كلسون العطر
12-01-2018, 07:55 PM
الحلقة الثامنة
خطيبي
بعد حمام أزال من عليا شهوات محارمي بمشاركة الجميع ووصلت إلى مرادي معهم في بحر الهوى والرزيلة المحرمة مع أخي وزوجته وأختي وأولادها نرتشف ونغوص في أعماق حلاوته وعزوبته ..
خرجنا من الحمام كل منا لبس ملابسة الداخلية فقط واتصلت على خدمة الغرفة لإحضار الفطار وبعد الفطار أحضرت ملابس السباحة وقلت لهم :
يلا عشان نلبس وننزل البحر ..
قام الجميع ليرتدون مايوهات البحر أو ما يسمى البكيني بدا كل واحد منا يلبس المايوه الذي اخترته له في وقت سابق وسأوصف بالترتيب شكل تلك المايوهات فقد قامت مديحه لان وليد قال هي من تبدى دائما أولا ثم الأصغر فالأصغر وكنت قد اخترت لها مايو فاجر لونه ككاوي كي يتناسب مع بياض جسدها وله كولت يغطى نصف الخط الفاصل بين فرد اطياظها ويلتف بقطع من الخيط والقماش من الخلف للإمام من على ظهرها مارا من تحت زراعيها أسفل الباط مباشرتا ليغطى بالكاد منتصف بزازها من الجانبين ام بين البزتين فهو عاري يغرى كل من يراه وتلك الأطراف مربوطة ببعض الخيوط لتلتف حول رقبتها مما زاد جمالها أضعافا كثيرة وزادت شهوتي أنا والجميع فبدت على الجميع علامات الإعجاب الشديد فسال لعابنا عليها فبدت هي في شهوة عارمة تمشى وتلتف يمينا ويسارا فتنطلق بزازها تضرب أحداهم الأخرى في حركات متتابعة فقالت وهى بشهوتها :
إيه يا شراميط عجباكم ..
فكل منم أدت إعجابه ثم خلع وليد أخي فظهر زبه منتصب متضخم بقوه يزمجر اثر شهوته على مديح ثم لبس المايوه وهو عبارة عن شرط ضيق له سوسته من الإمام لتساعده على أخراج ظبه بالوقت المناسب وفعلا فتح السوسة وخرج ظبه يطل علينا من مخبئة ثم دانه زوجته خلعت الكولت والسنتيان ولبست آخرين ليس بمثلهم فهم أكثر عورة فالكولت عبارة عن خيطه تنحشر بين فردتين اطياظها ومن الأمام جزء صغير من القماش بشكل المثلث المقلوب لا يغطى إلا الزنبور أما عانتها وشفرات كسها فهي حرة طليقة ومثل الكولت مثل السنتيان فالقماشه على شكل المثلث لا تغطى إلا الحلمة حتى الهالة الوردية تظهر من خلف تلك المثلثة فما بالكم بباقي البزة وتكورها من يرها يسقط مغشيا علية من اثر الشهوة تصايحت أصوات الجميع بما فيهم خالد الصغير واقترب منها ليقبلها بكسها ففتحت هي ساقيها إليه ليلتقط قطعت القماش وزنبورها بفمه استمروا هم في شهوتهم وقام وليد :
فين مايوهك يا سارة ..
فقلت :
هو ده ..
وشاورت على البشكير فقال في تعجب :
أزى !!!!!!
فقلت :
هنزل ملط .....
فقام الجميع بإخراج صوت جماعي :
واووووووو ....!!!!!!!!!!!!
بما فيهم دانه المنشغلة بكسها مع خالد وعلامات التعجب مرتسمة على وجههم وقالت مديحه :
هتبقي عريانة خالص يا شرموطه ..
فخلعت ملابسي الداخلية لأصبح عارية وأنا الف حول نفسي بحركة دائرية وأقول :
اخيراا جتني الفرصة أعيش ملط شويه ..
ثم بدأت الفتاتان الصغيرتان بلبس مايوهاتهم وهم بشكل ولون ومقاس واحد محتشمين قليلا يغطون الجسم لكنههم شفاف بعض الشي فيظهر من خلفهم تكور البزة والحلمة وقبة الكس ومن الخلف الخط الفاصل لفردتين الاطياظ زاد جمالهم بقوه عند لبسهم تلك المايوهات أما الصغير خالد فقد نسيته ولكن قررنا أن ينزل عاري مثلى غط الجميع جسده بعد أن اقتلعنا فم خالد من كس دانه ونبهه وليد على خالد إلا يفعل أي شي فاضح أمام أي احد بالخارج وتحركنا جميعا إلى الشاطئ .
~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~
يالا الهول .. رأيت ما يأخذ العقل .. على الشاطئ من حولي هنا وهناك أجسام بجميع الإشكال والألوان .. أثداء مهابل اطياظ قطبان .. بملابس عارية لا تقل جمال عن ملابسنا وبأوضاع مزرية .. وكان كل منهم على سريرة يمارس عهره وثقافته الماجنة والرائعة دون حدود أو تقيد بأعراف أو حتى أديان وكأنهم من كوكب غير كوكب الأرض .. فهولا .. وتلك .. وهم .. كلن على طبيعته .. تلك تنيك .. وتلك تتناك .. وهذا يلحس .. وهذا يمص .. وأطفال في كل مكان وكانه لا يحدث شيء من حولهم فهم يلعبون ببراءة الطفولة .. كل هذا وكل منا لا يزل يلف بشكيره حول جسده نظرنا إلى بعضنا البعض في اندهاش رائع وبكل شجاعة كل منا خلعت عنها بشكيرها ليظهر جسدنا على الملاءة أمام العالم .. طبعا عن نفسي أنا كان هناك تصارع داخلي وكان كسي تقام به حلبة مصارعة بمشجعيها ومتأكدة أن الجميع من افراد عائلتي يحدث معهم ألان ما يحدث معي نظرت إلى الصغير فوجده زبه منتصب كالإصبع الصغير وكذلك زوجي ظبه يعلن عن تهيجه الشديد جلسنا حول شمسية كل منا تتلوى بنصفها السفلى وكأنها تجلس وبأحشائها ظب ، ورغم أننا أزلنا حياءنا وأصبحنا متحررين على عوراتنا وأجسامنا ومحارمنا لكن لم نقم من مكاننا لساعات طويلة ننظر إلي فجورهم ونتهامس فيما بيننا وكأننا نتفرج على فيلم سكس من حولنا فنتفرج على هؤلاء حتى ينتهوا ثم هؤلاء وثم .. وثم كلا منهم يمارس طبيعته الجنسية وكان لا احد معه .. ولكن ما شدني وأذهلني وذاد من متعتي عندما رائينا فتاه يلتف حولها أربعة رجال كل واحد بهم له ظب كظب الحصان وهى تبتلعهم في آن واحد في كسها وطيظها وفمها ويدها تتناك بكل ما استطاعة من قوة يعربدوا لها بقوة في فتحتاها وكأنها بمهابل كثيرة وبصرخات متتالية تصيح بقوة غير منتظمة وما أن انتهت حتى انتهيت أنا وجسدي .. وأول ما قطعنا عن متابعتنا لتلك اللقطات هنا وهناك هو الصغير فهو لا يعرف إي معنى للكسوف فعلا .. وقد شاهد جسدي وهو يتلوى ويدي تعطى كسي نصيبه من الارتواء حتى وإذ بي أجد يده تداعب شفراتي من طرفي الكولت الغارق بمياهي التي ارتشفها من مياه كسي .. فقد فاجئني .. فارتجفت وأخفقت دقات قلبي لكن كسي لا يتحمل ما تراه عيناي فأفسحت له المجال وأظهرت له كسي بإزاحة الكولت فاقترب بفمه فضغط على رأسه ليلتصق بشفراتي ويعلن فمي عن شهوتي الكامنة بأعماقي وإذ بي اصرخ صرخات متتابعة متتالية .. وارفع ساقاي لأعلى مع الزحف بفخذي للإمام لاطرد بعانتي وكسي خارج الكرسي قليلا .. وبعدها لم أحس بما حولي ولا اعلم بما حدث .
