قلب الذكريات
08-31-2019, 02:31 PM
هذه اول مشاركة لي في المنتدى انا رجل ابلغ من العمر ظ¤ظ* وسيم ابيض شعرى بنى اللون وعيناي عسليتان تبدأ أحداث القصة منذ عشر سنوات كنت متزوجا من فتاة مؤدبه محترمه لكنها فاشله تماما فى الجنس
لا تعرف سوى وضع واحد فى الجنس وانا شاب ذو خبرات جنسيه متعدده واحب مشاهدة افلام الجنس كثيرا
كنت أعانى من فراغ جنسي كبير جدا وفى أحد الأيام أتى الي عملي الخاص فتاة را ءعة الجمال بيضاء ذات شعر بنى طويل جدا يصل حتى أسفل ظهرها جسمها فرنساوى فى بداية معرفتى بها لم أكن أتخيل أن الأمور سوف تتطور بيننا بسرعه كانت تطلب وظيفة سكرتيرة خاصه لي كنت سارفضها فى بداية الامرلصغر سنها وقلة خبرتها ولكن وجدت نفسي تقبلها وتعطيها الوظيفة وكانى مسحور قبلت فى الوظيفة وبدا التعامل الشخصي بينى وبينها في البداية كانت مجرد علاقة عمل ولكن لاحظت انها تحاول التقرب منى بشكل ملحوظ تجهز لي طعام الغذاء وتاكل معي رغم أنها لها وقت للراحة ترفض الخروج وتفضل البقاء معى وبدأت تتحدث عن زوجتى وتسالنى عنها وكنت فالبداية اجيب بصورة رسمية ومع توجد العلاقة بدأت اشكو لها جوعى الجنسي فكانت ترد أنها امرأة بلهاء لا تقدر النعمة التى بين يديها وبدأت التقرب مني فتبادلنا صفحات الفيسبوك وبدانا فى الدردشه الليلة وانحرف بنا الحديث الى الجنس فكانت تسالنى عن ميولي الجنسية وعما بعجبنى في المراه فبدأ شيطان الجنس يتحرك داخلي وبدا ذبي يتحرك عليها وفى أحد الليالي بدأت تصف لي جسمها ومدى جماله فرددت عليها مينفعش الوصف لازم اشوف فأرسلت لي صورة لها بقميص النوم الشفاف لونه احمر من الستان وشيفون علي الصدر تظهر فيه بوضوح حلماتها البنية واقفة متألقة وارجلها المرسومة البيضاء الناعمة تلمع كالعاج الابيض الصراحة منظرها جنني وقررت انى لابد أن أنام معاها فبدأت تدغدغ مشاعرها بكلمات الغزل وخيرها انى أهيم في الاعجاب بشخصيتها وجسدها فبدأت تلين معي وانا لا أفضل الجنس الشفوى أو الكتابي فلم احاول أن أنام معها شات أو فون ولكن قررت أن أطرق عالحديد وهو ساخن وفى اليوم التالي اشتريت لها بيبي دول اسود ووضعته بعلبة هدايا رقيقة مع بوكية ورد شيك جدا وقدمتهم لها في الشركة فاعجبت بالورد وحاولت فتح العلبه فقلت لها افتحيها فالبيت واخبريني من عن رأيك بالليل عالشات
وانتظرتها ليلا وأود أن أخبركم أن البيبي دول عبارة عن شيفون فقط لا يستر اي شيء بمعنى انها لما تلبسه كأنها لا تلبسه وعندما بدأ الحديث سألتها عن رأيها فضحكت ضحكة تنطق الحجر وقالت لي طبعا هتقولي اتصور بيه قلتلها لا انا عايز اشوفه عليك وكان ردها مفاجاه مدوية بالنسبة لى
