Horney Guy
04-04-2018, 09:44 AM
انا رامي عندي ظ¢ظ* سنة ف كلية تجارة انجليزي .. طول عمري عايش ف السعودية انا و امي و ابويا و نزلت على الجامعة ع طول السنة اللي فاتت بس اجرت شقة اول سنة و لقيت القعدة فيها بضان عشان لوحدي و لازم اعتمد ع نفسي خصوصا كمان اني متعود على قعدات الكيف و الحشيش من و انا فالسعودية فمكنش في حل الا اني اروح اعيش مع خالتي عليا .. هي عايشة لوحدها عندهاظ¤ظ£ سنة و شقتها احلى بكتير من اللي كنت قاعد فيها و ع الاقل بتحضرلي الاكل و تغسلي الهدوم و كدة
بس كان في مشكلة اني متعود كل خميس مثلا اني اقضي حشيش و ارفع الدماغ بيها او مثلا اني افتح كام شراميط الحاجات دي طبعا كانت صعبة اعملها ف بيت عليا
و الحقيقة كان عاجبني ف لولو انها مش مقفلة بالعكس خالص .. لبسها قدامي كان ملفت و رغم انها مطلقة من زمان بس لسة بتروح للكوافير تظبط نفسها ف مرة كنا بنتفرج ع فيلم اجنبي
انا: شايفة يا خالتو البطلة جامدة ازاي
لولو: يعني و انت مش شايف البطل طول بعرض و قمور خالص ازاي
انا: اية بقا يا لولو دة هنغير من الاجانب ولا ايه
لولو: بس يا روح امك انا اغير؟ دة انا يا واد اوقع ارجل راجل كيفي يجي عليه
و ضحكنا و عدينا الموقف بس هو معداش بالنسبة لي عشان هجت من الحوار دة خصوصا من طريقة كلامها و حركة ايديها و لبسها اللي كان قميص حمالات طويل لبعد الركبة بس بالقعدة بتاعتها كان مرفوع شوية و فخادها كانت بتلمع ف عيني .. وخدت بالي ان لولو رغم انها ظ¤ظ£ بس لسة بروح بنوتة بتغير و بتحاول تبين انها لسة ف عزها و الحقيقة انها لسة ف عزها فشخ .. وتكة اصلي بيضة هي و شعرها بني بس صابغاه اصفر و بزازها مدورين و مشدودين حتى اما بتقلع البرا و فخادها بقا دي تجنن اي راجل ولا فخاد ميرهان حسين .. بدات بصراحة احط عليا ف دماغي لو شوفت بس كلوت ليها ف الحمام اهيج عليها و دماغي تودي و تجيب بس كنت عارف ان كل دة هيبقى وهم ف دماغي انا بس و اكيد هي بتبصلي اني ابن اختها بس خصوصا هي مبقيتش ف عيني خالتي و بس و اتمنى ان يكون بينا اكتر من كدة
كان لينا جارة اسمها لبنى ف التلاتينات كانت صاحبة خالتي و بتجيلها كل فترة بس كان عليها جسم ابن وسخة و من اول ما شوفتها و انا بريل ع طيزها .. لبنى انت سهلة بس كان وراها سر .. بتيجي الشقة لخالتي عادي تتكلم و تعد و يحكوا بس ف ايام تانية بيدخلوا الاوضة و يقفلوا الباب و لو حصل ايه مبيطلعوش غير لما يخدوا وقتهم .. الموضوع مكنش ف بالي بس بعد مرة و اتنين قررت افهم اللي فيها و زي ما قولتلكوا لبنى كانت سهلةو كمان علاقتي بيها حلوة عشان فرق السن مش كبير و كان بينا دايما هزار و كنت بحس انها ممكن تقبل اي هزار حتى لو بالايد بس واحدة واحدة
قررت افهم اللي فيها و قولت مفيش قدامي غير البت لبنى ف يوم كانت عندنا
انا: ايه دة و انا بقول البيت نور ليه يا لبنى
لبنى: ياسلام انت مش هتبطل بكش بقا
انا: هحاول عشان خطرك يا بيبي بس .. المهم صحيح كنت عايز رقمك
لبنى: ليه
انا: لا عادي يعني عشان لو احتاجتي حاجة او انا احتاجت حاجة و كدة يعني
لبنى: زيرو عشرة
انا: احلى عشؤة سمعتها ف حياتي
عليا ضحكت ضحكة شراميطي شوية و قالتلي اتلم يا واد
قولتلها ايه دة هي لبنى هتزعل مني ولا ايه و قعدت جمبها ع طول و انا بقول لالا انا مقدرش ع زعلها خالص و طبعا كسم الاحساس و انا قاعد جمب لبنى المكنة دي و حاسس بجسمها لازق فيا و وشي ف وشها بس قولت اتقل اديني خدت الرقم و هفهم الدنيا دي قريب
التاني
لبنى وحدانية عايشة لوحدها اتجوزت و اطلقت معرفش ليه و معرفش ازاي يكوم تحت ايده الطيز دي و يسيبها .. مكنش ليها حد بيروحلها ولا بتروح لحد غير عليا تقريبا
مرة فمرة خدنا ع بعض اكتر و الكلام مبقاش بالشوكة و السكينة زي الاول
مرة كانت عندنا و اول ما شوفتها
انا: ايه يا لبنى اللي بتعمليه دة
لبنى: مالك يا رامي خير
انا: بكلمك من اول امبارح و موبايلك مقفول .. قلقتيني عليكي يا مزتي
لبنى: هههههه اتلم يا واد
انا: طب دة انا حتى كنت لابس و جايلك بس خلاص طالما جيتي يبقى هقلع
عليا: ههههه يا ولا بطل هزارك التقيل دة لحسن تزعلها منك
انا: يا لولو ماخلاص انا و لبنى بقينا اصحاب فشخ مش كدة ولا ايه يابت يا لبنى؟
لبنى: هي وصلت لبت كمان .. انا اكبر منك يلا
انا: هم كبار فششخ فعلا
كنت بتعمد دايما ارمي ايحاءات زي دي خصوصا قدام عليا عشان اجس نبضها بس هي دايما كانت بتتقبل و بتهزر عادي
عليا: شوفتي الواد كبر و لسانه بقا طوله ازاي؟ مشوفتهوش يا لبنى الواد دة اما كان لسة ف اللفة و بنطاهره
انا: طب يرضيكي كدة يا لبنى ..حتى شثى عمري طمعانين فيه من صغري
ضحكنا و طبعا ضحكة عليا الشراميطي كانت اعلى ضحكة بتطلع دايما ف وسط الكلام
لبنى: نتكلم بجد بقا .. انا موبايلي باظ و عايزله سوفت
انا: انا قولت استحالة تكوني منفضالي بقالك يومين بردو .. شوفي ظلمتك طب هجيلك البيت طيب عشان لازم يكون في كمبيوتر عشان اظبطلك الدنيا و اعملك اللي انتي عايزاه
و طبعا انا كل هدفي اني اكون معاها ف البيت و اتفقت معاها تاني يوم هروحلها البيت وفعلا تاني يوم روحتلها البيت فتحتلي كانت لابسة استرتش اسود و بلوزة حمالات رصاصي و شبشب فرو و حاطة مناكير اسود لصوابع رجليها و انا الرجلين الحلوة دي نقطة ضعف عندي زيها زي الطيز و البزاز بالظبط .. سلمت عليها و دخلتني عملتلي عصير مانجا
انا: طب منجاية بتعمل عصير مانجا ازاي بقا
لبنى: انت لو كنت بترضع بكش مكنتش هتبقى بالبكش دة يارامي
انا: و انا بصص ع بزازها لا انا راضع لبن ..لبن طبيعي
جابتلي الموبايل و اللاب بتاعها و كانت حاطة خلفية اللاب صورتها و هي لابسة قميص كات ابيض و محزق خالص عليها و فخادها هتطلع منه و انا قاعد دماغي هتاكلني ياترى هي قاصدة و ف نيتها حاجة ولا حاطة الصورة دي عادي .. المهم فضلت احاول اظبطلها الموبايل بتاعها و عيني راحة جاية ع الاسترتش بتاعها اللي مبين فخادها مرسومة و شوية ع رجليها اللي تتاكل اكل و زبي دة اللي بقا نص واقف
انا: اقولك ع حاجة بجد بعيدا عن الهزار بتاعي
لبنى: ياسلام قول
انا: انتي حلوة اوي يا لبنى هو انتي ليه متجوزتيش تاني؟
سكتت شوية
انا: لو حاجة شخصية ولا كاني سالت عادي
لبنى: عندك دم بروح امك يعني؟ لا يا سيدي مش حاجة شخصية و بعدين احنا مش كنا اصحاب ياجزمة امبارح؟
انا: ههههههه اصحاب و مخطوبين كمان لو عايزة ياسلام!
