهاية المعركة وبعد ان انهى قذفه ابقى زبره بكسي واخذ يقبل رقبتي وقال لي: شكلك اتمتعتي اوي والليجاي اكيد احلى
بعد ان انتهت متعتي اردت ان امشي فاذا استمر الوضع بهذا الشكل وزبره منتصب بكسي سوف اريده ان ينيكني مرة أخرى فابتعدت عنه واخرجت زبره من كسي وقمت من السرير ولبست
وقبل ان امشي قام من السرير وامسكني ولصقني في الحائط وظهري له وضغط بزبره على طيزي وكان شبة منتصب وقال: يوم الخميس دخلتي عليكي حفتح طيزك
ثم ضغط اكثر بزبره الذي عاد لإنتصابه من ملامسة طيزي حتى شعرت به يخرق الشق بين فلقتي وقال: عايزك توسعي طيزك عشان تستقبل زبري يوم الخميس على سريركم وكمان ابقي حطي خيارة وانا حطلعها بنفسي
ثم ابتعد عني واتجه نحو درج خاص به وانا أقول له: مش حينفع عيالي وجوزي
التف لي وفي يده زجاجة صغيرة وقال: اعتقد انهم سينامون بعد الغداء حتى نتمتع وحدنا بهذه الليلة
واعطاني الزجاجة ثم خرجت من بيتهم لبيتي ودخلت مباشرة للاستحمام وانا تحت الدش اخذت أقول لنفسي ما هذا المجون الذي وصلتي له؟ هل سأكمل هذه التجربة الجنسية؟ هل سأجرب النيك في طيزي؟ وهنا رد على عقلي انها متعة لا تنسى ويبدو انه مخطط لكل شيء فلما نفقد هذه المتعة علينا ان يكون عقلنا صافي مثل اياد
وهنا قررت ان استمر في طريق المتعة مع ابن اختي وانا احصل على كل أنواع الجنس التي حرمت منها
وفي يوم الخميس صعد اياد في ميعاده ليجدني في اجمل زينة وكأني عروس في ليلة دخلتها فعلا وعيالي وزوجي نائمين في الصالة
ولم يضيع اياد وقت بل دخل في الموضوع حيث اغلق الباب وقبلني قبلة حانية ورومانسية وجعلني التصق به ويده تدلك فردتي طيزي واراد اياد ان يحملني حتى الغرفة ولكني كنت ثقيلة عليه فلم يقدر فضحكت فقال: خلي موضوع الشيل لبنتك اللي حتجوزها
ثم دفعني امامه لغرفة النوم وانا اتحرك ببطء واهز طيازي وهو ينظر لهم وكأنه سيأكلهم بعيونه ويلحس بلسانه على شفتيه وكأنه اسد سيهجم على فريسته
ودخلنا الغرفة وجلست على السرير ووضعت رجل على رجل خلع ملابسه حتى بقى فقط بالبوكسر واقترب مني ونزل على ركبتيه وخلعني الجزمة بالكعب والتي كانت ضيقة على وقال: اصلي حاسس انها تعباكي شكلك مش متعودة عليها
ثم باعد بين رجلي وقبل فخادي بشكل مثير جعلني اضحك وكأنه يزغزغني ثم صعد نحو وجهي وعاد لقبلاته المثيرة لشفايفي بينما يده تلمس بحنية كسي وانا غصت مع ه في القبلات المتبادلة ثم مد يده الأخرى ليفتح السوستة ليبدأ في تعريتي بالكامل وهو مستمر في التقبيل ولكنه نزل على رقبتي التي يحب تقبيلها ويده تدلك جسمي بالكامل وتتحسسه بالكامل واخد يقبلني خلف اذني وكانت قبلات مثيرة سحرتني واغمضت عيني وخرجت مني اهات خفيفة من المتعة ونزل بقبلاته نحو بزازي ويديه تركت جسدي واتجهت نحو طيزي لتدعك فلقتي طيزي