~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~
زوجتي الشرموطة جعلت المارة من السائحين يتجمع حولنا .. فبرغم ما بهم من عهر ألا انه لم يصل بهم عهرهم إلى هذا الأمر أمام الملأ فهذا طفل وهذه امرأة .. ادخل خالد ابن أختي يده وهى تهمهم إلى أعماق رحمها على غفلة منها فصرخت على أسرها وبدا على جسدها الارتعاش والاستمتاع وبحركات طفوليه بدا خالد بإدخال يده وإخراجها ببطء مما صعب الأمر على دانه وزاد الاستمتاع فذادت صرخاتها وتوسلاتها أما الباقية من أفراد عائلتي فهم ينظرون أما بذهول وأما بشهوة وذلك بعد أن ازدادت عدد السائحون من حولنا وخالد ببطيئة لا يعطى الشهوة الكامل لدانه وكأنه خبير في فنون التعذيب الجنسي ثم من بين الصرخات ظهرت بعض الكلمات لدانه وهي تقول :
بسرعة يا خالود .. دخل وطلع أيدك بسرعة ..
فاستمع لها وفعل ما طلب منه وكان لها ما كان ومع سرعته واستمراره أطلقت دانه دفعة من مياهها فخرجت من بين زراع خالد الغائر بداخل رحمها فتغرقه وتتناثر المياه على من حولها فيصفق الجمهور .. اقصد من حولنا من سائحون .. ثم تصرخ ويستمر خالد فتتناثر المياه .. فتبدأ وصلته تصفيق أخرى .. فانظر حولي لأرى أجسامهم على مقربة واضحة الملامح هذا ظبه يتدلى بين ساقية وهذا ظبه منتفخ صلب يطرد مزية وهو يدعكه مرارا وتكرار وهذه تدعك بزتها وتلك زنبورها ينتفخ كحلمة ثديها وهذه تعربد بأصابعها بفتحاتها وزوجتي لازلت تطرد مياهها وأنا أحسست بديوستي ولحم زوجتي يعرض على الجميع وكلهم يأتي بشهوته على اثر شهوتها أرد أن أقوم وأقول لهم بان تلك المتناكه العاهرة هي زوجتي ويشرفني ذلك .. لكن شهوتي احلت دون ذلك .. وفجأة قامت مديحه بسحب الصغير من بين فخذي زوجتي وهى تستعد لتطلق مياها فأغرقت مديحه بعد أن سحبت يد الصغير الحابسة لتلك المياه .. وأخذت مديحه الصغير لتجلسه في حضنها ووضعت يدها على عانته لتخفيها عن الناظرين وصارت دانه تهدأ بصرخاتها وتنزل ساقيها لتستقر بقدميها على الرمال ونصف اطياظها على الكرسي والنصف الأخر يسنده ساقيه وهو معلق بالهواء الطلق ودانه زوجتي في عالم أخر من المتعة يرتفع صدرها وينخفض وهو يحمل فوقة تكورات بزازها فهي ألان مثل من حولنا وهم يتنايكون هنا وهناك .. ثم ذهب الجميع من حولنا ..
~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~
بعد ان اكتملت الوصلة الماجنة بيننا ذهبت متحركة بعيدا عنهم بعد ان استأذنت من وليد واصبحت اتجول بحرية بجسدي العاري بين الاجساد العارية بحرية تامة فانا اعلم ان من بين تلك الاناس حولي لا يوجد من يعرفني وايضا لا يوجد بهم عربي وحتى لو بينهم فمن ماذا اخف ؟!! وكل اهلي مثلى بتلك الحالة .. ذهبت مبتعدة بعيدا عن اعينهم ابحث عن حريتي او ابحث عن شهوتي المكبوتة او عن احد بتلك الاجساد يزيدني من تحرري حتى ابتعدت عن تلك الاجسام بعوراتها .. واذ بي اقطع طريقي حتى اصل خلف تله من الرمال وخلفها تلال اخرى كثيرة . فكان منظرا طبيعيا خرافيا الرمال الكسبية أمامي وعلى يمنى والشاطئ على شمالي والاجساد من خلفي وانا اواصل السير حتى اختفت تماما تلك الاجساد ثم نزلت الى البحر وكان يوجد هنا وهناك بعض الجماعات متفرقة وبعيده .. الجماعة لا تتعدا الفردين او الثلاثة ولأنهم بعيدين داخل العميق سبحت على الشاطئ حتى أهلكتني المياه وزادت شهوتي اثر سحقها المستمر لشفراتي وحلماتي خرجت وانا اتلوى من اثر شهوتي وقطرات المياه تتساقط من على جسدي بغزارة مارة على مناطقي الحساسة وهى تسرى بقشعريرة كهربية على جسدي والهواء يفلحه وفردتي اطياظي يرتطمون ببعضهم البعض يمينا ويسارا حتى وصلت الى رمال الشاطئ فارتميت عليها على بطني ثم انقلبت على ظهري ليلتحم جسدي برمال الشاطئ فأصبحت اتلوى ودخلت في نوبة ساخنة من المحنة حتى اذ بي اجد شخص يقف بقربى بكاميرا ومصوب عدستها ناحيتي ويلتقط لي لقطات سريعة فقد سمعت صوتها عدستها فاستشط غيظا وقمت لا جلس مربعة على اطياظي فجاءني هو وقال :
Welcome
ثم انتبهت لجملة قالها بعد ذلك :
ايه الجمال ده
ولكن بلهجة غريبة وكانه يتعلم اللغة العربية ويبدو انه لا يعرف انى عربية لا نه اكمل قائلا بالفرنسية :
Woooo …you are hot….