لبنى: هههههههه .. بصراحة انا كدة عايشة بحريتي اكتر يا رامي و خلاص اتعودت ع الحياة دي
انا: وصلنا لنقطى حلوة .. مش انتي بتقولي اننا صحاب؟ و مفيش اسرار بين الصحاب اكيد انا هتجنن و اعرف حاجة
لبنى: ايه
انا: انتي و عليا ساعات بتلبدوا ف الاوضة بتاعتها كدة بالساعات و مبتطلعوش كل مرة غير بعد وقت طويل و انا هموت و اعرف بتعملوا ايه
لبنى: لولا دخلتلي فجو الصحوبية و الاسرار مكنتش هقولك .. عالعموم بنعمل زي اي ستتين ما بتعمل و دي مش حاجة عيب دي نضافة لينا
انا: سويت و كدة يعني؟
لبنى: عليك نور
انا: طب و بالذمة الجسم دة محتاج سويت يا ناس؟
لبنى: انا ولا عليا
الكلمة دي هيجتني فشخ و حسستني انها ممكن تكون واخدة بالها من نظراتي لعليا او ع الاقل العلاقة بينا مش علاقة خالتي و بس دة هي بتتعامل كانها ست زيها بالظبط و ممكن اتغزل ف جسمها
انا: الصراحة انتوا الاتنين مكنتين اصلي يا لولو
لبنى: ياواد ياوسخ عيب دة انا اكبر منك
و بعد الحوار السخن و اول ما قالتيا وسخ وانا زبري وقف تقريبا خلاص لاني بصراحة بحب الست اللي تشتم و شتيمتها رغم انها ف هزار بس تحسو انها طالعة من شرموطة اصيلة
خلصت موبايلها و خلصت بصات ع جسمها اللي بسببه مروح من عندها و بوكسري فيه نقط لبن و معرفش هي خدت بالها من زبري اللي واقف ولا لا بس اللي متاكد منه ان لبنى سهل تقع .. بس في سؤال مهم بقا جاوبلي ع صورة اللاب اللي كانت حطاها و خايف لظلمها .. ليه هي و خالتي عليا ميجوش يعملوا سويت ف البيت عندها و كدة كدة البيت فاضي .. لالالا انا مش لازم اعدي كل حاجة بحسن نية بقا و خلاص نويت ان مبدئيا لبنى و صحبتها خالتي عليا هيبقوا حريمي و لبواتي قريب اوي ....
الثالث
انا خلاص نويت اني لازم اتعامل اكتر من كدة و لبنى ف اقرب وقت تبقى ملكي و انيكها و بعدها هتيجي عليا كدة كدة اكيد و دة اللي اشتغلت عليه و الموضوع مكنش صعب اوي يعني .. الاتنين فري فشخ و كلامي معاهم بيبين اد ايه هم متحريين و كمان الاتنين محتاجين سكس خصوصا انهم جربوه و اتحرموا منه يعني اكيد مهمها كانوا اكيد مشتاقين ليه و بعدين موضوع السويت دة خلى الفار يلعب ف عبي .. وبعدين يعني اتنين شراميط زيهم كدة مبيلزبنوش مع بعض ف الاوضة يعني؟ دة انا اقطع دراعي
انا: يا صباح الجمال
عليا: صباح الفل يا حبيب خالتو
انا: احلى خالتو و احلى صباح
عليا: صحيح حلوة يا واد يا رامي؟
انا: يا لولو هو البيبي دول اللي انتي لابساه دة يخلي اي واحدة وتكاية مدلعة ع الاخر
عليا: ايه الالفاظ دي؟ وبعدين قصدك يعني اني وحشة و القميص هو اللي محليني؟
انا: يا خالتو هو انا قولت حاجة؟ ماهو البيبي دول فعلا يجنن يعني وبعدين لا يا لولو انتي زي القمر اهو و *حسست ع ايدها* وناعمة خالص اهو البركة في لبنى
عليا: لبنى ؟ لبنى ايه و هي مالها بجسمي؟
انا: لا مانا قولتلك اننا بقينا صحاب فشخ يا لولو وبعدين هي قالتلي او انا بصراحة وقعتها فالكلام
عليا: ماشي اما تجيلي الجزمة دي
و اللي طلعت بيه من الكلام دة اني اولا عرفتها ان لبنى خلاص بقت صحبتي فشخ و اني بلعب عليها اهو و ثانيا اني حسست على اطرى جسم عيني شافته اينعم حسست ع ايديها بس يعني مش منطقة اثارة اصلا بس اللي جسمها زي عليا دي كل حتة ف جسمها تهيج حرفيا
وبدات الشغل الاصلي بقا
عديت على لبنى ف البيت و كانت لابسة لبس محترم عن المرة اللي فاتت كانت لابسة بيجامة واسعة عادي و دة فرحني عشان اكدلي ان المرة اللي فاتت كانت قاصدة تلبس لبس يلفت انتباهي او يهيجني يعني وبدات اطمن انها هتكون فاتحالي سكة
انا: ازيك يا لولو
لبنى: زي الحصان وانت عامل ايه
انا: لا حصان ايه قولي مهرة قولي فرسة و سيبي الحصان دة عليا
لبنى: ههههههه ماشي ياعم الفارس .. تشرب ايه؟
انا: لا مش هنشرب انتي هتدخلي تغيري دلوقتي عشان احنا خارجين
لبنى: رايحين فين؟
انا: زهقان وعايز الف معاكي شوية وبعدين مانتي بروح امك فاضية و مبتعمليش حاجة يعني
لبنى: ماشي يابو لسان ونص
و قامت تغير هدومها و طلعت لابسة جيبة جيل رصاصي ضيقة فشخ و راسمة طيزها اللي مجنناني من اول ما شوفتها اصلا و بلوزة ضيقة شوية وجاكيت ..
