دخول

عرض كامل الموضوع : متسلسلة المراهق و الأربعينية المحرومة حتى الجزء الثاني 3/2/2019


حكيم السعادة
02-02-2019, 06:31 PM
فى البداية احب اعرفكوا ببطلة القصة وهى جارتى الهام 42 سنة متزوجة و عندها طفلين زوجها فيه بينه وبينها مشاكل كتير واصلة لحد الطلاق و مسافر للخليج و متجوز هناك و بينزل اجازات شبه موسمية

الهام سيدة فى أوج انوثتها .. جسم زى ما الكتاب بيقول بيضة قشطة .. شعر ناعم يميل للصفار من اثر الحنة و عشقها لمنتجات التجميل بشرة نضرة تتاكل أكل عيون واسعة تخبل و شفايف حمراء مليانة تقدر تقول عن شفايفها انها بتحضنك مش بس بتبوسك .. رقبة طويلة ناعمة تعلو صدر مكتنز ابيض .. أشبه بالقنبلة الموقوتة مع وسط مصرى مليان و سوة كلها انوثة .. فخدين مدورين و مدملكين و اقدام تحتار ف وصفهم من اول الصوابع المليانة للكعب المحمر لبطن القدم الملساء , نسيت اكلمكوا عن الصوابع اللى تتلف فى حرير حرفيا

الكلام سنة 2002 اسمى طاهر .. كنت طالب فى تانية ثانوى وقتها .. جسمى رياضى الى حد كبير مليش فى العلاقات النسائية .. متعدتش علاقاتى بالجنس الناعم اكتر من حب طفولى برئ مع جارتى فى القرية واحنا صغيرين وكنت لحد الوقت ده لسه بحبها رغم انى سيبت البلد و انتقلت للمدينة عشان اهلى عاوزينى اجيب مجموع و اخد دروس عند مدرسين اكفاء .. كنتب بحب اتفرج اوى على سكس خصوصا ان كان عندى فيديو فى البيت و بحب اسمع حكاوى الجنس من صاحبى .. كنت عايش فى شقة جدى مع جدى و جدتى فى اوضة لوحدى و مركز اوى عشان اجيب مجموع اشرف بيه اهلى

الحقيقة اول ما شفت الهام مكانش فى بالى حاجة خصوصا انى كنت اعرفها من قبل كده بس يظهر وحدة ليالى الثانوية غيرت نظرتى ليها .. كنت متعود اشوفها بتطلع زبالة الصبح لاخر طرقة الدور اللى احنا فيه وهى لابسه روب مفتوح تحته قميص نوم شفاف او متعود اذا جدتى طلبت منها حاجة فى المطبخ انى اروح اخدها منها وهى تطلع تديهالى بملابس بيت ترينجات و باديهات ضيقة ..

بدات لا اراديا أحب اروح كل شوية عندها مرة أسألها عن ملح للأكل مرة عن ولاعة للبوتوجاز مرة أسألها محتاجة حاجة من تحت عشان نازل .. و كنت كل يوم الصبح لازم ابقى صاحى واستنى من عين الباب اشوفها وهى بترمى الكيس و اطلع وراها اشوفها وهى ماشية قدامى بالروب و أقدم خطواتى عشان اخد منها الكيس و اخده منها اروح ارميه .. كان قلبى ساعتها بحس ضرباته سريعة بشكل جنونى

مرة فى مرة ابتديت احس انها بدأت تلاحظ طريقتى معاها .. و سذاجتى فى كل تلكيكة عشان اشوفها او اكلمها .. بدات الاحظ ده فى عينيها لحد ما اتكسفت من نفسى اوى و قررت ابطل اللى بعمله ده و اركز ف دراستى وبس .. بالصدفة بعدها طالع برمى الزبالة الصبح بدرى لقيتها فى وشى سلمت عليها و عرضت عليها كالعادة اخد منها الكيس و ارميه فى اخر الطرقة زى منا متعود فبوطى اخده منها و فى نفس الوقت هى بتوطى الروب اتفتح ولمحت نور طالع من فلق
صدرها و سوتيانها الازرق بان قدامى من تحت قميص النوم ..

حسيت للحظة ان الارض مش شيلانى و مبلم لحد ما حسيت بيها بتكلمنى مالك يابنى انت سرحان كده ليه تقريبا خدت بالها قولتلها مطبق بقى بذاكر و كده .. خدت منها الكيس بعد محايلة و رميته و رجعت شقتنا قعدت فى السرير و منظر صدرها مفارقش خيالى .. مقدرتش امسك نفسى انى اقوم جرى على الحمام و فكيت يومها على المنظر ده اكتر من 4 مرات و كل ما ييجى فى بالى احس نفسى هيجان أكتر لحد بعد العشا بشوية لقيتها بتخبط علينا و بتقول ان امها تعبانة و هى لازم تروح تشوفها و اولادها لسه ف النادى مجوش فسابت مفتاح البيت تحت المشاية عندهم و بلغت جدتى بمكانه و جدتى قالتلى عشان هى بتنام بدرى و انا اللى بسهر ..

الشيطان لعب ف دماغى و طمنت جدتى انها تنام و اول ما ييجوا هبلغهم و استنيت لما نامت و خرجت روحت جايب المفتاح من تحت المشاية وفاتح فى هدوء و داخل شقتها .. رجلى خدتنى لا اراديا لأوضة نومها و فتحت دولابها ..
قمصان نوم و سوتيانات و أندر و بورايك حريمى قعدت اقلب شوية لمحت بطرف عينى السوتيان الازرق اللى شوفتها بيه الصبح مرمى على التسريحة يظهر استعجلت وهى ماشية و خلعته مديت ايدى و جبته و قعدت اتخيلها فيه و اشمه و اقربه من زبى حسيت بهيجان غير طبيعى و مع الفرك لقيت نفسى هجيبهم قومت ماسك فى اى حاجة الحق بيها نفسى و مسحت لبنى ببص لقيته قميص نوم ليها .. فقررت انى اخد القميص عشان محدش ياخد باله وانى احتفظ
بالسوتيان و خرجت فى هدوء بعد ما رجعت المفتاح مكانه ..

عدى يوم و التانى وانا كل شوية اجيب السوتيان و قميص النوم و اتخيلها فيهم و اريح هيجانى لكن هيجانى كان بيزيد مع الوقت ابتديت احاول اقربلها تانى بأى شكل و ابتديت احس انها بدأت تلاحظ بس المرة دى مبقتش مهتم او محرج .. بقيت بحاول ابينلها اعجابى بيها و اطول من نظراتى ليها وفى يوم كانت هى لسه راجعة من شغلها وانا قاعد بذاكر فجدتى قالتلى انا لسه سامعة الهام داخلة شقتها من شوية روح اسألها عن ملح و خضار عشان الغدا ..

جريت على طول عشان اسألها خبطت على الباب سمعت صوتها من ورا الباب بتقول مين قولتلها انا و عاوز شوية ملح و خضار عشان السلطة فتحتلى الباب و قالتلى اتفضل و دخلت قدامى تجيب الحاجات من المطبخ وانا مستنيها .. كانت خلعت الجيبة و واقفة قدامى ببلوزة من فوق و من تحت مفيش غير قميص نوم اسمر و لابسه تحته شراب .. لقيتها مرتبكة شوية و انا كمان مرتبك مدت ايديها تدينى برطمان الملح و انا ايدى بترتعش البرطمان وقع على الارض و الملح نزل على السجادة فقولتلها متأسف يا طنط قالتلى ولا يهمك قولتلها لازم اشيله عشان متعبكيش فى تنضيفه رفضت بس بعد الحاح منى قالتلى ماشى و دخلت هى قالتلى هكمل تغيير هدومى و اعملك عصير تشربه فتحججت ان جدتى لوحدها و هتستأخرنى قالتلى دى حلاوة نجاح ابنها فى الامتحانات ..

الصراحة انا مجاش فى بالى عصير خالص انا مركز فى انها قالت هتغير هدومها و تيجى .. عملت نفسى بلم الملح من على السجادة وو قومت على طراطيف صوابعى بعد ما هى دخلت اوضتها بتفرج عليها وهى بتغير لان الباب كان موارب شوية .. بصيت لقيتها مديانى ضهرها و بتفك زراير البلوزة و بتخلعها لحد ما بقت واقفة بقميص النوم بس .. شوية ولقيتها رافعة رجليها على طرف السرير بتخلع الشراب بطريقة سيكسى اوى خلتنى مش قادر خلصت الاتنين لقيتها بترفع قميص النوم من على جسمها وفى حياتى قلبى مكنش بيدق بشكل اسرع من اللحظة دى ..

لحد ما شوفت جسمها و ضهرها و طيزها اللى مخبيها كلوت كحلى و ضهرها الابيض الناصع اللى مفيش عليه غير سوتيان نفس لون الكلوت بقيت واقف مش قادر و ايدى بدأت تروح لزبى و عاوز العب فيه بس خايف تحس بيا لحد ما حسيت انها هتتدير فخفت تشوفنى فرجعت بسرعة بس وانا بجرى رجلى رفعت السجادة فعملت صوت على الارض فحست بيا فبتقول مين بره ؟

قولتلها لا ابدا يا طنط انا كنت جاى اقول لحضرتك انى لميت الملح و هستأذن عشان تيتة بتنادى عليا .. طبعا نبرة صوتى مبينة اوى انى كنت بتفرج عليها ومش قادر حتى اخد نفسى من نهجان قلبى .. قالتلى طيب استنى ثوانى و فتحت الباب لقيتها لابسه روب شفاف و بتقولى تمشى ازاى و العصير اللى كنت هجيبهولك ولا تقول عليا بخيلة و خدتنى من ايدى و انا ايدى حرفيا حتة تلجة و هى ايديها بتطلع نار و انا ماشى جمبها مش مركز غير فى جسمها اللى شبه باين قدامى لان الروب شفاف و فتحت باب التلاجة و طلعت عصير و قالتلى عقبال ما نشرب كده عصير نجاحك يا حبيبى عوزاك تركز فى مذاكرتك و تبطل شقاوة عشان تجيب مجموع كويس و عينيها كأنها بتقولى انا شيفاك و كنت عارفه انك واقف من المراية اللى فى شوى بس مرضتش احرجك تانى

خرجت من شقتها و دخلت اوضتى مش عارف اهيج على الموقف ولا اتكسف منها بس قررت انى مش هتكسف تانى عشان الهيجان اللى عملته فيا كان اقوى من خوفى بالذنب او الاحراج منها .. يومها بالليل لقيتها جاية تزور جدتى .. فضلت قاعد فى اوضتى اتصنت على الكلام و خايف تكون هتقولها حاجة لحد ما لقيتها بتسألها عنى فجدتى قالتلها ده
فى اوضته بيذاكر قالتلها طيب ربنا معاه انا كنت جايباله كتب ثانوية بتاعه بنت اختى قولت يمكن تفيده فجدتى شكرتها و قالتلها ثوانى اندههولك قالتلها و**** ما انتى قايمة و قامت هى تناديلى .. الباب بيخبط عليا وانا جريت على المكتب عملت نفسى بذاكر قولتلها اتفضلى لقيتها دخلت و فى ايدها الكتب فشكرتها

فلقيتها مركزة اوى وهى بتكلمنى على ركن الاوضة فبدير عشان احط الكتب اللى جيبهالى على المكتب اكتشفت انى ناسى السوتيان بتاعها عندى على كرسى فى الركن و هى اخدت بالها .. بقيت واقف مش قادر اتكلم حتى لقيتها بتقولى عامل ايه فى مذاكرتك ؟ بقولها ك.. كووي.. كوويس فضحكت باستهزاء كده و عينها على اخر الاوضة و قالتلى ما هو باين .. يا أرض انشقى و ابلعينى دلوقتى سابتنى و مشيت و عينها فيها نظرة غريبة مش قادر احددها و سابتنى طول الليل

عمال افكر و دماغى تودى و تجيب ولا قادر اتنفس ولا انام ولا اعمل اى حاجة .. بقيت بتجنبها لفترة كبيرة .. مش حابب احتك بيها او عينى تيجى فى عينها لان فى كل مرة كن تبقابلها كنت بحس فى نظرتها ليا انها كسرانى و قاصدة تعرفنى
انها فهمت كل حاجة لحد فى دخلة العيد الكبير علينا قبل العيد تقريبا ب4 ايام لقيت جدتى بتقولى بما انى قاعد فاضى و مبذاكرش عشان العيد و كده اروح اشوف طنط الهام محتاجة حاجة ولا لأ عشان بتنضف شقتها وهى لوحدها عشان جدتى حست انها هتتعب لو عملت كده لوحدها

معترضتش و روحت خبطت عليها و عرضت عليها مساعدتى فشكرتنى و قالتلى تسلم و انها بتروق النهارده ولسه هتنضف الشغل الكبير بكره فقولتلها عموما انا فاضى بكره ميعاد ما تحبى انا موجود .. لقيتها بتقولى متحرمش منك ابدا و صوتها و نظراتها متغيرين معايا .. مش زى نظرة ولا نبرة صوتها اخر مرة كانت عندى فى الاوضة .. حسيت انها نسيت او بدات تفك معايا تانى

المهم استنيت لحد تانى يوم .. اذان الضهر لقيتها بتخبط على جدتى تسألها عنى عشان بتشيل حاجات تقيلة فى المطبخ و عاوزانى اساعدها .. طبعا سمعت الخبر و طيارة عليها دخلت الشقة لقيتها لابسة جلابية بيتى صفرا صدرها مفتوح يدوب فوق شق صدرها بالظبط يعنى تشوف كل صدرها لو طاطت راسها شوية سلمت عليها و قولتيلها اؤمرى فدخلت معاها المطبخ و المطبخ عندها كان ضيق من الكراكيب رتبت معاها الاطباق و حركنا البوتوجاز والانابيب و فى كل
مرة بشوف صدرها و كأنى عريان لانها مكانتش لابسة سوتيان ..

بقيت واقف فى المطبخ و بتاعى واقف كأنه هيخرم البنطلون وهى حست بكده و شافتنى مرتين تلاتة بحرك زبى فى البنطلون عشان ميبانش واقف .. لمينا اطباق و كاسات و رتبناها فوق صينية كبيرة و بشيلها فوق راسها عشان تطلع بيها بره المطبخ و بنزل الصينية ليها على دماغها عشان هى اقصر منى و هى رافعة ايديها لفوق صدرى لمس صدرها و سوتها بقت عندى زبى بالظبط حسيت انى خلاص هجيبهم فمسكت نفسى لحد ما هى خدتهم و اديرت طبعا وهى بتلف المطبخ ضيق فشبه طيزها بكامل استدارتها لمست زبى اللى خلاص مبقتش قادر امسكه اكتر من كده ..