وكان مميزا في توزيع المهام ليمتع جسدي بالكامل استمر في تقبيل بزازي والتبديل بينهم بنهم وهو يعض على حلماتي لتزيد تأوهاتي بينما يده بدأت تعبث في فتحتي ويوسعها لتخرج الخيارة من طيزي وتقع على الأرض ولكنه لم يعبأ بها بل يلعب في جسدي ولا يريد ان يضيع وقت وادخل اصبع في طيزي ثم الثاني ثم نزل بقبلاته نحو بطني ولمس بلسانه سرتي لأهتز من هذه الحركة واستمر في قبلات بطني وبدأ يحرك اصبعيه في طيزي خروجا ودخولا ليزيد هياجي ثم نزل الى كسي لينقض عليه تقبيل ولحس واصابعه لا ترحم طيزي ولم اتمالك نفسي بل ارتعش جسدي وأغلقت رجلي على رأسه وانا امد يدي لتمسك شعره وتزداد رعشتي حتى توقف عن لحس كسي ونظر نحوي بابتسامته الجميلة ثم قلبني على بطني لتتقابل طيزي مع وجهه ولسانه الشقي وكنت جاهزة بكل المقاييس لهذا اليوم وكنت في ابهى صوري
ونزل بقبلاته على فلقتي طيزي حتى غاص وجهه بين الفلقتين لينطلق لسانه عابثا في فتحة طيزي وهو يبللها بلعابه
ثم ترك طيزي وانا في قمة نشوتي ثم وجدته يدهن مرهم على طيزي وقليلا على رأس زبره الأحمر المنتصب ثم ضربني ضربة خفيفة على طيزي وقال: حان وقت فتحك سوف تتألمي قليلا ثم ستتمتعي كثيرا فلا تتحركي
وضعني في وضع الكلبة ووجه رأس زبره نحو فتحة طيزي وبدأ في إدخاله ببطء وقد كان كبيرا فقد شعرت بالألم من زبره واردت ان ابعد ولكنه ممسك بواسطي وادخل زبره حتى نصف ثم ثبت على هذا الوضع وقال: طيزك جميلة وضيقة انا حاسس ان زبري حينفجر
بدأ في ادخال وإخراج زبره حتى منتصفه وقد شعرت بوجع الذي اختفى بالتدريج ليظهر مكانه المتعة وعندما شعر بأني تعودت على وجود زبره في طيزي زاد في دخول زبره في طيزي حتى استقر بكامله في اعماقي
وبدأت متعتي تزيد مع ادخال وإخراج زبره ببطء وكان نيك الطيز ممتع وزادت اهاتي مع طول زبره وقوته وحرك يده لتحت ليلعب في كسي ووقتها شعرت بالهياج الشديد واهاتي علت بجنون وزاد في سرعته ليخرج عسلي مع رعشة قوية جدا جعلتني اقع على بطني على السرير من الرعشة
فقلبني اياد على ظهري واخذ يقبلني ثم رفع رجلي وأعاد ادخال زبره في طيزي ولكن هذه المرة اسرع وبدأ ينيك بقوة قليلا ويخرجه حتى قرب رأسه ثم يعيد إدخاله بالكامل في طيزي ويده تلعب في بزازي والأخرى عند كسي لتتملكني الشهوة وارتعش اكثر من مرة تحته وزبره مازال في قوته ولم يقذف كعادته بعد 10 دقائق ثم اخرج زبره تاركني ارتعش وانا اشير له ان يتوقف ثانية وهو يضحك
فقلت له: انت مالك اليوم مطول يعني
قال في هدوء: اصلي واخد حباية عشان ليلة الدخلة
قلت له: هو انت محتاج انت بتفشخني في 10 دقايق انت كدة حتموتني
