Mjhul
04-06-2019, 07:16 PM
اعرفكم بنفسي أنا احمد من سوريا وعمري 17 عام ومنذ ان كنت في العاشرة من عمري وانا ازور مواقع الفيتشية والسادية و اعبد أقدام النساء إلى درجة الجنون و كنت كلما زارت إحدى النساء امي و تركت حذائها بعيد عن الغرفة التي يجلسون بها جلست اشم حذائها والحسه وكنت دائما أحلم أن أكون عبد تحت أقدام امرأة و هنا بدأت قصتي ، لي مرات عم اسمها منى عمرها 40 عام ولديها بنت و صبيان اثنين و كانت تعمل معلمة كان طولها متوسط و شعرها اشقر اللون و جسمها ممتلء لكن غير سمينة و كانت أقدامها اروع شيء فيها أقدامها متوسطة الحجم اصابعها متناسقة و أظافر أقدامها مطلية باللون الوردي (اروع أقدام في العالم) وكان منزلهم يبعد عن منزلنا قرابة 50 متر لا أكثر و لذلك كنا كل يوم نحن نزورهم او هم يزورونا و كانت مرات عمي هي صاحبة الرأي في المنزل ولا يستطيع عمي أن ينفذ أي شيء دون اذنها فكانت طبيعتها قوية على زوجها (عمي) ، وفي كل مرة تأتي إلينا او نذهب إليهم كنت اخرج من غرفة الجلوس لاذهب باتجاه احذيتها واشتمها واتخيل نفسي كلب تحت أقدام مرات عمي او ادخل حمام منزلهم و اخرج جراباتها الوسخة واشتمها و اضعها في فمي و يا له من طعم لذيذ ، وبدأت تنتبه إلى تصرفاتي و إلى نظراتي التي لا تفارق قدمها، وفي يوم من الأيام اتصلت بأمي و أخبرتها أنها بحاجتي لان هاتفها قد تعطل و انا لدي بعض المعلومات عن الهواتف فأخبرتني امي أن مرات عمي تحتاجني و ذهبت إليها مسرعا فدققت على الباب وإذا بها تفتح الباب و قالت ادخل يا احمد ولم يكن في المنزل غيرها و كانت ترتدي عباءة وردية اللون و جرابات نايلون سوداء وكان طلاء أظافرها الوردي المعتاد على أظافرها و عند دخولي جلست هي على الكنبة و انا جلست على الأرض بحجة أنه اريح لي وكانت هي قد افتعلت عطل بسيط في هاتفها وأثناء عملي في الهاتف كانت هي ترتدي شحاطة (شبشب) وكانت تتأرجح قدمها والشبشب امامي لكي تثيرني فماذا يثيرك أكثر من قدم بيضاء متناسقة اظافرها وردية ترتدي جراب نايلون اسود و فوقه الشبشب وعندها نسيت أمر الهاتف و كل ما اراه الآن هو قدمها وبسرعة وضعت قدمها على وجهي وقالت نظف شبشبي بلسانك يا كلب وبدأت الحس باطن حذائها حتى نظف ثم قلعت الجرابات ووضعتها في فمي ووضعت قدماها على وجهي وقالت شم يا خول شم يا عرص وكانت رائحة أقدامها مذهلة وبعدها أخرجت جراباتها من فمي وركعت أنا على الأرض فوضعت قدم عند شفتاي و الاخرة فوق راسي وقالت الحس يا عبد و بدأت امص أصابع اقدامها وانظف بين أصابع اقدامها بلساني و العق باطن قدمها حتى أصبحت قدماها تلمعان وعندها بدأت بضربي على وجهي بقدمها حتى احمر وجهي وعندها قالت اوقف يا كلب ثم قالت من الآن فصاعدا كل مرة تراني فيها تركع امامي وتبوس قدمي وتلعق حذائي وتترجاتي كالعبد ومن يومها وفي كل مرة تكون وحيدة اركع تحت قدماها وانظف حذائها بلساني واصبحت عبدها و كلبها