و هى لسه هتمشى قالتلى اتأكد كده ان الحاجات مترتبة احسن حاجة تتحرك و تتكسر فشبيت برجلى عشان اشوف زبى بالحرف اخد فلقة طيزها من تحت لفوق حسيتها شهقت ثانية كده و قالتلى خلاص خلاص انا هشوف بره لو حاجة ناقصة ولا حاجة .. خرجت من المطبخ وانا مبقتش قادر لانى لحظة كمان و هغرق البنطلون .. حسيتها انبسطت و بدأت تكرر الموضوع بشكل تانى تعدى مرة من قدامى بطيزها و مرة بسوتها لما بقيت مش قادر .. خلصنا شغل فى المطبخ فقالتلى تعالى بينا نستريح بره عشان شكلك تعبت و جابتلى عصير

طبعا جابلتى العصير وانا قاعد قدامها بشر عرق من كل حتة فى جسمى من هيجانى و زبى حاسس انه خلاص دقيقة كمان و هيموتنى فاستأذنتها ادخل حمام فى شقتنا قالتلى وايدها فى وسطها ليه بقى ان شاء **** واحنا معندناش حمام يا واد ولا ايه ؟ ضحكت وقولتلها مش قصدى بس .. قالتلى مفيش بس انت فى بيتك دخلت الحمام و لسه
هقعد على القعدة لقيت سوتيان احمر ليها متعلق ورا الباب اخدته و مبقتش قادر .. حطيته على بتاعى و شوية افرك فيه لحد ما جيبت كمية لبن مجبتهاش فى حياتى كلها

و فى وسط نشوتى قطعها صوتها وهى بتنادى عليا بتقولى معلش فى حاجة خاصة بيا كده على الباب هاتها احطها فى دور الغسيل بالمرة انت مش غريب احسن انساها و الواحدة بقت بتنسى كتير اليومين دول .. ضايع منى زميلتها الزرقا من فترة ومش لقياها مش عارفة راحت فين .. انا سمعت الجملة لا اردايا لقيت زبى وقف تانى رغم انى لسه فاكك .. مديت ايدى و اديتها السوتيان و عملت نفسى بكمل حمام و غسلت وشى و طلعت

بدانا نكمل شغل و قالتلى هنرتب بقى المطبخ العالى و هحتاج طولك بقى يا جميل عشان ترصلى الحاجة فوق فقولتلها عيونى .. بدأنا نرص الكاسات و الاطباق بس اخر رف كان عالى و صعب اجيبه حاولنا ندخل كرسى بس مفيش مكان و السلم كان مش موجود فقالتلى عندى فكرة بس متعبة شوية قولتلها ايه قالتلى تشيلنى وانا ارص الاطباق على الرف الاخير .. بدون تردد قولتلها مفيش مشكلة .. بس انا تقيلة عليك قولتلها لا ابدا متقلقيش ..

انا مفهمتش ازاى لما اشيلها هتعرف ترص الاطباق بس اللى فهمته انها هى كمان على الاخر زيى ويمكن اكتر كمان وقفت قدامى وهى ماسكة الطبقين فى ايديها و بدأت اشيها من وسطها قالتلى لا كده مش هتعرف شيلنى من جنابى ( من تحت باطها كده و جمب صدرها ) جربت اشيلها و نجحنا فعلا اول مرة بس لسه باقى اطباق كتير بقيت كل مرة
برفعها بستمتع بالملبن اللى بين ايدى .. تحت باطها دافى اوى و صوابعى من قدام لامسه اطرى صدر شوفته فى حياتى وكل مرة بنزلها من فوق طيزها بتنزل رشق على بتاعى وهى مش معترضة ..

وكل مرة بنضحك وهى بتهزر و بتقولى اوعى توقعنى اقولها متخافيش تقولى لا اخاف فنضحك و نهزر لحد ما اتبقى شوية
كراتين مش عارفين نحطهم فوق المطبخ خالص لقيتها بتقولى تعرف تشيلنى من وسطى قولتلها ماشى حاولت اشيل مقدرتش فقولتلها تعالى خلى وشك فى وشى اسندى على كتفى و انا اشيلك مرة واحدة يمكن نقدر عملنا كده و رفعتها فعلا فقالتلى استنى شوية كده لما اشوف نسينا حاجة ولا لأ .. كل ده وهى فوق و كسها فى وشى و ايدى فى وسطها لافه حوالين طيزها بقيت مش قادر و حسيت بنفسى خلاااااص .. حسيت نفسى بنهج لقيتها بتقولى مالك يا حبيبى نزلنى

بسرعة نزلتها قالتلى بتنهج كده ليه ؟ تعبان من الشيل ؟ معليش تقلت عليك ؟ كل ده و هى وشها فى وشى و انا مبتكلمش .. لقيت نفسى لا اردايا بحط صباعى على بوقها و بقولها هوووس و صابعى بيفتح بين شفايفها بالراحة و ابتدت انفاسنا احنا الاتنين تتسارع و فى لحظة من اللى بيتوقف عندها الزمن كنت واخد شفايفها فى اول بوسة ليا فى حياتى .. بوسة صغيرة شوية بس احساسها كان عالى وقتها مضيعتش وقتى بعدها و قومت شابك شفايفى فى شفايفها تانى او بمعنى اصح حاضن شفايفى فى شفايفها و روحنا فى بوسة اطول و اعنف من الاولى لقيت ايديها بتحوط راسى من ورايا و بدأت تتجاوب معايا و صوتها بيئن زى ما تكون هتعيط بس مش قادرة تسيب شفايفى من شفايفها ..

مديت ايدى حضنتها اوى و لسانى بدأ يدور على لسانها و روحنا فى عشر دقايق من تقطيع الشفايف .. كانت خبرة اوى فى البوس بقيت مسلمها شفايفى تعمل فيها اللى عوزاه و ايدها على وشى عماله تحرك فيه فى كل الاتجاهات وانا مستلسلم ليها و مستمتع بشفايفها و بطعم العصير اللى فى ريقها .. لقيتها بتمسك ايدى و توديها ناحية صدرها بالراحة قومت ماسك فيهم اوى ولسه شفايفى بتعزف من شفايفها الحان عشق و حب محستهاش بعد كده فى اى بوسة تانية لحد ما حسيت انى هجيبهم او بالفعل كنت جيبتهم لانى دى كانت اول مرة ليا قالتلى ولا يهمك

خدتنى من ايدى و ودتنى الحمام مسحتلى هدومى و لسه وخدانى ورايحة بيا ناحية الصالون قومت موقفها فى الطرقة و داخل تانى فى ملحمة بوس غير منقطع و انا مسلم ليها شفايفى تعمل فيها اللى تعمله و لسانها بيلف على وشى كله من دقنى لرقبنى لشفايفى حسيت ان الارض مش شيلانى قومت نازل على ركبى وهى قصادى ولسه لسانى لامس لسانها و شفايفنا مش قادرة تسيب بعض .. روحت نايم فوقيها لقيتها بتمد ايدها ناحية بتاعى اللى وقف تلقائيا
تانى بمجرد ما لمسته و ايدى بدأت تروح لصدرها لقيت نفسى منزل طوق جلابيتها و ماسك فى ايدى صدرها بعد شوية طويلة وعمال ابوس و ارضع منه بشكل جنونى لقيتها بتقولى حبيبى اهدى شوية انا مبهدلة من الشغل و مش هينفع دلوقتى قولتلها انا عاوزك كده .. بحبك اوى يا الهام

قومت سايب صدرها و ناطط تانى لشفايفها بس المرة دى انا اللى بقيت متحكم بعد ما حسيتها راحت فى عالم تانى بقيت ماسك شفتها اللى تحت بالمبادلة مع اللى فوق و لسانى بيتذوق طعمها و بينزل على رقبتها و بيدور على ودنها و بيمص فى حلمة ودنها بنهم .. ينزل اكتر لصدرها و بيرضع منه .. محتار ارضع من اليمين ولا الشمال ولا ادفس وشى بينهم ولا اكمل تحت ولا اعمل ايه .. فى لحظة حسيت انى مالك حرفيا الدنيا كلها وهى غايبة عن الوعى فى عالم تانى لحد ما قالتلى عشان خاطرى يا حبيبى هعملك كل اللى انت عاوزه بس اكون جاهزة احنا مش هنطير من بعض ..

قولتلها محدش هياخدك منى ابدا انا بحبك اوى يا الهام بحبك من اول مرة شوفتك فيها ست مش طنط الهام .. بحب انوثتك بحب ريحتك وانتى ماشية بحب صوتك بحب لمستك بحب كل حاجة بتفكرنى بيكى .. انا ملك العالم دلوقتى
عشان انتى معايا لقيتها بتضحك و بتقولى ايده ده كله بجد يا حبيبى شايلى كل ده و حاسس بيه قولتلها واكتر من كده و**** .. قالتلى يعنى الكلام الحلو ده ميتقاليش غير وانا بلبس البيت و وسط ما بنضف و بغسل و فى طرقة الحمام كمان قولتلها انتى بتقالك اكتر و احلى من كده وفى اى مكان ..

اتعدلت فى قعدتها و اخدتنى ف حضنها و قالتلى انا محرومة من وجود جوزى جمبى وكنت محتاجة حد يدينى احساس انى لسه انثى و انى ليا دلال عليه و عمرى ما كنت اتخيل انى اسمع الكلام ده من حد خصوصا انت بس متخيلتش انى حتى لما اسمعه هيكون بالحلاوة دى .. انت بتحبنى فعلا يا طاهر ؟ مش هزعل لو قولتلى انك كنت بتتمنانى فى السرير بس على فكرة .. مديت ايدى على بوقها و قولتلها و **** العظيم تلاتة بحبك ولو من غير اى حاجة ..

انا حسيت ناحيتك بإحساس عمرى ما حسيته تجاه واحدة قبل كده يا الهام .. قالتلى بجد ؟ ردى عليها المرة دى كان بوسة و حضن كبير و قفتها قصادى و لسه دايب معاها فى اجمل شفايف .. قالتلى انت شكلك مش ناوى تجيبها لبر طاب تعالى .. خلعتنى التيشيرت و خلعتها الجلابية لقيتها قدامى عريانة زى ما امها ولدتها مديت ايدى احضنها لقيتها نطت على وسطى برجليها و ايدى بقت محاوطة كيزها و لسانى ولسانها مش موقفين استطعام فى بعض .. لفيت بيها و زنقتها على الحيطة و نزلت راسى تانى لصدرها و بدات ارضع منها تانى و بلسانى احركه حوالين الحلمة البنى وهى تقولى حبيبى ب**** عليك تستنى اكون جاهزة انا الشغل مبهدلنى وانا مبردش عليها و مستمر مع صدرها و رقبتها لحد ما الباب لقيته بيخبط اتفزعت و نزلتها من على وسطى و قولتلها مين ؟

قالتلى مش عارفه تلاقيهم الولاد بتبص من العين السحرية لقتهم هما و معاهم اختها جابتهم من تمرين النادى .. دخلتنى استخبى فى حمام اوضة نومها بهدومى و هى خرجت تفتح لهم الباب و رجعتلى بعدها لقيتنى لابس .. قالتلى معلش يا حبيبى الوقت سرقنا ونسيت ان الساعة اتنين ميعاد رجوع الولاد .. قولتلها وهى قاعدة على رجلى ولا يهمك الجايات اكتر و مناخيرى بتلعب فى مناخيرها و لسه هبوسها تانى قالتلى اختى معاهم بره و مش هينفع دلوقتى خالص ..

قولتلها خلاص مرة تانية بس هطلع ازاى دلوقتى قالتلى هطلعك متخافش و خدتنى من ايدى بعد ما اكمنت ان الطريق امان و طلعتنى من الطرقة و قبل ما اطلع للباب قولتلها حاجة اخيرة قبل ما امشى ؟ من غير ما تتكلم لقيتها بايسانى بوسة من بتوع الهام لانى بقيت اسمى البوس بعد كده باسمها .. و طلعت بره الشقة و انا حاسس ان الكون ولأول مرة ملك ايدى وانى مرتاح راحة محستهاش قبل كده ..

نكمل القصة المرة الجاية و عاوز اراء الناس فيها دى اول مرة اكتب قصص لكن هتكون سلسلة لان قصتى مع الهام استمرت فوق ال 6 سنين





شكرا على التعليقات على الجزء الاول و نكمل فى الجزء الثانى
خدتنى من ايدى بعد ما اطمنت ان الطريق امان و طلعتنى من الطرقة و قبل ما اطلع للباب قولتلها حاجة اخيرة قبل ما امشى ؟ من غير ما تتكلم لقيتها بايسانى بوسة من بتوع الهام لانى بقيت اسمى البوس بعد كده باسمها .. و طلعت بره الشقة و انا حاسس ان الكون ولأول مرة ملك ايدى وانى مرتاح راحة محستهاش قبل كده ..

روحت وانا مفيش فى دماغى حاجة غير الهام
تاكل يا طاهر؟ لأ الهام
تذاكر يا طاهر؟ لأ الهام
تنام يا طاهر ؟ لأ برضو الهام
دخل عليا الليل و حرفيا مش قادر اشيلها من دماغى ولا انسى تفاصيل اليوم بس تعبى من اللى حصل خصوصا انه اول مرة يحصل معايا كده و من الشغل طول اليوم معاها فى التنضيف خلانى اروح فى النوم

صحيت قبل الفجر بشوية زى منا متعود بس المرة دى مش عشان اذاكر .. انا مستنى اشوفها وهى بترمى الزبالة زى كل يوم , فضلت مستنى انها تطلع مطلعتش .. الساعة عدت ستة الصبح وهى لسه مطلعتش .. بقيت قلقان خصوصا انى عارف انها صاحية من صوت اقدامها فى الشقة .. لقيت رجلى وخدانى ناحية الباب عندها و بخبط بالراحة و محدش بيرد عليا ..

مكنتش محضر هقول ايه اصلا بس كنت عاوز اشوفها بس مش اكتر .. خبطت اكتر من 3 دقايق لحد لما لقيتها مش عاوزه ترد لانى متأكد انها صاحية .. روحت و شعور السعادة عندى بدأ يتهز بسال نفسى معقولة تكون زعلت منى ؟ ممكن تكون زعلت من نفسها انها عملت كده خصوصا انها متجوزة ؟ خايفة على نفسها من الفضيحة ؟ خايفة فى يوم من الايام ابقى كاسر عينها ومش واثقة فيا ؟ وسط منا بفكر فى ده كله لقيت سؤال تانى جاى فى بالى .. هى بتحبك فعلا يا طاهر ؟ ايوة انت سمعتها وهى بتقولها بلسانها ليك و هى فى حضنك لكن ممكن يكون ده من حرارة اللقاء و اشتياقها للمسة راجل ..