فقلت له :
انت عربي ...
فنظر لي متفاجئا مبتهجا فاتح فمه وعيناه عن اخرهم ثم تكلم بصعوبة :
أأنتي عربية ...
يلاه من متكلم لسانه لا ينطق الحروف بصواب ...! أعجبني تلعثمه في الكلمات والحروف ويبدو انه اجنبي ويعرف اللغة العربية فرددت قائلة :
اه عربية ومن مصر كمان ..
فقال :
Woo .. انكى جميلة وجريئة جدااا .. لم ارى فتاه عربية عارية من قبل وبهذا الشكل وفى مكان كهذا ...
فقلت وانا مبتهجة بكلماته المتقطعة :
اديك شفت .. وانت بقى من فين ..
فقال :
انا اعيش في باريس ومن اصلي عربي لبناني ...
ثم اكل قائلا : واسمي اسعد ..
فقلت : جاي تعمل ايه في مصر .
فقال : فسحة لمدة اسبوع فقط وهذا هو اليوم الثالث لي .. ياليتني قابلتك من البداية ..
فقلت له بابتسامة : ليه
فقال : أنتي جميلة كنا عشنا اجمل اسبوع .. بس 3 ايام مش قليل ..
فقلت له مستهبلة : ازي يعنى .
فقال وهو يمد يده الى بزتي : نتكيف كدة .
ويقصد بالنيك
فقلت له : ومين قال لك ان انا هوافق .
فقال : اذا كان ممكن بعد 3 ايام ممكن تكوني مليونيرة .
فقلت : يااااه .. هو انت تشتغل ايه ..
فقال : Je suis le Dr .
فقلت : دكتور ..
فقال : بالعلاج الطبيعي .. وامتلك مستشفى كاملة متكاملة للتأهيل وبها اقسام للرجيم والتجميل واقسام اخرى تدخل السيدة بها لتخرج من الجانب الاخر مثل جسمك الجميل .
ثم ترك بزتي وتحركت يداه الى الاسفل ناحية كسى دون ان يرفعها من على جسدي المليء بالرمال مما زاد القشعريرة التي كانت منذ قليل من اثر قطرات مياه البحر المتساقطة من على جسدي زادت القشعريرة من اثر احتكاك يده بجسدي فأمسكت بيده خوفا ان انجرف معه وانا اعلم انه لو وصلت لهذه الدرجة فسوف اقع في لا يحمل عقباه مع اخي وليد .
فقال : ماذا ..
فطردت من راسي افكار الشهوة وقلت :
انا مش من هذا النوع .
فنظر بتعجب وقال :
لمادا اذن تخلعين ملابسك .. و
فقاطعته قائلة :
حريتي .. الا يوجد في بلادك مثلها .. هل تستطيع ان تساءل احدا في فرنسا هذا السؤال .
فقال : بس أنتي هنا في مصر وعربية وكمان مصرية ..
فقلت : وايه المشكلة في ذلك .
فقال : اسف كنت احسبك .
فقلت له : انا لسه انسة وانت عارف تقاليد العرب وعادتهم .
فقال : بقولك هتبقي مليونيرة .
فقلت : مش محتاجة قرش واحد منك واللي بعملة ده مش عشان فلوس .. دي شهوتي .. ولو هعمل حاجة مش هعملها بالفلوس هعملها علشان شهوتي .. وبس ..
فقال مبتسما : تعالى معايه الفندق علشان شهوتك وانا هحافظ عليكى ..
فرحت بقوه وابتهج قلبي واشتعلت شهوتي وزاد شبقي وقلت له: اوك بس عوزه الصور بتاعتي من على الكاميرا ..
فقال : OK .
ثم قمت ولفيت جسدي بالبشكير وذهبنا الى الفندق .. وهناك كان لي ما كان .. الفندق كان نفس فندقنا ونفس الجناح التي نسكنه لكنه ليس طبعا نفس الدور فهو يعلونا بدورين وطبعا انا اعرف جميع غرف هذا المكان .. ويظهر على المكان النظام والرتيب وكانه لم يدخل أي غرفة فقط شنطة ملابسة موضوعة على الكمودينو المرفقة بغرفة النوم ومرتبة بعناية ويبدو انه يقضي يومه ليستقطب النساء من الخارج ليتأتى بهم الى تلك الحجرة ليفعل بهم ما لذ وطاب من شهوه ... دخلت انا الحمام لأزيل من على جسدي جزيئات الرمل الملتصقة عبر انحاء جسدي وفعلا فقد راءيت بعض الاطقم من الملابس الداخلية التي تخص بعض النساء معلقة على شماعة الحائط فازدادت شهوتي وبعد ان خرجت من الحمام كررت ان اكسر كل القواعد التي وضعها وليد اخي مع زب ذلك الغريب بالخارج نظفت نفسى جيدا ونظفت فتحاتي السفلية وادخلت الماء مرار وتكرارا في خرم طيظى لتكون طيبة المذاق وزاد توهجي وانتفخ زنبورى وشفراتي استعداد لأول مباره جنسية مع احد غير افراد عائلتي .. وخرجت للخارج وانا اضع يدى على زنبورى لا خفية فهو يظهر من بين فخذاي كظب الصغير خالد ويدى الاخرى تخفى حلمات بزازى كيي لا يراهم ويعرف انني في حالة يرسى لها وخرجت وقد قررت انني سأفقد عذريتي الان فرائني فاندهش وقال:
Waoooooo .
فابتسمت وانا كلى شهوة وقلت : ما انا من الصبح وانا عريانة معاك .
فقال : اه .. لكن بعد الحمام حاجة تاني خالص .
ثم قام مسرعا وبحركة لطيفة الصق فمه بفمي ليغمرني برحيق شفتيه بقبلة خارت لها اجزاء جسدي وزادتني شبق على شبقي .. ودب قلبي بخفقانه ليرتجف صدري وما اسفله بما في ذلك شفراتي بقوة واحسست بتوسعات في رحمي وكأنى سأقذف منه كائن ما .. فتركت زراعيا المختبئ خلفها جسدي وتركت العنان لنفسي ومسكت برأسه لأضغط عليها بقوه ناحيتي عله يلتحم شفتانا ببعضهم .. وغبنا في قبلة ساحقة كدت ان ابتلع فيها شفتيه ولسانه وفمه حتى افلت فمه من فمي بصعوبة وهو يقول :
Wowww أنتي رائعة..
