نهر العطش
11-10-2011, 02:11 PM
انا شاب وسيم رياضي من احدي قري محافظات الدلتا (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان )نشات لأسره متوسطه الحال ولي كثيرا من مغامراتى الجنسيه منذ ان كنت بالعاشره من عمري عندما نكت احد زملائي بطيزه ولكنها كانت الاولي وبعدها ادمنت شئ اسمه الجنس ومع مرور الزمن والسن والمراحل كانت لي كثيرا من المغامرات الجنسيه منها من هو مع مراهقات وزميلا ت بالجامعه ونساء منهم الطلقات والمتزوجات والشراميط بنات الليل وبالرغم من ذلك كله فقد كنت اتسم بالهدوء والوسامه التي تجعل الجميع يضعني بمحل الاحترام درست باحدي جامعات القاهره (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان )وكنت اقيم بمنزل خالي باحدي الغرف المستقله بسطح منزله هذه الغرفه التي رأت كثر من الجميلات عرايا بأحضاني
المهم بعد ان انتهيت من دراستي الجامعيه استمريت بالسكن عند خالي بنفس الغرفه واشتغلت كسائق تاكسي ومن خلال ذلك التاكسي كثرت مغامراتي الجنسيه من خلال تعرفي علي كثير من النساء ولكني كنت دائما اشتكي لخالي بانني لا ارغب بالعمل كسائق تاكسي حتي اتصل بي باحد الايام وذهبت اليه قالي ايه رايك تشتغل سواق سواق خاص لصاحبة الشركه ايل بشتغل فيها ولكني قلتله من سواق تاكسي لسواق شخصي لا قالي يا احمد انت حتاخد مرتب محترم(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ) وممكن باي وقت يكون ليك وظيفه محترمه بالشركه المهم اعطاني بعض التعليمات بخصوص هذه السيده هي ارمله لرجل اعمال لبناني ولديه منه ولد وبنت ورثت بعض المصانع والشركات من زوجها ووالدها وتديرهم من خلال هذه الشركه وقالي انها قوية الشخصيه لا تحب الهزار او كتر الكلام عملية جدا قوية الشخصيه وعليك معرفة كل الكلام ده وتعمل حسابه لانك حتشتغل معاها شخصيا وحتكون قريب منها ولاني عارفك هادي وقليل الكلام كلمتها عنك لان الشاب اللي كان بيسوق بيها مسافر وطلب مني ان ارتدي ملابس مناسبه واذهب لمقر الشركه بالعاشر من رمضان(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ) صباح اليوم التالي المهم تاني يوم لبست بدله شيك وكنت بقمة شياكتي ورحت علي الشركه ومن منظر الشركه وفخامتها امن بالخارج وموظفين راقيين مع كلام خالي عن شخصيتها توقعت انها ان اقابل امراة قاسية الوجه عجوز المهم اخدني خالي لمدير مكتبها وقاله ده احمد ابن اختي اللي جاي يشتغل سواق مع المدام انتظرت لبعض الوقت حتي انتهت من بعض المقابلات وانا غير راغب بداخلي بمقابلتها فهي جد جدا وقد تكون متحكمه لا تتكلم ايلا بالامر فقط حتي التفت لصوت مدير مكتبها بيقولي اتفضل يا احمد المدام منتظراك دخلت لمكتبها الفخم وعيني بالارض حتي سمعت صوتها اتفضل اقعد يا احمد ويا لهول ما رايت من الجمال والانوثه والصوت الرقيق جلست امامها وانا لا اصدق هذا الجمال الفريد انها امراة لا تتعدي الاربعين ولكنها عند رؤيتها كانك فتاه لا تتعدي العشرين من عمرها صاحبة وجه ملائكي ذات شعر(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ) تحس انه مغزول من الدهب الخالص لها عيينين خضراء كانها عيون قطه سيامي ناعسه رموشها هدابه طويله انفها صغير مدبب شفايفها صغيره منتفخه بشكل ياخذ القل كانها حبة فراوله جميله ذات قوام نحيل ولكن تتمثل فيه كل مقومات الاغراء صدرها منتفخ بشكل صلب كانهم تفاحتين تود الا تشبع منهم ذات خصر نحيل يرتكز علي اجمل سيقان سمعت منها تفضل وانا مذهول جلست امامها وسالتني عني وعرفتها انني معي بكاريوس تجاره وانني كنت