يعنى كان ممكن تقولها لأى حد مكانك ؟ للمرة الاولى ابتديت اخاف .. خايف تروح منى بعد ما حسيت بسعادة اول مرة تحصلى فى حياتى .. خايف احساس اول مرة انى حاسس بأمان و حاسس نفسى عندى حد كنت هقدر اشكيله و احكيله و اشاركه افكارى بيروح منى .. خايف تكون خدت موقف منى و اعيش متعذب كل لما اشوفها انها كانت فى ايدى لكن دلوقتى مش طايلها

يومين بالظبط متعذب فى الافكار دى لحد يوم وقفة العيد بالليل لقيت الباب بيخبط علينا جريت افتح الباب لقيتها هى .. قلبى ساعتها طار فى السما و حسيت ان الروح ردتلى تانى ؟ وسط مليون سؤال كنت عاوز اسأله ليها ملقتش غير كلمة وحشتينى اوى و متبعديش عنى تانى عشان خاطرى لقيتها وشها احمر فجاة و قالتلى بطل جنان احنا فى الطرقة

محتار اخدها فى حضنى و لا افضل باصص لوشها ولا اقعد اسمعها وهى بتقول اى كلام .. قطع حيرتى صوت جدى وهو بيقولها اتفضلى يا الهام يا بنتى الواد طاهر قليل الذوق ده موقفك مش عاوز يدخلك عندنا ولا ايه هههه ؟ انتبهت للحظة و قولتله يا جدو بقول لطنط الهام تيجى شوية وهى بتقولى لأ .. ردت الهام و قالت مرة تانية يا عم الحج انا كنت جاية اعدى عليكو كحك العيد كل سنة وانتوا بخير .. خدته من ايديها و كأنى مش باخد الكحك بس منها .. لا باخد روحى اللى رجعتلى مرة تانية و نبضات قلبى اللى كانت نسيت الفرحة وهى بتدق بسرعة اليومين اللى عدوا

جدى قالها متعوضة لكن بكره لازم واحنا رايحين نصلى نتقابل فى النادى عشان الكتاكيت الصغيرين وحشونى .. هو وافقته و قالتله اكيد و قالتله يسلم على جدتى لحد ما تقابلها بكره .. الليل عدى عليا كأنه سنة وانا بجهز نفسى عشان نخرج كلنا نصلى الصبح و انا بتشيك و محتار البس ايه ولا ايه .. حاسس انى رايحلها هى بس مش رايح لحد تانى لحد الصبح وانا واقف قدام الباب مستنيها تطلع لقيت ولادها طالعين سلمت عليهم و عرفت منهم ان عمهم هييجى بعد صلاة العيد ياخدهم عشان يزوروا جدتهم فى البلد عشان كان فيه مشاكل بين الهام و اهل جوزها فولادها بس اللى بيروحوا لكن هى مبتروحش

بقيت فرحان انها غالبا هتبقى لوحدها انهرده .. على طلعة الهام من باب شقتها وهى لابسة عباية مطرزة صدرها و ظهرها مفتوحين لكن طبعا لابسة تحتها طقم بيج مقسم جسمها و مخليها عروسة على جزمة كعب عالى سمرا مبينة بياض رجلها اوى .. و ميكب أب معمول ببساطة عشان هى مش محتاجة اصلا ..

وشها مورد و مبسوطة و لقيتها بدون مقدمات بتقولى عيد سعيد يا طاهر و بتبوسنى من خدى .. كويس انى متسرعتش ساعتها و خدت بوستها على شفايفى بدل خدى عشان جدى و جدتى كانوا طالعين من باب الشقة .. اخدتهم و نزلنا فى الاسانسير و نازل هموت من ريحة البيرفيم بتاعتها اللى مغرقة الاسانسير و فى نظراتها و رسمة عينيها اللى مخليانى مش شايف حد غيرها .. ركبنا عربية جدى كلنا جدى و جدتى قدام و انا وهى وولادها ورا .. الولاد بينى و بينى فمش عارف اعمل حاجة غير انى استنشق عبير ريحتها و اختلس كل شوية نظرات لوشها .. وصلنا النادى و صلينا و خلصنا لقيت جدى و جدتى حاجزين ترابيزة و قعدنا كلنا نفطر ..

خلصنا فطار لقيت جدى بيقول انه لازم يستأذن و ينزل البلد عندنا عشان الدبيحة و جدتى طبعا معاه فقولتله انى مش هقدر انزل لانى متفق مع صحابى انى هشوفهم خصوصا انى مبشوفهومش عشان المذاكرة فوافق على امتعاض خصوصا ان اهلى مشوفتهومش من شهور .. الهام حست انى عامل القصة دى عشانها فقالتلى ما تروح تزور باباك و مامتك يا طاهر زمانهم واحشينك ؟ قولتلها هما واحشينى بس صحابى واحشينى برضو و هنا احلى و انا بغمزلها بعينى بدون ما حد ياخد باله فضمت شفايفها و برقت بعينها كده قاصدة تقولى عيب مش هنا فغمزتلها تانى ببوسة على الهوا ديرت وشها عشان محدش ياخد باله

بقيت قاعد انا وهى و ولادها و هى مستنية عمهم ييجى ياخدهم لحد ما لقينا عمهم جاى فعلا على باب النادى و مستنى و الولاد راحوا معاه .. اخيرا بقيت انا وهى على انفراد لقيتها بتقولى انت مجنون يا طاهر و جنانك ده هيزعلنى منك غير انه ممكن يودينا فى داهية .. قولتلها طالما هيودينا سوا انا موافق , ضحكت و قالتلى انت فاكرنى بهزر ؟ قولتلها لا عارف انك بتتكلمى جد وانا اللى بهزر بس انا مكنتش قادر فعلا يا الهام و اللى انت عملتيه فيا اليومين اللى فاتوا دول
مكانش سهل عليا ..

لقيتها رافعة حاجبها و بتقولى عملت فيك ايه يا واد وهى بتميل راسها كده ؟ قولتلها حرمتينى منك .. الهام .. انا عارف انك اكيد اليومين اللى فاتوا فكرتى كتير فى اللى حصل ما بينا .. مش هقولك متفكريش بس انا عاوزك تبقى متأكدة ان اللى حسته معاكى عمرى ما حسيته مع حد قبل كده فى حياتى .. انتى عارفه عنى كتير يا الهام و عارفه انى من صغرى وانا مفتقد للحنان من اول يوم ابويا و امى اختاروا يسافروا فيه للخليج و يسيبونى مع اخواتى الكبار وانا مش لاقى حد احس ناحيته بأمان و احكيله و افضفضله .. حتى لما جيت هنا اعيش مع جدى و جدتى لظروف سنهم و تعبهم مبحسش ان حد مهتم بيا او عامل لى كيان .. هتصدقينى انى اول مرة احس بنفسى و كيانى كانت معاكى انتى ..

اول مرة احس انى مش عايش فى الدنيا عشان اصحى وانام و اكل و اذاكر و بس .. هتصدقينى لو قلتلك ان اول مرة قلبى يدق بجد و احس بوجع فى دقته لما تبعدى عنى كانت ليكى .. انا عارف انك ممكن تكونى مستغربة الكلام ده يطلع منى خصوصا انى اصغر منك ب 22 سنة تقريبا بس انا الوحدة علمتنى كتير .. و قربك منى علمنى و حسسنى و
دوقنى طعم تانى للحياة .. ارجوكى متفكريش تانى تبعدى عنى او تتجاهلينى عشان ساعتها مش عارف هيحصلى ايه
كلامى ده كله و الهام قاعدة عينها فى عينى .. محستش بيها و بإنى بقالى 5 دقايق بتكلم وهى ساكتة غير لما حسيت بايدها ماسكة ايدى و بتقولى كمل يا طاهر

قول كل اللى فى قلبك .. انا سمعاك و مصدقاك .. مصدقاك لانك بتتكلم بلسانى .. كانك عايش وحدتى .. كإن كيانك اللى مكنتش حاسس بيه ده هو نفس كيانى اللى بقالى 20 سنة جواز محستش بيه .. كان اهلك هما اهلى و هما مفيش فى بالهم غير انى متجوزة و مخلفة و عايشة كافية خيرى شرى زيك بالظبط كده .. المهم عند اهلك انك بتذاكر و مبتعملش مشاكل و هتجيب مجموع عشان بعد كده فى حياتك متتعبهمش فى مسئولية

قولتلها كملى يا الهام .. انا بستريح لما بقعد اكتب مع نفسى اللى مضايقنى بس استريحت اكتر لما اتكلمت معاكى .. عاوزك ترتاحى لو كان كلامك معايا هيريحك .. قطعت كلامى باستغراب وهى بتقول هيريحنى بس ؟ طاهر انا مش عوزاك تفكر للحظة انى ممكن اندم على اى حاجة حصلت ما بيننا .. بالعكس انا كنت مبسوطة ولا زلت مبسوطة و غيابى عنك اليومين اللى فاتوا كان حزن على ايام كتير قبلك كنت حاسة فيها انى عايشة لكنى اكتشفت انى كنت بموت كل يوم عن
اللى قبله .. انا اتعاكست كتير قبل كده و اتقالى كلام غزل يدوب اجدع ست لكنى محستوش .. محستش اى حاجة غير لما لقيت اهتمامك بيا ..

خوفك عليا و شغفك انك تطمن عليا وعلى ولادى فى الرايحة والجاية .. انتظارك كل يوم الصبح عشان تاخد منى كيس الزبالة اينعم انا كنت ببقى عارفة ان نيتك مكانتش بتبقى صافية اوى وانت مستنينى ( قالتها وهى بتغمزلى ) بس كنت بحسك راجل فى ضهرى بحس بالامان وانا عارفه و متأكدة انى لو احتجت حاجة هلاقيك معايا .. الاحساس ده مش سهل و محستوش قبل كده و كتير من الستات اللى متجوزين مبيحسهوش حتى لو قالوا غير كده .. انا طفلة فى مشاعرى يا طاهر و فرق السن اللى ما بيننا لو كان 22 سنة وده من عمر جوازى فالفرق ده مش موجود لانى متجوزتش اصلا ..

انا لسه شابة مراهقة محتاجة راجل فى حياتى يكون امين على اسرارى احكيله اللى تاعبنى .. اشكيله مخاوفى من الزمن و الدنيا .. اتقى بقوته نظرات الدنيا و الناس ليا .. استقوى بيه فى المر فى حياتى و اشاركه كل الحلو اللى
مكتوبلى .. انا مفكرتش فى فرق السن ما بيننا .. حلاوة احساسى بيك و انت جمبى ومعايا و فى حضنى نستنى اى شئ تانى .. يوم ما لمست جسمى بقيت عاوزه اطلع للشارع و اقول للناس انا ست بجد .. ضربات قلبى وانت حاضننى اللى كانت شوية و هتكسر ضلوعى و تطلع بره مش هحسها تانى بنفس اللى حسيته معاك ..

لمسة شفايفك لشفايفى و الوقت اللى محستش بيه .. تعرف ان شفايفى يومها اتعورت بسببك ههههه و بقالى يومين مش قادرة اكل ولا اشرب منها بس كل ده يهون قصاد كل لحظة حلوة حسيتها معاك .. انا بتاعتك و ملكك زى ما انت بتاعى وملكى و مفيش حاجة تقدر تاخدنا من بعض بس عاوزه منك طلبين .. مفيش غيرهم عشان يبقى قلبى مطمن ودول مش عشانى بس عشان ولادى بعد كده و عشان مجتمعنا اللى مبيقدرش مشاعر الست و مبيبصش بس غير
للاصول و العادات و بينسى اى حق للست فى انها تكون مبسوطة وسعيدة

قولتلها اؤمرى و انا انفذ ؟ قالتلى لا هما مش محتاجين تنفيذ هما محتاجينك تكون بير اسرار ليا .. اولهم علاقتنا محدش يعرف بيها غيرنا ثانيهم لو فى يوم الظروف شاءت نسيب بعض او انك اخترت تكمل حياتك الطبيعية مع مراتك و حبيبتك اللى من سنك لا تبصلى بصة مش كويسة و لا تفتكرنى بشكل مش كويس عشان محسش ان اكتر انسان ادانى احساسى بنفسى مرة تانية هو الخنجر اللى قتل كل حاجة حلوة حسيتها معاه

سكت شوية و قولتلها انا سكت عشان مش متخيل ان ده يحصل .. و سكت عشان مفيش بنى ادم عاقل ربنا يديه نعمة زيك و يرفضها .. ده المثل بيقول ادارى على شمعتى تقيد فانا لو اقدر ادارى عليكى من الكون كله هعمل كده عشان تقيدى و تزهرى و اشوف منك الضحكة الصافية والوش الملائكى ده كل يوم .. انا بحبك اوى يا الهام .. و صحيح انا مش حابب اقولك يا الهام كتير كده عاوز ادلعك الدلع اللى بتحبيه اللى بالمناسبة معرفوش .. كنتى بتحبى ينادولك بإيه ؟

ههههه ياااه يا طاهر تصدق كنت نسيت ان حد كان فى يوم بيدلعنى .. كان خالى دايما وانا صغيرة يقولى يا لوماا على اسم دلع واحدة كان بيحبها .. يبقى خلاص يا لوووما من هنا ورايح مفيش غير لوما و مفيش حد يقدر يبعد ما بيننا و مفيش زعل و لا حزن تانى .. لقيتها بتضحك و بتقولى حيلك حيلك انت لسه صغير وشايف الدنيا سهلة كده .. الدنيا متحلاش يا حبيبى غير بالحلو والوحش و الوحش بيعلم الناس و بيربط قلوب الناس ببعضها لكن مدام انت قولت كده
يبقى مفيش حاجة اسمها تسيب مذاكرتك و تبقى رامى الثانوية كده .. عاوزاك تجيب مجموع يشرفنى انا اولا ان حبيبى ناجح والناس بتتحاكى بنجاحه وانا هدعى انى اقدر اساعدك تكون كده و اعتبر ده طلبى التالت قولتلها متخافيش عليا انا عارف مصلحتى كويس

مرة واحدة لقيتها بتسيب ايدى بالراحة و بتبص ورايا و قامت وقفت و لقيتها بتسلم على ناس زمايلها مشافتهومش من فترة فاستأذنت لان شكلهم هيتغدوا سوا فى النادى .. مشيت وانا فرحان انى خلاص قولت كل اللى فى قلبى ليها و عرفت كمان اللى فى قلبها و عاهدت نفسى انى لازم اسعدها و اعوضها اللى فاتها عشان تكون هى كمان عوضى عن الحلو اللى محستوش فى حياتى

روحت لاصحابى و روحت البيت لقيت لسه نور الطرقة مطفى فعرفت انها لسه بره مجاتش .. غيرت هدومى و خدت شاور و حسيت انى محتاج الهام الزوجة دلوقتى زى منا كنت محتاج الهام الحبيبة الصبح .. شغلت التلفزيون على مسرحية وقعدت اتفرج سمعت صوت الاسانسير طالع فجريت بسرعة و طفيت نور الطرقة و استنيتها فى الطرقة .. لحد ما باب الاسانسير فتح و طلعت هى و قفلت الباب وراها و ماشية فى الطرقة بالكعب العالى اللى بيحرك قلبى معاه .. روحت
قايل احم احم ما بدرى يا هانم .. اتخضت شوية و قالتلى اخص عليك يا طارق خضتنى .. قربت منها و قولتلها ما عاش ولا كان اللى يخضك وانا عايش يا حبيبى وحشتينى اوى ..

بقرب منها و جسمى لازق فيها و وشى وشها فاصل بينهم سنتيمترات .. قالتلى بطل بكش لحقت اوحشك وانت سايبنى الساعة عشرة .. قولتلها هتوحشنى بين الغمضة والتانية يا لومااا مش من الساعة عشرة لحد دلوقتى .. ايه بقى ؟ منفسكيش فى حاجة كده انا نفسى فيها اوى ؟ لقيتها بتغمز بعينها و بتقولى انت مش قدى فى الحاجات دى و هبهدلك زى اخر مرة .. قولتلها تبهدلينى انا ؟ انا خايف بس على شفايفك المتعورين من اخر مرة لولا كده كنت عرفتك كلامك ده كويس قولت الكلمتين دول وانا بضحك وفى ثانية لقيتها شابكة شفايفها فى شفايفى فى بوسة مستنيها بقالى يومين ..

