دخول

عرض كامل الموضوع : مكتملة اغتصبني في النهر .. من أربعة أجزاء


شبقانة
12-16-2019, 02:31 AM
تبدأ قصتي عندما كان عمري 30 سنة بعد طلاقي بسنتين في احد ايام الصيف الحار وكنت اعيش وحيدة في بيتي واحسست حينها بالفراغ الجنسي واحتياجي الى الرجل ليسد هذا الفراغ فإني اشعر اني محتاجة جدا لماء الرجل ليداويني ويعالجني وكنت اذا هاج مهبلي وجدت له رجلا في الحال يقضي على شهوته ويذهب بهيجانه ولا اذهب للحلول الوقتية لاني جربتها كلها فلم تنفع ولا فائدة فيها وفي يوم هاج المهبل وهو يوميا يهيج ففكرت برجل ألجأ إليه حالا فتذكرت رجلا يعيش وحيد وهو غير متزوج منذ سنوات يحرس في بستان صاحبه خارج البلاد وكنت انا وصديقة قديمة لي نمر بالقرب من البستان فتحدثني عنه وذكرت لي امراة اعرفها جاءته يوما لتجمع بعض الثمار من البستان فناكها برضائها ونحن النساء نعرف حادثتها فيما بيننا دون الرجال فقررت اجرب معه فخلعت كل ملابسي وتعريت تماما ووضعت عطرا فواحا في كل جسدي من رأسي الى قدمي ولبست ثوبا أسودا لماعا لينا يتمطى ويجسم كل تقاطيع جسدي قصيرا يصل الى انصاف الفخذين وخليعا يظهر الثديين ويضمهما ويظهر جزءا من ظهري وجانب الثديين وله تعاليق ولبست قبقابا اسود اللون وعباءة سوداء فوق رأسي لففتها حول جسدي ولها كمين اي فتحتين تظهر كفي باصابعها منها وخرجت بعد العصر مستقلة سيارة اجرة اوصلتني عند باب البستان فنزلت فإذا الباب مفتوح فلمحت من بعيد رجلا يعمل في الارض فناديت عليه فجاء إلي فإذا هو رجل اسمر مربوع له عضلات قوية من عمله في الارض يرتدي فانيلة ولباسا من شدة الحر في الصيف فحييته وقلت انا امراة غريبة عن هنا وقد جئت من مدينة اخرى على ناس قد رحلوا ولا ادري اين سأبيت الليلة واريد منك خدمة ان آخذ بعض الثمار من البستان اسد بها جوعي ؟ ففرح جدا بل طار من الفرح وقال طبعا طبعا ولكي ان تباتي ايضا اذا شئتي ! فقلت شكرا ! وادخلني البستان واغلق الباب بسقاطة من الداخل فشعرت اني صرت الآن داخل القفص وان مهبلي لن ينجو الليلة من قضيبه وان قضيبه لن يترك مهبلي بحاله ابدا وقال سنذهب اولا الى غرفتي وسط البستان لترتاحي وتشربي ماءا ! واخذنا نتبادل اطراف الحديث لنكسر الحواجز بيننا وهو يبحلق في اقدامي ويدي فلما وصلنا ادخلني فاذا سرير كبير وواسع فاجلسني عليه وجاءني بجرة ماء بارد فانزلت العباءة عن رأسي ووضعتها على اكتافي فبان ثدياي الابيضان المكوران بمفرقهما امامه فتفاجأ وتناولت منه الجرة واخذت اشرب بشراهة حتى خر الماء من جانبي فمي وسال على نحري وأثدائي ثم ناولته الجرة وشكرته فوضعها في مكانها وجلس امامي على الارض واسند ظهره للحائط وانا اتحدث والوح بيدي وهو يبحلق في أثدائي ونحري فرفعت عباءتي من الارض حتى بانت اقدامي وسيقاني الممتونة وركبي البيضاء فأخذ ينظر وقد هاج جدا وانا اتصنع اني لا ابالي ابدا وغير متقصدة فقال لنخرج ونجمع الثمار واتركي العباءة هنا حتى لا تعيقك ! فقلت نعم ! فقمت واقفة وخلعتها عن جسدي فرأى فخذاي العريضان الابيضان وركبي وسيقاني الممتونة واقدامي وذراعاي واكتافي العارية والثديين وتقاطيع جسمي تحت الثوب وحجم الحوض فقام وخرجت امشي امامه حتى يرى مؤخرتي كيف تتهزهز بلحمها وافخاذي البيضاء العريضة بلحمها الطري اللين فالتفت إليه واذا به يفرك قضيبه المنتصب من وراء لباسه فأطرقت رأسي خجلا فقال هذا نهر جاري او ساقية كبيرة تمر داخل البستان فقلت له كم عمقه ؟ قال يصل الى رقبتك تقريبا ! فقلت إن الجو حار جدا فهل استطيع ان ابلل رجلي في النهر ؟ فقا نعم ! وانا دائما اغط فيه عند ارتفاع الحرارة ! فخلع فانيلته وقفز الى النهر وغط ثم اخرج راسه من الماء وكتفيه وهو ينظر إلي فنزعت القبقاب وجلست على مؤخرتي عند الحافة ونصبت أفخاذي امامه وثنيت ركبي وسيقاني لكي انزلها في الماء وهو ينظر مهبلي بينهما ثم تصنعت السقوط في الماء فزحلقت نفسي ووقعت في النهر فاذا به يمسكني بذراعيه من خلفي ويجرني من تحت إبطي ويسحبني للأعلى فاخرجت رأسي وقد شهقت فامسكني من أثدائي وحضنني والصقني على جسده وانا الهث وقال لا تخافي فانا امسكك ! واخذ يدعك اثدائي بيديه فتأوهت آه وقلت لا ارجوك لا تفعل ذلك ! واحسست بقضيبه يحتك بمؤخرتي العارية تحت الماء فنزع لباسه من تحت الماء واخرجه والقاه على الحافة فقلت ما هذا ؟ فقال لباسي ! فسكت فلما هدأنا وقفت على قدمي في الماء فوصل مستواه الى رقبتي فاخذ يدعك صدري وثدياي وشعرت بقضيبه بين فلقتي مؤخرتي العارية تحت الماء وهو يلامس مهبلي فقلت لا ارجوك لا تفعل هذا ! فتصنعت السقوط في الماء من بين يديه فسحبني بقوة فالتفت إليه وجها لوجه وعانقته فحضنني بذراعيه وقال لا تخافي لن تغرقي ! واحسست بقضيبه يلامس كسي فافرجت افخاذي حتى صار قضيبه بينهما ويلامس مهبلي وأنا واقفة على قدمي فقبلني من شفتي فخدرت ثم تماصص معي ومص شفتي مصا فتأوهت آآآآآآآآآآآه وقلت ارجوك لا اتحمل كل هذا ! فمد ذراعيه الى فلقتي مؤخرتي العاريتين تحت الماء فأمسكهما فصحت آآآآآآآآآآآه لا لا تفعل هذا ! فتشبثت به بذراعي ورفعت أفخاذي وحضنت بهما خصره واثنيت ركبي وسيقاني عليه فانزل مؤخرتي بيديه حتى لامست قضيبه وشعرت بقضيبه يلامس فتحة مخرجي وفتحة مهبلي فيضغط عليها قضيبه ويدفع الفلقتين على قضيبه لينحشر في مهبلي فدخل فصرخت آآآآآآآآآآآه لا ارجوك ! ثم ضغطها بقوة عليه ففات كله للآخر وشق مهبلي شقا فصرخت آآآآآآآآآآآه كفى ارجوك لا اتحمل ! ثم اخذ يهز مهبلي بقضيبه هزا ويخضه به خضا ويدعك مهبلي دعكا إيلاجا وإخراجا وانا أتاوه آه آه آه آه آه آه آه آه آه آه آه آه آه آه آه آه حتى هاج جدا فامسكني بقوة من مؤخرتي ودفعه دفعة قوية الى آخره وثبته في مهبلي وصرخ آآآآآآآآآآآه واخذ يقذف قذائف منوية وصرخت بأعلى صوتي آآآآآآآآآآآه وقذفت ايضا وارتعشنا رعشتنا الكبرى وعصرت افخاذي عليه عصرا واعتصرته بمهبلي اعتصارا باحشائي واغمضت عيني حتى هدأنا وبردت أجسادنا بالماء فقلت له أخرج قضيبك من مهبلي ارجوك ! فاخرجه من مهبلي فأحسست كانما اقتلع جدرانه معه ثم انزلني على قدمي وهو يحضنني وتماصص معي بشفتي حتى خدرني وهو يشعر بالزهو والنشوة وانا انظر في عينيه نظرات قهر وتوسل وإنذلال فقلت له كيف سنخرج من النهر ! فقال نمشي الى الامام قليلا حتى ينخفض منسوب الماء الى الركبتين فمشيت امامه وهو ورائي وممسك بي واخذ جسمي يظهر من الماء شيئا فشيئا كلما تقدمنا فظهر له لحم ظهري ومؤخرتي ثم افخاذي بلحمها العاري الابيض الطري اللين ثم مشيت مسرعة عنه حتى بلغ الماء ركبي فناداني فالتفت إليه فإذا هو يفرك