ثم واصلنا المعركة مع في هجوم مضاد ومكثف بشفتينا وألسنتنا حيث وأثناء ذلك قام بمسك كسي وقبته بكامل يده .. وبدأت أصابعه تعربد بشفراتي وعسلي المترامي على شفراتي وأنا بالمثل .. وهو لازال بملابسة فأخرجت ظبه من بينها لأعربد بملمسه دون أن أره فقد كان منتصبا بقوه لكن يبدو انه اصغر من زب وليد أخي دعكت ظبه مرارا وتكرار حتى قاربت على المرحلة الأصعب .. أنا اعلم أن ذلك الكائن بداخلي لن يصمد كثيرا بالداخل وحتما سيخرج من رحمي إلى الدنيا .. وسريعا أطلقت العنان له رغم إنني وبكل ما أوتيت من قوه حاولت ان أمنعة وانطلق .. انطلق .. على الأرض ليعلن بداية عرض جديد لذلك الغريب وبدأنا أنا وهو نسمع صوت ارتطامه بأرضية الغرفة المرصوفة بأغلى وابهر أنواع الرخام انطلق خزان بل وابل من الخزانات من المياه لتخرج من رحمي على مهبلي إلى يد ذلك الأجنبي والعربي فتوقف هو عن الهجوم المكثف على شفتاي وبدء يستكشف ماذا يحدث بالأسفل فنظر إلى يداه وعيناه لا تصدق ما يحدث فأصبح يقلبها يمينا ويسارا وهى غارقة بماء شهوتي المنهمر فوضعها مرة أخرى وبدأت يداه تغوص تحت الأنهار العامرة مثلما يضع يده تحت مياه الدش ليختبرها قبل الحموم أما أنا فقد ذهبتبحالة هستيرية اثر آتيان شهوتي ومسكت برقبته وكتفيه علني لا أقع أرضا ووسطى السفلى يهتز ويتحرك بجميع الاتجاهات بحركات لولبية وعمودية وأفقية ورحمي يقذف ببراكينه ومياهه وصوتي قد ضعا اثر صياحي .. فانزل ذراعاي من اعلي كتفيه وهو ينظر لي بانبهار ثم لينزلني على تلك الأرض المرصوفة بالرخام وعندما نمت فوجئت بان بنطلونه قد امتلئ عن آخرة بمائي وقام بخلع ملابسة العلوية والسفلية بسرعة كالبرق ثم هبط على تلك الأرضية المرصوفة بجواري ثم ارتمى بصدره على تلك الشهوة التي غطت الأرض وظل يدعك صدره وجسده ووجه بها ويلحس ويشفط ويبلع ظل هكذا وتركني مرمية بجواره نصفى يهتز ويداي تدعك وتسحق بزازي وحلماتي المتورمة اثر الشهوة ورحمي محمل بأطنان من تلك الشهوة ينادى علية ليخرجها إلى الحياة نظف الأرض المصفوفة حتى عادت كما كانت ثم نظر أليا وقال :
إيه ده ... أنتي لازم تكوني مراتي .. أنا مش هسيبك مهما كلف الأمر ..
وان كنت في حالة يرثى لها فرددت قائلة :
مش قادة ادعك لي كسي .. عاوزه أفضى مليانه من جوه ..
فبسرعة استلقى عليا بوضعية 96 وترك ظبه يتدلى أمام فمي وهجم بهجوم مكثف أخر على شفراتي وزنبورى وفتحت كسي وما كان منى ألا أنني ردت بهجوم على ظبه لابتلعه بكاملة حتى يصل إلى حلقي وكراته تتدلى لتغلق فتحات انفي مما احتاج صدري للأكسجين فأصبحت عيناي تتقلب يمينا ويسار وهو ينكني في فمي بطريقة جنونية حيث كنت أرى فخذيه يتحركوا بطريقة لولبية وكأنني أرى اطياز فتاه مثلى فادقق بنظري لأرى بوضوح خرم طيظه واسع وهالة بنية تحيطه فتحته من كل الجوانب وكأنه يتناك فيها مثلى .. وما زاد من دهشتي أنني لم أجد به شعرة واحده فملمسه ناعم فحركت يداي على طيظه وظهره وساقية يمسنا ويسار فهو ناعم كالحرير ومع دعكي لطيظه ارتفعت وانخفضت ومالت ومالة يمينا ويسارا وكأنه يستعد لشي ما .. فرأيت خرمه يتسع وينقبض مما زاددنى من شهوتي فأخرجت ظبه ووضعت كراته بفمي الحسهم وذلك لاتاكد وارى بوضوح أكثر وايضا لأزود الرئتان بالأكسجين فقد كنت سأفرق الحياه لو انتظرت لفترة اطول وبالفعل وضحت كل الري فزاد ذلك من شبقي وغبت عن وعى تماما لكنى اعي بما افعل وتركت كراته وهجمت على خرم طيظه بعد ان التفت زارعاي بقوة حول وسطه وكذألك ساقاي .. فقد التفوا حول رقبته بقوة لكى لا يتمكن من الفرار منى حتى انني تشعلقت فيه بيداى وساقى وارتفعت ناحيته عن الارض المرصوفة ثم الصقت فمي بفتحة طيظه لا شفطها بفمي فتتسع وتتمدد فادخل لساني لينزلق فتشفطها فتحته فاضغط علي رقبته بساقاي بقوة فيحرر لساني من فتحت طيظه مرارا وتكرارا حتى فاض رحمي واطلق العنان لنفسة وقذف ببراكينه ، فأغرقت ووجهه وساقاي والارض ثانيتا بمياهي وهو قام بلعق وشرب كل تلك الشهوة ثم تركني ونزل من عليا الى الارض ليكمل ما بها من شهوه بلسانه وهو مفقص كالمراءة الشبقة يرفع فلقي اطياظه لأعلى ويهتز ويتمايل يمينا ويسارا وخرم طيظه الواسع يظهر بين منتصف اطياظه فقمت لا جلس على ركبتاي وجلست مقابل خرم طيظه ووضعت يدى عليها وهو منهمك في تنظيف الارضية بلسانه فلم يمانع فضغط بأصبعين ليغوص اكثر من نصفهما فلم يمنع فتشجعت وأدخلت اربع اصابع من يدى فغاصو الى امعائه .. فتحرك ورفع راسه من الارض فحسبته معارض لما فعلته فالتف لي ومسك بيدي التي كانت بخرم طيظه ليشمها ومن ثم بصق عليها من فمه بعض من شهوتي ولعابه المختلط ثم قال :
دخلي شهوتك جو طيظى .
وبالفعل ادخلت اصبعي الاربع عن اخرهم في خرمة وبعد قليل جدااا ومع خروج ودخول أصابعي زاده شهوته وانفعل وبدا يرتفع وينخفض وفمه ولسانه يمارسان مهارتهما بسرعة في تنظيف شهوتي من على الارض وظبه احتقن وتحجر مثل الصخر حتى جاءته الرعشة وبدا يهتز فأمسكت بظبه وشددته ناحيتي من الخلف ليقذف مباشرتا على يدى الاخرى وهو يصرخ ويستغيث ثم ارتم بوجه على الارض المليئة بالشهوة .. وانا وضعت يدى المليئة بمنية مباشرتا داخل فمي لأروى شبقي .