شفايفى بتمص فى شفايفها بجنون لحد ما قالتلى ااه يا طاهر شفتى لسه بتوجعنى .. رجعت براسى شوية لورا و اعتذرتلها قولتلها معلش مقدرتش امسك نفسى قالتى ولا انا بس يبقى بالراحة يا حبيبى انا مش قدك هههه .. لقيتها بتقرب مرة تانية منى و شفايفها بتحضن شفتى التحتانية و بتمص فيها و لسانها بحرارته مكهرب شفتى كلها .. حسيت بشفتى اللى فوق بتخش مع شفايفها فى معركة من البوس الفرنسى .. قبلة طويلة هادئة بدوم مقدمات و بدون توتر ..

حسيت نفسى دايب فيها و هى بكل تفنن بتحرك لسانها و شفايفها فى تناغم موسيقى مخلينى مش قادر اتحكم فى اعصابى و مسلملها حركة شفايفى مكتفى باستطعام ريقها المسكر و دفء انفاسها الحارة و ايدى حاضناها من ضهرها و تنزل لحد طيزها من ورا بنعومة وسلاسة .. وصدرها المرمرى الطرى لازق فى صدرى تكاد ضربات قلبها تختلط بنبضات قلبى و يدقوا سوا كأنهم قلب واحد .. و ايدى بتضم طيزها من ورا ناحية زبى .. ففاجئتنى باااااااه عميقة طالعة بأنفاس حارة من فمها لتعلن بداية فصل جديد من علاقة زوجية مكتملة بين الحبيبين

محستش بنفسى غير و هى وخدانى من ايدى و داخلة بيا شقتها و لسه بتقفل باب الشقة من ورانا و بتشغل الاضاءة الخافتة للنجفة ففاجئتها ببوسة تانية تحاكى الاولى بنفس السلاسة والدلع و الحرارة لكن انا المتحكم المرة دى .. لقيتها نازلة بلسانها على رقبتى و خدودى و دقنى وهى بتقولى بقيت بتبوس كويس اوى يا حبيبى .. عرفت اعلم اهو هههه

رجعت تانى لشفايفى و سوايل فمى و فمها ممتزجين فى حرب طعمها طعم اجمل ريق لاجمل ست لمستها فى
حياتى تنهدت هى تنهيدة طويلة و انفاسها الدافية فى وشى وهو بتقولى حاسة قلبى هيقف بالراحة شوية .. اخدتها من دراعها بحنية و شفايفى بتمص فى رقبتها و ايدى التانية ماسكة فى ضهرها و اتجهنا لاوضة النوم

وبدون ما حد يدور على زرار النور دخلنا فى احضان و قبلات استمرت لاكتر من خمس دقايق .. كل واحد فينا كان بيدور فيها على سنين حرمانه حسيت بايدها ممتدة رايحة ناحية زبى و ايدها التانية مثبتاها ورا راسى اثناء ما كنت انا بدور بلسانى على حلمة ودنها و بلعب بايدى فى خصلات شعرها و بشم ريحته الخلابة

.. اااه يا طاهر فينك من زمان يا حبيبى يا اغلى من ايامى يا احلى من احلامى .. قولتلها صوتك حلو اوى يا روحى و ايدى نازلة ضهرها بتدور على سوستة العباية .. لحد ما وصلتلها و بدات انزلها ببطء لانى مشغول مع شفايفها فى قبلة جديدة .. قبلة هى اللى طلبتها لما بعدت عشر ثوانى عن شفايفها لقيتها بتدور على شفايفى من تانى عشان ندخل فى بوسة جديدة و احضان شفايف .. خلعتها بإيدى طرحتها و شالت الدبابيس على الكوميدينو جمب السرير و بإيديها شغلت لمبة الاباجورة .. من ورا ضهرها بشم فى شعرها و ايدى من قدام حضناها ماسكة فى صدرها و بتعصره و بتحرر صدرها من اى احساس بالحزن كان طابق عليه ..

وقفتها وانا مستمر من خلفها فى تقبيل رقبتها و خدها لحد ما وصلت لحلمة ودنها من ورا و استمريت فوق الدقيقة بمص و ادغدغ فى حلمة ودنها و ايدى سارحة من قدام فى بزازها .. مديت ايد منهم عشان انزل السوستة .. العباية كانت مفتوحة من ورا و السوستة هى سوستة البادى البيج اللى لابساه

نزلتها لحد نص ضهرها و نزلت كتاف العباية من الجنبين .. نص ضهرها بقى مكشوف قدامى و قميص النوم الاحمر ظهر روحت بلسانى على ضهرها عمال الحس فى الضهر الابيض الناصع و ادوق حلاوة جسمها و النمش اللى منتشر على ضهرها من النص من شدة بياضها و ايدى رجعت لوضعها الاصلى قدام صدرها بتقفش و تعصر فى بزازها لحد ما اخدت ايديا الاتنين ناحية بوقها و بدات تمص فى صوابع ايدى بحركات سيكسى جننتنى و تلحس بلسانها بطن ايدى وانا لسانى لسه مستمر فى لحس كل سنتيمتر من ضهرها لحد ما لفت بجسمها ناحيتى و صوابعى لسه فى بوقها ولسانها عمال بيخلط لعابها بصوابعى ..

شيلت ايدى من بقها بهدوء و روحت ماسك صوابعى و ماصص ريقها من على صوابعى .. كان طعمه حلو اوى لقيتها بتعض على شفايفها و كأن شفايفها غيرانة على شفايفى من صوابعى قومت بسرعة رايح بلسانى تجاه شفايفها و عمال الحس فى شفايفها و الروج الاحمر اللى عليها و ماسك كل شفة منهم فى حضن مش مجرد قبلة و مستمر فى ارتشاف رحيقها و هى بتمص لسانى تكاد تكون هتاخده منى بأنانية .. نزلت ايدى على صدرها و من صدرها لوسطها عشان انزل العباية من عليها

عشان تبقى من فوق لابسة البدى و تحته قميص نومها و الاندر و السوتيان و شراب رجلها بس روحت مرجعها و مقعدها على السرير و نازل بركبى قصادها عشان يبقى وشى فى وشها لانى اطول منها و بالراحة ساعتدها تخلع البادى بيج اللى كان مغطى الجسم الابيض الزبدى .. مضيعتش وقت و دخلت معايا فى سلسلة قبلات حارة مع كل حتة فى وشى و خلعتنى التيشيرت بتاعى و دخلت معاها فى حضن دافى رجعت بيه بضهرها عشان تفرده على السرير وانا فوقها ..

ايدى شابكه فى ايديها مفرودين .. رجلى فوق رجلها .. بطنى فوق بطنها .. صدرى سابح فى بحور بزازها و عينى فى عينها و انفاسى و انفاسها متزايدين قطع تسارعهم قبلاتها مرة تانية وفى حركة رشيقة منها بكل دلع حركت جسمها و بقت هى فوق وانا تحتها بنفس تشبيكة الايد لقيتها بتنزل بلسانها على رقبتنى و صدرى .. راحت بلسانها ناحية حلماتى و ابتدت تمص و تعمل بلسانها دواير حواليهم وانا حرفيا مش قادر استحمل و هيجانى واصل عنان السماء

اقولها كفاية يا لومااا مش قادر ترد وهى بتعض شفايفها وانت لسه شوفت حاجة ده انا هقطعك و تفك تشابك ايدى و ايدها و تنزل بصوابعها على شعر صدرى تفرك فيه و تحوط ضلوعى بايدها وهى مستمرة فى مص و لحس حلمات صدرى .. اعتدلت فى قعدتها و بقت قاعدة على وسطى بجسمها رجعت بوسطها ورا شوية عشان تخلعنى البنطلون و لسه هتخلعنى البوكسر قومت قايم بسرعة و حاضنها و راميها على السرير بخفة و دلع و نايم فوق ضهرها و ايدى نازلة تحت
قميص نومها الاحمر بتدور على صدرها و ايدى التانية من تحت رايحة على مفرق كسها و طيزها بتدعك فيه .. ايدى نزلت من تحت الكلوت عشان تلمس شفرات كسها اللى كانت غرقانة بسوايلها

لقيتها شبه مستسلمة وانا بحرك صوابعى على شفراتها و بقرص قرصات خفيفة على زنبورها وهى مبتقولش غير اهاااات بصوت واطى .. روحت مطلع صوابعى ناحية بوقها قامت وخداهم فى بوقها بتلحس سوائل كسها على صوابعى روحت مقرب من ودنها و قولتلها متخلصيش عليهم عاوز ادوق شهد كسك و ريقك الاتنين سوا .. قمت ساحب ايدى من بوقها و مستطعمهم بلسانى و طعم لا يمكن انساه .. طعم الشهوة و الانوثة ..

روحت قالبها و نايم فوق صدرها و بايدى رايح ناحية بزها بطلعه من تحت السوتيان الروز .. بكل سهولة طلع معايا زى قطع الجيلى لما بتطلع بالمعلقة .. بلسانى وعشان ازود هيجانها قعدت الحس حوالين الحلمة بهدوء و قاصد انى ملمسش الحلمة وهى بتحرك فى جسمها بكل انوثة عشان حلمة صدرها تيجى تحت لسانى لكنى قاصد اهيجها و بطرق شفايفى بطبع بوسة صغيرة على الحلمة لحد ما ايدها راحت ماسكة بزها الشمال و موجهة الحلمة ناحية بوقى وقالتلى
ارضعها يا طاهر قطعها حرام عليك مش قادرة .. مقدرتش استنى اكتر من كده و قعدت امصمص و ارضع فى حلمة بزها و ايدى التانية بتفرك فى البز التانى ..

اريح ده شوية امسك التانى بلسانى مع عضات خفيفة بسنانى للحلمة متصلة باهاااااااات منها بتولعنى اكتر نزلت القميص من على جسمها و فكيت مشيك السوتيان من ورا و نمت على رجليها و هى مسنترة حلمة بزها على بوقى و كل شوية بتبدل ما بينهم حسيتها ولعت اوى قمت منيمها على ضهرها و رافع بزازها و بلسانى فى بزها من تحت فى المنطقة اللى بتبقى غالبا متغير لونها و بتفقد نعومتها نتيجة الاحتكاك الدايم مع السوتيان .. كنت قريت قبل كده فى كتاب جنسى كنت واخده من صاحبى ان الست بتبقى مش متعودة على الاستثارة من هنا لكن لو جربتها معاها هتحس بنشوة محستهاش قبل كده ..

استغربت هى الحركة منى و لقيتها بتغض عينها ورايحة فى عالم تانى و بتقولى بلاش يا طاهر من هنا مش قادرة .. طب خليك فى الحلمة عشان الحتة دى بتبقى عرقانة .. حبيبى مش قااااادرة وانا مبردش عليها غير انااا عاوزها كده وهى عرقاانة ملكيش دعوة ولسانى مش سايب بزها من تحت .. بلسانى قمت رايح ناحية فلق بزها و عمال بعض فيه بشفايفى و بلحس ما بينه رايح جاى و ريحة البيرفيوم بتاعها مختلطة بريحة جسمها عاملين ميكس يهيج الحجر ..

كنت خلاص على اخرى و حسيت انى هجيب فخدت بالها منى و مسكت زبى من تحت البوكسر قولتلها حاسس انى هجيب قالتلى عارفه .. بدور حواليا على منديل لقيتها بتقولى هوووس منديل ايه ؟ لقيتها نازلة على رجليها و بلسانها فى المنطقة المحرشفة حوالين راس زبى محستش غير بانقباضات بتهز جسمى كله و اللبن طاير من زبى دفقات ساخنة على صدرها وهى بتحرك فى زبى رايح جاى عشان يجيب اكتر .. حسيت انى مش قادر قومت نازل جمبها على الارض ممددين مش مصدقين .. قولتلها شوفتى بوسك الكتير بهدلنى ازاى ..

ضحكت وهى بتضربنى بايدها بدلع على صدرى وهى بتقولى مين اللى اتبهدل بس حرام عليك انت طلعت شقى اوى يا طارق جيبت ده كله منين ؟ اوعى تكون نمت مع بنات قبل كده .. قولتلها لا ابدا بس كنت بتفرج كتير على سكس و بقرا كتب كتير بتتكلم عن العلاقة بين الراجل والست قالتلى يعنى طلعت خبرة اهوو قولتلها مفيش حد خبرة زيك ..

خدتنى من ايدى للحمام عشان نمسح اللبن من على جسمها و زبى .. ماشية قدامى بالكلوت و الشراب بس دخلنا الحمام لقيتها مسكت زبى على الحوض و بتمسحه بالمية والصابون وانا بضحك و بقولها بغير يا لووما مش كده اومااال .. وهى بترش ماية عليه و شوية على صدرى .. و فتحت هى الحوض عشان تمسح اللبن من على بزها .. وانا واقف وراها مركز فى جسمها وهى مطاطية و بترفع بزها عشان تمسح تحته و حواليه قومت مقرب منها تانى و حاضنها من ورا ..

قالتلى اهدا يا حبيبى طيب على ما امسح جسمى و اخد شاور كده عشان انت بهدلتنى خالص قولتلها شاور ايه انا مش مستنى .. قمت قافل المية و شايلها و رايح بيها على اوضة النوم تانى و هى بتفلفص من ايدى تقولى مش هطير من ايدك يا مجنون .. نزلتها على السرير و نزلت فوقيها من تانى .. بوس مجنون والمرة دى بإيدى ضامم شفايفها ونازل فيهم لحس بلسانى من بره و تقطيع شفايف من جوه وهى مفيش على لسانها غير يابنى سيبنى اخد شاور .. احنا عرقنا جامد طول اليوم .. هتقرف من لووما حبيبتك كده .. سمعت الكلمة و قولتلها اقرف منك انتى ؟

قالتلى اه قومت لا اراديا رافع ايدها فوق راسها و قايلها مش دى اكتر حتة بتعرقى منها و خايفه ريحتها تكون مش كويسة و بشاور على تحت باطها الابيض الناصح المليان ؟ قالتلى مثلا .. قومت بلسانى رايح عليه و بشفايفى واخد ثنياته كأنهم شفايف فى بوسة قالتلى لا لا لاااااا يا طاهر بغيييير حرام عليك قولنلها و **** جميل و ريحته و طعمه اجمل انتى عاملة فيه ايه قوليلى ؟ جسمك كله ريحته حلوة يا بكاشة و تقوليلى شاور انا مش هسيبك غير وانتى سطيحة و هجمت على بزازها تانى و بالتبادل بين بزازها وتحت باطها اللى حقيقى كنت قاصد اقولها انى مش بقرف منها لكن بجد كانت ريحته و طعمه اجمل بكتير من اللى اتخيلته خصوصا انها مهتمية بنفسها اوى ..

نزلت بلسانى لحد صرتها و بلسانى حوالين صرتها لحد ما ريحت ضهرها لورا وفتحت رجليها عشان الاقى الكيلوت الروز بتاعها مبلول من سوايلها رجعت براسى لورا عشان اسحب الشراب من على رجليها بسنانى خلعت اول فردة منه و بحسس على رجليها الدافية بخدودى اتفاجئت بكعب رجلها الاحمر حمار الخدود اخدته بين شفايفى مستمتع بنعومته و حاراته و مع اهاتها كملت بلسانى على بطن رجليها اللى كانت تتاكل اكل هى كمان و نقلت على الرجل التانية و عملت نفس اللى عملته فى الاولى .. نزلت على سمانة رجليها بلحس و عض خفيف بشفايفى وسنانى مع اهااات بدلع و دلال منها ..