المفاجأة أنها جاءت للتقدم للوظيفة وهى تعرفنى مسبقا فهى كانت مخطوبة لأحد موظفى الشركة السابقين أنها كانت في انتظار هذه الدعوة للقاء يجمعنا سويا وعندما عرضت عليها المقابلة لم تمانع واتفقنا علي مقابلة فى شقتى الساحليه انتظرتها بسيارتى بعيدا عن الشركة فانالا أود أن اهز صورتى بأعين موظفى الشركة وركبت معى السيارة وانطلقوا سويا وأثناء الرحلة بدأت تتحدث عن خطيبها السابق وسبب فيه الخطوبة وهو عدم جديته فى توفير شقة وجهاز للزواج وبدأت في البكاء فأردت تغيير الموضوع حتي لا يفيد اليوم فسألتها هل تدخنين فقالت شيشه بس فضحكنا سويا فقلت معي كم سيجارة محشوة بحشيش ماركة هيفاء وهبي فضحكت فاشعلت لها سيجارة وبدأت في شربها ومع ثالث أو رابع نفس بدا اثر الشرب يظهر عليها فأخذت ترقص مع نغمات الكاسيت وبدأت العب في شعرها ورقبتها وكانت ترتدي شيميس علي بلوزة كات بدون أكمام فقلت لها الجو حر اخلعي الشيميس احنا رايحين مارينا الدنيا هناك حلوة كله قاله وفعلا خلعت الشيميس وظهر لي أكتافها مع ذلك الشق بين بزازها مما جعلنى اطير بالسيارة لأصل بسرعة الي الساحليه حتى اطفىء نار ذبىووصلنا الي الساحليه بعد أن كانت سربت سيارتين دماغها كانت عالية اوى دخلنا. فاستقبلتها بقنبلة عصرت ثفتيها ورضعت لسانها وهي تتأوه وتزوم مممممم حسيت انها دأبت فايدى فادخلت يدى من البلوزة ومسكن صدرها وتحسين الحلمة وكانت واقفة وناشفه اوى قالت لي متستعجلش مش عاوز تشوف هديتك قلتلها يا ريت بس بشرط قالتلي ايه قلتلها بدون بأنني ولا برا قالتلي احلا مينفعش قلت لها عشان خطرة وانا عارف طبعا أن البيبي دول لا يستر حاجه وشكلها من غيره ارحم اتحايلت عليها لحد ما وافقت ودخلت تغير جهزت انا كاسين تيكيلا عشان البت تدوي خالص وخرجت بعد أن اخدت دوش وعدلت مكياجها وليست هديت وكانت حورية من الجنه خرجت وقد بدأ تأثير الحشيش يروح والصراحة انا بحب اوى انام مع الستات وهى مدمغة فقلت لها ايه يا بت الجمال ده كله قالتلي انت بكاس اوى قلت لها لا بجد كيم خطيبك ده حد يسيب الحلاوة دى تعال يا مزه نشرب لنا كاسين قالتلي ايه دى قلتلها تكيلا وقالت لي لا انا مبشربش قلتلها بس جربى شربت كاس والتانى وبقت كله تمام قلت لها تيجى نرقص قالت يالا بينا شغلت اغنية سته الصبح وقعدنا نرقص بلدي فالبيت داخت وقعدت علي كرسي الفوتيه وقعدت عالارض تحت رجلها وفتحت رجلها واحده عالمسند ده والنامية عالمسند التانى ويالهوي علي جمال كسها لونه وردى ومرسوم منظره هيجنى عالاخر بس واضح انها بنت بنوت فنزلت لحس ومص فكسها واعضعض بسنانى زنبورها بالراحه وهى عمالة توحوح اححححح كمان وبدأت ادخل لسانى جواها اتجننت اكتر وانا هجت اكتر قعدت تصوت وتقولي حطهولي سألتها انت متفوته قالتلي لا قلت لها امال ايه قالت لي مش مهم الصراحة خفت تكون بتدبسنى فقررت انيكها من ورا فطيزها يعنى أهداها اوضة النوم وقعدت العب فيها وهى عمالة تجيب لبن يااما قعدت العب ببتاعى من برا وهى عمالة تترجانى احطه. قلتلها تعالي احطهولك من ورا قالتلي هتوجع قلت لها عيب عليك وقمت جبت شوية كريم ودعمت بيه حرمها وبدأت العب حبه بحبه وامشي ببتاعى علي حرمها وهي قلقانه بس بعد شويه بدأت تتعود وبدأت احطه اكتر وادخل كمان وهي تمسك بطيازها علي ذبى والصوت وتقولي كمان حطه انا عايزة زبك اوى قلتلها كل ما حطه امسكي عليه بطيازك وهى طيازها جمده اوى اوى قعدت انيكها ربع ساعه فطيزها لحد ما قربت اجيب قلتلها قالت لي لا استنى انا عاوزة ادوقهم وبدأت تمص فبتاعى لحد ما جبتهم فبقها وببص ملقيتش ولا نقطه نزلت برا بقها قلت لها فين اللبن يا شرموطه قالتلي بلعته قلتلها عجبك قالت لي انا بموت فطعم اللبن قلت لها باين علي خطيبك كان مدلعك اوى جات ضاحكة بعلوقية