نام اياد على ظهره وأشار لي ان اتي لأركب فوقه وبسرعة صعدت فوقه وامسكت زبره ووجهته نحو كسي لكي اريح طيزي قليلا وبدأت اصعد وانزل فوقه وازيد من سرعتي وهو يمسك بزازي ويقرص حلماتي وزادت شهوته فرفعني من فوقه وطلب مني ان امص زبره فنلت امص زبره وانا خبيرة في ذلك والعب في بيوضه البيضة لتخرج منه اه اثبتت اني مازلت خبيرة وقال: انتي جامدة اوي في المص
وبعد ان مصيته رجعت للركوب فوقه ولكن هذه المرة دخل زبره لطيزي وظل ينيكني وهو يمسك بفردتي طيزي ثم زاد سرعته في نيك طيزي لتزيد صرخاتي ثم قذف لبنه الغزير في طيزي لأشعر بسخونة لبنه في اعماقي وظللت فوقه ولكن زبره ظل في انتصابه ولم يهدأ فقمت من فوقه ونزلت على زبره الحس باقي اللبن على زبره في نهم شديد وقلت له: هو مش حيتهد ده بيفشخني من نص ساعة
قال اياد: تعالي في حضني، اصل لسه الليلة طويلة والفشخ كتير وهو مبيحبش يضيع وقت
قلت وانا العب في شعر صدره الخفيف: كانت افضل نص ساعة في حياتي، انا مبسوطة اني في حضنك
قال اياد: لا تقولي ذلك فانا لم انتهي منك بعد فلن يكون طول الليل رومانسية ولكن هناك عنف
قلت بثقة: انا معاك طول الوقت وبعدين انا بحب عنفك
قال اياد: طب قومي نظفي نفسك والبسي حاجة تانية عشان النيكة الثانية فوق جوزك الخول اللي برة وامام بناتك الشراميط
ثم ضربني على طيزي لأقوم للحمام وبعدها تبعني للحمام وكان زبره منتصب وشامخ لأعلى فوقف بعيدا عن الكبانية وبدأ في عمل حمام وكأنه نافورة مما جعلني اضحك وبعد ان انتهى نزل معي تحت الدش واخذ يقبلني ثم تركنى وخرج وهو يقول: اخلصي وتعالي في الصالة منتظرك عشان هو مش صابر
لبست طقم اسود شفاف وخرجت للصاله ونزلت على يدي ورجلي واقتربت منه مثل القطة وبدأت في لحس زبره الذي لم يفقد انتصابه والحسه من بيوضه حتى رأسه ثم انزل مرة أخرى واشفط بيوضه في فمي ثم بدأت في مصة وإدخال معظمه بفمي
هاج اياد ورفعني وجعلني انام فوق زوجي النايم على الكنبة وبدأ في ادخال زبره في طيزي من الخلف وانا اصرخ بصوت عالي وأقول: اتفرج يا خول على ازبار الرجالة اللي بتفشخ مراتك فوقك يا متناك
زادت شهوة اياد وسرع في فشخ طيزي ثم اخرجه بسرعة وادخله في كسي لأنتفض وارتعش بمجرد دخولة وانزل شهوتي بقوة واستمر في دك كسي وطيزي والتبديل بينهم وكان سريعا في نيكي وهو يضرب طيزي حتى احمرت
ثم اخرج زبره وصعد فوق الكنبة ليجعلني امص زبره بالقرب من وجه زوجي واخذ يضغط على رأسي ليدخل معظم زبره في فمي وبدأ لعابيينزل على وجه زوجي وهو يدخل ويخرج زبره بقوة من فمي
ثم نزل وشدني وجعلني اقف ووقف خلفي وادخل زبره في طيزي وبدأ في نبكي وهو يشدني من شعري ويلعب بيده في كسي حتى ارتعشت بقوة ووقعت على الأرض بين رجلي زوجي واخذت أقول: زبره بيفشخني انا عمري ما تمتعت كده
قلبني على ظهري واخذ يدك كسي وطيزي بالمبادلة حتى قذف مرة ثانية في طيزي