لسانى على فخادها المدملكة لحد ما وصلت للكنز المدفون .. بقيت محتار اشيله ولا اسيبه لقيت لسانى رايح عى شفراتها من فوق الكلوت و بيلحس بشكل دائرى حوالين شفراتها و بيطلع سنة بسنة لفوق لحد زنبوها حسيتها مش قادرة و قامت رافعة وسطها ناحيتى كعلامة منها انى اكمل .. نزلت الكلوت من فوق كسها عشان الاقيها مجهزة كسها ولا كأنها ليلة الدخلة .. كسها محلوق و منتوف بالشعرة .. حمار يميل الى السواد .. شفرات غليظة محمرة بلون الدم .. زنبور متوسط الحجم عرفت بعدين انها متعملهاش ختان عشان كده احساسها كان عالى .. مضيعتش وقت و نزلت بلسانى افترس كل مللى من كسها و استطعم كل نقطة من سوايلها اللى كانت فى حلاوة الشهد ..

بصوابع ايدى قمت محوط زنبورها و بدأت معاه حرب صغيرة من المباغتات و الكر والفر عن طريق لسانى .. ولعتهااا ومع
تسارع اهاتها نقلت شفايفى لشفايفها مرة تانية ولكن شفايف كسها المرة دى و دخلت معاهم فى عناق حار لمدة طويلة تتخللها مداعبات للزنبور اللى شبه انتصب و اصبح فى حجم عقلة الصباع ..برفع ايدى كل دقيقة الاقيها مغمضة عينها نص تغميضة و رايحة فى عالم تانى و ايدها ماسكة فى شعرى الناعم و بتشد فيه عشان لسانى ميفارقش شفايف كسها ولا زنبورها .. لحد ما حسيتها قربت تجيب قمت بصوابعى فى حركة سريعة للجانبين لقيتها بتتنفض منى على السرير و شلالات الشهوة بتنزل منها متطارة على جسمى وعلى الملاية و يمكن بره حلبة مصارعتنا ممتدة الى المرايا خلفى ..

حسيتنى قدام وحش كاسر لقيتها بشراسة بتشدنى اليها وايدها ماسكة فى شعرى و شفايفها بكل عنف بتقطع فى شفايفى .. قبلات بدات أحس معاها بألم .. ألم ممزوج بمتعة وانا مش ملاحق على هيجانها ووشها الكحل ساح عليه و الروح بقى محوط نص وشها من عنف القبلات و لسانها قرب يلمس كل شبر فى وشى و فى حركة قوية لقيتها قلبانى مرة تانية تحتها و مش متوقفة عن البوس الحميم الغير منقطع و بتنزل بلسانها على حلماتى .. بتعض فيهم اكتر ما هى بتلحسهم فى هيجان و شبق جنسى مشوفتش زيه فى حياتى ..

راسها نزلت مرة واحدة لزبى اللى كانت انتصب انتصاب كامل رغم انى لسه جايب لبنى من 10 دقايق .. لقيت لسانها طالع بيلف حوالين زبى فى حركات دائرية .. جابته من تحت لفوق بلسانها قبل ما تغرسه فى اعماق فمها .. مع حركة لسانها داخل فمها الضيق بقيت حاسس زبى فى معركة لا يعلم عنها الا هو .. وانا مسلوب الارادة حرفيا قدام هيجانها و هى رافضة باى شكل تسيبه ثانية من بوقها ..تطلعه من بوقها تستلمه بلسانه و هى بتردد و**** لاندمك على اللى عملتى فى كسى من شوية يا طاهر .. بلسانها على فتحة زبى شوية .. و شوية حوالين راس زبى و شوية حوالين عمود زبى لحد ما نزلت تحت لبيضانى .. خدتهم الاتنين فى بوقها مرة واحدة و بتمص جامد وانا مذهول من انفعالاتها الجنسية و بعد كده كل بيضة لوحدها تخلصهم تطلع منهم لزبى ..

لحد ما حسيتها بتقولى بعينها ريححححنى مش قادرة .. اخدتها بالراحة فى حضنى و نيمتها على ضهرها و و بلسانى على شفايف كسها مريت بالراحة .. روحت مادد ايدى فى بوقها عشان ابل صوابعى بريقها و امرر صوابعى على راس زبى و براس زبى بالراحة بفرك فى شفرات كسها من تحت لفوق لحد ما لقيتها بتفور و بتقولى ارحمنى يا طاهر حرااام كده .. روحت زاقق زبى جوه اعماق كسها بالراحة و استمريت فى الرتم البطئ لحد ما حسيت نفسى ملكت الوضع و
بدأت اسرع الوضع .. رايح جاى ..

ابتدى صوت ارتطام جسمى بجسمها يبان مع اثر السوايل لقيت نفسى لا اراديا نازل على بزازها رضع و مص .. لقيتها
بتشدنى لراسها عشان شفايفى تقابل شفايفها تانى فى معركة معتادة بتكتم فيها اصوات اهااات هتطلع منها .. حسيت نفسى هجيب فعدلت نفس شوية و فتحت رجليها اكتر و خدت رجليها على كتفى و ابتديت تانى بس المرة دى اسرع شوية .. منظر جسمها وهو بيترج تحت منى وصدرها وهو هينط من مكانه مع كل خبطة من زبى فى كسها كان كافى يهيج الحجر .. لقيتها بتقولى متجيبش دلوقتى يا حبيبى اهدى عليه لما تحس انك خلاص .. او تعالى نغير الوضع احسن ..

نيمتنى على ضهرى و طلعت هى فوق و ابتدت تنزل بكسها رشق على زبى حسيت نفسى اهدى بكتير عن الوضع الاول و حسيت فى كل مرة ببص فيها على زبى وهى طالعة نازلة فوقه انى اول مرة اشوفه بالحجم و الانتفاخ ده .. لقيتها بتمد ايدها و تاخد ايدى عشان اقفش فى بزها و هى مستمرة فى الطلوع و النزول على زبى .. حسيت نفسى عاوز امتعها اكتر قولتلها زى ما انت يا حبيبتى .. و قومت قايم بيها و زبى لسه فى كسها بقت حضنانى و رجليها محوطه على وسطى و زبى رايح جاى فى كسها .. سامعها بتقولى تقيلة عليك وعلى ضهرك يا روحى ..

بس مش متاثر و مركز بس فى الاحساس اللى وصلتله معاها .. لحد ما حسيت بدفقات عصبية جاية من دماغى .. ماشة فى ضهرى .. متبوعة بانقباضات فى عضلات حوضى .. قعدت بسرعة على الكنبة اللى ورايا قبل ما حمم زبى
البركانية من اللبن تنتفض لتعلن انتصارها و ترفع أعلام رجولتى وفحولتى فوق أرض كسها .. لمدة 10 ثوانى القذف مستمر و انقباضات زبى لا تتوقف بيقابلها انقباضات مهبلية منها و اظافرها من ورا متعلقة بضهرى بمتعة مؤلمة و شفايفها كعادتها تعزف الحانها الجميلة من الحب و الهيام مع شفتاى لينتهى اول فصل من حياتى الحميمية معها و اكتب به شهادة ميلاد شهر عسلنا و ربيع عمرنا سوا

لومااااا حبيبتى انا جيبت جواكى .. فيه مشكلة ؟ هوووووووس متتكلمش ولا كلمة انت تعمل اللى عاوزه من هنا و رايح ..لا لوما ولا غير لوما يقدر يكلمك يا حبيبى شيلنى زى ما انا كده و زبك جوايا و ارمينى على السرير و متسيبش حضنى ابدا .. استجمعت قوتى و شيلتها بالفعل و ريحت ضهرها على السرير و طلعت اريح ضهرى جمبها وهى فاردة رجليها عليا بالعرض و ايدها على صدرى و خدها فى خدى وهى بتشاورلى انى متكلمش خالص و اركز معاها فى عيونها اللى دايبة
فى قصة تانية مع عينى

دى كانت نهاية الجزء التانى من قصتى ( المراهق و الاربعينية المحرومة ) مستنى رأى القراء فيها و تشجيعهم لاستكمال البقية

Sami Tounsi
02-02-2019, 09:10 PM
انت مشيت حسب الاصول و حبكت القصه و لم تتسرع في الوصول الى الجنس ..

اي اضافة تكون هنا في قصتك هذه على شكل تعليق من ثم تخبرنا في الموضوع الموحد لنقوم بدمجه تجد رابطه في توقيعي ..

مجهود مشكور تحياتي ..

asaad zooro
02-02-2019, 09:52 PM
بدايه اكتر من جميله انا متابع للقصه استمر ولك تحياتي

ليلي احمدد
02-03-2019, 12:30 AM
حلوةةةةةةةةةة

تيمو علي
02-03-2019, 01:17 AM
جميلة استمر

ضيف السيد
02-03-2019, 03:25 AM
رائع تسلسل القصة و عمق التفاصيل جعلنى احس و كأنى انا مشكووووور و فى انتظار المزييييد تحياتى

محترف101
02-03-2019, 07:03 AM
قصة حلوة كمل مستنين الباقي

شوفوني
02-03-2019, 07:43 AM
عمل ممتاز يستحق الاشادة

التدرج المنطقي للاحداث جعلها تبدو واقعية ومقنعة

لا تنسى ان اضافة الاجزاء تكون على شكل رد على هذا الموضوع ثم الابلاغ على موضوع التبليغات الظاهر رابطه في توقيعي

لك خالص الود

حكيم السعادة
02-03-2019, 05:53 PM
شكرا على التعليقات على الجزء الاول و نكمل فى الجزء الثانى
خدتنى من ايدى بعد ما اطمنت ان الطريق امان و طلعتنى من الطرقة و قبل ما اطلع للباب قولتلها حاجة اخيرة قبل ما امشى ؟ من غير ما تتكلم لقيتها بايسانى بوسة من بتوع الهام لانى بقيت اسمى البوس بعد كده باسمها .. و طلعت بره الشقة و انا حاسس ان الكون ولأول مرة ملك ايدى وانى مرتاح راحة محستهاش قبل كده ..

روحت وانا مفيش فى دماغى حاجة غير الهام
تاكل يا طاهر؟ لأ الهام
تذاكر يا طاهر؟ لأ الهام
تنام يا طاهر ؟ لأ برضو الهام
دخل عليا الليل و حرفيا مش قادر اشيلها من دماغى ولا انسى تفاصيل اليوم بس تعبى من اللى حصل خصوصا انه اول مرة يحصل معايا كده و من الشغل طول اليوم معاها فى التنضيف خلانى اروح فى النوم

صحيت قبل الفجر بشوية زى منا متعود بس المرة دى مش عشان اذاكر .. انا مستنى اشوفها وهى بترمى الزبالة زى كل يوم , فضلت مستنى انها تطلع مطلعتش .. الساعة عدت ستة الصبح وهى لسه مطلعتش .. بقيت قلقان خصوصا انى عارف انها صاحية من صوت اقدامها فى الشقة .. لقيت رجلى وخدانى ناحية الباب عندها و بخبط بالراحة و محدش بيرد عليا ..

مكنتش محضر هقول ايه اصلا بس كنت عاوز اشوفها بس مش اكتر .. خبطت اكتر من 3 دقايق لحد لما لقيتها مش عاوزه ترد لانى متأكد انها صاحية .. روحت و شعور السعادة عندى بدأ يتهز بسال نفسى معقولة تكون زعلت منى ؟ ممكن تكون زعلت من نفسها انها عملت كده خصوصا انها متجوزة ؟ خايفة على نفسها من الفضيحة ؟ خايفة فى يوم من الايام ابقى كاسر عينها ومش واثقة فيا ؟ وسط منا بفكر فى ده كله لقيت سؤال تانى جاى فى بالى .. هى بتحبك فعلا يا طاهر ؟ ايوة انت سمعتها وهى بتقولها بلسانها ليك و هى فى حضنك لكن ممكن يكون ده من حرارة اللقاء و اشتياقها للمسة راجل ..

يعنى كان ممكن تقولها لأى حد مكانك ؟ للمرة الاولى ابتديت اخاف .. خايف تروح منى بعد ما حسيت بسعادة اول مرة تحصلى فى حياتى .. خايف احساس اول مرة انى حاسس بأمان و حاسس نفسى عندى حد كنت هقدر اشكيله و احكيله و اشاركه افكارى بيروح منى .. خايف تكون خدت موقف منى و اعيش متعذب كل لما اشوفها انها كانت فى ايدى لكن دلوقتى مش طايلها

يومين بالظبط متعذب فى الافكار دى لحد يوم وقفة العيد بالليل لقيت الباب بيخبط علينا جريت افتح الباب لقيتها هى .. قلبى ساعتها طار فى السما و حسيت ان الروح ردتلى تانى ؟ وسط مليون سؤال كنت عاوز اسأله ليها ملقتش غير كلمة وحشتينى اوى و متبعديش عنى تانى عشان خاطرى لقيتها وشها احمر فجاة و قالتلى بطل جنان احنا فى الطرقة

محتار اخدها فى حضنى و لا افضل باصص لوشها ولا اقعد اسمعها وهى بتقول اى كلام .. قطع حيرتى صوت جدى وهو بيقولها اتفضلى يا الهام يا بنتى الواد طاهر قليل الذوق ده موقفك مش عاوز يدخلك عندنا ولا ايه هههه ؟ انتبهت للحظة و قولتله يا جدو بقول لطنط الهام تيجى شوية وهى بتقولى لأ .. ردت الهام و قالت مرة تانية يا عم الحج انا كنت جاية اعدى عليكو كحك العيد كل سنة وانتوا بخير .. خدته من ايديها و كأنى مش باخد الكحك بس منها .. لا باخد روحى اللى رجعتلى مرة تانية و نبضات قلبى اللى كانت نسيت الفرحة وهى بتدق بسرعة اليومين اللى عدوا

جدى قالها متعوضة لكن بكره لازم واحنا رايحين نصلى نتقابل فى النادى عشان الكتاكيت الصغيرين وحشونى .. هو وافقته و قالتله اكيد و قالتله يسلم على جدتى لحد ما تقابلها بكره .. الليل عدى عليا كأنه سنة وانا بجهز نفسى عشان نخرج كلنا نصلى الصبح و انا بتشيك و محتار البس ايه ولا ايه .. حاسس انى رايحلها هى بس مش رايح لحد تانى لحد الصبح وانا واقف قدام الباب مستنيها تطلع لقيت ولادها طالعين سلمت عليهم و عرفت منهم ان عمهم هييجى بعد صلاة العيد ياخدهم عشان يزوروا جدتهم فى البلد عشان كان فيه مشاكل بين الهام و اهل جوزها فولادها بس اللى بيروحوا لكن هى مبتروحش

بقيت فرحان انها غالبا هتبقى لوحدها انهرده .. على طلعة الهام من باب شقتها وهى لابسة عباية مطرزة صدرها و ظهرها مفتوحين لكن طبعا لابسة تحتها طقم بيج مقسم جسمها و مخليها عروسة على جزمة كعب عالى سمرا مبينة بياض رجلها اوى .. و ميكب أب معمول ببساطة عشان هى مش محتاجة اصلا ..