اعمل سائق تاكسي قالت لي عموما انسي موضوع التاكسي خالص اهم حاجه معايا الالتزام بالمواعيد وعدم التدخل باي شئ لا يخص عملك بالرغم من جمالها الذي ياخد تلابيب العقل ايلا انها عندما تتكلم تجدها بالرغم من رقتها وصوتها الخافت ايلا انك تجدها بقمة الحزم وتركز عينها الثاقبه عليك كانك بموضع الاتهام او العبد ولا تستطيع ان تتفوه امامها ايلا بكلمة حاضر فهي ساحره حتي بعملها بدات معها العمل كنت اخذها بالصباح من فيلتها الفخمه ومعها اولادها الصغار(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ) هم لينا وجورج اولادها بقمة الادب والجمال اوصل اطفالها للمدرسه ثم اذهب بها لمقر الشركه كانت لا تتكلم ايلا القليل جدا الجميع يهابها كبير او صغير وكنت احسد نفسي انني اراي مثل هذه المرأه المتميزه بكا شئ جمال وانوثه لا تقاوم وقوة شخصيه ايضا لا تقاوم ولا تصد وكنت كثيرا ما اري الحزن بعينيها مع مرور الوقت ارتبط اولادها بي وكنت احبهم جدا ويحبوني لدرجه انها كما كانت تسمح لي بان اقضي معهم بعض الوقت داخل الفيلا الفخمه والعب معهم وباحدي المرات كنا بالصيف تحدثت مي وانا اوصلها انها ذاهبه مع الاولاد لشرم الشيخ والاولاد يرغبون بان اكون معهم وسالتني هل ارغب بذلك قلت لها انا تحت امر حضرتك وامرهم قالتلي افضل (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان )حتي تاخد بالك منهم خصوصا انهم اتعودوا عليك وكنت فرح جدا وسافرنا شرم وجننت عندما رايتها بالبكيني الذي يظهر تفاصيل جسمها الرقيق بزازها المنتفهخه الصلبه امامها وطيزها المستديره وذلك الجسد الابيض ولكنني كنت لا اجرؤ ان اقترب منها فهي كانت تنام فوق الشزلون علي البحر ترتدي نظارتها السوداء وتستغرق بالقراءه او الانشغال باللاب توب والانترنت لادارة بعض اعمالها وكنت العب مع الصغار وانا اتلصص علي هذه القطه النادره انتهت الرحله ومرت الايام حتي وجدتها تتصل بي باحد الايام بعد ان انتهيت من عملي طالبه مني ان احضر طبيبهم الخاص الي الفيلا لان جورج ابنها مريض وذهبت لها علي الفور ومعي الطبيب كان ***** مريض جدا ومرتفع الحراره نتيجة التهاب اللوز وبعد انصراف الطبيب طلبت منها ان ابقي بجانبه فوافقت لان الولد متعلق بي ولا اعرف انها سوف تكون ليلتي قضيت لليلتي (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ) وانا بجانب جورج اجري له الكمادات البارده حتي نمت بجواره حتي فتحت عيني علي برنسيستي وهي بجوار طفلها تبكي ويلهذا المشهد النادر هذه المرأه التي تهز الرجال بجمالها وشخصيتها تبكي وعندما التفتت لي اخذت تمسح دموعها وقالت اسفه يا احمد تعبناك معانا وانا ازعجتك وقلتلها ما اتصورش ابدا ان حضرتك تبكي حتي وجدتها تفتح لي قلبها انا وحيده برغم كل اللى عندي واولادي هما كل حياتي ووجدتها دخلت بموجه اخري من البكاء اقتربت منها واود ان اخفف عنها اردت ان ارفع يدي لامس شعرها او اطبطب عليها وانا متردد وفجاه وجدت يدي فوق كتفها وجدتها التفتت لي وعينها مملؤه بالدموع ووجهها بقمة الاحمرار (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان )وهذا المشهد زادها جمالا واثاره ولا اعرف ما ان وقعت عيني بعينها بهذا الموقف وكانني تكهربت وسرت الرعشه بكل جسدي وبحركه لا اراديه وجدت نفسي اضع فمي علي شفايفها وكم هو الشعور كانني المس ست لاول مره بحياتي كم جمال ومتعة هذه اللحظه وجدتها استسلمت تماما وبدات شفايفا تتناغم مع شفايفها وكانها استسلمت لرغبتها كامراه محرمه حملتها بين ذراعي وذهبت بها لغرفتها والتهبت الاحضان