قضيبه منتصبا ويقول إغسلي اقدامك قبل ان تخرجي ! فتعمدت ان انحني فرأى فلقتي مؤخرتي العاريتين وبينهما مهبلي ورأى افخاذي العريضة وسيقاني الممتونة البيضاء فلم يصبر فلم أشعر به إلا وقضيبه ضغط مهبلي بقوة فصرخت آآآآآآآآآآآه وامسك مؤخرتي بيديه بقوة وثبتها ثم دفع قضيبه في مهبلي وحشره حشرا فيه بكل قوة حتى صرخت آآآآآآآآآآآه وفات إلى آخره تماما ثم اخذ يهزني به هزا ويخضني به خضا ويحركه ويدعكه ذهابا وإيابا بكل عنف وشراسة وكانما ينتقم مني وانا اتأوه آه آه آه آه آه آه آه آه آه آه آه آه آه آه حتى دفعه دفعة قوية جدا وقبض على مؤخرتي بقوة وثبته في مهبلها وصرخ آآآآآآآآآآآه وصرخت آآآآآآآآآآآه وارتعشنا سوية رعشتنا الكبرى وقذف قذائف منوية متتالية في مهبلي وقذفت انا ايضا حتى هدأنا فأخرجه مني ووقفت والتفت إليه وقلت بصوت متوسل ضعيف مقهور لماذا نكحتني ؟ فلم يجبني واخذ يغسل قضيبه بالماء واخذ مهبلي يسيل فافرجت افخاذي حتى ينزل سائله المنوي من مهبلي واخذت اغسله بيدي وكان سائلا ابيض كثيفا جدا جلاتيني ولزج بين اصابعي فأتاني بقبقابي فلبسته وخرجت وقد التصق ثوبي على جسدي حتى بدوت كأني عارية تماما ولبس هو لباسه وفانيلته ومشى معي وهو ينظر الى مفاتني وانا انفض ثوبي وأعدله لانه فضحني
ثم وصلنا الى اماكن قطف الثمار وأخذنا منها جميعا فأكلنا حتى شبعنا ثم رجعنا عند المغرب الى غرفته فأشعل الإضاءة وأدخلني ثم أغلق الباب وقفلها من الداخل فشعرت أني صرت الليلة تحت قبضته في الفراش فقال إنزعي ثوبك لانه مبلل حتى أنشره لك ليجف ! ثم تقدم حالا وبادرني ومد يديه ورفع ثوبي من الأسفل ليخلعه فقال إرفعي ذراعيك الى الاعلى ! فرفعتها حتى ظهرت آباطي فشلح ثوبي حتى ظهر كسي امامه وهو ينظر إليه ثم خلعه من الثديين حتى عراهما وخلعه من ذراعي وأخذه وعلقه فوضعت يدا على ثديي ويدا على كسي خجلا منه فنزع فانيلته ولباسه امامي فقلت له لا أرجوك لا مزيد من ذلك ! فقال ما بك ؟ فقلت ألم تنكح مهبلي رأسين منتصبين ؟ ماذا تريد بعد كل هذا الذي فعلته ؟ فقال وهل سيفرق عند مهبلك إذا أنكحته رأسين او عشرة هذه الليلة ؟ فقلت صارخة ماذا ؟ تنكحه عشرة ؟ انت متوحش وشرس جدا ! فقال وماذا في ذلك فأنتي كما ترين أني محروم جدا ومكبوت للآخر فانا أعيش لوحدي منذ سنوات وليس عندي إمراة أفرغ فيها شهوتي وأقضي بها على حرماني وتهدئ هيجاني وانتي فرصة لي لا تتكرر فلا تمنعيني ! فقلت فإذا اجبتك بعدم الموافقة ماذا ستفعل ؟ فقال هذه الليلة انتي لي ! فلا ترغميني على العنف ! فلم اجبه وجلست على سريره كنوع من الخضوع والاستسلام وانا انظر إليه وهو يفرك قضيبه المنتصب للآخر ثم اقترب مني وقربه مني فقال امسكيه وافركيه لي ! فأمسكت نصفه بكفي وبقي نصفه الآخر وقبضت بأصابعي عليه فلم أستطع إحكام قبضتي عيه لمتانته فقلت له كيف نكحت مهبلي بهذا كله ؟ فلو أريتني إياه قبل ان تنكحني به لما وافقت على ان تنكحني به ! فقال مصيه ! فمصصته بفمي مصا وانا ادلكه بكفي حتى اصبح صلدا جدا فقال استلقي على ظهرك حتى أدفعه في مهبلك ! فاستلقيت على الفراش ونصبت فخذاي استعدادا لنكاحي فصعد على الفراش وباعد بين افخاذي وحشر جسده بينهما ونام فوقي وحضنني وامسكت بكتفيه بذراعي متشبثة به فأخذت أشعر بقضيبه يتلامس بمهبلي ويبحث عن فتحته ليولج فيها فتأوهت آه لا أرجوك ! فأبديت مقاومته وراوغته بمهبلي يمينا وشمالا فهاج جدا وثارت ثائرته فعصرني بقوة حتى كاد ان يكسر أضلاعي وضغط جسده بكل قوته فأصبحت تحته بلا حراك وألقم قضيبه فتحة مهبلي وأخذ ينظر في عيني المتوسلتين فضغطه على فتحته بقوة فشقه وصحت آه ثم اولجه كله وحشره بمهبلي حشرا ففات حتى آخره واستقر في نهايته فصرخت آآآآآآآآآآه وثبته فيه تماما وشبكت أرجلي بأفخاذه وتشبثت بهما بكل قوتي حتى لا يفلت مهبلي من قبضة قضيبه ويسيطر عليه تماما فألقيت ذراعاي الى الخلف واستسلمت له فأخذ يلحس آباطي وزنداي لحسا وانا اتأوه آه وومصهما مصا وأخذ بنحري لحسا ومصا حتى نزل على صدري وارتضع بحلمتي ثديي ارتضاعا عنيفا وانا اتأوه جدا ومصمص بلحمهما الطري اللين وانا أتأوه صارخة آآآآآآآآآآه وقلت كفى ارجوك لم اعد قادرة ! فأخذ آباطي وعظها عظا خفيفا وهو ينهش فيهما بشراسة فصرخت متوسلة أرجوك ما تفعله بي حرام حرام ! لكنه نزل على اثدائي ينهش بهما ويفترسهما افتراسا بكل وحشية ذكورية وشبق رجولي وعظعظهما وقططعهما تقطيعا حتى جعلني أصرخ وأعيط عياطا واقول كافي إرحمني ! وانا أحس بمهبلي مسلوب ومغلوب ومنهوب وظل ساعة كاملة يفترسني ويقطع لحمي الابيض الطري بأسنانه حتى هجت واعتصرت قضيبه بأفخاذي اعتصارا وعصرته باحشاء مهبلي عصرا وشددت ذراعي على جسده وفي داخلي يحتبس قهر وإذلال وخضوع من شدة إخضاعه لمهبلي واستهتار قضيبه داخلي فصرخت آآآآآآآآآآه لا احتمل اكثر أرجوك اعتقني او اقضي علي ! فهاج وثار والتقم فمي مصا وامتصاصا حتى مص لساني وبلع ريقي واخذ يحرك قضيبه في مهبلي ذهابا وإيابا كانما مشار يقطع احشائي وانا اتلوى واصرخ حتى اخذت ابكي بكاءا وانتحب نحيبا وهو يهز مهبلي بقضيبه هزا ويخضه خضا ويدعك جدرانه دعكا حتى كاد ان يقتلعها اقتلاعا وانا أصرخ وأستغيث ونزلت دموعي على خدي واخذ يهزه بعنف وشراسة كأنما ينتقم منه وفجأة دفعه بقوة وثبته في مهبلي وضمني بقوة وصرخ آآآآآآآآآآه وصرخت معه آآآآآآآآآآه وارتعشنا سوية رعشتنا الكبرى وقذف قذائف منوية وقذفت ايضا واخذت ارتضع قضيبه ارتضاعا وأمتصه امتصاصا وأحلب حليبه حلبا حتى آخر قطرة من سائله المنوي حتى هدأ وتلا شى هيجانه بعد ان نفضه في مهبلي


الجزء الثاني




فقلت له أخرج قضيبك من مهبلي أرجوك ! فأخرجه وأطبقت أفخاذي على بعضهما حتى يبقى سائله المنوي في مهبلي ثم قام وانقلب من فوقي على الفراش وألقيت ذراعاي على السرير وانهارت قواي كلها وانا أشهق من البكاء من شدة ما لقيت منه حتى لم أعد أستطيع الحراك فقال لي سأتركك ترتاحين قليلا ثم نعاود مرة أخرى فقلت بصوت ضعيف متباكي أرجوك ما عدت احتمل مثل هذا الذي قمت به معي الآن ! فقال هل تريدين أن نذهب الى النهر ونغتسل ونرتاح وتستعيدي نشاطك ؟ فقلت لا اقوى على الوقوف أبدا! فقام من الفراش واقفا وقال أنا أحملك بيدي حتى النهر وارجع بك للغرفة فلا تهتمي ! ففتح الباب واخذ مصباحا بيده وانحنى عاريا وحملني بين يديه عارية وكسي يسيل ماؤه المنوي من تحتي حتى وصلنا النهر فاشعل المصباح وأنزلني في الماء معه بحيث يصل منسوبه الى منتصفي فأنزلني في الماء ووضع المصباح على الحافة ووجهه علينا في الماء وغططنا وغسلنا اجسادنا فغسل لي مهبلي بيده وغسلت له قضيبه الذي لا يزال منتصبا ثم تحاضنا وعانقته وتماصصنا بالشفاه حتى خدرت تماما وكان ألذ شعور وانا بين يدي رجل في وسط بستان مغلق ونحن داخل النهر ليلا لوحدنا عراة متلازمين وانا تحت تصرفه لا امتنع بتاتا فقلت له لماذا اغتصبتني في النهر اول مرة ؟ فقال أنا محروم كما ترين واثارني جسدك العاري فلم اصبر ! فقلت والثانية ؟ فقال لما رايتك انحنيت وظهرت مؤخرتك والافخاذ والسيقان والمهبل هاجني المنظر وبياض لحمك الطري فانتصب قضيبي صلدا فدفعته فيكي ! فقلت والثالثة ؟ فقال لما دخلنا الغرفة وصرنا لوحدنا وانتي شبه عارية فقدت تماما وتوحشت عليكي وأردت ان اجرب طعمكي في الفراش ! فقلت له لما تذوقته كيف وجدته ؟ فقال انتي جسد محروم مملوء شبقا ! لو كنتي عندي لجعلتك فقط للفراش ولجربت معك في كل مكان في هذا البستان يوميا بلا كلل ولا ملل ! ثم تماصص بشفتي ساعة وهو يدعك جسدي بكلتا ذراعيه فقال ألا نرجع لغرفتنا الآن ! فسكت فأخذ المصباح وحملني من الماء وخرجنا عاريين حتى ادخلني الغرفة ووضعني في السرير وأغلق الباب علينا فقلت لا تقفله فلن اهرب من عندك ! فنظر إلي نظرة جنونية كادت تفترسني وصعد الفراش وكانت أفخاذي ممددة ومتباعدة فأخذ يمص بظري مصا ويمتصه امتصاصا فتأوهت آه ويلحسه لحسا ونزل على مهبلي مصا ولحسا وأكل ما حوله بأسنانه أكلا وانا اتلوى وأصيح آآآآآآآآآآه وهو يقطعه من العظ حتى تغير لونه من ابيض الى وردي من شدة العظ فأخذت أصرخ آآآآآآآآآآه ورفعت فخذاي منتصبين وأخذت أعصر رأسه من شدة الشبق وأصرخ آآآآآآآآآآه يكفي أرجوك فما عدت احتمل ! فأخذ يمص ويلحس افخاذي ويعظ لحمهما بنهم كانه وحش شرس مفترس وانا أصرخ آآآآآآآآآآه أرجوك لا طاقة لي فما عدت أصبر ! ولكنه يزيد بلحمي تقطيعا حتى نزل على سيقاني واقدامي وقلبني على بطني وأخذ يمص ويلحس ويقطع مؤخرتي وقد باعد افخاذي ونزل على الفخذين والساقين مصا ولحسا وتقطيعا وعظعظة وانا أتلوى واتأوه حتى هجت جدا فجعلني في وضع السجود وشعرت بقضيبه بين فلقتي مؤخرتي يضغط على مهبلي بعد أن امسكهما بكلتا يديه ثم أولجه في مهبلي دافعا إياه بكل قوته فصرخت آآآآآآآآآآه حتى فات كله للأخير واستقر تماما فأخذ يحركه فيه ذهابا وإيابا ويهز مؤخرتي هزا ويخضها خضا وقد شقها نصفين بقضيبه وانا اتاوه آه آه آه آه آه آه آه آه آه آه آه آه آه آه آه آه آه آه آه آه مع كل هزة وخضة واخذت أبكي بكاءا من شدة اللوعة والألم حتى أشعل مهبلي نارا مستعرة وبقينا ساعة كاملة انهارت فيها كل قواي فهاجه صراخي وآهاتي فأمسك مؤخرتي بكل قوته ودفعه فيها بكل قوته وثبته وصرخ آآآآآآآآآآه وصرخت معه آآآآآآآآآآه وارتعشنا سوية رعشتنا الكبرى وتوالت القذائف المنوية منه وقذفت أيضا حتى ارتخينا وهدأ تماما فأخرجه مني وسقطت على جنبي أبكي ودموعي على خدي مطبقة فخذاي وسيقاني على بعضهما إعلانا لسقوط جسدي في جولته الرابعة واستلقى هو بجانبي وأخذت أتنهد وأشهق شهيقا من شدة التعب