انا: ايه يا لبنى الجمال دة و الحلاوة دي
لبنى: يخرب بيت بكشك
انا: بس عارفة المرة دي بقا مش بكش خالص و فعلا عجباني عجباني فشخ يعني
حسيتها اتكسفت فعلا من الكلام و دة كان حاجة غريبة ان اشوف لبنى تتكسف يعني بس دة اكدلي بردو ان كلامي ليها مش هري وهي مصدقاه
روحنا سينيما و لفينا ف الشوارع و عزمتها ع العشا و كانت مبسوطة اوي وانا فعلت كنت مبسوط و كنت حاسس اني فعلا مبسوط اكتر منها مش حكاية اني بنفذ حاجة ف دماغي معينة يعني و جبنا ايس كريم و قعدنا ناكل
انا: يابخت الايس كريم بتاعك دة
لبنى: ايه باصصلي فيه ولا ايه؟
انا: ههههههه لا باصصله فيكي .. ماسكاه بايدك و بتلحسيه ابن المحظوظة
لبنى: اتلم يا وسخ احنا فالشارع
انا: و انتي بيهمك شارع ولا بيت يا لبنى ولا احنا بيهمنا اي حد ؟ احنا الدنيا تحت رجلينا
و استغليت لحظة الحماسة دي و حطيت ايديي ع كتفها واخدها ف حضني يعني و ضحكت و انا ضحكت وروحنا مبسوطين و فضلنا حتى بعد ما روحنا نتكلم واتس اب
و تقريبا كدة دخلنا ف حب مع بعض .. اكيد دة حب كل يوم كلام بالساعات و بقالنا شهر ونص بنخرج مع بعض كتير و نسهر و نتبسط و كانهم شهر و نص من الجنة و انا على علاقة بالملاك دي .. ايوة حبيتها و متاكد انها حبتني
فيوم كنا راجعين سوا من برة و كالعادة روحت اوصلها بيتها الاول و طلعت معاها عشان ادخل الحمام اغسل وشي وكنا يومها شاريين سجارة حشيش مع بعض بعد ما شرينا كذا مرة مع بعض قبل كدة
طلعت من الحمام
انا: بقولك ايه يا لولو انا هعد عندك شوية عشان مش عايز ارجع لعليا كدة
لبنى: كدة ازاي مانت فايق اهو
انا: يا ولية خلي عند ميتينك دم .. بتحجج باي حاجة عشان افضل معاكي
لبنى: هههههههه وعايز تفضل هنا ليه
انا: بصراحة يا لبنى انا تعبت منك و جبت اخري و صعب عليا استحمل اكتر من كدة
و قومت قعدت جمبها وهي كانت قلعت شوية من هدومها و انا ف الحمام و لابسة توب كات كدة و البنطلون الجينز اللي راسم ملامح كسها تقريبا من قدام
لبنى: انا زعلتك ياواد ولا ايه ؟
انا: لا مش زعل يا لولو .. انا عايزك
وبدات الف ايدي عليها و احسس جسمها و طبعا هي فاهمة قصدي ايه و حاولت تبعد ايدي و تقولي انا كمان بحبك يا رامي بس بلاش كدة زقيتها ع الكنبة نيمتها عضهرها و نمت فوقها و نزلت ادوق الشفايف دي اللي متغرقة روج احمر يجنن و فضلت اطلع كل مهاراتي اللي مكانتش كبيرة ف البوس و امص لسانها و اعضعض شفايفها بالراحة و امصها و انفاسنا احنا اللي اتنين بقت ناار و هي بتحاول تبعدني بس صوت اهاتها المكتومة بتقولي كمل كمل كمل
و دخلت ايدي تحت التوب عشان امسك بزازها و احاول اطلعهم من البرا بس ميطلعوش فافضل ادعك فيهم من تحت التوب الضيق و ايدي بتفعص حرفيا ف بزازها وانا مستمتع نيك بمعركة مص الشفايف دي و زبي يكاد هينفجر فكيتلها الزرار و السوستة وشديت بنطلونها و الاندر و طلعت زبري من البنطلون مسكته كدة ف الوقت اللي كنت ببعبص كسها فيه يدوب بعقلة صبعي و هي شهقت شهقة بنت حرام و فعلا حطيت زبي ع كسها المشعر شعر خفيف خالص و دخلته فيها وانت مش مصدق اني بنيك لبنى خلاص و مسكت خدودها بكف ايدي بضغت عليهم و انا بقولها بحبك يا شرموطتي بحب هيجانك و بحب كسك اللي ياما ضرب عشرات بسببه دلوقتي انا بنيكه و هي قاعدة تقول اه اه بصورة متتالية و مبقتولش غير كدة ز
و بس تقريبا و طلعت زبري فجاة و قمت رازعه تاني جوة فشخرت هي شخرة بنت وسخة هيجتني اوي اني بنيك واحدة و بتشخرلي و تلقائي جبت لبني كله ف كسها و انا وهي مستمتعين بالي حصل لحد لحظة ما جبتهم جواها قومت بسرعة و مكنتش محتاج البس لاني مكنتش قلعت يدوب دخلت زبري و عدلت هدومي و سيبتها بسرعة و نزلت .
جزء الرابع متاخر بس مشغول فشخ يا نسوانجية .. حد فاكر القصة و اكمل ولا فاكس كدة؟
و
وقفنا اخر مرة اني بالعافية و اخيرا بعد اكتر من شهرين نكت لبنى ف كسها نيكة سريعة و مشيت و انا خايف و فرحان و قلقان و ندمان و مش عارف اجمع خالص فروحت نمت من غير ما استحمى حتى و صحيت تاني يوم خدت دوش و مسكت موبايلي ملقيتش لبنى كلمتني وانا متردد اكلمها ولا لا .. المفروض اني خدت خطوة مهمة بس ف نفس الوقت احنا كنا شاربين و من الهيجان مسحورين و طالما هي مكلمتنيش يبقى الحوار مش سالك و كمان انا مكنتش مخطط اني هحب لبنى يعني دة انا كنت واخدها كبري خصوصا لما لقيتها ظريفة و حبوبة بس انا دلوقتي حبيتها بجد يعني ، مسكت الموبايل بعتلها وتس قولتلها صباح الجمال عيكي يا روحي
لبنى: صباح الخير يا رامي
انا: لسة صاحية و لا ايه
لبنى: لا صحيت من شوية و كنت هكلمك بس استنيتك تصحى
انا: انتي عارفة ان بسببك انا قضيت احلى ليلة امبارح و مجرد ما افتكر الي حصل بس انا بفرح اوي
لبنى: ممكن تنسى اللي حصل؟
انا: لا طبعا انتي هبلة؟ لبنى انا بحبك و عملت كدة معاكي عشان انا فعلا بحبك و عمري ماهنسى اللي حصل دة و كفاية دراما يا مزة بقا و قوليلي ايه رايك ف حشيشة امبارح
لبنى: كانت شديدة بنت وسخة *حسيت انها اتعودت تشتم لاني بحب كدة*
انا: ماهي لولاها مكنتش نيكتك امبارح يا قلبي هههههه
لبنى: ياواد خلاص بقا متفكرنيش
طبعا بالكلام دة زبي بقا نص واقف كدة وانا مبسوط فشخ بالكلام مع لبنى و تدخل عليا الاوضة وانا زبي بارز اوي و معرفتش اداريه
عليا : بتعمل ايه يا جزمة انت .. مش تصبح ع خالتو؟
انا: هي فين خالتو دي .. دي منفضالي خالص ، الظاهر لبنى تعباها اليومين دول جامد ههههه و بعدين خالتو مين يا لولو دة انتي اصغر مني يا قمر
عليا: انت طالع وسخ لمين يلا امك مش كدة و بعدين مخلاص على حوار لبنى دي .. ايه ملكش اصحاب و بينكوا اسرار؟