وكانت معركة جنسية قوية جعلتني انام قليلا على الكنبة وعندما صحيت من غفوتي وجدت اياد في المطبخ يأكل فضحكت ودخلت للحمام ولم تمر عدة دقائق حتى تبعني للحمام لينيكني فيه ويعيد ذكريات البداية فقد ناكني على الحوض ثم ركبت فوقه وهو جالس على الكابنية ثم اكمل نيك في كسي وطيزي في البانية وهذه المرة قذف في فمي وجعلني ابلع كل لبنه
وبعد ان انهينا الحمام دخلنا للنام معا في غرفة النوم وكان زبره مازال منتصبا فقلت له: انا مش حقدر انا اتفشخت ورا وامام
قال اياد: لا كفاية عليكي عشان انا عندي اختبار بكرة
قلت في استغراب: اختبار ايه؟
قال في ثقة: اختبار لبناتك عشان اعرف مين حتكون مراتي ومين حجوزها لخول وانيكها هي وجوزها
قلت له: انت حتنيك بناتي بكرة
قال اياد: هم اللي عايزين ومش قادرين يصبروا، وعموما هم جاهزين زيك ولو كنتي عدتي الخيار كنتي عرفتي
قلت له: بس دول صغيرين متخليك معاي انا
قال اياد: انا مش حضربهم على أيديهم وبعدين بكرة حتعرفي دول صغيرين ولا اكبرمنك
قلت له: بس انت زبرك كبير وشوف هايج ازاي بعد 3 مرات نيك وسه منمش
قال اياد: يخربيت الشرموطة اللي ادتني الحباية اصلها قلتلي انها حطول شوية زيادة مش يستنى واقف 4 ساعات ومش عارف حينام امتى
قلت له بتعجب: شرموطة مين؟
قال اياد: لا دي قصة ابقى احكيهالك بعدين دلوقتي ننام مع بعض عشان بكرة اليوم طويل
الجزء الاخير[/B
[B]في اليوم الثاني خرج اياد ونام بغرفته وقاموا جميعا للفطور وكان عماد مازال نائم يبدو ان الحباية التي أعطاها لي اياد حتخليه نايم كتير وحاولنا نصحيه ضروري لانه رايح البلد بعد الصلاه وبصعوبة صحى ورأسه تؤلمه ولكنه مضطر
بعد الفطور ونزولهم دخل بنتي للغرفة وانا أقول لنفسي بتجهزوا يا شراميط
وبعد ساعة عاد اياد لوحده وامسكني مباشرة ولصقني بالحائط وقبلني ثم تركني ودخل غرفة البنات ثم خرج وجلس معي فقلت له: ايه هم طردوك؟
قال مبتسما: لا يا شرموطة بيجهزوا
قلت له وانا اقترب منه: انت قلتلهم ايه بالنسبة لوجودي
قال في ثقة: متشغليش بالك قلت انك نازلة تحت عندنا، بس في سؤال محيرني هو انتي ليه سبتيني انيكك ومتقوليش اني غصبتك
ابتسمت وقلت: السبب اختي طول الوقت بتحكي عن العلاقة الزوجية مع ابوك وعلى المتعة بينهم وازاي بيقدر يمتعها غير لما بشوف فرحتها بعودته اخر الأسبوع واشوف الوكسه مع عماد لازم أكون عايزة اتناك وطبعا كنت هيجانه بعد نيكة عماد اللي ملهاش لازمة وانت جيت فحبيت اجرب
قال اياد: يعني انتي عندك استعداد للشرمطة بس انا حطيتك على الطريق
قلت: اه بس عارف اسوء حاجة هو اني كنت بحاول اقنع نفسي انك غصبتني او ان ده خيالات بس من جوايا كنت مبسوطة اوي، بس ازاي انت جرئ كدة؟ ده انت نكتني وجوزي نايم جنبي
قال اياد: الناس بتتغير وبصراحة حصلي شوية مواقف بالمدرسة خلتني اتغير واتعلم النيك
قلت: قصدك اللي اديتك الحباية؟