بيننا وكانت عيونها مغمضه كانها تريد ان تعيش اللحظه دون ان تري من معها (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان )نزعت عنها روبها الحريري وحمالة صدرها وكلوتها ويالهول ما رايت بزازها كانت منفخه تنزل بانحناء لتحت حتي تعود للارتفاع لفوق من جهة الحلمات كانها ثمار مانجو وطيزها الصغيره طريه وناعمه كانها جيلي استمريت بمص شفايفها ورقبتها ووضعتها علي سريرها ونزلت بلساني العق بصدرها النادر ونزلت لبطنها المرمريه حتي وصلت لذلك الكس الذي تعلوه عانه مرتفع كالتله ومنتفخ لونه ابيض وردي بوسطه ظنبور صغير جميل حبة كريز مرسوم كسها بشكل فريد (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان )كانه كس طفله في مقتبل انوثتها وبالرغم انني كنت اشمئز من لحس الكس ايلا انني وجدت نفي كالعطشان الذي وجد بئر بصحراء لا يرغب ان يتركه كنت الحسه بكل قوتي وهو ينز من العسل وانا اسمع تأوهات ونهدات هذه الجميله التي تخيف الجميع حتي وجدتها كانها ميته بيدي فنمت فوقها وانا اقبل بشفايفا الفراوليه وفتحت ارجلها وامسكت بزبي ووضعت بين اشفار كسها الرطب وكانه لهب وجدت صعوبه بض الشئ في تدخيله فقد كانت ضيقه فعلا كانها بنت بنوت حتي دخل باكمله وما ان دخل حتي خرجت منها اه مرتفعه لحقتها بقبله طويله لشفتيها واستمريت بادخاله (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان )واخراجه وهي منسجمه معي وتتحرك باسفل جسدها بشكل يجعلني بقمة المتعه حتي وجدت زبي ينطلق كالبركان داخل كسها يفرع حممه بداخله ونمت بجوارها وجدتها سحبت الغطاء لنصف جسدها واعتدلت ثم اشعات سيجاره وانا ايضا اشعلت معها سيجاره ولكن كل واحد منا لا يتكلم بل ينظرالى الاخر كانه يحلم بشئ وكانت اعييننا تتجه لسقف الغرفه في شرود وانا في تفكير عميق بااني قد تمتعت بهذه المرأه الجميله الجذابه الصلبه لم ينطق احدا منا بكلمه حتي وانا بنيكها وزبي بقلب كسها لم تتكلم كل ما كان بيننا هو حب اللحظه والانسجام بجميع حواسنا برغبة المتعة فقط ونسيان مع من هذه اللحظه فلم تكن هي سيدتي صاحبة العمل ولم اكن سائقها الخاص بل كنا جسد واحد بلا اي فوارق وبينما انا سارح بهذا الحلم ورأحة عطرها تملأ انفاسي(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ) وجدتها طفأت سيجارتها واستدارت لي واجمتمعت عيني بعينها ودون اية مقدمات وجهت شفايفها الفراوليه اتجاه فمي ويدها تداعب زي الذي تصلب مره اخري وهي تمص بشفايفي وجدتها جلست بجسدها الفريد فوق زبي وهي تتمايل بحركه دائريه فوق زبي وكسها ما زال يفرز عسله المقرون بلبني الذي ملأ كسها رفعت وجهها لاعلي وهي مغمضه عينها وجسدها يتدلل فوق زبي ومددت يدي لتلعب ببزازها المنتفخه وحلماتها البارذه الورديه ويدي الاخري تدور بين شعرها ورقبتها ومداعبة شفايفها الساخنه ومن كثرة اشتياقي مره اخري مددت يدي اداعب كسها الغارق بعسله ولبني وجدتها مدت اصابعا تضغت علي يدي فوق كسها وامسكت بزبري المشدود لتركزه بين شفرات كسها وقد تزحلق بداخلها وهي منسجمه بالطلوع والنزول فوقه وطيزها الشامخه التي تهتز كالجيلي تخبط بارجلي وبيضات زبي وبزازها تهتز كشئ ثائر واهاتنا تخرج سويا من النشوه وهي كانت كانها تعزف مقطوعه موسيقيه اود ان لا تنتهي ابدا اود ان اظل مدي حياتي وانا بذلك الوضع هذه المرأه التي احسست وانا باحضانها كأنني امارس الجنس لاول مره بحياتي نسيت جميع مغامراتي مع هذه اللحظات استمرينا علي هذا وقت ليس بالقصير وهي تتأرجح بكسها الطفولي الوردي المنفخ فوق زبي الصلب وكانت كانها تفرغ رغبة سنين من الحرمان حتي وجدت زبي يتشنج واخرج اه عاليه مع تدفق لبني بداخل كسها الملتهب من الرغبه