انا: طالع وسخ ليكي انتي يا حتة ههههه ، وبعدين عندي اصحاب اه بس مش بيناموا معايا يا لولو يعني و بعدين خلاص مبقتش اسرار خالص
عليا: احترم نفسك يا رامي انا خالتك ف الاول و الاخر
انا: يا خالتو بقا فكك من الجو دة
عليا: ماتتكلم كويس بجد اسلوبك بقا وحش *و فعلا بتتكلم بعصبية*
انا: اسلوب ايه مانا مبحبش المنيكة و التحوير .. متبقيش بايتة اول امبارح ف حضن صاحبتك و تيجي تكلمينى ف الاحترام دلوقتي يا عليا ان مش اهبل بس بعدي و بعمل مش شايف فمتقرفيش ميتينى عشان انا من امبارح مزاجي خرا
لبنى: لاااه دة انت زودتها اوي و عايز تتربى من اول و جديد وانا لازم ابلغ ابوك بقلة ادبك دي
انا : لا تقولي و لا تعيدي اتفضلي اطلعي برة سيبيني اغير كدة *وزقيتها من صدرها و لقيتنى ماسك حاجة طرية نيييك وانا مش قصدي اتوترنا و بصيتلي شوية و قفلت للباب و مشيت*
غيرت هدومي و خدت شنطة صغيرة فيها هدوم ليا و اللاب توب و حاجاتي المهمة و سيبت البيت و قولت كسم القعدة هنا
و بعد ما نزلت قعدت اقول احاااا يارامي انت عملت ايه؟ بوظت الدنيا مع خالتك عشان بتعاملها كانها صحبتك مش خالتك بسبب ام هيجانك و بعد ما اتقربتلها شوية خربت الليلة .. معرفش دماغي طالبة حشيش ولا مضطرب من امبارح ولا ايه اللي عصبني لكل دة يعني
روحت نازل وسط البلد جبت ازازة ماية و قولت اطلع ع الشقة اللي كنت قاعد فيها لوحدي الاول و كسم الي يضايق مزاجي لقيت لبنى بتتصل رديت عليها
لبنى: انت فين يا رامي
انا: برة
لبنى: برة فين وانت هببت ايه مع خالتك
انا: بقولك ايه فكك مني
لبنى: رامي انت مالك في ايه ممكن تهدى؟ وتقولي انت فين
انا: انا هروح اقعد ف اي حتة و متعرفيش عليا اني رديت عليكي
لبنى: رامي حبيبي تعالى الشقة عندي
انا: هو انا عيل صغير و مش فاهم يعني انك قصد...
لبنى: لا و**** يابو دماغ نااشفه ما هقول لعليا انك هنا بس تعالى بجد قلقانة عليك
انا: حاضر يا لبنى
روحت للبنى اول ما شوفتها كان باين عليها القلق خدتها ف حضني جامد اوي و قولتلها متقلقيش عليا يا بت دة انا افشخ الدنيا بحالها
قعدنا في الصالة قولتلها هاتي كوبايتين و تعالي و طلعت ازازة الماية من الشنطة و ع ما جابت الكاسين و رايح اصب لقيتها متفاجئة فشخ و مبسوطة و قالتلي كان نفسي اجربها من زمان
انا: شوفي خليتك تجربي اكتر ٣ حاجات نفسك فيهم ف فترة قريبة ازاي
لبنى: الويسكي و الحشيش و بس كدة ٢
انا: و زبي يا شرموطة
لبنى ضحكت ضحكة لباوي خالص و قالتلي بس يا وسخ
شربت كاسين و روحت خدت دوش و طلعت بالبوكسر بس وانا بغني و رايق نيك و روحت ع اوضة نومها و فتحت دولابها طلعت منه قميص نوم و انا بناديلها و بقولها تعالي شوفي هتلبسيلي ايه .. اختارتلها قميص نوم طويل لونه اسود بس مجسم نيييييك وكان جلد كدة مش ستان و داخل جسمها بالعافية و ملوش حمالات يعني ماسك ع البزاز باستك كان عجبني فشخ دخلت الحمام ظبطت نفسها خدت دوش و حطيت ميكاب و لبسته و طلعتلي و كانت لابسة طوق جلد ف رقبتها زي بتوع افلام السكس و عاملة شعرها قطتين
هجمت عليها شيلتها و رميتها ع السرير و انا خانق رقبتها و بضرب بزازها الكبيرة اوي و نزلت ع شفايفها مص و لحس و عض و عضيتها جامد ف رقبتها قطعت رقبتها من كتر العض و المص فيها و زبي واقف اوي خابط ف رجليها قلعت الشورت و عملت 69 و رفعت القميص بتاعه و انا بشم كسها اللي كان ريحته تهيج نيييك و بعبصته و بلحس فخادها و بدوق كسها و هي بتدعك زبري و بتلحس بيوضي و انا لساني بيددعك بظرها و بظرها زي مايكون بيهرب من لساني من كتر الهيجان و انا اضغط زيادة اوي عليه و بدات ابعبص كسها بصابعي و اهاتها تزييد اوي و مقدرتش استحمل قومت من ع كسها و شديت شعرها و قولتلها مصي زبي يا متناكة بصتلي بكل براءة و مسكت زبري ترضع فيه وانا بحاول ادخله كله ف زورها و هي تكح و تدمع و الكحل باظ من دموعها و عرقها اللي بقا نازل من كل حتة ف جسمها بيلمع روحت زاققها ع ضهرها و رفعت رجليها الشمال ع كتفي و اليمين ع السرير و دخلت زبري واحدة واحدة ف كسها وكسها استجاب معايا اسرع من اول مرة و بقيت ادخله و هي تتاوه جامد وانا هتجنن من الهيجان و تقولي نيكني اووي لبوتك كسها سخن يا اسد .. لبوتك فاتحالك كسها الاحمر عايز زبرك الشديد دة يقطعه اااه نيكه اوي افشخني و من هيجانها مش مكفيها كل الرزع ف كسها دة داخل طالع لا كمان نزلت ايديها تدعك ف شفراتها و زبي مش راحم كسها نيك و فشخ فيه و هي تدعك اسررع اوي و تصرخ و اهاتها تزيد و بقت بايد بتدعك شفراتها و ايد تبعبص طيزها و تدعك بينهم و تبل اييديها مص وتبعبص طيزها و شكلها ولا بقا زي اوسخ شرموطة مشافتش زب فضلت من هيجاني ارزع فيها بكل عنق و قوة لدرجة اني حسيت ان زبي نفسه وجعني من كتر الرزع ف كسها لحد ما لقتنى بهدي و بترعش فعرفت اني هجيب لسة هطلع زبي عشان اغرق بزازها لقيتها لفت رجليها عليا و وقالتلي احا متنزلش نقطة وحدة برة كسي و نزلت فيضان لبن من زبي ف كسها واترميت جمبها ف حضنها و زبي بينكمش و هي كسها عرقان و عليه لبني و شهوتها و اهاتها بتهدى تدريجي و بننهج كاننا كنا بنجري ١٠ كيلو بصيتلها و بوستها فرنشاية و شديت بزتها الشمال عملتلها لاف بايت و هي صرخت بدلع
و عرفت ساعتها اني متدلع نيييك اني عارف واحدة بطل ع للسرير زي لبنى حبيبة قلبي دي
انتهى الرابع
رايكم
بس كان في مشكلة اني متعود كل خميس مثلا اني اقضي حشيش و ارفع الدماغ بيها او مثلا اني افتح كام شراميط الحاجات دي طبعا كانت صعبة اعملها ف بيت عليا