الجزء الثاني
بعد أن تعددت مقابلاتى الجنسية مع سكرتيرتي الحسناء وجدت نفسي علي وشك أن تتورط بالزواج منها فلم تكن مكتفية بالممارسة الخلفية فيها ظمآن للنيك بكل أوضاعه وانا لا اريد أبدا أن ارتبط بها حتى لو عرفيا وفي تلك الأثناء دخلت حياتى زوجتى الثانية البطله الأهم في أحداث القصة سيده أرستقراطية تتحدث عدة لغات زوجة رجل من أغنى أغنياء مدينتى صاحب شركة كبيرة ومصنع ضخم ولكنه معروف بسعيه الدائم وراء النساء حتى أنه تزوج عليها عرفيا اكثر من مرة بدأت علاقتى بها في أحد حفلات العمل حيث انشغل عنها زوجها بمراقصة أحد الفتيات الصغيرات كانت زوجتى آنذاك بعمر الثلاثين تقريبا كانت اجمل من في الحفل بدون منازع كانت ترتدي فستان سهرة هاف شولدر وهي سمراء ذات عينين واسعتين وجسم ناري مرسوم بالسنتي صدر مرتفع وسط رفيع ومؤخرة منحوته كاعظم مثال فى الدنيا لما رايتها انسحبت بجمالهاوحاولت أن التقرب منها واستغلت انشغال زوجها عنها وتعرفت إليها وعبرت لها عن اعجابي الشديد بجمالها فاعتبرت ذلك مجاملة ولم تهتم كثيرا فانصدمت من ذلك فاستاذنت وانصرفت من أمامها ولكن لم أنس جمالها قط حتي حدثت صدفة غريبه جدا حيث كنت في كافيه كارلوس بأحد المولات الكبرى وفوجئت بها جالسة علي أحد الترابي أن بمفردها ترتدي فستان صيفيا ساحرا لم أنس لونه حتى الآن فكان منقوشا بمنتهى الشياكة تدخن شيشة توت برى فزوجتى تعشق الشيشة عشقا شديدا فصممت أن اكلمها فقمت من مكانة متجها إليها مسلما عليها وذكرتها بنفسي فتذكرتنى سريعا فسألتها أن كانت تنتظر احدا فقالت إنها تأتى إلى هذا المكان دائما لتدخين الشيشة فطلبت منها أن تسمح لي بمجالستها كي اسلي وحدتها فلم ترفض ووجدتها فرصة لا تعوض التقرب من تلك المراه الساحرة وبدأت تتحدث معها في أمور كثيره وكدت تجن من منظر لي الشيشة في شفتيها فقد كان منظره في فمها مثيرا حقا حاولت أن اعبر لها عن اعجابي فصدتنى فالبداية ولكن بمرور الوقت والحاحى بدأت تستجيب وفي نهاية الجلسة سألتها عن موعد تواجدها بالكافيه غدا فقمنا علي موعد غدا وبالفعل تعددت لقاءاتنا في الكافيه وتبادلها ارقام المحمول وبدأت علاقتنا تتوطد يوما وراء يوم حتى أحسست انى بالفعل احبها واحتاج وجودها دائما بجانبي وكما نعلم نحن معشر الرجال الحب والجنس عندنا وجهان لعملة واحده فبدأت اشتهيها جنسيا بشكل كبير وأحسست بعيونها بنفس الرغبة لديها فقررت أن ادعوها لرحلة لمارينا حيث شاليه الشقاوة الذي سيصبح مرتعا الملذات فيما بعد فوافقت بعد إلحاح ولكنها لم تكن مسابقتها فقد كانت امرأة ناضجة ذات خبرة اتفقت معي أن نقضى اليوم علي البلاج وكان ذلك بشهر مارس فكان البلاج خاليا أو كاد نزلنا الي الشاطىء وقد ارتدت كاش مايوه لونه موف وتحته مايوه قطعتين لونه زهرى لم يكن فاضحا