ثم لما هدأت أحسست به يحضنني من ظهري ويلتصق جسده بي على السرير حتى شعرت بقضيبه منتصبا بين فلقتي مؤخرتي وحشره بينهما فتأوهت آه وانقلبت على بطني قليلا فركبني من الخلف والتصق بمؤخرتي ودفع قضيبه في مفرقها مستهدفا المهبل الذي أصابه من اول دفعة فأولجه فيه كله فصحت آآآآآآآآآآه وأخذ يدلكه في مهبلي فشعرت بقوة انتصابه الذكوري داخل أحشائي فقلت له ألم تشبع ؟ فأخرجه من مهبلي ثم قلبني على ظهري وقعد بين افخاذي ورفعهما منتصبين ورأيت قضيبه منتصبا على آخره يفركه بيده ثم جعله على فتحة مهبلي وضغط بجسده عليه فأولجه ثم دفعه بكل قوته ونام فوقي حتى فات كله الى آخر مهبلي فصرخت آآآآآآآآآآه وحضنني وشبكت أرجلي بأفخاذه وأخذ يهزه في مهبلي هزا عنيفا جدا حتى اهتز بنا سريره وعصرني بذراعيه وبكل قوته مستغلا ضعفي وانهيار قوتي فقلت متوسلة أرجوك لماذا هذي القوة المفرطة ؟ فأنا لم أمتنع او اقاومك ! فضغطني بجسده وأخذ يخضني خضا كأنما وحش مفترس جائع أمسك بفريسته فعانقته وأنا اتأوه وهو ينظر في عيني متلذذا بقهري وإذلالي تحته لانه هو الناكح لي والمسيطر فاستسلمت لهيجانه وقلت ليخرج ما في داخله من الكبت ويصبه كله على جسدي وليقضي شهوته لاغتصاب أنوثتي ولأمتص هيجانه الذكوري حتى يطفيء ناري المشتعلة بمائه المنوي والنووي فأخذني منقضا علي ومفترسا وكأنما لن يجامع مرة اخرى في حياته وأثاره لحم جسدي جدا والخلوة بي وحرمانه الشديد فناكني على هذا ساعة حتى أنهك جسدي حتى لم أعد أحتمل ما يفعله فصرخت آآآآآآآآآآه إقضي على مهبلي فلا طاقة لي اكثر من هذا ! فدفعه فيه بقوة وثبته وصرخ آآآآآآآآآآه وارتعشنا سوية وصرخت بأعلى صوتي آآآآآآآآآآه وقذف قذائف منوية متتالية وقذفت ايضا معه وانا اعتصر قضيبه واعصره بمهبلي وافخاذي حتى آخر قطرة منوية يقطرها فيه وأنا ألهث من التعب حتى هدأنا فأخذ يتماصص بشفتي ويمتصها وانا أشعر بمهبلي صار يحترق من حرارة قضيبه وهيجانه في داخلي وانهارت قوتي وألقيت ذراعي الى الخلف فأخذ يقبلني من وجهي ونزل على نحري لحسا ومصا وآباطي لحسا وتقبيلا وزنودي كذلك حتى اخذ ينهش اثدائي ويمتص حلمتيهما ويرتضعهما ويتذوق طراوة ثديي بفمه وهو يصرخ آه وقال لو أجد ما هو أكثر من النيك لفعلته بك من شدة هيجاني على جسدك العاري هذا ! وانا أشعر بالنشوة معه لاني أشد جوعا منه ومستمتعة بما يفعله بي لان هذا ما ارته ولا ارتوي الا بذلك فشبقي لا ينتهي للرجل الذي يفتك بجسدي ويهيج أنوثتي فقلت له أرجوك أخرج القضيب ! فأخرجه مني وأطبقت افخاذي على بعضهما وعصرت ماءه في مهبلي الذي اخذ يزفر ماءا منويا يخر سائلا تحتي وانقلب بجانبي وهدأنا وقل تسارع انفاسي واغمضت عيني
للقصة تكملة

الجزء الثالث
وقد انهارت قواي بعد خمس جولات أخذني بها وأنهك مهبلي وأحشائي من شراسة قضيبه وشدة توحشه وقوة جسده المملوء فحولة ثم قام وفتح الباب واخذ المصباح معه وقال سأغتسل في النهر لأستعيد نشاطي وأرجع لك فخرج وفكرت بأمر أكثر إثارة له أن اتصنع الهروب فاستجمعت قوتي وقمت من الفراش ولبست ثوبي الذي كان قد جف وقبقابي واخذت عباءتي بيدي حتى لا تعيقني وخرجت من الباب ونظرت تلقاء النهر فرأيته يمشي مضويا بمصباحه فمشيت خارجة من الباب مسافة ثم تصنعت التعثر لأصرخ آه فسمعني ووجه مصباحه تجاهي فهربت الى داخل البستان وانا اركض بقبقابي فركض ورائي حتى كاد يلحق بي فأخذت أصعد تلة رمل تغرز قبقابي بها فأدركني وامسك بأفخاذي وقدمي فصحت آه والقاني على الرمل وارتمى فوقي وانا ادافعه بيدي وهو عاري فألقى جسده بين أفخاذي ونام علي وامسك ساعداي بكلتا يديه ووضعهما على الرمل