~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~
يتبع ...
خطيبي
بعد حمام أزال من عليا شهوات محارمي بمشاركة الجميع ووصلت إلى مرادي معهم في بحر الهوى والرزيلة المحرمة مع أخي وزوجته وأختي وأولادها نرتشف ونغوص في أعماق حلاوته وعزوبته ..
خرجنا من الحمام كل منا لبس ملابسة الداخلية فقط واتصلت على خدمة الغرفة لإحضار الفطار وبعد الفطار أحضرت ملابس السباحة وقلت لهم :
يلا عشان نلبس وننزل البحر ..
قام الجميع ليرتدون مايوهات البحر أو ما يسمى البكيني بدا كل واحد منا يلبس المايوه الذي اخترته له في وقت سابق وسأوصف بالترتيب شكل تلك المايوهات فقد قامت مديحه لان وليد قال هي من تبدى دائما أولا ثم الأصغر فالأصغر وكنت قد اخترت لها مايو فاجر لونه ككاوي كي يتناسب مع بياض جسدها وله كولت يغطى نصف الخط الفاصل بين فرد اطياظها ويلتف بقطع من الخيط والقماش من الخلف للإمام من على ظهرها مارا من تحت زراعيها أسفل الباط مباشرتا ليغطى بالكاد منتصف بزازها من الجانبين ام بين البزتين فهو عاري يغرى كل من يراه وتلك الأطراف مربوطة ببعض الخيوط لتلتف حول رقبتها مما زاد جمالها أضعافا كثيرة وزادت شهوتي أنا والجميع فبدت على الجميع علامات الإعجاب الشديد فسال لعابنا عليها فبدت هي في شهوة عارمة تمشى وتلتف يمينا ويسارا فتنطلق بزازها تضرب أحداهم الأخرى في حركات متتابعة فقالت وهى بشهوتها :
إيه يا شراميط عجباكم ..
فكل منم أدت إعجابه ثم خلع وليد أخي فظهر زبه منتصب متضخم بقوه يزمجر اثر شهوته على مديح ثم لبس المايوه وهو عبارة عن شرط ضيق له سوسته من الإمام لتساعده على أخراج ظبه بالوقت المناسب وفعلا فتح السوسة وخرج ظبه يطل علينا من مخبئة ثم دانه زوجته خلعت الكولت والسنتيان ولبست آخرين ليس بمثلهم فهم أكثر عورة فالكولت عبارة عن خيطه تنحشر بين فردتين اطياظها ومن الأمام جزء صغير من القماش بشكل المثلث المقلوب لا يغطى إلا الزنبور أما عانتها وشفرات كسها فهي حرة طليقة ومثل الكولت مثل السنتيان فالقماشه على شكل المثلث لا تغطى إلا الحلمة حتى الهالة الوردية تظهر من خلف تلك المثلثة فما بالكم بباقي البزة وتكورها من يرها يسقط مغشيا علية من اثر الشهوة تصايحت أصوات الجميع بما فيهم خالد الصغير واقترب منها ليقبلها بكسها ففتحت هي ساقيها إليه ليلتقط قطعت القماش وزنبورها بفمه استمروا هم في شهوتهم وقام وليد :
فين مايوهك يا سارة ..
فقلت :
هو ده ..
وشاورت على البشكير فقال في تعجب :
أزى !!!!!!
فقلت :
هنزل ملط .....
فقام الجميع بإخراج صوت جماعي :
واووووووو ....!!!!!!!!!!!!
بما فيهم دانه المنشغلة بكسها مع خالد وعلامات التعجب مرتسمة على وجههم وقالت مديحه :
هتبقي عريانة خالص يا شرموطه ..
فخلعت ملابسي الداخلية لأصبح عارية وأنا الف حول نفسي بحركة دائرية وأقول :
اخيراا جتني الفرصة أعيش ملط شويه ..
ثم بدأت الفتاتان الصغيرتان بلبس مايوهاتهم وهم بشكل ولون ومقاس واحد محتشمين قليلا يغطون الجسم لكنههم شفاف بعض الشي فيظهر من خلفهم تكور البزة والحلمة وقبة الكس ومن الخلف الخط الفاصل لفردتين الاطياظ زاد جمالهم بقوه عند لبسهم تلك المايوهات أما الصغير خالد فقد نسيته ولكن قررنا أن ينزل عاري مثلى غط الجميع جسده بعد أن اقتلعنا فم خالد من كس دانه ونبهه وليد على خالد إلا يفعل أي شي فاضح أمام أي احد بالخارج وتحركنا جميعا إلى الشاطئ .
~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~
يالا الهول .. رأيت ما يأخذ العقل .. على الشاطئ من حولي هنا وهناك أجسام بجميع الإشكال والألوان .. أثداء مهابل اطياظ قطبان .. بملابس عارية لا تقل جمال عن ملابسنا وبأوضاع مزرية .. وكان كل منهم على سريرة يمارس عهره وثقافته الماجنة والرائعة دون حدود أو تقيد بأعراف أو حتى أديان وكأنهم من كوكب غير كوكب الأرض .. فهولا .. وتلك .. وهم .. كلن على طبيعته .. تلك تنيك .. وتلك تتناك .. وهذا يلحس .. وهذا يمص .. وأطفال في كل مكان وكانه لا يحدث شيء من حولهم فهم يلعبون ببراءة الطفولة .. كل هذا وكل منا لا يزل يلف بشكيره حول جسده نظرنا إلى بعضنا البعض في اندهاش رائع وبكل شجاعة كل منا خلعت عنها بشكيرها ليظهر جسدنا على الملاءة أمام العالم .. طبعا عن نفسي أنا كان هناك تصارع داخلي وكان كسي تقام به حلبة مصارعة بمشجعيها ومتأكدة أن الجميع من افراد عائلتي يحدث معهم ألان ما يحدث معي نظرت إلى الصغير فوجده زبه منتصب كالإصبع الصغير وكذلك زوجي ظبه يعلن عن تهيجه الشديد جلسنا حول شمسية كل منا تتلوى بنصفها السفلى وكأنها تجلس وبأحشائها ظب ، ورغم أننا أزلنا حياءنا وأصبحنا متحررين على عوراتنا وأجسامنا ومحارمنا لكن لم نقم من مكاننا لساعات طويلة ننظر إلي فجورهم ونتهامس فيما بيننا وكأننا نتفرج على فيلم سكس من حولنا فنتفرج على هؤلاء حتى ينتهوا ثم هؤلاء وثم .. وثم كلا منهم يمارس طبيعته الجنسية وكان لا احد معه .. ولكن ما شدني وأذهلني وذاد من متعتي عندما رائينا فتاه يلتف حولها أربعة رجال كل واحد بهم له ظب كظب الحصان وهى تبتلعهم في آن واحد في كسها وطيظها وفمها ويدها تتناك بكل ما استطاعة من قوة يعربدوا لها بقوة في فتحتاها وكأنها بمهابل كثيرة وبصرخات متتالية تصيح بقوة غير منتظمة وما أن انتهت حتى انتهيت أنا وجسدي .. وأول ما قطعنا عن متابعتنا لتلك اللقطات هنا وهناك هو الصغير فهو لا يعرف إي معنى للكسوف فعلا .. وقد شاهد جسدي وهو يتلوى ويدي تعطى كسي نصيبه من الارتواء حتى وإذ بي أجد يده تداعب شفراتي من طرفي الكولت الغارق بمياهي التي ارتشفها من مياه كسي .. فقد فاجئني .. فارتجفت وأخفقت دقات قلبي لكن كسي لا يتحمل ما تراه عيناي فأفسحت له المجال وأظهرت له كسي بإزاحة الكولت فاقترب بفمه فضغط على رأسه ليلتصق بشفراتي ويعلن فمي عن شهوتي الكامنة بأعماقي وإذ بي اصرخ صرخات متتابعة متتالية .. وارفع ساقاي لأعلى مع الزحف بفخذي للإمام لاطرد بعانتي وكسي خارج الكرسي قليلا .. وبعدها لم أحس بما حولي ولا اعلم بما حدث .