قال اياد: اه مدرستي نادية وانا بقولها ناني المتناكة
قلت له: عايزه اعرف الحكاية
ضحك وقام من مكانه وقال: بعدين اعملي نفسك نزلتي عشان انا ورايا شغل مهم
ودخل اياد لغرفة البنتين بينما تصنعت الخروج من البيت وعدت لكي اشاهد ما يفعلوه
وعندما نظرت من الباب الذي تركه مفتوحا قليلا وجدته يجلس على طرف السرير والموسيقى تعمل وبنتي يرقصان ويتمايلان امامه وكانا في ابهى صورتهما ثم اقتربت منه رؤى الفتاه الصغيرة ونزلت بين ركبتيه وتبعتها اختها الكبرى رودي وصعدت بجانبه على السرير وبدأت تقبله قبلات حارة متتالية بينما انقضت رؤى على زبره من فوق الملابس وهي تمصه وتعضه قليلا حتى انه تألم ونظر نحوها مبتسما وقال: طاعيه طالما عايزاه قوي وبراحة عشان ميزعلش منك
فابتسمت رؤى بدلع وبدأت في خلع الشورت ليظهر زبره المنتصب وصدقوني عند رؤية السكس امامك فإن لذتها تكون فوق الوصف وضربت رؤى طيز رودي المستمره في قبلات اياد وقالت: مش كنتي حتموتي عليه انزلي شوفي جماله
نزلت رودي بجانب اختها وبدأوا في مص زبره فرودي تمص رأس زبره وكأنه جيلاتي تلحسه وتحرك لسانها حوله بينما رؤى كانت شهوانية اكثر وتلحس بيوضه بشكل عنيف وسريع وتلعب فيهم بقوه قد اثارته بشكل جنوني لدرجة انه انتفض وابعدهم عن زبره وقال بضحك: انتي مجنونة ايه الإحساس ده ابعدي عن زبري وقوموا اقلعوا بطريقة سكسية ووروني طيازكم الجامدة
وبدأوا بناتي في خلع ملابسهم ببطء وهم يتراقصون امامه ثم وطوا امامه لتظهر طيازهم امامه ولكن الأكثر من ذلك خروج خيارة من طيز كل واحدة منهم وهم مفنسين امامه وهو يضربهم على طيازهم البيضاء ثم نزل على ركبتيه وبدأ في تقبيل طيز رودي بينما تلعب يده في طيز رؤى وغاص برأسه بين فلقتي طيزها ويده الأخرى تبعبص اختها واخذ يبدل بينهم وهم يتأوهون من المتعة وتظهر عليهم رغبتهم الجنسية الشديدة التي تشهبني فقد بدأ كسي بالهياج ويدي امتدت لتلعب فيه على ما يبدو ان بناتي طلعين ليا هايجنين
وقف اياد ونزل البنتين لمص زبره مرة أخرى وكانوا يمصون بشهوة عالية لدرجة ان رؤى دفعت رأس رودي ليدخل معظم الزبر الضخم في فمها لدرجة انها اختنقت واخرجته من فمها ولكن رؤى لم تهتم بها وانقضت على زبره تدخل معظمه في فمها وكأنها محترفة مص ويدها تفعص زبره وعندما اقتربت رودي مرة أخرى امسكتها ووجهتها نحو بيوضه لتلحسها بلسانها ومرت دقائق وانا اسمع تأوهات اياد مما تفعله رؤى في مص زبره مما زاد هياجه مما جعله يرفع رؤى ويدفعها نحو السرير وينقض فوقها سريعا وهي تضحك ويطلب من رودي الكريم فأحضرته ودلكت زبره وهو يقبل رؤى بشهوة ثم وجهت زبره نحو فتحة طيز رؤى المتسعة من الخيار وبدأ زبره يدخل ببطء في فتحة طيزها وقال: انتي هيجتيني اوي وانا حفشخك