ومع احساسها بافراغي للبني بداخل كسها (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان )ارتمت فوقي وزبي بداخلها شعرها الذهبي غطي وجهي وشفايفها التصقت بشفايفي واستمرت بعض الوقت فوق صدري حتي هدأت اجسادنا
قامت من فوقي واحس انني كالسكرا الذي شرب بحر من الخمر واتصور انني احلم قامت من سريرها اخدت بشكير بجواره ودخلت الحمام الملحق بغرفتها وانا ادخن سيجاره من سجائرها بنكهة النعناع وما ان انتهيت من سيجارتي حتي وجدت زبري انتفخ مره اخر وانا اسمع صوت المياه تنساب فوق جسدها فتوجهت لحمامها الفخم مثل كل شئ بفيلتها وشركتها كانت تغسل جسدها وتجعل الماء ينساب فوق كسها وتنظفه من لبني الذي ملأه دخلت معها تحت الماء ضممتها مره اخري لاحضاني بجسدها الجميل الرشيق والماء ينساب فوقنا ونزلت بلساني لاداعب كل جزء بجسدها ومع برودة الماء لم نحس سوى بسخونة الرغبه توجهت بلساني لكسها الذي مازال يقطر من لبني وكنت امص كل جزء فيه مع الماء الذي ينزل فوقه وصعدت مره اخري لوجهها الملائكي وجعلت ظهرهها للحائط ورفعتها بيدي لاعلي وكان زبي متوجه كالرشاش لاشفار كسها الممتع حاولت ادخاله ولكنني لم اتمكن لوقوفنا بالبانيو ويدي الماسكه لجسدها المرفوع فسهلت هي ومدت يدها امسكت زبي ادخلته مره اخري بداخل كسها وهي تتحرك بجسدها كالفراشه وانا اعطيها كل قوتي وهي تتاوه (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان )وتتنهد كانها اجمل الالحان وتزيد من سخونتي معهي وانزلتها وانا اقبلها وادرتها بحيت يصبح ظهرها لي ونزلت الحس اجمل طيز من الخلف وكسها كانت فتحة طيزها كانها نقطه ورديه وسط طيز مرمريه بيضاء ولعقت بكل اشتياق بطيزها وكسها من الخلف وطلعت بلساني العق ظهرها حتي وصلت ادغدغ رقبتها ويدي تلعب بين طيزها بفتحة كسها وطيزها وامسكت زبي ودلكته بين فلقتي طيزها الطريه الناعمه وهي ما زالت بانسجامها وما ان حاولت ان ادخله بفتحة طيزها حتي كانت الكلمه الوحيده منها بهذا اللقاء الملتهب لا فعرفت انها لا ترغب بان انيكها بطيزها وما مني سوي السمع والطاعة لبرنسيستي الجميله ووجهت من الخلف لفتحة كسها امامى واخذت اضرب بزبي بداخله وجسدي يخبط بطيزها الرقيقه الجميله حتي افرغت لبني للمرة الثالثه جلست بجوارها اشاهدها حتي انتهت من حمامها وارتدت روب قطني وخرجت لغرفتها وانا بدوري اكملت حمامي وجففت جسدي وذهبت لفراشها وقد كانت تشعل سيجارتها وعينها ما زالت بسقف الغرفه توجهت لسريرها لانام قالت لي احمد من فضلك ما ينفعش تنام هنا احنا معانا ناس غيرنا وشغالين بالفيلا اتفضل روح كمل نومك بغرفة جورج ذهبت ولم انم للصباح وانا افكر بهذا الحلم الجميل الذي انا فيه حتي وجدتها دخلت علي بالصباح وكلمتني باسلوبها الحازم المعتاد وكأن شئ لم يحدث بيننا قالت لي احمد معلش انا النهارده مش رايحه الشركه مرهقه شويه وانت روح وعدي بعد الضهر علي الاستاذ خالد مدير مكتبي ذهبت لغرفتي بمنزل خالي نمت بعض الساعات وانا ظابط المنبه حتي اذهب للشركه بالموعد وكان جسدي منهك من ليلتي معها صحيت مع المنبه وذهبت للشركه حسب موعدي توجهت للاستاذ خالد مدير مكتبها وجدته استقبلني بابتسامته الدائمه لي فهو يحترمني جدا وقالي احمد انا اسف جدا مدام مريان مسافره الفتره الجايه للخارج ومش محتاجين سواقين واعطاني شيك به مبلغ خمسه وعشرين الف جنيه وقالي مدام مريان بتشكرك علي تعبك معاها خلال فترة عملك وبتقولك المبلغ ده مكافأه بسيطه تبداء بيه حياتك خرجت من الشركه وانا بقمة حزني لانني خسرت مجرد النظر لهذا الجمال والشموخ الذي لم اراه بانثي(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ) مدي حياتي واصبحت ليلتي باحضانها لا تفارق مخيلتي حتي بعد زواجي لفتاه جميله جدا لايوجد من يعوضني النظر او قبله من شفايف برنسيستي !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