وشها مورد و مبسوطة و لقيتها بدون مقدمات بتقولى عيد سعيد يا طاهر و بتبوسنى من خدى .. كويس انى متسرعتش ساعتها و خدت بوستها على شفايفى بدل خدى عشان جدى و جدتى كانوا طالعين من باب الشقة .. اخدتهم و نزلنا فى الاسانسير و نازل هموت من ريحة البيرفيم بتاعتها اللى مغرقة الاسانسير و فى نظراتها و رسمة عينيها اللى مخليانى مش شايف حد غيرها .. ركبنا عربية جدى كلنا جدى و جدتى قدام و انا وهى وولادها ورا .. الولاد بينى و بينى فمش عارف اعمل حاجة غير انى استنشق عبير ريحتها و اختلس كل شوية نظرات لوشها .. وصلنا النادى و صلينا و خلصنا لقيت جدى و جدتى حاجزين ترابيزة و قعدنا كلنا نفطر ..

خلصنا فطار لقيت جدى بيقول انه لازم يستأذن و ينزل البلد عندنا عشان الدبيحة و جدتى طبعا معاه فقولتله انى مش هقدر انزل لانى متفق مع صحابى انى هشوفهم خصوصا انى مبشوفهومش عشان المذاكرة فوافق على امتعاض خصوصا ان اهلى مشوفتهومش من شهور .. الهام حست انى عامل القصة دى عشانها فقالتلى ما تروح تزور باباك و مامتك يا طاهر زمانهم واحشينك ؟ قولتلها هما واحشينى بس صحابى واحشينى برضو و هنا احلى و انا بغمزلها بعينى بدون ما حد ياخد باله فضمت شفايفها و برقت بعينها كده قاصدة تقولى عيب مش هنا فغمزتلها تانى ببوسة على الهوا ديرت وشها عشان محدش ياخد باله

بقيت قاعد انا وهى و ولادها و هى مستنية عمهم ييجى ياخدهم لحد ما لقينا عمهم جاى فعلا على باب النادى و مستنى و الولاد راحوا معاه .. اخيرا بقيت انا وهى على انفراد لقيتها بتقولى انت مجنون يا طاهر و جنانك ده هيزعلنى منك غير انه ممكن يودينا فى داهية .. قولتلها طالما هيودينا سوا انا موافق , ضحكت و قالتلى انت فاكرنى بهزر ؟ قولتلها لا عارف انك بتتكلمى جد وانا اللى بهزر بس انا مكنتش قادر فعلا يا الهام و اللى انت عملتيه فيا اليومين اللى فاتوا دول
مكانش سهل عليا ..

لقيتها رافعة حاجبها و بتقولى عملت فيك ايه يا واد وهى بتميل راسها كده ؟ قولتلها حرمتينى منك .. الهام .. انا عارف انك اكيد اليومين اللى فاتوا فكرتى كتير فى اللى حصل ما بينا .. مش هقولك متفكريش بس انا عاوزك تبقى متأكدة ان اللى حسته معاكى عمرى ما حسيته مع حد قبل كده فى حياتى .. انتى عارفه عنى كتير يا الهام و عارفه انى من صغرى وانا مفتقد للحنان من اول يوم ابويا و امى اختاروا يسافروا فيه للخليج و يسيبونى مع اخواتى الكبار وانا مش لاقى حد احس ناحيته بأمان و احكيله و افضفضله .. حتى لما جيت هنا اعيش مع جدى و جدتى لظروف سنهم و تعبهم مبحسش ان حد مهتم بيا او عامل لى كيان .. هتصدقينى انى اول مرة احس بنفسى و كيانى كانت معاكى انتى ..

اول مرة احس انى مش عايش فى الدنيا عشان اصحى وانام و اكل و اذاكر و بس .. هتصدقينى لو قلتلك ان اول مرة قلبى يدق بجد و احس بوجع فى دقته لما تبعدى عنى كانت ليكى .. انا عارف انك ممكن تكونى مستغربة الكلام ده يطلع منى خصوصا انى اصغر منك ب 22 سنة تقريبا بس انا الوحدة علمتنى كتير .. و قربك منى علمنى و حسسنى و
دوقنى طعم تانى للحياة .. ارجوكى متفكريش تانى تبعدى عنى او تتجاهلينى عشان ساعتها مش عارف هيحصلى ايه
كلامى ده كله و الهام قاعدة عينها فى عينى .. محستش بيها و بإنى بقالى 5 دقايق بتكلم وهى ساكتة غير لما حسيت بايدها ماسكة ايدى و بتقولى كمل يا طاهر

قول كل اللى فى قلبك .. انا سمعاك و مصدقاك .. مصدقاك لانك بتتكلم بلسانى .. كانك عايش وحدتى .. كإن كيانك اللى مكنتش حاسس بيه ده هو نفس كيانى اللى بقالى 20 سنة جواز محستش بيه .. كان اهلك هما اهلى و هما مفيش فى بالهم غير انى متجوزة و مخلفة و عايشة كافية خيرى شرى زيك بالظبط كده .. المهم عند اهلك انك بتذاكر و مبتعملش مشاكل و هتجيب مجموع عشان بعد كده فى حياتك متتعبهمش فى مسئولية

قولتلها كملى يا الهام .. انا بستريح لما بقعد اكتب مع نفسى اللى مضايقنى بس استريحت اكتر لما اتكلمت معاكى .. عاوزك ترتاحى لو كان كلامك معايا هيريحك .. قطعت كلامى باستغراب وهى بتقول هيريحنى بس ؟ طاهر انا مش عوزاك تفكر للحظة انى ممكن اندم على اى حاجة حصلت ما بيننا .. بالعكس انا كنت مبسوطة ولا زلت مبسوطة و غيابى عنك اليومين اللى فاتوا كان حزن على ايام كتير قبلك كنت حاسة فيها انى عايشة لكنى اكتشفت انى كنت بموت كل يوم عن
اللى قبله .. انا اتعاكست كتير قبل كده و اتقالى كلام غزل يدوب اجدع ست لكنى محستوش .. محستش اى حاجة غير لما لقيت اهتمامك بيا ..

خوفك عليا و شغفك انك تطمن عليا وعلى ولادى فى الرايحة والجاية .. انتظارك كل يوم الصبح عشان تاخد منى كيس الزبالة اينعم انا كنت ببقى عارفة ان نيتك مكانتش بتبقى صافية اوى وانت مستنينى ( قالتها وهى بتغمزلى ) بس كنت بحسك راجل فى ضهرى بحس بالامان وانا عارفه و متأكدة انى لو احتجت حاجة هلاقيك معايا .. الاحساس ده مش سهل و محستوش قبل كده و كتير من الستات اللى متجوزين مبيحسهوش حتى لو قالوا غير كده .. انا طفلة فى مشاعرى يا طاهر و فرق السن اللى ما بيننا لو كان 22 سنة وده من عمر جوازى فالفرق ده مش موجود لانى متجوزتش اصلا ..

انا لسه شابة مراهقة محتاجة راجل فى حياتى يكون امين على اسرارى احكيله اللى تاعبنى .. اشكيله مخاوفى من الزمن و الدنيا .. اتقى بقوته نظرات الدنيا و الناس ليا .. استقوى بيه فى المر فى حياتى و اشاركه كل الحلو اللى
مكتوبلى .. انا مفكرتش فى فرق السن ما بيننا .. حلاوة احساسى بيك و انت جمبى ومعايا و فى حضنى نستنى اى شئ تانى .. يوم ما لمست جسمى بقيت عاوزه اطلع للشارع و اقول للناس انا ست بجد .. ضربات قلبى وانت حاضننى اللى كانت شوية و هتكسر ضلوعى و تطلع بره مش هحسها تانى بنفس اللى حسيته معاك ..

لمسة شفايفك لشفايفى و الوقت اللى محستش بيه .. تعرف ان شفايفى يومها اتعورت بسببك ههههه و بقالى يومين مش قادرة اكل ولا اشرب منها بس كل ده يهون قصاد كل لحظة حلوة حسيتها معاك .. انا بتاعتك و ملكك زى ما انت بتاعى وملكى و مفيش حاجة تقدر تاخدنا من بعض بس عاوزه منك طلبين .. مفيش غيرهم عشان يبقى قلبى مطمن ودول مش عشانى بس عشان ولادى بعد كده و عشان مجتمعنا اللى مبيقدرش مشاعر الست و مبيبصش بس غير
للاصول و العادات و بينسى اى حق للست فى انها تكون مبسوطة وسعيدة

قولتلها اؤمرى و انا انفذ ؟ قالتلى لا هما مش محتاجين تنفيذ هما محتاجينك تكون بير اسرار ليا .. اولهم علاقتنا محدش يعرف بيها غيرنا ثانيهم لو فى يوم الظروف شاءت نسيب بعض او انك اخترت تكمل حياتك الطبيعية مع مراتك و حبيبتك اللى من سنك لا تبصلى بصة مش كويسة و لا تفتكرنى بشكل مش كويس عشان محسش ان اكتر انسان ادانى احساسى بنفسى مرة تانية هو الخنجر اللى قتل كل حاجة حلوة حسيتها معاه

سكت شوية و قولتلها انا سكت عشان مش متخيل ان ده يحصل .. و سكت عشان مفيش بنى ادم عاقل ربنا يديه نعمة زيك و يرفضها .. ده المثل بيقول ادارى على شمعتى تقيد فانا لو اقدر ادارى عليكى من الكون كله هعمل كده عشان تقيدى و تزهرى و اشوف منك الضحكة الصافية والوش الملائكى ده كل يوم .. انا بحبك اوى يا الهام .. و صحيح انا مش حابب اقولك يا الهام كتير كده عاوز ادلعك الدلع اللى بتحبيه اللى بالمناسبة معرفوش .. كنتى بتحبى ينادولك بإيه ؟

ههههه ياااه يا طاهر تصدق كنت نسيت ان حد كان فى يوم بيدلعنى .. كان خالى دايما وانا صغيرة يقولى يا لوماا على اسم دلع واحدة كان بيحبها .. يبقى خلاص يا لوووما من هنا ورايح مفيش غير لوما و مفيش حد يقدر يبعد ما بيننا و مفيش زعل و لا حزن تانى .. لقيتها بتضحك و بتقولى حيلك حيلك انت لسه صغير وشايف الدنيا سهلة كده .. الدنيا متحلاش يا حبيبى غير بالحلو والوحش و الوحش بيعلم الناس و بيربط قلوب الناس ببعضها لكن مدام انت قولت كده
يبقى مفيش حاجة اسمها تسيب مذاكرتك و تبقى رامى الثانوية كده .. عاوزاك تجيب مجموع يشرفنى انا اولا ان حبيبى ناجح والناس بتتحاكى بنجاحه وانا هدعى انى اقدر اساعدك تكون كده و اعتبر ده طلبى التالت قولتلها متخافيش عليا انا عارف مصلحتى كويس

مرة واحدة لقيتها بتسيب ايدى بالراحة و بتبص ورايا و قامت وقفت و لقيتها بتسلم على ناس زمايلها مشافتهومش من فترة فاستأذنت لان شكلهم هيتغدوا سوا فى النادى .. مشيت وانا فرحان انى خلاص قولت كل اللى فى قلبى ليها و عرفت كمان اللى فى قلبها و عاهدت نفسى انى لازم اسعدها و اعوضها اللى فاتها عشان تكون هى كمان عوضى عن الحلو اللى محستوش فى حياتى

روحت لاصحابى و روحت البيت لقيت لسه نور الطرقة مطفى فعرفت انها لسه بره مجاتش .. غيرت هدومى و خدت شاور و حسيت انى محتاج الهام الزوجة دلوقتى زى منا كنت محتاج الهام الحبيبة الصبح .. شغلت التلفزيون على مسرحية وقعدت اتفرج سمعت صوت الاسانسير طالع فجريت بسرعة و طفيت نور الطرقة و استنيتها فى الطرقة .. لحد ما باب الاسانسير فتح و طلعت هى و قفلت الباب وراها و ماشية فى الطرقة بالكعب العالى اللى بيحرك قلبى معاه .. روحت
قايل احم احم ما بدرى يا هانم .. اتخضت شوية و قالتلى اخص عليك يا طارق خضتنى .. قربت منها و قولتلها ما عاش ولا كان اللى يخضك وانا عايش يا حبيبى وحشتينى اوى ..

بقرب منها و جسمى لازق فيها و وشى وشها فاصل بينهم سنتيمترات .. قالتلى بطل بكش لحقت اوحشك وانت سايبنى الساعة عشرة .. قولتلها هتوحشنى بين الغمضة والتانية يا لومااا مش من الساعة عشرة لحد دلوقتى .. ايه بقى ؟ منفسكيش فى حاجة كده انا نفسى فيها اوى ؟ لقيتها بتغمز بعينها و بتقولى انت مش قدى فى الحاجات دى و هبهدلك زى اخر مرة .. قولتلها تبهدلينى انا ؟ انا خايف بس على شفايفك المتعورين من اخر مرة لولا كده كنت عرفتك كلامك ده كويس قولت الكلمتين دول وانا بضحك وفى ثانية لقيتها شابكة شفايفها فى شفايفى فى بوسة مستنيها بقالى يومين ..

شفايفى بتمص فى شفايفها بجنون لحد ما قالتلى ااه يا طاهر شفتى لسه بتوجعنى .. رجعت براسى شوية لورا و اعتذرتلها قولتلها معلش مقدرتش امسك نفسى قالتى ولا انا بس يبقى بالراحة يا حبيبى انا مش قدك هههه .. لقيتها بتقرب مرة تانية منى و شفايفها بتحضن شفتى التحتانية و بتمص فيها و لسانها بحرارته مكهرب شفتى كلها .. حسيت بشفتى اللى فوق بتخش مع شفايفها فى معركة من البوس الفرنسى .. قبلة طويلة هادئة بدوم مقدمات و بدون توتر ..

حسيت نفسى دايب فيها و هى بكل تفنن بتحرك لسانها و شفايفها فى تناغم موسيقى مخلينى مش قادر اتحكم فى اعصابى و مسلملها حركة شفايفى مكتفى باستطعام ريقها المسكر و دفء انفاسها الحارة و ايدى حاضناها من ضهرها و تنزل لحد طيزها من ورا بنعومة وسلاسة .. وصدرها المرمرى الطرى لازق فى صدرى تكاد ضربات قلبها تختلط بنبضات قلبى و يدقوا سوا كأنهم قلب واحد .. و ايدى بتضم طيزها من ورا ناحية زبى .. ففاجئتنى باااااااه عميقة طالعة بأنفاس حارة من فمها لتعلن بداية فصل جديد من علاقة زوجية مكتملة بين الحبيبين

محستش بنفسى غير و هى وخدانى من ايدى و داخلة بيا شقتها و لسه بتقفل باب الشقة من ورانا و بتشغل الاضاءة الخافتة للنجفة ففاجئتها ببوسة تانية تحاكى الاولى بنفس السلاسة والدلع و الحرارة لكن انا المتحكم المرة دى .. لقيتها نازلة بلسانها على رقبتى و خدودى و دقنى وهى بتقولى بقيت بتبوس كويس اوى يا حبيبى .. عرفت اعلم اهو هههه

رجعت تانى لشفايفى و سوايل فمى و فمها ممتزجين فى حرب طعمها طعم اجمل ريق لاجمل ست لمستها فى
حياتى تنهدت هى تنهيدة طويلة و انفاسها الدافية فى وشى وهو بتقولى حاسة قلبى هيقف بالراحة شوية .. اخدتها من دراعها بحنية و شفايفى بتمص فى رقبتها و ايدى التانية ماسكة فى ضهرها و اتجهنا لاوضة النوم

وبدون ما حد يدور على زرار النور دخلنا فى احضان و قبلات استمرت لاكتر من خمس دقايق .. كل واحد فينا كان بيدور فيها على سنين حرمانه حسيت بايدها ممتدة رايحة ناحية زبى و ايدها التانية مثبتاها ورا راسى اثناء ما كنت انا بدور بلسانى على حلمة ودنها و بلعب بايدى فى خصلات شعرها و بشم ريحته الخلابة

.. اااه يا طاهر فينك من زمان يا حبيبى يا اغلى من ايامى يا احلى من احلامى .. قولتلها صوتك حلو اوى يا روحى و ايدى نازلة ضهرها بتدور على سوستة العباية .. لحد ما وصلتلها و بدات انزلها ببطء لانى مشغول مع شفايفها فى قبلة جديدة .. قبلة هى اللى طلبتها لما بعدت عشر ثوانى عن شفايفها لقيتها بتدور على شفايفى من تانى عشان ندخل فى بوسة جديدة و احضان شفايف .. خلعتها بإيدى طرحتها و شالت الدبابيس على الكوميدينو جمب السرير و بإيديها شغلت لمبة الاباجورة .. من ورا ضهرها بشم فى شعرها و ايدى من قدام حضناها ماسكة فى صدرها و بتعصره و بتحرر صدرها من اى احساس بالحزن كان طابق عليه ..