~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~
زوجتي الشرموطة جعلت المارة من السائحين يتجمع حولنا .. فبرغم ما بهم من عهر ألا انه لم يصل بهم عهرهم إلى هذا الأمر أمام الملأ فهذا طفل وهذه امرأة .. ادخل خالد ابن أختي يده وهى تهمهم إلى أعماق رحمها على غفلة منها فصرخت على أسرها وبدا على جسدها الارتعاش والاستمتاع وبحركات طفوليه بدا خالد بإدخال يده وإخراجها ببطء مما صعب الأمر على دانه وزاد الاستمتاع فذادت صرخاتها وتوسلاتها أما الباقية من أفراد عائلتي فهم ينظرون أما بذهول وأما بشهوة وذلك بعد أن ازدادت عدد السائحون من حولنا وخالد ببطيئة لا يعطى الشهوة الكامل لدانه وكأنه خبير في فنون التعذيب الجنسي ثم من بين الصرخات ظهرت بعض الكلمات لدانه وهي تقول :
بسرعة يا خالود .. دخل وطلع أيدك بسرعة ..
فاستمع لها وفعل ما طلب منه وكان لها ما كان ومع سرعته واستمراره أطلقت دانه دفعة من مياهها فخرجت من بين زراع خالد الغائر بداخل رحمها فتغرقه وتتناثر المياه على من حولها فيصفق الجمهور .. اقصد من حولنا من سائحون .. ثم تصرخ ويستمر خالد فتتناثر المياه .. فتبدأ وصلته تصفيق أخرى .. فانظر حولي لأرى أجسامهم على مقربة واضحة الملامح هذا ظبه يتدلى بين ساقية وهذا ظبه منتفخ صلب يطرد مزية وهو يدعكه مرارا وتكرار وهذه تدعك بزتها وتلك زنبورها ينتفخ كحلمة ثديها وهذه تعربد بأصابعها بفتحاتها وزوجتي لازلت تطرد مياهها وأنا أحسست بديوستي ولحم زوجتي يعرض على الجميع وكلهم يأتي بشهوته على اثر شهوتها أرد أن أقوم وأقول لهم بان تلك المتناكه العاهرة هي زوجتي ويشرفني ذلك .. لكن شهوتي احلت دون ذلك .. وفجأة قامت مديحه بسحب الصغير من بين فخذي زوجتي وهى تستعد لتطلق مياها فأغرقت مديحه بعد أن سحبت يد الصغير الحابسة لتلك المياه .. وأخذت مديحه الصغير لتجلسه في حضنها ووضعت يدها على عانته لتخفيها عن الناظرين وصارت دانه تهدأ بصرخاتها وتنزل ساقيها لتستقر بقدميها على الرمال ونصف اطياظها على الكرسي والنصف الأخر يسنده ساقيه وهو معلق بالهواء الطلق ودانه زوجتي في عالم أخر من المتعة يرتفع صدرها وينخفض وهو يحمل فوقة تكورات بزازها فهي ألان مثل من حولنا وهم يتنايكون هنا وهناك .. ثم ذهب الجميع من حولنا ..
~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~
بعد ان اكتملت الوصلة الماجنة بيننا ذهبت متحركة بعيدا عنهم بعد ان استأذنت من وليد واصبحت اتجول بحرية بجسدي العاري بين الاجساد العارية بحرية تامة فانا اعلم ان من بين تلك الاناس حولي لا يوجد من يعرفني وايضا لا يوجد بهم عربي وحتى لو بينهم فمن ماذا اخف ؟!! وكل اهلي مثلى بتلك الحالة .. ذهبت مبتعدة بعيدا عن اعينهم ابحث عن حريتي او ابحث عن شهوتي المكبوتة او عن احد بتلك الاجساد يزيدني من تحرري حتى ابتعدت عن تلك الاجسام بعوراتها .. واذ بي اقطع طريقي حتى اصل خلف تله من الرمال وخلفها تلال اخرى كثيرة . فكان منظرا طبيعيا خرافيا الرمال الكسبية أمامي وعلى يمنى والشاطئ على شمالي والاجساد من خلفي وانا اواصل السير حتى اختفت تماما تلك الاجساد ثم نزلت الى البحر وكان يوجد هنا وهناك بعض الجماعات متفرقة وبعيده .. الجماعة لا تتعدا الفردين او الثلاثة ولأنهم بعيدين داخل العميق سبحت على الشاطئ حتى أهلكتني المياه وزادت شهوتي اثر سحقها المستمر لشفراتي وحلماتي خرجت وانا اتلوى من اثر شهوتي وقطرات المياه تتساقط من على جسدي بغزارة مارة على مناطقي الحساسة وهى تسرى بقشعريرة كهربية على جسدي والهواء يفلحه وفردتي اطياظي يرتطمون ببعضهم البعض يمينا ويسارا حتى وصلت الى رمال الشاطئ فارتميت عليها على بطني ثم انقلبت على ظهري ليلتحم جسدي برمال الشاطئ فأصبحت اتلوى ودخلت في نوبة ساخنة من المحنة حتى اذ بي اجد شخص يقف بقربى بكاميرا ومصوب عدستها ناحيتي ويلتقط لي لقطات سريعة فقد سمعت صوتها عدستها فاستشط غيظا وقمت لا جلس مربعة على اطياظي فجاءني هو وقال :
Welcome
ثم انتبهت لجملة قالها بعد ذلك :
ايه الجمال ده
ولكن بلهجة غريبة وكانه يتعلم اللغة العربية ويبدو انه لا يعرف انى عربية لا نه اكمل قائلا بالفرنسية :
Woooo …you are hot….