بشكل كبير ولكنه كان علي جسدها مثيرا أشد الإثارة جلسنا سويا وقد تمددت علي الرمال وظهر صدرها بارزا وكسها مرسوم تحت المائة مما جعل زبي يعلن العصيان والخروج من المائة ونظرت لي بطرف عينها فرات زبي فدعوتنى لنزول المياه قائلة تعال يمكن المية تبرد نارك نزلنا الي البحر وبدأت احضنها بحجة العوم والمياه ولم تعارض فترات أكثر وبدأت امسك ثدييها فبدأت تغمض عينيها وتستجيب فادخلت يدى من المائة نحو كسها فوجدته غارقا بماء شهوتها فلم أجد نفسي الا وقد أثمرت شفتيها بقنبلة لم اتذوق فى جمالها فقط فقد كانت شفتاها بطعم العسل المصفى فلم استطع السيطرة علي هياجى فبدأت فى خلع المايوه فصرخت لا انت كده هتفضحنا يالا بينا عالشاليه وأكمل لكم الأحداث فى الجزء الثالث وإذا لم اجد تفاعلا من حضراتكم فساتوقف عن الكتابة لعدم اهتمامكم تحياتى
أخدتها ورحنا عالشاليه اول ما دخلنا من الباب زنقتها فالحيطه ببوسه طويله ورجلي مرفوعة بتحك فكسها وانا بقلعها المايوة وهي كمان بتقلعنى المايوة نزلت ابوس فرقبتها والحس فيها لحد ما وصلت لبزازها وما ادراكم بزازها حاجه كده طرية طراوة مش ممكن تشوف زيها وحلماتها مرسومين كأنها حبه عنب لذيذه قعدت الحس وارضع فصدرها وهى تقولي كمان أرضه كمان عضعض حلماتى انت ولعت فكسي ناااار نزلت الحس كسها اللي كان عسله سائح عالجنبين مرأتى تتميز بكثرة اللبن وغزارته قعدت الحس لها وهى تزق راسي علي كسها وتقولي كمان الحساب كمان حط لسانك جوايا اوي وهى عمالة بتجيب عسل كتير اوى علي لسانى أهداها ودخلنا عالسرير زقتنى علي السرير ونمت علي ضهرى وقعدت تمص فزبي مص خطير كنت حاسسها بتعصره بشفايفها وتنزل عليه من ريقها كتير اوى ولما لقيتنى سخنت اوي راحت راكبه فوق بتاعى ودخلت اول مرة جوا كسها اللي حضن زبي اوي كأنه علي قدة بالظبط وكانت بتتحرك حركات دائرية وبتتمطع فيه خلته يوجعني من كتر منا حايش اللبن جوااه نزلتها علي طرف السرير ورفعت رجلها علي كتفي عشان تبقي تحت ييطرتى ودخلته جزاها بكل قوة شهةت وبدأت تشخر شهرتها خلت بتاعى ولا النبوت قعدت اروع فيها وهى تشخر وتقولي احا نيكني كمان ذلك جامد حكه فكسي اوى وبدأت تصوت صويا جامد اوى وانا قافش فصدرها وعمال ارضع فحلماتها واعضعض بسنانى فيها لقيتها نزلت رجليها من علي كتفي وحوطت وسطى بينهم وشدتنى جزاها اوى وساعتها مستحملتش لبنى انفجر جوا كسها راحت موحوحه وقالت لبنك سخن اوى كمان طفي نار كسي كب لبن ياما جوايه لما جيبتهم لقيتها جريت عالحمام وخرجت لابسه هدومها وتقولي يالا عشان نرجع قلتلها خللينا شويه ردت وهى مبوزه لا مش هينفع لازم اروح دلوقتى قلتلها حاضر لبست وركبنا العربيه وهى مبتتكلمش خااالص سألتها مالك انفجرت فالعياط قالتلي انا مش كده انا مش شرموطه انا عملت كده عشان حبيتك قلتلها وانا كمان بحبك بس خلاص حصل اللي حصل متعيطيش بلاش نعمل كده تانى لو ده هيضايقك كده قالتلي زمانك بتقول عليا ايه دلوقت قلتلها بقول عليك مزة جمده اوى اوى دنت فرتيكه ضحكت وقالت لي عجبتك قلتلها انا عمرى ما تمت كده فحياتى جات ضاحكه وبدأت تفك تاني فبدأت أحسس علي رجليها والعب فكسها من فوق البنطلون لحد ما وصلنا مدينتنا وتكمل الحلقة الرابعة