المهم بعد ان انتهيت من دراستي الجامعيه استمريت بالسكن عند خالي بنفس الغرفه واشتغلت كسائق تاكسي ومن خلال ذلك التاكسي كثرت مغامراتي الجنسيه من خلال تعرفي علي كثير من النساء ولكني كنت دائما اشتكي لخالي بانني لا ارغب بالعمل كسائق تاكسي حتي اتصل بي باحد الايام وذهبت اليه قالي ايه رايك تشتغل سواق سواق خاص لصاحبة الشركه ايل بشتغل فيها ولكني قلتله من سواق تاكسي لسواق شخصي لا قالي يا احمد انت حتاخد مرتب محترم(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ) وممكن باي وقت يكون ليك وظيفه محترمه بالشركه المهم اعطاني بعض التعليمات بخصوص هذه السيده هي ارمله لرجل اعمال لبناني ولديه منه ولد وبنت ورثت بعض المصانع والشركات من زوجها ووالدها وتديرهم من خلال هذه الشركه وقالي انها قوية الشخصيه لا تحب الهزار او كتر الكلام عملية جدا قوية الشخصيه وعليك معرفة كل الكلام ده وتعمل حسابه لانك حتشتغل معاها شخصيا وحتكون قريب منها ولاني عارفك هادي وقليل الكلام كلمتها عنك لان الشاب اللي كان بيسوق بيها مسافر وطلب مني ان ارتدي ملابس مناسبه واذهب لمقر الشركه بالعاشر من رمضان(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ) صباح اليوم التالي المهم تاني يوم لبست بدله شيك وكنت بقمة شياكتي ورحت علي الشركه ومن منظر الشركه وفخامتها امن بالخارج وموظفين راقيين مع كلام خالي عن شخصيتها توقعت انها ان اقابل امراة قاسية الوجه عجوز المهم اخدني خالي لمدير مكتبها وقاله ده احمد ابن اختي اللي جاي يشتغل سواق مع المدام انتظرت لبعض الوقت حتي انتهت من بعض المقابلات وانا غير راغب بداخلي بمقابلتها فهي جد جدا وقد تكون متحكمه لا تتكلم ايلا بالامر فقط حتي التفت لصوت مدير مكتبها بيقولي اتفضل يا احمد المدام منتظراك دخلت لمكتبها الفخم وعيني بالارض حتي سمعت صوتها اتفضل اقعد يا احمد ويا لهول ما رايت من الجمال والانوثه والصوت الرقيق جلست امامها وانا لا اصدق هذا الجمال الفريد انها امراة لا تتعدي الاربعين ولكنها عند رؤيتها كانك فتاه لا تتعدي العشرين من عمرها صاحبة وجه ملائكي ذات شعر(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ) تحس انه مغزول من الدهب الخالص لها عيينين خضراء كانها عيون قطه سيامي ناعسه رموشها هدابه طويله انفها صغير مدبب شفايفها صغيره منتفخه بشكل ياخذ القل كانها حبة فراوله جميله ذات قوام نحيل ولكن تتمثل فيه كل مقومات الاغراء صدرها منتفخ بشكل صلب كانهم تفاحتين تود الا تشبع منهم ذات خصر نحيل يرتكز علي اجمل سيقان سمعت منها تفضل وانا مذهول جلست امامها وسالتني عني وعرفتها انني معي بكاريوس تجاره وانني كنت اعمل سائق تاكسي قالت لي عموما انسي موضوع التاكسي خالص اهم حاجه معايا الالتزام بالمواعيد وعدم التدخل باي شئ لا يخص عملك بالرغم من جمالها الذي ياخد تلابيب العقل ايلا انها عندما تتكلم تجدها بالرغم من رقتها وصوتها الخافت ايلا انك تجدها بقمة الحزم وتركز عينها الثاقبه عليك كانك بموضع الاتهام او العبد ولا تستطيع ان تتفوه امامها ايلا بكلمة حاضر فهي ساحره حتي بعملها