وبدأ في تحريك زبره ببطء حتى تعودت طيز رؤى على حجم زبره وزاد في سرعة نيكه لتزداد اهاتها ويده تفعص في بزازها الصغيرة واهاتها تزداد وتعلو ثم لفت رجليها حول ظهره وهي تقول في نشوة افشخني زبرك جميل
زاد اياد من دكه لطيزها لتعلوا اهاتها بشكل هستيري وتهيج رودي التي تجلس بجانبهم وتلعب بنفسها وتجلس في وضع الكلبة وتهز طيزها وهي تقول وانا كمان عايزاه طيزي بتاكلني
واخذت تهز طيزها مما جعل اياد يسرع في نيك رؤى وهو يضرب طيز رودي وصرخات روى أصبحت شديدة ثم دك زبره بالكامل في طيزها لتخرج صرخة مدوية كتمها اياد بالمخدة سريعا ثم اخرج زبره المنتصب وصعد فوق رودي وبدأ في ادخال زبره في طيزها مما اوجعها وتحركت للامام ولكنه شدها من وسطها ورجع ليدخل زبره وهو يقول لها اثبتي يا متناكة مش كنتي عايزاه استحملي
وادخل زبره ببطء في طيزها وهي تتألم حتى استقر نصفه في طيزها وظل ثابت قليلا حتى تعودت عليه ثم بدأ يحركه وهي تتألم بشدة وزاد اياد سرعته تدريجيا حتى تعودت رودي على زبره وزاد اياد في نيكها وهو يضرب على طيزها ونظرت نحو رؤى فوجدتها مازالت جالسة مفشوخة دون حركة وزاد اياد في نيكه وشد شعرها ليرفع جسمها نحوه وهي تصرخ من المتعة واللذه وشدها كثر اياد وهو يزيد قوة نيكه حتى التصق ظهرها بصدره ووضع يده على بزازها اللي اكبر من اختها وكأنها برتقال مدورة ومشدودة واخذ يقبل رقبتها وهما في قمة هيجانهما قامت رؤى من خلف اياد واخذت تقبل رقبته وتهمس في اذنه بكلمات لم اسمعها وترك رودي واخرج زبره ولف سريعا نحو رؤى ووضعها في وضع الكلبة وادخل زبره بقوة واخذ ينيكها بسرعة وقوة شديدة حتى انها نامت بجسمها بالكامل على السرير وقالت بصوت مبحوح لرودي تعالي مصي بيوضه
وزاد اياد في سرعته وخصوصا مع لحس رودي لبيوضه ثم ضغط زبره بالكامل في طيزها ليقذف لبنه في طيز رؤى وهو في قمة شهوته ثم اخرج زبره لتنقض رودي وتدخل لسانها في طيز اختها لتحصل على لبنه الجميل واختها في شبه غيبوبة من قوة النيك واياد يرتاح على السرير بينما زبره مازال منتصبا بسبب الحباية التي اخذها مرة أخرى قبل هذه النيكة
اما انا فقد اتيت شهوتي مرتين من كثر لعبي في كسي وانا اشاهد بناتي بيتناكوا
مال اياد نحو رؤى وهمس لها بكلمات ثم فجأة قامت من على السرير بسرعة وسحبت رودي وجرت نحو الباب وفتحته لأجد نفسي جالسة على الأرض امامهم ويدي على كسي لتشدني بناتي وتدخلاني للغرفة وتغلقان الباب وتقول رؤى بسرعة روحي مصي زبر سيدك
وبدأ الجزء الثاني من الحفلة بوجودي انا وبناتي وكانت نيكة قوية جدا كانت تقودها رؤى حتى جعلته يقذف على اوجهنا ونحن جميعا تحت زبره وبرالغم من ان زبره ظل منتصب ولكنه اوجعه لدرجة انه كان يجلس عاريا حتى يخف المه من كثر النيك