لا تعرف سوى وضع واحد فى الجنس وانا شاب ذو خبرات جنسيه متعدده واحب مشاهدة افلام الجنس كثيرا
كنت أعانى من فراغ جنسي كبير جدا وفى أحد الأيام أتى الي عملي الخاص فتاة را ءعة الجمال بيضاء ذات شعر بنى طويل جدا يصل حتى أسفل ظهرها جسمها فرنساوى فى بداية معرفتى بها لم أكن أتخيل أن الأمور سوف تتطور بيننا بسرعه كانت تطلب وظيفة سكرتيرة خاصه لي كنت سارفضها فى بداية الامرلصغر سنها وقلة خبرتها ولكن وجدت نفسي تقبلها وتعطيها الوظيفة وكانى مسحور قبلت فى الوظيفة وبدا التعامل الشخصي بينى وبينها في البداية كانت مجرد علاقة عمل ولكن لاحظت انها تحاول التقرب منى بشكل ملحوظ تجهز لي طعام الغذاء وتاكل معي رغم أنها لها وقت للراحة ترفض الخروج وتفضل البقاء معى وبدأت تتحدث عن زوجتى وتسالنى عنها وكنت فالبداية اجيب بصورة رسمية ومع توجد العلاقة بدأت اشكو لها جوعى الجنسي فكانت ترد أنها امرأة بلهاء لا تقدر النعمة التى بين يديها وبدأت التقرب مني فتبادلنا صفحات الفيسبوك وبدانا فى الدردشه الليلة وانحرف بنا الحديث الى الجنس فكانت تسالنى عن ميولي الجنسية وعما بعجبنى في المراه فبدأ شيطان الجنس يتحرك داخلي وبدا ذبي يتحرك عليها وفى أحد الليالي بدأت تصف لي جسمها ومدى جماله فرددت عليها مينفعش الوصف لازم اشوف فأرسلت لي صورة لها بقميص النوم الشفاف لونه احمر من الستان وشيفون علي الصدر تظهر فيه بوضوح حلماتها البنية واقفة متألقة وارجلها المرسومة البيضاء الناعمة تلمع كالعاج الابيض الصراحة منظرها جنني وقررت انى لابد أن أنام معاها فبدأت تدغدغ مشاعرها بكلمات الغزل وخيرها انى أهيم في الاعجاب بشخصيتها وجسدها فبدأت تلين معي وانا لا أفضل الجنس الشفوى أو الكتابي فلم احاول أن أنام معها شات أو فون ولكن قررت أن أطرق عالحديد وهو ساخن وفى اليوم التالي اشتريت لها بيبي دول اسود ووضعته بعلبة هدايا رقيقة مع بوكية ورد شيك جدا وقدمتهم لها في الشركة فاعجبت بالورد وحاولت فتح العلبه فقلت لها افتحيها فالبيت واخبريني من عن رأيك بالليل عالشات
وانتظرتها ليلا وأود أن أخبركم أن البيبي دول عبارة عن شيفون فقط لا يستر اي شيء بمعنى انها لما تلبسه كأنها لا تلبسه وعندما بدأ الحديث سألتها عن رأيها فضحكت ضحكة تنطق الحجر وقالت لي طبعا هتقولي اتصور بيه قلتلها لا انا عايز اشوفه عليك وكان ردها مفاجاه مدوية بالنسبة لى
المفاجأة أنها جاءت للتقدم للوظيفة وهى تعرفنى مسبقا فهى كانت مخطوبة لأحد موظفى الشركة السابقين أنها كانت في انتظار هذه الدعوة للقاء يجمعنا سويا وعندما عرضت عليها المقابلة لم تمانع واتفقنا علي مقابلة فى شقتى الساحليه انتظرتها بسيارتى بعيدا عن الشركة فانالا أود أن اهز صورتى بأعين موظفى الشركة وركبت معى السيارة وانطلقوا سويا وأثناء الرحلة بدأت تتحدث عن خطيبها السابق وسبب فيه الخطوبة وهو عدم جديته فى توفير شقة وجهاز للزواج وبدأت في البكاء فأردت تغيير