بدات معها العمل كنت اخذها بالصباح من فيلتها الفخمه ومعها اولادها الصغار(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ) هم لينا وجورج اولادها بقمة الادب والجمال اوصل اطفالها للمدرسه ثم اذهب بها لمقر الشركه كانت لا تتكلم ايلا القليل جدا الجميع يهابها كبير او صغير وكنت احسد نفسي انني اراي مثل هذه المرأه المتميزه بكا شئ جمال وانوثه لا تقاوم وقوة شخصيه ايضا لا تقاوم ولا تصد وكنت كثيرا ما اري الحزن بعينيها مع مرور الوقت ارتبط اولادها بي وكنت احبهم جدا ويحبوني لدرجه انها كما كانت تسمح لي بان اقضي معهم بعض الوقت داخل الفيلا الفخمه والعب معهم وباحدي المرات كنا بالصيف تحدثت مي وانا اوصلها انها ذاهبه مع الاولاد لشرم الشيخ والاولاد يرغبون بان اكون معهم وسالتني هل ارغب بذلك قلت لها انا تحت امر حضرتك وامرهم قالتلي افضل (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان )حتي تاخد بالك منهم خصوصا انهم اتعودوا عليك وكنت فرح جدا وسافرنا شرم وجننت عندما رايتها بالبكيني الذي يظهر تفاصيل جسمها الرقيق بزازها المنتفهخه الصلبه امامها وطيزها المستديره وذلك الجسد الابيض ولكنني كنت لا اجرؤ ان اقترب منها فهي كانت تنام فوق الشزلون علي البحر ترتدي نظارتها السوداء وتستغرق بالقراءه او الانشغال باللاب توب والانترنت لادارة بعض اعمالها وكنت العب مع الصغار وانا اتلصص علي هذه القطه النادره انتهت الرحله ومرت الايام حتي وجدتها تتصل بي باحد الايام بعد ان انتهيت من عملي طالبه مني ان احضر طبيبهم الخاص الي الفيلا لان جورج ابنها مريض وذهبت لها علي الفور ومعي الطبيب كان ***** مريض جدا ومرتفع الحراره نتيجة التهاب اللوز وبعد انصراف الطبيب طلبت منها ان ابقي بجانبه فوافقت لان الولد متعلق بي ولا اعرف انها سوف تكون ليلتي قضيت لليلتي (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ) وانا بجانب جورج اجري له الكمادات البارده حتي نمت بجواره حتي فتحت عيني علي برنسيستي وهي بجوار طفلها تبكي ويلهذا المشهد النادر هذه المرأه التي تهز الرجال بجمالها وشخصيتها تبكي وعندما التفتت لي اخذت تمسح دموعها وقالت اسفه يا احمد تعبناك معانا وانا ازعجتك وقلتلها ما اتصورش ابدا ان حضرتك تبكي حتي وجدتها تفتح لي قلبها انا وحيده برغم كل اللى عندي واولادي هما كل حياتي ووجدتها دخلت بموجه اخري من البكاء اقتربت منها واود ان اخفف عنها اردت ان ارفع يدي لامس شعرها او اطبطب عليها وانا متردد وفجاه وجدت يدي فوق كتفها وجدتها التفتت لي وعينها مملؤه بالدموع ووجهها بقمة الاحمرار (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان )وهذا المشهد زادها جمالا واثاره ولا اعرف ما ان وقعت عيني بعينها بهذا الموقف وكانني تكهربت وسرت الرعشه بكل جسدي وبحركه لا اراديه وجدت نفسي اضع فمي علي شفايفها وكم هو الشعور كانني المس ست لاول مره بحياتي كم جمال ومتعة هذه اللحظه وجدتها استسلمت تماما وبدات شفايفا تتناغم مع شفايفها وكانها استسلمت لرغبتها كامراه محرمه حملتها بين ذراعي وذهبت بها لغرفتها والتهبت الاحضان بيننا وكانت عيونها مغمضه كانها تريد ان تعيش اللحظه دون ان تري من معها (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان )نزعت عنها روبها الحريري وحمالة صدرها وكلوتها ويالهول ما رايت بزازها كانت منفخه تنزل بانحناء لتحت حتي تعود للارتفاع لفوق من جهة الحلمات كانها ثمار مانجو وطيزها الصغيره طريه وناعمه كانها جيلي استمريت بمص شفايفها ورقبتها ووضعتها علي