وكنا جالسين بالغرفة معا عندما جاء عماد ووقتها لبست العباية على اللحم وخرجت سريعا ووجدته متعب قليلا ولديه صداع فأحضرت له حباية المنوم واعطيتها له حتى ينام لكي اعود لحضن حبيبي
وبعد ان نام عدت فوجدت رودي كانت نائمة في حضنه بينما رؤى تقبل صدره في هيام وحب شديد
فقلت له عايزه اعرف انت اتحولت كدة ازاي
فقال اياد: بدأ الامر عندما دخلت لحمام المدرسة بعد نهاية اليوم فسمعت صوت نسائي تترجى شخص اسمه نادر وبتقوله خلص يلا ودخله وهو يقول اسكتي يا شرموطة انتي ملكي
فدخلت الحمام بجانبهم وتلصصت عليهم لأفاجئ بأن نادر بينيك المدرسة نادية وبيدخل زبره في كسها ولم تمر 3 دقائق حتى قذف بداخلها وبالطبع كان موبايلي حاضرا مصورا لهذه اللحظة وخاصة ان نادية كانت مستمتعة ولكنها غضبت عندما انهى بسرعة ثم تركته وخرجت بعد ان عدلت ملابسها ولكنه انتظر بعدها وقت في حالة شبة غيبوبة وكأنه عمل مجهود خرافي خلال 3 دقايق وكان جسمه سايب نهائيا
وفي اليوم التالي هددت المدرسة وعرفت منها انه اخذ موبيلها ونقل صور عارية لها وهددها بيها وبقيت كل شوية تتناك منه في الحمام ولكن مشكلته انه بيخلص بسرعة
ولما عرفت انها مستمتعة بالنيك اتفقت معها على خطة جميلة
فبعد ان ناكها وكالعادة جسمه ساب فانتهزت ناني الوضع وامسكته ودخلت بسرعة وزبري واقف ورحت ماسكه من الخلف وادخلت زبري في طيزي بعنف لدرجة اني شققته وقد ساعدتني ناني ليستقر زبري في طيزه وبالرغم من محاولاته ان يفلت الا ان جسمه كان ضعيف وظللت انيكه ربع ساعة قذفت مرتين بداخله وصورته ناني لكي تذله
وطبعا غاب نادر حوالي أسبوع بسبب الم طيزه لأني كنت غشيم وعنيف وخلال هذا الأسبوع زادت علاقتي بناني لدرجة اني ذهبت لبيتها حيث ان زوجها مسافر وهي تعيش في البيت وحيدة وبدأت تعلمني النيك وبصراحة علمتني كل شيء وكانت بتستمتع بزبري جدا خاصة واني كنت قوي جنسيا وهي محرومة من النيك
وبعد أسبوع بدأنا في اذلال نادر لدرجة اني نكته مرة أخرى عشان اكسر عينه في غرفة المدرسين ومن بعدها أصبحت علاقتنا ثلاثية وخاصة ان ناني مستمتعة جدا بجعلها نادر كلبها ويبدو انه أيضا اصبح مستمتع بساديتها عليه
ثم نظر نحوي وقال: انا خلاص حتجوز رؤى ونادر الخول حيتجوز رودي وحنيكهم جميعا وانتي معاهم في أي وقت ومكان
وبعد هذا اليوم فاجأنا اياد بالاتفاق معنا على قطع علاقته حتى تنتهي الدراسة وقد قطع العلاقة نهائيا لدرجة انه لم يطلع نهاية الأسبوع لدرجة ان والديه حجزا في فندق ليناما معا حتى اني استغربت انه اصبح لا يعرف شيئا غير المذاكرة لذلك كانت نتيجته عالية كعادته متفوقا
وكان الصيف جميل حيث صارت علاقتنا مفتوحة حتى اننا تعرفنا على المنيوكة ناني والخول نادر وصارت هناك لقاءات جنسية كلما سمح الوقت حتى تزوج اياد من رؤى ونادر من رودي واصبح ابن اختي هو الراجل الأول والأخير للبيت بالكامل