الموضوع حتي لا يفيد اليوم فسألتها هل تدخنين فقالت شيشه بس فضحكنا سويا فقلت معي كم سيجارة محشوة بحشيش ماركة هيفاء وهبي فضحكت فاشعلت لها سيجارة وبدأت في شربها ومع ثالث أو رابع نفس بدا اثر الشرب يظهر عليها فأخذت ترقص مع نغمات الكاسيت وبدأت العب في شعرها ورقبتها وكانت ترتدي شيميس علي بلوزة كات بدون أكمام فقلت لها الجو حر اخلعي الشيميس احنا رايحين مارينا الدنيا هناك حلوة كله قاله وفعلا خلعت الشيميس وظهر لي أكتافها مع ذلك الشق بين بزازها مما جعلنى اطير بالسيارة لأصل بسرعة الي الساحليه حتى اطفىء نار ذبىووصلنا الي الساحليه بعد أن كانت سربت سيارتين دماغها كانت عالية اوى دخلنا. فاستقبلتها بقنبلة عصرت ثفتيها ورضعت لسانها وهي تتأوه وتزوم مممممم حسيت انها دأبت فايدى فادخلت يدى من البلوزة ومسكن صدرها وتحسين الحلمة وكانت واقفة وناشفه اوى قالت لي متستعجلش مش عاوز تشوف هديتك قلتلها يا ريت بس بشرط قالتلي ايه قلتلها بدون بأنني ولا برا قالتلي احلا مينفعش قلت لها عشان خطرة وانا عارف طبعا أن البيبي دول لا يستر حاجه وشكلها من غيره ارحم اتحايلت عليها لحد ما وافقت ودخلت تغير جهزت انا كاسين تيكيلا عشان البت تدوي خالص وخرجت بعد أن اخدت دوش وعدلت مكياجها وليست هديت وكانت حورية من الجنه خرجت وقد بدأ تأثير الحشيش يروح والصراحة انا بحب اوى انام مع الستات وهى مدمغة فقلت لها ايه يا بت الجمال ده كله قالتلي انت بكاس اوى قلت لها لا بجد كيم خطيبك ده حد يسيب الحلاوة دى تعال يا مزه نشرب لنا كاسين قالتلي ايه دى قلتلها تكيلا وقالت لي لا انا مبشربش قلتلها بس جربى شربت كاس والتانى وبقت كله تمام قلت لها تيجى نرقص قالت يالا بينا شغلت اغنية سته الصبح وقعدنا نرقص بلدي فالبيت داخت وقعدت علي كرسي الفوتيه وقعدت عالارض تحت رجلها وفتحت رجلها واحده عالمسند ده والنامية عالمسند التانى ويالهوي علي جمال كسها لونه وردى ومرسوم منظره هيجنى عالاخر بس واضح انها بنت بنوت فنزلت لحس ومص فكسها واعضعض بسنانى زنبورها بالراحه وهى عمالة توحوح اححححح كمان وبدأت ادخل لسانى جواها اتجننت اكتر وانا هجت اكتر قعدت تصوت وتقولي حطهولي سألتها انت متفوته قالتلي لا قلت لها امال ايه قالت لي مش مهم الصراحة خفت تكون بتدبسنى فقررت انيكها من ورا فطيزها يعنى أهداها اوضة النوم وقعدت العب فيها وهى عمالة تجيب لبن يااما قعدت العب ببتاعى من برا وهى عمالة تترجانى احطه. قلتلها تعالي احطهولك من ورا قالتلي هتوجع قلت لها عيب عليك وقمت جبت شوية كريم ودعمت بيه حرمها وبدأت العب حبه بحبه وامشي ببتاعى علي حرمها وهي قلقانه بس بعد شويه بدأت تتعود وبدأت احطه اكتر وادخل كمان وهي تمسك بطيازها علي ذبى والصوت وتقولي كمان حطه انا عايزة زبك اوى قلتلها كل ما حطه امسكي عليه بطيازك وهى طيازها جمده اوى اوى قعدت انيكها ربع ساعه فطيزها لحد ما قربت اجيب قلتلها قالت لي لا استنى انا عاوزة ادوقهم وبدأت تمص فبتاعى لحد ما جبتهم فبقها وببص ملقيتش ولا نقطه نزلت برا بقها قلت لها فين اللبن يا شرموطه قالتلي بلعته قلتلها عجبك قالت لي انا بموت فطعم اللبن قلت لها باين علي خطيبك كان مدلعك اوى جات ضاحكة بعلوقية