سريرها ونزلت بلساني العق بصدرها النادر ونزلت لبطنها المرمريه حتي وصلت لذلك الكس الذي تعلوه عانه مرتفع كالتله ومنتفخ لونه ابيض وردي بوسطه ظنبور صغير جميل حبة كريز مرسوم كسها بشكل فريد (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان )كانه كس طفله في مقتبل انوثتها وبالرغم انني كنت اشمئز من لحس الكس ايلا انني وجدت نفي كالعطشان الذي وجد بئر بصحراء لا يرغب ان يتركه كنت الحسه بكل قوتي وهو ينز من العسل وانا اسمع تأوهات ونهدات هذه الجميله التي تخيف الجميع حتي وجدتها كانها ميته بيدي فنمت فوقها وانا اقبل بشفايفا الفراوليه وفتحت ارجلها وامسكت بزبي ووضعت بين اشفار كسها الرطب وكانه لهب وجدت صعوبه بض الشئ في تدخيله فقد كانت ضيقه فعلا كانها بنت بنوت حتي دخل باكمله وما ان دخل حتي خرجت منها اه مرتفعه لحقتها بقبله طويله لشفتيها واستمريت بادخاله (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان )واخراجه وهي منسجمه معي وتتحرك باسفل جسدها بشكل يجعلني بقمة المتعه حتي وجدت زبي ينطلق كالبركان داخل كسها يفرع حممه بداخله ونمت بجوارها وجدتها سحبت الغطاء لنصف جسدها واعتدلت ثم اشعات سيجاره وانا ايضا اشعلت معها سيجاره ولكن كل واحد منا لا يتكلم بل ينظرالى الاخر كانه يحلم بشئ وكانت اعييننا تتجه لسقف الغرفه في شرود وانا في تفكير عميق بااني قد تمتعت بهذه المرأه الجميله الجذابه الصلبه لم ينطق احدا منا بكلمه حتي وانا بنيكها وزبي بقلب كسها لم تتكلم كل ما كان بيننا هو حب اللحظه والانسجام بجميع حواسنا برغبة المتعة فقط ونسيان مع من هذه اللحظه فلم تكن هي سيدتي صاحبة العمل ولم اكن سائقها الخاص بل كنا جسد واحد بلا اي فوارق وبينما انا سارح بهذا الحلم ورأحة عطرها تملأ انفاسي(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ) وجدتها طفأت سيجارتها واستدارت لي واجمتمعت عيني بعينها ودون اية مقدمات وجهت شفايفها الفراوليه اتجاه فمي ويدها تداعب زي الذي تصلب مره اخري وهي تمص بشفايفي وجدتها جلست بجسدها الفريد فوق زبي وهي تتمايل بحركه دائريه فوق زبي وكسها ما زال يفرز عسله المقرون بلبني الذي ملأ كسها رفعت وجهها لاعلي وهي مغمضه عينها وجسدها يتدلل فوق زبي ومددت يدي لتلعب ببزازها المنتفخه وحلماتها البارذه الورديه ويدي الاخري تدور بين شعرها ورقبتها ومداعبة شفايفها الساخنه ومن كثرة اشتياقي مره اخري مددت يدي اداعب كسها الغارق بعسله ولبني وجدتها مدت اصابعا تضغت علي يدي فوق كسها وامسكت بزبري المشدود لتركزه بين شفرات كسها وقد تزحلق بداخلها وهي منسجمه بالطلوع والنزول فوقه وطيزها الشامخه التي تهتز كالجيلي تخبط بارجلي وبيضات زبي وبزازها تهتز كشئ ثائر واهاتنا تخرج سويا من النشوه وهي كانت كانها تعزف مقطوعه موسيقيه اود ان لا تنتهي ابدا اود ان اظل مدي حياتي وانا بذلك الوضع هذه المرأه التي احسست وانا باحضانها كأنني امارس الجنس لاول مره بحياتي نسيت جميع مغامراتي مع هذه اللحظات استمرينا علي هذا وقت ليس بالقصير وهي تتأرجح بكسها الطفولي الوردي المنفخ فوق زبي الصلب وكانت كانها تفرغ رغبة سنين من الحرمان حتي وجدت زبي يتشنج واخرج اه عاليه مع تدفق لبني بداخل كسها الملتهب من الرغبه
ومع احساسها بافراغي للبني بداخل كسها (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان )ارتمت فوقي وزبي بداخلها شعرها الذهبي غطي وجهي وشفايفها التصقت بشفايفي واستمرت بعض الوقت فوق صدري حتي هدأت اجسادنا