و الحقيقة كان عاجبني ف لولو انها مش مقفلة بالعكس خالص .. لبسها قدامي كان ملفت و رغم انها مطلقة من زمان بس لسة بتروح للكوافير تظبط نفسها ف مرة كنا بنتفرج ع فيلم اجنبي
انا: شايفة يا خالتو البطلة جامدة ازاي
لولو: يعني و انت مش شايف البطل طول بعرض و قمور خالص ازاي
انا: اية بقا يا لولو دة هنغير من الاجانب ولا ايه
لولو: بس يا روح امك انا اغير؟ دة انا يا واد اوقع ارجل راجل كيفي يجي عليه
و ضحكنا و عدينا الموقف بس هو معداش بالنسبة لي عشان هجت من الحوار دة خصوصا من طريقة كلامها و حركة ايديها و لبسها اللي كان قميص حمالات طويل لبعد الركبة بس بالقعدة بتاعتها كان مرفوع شوية و فخادها كانت بتلمع ف عيني .. وخدت بالي ان لولو رغم انها ظ¤ظ£ بس لسة بروح بنوتة بتغير و بتحاول تبين انها لسة ف عزها و الحقيقة انها لسة ف عزها فشخ .. وتكة اصلي بيضة هي و شعرها بني بس صابغاه اصفر و بزازها مدورين و مشدودين حتى اما بتقلع البرا و فخادها بقا دي تجنن اي راجل ولا فخاد ميرهان حسين .. بدات بصراحة احط عليا ف دماغي لو شوفت بس كلوت ليها ف الحمام اهيج عليها و دماغي تودي و تجيب بس كنت عارف ان كل دة هيبقى وهم ف دماغي انا بس و اكيد هي بتبصلي اني ابن اختها بس خصوصا هي مبقيتش ف عيني خالتي و بس و اتمنى ان يكون بينا اكتر من كدة
كان لينا جارة اسمها لبنى ف التلاتينات كانت صاحبة خالتي و بتجيلها كل فترة بس كان عليها جسم ابن وسخة و من اول ما شوفتها و انا بريل ع طيزها .. لبنى انت سهلة بس كان وراها سر .. بتيجي الشقة لخالتي عادي تتكلم و تعد و يحكوا بس ف ايام تانية بيدخلوا الاوضة و يقفلوا الباب و لو حصل ايه مبيطلعوش غير لما يخدوا وقتهم .. الموضوع مكنش ف بالي بس بعد مرة و اتنين قررت افهم اللي فيها و زي ما قولتلكوا لبنى كانت سهلةو كمان علاقتي بيها حلوة عشان فرق السن مش كبير و كان بينا دايما هزار و كنت بحس انها ممكن تقبل اي هزار حتى لو بالايد بس واحدة واحدة
قررت افهم اللي فيها و قولت مفيش قدامي غير البت لبنى ف يوم كانت عندنا
انا: ايه دة و انا بقول البيت نور ليه يا لبنى
لبنى: ياسلام انت مش هتبطل بكش بقا
انا: هحاول عشان خطرك يا بيبي بس .. المهم صحيح كنت عايز رقمك
لبنى: ليه
انا: لا عادي يعني عشان لو احتاجتي حاجة او انا احتاجت حاجة و كدة يعني
لبنى: زيرو عشرة
انا: احلى عشؤة سمعتها ف حياتي
عليا ضحكت ضحكة شراميطي شوية و قالتلي اتلم يا واد
قولتلها ايه دة هي لبنى هتزعل مني ولا ايه و قعدت جمبها ع طول و انا بقول لالا انا مقدرش ع زعلها خالص و طبعا كسم الاحساس و انا قاعد جمب لبنى المكنة دي و حاسس بجسمها لازق فيا و وشي ف وشها بس قولت اتقل اديني خدت الرقم و هفهم الدنيا دي قريب
التاني
لبنى وحدانية عايشة لوحدها اتجوزت و اطلقت معرفش ليه و معرفش ازاي يكوم تحت ايده الطيز دي و يسيبها .. مكنش ليها حد بيروحلها ولا بتروح لحد غير عليا تقريبا
مرة فمرة خدنا ع بعض اكتر و الكلام مبقاش بالشوكة و السكينة زي الاول
مرة كانت عندنا و اول ما شوفتها
انا: ايه يا لبنى اللي بتعمليه دة
لبنى: مالك يا رامي خير
انا: بكلمك من اول امبارح و موبايلك مقفول .. قلقتيني عليكي يا مزتي
لبنى: هههههه اتلم يا واد
انا: طب دة انا حتى كنت لابس و جايلك بس خلاص طالما جيتي يبقى هقلع
عليا: ههههه يا ولا بطل هزارك التقيل دة لحسن تزعلها منك
انا: يا لولو ماخلاص انا و لبنى بقينا اصحاب فشخ مش كدة ولا ايه يابت يا لبنى؟
لبنى: هي وصلت لبت كمان .. انا اكبر منك يلا
انا: هم كبار فششخ فعلا
كنت بتعمد دايما ارمي ايحاءات زي دي خصوصا قدام عليا عشان اجس نبضها بس هي دايما كانت بتتقبل و بتهزر عادي
عليا: شوفتي الواد كبر و لسانه بقا طوله ازاي؟ مشوفتهوش يا لبنى الواد دة اما كان لسة ف اللفة و بنطاهره
انا: طب يرضيكي كدة يا لبنى ..حتى شثى عمري طمعانين فيه من صغري
ضحكنا و طبعا ضحكة عليا الشراميطي كانت اعلى ضحكة بتطلع دايما ف وسط الكلام
لبنى: نتكلم بجد بقا .. انا موبايلي باظ و عايزله سوفت
انا: انا قولت استحالة تكوني منفضالي بقالك يومين بردو .. شوفي ظلمتك طب هجيلك البيت طيب عشان لازم يكون في كمبيوتر عشان اظبطلك الدنيا و اعملك اللي انتي عايزاه
و طبعا انا كل هدفي اني اكون معاها ف البيت و اتفقت معاها تاني يوم هروحلها البيت وفعلا تاني يوم روحتلها البيت فتحتلي كانت لابسة استرتش اسود و بلوزة حمالات رصاصي و شبشب فرو و حاطة مناكير اسود لصوابع رجليها و انا الرجلين الحلوة دي نقطة ضعف عندي زيها زي الطيز و البزاز بالظبط .. سلمت عليها و دخلتني عملتلي عصير مانجا
انا: طب منجاية بتعمل عصير مانجا ازاي بقا
لبنى: انت لو كنت بترضع بكش مكنتش هتبقى بالبكش دة يارامي
انا: و انا بصص ع بزازها لا انا راضع لبن ..لبن طبيعي
جابتلي الموبايل و اللاب بتاعها و كانت حاطة خلفية اللاب صورتها و هي لابسة قميص كات ابيض و محزق خالص عليها و فخادها هتطلع منه و انا قاعد دماغي هتاكلني ياترى هي قاصدة و ف نيتها حاجة ولا حاطة الصورة دي عادي .. المهم فضلت احاول اظبطلها الموبايل بتاعها و عيني راحة جاية ع الاسترتش بتاعها اللي مبين فخادها مرسومة و شوية ع رجليها اللي تتاكل اكل و زبي دة اللي بقا نص واقف
انا: اقولك ع حاجة بجد بعيدا عن الهزار بتاعي
لبنى: ياسلام قول
انا: انتي حلوة اوي يا لبنى هو انتي ليه متجوزتيش تاني؟
سكتت شوية
انا: لو حاجة شخصية ولا كاني سالت عادي
لبنى: عندك دم بروح امك يعني؟ لا يا سيدي مش حاجة شخصية و بعدين احنا مش كنا اصحاب ياجزمة امبارح؟
انا: ههههههه اصحاب و مخطوبين كمان لو عايزة ياسلام!
