sweetyuio
06-16-2018, 04:37 PM
كانت تلك الشابة التي خرجت علينا جميلة جدا تلبس قميص نوم شفاف ذات جسد سكسي جميل محمرة الخدود ملونة الشفاه فشعرت بالغيرة منها كثيرا وسألته غاضبة:" ممكن تقولي مين دي. أنت ليه بتضحك عليّا ؟!! ليجيب مبتسما:" حبيبتي متزعليش نفسك. اعتبريها الشغالة يا روحي.. صحيح دي سناء.." وراح يبسم لي وكذلك رسناء وأنا لا أعلم أن زوجي يهديني لصديقه ينيكني دون أن أعلم في تبادل زوجات حار زكما أهاد هيثم سناء دون علمه كذلك! لم أشأ أن أعكر صفو المقابلة بالإلحاح أكثر من ذلك وصدقت أن تكون الفتاة خادمة وذلك لا يمنع لأن هيثم ثري ولم يتزوج بعد في شقته الفسيحة جداً. جلسنا ثلاثتنا نحتسي عصير المانجو وطلب مني رامي أن أستريح من معطفي الثقيل الذي كنت البس تحته بلوزة جميلة وبنطال من الجينز الضيق وأدرا التلفاز على فيلم هندي رومانسي الذي كان البطل كثيراً ما يقبل البطلة ويقوم بحركات مشبوبة معها مما أثار شهوتي لأشعر بالحاجة الى الحمام فاستأذنت وذهبت لأعود وأرى سناء البنت الجميلة في أحضان هيثم يقبلها . اختبأت لأرى ما يدور بينهما فراح هيثم يقبل شفاهها بلهفة وهي تقبله بحرارة وبعد لحظات قام هيثم ليبسط سناء فوق الأريكة وقد رمقني ولم يبالي بي وأخذ يقبل صدرها المنتفخ وهي تتاوه من شفتيه على بزازها وتمسك براسه وتشده إلى اسفل الصدر . تلك الحركات أهاجتني بشدة وخصوصاً أن زوجي لا يقوم بها وقد علمت أنسناء مستثارة إلى قمتها.
بدا هيثم يقبل كل انحاء جسمها وبدأ يضع شفتيه على مشافر كس راندي ويلحس وهي تصيح هيثم:" أرجوك.. كفاية . مش قادرة .. آآآآه. ارحمني.. دخله... نيكني." بصراحة شعرت انني لم اعد احتمل فاقتربت على مهل منهما وخلعت بلوزتي لأشاركهما اللذة. رأتني راندي فشدتني من الستيان الأحمر لتمزقه وتخرج بزازي عارية وأخذت تمص صدري وأنا غير ممانعة وأخذت تعض في بزازي كثيرا وتشد بهما وهيثم يلحس كسها من تحت وطلبت مني ان اخلع بنطالي وما زال هيثم يتجاهلني تماما. تمنعت فقام رامي واقترب مني وقام بفك ازرار بنطالي وبدا بخلعي ثيابي وانا مندهشة مما يحصل معي وبدأ يقبل صدري وشعرت أن اقبل رقبته وصدره أيضا ونظرت الى سناء فرأيتها تخلعه بنطاله وبدأت رضاعة زبه. لحظات وتعرينا وولجنا ثلاثتنا إلى حجرة نوم هيثم كي ينيكني في تبادل زوجات حار لا أعلم به إلا النهاية وتمدد على السرير لأقف مندهشة حينما شاهدت زبه بالكامل واقفا طوله حوالي 20 سم غليظا نظيفاً وجميلاً فسبقت سناء الى ذبه لامسكه اول مرة. فزوجي كان يمانع ان يمسك زبه وبدات وضعه بفمي ذهابا وايابا وشعرت بإثارة لا توصف ابدا وأردت من هيثم ان ينيكني بالفعل. نهضت وجلست فوقه الى ان دخل زبه في كسي الى زبه الغليظ الطويل وبدأ يقبلني ويدخل زبه ويخرجه وكلما خرج زبه تقوم سناء بمصه واقوم انا بمص شفتيها لاشعر بطعمة زب هيتم في كسي وتقوم سناء برضاعة بزازي. لم اشعر بالسكس والنيك كما تلك المرة فكان صوتي ترتجف له جدران شقته من صياحي لينيكني أشد. بالفعل دام ربع ساعة زب هيثم في كسي ولم اكن مفتوحة الطيز وكنت اسمع من صديقاتي على نياكة الطيز انها موجعة الا اذا تعامل معها هيثم بحنان. حينها طلبت من هيثم ان ينيكني من طيزي فابتسم ولبى رغبتي. بالفعل قام هيثم وقامت سناءوأحضرت بعض الزيت الخاص ودهنتزب هيثم بالزيت وقام هيثم ووضع زبه على طيزي وانا اشعر بحلاوة هذا الزب الجسيم. وبدأ هيثم يفركه قليلا قليلا ويدفعه ثم يسحبه وفي كل مرة يدهنه من جديد ويدخله اكثر وسناءمن تحتي تمص كسي لا تتوقف. بدأهيثم يروح ويجيئ به ذهابا وايابا وانا اريد المزيد المزيد وسناء تلحس في كسي وتمصهوأنا أتأوه وشهوتي ورعشتي في طريقها وزب حبيبي في طيزي ولسان سناء على كسي فصرخت متأوهة:" آآآآآآآه. همووووووت ." .