الجزء الثاني
بعد أن تعددت مقابلاتى الجنسية مع سكرتيرتي الحسناء وجدت نفسي علي وشك أن تتورط بالزواج منها فلم تكن مكتفية بالممارسة الخلفية فيها ظمآن للنيك بكل أوضاعه وانا لا اريد أبدا أن ارتبط بها حتى لو عرفيا وفي تلك الأثناء دخلت حياتى زوجتى الثانية البطله الأهم في أحداث القصة سيده أرستقراطية تتحدث عدة لغات زوجة رجل من أغنى أغنياء مدينتى صاحب شركة كبيرة ومصنع ضخم ولكنه معروف بسعيه الدائم وراء النساء حتى أنه تزوج عليها عرفيا اكثر من مرة بدأت علاقتى بها في أحد حفلات العمل حيث انشغل عنها زوجها بمراقصة أحد الفتيات الصغيرات كانت زوجتى آنذاك بعمر الثلاثين تقريبا كانت اجمل من في الحفل بدون منازع كانت ترتدي فستان سهرة هاف شولدر وهي سمراء ذات عينين واسعتين وجسم ناري مرسوم بالسنتي صدر مرتفع وسط رفيع ومؤخرة منحوته كاعظم مثال فى الدنيا لما رايتها انسحبت بجمالهاوحاولت أن التقرب منها واستغلت انشغال زوجها عنها وتعرفت إليها وعبرت لها عن اعجابي الشديد بجمالها فاعتبرت ذلك مجاملة ولم تهتم كثيرا فانصدمت من ذلك فاستاذنت وانصرفت من أمامها ولكن لم أنس جمالها قط حتي حدثت صدفة غريبه جدا حيث كنت في كافيه كارلوس بأحد المولات الكبرى وفوجئت بها جالسة علي أحد الترابي أن بمفردها ترتدي فستان صيفيا ساحرا لم أنس لونه حتى الآن فكان منقوشا بمنتهى الشياكة تدخن شيشة توت برى فزوجتى تعشق الشيشة عشقا شديدا فصممت أن اكلمها فقمت من مكانة متجها إليها مسلما عليها وذكرتها بنفسي فتذكرتنى سريعا فسألتها أن كانت تنتظر احدا فقالت إنها تأتى إلى هذا المكان دائما لتدخين الشيشة فطلبت منها أن تسمح لي بمجالستها كي اسلي وحدتها فلم ترفض ووجدتها فرصة لا تعوض التقرب من تلك المراه الساحرة وبدأت تتحدث معها في أمور كثيره وكدت تجن من منظر لي الشيشة في شفتيها فقد كان منظره في فمها مثيرا حقا حاولت أن اعبر لها عن اعجابي فصدتنى فالبداية ولكن بمرور الوقت والحاحى بدأت تستجيب وفي نهاية الجلسة سألتها عن موعد تواجدها بالكافيه غدا فقمنا علي موعد غدا وبالفعل تعددت لقاءاتنا في الكافيه وتبادلها ارقام المحمول وبدأت علاقتنا تتوطد يوما وراء يوم حتى أحسست انى بالفعل احبها واحتاج وجودها دائما بجانبي وكما نعلم نحن معشر الرجال الحب والجنس عندنا وجهان لعملة واحده فبدأت اشتهيها جنسيا بشكل كبير وأحسست بعيونها بنفس الرغبة لديها فقررت أن ادعوها لرحلة لمارينا حيث شاليه الشقاوة الذي سيصبح مرتعا الملذات فيما بعد فوافقت بعد إلحاح ولكنها لم تكن مسابقتها فقد كانت امرأة ناضجة ذات خبرة اتفقت معي أن نقضى اليوم علي البلاج وكان ذلك بشهر مارس فكان البلاج خاليا أو كاد نزلنا الي الشاطىء وقد ارتدت كاش مايوه لونه موف وتحته مايوه قطعتين لونه زهرى لم يكن فاضحا بشكل كبير ولكنه كان علي جسدها مثيرا أشد الإثارة جلسنا سويا وقد تمددت علي الرمال وظهر صدرها بارزا وكسها مرسوم تحت