لبنى: هههههههه .. بصراحة انا كدة عايشة بحريتي اكتر يا رامي و خلاص اتعودت ع الحياة دي
انا: وصلنا لنقطى حلوة .. مش انتي بتقولي اننا صحاب؟ و مفيش اسرار بين الصحاب اكيد انا هتجنن و اعرف حاجة
لبنى: ايه
انا: انتي و عليا ساعات بتلبدوا ف الاوضة بتاعتها كدة بالساعات و مبتطلعوش كل مرة غير بعد وقت طويل و انا هموت و اعرف بتعملوا ايه
لبنى: لولا دخلتلي فجو الصحوبية و الاسرار مكنتش هقولك .. عالعموم بنعمل زي اي ستتين ما بتعمل و دي مش حاجة عيب دي نضافة لينا
انا: سويت و كدة يعني؟
لبنى: عليك نور
انا: طب و بالذمة الجسم دة محتاج سويت يا ناس؟
لبنى: انا ولا عليا
الكلمة دي هيجتني فشخ و حسستني انها ممكن تكون واخدة بالها من نظراتي لعليا او ع الاقل العلاقة بينا مش علاقة خالتي و بس دة هي بتتعامل كانها ست زيها بالظبط و ممكن اتغزل ف جسمها
انا: الصراحة انتوا الاتنين مكنتين اصلي يا لولو
لبنى: ياواد ياوسخ عيب دة انا اكبر منك
و بعد الحوار السخن و اول ما قالتيا وسخ وانا زبري وقف تقريبا خلاص لاني بصراحة بحب الست اللي تشتم و شتيمتها رغم انها ف هزار بس تحسو انها طالعة من شرموطة اصيلة
خلصت موبايلها و خلصت بصات ع جسمها اللي بسببه مروح من عندها و بوكسري فيه نقط لبن و معرفش هي خدت بالها من زبري اللي واقف ولا لا بس اللي متاكد منه ان لبنى سهل تقع .. بس في سؤال مهم بقا جاوبلي ع صورة اللاب اللي كانت حطاها و خايف لظلمها .. ليه هي و خالتي عليا ميجوش يعملوا سويت ف البيت عندها و كدة كدة البيت فاضي .. لالالا انا مش لازم اعدي كل حاجة بحسن نية بقا و خلاص نويت ان مبدئيا لبنى و صحبتها خالتي عليا هيبقوا حريمي و لبواتي قريب اوي ....
الثالث
انا خلاص نويت اني لازم اتعامل اكتر من كدة و لبنى ف اقرب وقت تبقى ملكي و انيكها و بعدها هتيجي عليا كدة كدة اكيد و دة اللي اشتغلت عليه و الموضوع مكنش صعب اوي يعني .. الاتنين فري فشخ و كلامي معاهم بيبين اد ايه هم متحريين و كمان الاتنين محتاجين سكس خصوصا انهم جربوه و اتحرموا منه يعني اكيد مهمها كانوا اكيد مشتاقين ليه و بعدين موضوع السويت دة خلى الفار يلعب ف عبي .. وبعدين يعني اتنين شراميط زيهم كدة مبيلزبنوش مع بعض ف الاوضة يعني؟ دة انا اقطع دراعي
انا: يا صباح الجمال
عليا: صباح الفل يا حبيب خالتو
انا: احلى خالتو و احلى صباح
عليا: صحيح حلوة يا واد يا رامي؟
انا: يا لولو هو البيبي دول اللي انتي لابساه دة يخلي اي واحدة وتكاية مدلعة ع الاخر
عليا: ايه الالفاظ دي؟ وبعدين قصدك يعني اني وحشة و القميص هو اللي محليني؟
انا: يا خالتو هو انا قولت حاجة؟ ماهو البيبي دول فعلا يجنن يعني وبعدين لا يا لولو انتي زي القمر اهو و *حسست ع ايدها* وناعمة خالص اهو البركة في لبنى
عليا: لبنى ؟ لبنى ايه و هي مالها بجسمي؟
انا: لا مانا قولتلك اننا بقينا صحاب فشخ يا لولو وبعدين هي قالتلي او انا بصراحة وقعتها فالكلام
عليا: ماشي اما تجيلي الجزمة دي
و اللي طلعت بيه من الكلام دة اني اولا عرفتها ان لبنى خلاص بقت صحبتي فشخ و اني بلعب عليها اهو و ثانيا اني حسست على اطرى جسم عيني شافته اينعم حسست ع ايديها بس يعني مش منطقة اثارة اصلا بس اللي جسمها زي عليا دي كل حتة ف جسمها تهيج حرفيا
وبدات الشغل الاصلي بقا
عديت على لبنى ف البيت و كانت لابسة لبس محترم عن المرة اللي فاتت كانت لابسة بيجامة واسعة عادي و دة فرحني عشان اكدلي ان المرة اللي فاتت كانت قاصدة تلبس لبس يلفت انتباهي او يهيجني يعني وبدات اطمن انها هتكون فاتحالي سكة
انا: ازيك يا لولو
لبنى: زي الحصان وانت عامل ايه
انا: لا حصان ايه قولي مهرة قولي فرسة و سيبي الحصان دة عليا
لبنى: ههههههه ماشي ياعم الفارس .. تشرب ايه؟
انا: لا مش هنشرب انتي هتدخلي تغيري دلوقتي عشان احنا خارجين
لبنى: رايحين فين؟
انا: زهقان وعايز الف معاكي شوية وبعدين مانتي بروح امك فاضية و مبتعمليش حاجة يعني
لبنى: ماشي يابو لسان ونص
و قامت تغير هدومها و طلعت لابسة جيبة جيل رصاصي ضيقة فشخ و راسمة طيزها اللي مجنناني من اول ما شوفتها اصلا و بلوزة ضيقة شوية وجاكيت ..