وقفتها وانا مستمر من خلفها فى تقبيل رقبتها و خدها لحد ما وصلت لحلمة ودنها من ورا و استمريت فوق الدقيقة بمص و ادغدغ فى حلمة ودنها و ايدى سارحة من قدام فى بزازها .. مديت ايد منهم عشان انزل السوستة .. العباية كانت مفتوحة من ورا و السوستة هى سوستة البادى البيج اللى لابساه

نزلتها لحد نص ضهرها و نزلت كتاف العباية من الجنبين .. نص ضهرها بقى مكشوف قدامى و قميص النوم الاحمر ظهر روحت بلسانى على ضهرها عمال الحس فى الضهر الابيض الناصع و ادوق حلاوة جسمها و النمش اللى منتشر على ضهرها من النص من شدة بياضها و ايدى رجعت لوضعها الاصلى قدام صدرها بتقفش و تعصر فى بزازها لحد ما اخدت ايديا الاتنين ناحية بوقها و بدات تمص فى صوابع ايدى بحركات سيكسى جننتنى و تلحس بلسانها بطن ايدى وانا لسانى لسه مستمر فى لحس كل سنتيمتر من ضهرها لحد ما لفت بجسمها ناحيتى و صوابعى لسه فى بوقها ولسانها عمال بيخلط لعابها بصوابعى ..

شيلت ايدى من بقها بهدوء و روحت ماسك صوابعى و ماصص ريقها من على صوابعى .. كان طعمه حلو اوى لقيتها بتعض على شفايفها و كأن شفايفها غيرانة على شفايفى من صوابعى قومت بسرعة رايح بلسانى تجاه شفايفها و عمال الحس فى شفايفها و الروج الاحمر اللى عليها و ماسك كل شفة منهم فى حضن مش مجرد قبلة و مستمر فى ارتشاف رحيقها و هى بتمص لسانى تكاد تكون هتاخده منى بأنانية .. نزلت ايدى على صدرها و من صدرها لوسطها عشان انزل العباية من عليها

عشان تبقى من فوق لابسة البدى و تحته قميص نومها و الاندر و السوتيان و شراب رجلها بس روحت مرجعها و مقعدها على السرير و نازل بركبى قصادها عشان يبقى وشى فى وشها لانى اطول منها و بالراحة ساعتدها تخلع البادى بيج اللى كان مغطى الجسم الابيض الزبدى .. مضيعتش وقت و دخلت معايا فى سلسلة قبلات حارة مع كل حتة فى وشى و خلعتنى التيشيرت بتاعى و دخلت معاها فى حضن دافى رجعت بيه بضهرها عشان تفرده على السرير وانا فوقها ..

ايدى شابكه فى ايديها مفرودين .. رجلى فوق رجلها .. بطنى فوق بطنها .. صدرى سابح فى بحور بزازها و عينى فى عينها و انفاسى و انفاسها متزايدين قطع تسارعهم قبلاتها مرة تانية وفى حركة رشيقة منها بكل دلع حركت جسمها و بقت هى فوق وانا تحتها بنفس تشبيكة الايد لقيتها بتنزل بلسانها على رقبتنى و صدرى .. راحت بلسانها ناحية حلماتى و ابتدت تمص و تعمل بلسانها دواير حواليهم وانا حرفيا مش قادر استحمل و هيجانى واصل عنان السماء

اقولها كفاية يا لومااا مش قادر ترد وهى بتعض شفايفها وانت لسه شوفت حاجة ده انا هقطعك و تفك تشابك ايدى و ايدها و تنزل بصوابعها على شعر صدرى تفرك فيه و تحوط ضلوعى بايدها وهى مستمرة فى مص و لحس حلمات صدرى .. اعتدلت فى قعدتها و بقت قاعدة على وسطى بجسمها رجعت بوسطها ورا شوية عشان تخلعنى البنطلون و لسه هتخلعنى البوكسر قومت قايم بسرعة و حاضنها و راميها على السرير بخفة و دلع و نايم فوق ضهرها و ايدى نازلة تحت
قميص نومها الاحمر بتدور على صدرها و ايدى التانية من تحت رايحة على مفرق كسها و طيزها بتدعك فيه .. ايدى نزلت من تحت الكلوت عشان تلمس شفرات كسها اللى كانت غرقانة بسوايلها

لقيتها شبه مستسلمة وانا بحرك صوابعى على شفراتها و بقرص قرصات خفيفة على زنبورها وهى مبتقولش غير اهاااات بصوت واطى .. روحت مطلع صوابعى ناحية بوقها قامت وخداهم فى بوقها بتلحس سوائل كسها على صوابعى روحت مقرب من ودنها و قولتلها متخلصيش عليهم عاوز ادوق شهد كسك و ريقك الاتنين سوا .. قمت ساحب ايدى من بوقها و مستطعمهم بلسانى و طعم لا يمكن انساه .. طعم الشهوة و الانوثة ..

روحت قالبها و نايم فوق صدرها و بايدى رايح ناحية بزها بطلعه من تحت السوتيان الروز .. بكل سهولة طلع معايا زى قطع الجيلى لما بتطلع بالمعلقة .. بلسانى وعشان ازود هيجانها قعدت الحس حوالين الحلمة بهدوء و قاصد انى ملمسش الحلمة وهى بتحرك فى جسمها بكل انوثة عشان حلمة صدرها تيجى تحت لسانى لكنى قاصد اهيجها و بطرق شفايفى بطبع بوسة صغيرة على الحلمة لحد ما ايدها راحت ماسكة بزها الشمال و موجهة الحلمة ناحية بوقى وقالتلى
ارضعها يا طاهر قطعها حرام عليك مش قادرة .. مقدرتش استنى اكتر من كده و قعدت امصمص و ارضع فى حلمة بزها و ايدى التانية بتفرك فى البز التانى ..

اريح ده شوية امسك التانى بلسانى مع عضات خفيفة بسنانى للحلمة متصلة باهاااااااات منها بتولعنى اكتر نزلت القميص من على جسمها و فكيت مشيك السوتيان من ورا و نمت على رجليها و هى مسنترة حلمة بزها على بوقى و كل شوية بتبدل ما بينهم حسيتها ولعت اوى قمت منيمها على ضهرها و رافع بزازها و بلسانى فى بزها من تحت فى المنطقة اللى بتبقى غالبا متغير لونها و بتفقد نعومتها نتيجة الاحتكاك الدايم مع السوتيان .. كنت قريت قبل كده فى كتاب جنسى كنت واخده من صاحبى ان الست بتبقى مش متعودة على الاستثارة من هنا لكن لو جربتها معاها هتحس بنشوة محستهاش قبل كده ..

استغربت هى الحركة منى و لقيتها بتغض عينها ورايحة فى عالم تانى و بتقولى بلاش يا طاهر من هنا مش قادرة .. طب خليك فى الحلمة عشان الحتة دى بتبقى عرقانة .. حبيبى مش قااااادرة وانا مبردش عليها غير انااا عاوزها كده وهى عرقاانة ملكيش دعوة ولسانى مش سايب بزها من تحت .. بلسانى قمت رايح ناحية فلق بزها و عمال بعض فيه بشفايفى و بلحس ما بينه رايح جاى و ريحة البيرفيوم بتاعها مختلطة بريحة جسمها عاملين ميكس يهيج الحجر ..

كنت خلاص على اخرى و حسيت انى هجيب فخدت بالها منى و مسكت زبى من تحت البوكسر قولتلها حاسس انى هجيب قالتلى عارفه .. بدور حواليا على منديل لقيتها بتقولى هوووس منديل ايه ؟ لقيتها نازلة على رجليها و بلسانها فى المنطقة المحرشفة حوالين راس زبى محستش غير بانقباضات بتهز جسمى كله و اللبن طاير من زبى دفقات ساخنة على صدرها وهى بتحرك فى زبى رايح جاى عشان يجيب اكتر .. حسيت انى مش قادر قومت نازل جمبها على الارض ممددين مش مصدقين .. قولتلها شوفتى بوسك الكتير بهدلنى ازاى ..

ضحكت وهى بتضربنى بايدها بدلع على صدرى وهى بتقولى مين اللى اتبهدل بس حرام عليك انت طلعت شقى اوى يا طارق جيبت ده كله منين ؟ اوعى تكون نمت مع بنات قبل كده .. قولتلها لا ابدا بس كنت بتفرج كتير على سكس و بقرا كتب كتير بتتكلم عن العلاقة بين الراجل والست قالتلى يعنى طلعت خبرة اهوو قولتلها مفيش حد خبرة زيك ..

خدتنى من ايدى للحمام عشان نمسح اللبن من على جسمها و زبى .. ماشية قدامى بالكلوت و الشراب بس دخلنا الحمام لقيتها مسكت زبى على الحوض و بتمسحه بالمية والصابون وانا بضحك و بقولها بغير يا لووما مش كده اومااال .. وهى بترش ماية عليه و شوية على صدرى .. و فتحت هى الحوض عشان تمسح اللبن من على بزها .. وانا واقف وراها مركز فى جسمها وهى مطاطية و بترفع بزها عشان تمسح تحته و حواليه قومت مقرب منها تانى و حاضنها من ورا ..

قالتلى اهدا يا حبيبى طيب على ما امسح جسمى و اخد شاور كده عشان انت بهدلتنى خالص قولتلها شاور ايه انا مش مستنى .. قمت قافل المية و شايلها و رايح بيها على اوضة النوم تانى و هى بتفلفص من ايدى تقولى مش هطير من ايدك يا مجنون .. نزلتها على السرير و نزلت فوقيها من تانى .. بوس مجنون والمرة دى بإيدى ضامم شفايفها ونازل فيهم لحس بلسانى من بره و تقطيع شفايف من جوه وهى مفيش على لسانها غير يابنى سيبنى اخد شاور .. احنا عرقنا جامد طول اليوم .. هتقرف من لووما حبيبتك كده .. سمعت الكلمة و قولتلها اقرف منك انتى ؟

قالتلى اه قومت لا اراديا رافع ايدها فوق راسها و قايلها مش دى اكتر حتة بتعرقى منها و خايفه ريحتها تكون مش كويسة و بشاور على تحت باطها الابيض الناصح المليان ؟ قالتلى مثلا .. قومت بلسانى رايح عليه و بشفايفى واخد ثنياته كأنهم شفايف فى بوسة قالتلى لا لا لاااااا يا طاهر بغيييير حرام عليك قولنلها و **** جميل و ريحته و طعمه اجمل انتى عاملة فيه ايه قوليلى ؟ جسمك كله ريحته حلوة يا بكاشة و تقوليلى شاور انا مش هسيبك غير وانتى سطيحة و هجمت على بزازها تانى و بالتبادل بين بزازها وتحت باطها اللى حقيقى كنت قاصد اقولها انى مش بقرف منها لكن بجد كانت ريحته و طعمه اجمل بكتير من اللى اتخيلته خصوصا انها مهتمية بنفسها اوى ..

نزلت بلسانى لحد صرتها و بلسانى حوالين صرتها لحد ما ريحت ضهرها لورا وفتحت رجليها عشان الاقى الكيلوت الروز بتاعها مبلول من سوايلها رجعت براسى لورا عشان اسحب الشراب من على رجليها بسنانى خلعت اول فردة منه و بحسس على رجليها الدافية بخدودى اتفاجئت بكعب رجلها الاحمر حمار الخدود اخدته بين شفايفى مستمتع بنعومته و حاراته و مع اهاتها كملت بلسانى على بطن رجليها اللى كانت تتاكل اكل هى كمان و نقلت على الرجل التانية و عملت نفس اللى عملته فى الاولى .. نزلت على سمانة رجليها بلحس و عض خفيف بشفايفى وسنانى مع اهااات بدلع و دلال منها ..

لسانى على فخادها المدملكة لحد ما وصلت للكنز المدفون .. بقيت محتار اشيله ولا اسيبه لقيت لسانى رايح عى شفراتها من فوق الكلوت و بيلحس بشكل دائرى حوالين شفراتها و بيطلع سنة بسنة لفوق لحد زنبوها حسيتها مش قادرة و قامت رافعة وسطها ناحيتى كعلامة منها انى اكمل .. نزلت الكلوت من فوق كسها عشان الاقيها مجهزة كسها ولا كأنها ليلة الدخلة .. كسها محلوق و منتوف بالشعرة .. حمار يميل الى السواد .. شفرات غليظة محمرة بلون الدم .. زنبور متوسط الحجم عرفت بعدين انها متعملهاش ختان عشان كده احساسها كان عالى .. مضيعتش وقت و نزلت بلسانى افترس كل مللى من كسها و استطعم كل نقطة من سوايلها اللى كانت فى حلاوة الشهد ..

بصوابع ايدى قمت محوط زنبورها و بدأت معاه حرب صغيرة من المباغتات و الكر والفر عن طريق لسانى .. ولعتهااا ومع
تسارع اهاتها نقلت شفايفى لشفايفها مرة تانية ولكن شفايف كسها المرة دى و دخلت معاهم فى عناق حار لمدة طويلة تتخللها مداعبات للزنبور اللى شبه انتصب و اصبح فى حجم عقلة الصباع ..برفع ايدى كل دقيقة الاقيها مغمضة عينها نص تغميضة و رايحة فى عالم تانى و ايدها ماسكة فى شعرى الناعم و بتشد فيه عشان لسانى ميفارقش شفايف كسها ولا زنبورها .. لحد ما حسيتها قربت تجيب قمت بصوابعى فى حركة سريعة للجانبين لقيتها بتتنفض منى على السرير و شلالات الشهوة بتنزل منها متطارة على جسمى وعلى الملاية و يمكن بره حلبة مصارعتنا ممتدة الى المرايا خلفى ..