فقلت له :
انت عربي ...
فنظر لي متفاجئا مبتهجا فاتح فمه وعيناه عن اخرهم ثم تكلم بصعوبة :
أأنتي عربية ...
يلاه من متكلم لسانه لا ينطق الحروف بصواب ...! أعجبني تلعثمه في الكلمات والحروف ويبدو انه اجنبي ويعرف اللغة العربية فرددت قائلة :
اه عربية ومن مصر كمان ..
فقال :
Woo .. انكى جميلة وجريئة جدااا .. لم ارى فتاه عربية عارية من قبل وبهذا الشكل وفى مكان كهذا ...
فقلت وانا مبتهجة بكلماته المتقطعة :
اديك شفت .. وانت بقى من فين ..
فقال :
انا اعيش في باريس ومن اصلي عربي لبناني ...
ثم اكل قائلا : واسمي اسعد ..
فقلت : جاي تعمل ايه في مصر .
فقال : فسحة لمدة اسبوع فقط وهذا هو اليوم الثالث لي .. ياليتني قابلتك من البداية ..
فقلت له بابتسامة : ليه
فقال : أنتي جميلة كنا عشنا اجمل اسبوع .. بس 3 ايام مش قليل ..
فقلت له مستهبلة : ازي يعنى .
فقال وهو يمد يده الى بزتي : نتكيف كدة .
ويقصد بالنيك
فقلت له : ومين قال لك ان انا هوافق .
فقال : اذا كان ممكن بعد 3 ايام ممكن تكوني مليونيرة .
فقلت : يااااه .. هو انت تشتغل ايه ..
فقال : Je suis le Dr .
فقلت : دكتور ..
فقال : بالعلاج الطبيعي .. وامتلك مستشفى كاملة متكاملة للتأهيل وبها اقسام للرجيم والتجميل واقسام اخرى تدخل السيدة بها لتخرج من الجانب الاخر مثل جسمك الجميل .
ثم ترك بزتي وتحركت يداه الى الاسفل ناحية كسى دون ان يرفعها من على جسدي المليء بالرمال مما زاد القشعريرة التي كانت منذ قليل من اثر قطرات مياه البحر المتساقطة من على جسدي زادت القشعريرة من اثر احتكاك يده بجسدي فأمسكت بيده خوفا ان انجرف معه وانا اعلم انه لو وصلت لهذه الدرجة فسوف اقع في لا يحمل عقباه مع اخي وليد .
فقال : ماذا ..
فطردت من راسي افكار الشهوة وقلت :
انا مش من هذا النوع .
فنظر بتعجب وقال :
لمادا اذن تخلعين ملابسك .. و
فقاطعته قائلة :
حريتي .. الا يوجد في بلادك مثلها .. هل تستطيع ان تساءل احدا في فرنسا هذا السؤال .
فقال : بس أنتي هنا في مصر وعربية وكمان مصرية ..
فقلت : وايه المشكلة في ذلك .
فقال : اسف كنت احسبك .
فقلت له : انا لسه انسة وانت عارف تقاليد العرب وعادتهم .
فقال : بقولك هتبقي مليونيرة .
فقلت : مش محتاجة قرش واحد منك واللي بعملة ده مش عشان فلوس .. دي شهوتي .. ولو هعمل حاجة مش هعملها بالفلوس هعملها علشان شهوتي .. وبس ..
فقال مبتسما : تعالى معايه الفندق علشان شهوتك وانا هحافظ عليكى ..
فرحت بقوه وابتهج قلبي واشتعلت شهوتي وزاد شبقي وقلت له: اوك بس عوزه الصور بتاعتي من على الكاميرا ..
فقال : OK .
ثم قمت ولفيت جسدي بالبشكير وذهبنا الى الفندق .. وهناك كان لي ما كان .. الفندق كان نفس فندقنا ونفس الجناح التي نسكنه لكنه ليس طبعا نفس الدور فهو يعلونا بدورين وطبعا انا اعرف جميع غرف هذا المكان .. ويظهر على المكان النظام والرتيب وكانه لم يدخل أي غرفة فقط شنطة ملابسة موضوعة على الكمودينو المرفقة بغرفة النوم ومرتبة بعناية ويبدو انه يقضي يومه ليستقطب النساء من الخارج ليتأتى بهم الى تلك الحجرة ليفعل بهم ما لذ وطاب من شهوه ... دخلت انا الحمام لأزيل من على جسدي جزيئات الرمل الملتصقة عبر انحاء جسدي وفعلا فقد راءيت بعض الاطقم من الملابس الداخلية التي تخص بعض النساء معلقة على شماعة الحائط فازدادت شهوتي وبعد ان خرجت من الحمام كررت ان اكسر كل القواعد التي وضعها وليد اخي مع زب ذلك الغريب بالخارج نظفت نفسى جيدا ونظفت فتحاتي السفلية وادخلت الماء مرار وتكرارا في خرم طيظى لتكون طيبة المذاق وزاد توهجي وانتفخ زنبورى وشفراتي استعداد لأول مباره جنسية مع احد غير افراد عائلتي .. وخرجت للخارج وانا اضع يدى على زنبورى لا خفية فهو يظهر من بين فخذاي كظب الصغير خالد ويدى الاخرى تخفى حلمات بزازى كيي لا يراهم ويعرف انني في حالة يرسى لها وخرجت وقد قررت انني سأفقد عذريتي الان فرائني فاندهش وقال:
Waoooooo .
فابتسمت وانا كلى شهوة وقلت : ما انا من الصبح وانا عريانة معاك .
فقال : اه .. لكن بعد الحمام حاجة تاني خالص .
ثم قام مسرعا وبحركة لطيفة الصق فمه بفمي ليغمرني برحيق شفتيه بقبلة خارت لها اجزاء جسدي وزادتني شبق على شبقي .. ودب قلبي بخفقانه ليرتجف صدري وما اسفله بما في ذلك شفراتي بقوة واحسست بتوسعات في رحمي وكأنى سأقذف منه كائن ما .. فتركت زراعيا المختبئ خلفها جسدي وتركت العنان لنفسي ومسكت برأسه لأضغط عليها بقوه ناحيتي عله يلتحم شفتانا ببعضهم .. وغبنا في قبلة ساحقة كدت ان ابتلع فيها شفتيه ولسانه وفمه حتى افلت فمه من فمي بصعوبة وهو يقول :
Wowww أنتي رائعة..