انا: ايه يا لبنى الجمال دة و الحلاوة دي
لبنى: يخرب بيت بكشك
انا: بس عارفة المرة دي بقا مش بكش خالص و فعلا عجباني عجباني فشخ يعني
حسيتها اتكسفت فعلا من الكلام و دة كان حاجة غريبة ان اشوف لبنى تتكسف يعني بس دة اكدلي بردو ان كلامي ليها مش هري وهي مصدقاه
روحنا سينيما و لفينا ف الشوارع و عزمتها ع العشا و كانت مبسوطة اوي وانا فعلت كنت مبسوط و كنت حاسس اني فعلا مبسوط اكتر منها مش حكاية اني بنفذ حاجة ف دماغي معينة يعني و جبنا ايس كريم و قعدنا ناكل
انا: يابخت الايس كريم بتاعك دة
لبنى: ايه باصصلي فيه ولا ايه؟
انا: ههههههه لا باصصله فيكي .. ماسكاه بايدك و بتلحسيه ابن المحظوظة
لبنى: اتلم يا وسخ احنا فالشارع
انا: و انتي بيهمك شارع ولا بيت يا لبنى ولا احنا بيهمنا اي حد ؟ احنا الدنيا تحت رجلينا
و استغليت لحظة الحماسة دي و حطيت ايديي ع كتفها واخدها ف حضني يعني و ضحكت و انا ضحكت وروحنا مبسوطين و فضلنا حتى بعد ما روحنا نتكلم واتس اب
و تقريبا كدة دخلنا ف حب مع بعض .. اكيد دة حب كل يوم كلام بالساعات و بقالنا شهر ونص بنخرج مع بعض كتير و نسهر و نتبسط و كانهم شهر و نص من الجنة و انا على علاقة بالملاك دي .. ايوة حبيتها و متاكد انها حبتني
فيوم كنا راجعين سوا من برة و كالعادة روحت اوصلها بيتها الاول و طلعت معاها عشان ادخل الحمام اغسل وشي وكنا يومها شاريين سجارة حشيش مع بعض بعد ما شرينا كذا مرة مع بعض قبل كدة
طلعت من الحمام
انا: بقولك ايه يا لولو انا هعد عندك شوية عشان مش عايز ارجع لعليا كدة
لبنى: كدة ازاي مانت فايق اهو
انا: يا ولية خلي عند ميتينك دم .. بتحجج باي حاجة عشان افضل معاكي
لبنى: هههههههه وعايز تفضل هنا ليه
انا: بصراحة يا لبنى انا تعبت منك و جبت اخري و صعب عليا استحمل اكتر من كدة
و قومت قعدت جمبها وهي كانت قلعت شوية من هدومها و انا ف الحمام و لابسة توب كات كدة و البنطلون الجينز اللي راسم ملامح كسها تقريبا من قدام
لبنى: انا زعلتك ياواد ولا ايه ؟
انا: لا مش زعل يا لولو .. انا عايزك
وبدات الف ايدي عليها و احسس جسمها و طبعا هي فاهمة قصدي ايه و حاولت تبعد ايدي و تقولي انا كمان بحبك يا رامي بس بلاش كدة زقيتها ع الكنبة نيمتها عضهرها و نمت فوقها و نزلت ادوق الشفايف دي اللي متغرقة روج احمر يجنن و فضلت اطلع كل مهاراتي اللي مكانتش كبيرة ف البوس و امص لسانها و اعضعض شفايفها بالراحة و امصها و انفاسنا احنا اللي اتنين بقت ناار و هي بتحاول تبعدني بس صوت اهاتها المكتومة بتقولي كمل كمل كمل
و دخلت ايدي تحت التوب عشان امسك بزازها و احاول اطلعهم من البرا بس ميطلعوش فافضل ادعك فيهم من تحت التوب الضيق و ايدي بتفعص حرفيا ف بزازها وانا مستمتع نيك بمعركة مص الشفايف دي و زبي يكاد هينفجر فكيتلها الزرار و السوستة وشديت بنطلونها و الاندر و طلعت زبري من البنطلون مسكته كدة ف الوقت اللي كنت ببعبص كسها فيه يدوب بعقلة صبعي و هي شهقت شهقة بنت حرام و فعلا حطيت زبي ع كسها المشعر شعر خفيف خالص و دخلته فيها وانت مش مصدق اني بنيك لبنى خلاص و مسكت خدودها بكف ايدي بضغت عليهم و انا بقولها بحبك يا شرموطتي بحب هيجانك و بحب كسك اللي ياما ضرب عشرات بسببه دلوقتي انا بنيكه و هي قاعدة تقول اه اه بصورة متتالية و مبقتولش غير كدة ز
و بس تقريبا و طلعت زبري فجاة و قمت رازعه تاني جوة فشخرت هي شخرة بنت وسخة هيجتني اوي اني بنيك واحدة و بتشخرلي و تلقائي جبت لبني كله ف كسها و انا وهي مستمتعين بالي حصل لحد لحظة ما جبتهم جواها قومت بسرعة و مكنتش محتاج البس لاني مكنتش قلعت يدوب دخلت زبري و عدلت هدومي و سيبتها بسرعة و نزلت .
جزء الرابع متاخر بس مشغول فشخ يا نسوانجية .. حد فاكر القصة و اكمل ولا فاكس كدة؟
و
وقفنا اخر مرة اني بالعافية و اخيرا بعد اكتر من شهرين نكت لبنى ف كسها نيكة سريعة و مشيت و انا خايف و فرحان و قلقان و ندمان و مش عارف اجمع خالص فروحت نمت من غير ما استحمى حتى و صحيت تاني يوم خدت دوش و مسكت موبايلي ملقيتش لبنى كلمتني وانا متردد اكلمها ولا لا .. المفروض اني خدت خطوة مهمة بس ف نفس الوقت احنا كنا شاربين و من الهيجان مسحورين و طالما هي مكلمتنيش يبقى الحوار مش سالك و كمان انا مكنتش مخطط اني هحب لبنى يعني دة انا كنت واخدها كبري خصوصا لما لقيتها ظريفة و حبوبة بس انا دلوقتي حبيتها بجد يعني ، مسكت الموبايل بعتلها وتس قولتلها صباح الجمال عيكي يا روحي
لبنى: صباح الخير يا رامي
انا: لسة صاحية و لا ايه
لبنى: لا صحيت من شوية و كنت هكلمك بس استنيتك تصحى
انا: انتي عارفة ان بسببك انا قضيت احلى ليلة امبارح و مجرد ما افتكر الي حصل بس انا بفرح اوي
لبنى: ممكن تنسى اللي حصل؟
انا: لا طبعا انتي هبلة؟ لبنى انا بحبك و عملت كدة معاكي عشان انا فعلا بحبك و عمري ماهنسى اللي حصل دة و كفاية دراما يا مزة بقا و قوليلي ايه رايك ف حشيشة امبارح
لبنى: كانت شديدة بنت وسخة *حسيت انها اتعودت تشتم لاني بحب كدة*
انا: ماهي لولاها مكنتش نيكتك امبارح يا قلبي هههههه
لبنى: ياواد خلاص بقا متفكرنيش
طبعا بالكلام دة زبي بقا نص واقف كدة وانا مبسوط فشخ بالكلام مع لبنى و تدخل عليا الاوضة وانا زبي بارز اوي و معرفتش اداريه
عليا : بتعمل ايه يا جزمة انت .. مش تصبح ع خالتو؟
انا: هي فين خالتو دي .. دي منفضالي خالص ، الظاهر لبنى تعباها اليومين دول جامد ههههه و بعدين خالتو مين يا لولو دة انتي اصغر مني يا قمر