حسيتنى قدام وحش كاسر لقيتها بشراسة بتشدنى اليها وايدها ماسكة فى شعرى و شفايفها بكل عنف بتقطع فى شفايفى .. قبلات بدات أحس معاها بألم .. ألم ممزوج بمتعة وانا مش ملاحق على هيجانها ووشها الكحل ساح عليه و الروح بقى محوط نص وشها من عنف القبلات و لسانها قرب يلمس كل شبر فى وشى و فى حركة قوية لقيتها قلبانى مرة تانية تحتها و مش متوقفة عن البوس الحميم الغير منقطع و بتنزل بلسانها على حلماتى .. بتعض فيهم اكتر ما هى بتلحسهم فى هيجان و شبق جنسى مشوفتش زيه فى حياتى ..

راسها نزلت مرة واحدة لزبى اللى كانت انتصب انتصاب كامل رغم انى لسه جايب لبنى من 10 دقايق .. لقيت لسانها طالع بيلف حوالين زبى فى حركات دائرية .. جابته من تحت لفوق بلسانها قبل ما تغرسه فى اعماق فمها .. مع حركة لسانها داخل فمها الضيق بقيت حاسس زبى فى معركة لا يعلم عنها الا هو .. وانا مسلوب الارادة حرفيا قدام هيجانها و هى رافضة باى شكل تسيبه ثانية من بوقها ..تطلعه من بوقها تستلمه بلسانه و هى بتردد و**** لاندمك على اللى عملتى فى كسى من شوية يا طاهر .. بلسانها على فتحة زبى شوية .. و شوية حوالين راس زبى و شوية حوالين عمود زبى لحد ما نزلت تحت لبيضانى .. خدتهم الاتنين فى بوقها مرة واحدة و بتمص جامد وانا مذهول من انفعالاتها الجنسية و بعد كده كل بيضة لوحدها تخلصهم تطلع منهم لزبى ..

لحد ما حسيتها بتقولى بعينها ريححححنى مش قادرة .. اخدتها بالراحة فى حضنى و نيمتها على ضهرها و و بلسانى على شفايف كسها مريت بالراحة .. روحت مادد ايدى فى بوقها عشان ابل صوابعى بريقها و امرر صوابعى على راس زبى و براس زبى بالراحة بفرك فى شفرات كسها من تحت لفوق لحد ما لقيتها بتفور و بتقولى ارحمنى يا طاهر حرااام كده .. روحت زاقق زبى جوه اعماق كسها بالراحة و استمريت فى الرتم البطئ لحد ما حسيت نفسى ملكت الوضع و
بدأت اسرع الوضع .. رايح جاى ..

ابتدى صوت ارتطام جسمى بجسمها يبان مع اثر السوايل لقيت نفسى لا اراديا نازل على بزازها رضع و مص .. لقيتها
بتشدنى لراسها عشان شفايفى تقابل شفايفها تانى فى معركة معتادة بتكتم فيها اصوات اهااات هتطلع منها .. حسيت نفسى هجيب فعدلت نفس شوية و فتحت رجليها اكتر و خدت رجليها على كتفى و ابتديت تانى بس المرة دى اسرع شوية .. منظر جسمها وهو بيترج تحت منى وصدرها وهو هينط من مكانه مع كل خبطة من زبى فى كسها كان كافى يهيج الحجر .. لقيتها بتقولى متجيبش دلوقتى يا حبيبى اهدى عليه لما تحس انك خلاص .. او تعالى نغير الوضع احسن ..

نيمتنى على ضهرى و طلعت هى فوق و ابتدت تنزل بكسها رشق على زبى حسيت نفسى اهدى بكتير عن الوضع الاول و حسيت فى كل مرة ببص فيها على زبى وهى طالعة نازلة فوقه انى اول مرة اشوفه بالحجم و الانتفاخ ده .. لقيتها بتمد ايدها و تاخد ايدى عشان اقفش فى بزها و هى مستمرة فى الطلوع و النزول على زبى .. حسيت نفسى عاوز امتعها اكتر قولتلها زى ما انت يا حبيبتى .. و قومت قايم بيها و زبى لسه فى كسها بقت حضنانى و رجليها محوطه على وسطى و زبى رايح جاى فى كسها .. سامعها بتقولى تقيلة عليك وعلى ضهرك يا روحى ..

بس مش متاثر و مركز بس فى الاحساس اللى وصلتله معاها .. لحد ما حسيت بدفقات عصبية جاية من دماغى .. ماشة فى ضهرى .. متبوعة بانقباضات فى عضلات حوضى .. قعدت بسرعة على الكنبة اللى ورايا قبل ما حمم زبى
البركانية من اللبن تنتفض لتعلن انتصارها و ترفع أعلام رجولتى وفحولتى فوق أرض كسها .. لمدة 10 ثوانى القذف مستمر و انقباضات زبى لا تتوقف بيقابلها انقباضات مهبلية منها و اظافرها من ورا متعلقة بضهرى بمتعة مؤلمة و شفايفها كعادتها تعزف الحانها الجميلة من الحب و الهيام مع شفتاى لينتهى اول فصل من حياتى الحميمية معها و اكتب به شهادة ميلاد شهر عسلنا و ربيع عمرنا سوا

لومااااا حبيبتى انا جيبت جواكى .. فيه مشكلة ؟ هوووووووس متتكلمش ولا كلمة انت تعمل اللى عاوزه من هنا و رايح ..لا لوما ولا غير لوما يقدر يكلمك يا حبيبى شيلنى زى ما انا كده و زبك جوايا و ارمينى على السرير و متسيبش حضنى ابدا .. استجمعت قوتى و شيلتها بالفعل و ريحت ضهرها على السرير و طلعت اريح ضهرى جمبها وهى فاردة رجليها عليا بالعرض و ايدها على صدرى و خدها فى خدى وهى بتشاورلى انى متكلمش خالص و اركز معاها فى عيونها اللى دايبة
فى قصة تانية مع عينى

دى كانت نهاية الجزء التانى من قصتى ( المراهق و الاربعينية المحرومة ) مستنى رأى القراء فيها و تشجيعهم لاستكمال البقية

حكيم السعادة
02-03-2019, 06:08 PM
بدايه اكتر من جميله انا متابع للقصه استمر ولك تحياتي

تشرفنى متابعتك و الجزء التانى موجود على الموضوع تحياتى

حكيم السعادة
02-03-2019, 06:09 PM
انت مشيت حسب الاصول و حبكت القصه و لم تتسرع في الوصول الى الجنس ..

اي اضافة تكون هنا في قصتك هذه على شكل تعليق من ثم تخبرنا في الموضوع الموحد لنقوم بدمجه تجد رابطه في توقيعي ..

مجهود مشكور تحياتي ..

الشُكر لاصاحاب المنتدى الراقى و ممتن لتعليقك و اتمنى متابعة سعيدة مع الاجزاء القادمة

حكيم السعادة
02-03-2019, 06:10 PM
حلوةةةةةةةةةة

شكرا لتعليقك و اتمنى متابعة سعيدة مع بقية الاجزاء

حكيم السعادة
02-03-2019, 06:10 PM
جميلة استمر

شكرا لرايك و اتمنى متابعة سعيدة مع بقية الاجزاء

حكيم السعادة
02-03-2019, 06:11 PM
قصة حلوة كمل مستنين الباقي

شكرا لتعليقك و الجزء التانى نزل بالفعل تقدر تقراه .. اتمنى متابعة سعيدة

حكيم السعادة
02-03-2019, 06:12 PM
عمل ممتاز يستحق الاشادة

التدرج المنطقي للاحداث جعلها تبدو واقعية ومقنعة

لا تنسى ان اضافة الاجزاء تكون على شكل رد على هذا الموضوع ثم الابلاغ على موضوع التبليغات الظاهر رابطه في توقيعي

لك خالص الود


الشكر موصول لادارة القسم والمنتدى و نتمنى متابعة سعيدة

محترف101
02-04-2019, 09:31 AM
حلوووووة اووووي
بس ابقي اكتب التاريخ و عدد الاجزاء في العنوان عشان نعرف الحزء الجديد نزل ولا لا

محمد حسن عفيفى
02-04-2019, 12:08 PM
روووووووووووووووووووووووووووعه ياريت تكمل اسلوبك جميل وطريقة سرد الاحداث بتدى واقعيه منتظر باقى الاجزاء

شوفوني
02-04-2019, 12:16 PM
تم اضافة الجزء الثاني


قراءة ممتعة

حكيم السعادة
02-04-2019, 04:18 PM
شكرا على متابعتك .. لو تعرف ازاى ممكن اغير تاريخ الموضوع ف العنوان يبقى كتر خيرك !

مجدى حسن
02-06-2019, 08:52 AM
قصة جميلة وممتازة ياريت تكمل
اجمل شىء فيها ان الجنس قائم على المشاعر والاخاسيس مش مجرد شهوة ومنظر ة وتفاخر بحجم العضو وقوته الجنسية بجد جميلة كمل


عاشق محروم ابحث عن اربعينية او خمسينية محرومة زيى لمتعة اساسها الاحاسيس مش شهوة فقط ولو مليانة ياريت ستجد عندى الصديق والاخ والحبيب والعشيق وفى اخيان كثيرة الاب الحنون
مش هاقول امكانياتى الجنسية فظيعة ابدا انا انسان عادى جدا بس اقدر واعشق المرآة وخصوصا ما بعد الاربعين منتظر التواصل

محب العشق
02-06-2019, 11:52 AM
روعه تهيج اوى ابدعت استمر

midomody222
02-06-2019, 07:30 PM
جميلة جداااااا استمر وياريت صورة تشبه بطلة القصة

شوفوني
02-07-2019, 10:47 AM
السرد جميل باتقان
والانتقال بالاحداث من مرحلة لاخرى ياخذ وقته باسلوب سلس

القصة مثيرة عامرة بالمشاعر والاحاسيس الجنسية والغرامية

قصة متميزة تستحق التثبيت

Top212
02-08-2019, 08:20 PM
روووووووعه مستني باقي القصه

kingmoo
02-10-2019, 10:15 AM
اتأخرت في التكمله يانجم

من الواقع
02-15-2019, 11:02 AM
اتأخرت في التكمله يانجم

القصة الجديده نزلت يا شبح فى قسم المحارم
باسم ( عائلة التبادل )
اقرأها
شكرا على المتابعة حبيبى

kingmoo
02-15-2019, 07:22 PM
القصة الجديده نزلت يا شبح فى قسم المحارم
باسم ( عائلة التبادل )
اقرأها
شكرا على المتابعة حبيبى

هو انت الي كاتب القصه الي انا عامل كومنت عليها

Alostora81
02-15-2019, 07:44 PM
حلوووووووووووه بس كمل على طول ما تتاخرش

Alostora81
02-15-2019, 07:53 PM
حلوووووووه بس ما تتاخرش بلاقى الأجزاء
وشكرا

عاشق الجنس31
02-18-2019, 06:55 PM
قصه روعه
وتسلم ايدك استمر

سامح حسين2345
02-19-2019, 08:11 PM
قصة ممتعة استمر

الزعيم الاسود
02-22-2019, 03:46 PM
استمر يا وحش

من الواقع
03-02-2019, 01:36 AM
هو انت الي كاتب القصه الي انا عامل كومنت عليها

لا أسف كانت غلطه أكيد مش انا

ليلي احمدد
03-02-2019, 12:44 PM
ناوى تكمل ولا ايه

الصعيدى المسطول
03-03-2019, 09:39 PM
جميله جدا

حابب اتعرف ممكن

Sexy.bh
03-05-2019, 02:40 AM
بدايه اكتر من جميله انا متابع للقصه استمر ولك تحياتي

شريفف
03-05-2019, 03:34 PM
ممتاز
القصه حلوه وسردها جميل
والاجمل ان فيها كتير من الرومانسه اللتى نفتقدها
كمل وكلنا بانظارك

ليلي احمدد
03-05-2019, 03:37 PM
القصة عدت موعد التثبيت وهوة شهر
فين المشرفين:g030::g030::g030:



/archive/index.php/t-561781.htmlالتلزيق قصص سكس محارمقصة سادية/archive/index.php/t-323896.html/archive/index.php/t-254469.htmlقصص سكس اغتصاب مصري site:rusmillion.ru/archive/index.php/t-198300.htmlقصص نيك فتاة داخل الحافله نسوانجيﺻﻮﺭ ﺳﻜﺲ ﺃﻓﺮﺍﺡ ﺑﻨﺎﺕ ﺗﺤﻜﻲ ﻗﺼﺘﻬﺎ ﺑقصص سكس "الشبشب" site:rusmillion.ru/archive/index.php/t-62262.html/archive/index.php/t-226181.html/archive/index.php/t-6086.html/archive/index.php/t-481724.htmlقصص نيك طالبه في حمام المدرسة/archive/index.php/t-134652.html/archive/index.php/t-211086.htmlقصص سكس مسك امه وناكها بلغلط.com/archive/index.php/t-415596.html/archive/index.php/t-89102.htmlقصص كس بنت قصص سكس نيك محارم امهات وجدات متسلسله جديقصص جنس مشاهد ة التلفاز/archive/index.php/t-466849.html/archive/index.php/t-197498.html/archive/index.php/t-248936.html/archive/index.php/t-562326.htmlقصص لواط في ريف مغربسكس العائله مترجم لوليتا/archive/index.php/t-517081.html/archive/index.php/t-575490.html/archive/index.php/t-532444.html/archive/index.php/t-11.htmlقصص سكس زوجتي المجنون متسلسلهمنتديات نسونحي زوج ابنتي ناك طيزي/archive/index.php/t-216412.html/archive/index.php/t-137143.htmlقصص سكس متسلسله لروجه هايجه site:bfchelovechek.ruقصص سكس نيك محارم يمني ميك است زوجتي نسوانجي site:rusmillion.ru/archive/index.php/t-551643.htmlسكس daloaصورسكسﻣﺮﻩ ﻃﺮﻳﻪ ﻭ ﺟﺴﻤﻬﺎ ﺯﺑﺪﺓ ﻧﺎﻳﻤﺔ ﻭﺍﻟﻮﺍﺩ ﻧﺎﺯﻝ ﻓﻲ ﺟﺴﻤﻬﺎ ﺗﻔﻌﻴﺺ ﻭﻧﻴﻚ ﻳﻬﺮﻳﻬﺎقصتي امي مع العلاج الطبيعي سكس site:rusmillion.ru/archive/index.php/t-569847.html/archive/index.php/t-302615.html/archive/index.php/t-55533.html/archive/index.php/t-164111.htmlروايات سكس عربي نسوانجي اغتصاب جماعي site:rusmillion.ru/archive/index.php/t-222288.htmlسكس مترجم لقد خلطت بين اختي وفتاة غريبة وضاجعتها سكس اخوات سكس محارم sharch/archive/index.php/t-418893.htmlقصص سكس محارم صعيديصور نساء طيز ها كلي مطوبزة/archive/index.php/t-399285.html/archive/index.php/t-534778.htmlسكس منتديات ايرانيه/archive/index.php/t-178515.htmlقصص سكس طويله زوجتي تنتاك من زميلها في المدرسهقص سكس نكت زوجةاخي في ليلةبارده/archive/index.php/t-115649.htmlقصص سكس دياثة يفسح المجال لشقيقه بان ينيك زوجته/archive/index.php/t-214373.html/archive/index.php/t-265529.html/archive/index.php/t-512912.html/archive/index.php/t-319961.html/archive/index.php/t-4069.htmlقصه نيك العائله site:rusmillion.ruقصص هايجات مقطوعه ممحونه/archive/index.php/t-516073.htmlبنت من الاردن تنتاك