قامت من فوقي واحس انني كالسكرا الذي شرب بحر من الخمر واتصور انني احلم قامت من سريرها اخدت بشكير بجواره ودخلت الحمام الملحق بغرفتها وانا ادخن سيجاره من سجائرها بنكهة النعناع وما ان انتهيت من سيجارتي حتي وجدت زبري انتفخ مره اخر وانا اسمع صوت المياه تنساب فوق جسدها فتوجهت لحمامها الفخم مثل كل شئ بفيلتها وشركتها كانت تغسل جسدها وتجعل الماء ينساب فوق كسها وتنظفه من لبني الذي ملأه دخلت معها تحت الماء ضممتها مره اخري لاحضاني بجسدها الجميل الرشيق والماء ينساب فوقنا ونزلت بلساني لاداعب كل جزء بجسدها ومع برودة الماء لم نحس سوى بسخونة الرغبه توجهت بلساني لكسها الذي مازال يقطر من لبني وكنت امص كل جزء فيه مع الماء الذي ينزل فوقه وصعدت مره اخري لوجهها الملائكي وجعلت ظهرهها للحائط ورفعتها بيدي لاعلي وكان زبي متوجه كالرشاش لاشفار كسها الممتع حاولت ادخاله ولكنني لم اتمكن لوقوفنا بالبانيو ويدي الماسكه لجسدها المرفوع فسهلت هي ومدت يدها امسكت زبي ادخلته مره اخري بداخل كسها وهي تتحرك بجسدها كالفراشه وانا اعطيها كل قوتي وهي تتاوه (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان )وتتنهد كانها اجمل الالحان وتزيد من سخونتي معهي وانزلتها وانا اقبلها وادرتها بحيت يصبح ظهرها لي ونزلت الحس اجمل طيز من الخلف وكسها كانت فتحة طيزها كانها نقطه ورديه وسط طيز مرمريه بيضاء ولعقت بكل اشتياق بطيزها وكسها من الخلف وطلعت بلساني العق ظهرها حتي وصلت ادغدغ رقبتها ويدي تلعب بين طيزها بفتحة كسها وطيزها وامسكت زبي ودلكته بين فلقتي طيزها الطريه الناعمه وهي ما زالت بانسجامها وما ان حاولت ان ادخله بفتحة طيزها حتي كانت الكلمه الوحيده منها بهذا اللقاء الملتهب لا فعرفت انها لا ترغب بان انيكها بطيزها وما مني سوي السمع والطاعة لبرنسيستي الجميله ووجهت من الخلف لفتحة كسها امامى واخذت اضرب بزبي بداخله وجسدي يخبط بطيزها الرقيقه الجميله حتي افرغت لبني للمرة الثالثه جلست بجوارها اشاهدها حتي انتهت من حمامها وارتدت روب قطني وخرجت لغرفتها وانا بدوري اكملت حمامي وجففت جسدي وذهبت لفراشها وقد كانت تشعل سيجارتها وعينها ما زالت بسقف الغرفه توجهت لسريرها لانام قالت لي احمد من فضلك ما ينفعش تنام هنا احنا معانا ناس غيرنا وشغالين بالفيلا اتفضل روح كمل نومك بغرفة جورج ذهبت ولم انم للصباح وانا افكر بهذا الحلم الجميل الذي انا فيه حتي وجدتها دخلت علي بالصباح وكلمتني باسلوبها الحازم المعتاد وكأن شئ لم يحدث بيننا قالت لي احمد معلش انا النهارده مش رايحه الشركه مرهقه شويه وانت روح وعدي بعد الضهر علي الاستاذ خالد مدير مكتبي ذهبت لغرفتي بمنزل خالي نمت بعض الساعات وانا ظابط المنبه حتي اذهب للشركه بالموعد وكان جسدي منهك من ليلتي معها صحيت مع المنبه وذهبت للشركه حسب موعدي توجهت للاستاذ خالد مدير مكتبها وجدته استقبلني بابتسامته الدائمه لي فهو يحترمني جدا وقالي احمد انا اسف جدا مدام مريان مسافره الفتره الجايه للخارج ومش محتاجين سواقين واعطاني شيك به مبلغ خمسه وعشرين الف جنيه وقالي مدام مريان بتشكرك علي تعبك معاها خلال فترة عملك وبتقولك المبلغ ده مكافأه بسيطه تبداء بيه حياتك خرجت من الشركه وانا بقمة حزني لانني خسرت مجرد النظر لهذا الجمال والشموخ الذي لم اراه بانثي(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ) مدي حياتي واصبحت ليلتي باحضانها لا تفارق مخيلتي حتي بعد زواجي لفتاه جميله جدا لايوجد من يعوضني النظر او قبله من شفايف برنسيستي !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!