عليا: انت طالع وسخ لمين يلا امك مش كدة و بعدين مخلاص على حوار لبنى دي .. ايه ملكش اصحاب و بينكوا اسرار؟
انا: طالع وسخ ليكي انتي يا حتة ههههه ، وبعدين عندي اصحاب اه بس مش بيناموا معايا يا لولو يعني و بعدين خلاص مبقتش اسرار خالص
عليا: احترم نفسك يا رامي انا خالتك ف الاول و الاخر
انا: يا خالتو بقا فكك من الجو دة
عليا: ماتتكلم كويس بجد اسلوبك بقا وحش *و فعلا بتتكلم بعصبية*
انا: اسلوب ايه مانا مبحبش المنيكة و التحوير .. متبقيش بايتة اول امبارح ف حضن صاحبتك و تيجي تكلمينى ف الاحترام دلوقتي يا عليا ان مش اهبل بس بعدي و بعمل مش شايف فمتقرفيش ميتينى عشان انا من امبارح مزاجي خرا
لبنى: لاااه دة انت زودتها اوي و عايز تتربى من اول و جديد وانا لازم ابلغ ابوك بقلة ادبك دي
انا : لا تقولي و لا تعيدي اتفضلي اطلعي برة سيبيني اغير كدة *وزقيتها من صدرها و لقيتنى ماسك حاجة طرية نيييك وانا مش قصدي اتوترنا و بصيتلي شوية و قفلت للباب و مشيت*
غيرت هدومي و خدت شنطة صغيرة فيها هدوم ليا و اللاب توب و حاجاتي المهمة و سيبت البيت و قولت كسم القعدة هنا
و بعد ما نزلت قعدت اقول احاااا يارامي انت عملت ايه؟ بوظت الدنيا مع خالتك عشان بتعاملها كانها صحبتك مش خالتك بسبب ام هيجانك و بعد ما اتقربتلها شوية خربت الليلة .. معرفش دماغي طالبة حشيش ولا مضطرب من امبارح ولا ايه اللي عصبني لكل دة يعني
روحت نازل وسط البلد جبت ازازة ماية و قولت اطلع ع الشقة اللي كنت قاعد فيها لوحدي الاول و كسم الي يضايق مزاجي لقيت لبنى بتتصل رديت عليها
لبنى: انت فين يا رامي
انا: برة
لبنى: برة فين وانت هببت ايه مع خالتك
انا: بقولك ايه فكك مني
لبنى: رامي انت مالك في ايه ممكن تهدى؟ وتقولي انت فين
انا: انا هروح اقعد ف اي حتة و متعرفيش عليا اني رديت عليكي
لبنى: رامي حبيبي تعالى الشقة عندي
انا: هو انا عيل صغير و مش فاهم يعني انك قصد...
لبنى: لا و**** يابو دماغ نااشفه ما هقول لعليا انك هنا بس تعالى بجد قلقانة عليك
انا: حاضر يا لبنى
روحت للبنى اول ما شوفتها كان باين عليها القلق خدتها ف حضني جامد اوي و قولتلها متقلقيش عليا يا بت دة انا افشخ الدنيا بحالها
قعدنا في الصالة قولتلها هاتي كوبايتين و تعالي و طلعت ازازة الماية من الشنطة و ع ما جابت الكاسين و رايح اصب لقيتها متفاجئة فشخ و مبسوطة و قالتلي كان نفسي اجربها من زمان
انا: شوفي خليتك تجربي اكتر ٣ حاجات نفسك فيهم ف فترة قريبة ازاي
لبنى: الويسكي و الحشيش و بس كدة ٢
انا: و زبي يا شرموطة
لبنى ضحكت ضحكة لباوي خالص و قالتلي بس يا وسخ
شربت كاسين و روحت خدت دوش و طلعت بالبوكسر بس وانا بغني و رايق نيك و روحت ع اوضة نومها و فتحت دولابها طلعت منه قميص نوم و انا بناديلها و بقولها تعالي شوفي هتلبسيلي ايه .. اختارتلها قميص نوم طويل لونه اسود بس مجسم نيييييك وكان جلد كدة مش ستان و داخل جسمها بالعافية و ملوش حمالات يعني ماسك ع البزاز باستك كان عجبني فشخ دخلت الحمام ظبطت نفسها خدت دوش و حطيت ميكاب و لبسته و طلعتلي و كانت لابسة طوق جلد ف رقبتها زي بتوع افلام السكس و عاملة شعرها قطتين
هجمت عليها شيلتها و رميتها ع السرير و انا خانق رقبتها و بضرب بزازها الكبيرة اوي و نزلت ع شفايفها مص و لحس و عض و عضيتها جامد ف رقبتها قطعت رقبتها من كتر العض و المص فيها و زبي واقف اوي خابط ف رجليها قلعت الشورت و عملت 69 و رفعت القميص بتاعه و انا بشم كسها اللي كان ريحته تهيج نيييك و بعبصته و بلحس فخادها و بدوق كسها و هي بتدعك زبري و بتلحس بيوضي و انا لساني بيددعك بظرها و بظرها زي مايكون بيهرب من لساني من كتر الهيجان و انا اضغط زيادة اوي عليه و بدات ابعبص كسها بصابعي و اهاتها تزييد اوي و مقدرتش استحمل قومت من ع كسها و شديت شعرها و قولتلها مصي زبي يا متناكة بصتلي بكل براءة و مسكت زبري ترضع فيه وانا بحاول ادخله كله ف زورها و هي تكح و تدمع و الكحل باظ من دموعها و عرقها اللي بقا نازل من كل حتة ف جسمها بيلمع روحت زاققها ع ضهرها و رفعت رجليها الشمال ع كتفي و اليمين ع السرير و دخلت زبري واحدة واحدة ف كسها وكسها استجاب معايا اسرع من اول مرة و بقيت ادخله و هي تتاوه جامد وانا هتجنن من الهيجان و تقولي نيكني اووي لبوتك كسها سخن يا اسد .. لبوتك فاتحالك كسها الاحمر عايز زبرك الشديد دة يقطعه اااه نيكه اوي افشخني و من هيجانها مش مكفيها كل الرزع ف كسها دة داخل طالع لا كمان نزلت ايديها تدعك ف شفراتها و زبي مش راحم كسها نيك و فشخ فيه و هي تدعك اسررع اوي و تصرخ و اهاتها تزيد و بقت بايد بتدعك شفراتها و ايد تبعبص طيزها و تدعك بينهم و تبل اييديها مص وتبعبص طيزها و شكلها ولا بقا زي اوسخ شرموطة مشافتش زب فضلت من هيجاني ارزع فيها بكل عنق و قوة لدرجة اني حسيت ان زبي نفسه وجعني من كتر الرزع ف كسها لحد ما لقتنى بهدي و بترعش فعرفت اني هجيب لسة هطلع زبي عشان اغرق بزازها لقيتها لفت رجليها عليا و وقالتلي احا متنزلش نقطة وحدة برة كسي و نزلت فيضان لبن من زبي ف كسها واترميت جمبها ف حضنها و زبي بينكمش و هي كسها عرقان و عليه لبني و شهوتها و اهاتها بتهدى تدريجي و بننهج كاننا كنا بنجري ١٠ كيلو بصيتلها و بوستها فرنشاية و شديت بزتها الشمال عملتلها لاف بايت و هي صرخت بدلع
و عرفت ساعتها اني متدلع نيييك اني عارف واحدة بطل ع للسرير زي لبنى حبيبة قلبي دي
انتهى الرابع
رايكم