المائة مما جعل زبي يعلن العصيان والخروج من المائة ونظرت لي بطرف عينها فرات زبي فدعوتنى لنزول المياه قائلة تعال يمكن المية تبرد نارك نزلنا الي البحر وبدأت احضنها بحجة العوم والمياه ولم تعارض فترات أكثر وبدأت امسك ثدييها فبدأت تغمض عينيها وتستجيب فادخلت يدى من المائة نحو كسها فوجدته غارقا بماء شهوتها فلم أجد نفسي الا وقد أثمرت شفتيها بقنبلة لم اتذوق فى جمالها فقط فقد كانت شفتاها بطعم العسل المصفى فلم استطع السيطرة علي هياجى فبدأت فى خلع المايوه فصرخت لا انت كده هتفضحنا يالا بينا عالشاليه وأكمل لكم الأحداث فى الجزء الثالث وإذا لم اجد تفاعلا من حضراتكم فساتوقف عن الكتابة لعدم اهتمامكم تحياتى
أخدتها ورحنا عالشاليه اول ما دخلنا من الباب زنقتها فالحيطه ببوسه طويله ورجلي مرفوعة بتحك فكسها وانا بقلعها المايوة وهي كمان بتقلعنى المايوة نزلت ابوس فرقبتها والحس فيها لحد ما وصلت لبزازها وما ادراكم بزازها حاجه كده طرية طراوة مش ممكن تشوف زيها وحلماتها مرسومين كأنها حبه عنب لذيذه قعدت الحس وارضع فصدرها وهى تقولي كمان أرضه كمان عضعض حلماتى انت ولعت فكسي ناااار نزلت الحس كسها اللي كان عسله سائح عالجنبين مرأتى تتميز بكثرة اللبن وغزارته قعدت الحس لها وهى تزق راسي علي كسها وتقولي كمان الحساب كمان حط لسانك جوايا اوي وهى عمالة بتجيب عسل كتير اوى علي لسانى أهداها ودخلنا عالسرير زقتنى علي السرير ونمت علي ضهرى وقعدت تمص فزبي مص خطير كنت حاسسها بتعصره بشفايفها وتنزل عليه من ريقها كتير اوى ولما لقيتنى سخنت اوي راحت راكبه فوق بتاعى ودخلت اول مرة جوا كسها اللي حضن زبي اوي كأنه علي قدة بالظبط وكانت بتتحرك حركات دائرية وبتتمطع فيه خلته يوجعني من كتر منا حايش اللبن جوااه نزلتها علي طرف السرير ورفعت رجلها علي كتفي عشان تبقي تحت ييطرتى ودخلته جزاها بكل قوة شهةت وبدأت تشخر شهرتها خلت بتاعى ولا النبوت قعدت اروع فيها وهى تشخر وتقولي احا نيكني كمان ذلك جامد حكه فكسي اوى وبدأت تصوت صويا جامد اوى وانا قافش فصدرها وعمال ارضع فحلماتها واعضعض بسنانى فيها لقيتها نزلت رجليها من علي كتفي وحوطت وسطى بينهم وشدتنى جزاها اوى وساعتها مستحملتش لبنى انفجر جوا كسها راحت موحوحه وقالت لبنك سخن اوى كمان طفي نار كسي كب لبن ياما جوايه لما جيبتهم لقيتها جريت عالحمام وخرجت لابسه هدومها وتقولي يالا عشان نرجع قلتلها خللينا شويه ردت وهى مبوزه لا مش هينفع لازم اروح دلوقتى قلتلها حاضر لبست وركبنا العربيه وهى مبتتكلمش خااالص سألتها مالك انفجرت فالعياط قالتلي انا مش كده انا مش شرموطه انا عملت كده عشان حبيتك قلتلها وانا كمان بحبك بس خلاص حصل اللي حصل متعيطيش بلاش نعمل كده تانى لو ده هيضايقك كده قالتلي زمانك بتقول عليا ايه دلوقت قلتلها بقول عليك مزة جمده اوى اوى دنت فرتيكه ضحكت وقالت لي عجبتك قلتلها انا عمرى ما تمت كده فحياتى جات ضاحكه وبدأت تفك تاني فبدأت أحسس علي رجليها والعب فكسها من فوق البنطلون لحد ما وصلنا مدينتنا وتكمل الحلقة الرابعة