ثم واصلنا المعركة مع في هجوم مضاد ومكثف بشفتينا وألسنتنا حيث وأثناء ذلك قام بمسك كسي وقبته بكامل يده .. وبدأت أصابعه تعربد بشفراتي وعسلي المترامي على شفراتي وأنا بالمثل .. وهو لازال بملابسة فأخرجت ظبه من بينها لأعربد بملمسه دون أن أره فقد كان منتصبا بقوه لكن يبدو انه اصغر من زب وليد أخي دعكت ظبه مرارا وتكرار حتى قاربت على المرحلة الأصعب .. أنا اعلم أن ذلك الكائن بداخلي لن يصمد كثيرا بالداخل وحتما سيخرج من رحمي إلى الدنيا .. وسريعا أطلقت العنان له رغم إنني وبكل ما أوتيت من قوه حاولت ان أمنعة وانطلق .. انطلق .. على الأرض ليعلن بداية عرض جديد لذلك الغريب وبدأنا أنا وهو نسمع صوت ارتطامه بأرضية الغرفة المرصوفة بأغلى وابهر أنواع الرخام انطلق خزان بل وابل من الخزانات من المياه لتخرج من رحمي على مهبلي إلى يد ذلك الأجنبي والعربي فتوقف هو عن الهجوم المكثف على شفتاي وبدء يستكشف ماذا يحدث بالأسفل فنظر إلى يداه وعيناه لا تصدق ما يحدث فأصبح يقلبها يمينا ويسارا وهى غارقة بماء شهوتي المنهمر فوضعها مرة أخرى وبدأت يداه تغوص تحت الأنهار العامرة مثلما يضع يده تحت مياه الدش ليختبرها قبل الحموم أما أنا فقد ذهبتبحالة هستيرية اثر آتيان شهوتي ومسكت برقبته وكتفيه علني لا أقع أرضا ووسطى السفلى يهتز ويتحرك بجميع الاتجاهات بحركات لولبية وعمودية وأفقية ورحمي يقذف ببراكينه ومياهه وصوتي قد ضعا اثر صياحي .. فانزل ذراعاي من اعلي كتفيه وهو ينظر لي بانبهار ثم لينزلني على تلك الأرض المرصوفة بالرخام وعندما نمت فوجئت بان بنطلونه قد امتلئ عن آخرة بمائي وقام بخلع ملابسة العلوية والسفلية بسرعة كالبرق ثم هبط على تلك الأرضية المرصوفة بجواري ثم ارتمى بصدره على تلك الشهوة التي غطت الأرض وظل يدعك صدره وجسده ووجه بها ويلحس ويشفط ويبلع ظل هكذا وتركني مرمية بجواره نصفى يهتز ويداي تدعك وتسحق بزازي وحلماتي المتورمة اثر الشهوة ورحمي محمل بأطنان من تلك الشهوة ينادى علية ليخرجها إلى الحياة نظف الأرض المصفوفة حتى عادت كما كانت ثم نظر أليا وقال :
إيه ده ... أنتي لازم تكوني مراتي .. أنا مش هسيبك مهما كلف الأمر ..
وان كنت في حالة يرثى لها فرددت قائلة :
مش قادة ادعك لي كسي .. عاوزه أفضى مليانه من جوه ..
فبسرعة استلقى عليا بوضعية 96 وترك ظبه يتدلى أمام فمي وهجم بهجوم مكثف أخر على شفراتي وزنبورى وفتحت كسي وما كان منى ألا أنني ردت بهجوم على ظبه لابتلعه بكاملة حتى يصل إلى حلقي وكراته تتدلى لتغلق فتحات انفي مما احتاج صدري للأكسجين فأصبحت عيناي تتقلب يمينا ويسار وهو ينكني في فمي بطريقة جنونية حيث كنت أرى فخذيه يتحركوا بطريقة لولبية وكأنني أرى اطياز فتاه مثلى فادقق بنظري لأرى بوضوح خرم طيظه واسع وهالة بنية تحيطه فتحته من كل الجوانب وكأنه يتناك فيها مثلى .. وما زاد من دهشتي أنني لم أجد به شعرة واحده فملمسه ناعم فحركت يداي على طيظه وظهره وساقية يمسنا ويسار فهو ناعم كالحرير ومع دعكي لطيظه ارتفعت وانخفضت ومالت ومالة يمينا ويسارا وكأنه يستعد لشي ما .. فرأيت خرمه يتسع وينقبض مما زاددنى من شهوتي فأخرجت ظبه ووضعت كراته بفمي الحسهم وذلك لاتاكد وارى بوضوح أكثر وايضا لأزود الرئتان بالأكسجين فقد كنت سأفرق الحياه لو انتظرت لفترة اطول وبالفعل وضحت كل الري فزاد ذلك من شبقي وغبت عن وعى تماما لكنى اعي بما افعل وتركت كراته وهجمت على خرم طيظه بعد ان التفت زارعاي بقوة حول وسطه وكذألك ساقاي .. فقد التفوا حول رقبته بقوة لكى لا يتمكن من الفرار منى حتى انني تشعلقت فيه بيداى وساقى وارتفعت ناحيته عن الارض المرصوفة ثم الصقت فمي بفتحة طيظه لا شفطها بفمي فتتسع وتتمدد فادخل لساني لينزلق فتشفطها فتحته فاضغط علي رقبته بساقاي بقوة فيحرر لساني من فتحت طيظه مرارا وتكرارا حتى فاض رحمي واطلق العنان لنفسة وقذف ببراكينه ، فأغرقت ووجهه وساقاي والارض ثانيتا بمياهي وهو قام بلعق وشرب كل تلك الشهوة ثم تركني ونزل من عليا الى الارض ليكمل ما بها من شهوه بلسانه وهو مفقص كالمراءة الشبقة يرفع فلقي اطياظه لأعلى ويهتز ويتمايل يمينا ويسارا وخرم طيظه الواسع يظهر بين منتصف اطياظه فقمت لا جلس على ركبتاي وجلست مقابل خرم طيظه ووضعت يدى عليها وهو منهمك في تنظيف الارضية بلسانه فلم يمانع فضغط بأصبعين ليغوص اكثر من نصفهما فلم يمنع فتشجعت وأدخلت اربع اصابع من يدى فغاصو الى امعائه .. فتحرك ورفع راسه من الارض فحسبته معارض لما فعلته فالتف لي ومسك بيدي التي كانت بخرم طيظه ليشمها ومن ثم بصق عليها من فمه بعض من شهوتي ولعابه المختلط ثم قال :
دخلي شهوتك جو طيظى .
وبالفعل ادخلت اصبعي الاربع عن اخرهم في خرمة وبعد قليل جدااا ومع خروج ودخول أصابعي زاده شهوته وانفعل وبدا يرتفع وينخفض وفمه ولسانه يمارسان مهارتهما بسرعة في تنظيف شهوتي من على الارض وظبه احتقن وتحجر مثل الصخر حتى جاءته الرعشة وبدا يهتز فأمسكت بظبه وشددته ناحيتي من الخلف ليقذف مباشرتا على يدى الاخرى وهو يصرخ ويستغيث ثم ارتم بوجه على الارض المليئة بالشهوة .. وانا وضعت يدى المليئة بمنية مباشرتا داخل فمي لأروى شبقي .
~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~
يتبع ...