زاد هيثم من سرعته ينيكني في طيزي ووارتعشت رعشة لم يرعشني زوجي إياها في فترة زواج عشر سنين. أحسست أن زب رامي يغلظ داخلي وينتفخ وينتفض حتى اخرج هيثم زبه لينام فوق صدري وتضع سناء فمها بقرب صدري وتضع هيثم زبه في فمها لحظة وفي فمي لحظة واخرج هيثم زبه من فمي ليضعه في فم سناء ويخرج بعدها منيه ليقطر من فمها فألتقمه أنا لألحسه وأنظفه في سكس ثلاثي مع شاب هوهيثم وفتاة هيسناء. رجعت إلى شقتي في في ذلك اليوم لأتفاجأ بان زوجي في البيت وهو المفروض أن يكون في سفره. سألني أين ذهبت فأخبرته أنني كنت عند صديقتي فأعلمني أنني لا داعي للكذب وأنه يعلم الحقيقة. هنا احمر وجهي وارتعدت فرائصي وسُقط في يدي! واصل وقال لا داعي للخوف لأنه يعلم أنني كنت بصحبةهيثم و جوزته! اندهشت أكثر واعلمني انه من دبر اللقاء في الكافيه وأن هيثم أمراته كنت قد أعجبت بها فجعلني أنيكها دون اعرف!! انا من دبر هذا القاء
بدا هيثم يقبل كل انحاء جسمها وبدأ يضع شفتيه على مشافر كس راندي ويلحس وهي تصيح هيثم:" أرجوك.. كفاية . مش قادرة .. آآآآه. ارحمني.. دخله... نيكني." بصراحة شعرت انني لم اعد احتمل فاقتربت على مهل منهما وخلعت بلوزتي لأشاركهما اللذة. رأتني راندي فشدتني من الستيان الأحمر لتمزقه وتخرج بزازي عارية وأخذت تمص صدري وأنا غير ممانعة وأخذت تعض في بزازي كثيرا وتشد بهما وهيثم يلحس كسها من تحت وطلبت مني ان اخلع بنطالي وما زال هيثم يتجاهلني تماما. تمنعت فقام رامي واقترب مني وقام بفك ازرار بنطالي وبدا بخلعي ثيابي وانا مندهشة مما يحصل معي وبدأ يقبل صدري وشعرت أن اقبل رقبته وصدره أيضا ونظرت الى سناء فرأيتها تخلعه بنطاله وبدأت رضاعة زبه. لحظات وتعرينا وولجنا ثلاثتنا إلى حجرة نوم هيثم كي ينيكني في تبادل زوجات حار لا أعلم به إلا النهاية وتمدد على السرير لأقف مندهشة حينما شاهدت زبه بالكامل واقفا طوله حوالي 20 سم غليظا نظيفاً وجميلاً فسبقت سناء الى ذبه لامسكه اول مرة. فزوجي كان يمانع ان يمسك زبه وبدات وضعه بفمي ذهابا وايابا وشعرت بإثارة لا توصف ابدا وأردت من هيثم ان ينيكني بالفعل. نهضت وجلست فوقه الى ان دخل زبه في كسي الى زبه الغليظ الطويل وبدأ يقبلني ويدخل زبه ويخرجه وكلما خرج زبه تقوم سناء بمصه واقوم انا بمص شفتيها لاشعر بطعمة زب هيتم في كسي وتقوم سناء برضاعة بزازي. لم اشعر بالسكس والنيك كما تلك المرة فكان صوتي ترتجف له جدران شقته من صياحي لينيكني أشد. بالفعل دام ربع ساعة زب هيثم في كسي ولم اكن مفتوحة الطيز وكنت اسمع من صديقاتي على نياكة الطيز انها موجعة الا اذا تعامل معها هيثم بحنان. حينها طلبت من هيثم ان ينيكني من طيزي فابتسم ولبى رغبتي. بالفعل قام هيثم وقامت سناءوأحضرت بعض الزيت الخاص ودهنتزب هيثم بالزيت وقام هيثم ووضع زبه على طيزي وانا اشعر بحلاوة هذا الزب الجسيم. وبدأ هيثم يفركه قليلا قليلا ويدفعه ثم يسحبه وفي كل مرة يدهنه من جديد ويدخله اكثر وسناءمن تحتي تمص كسي لا تتوقف. بدأهيثم يروح ويجيئ به ذهابا وايابا وانا اريد المزيد المزيد وسناء تلحس في كسي وتمصهوأنا أتأوه وشهوتي ورعشتي في طريقها وزب حبيبي في طيزي ولسان سناء على كسي فصرخت متأوهة:" آآآآآآآه. همووووووت ." .
زاد هيثم من سرعته ينيكني في طيزي ووارتعشت رعشة لم يرعشني زوجي إياها في فترة زواج عشر سنين. أحسست أن زب رامي يغلظ داخلي وينتفخ وينتفض حتى اخرج هيثم زبه لينام فوق صدري وتضع سناء فمها بقرب صدري وتضع هيثم زبه في فمها لحظة وفي فمي لحظة واخرج هيثم زبه من فمي ليضعه في فم سناء ويخرج بعدها منيه ليقطر من فمها فألتقمه أنا لألحسه وأنظفه في سكس ثلاثي مع شاب هوهيثم وفتاة هيسناء. رجعت إلى شقتي في في ذلك اليوم لأتفاجأ بان زوجي في البيت وهو المفروض أن يكون في سفره. سألني أين ذهبت فأخبرته أنني كنت عند صديقتي فأعلمني أنني لا داعي للكذب وأنه يعلم الحقيقة. هنا احمر وجهي وارتعدت فرائصي وسُقط في يدي! واصل وقال لا داعي للخوف لأنه يعلم أنني كنت بصحبةهيثم و جوزته! اندهشت أكثر واعلمني انه من دبر اللقاء في الكافيه وأن هيثم أمراته كنت قد أعجبت بها فجعلني أنيكها دون اعرف!! انا من دبر هذا القاء