الى الخلف أعلى رأسي وانا وهو نلهث وأخذ يريد إيلاج قضيبه فحاولت مراوغة قضيبه بمهبلي يمينا وشمالا فضغط جسده علي وثبتني وأخذ يمص شفتي بشغف وشراسة ووحشية وهو يدفع قضيبه منتصبا في فتحة مهبلي التي تراخت أمامه فصرخت لا أرجوك كفى ! فثار وأولجه بكل قوة ووحشية ففات شاقا مهبلي نصفين فصرخت آآآآآآآآآآه وشبكت أرجلي بأفخاذه وتشبثت به وكان قضيبه صلدا جدا وأخذت اتباكى تحته واقول كافي ارجوك فلم أعد اطيق وقد تورم لحم مهبلي ! إرحمني ! فترك الامساك بساعدي وحضنني وذراعاي ملقاة الى الخلف وأخذ يمص آباطي ويلحسها وأنا اتأوه تحته وأتلوى وأخذ يحرك قضيبه في مهبلي ذهابا وإيابا بكل قوته ويهزه في مهبلي هزا عنيفا فصرخت بكل صوتي آآآآآآآآآآه والعبرة تخنقني والشعور بالقهر والإنذلال يحتبس داخلي وانا أشعر بأن مهبلي مسلوب مني لا سيطرة لي عليه منعا أو امتناعا ولا على قضيب الرجل مصا أو ارتضاعا فأخذت أئن وأتباكى وجسدي منهوب مركوب وظل ينهشني بشراسة ووحشية قرابة ساعة على الرمال حتى قاربت أن افقد وعيي من شدة عنفه المفرط وأنا أتوسل بصوت خافت جدا لا يكاد يسمع أأأأررررجوجوجوكككك آآآآآآآآآآه لالالالالا أأأأححححتتتتمممملللل آآآآآآآآآآه ! فشدني بكل قوته إليه وضغطه في مهبلي بكل قوته وثبته وصرخ آآآآآآآآآآه وارتعش رعشته الكبرى وقذف قذائف منوية متتالية فعانقته بذراعي وصحت آآآآآآآآآآه بخضوع وتوسل وقذفت مرتعشة ارتعاشة مع شهقة مكبوتة من شدة رجولته معي وانهار فخذاي تماما فأخذ ثدياي من تحت الثوب وافترس حلمتيهما ارتضاعا ومصا وانا أصرخ وهو ينهش لحمهما حتى ارتاح ونال مني مأربه وهدأ فأخرج قضيبه فسقط فخذاي ارضا وسال المني من مهبلي دافقا من كثرته ثم حملني من الارض ووضعني على كتفه مؤخرتي للأعلى ورأسي للأسفل وحمل قبقابي وعباءتي بيد ومصباحه بالأخرى ورجع بي لغرفته فألقى عباءتي وقبقابي وانطلق بي الى النهر بعد ان انهر سادس جولة معي كانت على الرمل فما إن وصلنا ودخل الماء أخذني الى حيث يبلغ الماء منتصفي ووضع مصباحه على الحافة يضيء له النهر فأنزلني في الماء على اقدامي التي خارت فما عادت تحملني فأمسكني محتضنا إياي وقال تحملي سترتاحي وتتنشطي ! وغطني مع ثوبي في الماء غطا واخرجني وغسل ثوبي ومهبلي اللزج من سائله المنوي وغط هو ايضا معي وغسل قضيبه وفركه ثم خلع عني ثوبي ورفعني وحملني من الماء بيديه واخذ مصباحه ورجعنا الى غرفته فأدخلني وألقاني على السرير وعلق ثوبي واغلق الباب وقفله علينا وقال لي لماذا هربتي ؟ فلم أجبه وهو ينظر إلي ويدلك قضيبه بيده حتى انتصب صلدا وقال هيا فقضيبي يريدك ! فنصب أفخاذي وهو بينهما ونام علي وحضنني وشعرت بإيلج قضيبه في مهبلي فصحت آآآآآآآآآآه واخذ يحشره بقوة حتى فات كله الى آخره وأخذ ني نياكة هائجة عنيفة وحشية لا تصدق لمدة ساعة أنكني تماما وكانما لينتقم مني لهروبي منه وانا أصرخ آه آه آه آه آه آه آه آه آه آه آه آه آه آه آه آه مع كل هزة وخضة ودفعة حتى فقدت تماما ولم اعد أشعر إلا بارتعاشه او نهشه لأثدائي وحلماتي وسقطت يداي وافخاذي وأعلن كسي استسلامه علنا وعدم المقاومة ولم أشعر به عندما قام عني ولا اذكر كم مرة بعد هذه الجولة السابعة قد نكح مهبلي لكني اذكر شعوري بإيلاجه وارتعاشه فقط وأتذكر نهشه وافتراسه لصدري ونحري وآباطي حتى غبت عن الوعي بنوم عميق واستيقظت والشمس مرتفعة ووجدتني في الفراش وقد غطاني بشرشف بارد والباب مفتوح فقمت متلفلفة بالشرشف وانا أشعر بجوع شديد في احشائي ووقفت بالباب فرآني وجاء حتى حضنني وقبلني من فمي وقال انزعي الشرشف واذهبي للنهر واغتسلي حتى تنشطي ! فقلت وهل ستأخذني بعدها لفراشك مرة أخرى ؟ فضحك وقال لا لا تخافي ! فخرجت عارية ولحقني وهو عاري ودخلت الماء وغطست فيه وغسلت جسدي ومهبلي اللزج جدا فإذا به يدخل معي ويحضنني ويتماصص معي فقلت له إحذر نحن في وضح النهار ! فقال لا تخافي فباب البستان مغلق ونحن في الوسط وداخل الماء ولا أحد يرانا ! فعاد وتماصص معي حتى خدرنا معا وقلت له كفى علي أن أرحل الآن ! فقال نعم لكن لنذهب ونتناول الفطور ! فخرجنا وذهبنا لغرفته وكان قد هييء لي فطورا طازجا فلبست ثوبي وجلست معه لتناول الفطور وهو يملأ عينه من النظر الى جسدي الفاتن ومفاتنه البارزة وقام وأعطاني مبلغا من المال بغير طلب مني وقال خذيه معك ! فشكرته ولبست عباءتي وقبقابي وقمت لأخرج فعانقني وحضنني وهو يتماصص بشفتي مودعا ويصيح آآآآآآآآآآه كيف ساصبر ان لا أراكي ؟! أعذريني اذا كنت قاسيا معكي لكني فقدت السيطرة على نفسي امام مفاتنك وانا محروم جدا! ثم ودعته وخرجت
للقصة تكملة

الجزء الرابع و الأخير
متجهة الى باب البستان الرئيسي فلما خرجت منه نظرت يمينا وشمالا فلم أرى سيارة أجرة فأخذت أمشي بمحاذاة البستان حتى وصلت نهايته فإذا رجل يغسل سيارته عند مجرى النهر الذي يخرج من البستان فجئته وقلت هل توصلني بسيارتك فقال نعم ! لكن إصعدي في المقعد الامام جنب السائق لأن المقعد الخلفي مبتل ! فصعدت متلفلفلة بعباءتي وصعد هو وشغل سيارته وقال لقد رأيتك عارية بلا ملابس تسبحين في النهر وانا أعلم انكي كنتي تقضين ليلة حمراء في هذا البستان لاني أعرف ان حارس هذا البستان ليس له زوجة ولا عائلة ! فقلت وكيف رأيتني ؟ قال من خلال فتحة مجرى النهر الخارجة من البستان ! فقلت فماذا تريد مني ؟ قال ان تأتي معي نتمتع وأوصلك حيث تريدين ! فقلت له لكن أنت لا تعلم ان حارس هذا البستان قد قام باغتصابي عندما دخلت لآخذ فاكهة من هذا البستان وليس ما رأيته كما تظن ! فقال وليكن إذا كان قد اغتصبك مرة فلا يضرك ان تكون مرتين خصوصا وأني غير متزوج وأسكن وحدي ولي ارض قريبة من هنا وانا الآن في سن 38 سنة ومحروم جدا ! فقلت له أرجوك ساعدني ان أخرج من هنا فإني خائفة جدا ! فقال لا تخافي لن أؤذيك ! فانطلق حتى وصلنا أرض منعزلة لها طريق خاص ثم بلغنا أرضه محاطة بسياج خاص وباب فنزل من سيارته وفتحها وأدخل سيارته وأغلق الباب وقفلها بالقفل ثم انطلقنا الى نهاية الارض حيث مسكنه في الأخير فأوقف السيارة ونزل وفتح لي الباب فنزلت وأغلق باب السيارة وتقدم وفتح لي باب المنزل فدخلت أنظر فإذا بيت واسع وكبير وله عدة غرف فأجلسني في الصالة وأتاني بماء فشربت وجلس أمامي فقال اخلعي العباءة فقلت له أستحي ! فقام تجاهي وقال قفي ! فوقفت ففتح العباءة ونظر الى أثدائي فهاج ورأى افخاذي فسحب العباءة بيده ونزعها عني فقال ماذا تحت هذا الثوب ؟ فقلت لا شيء ! فأخذني الى غرفة النوم وفيها سرير واسع ونزع قميصه وفانيلته امامي ثم حذاءه وبنطاله وبقي بلباسه الضيق وقد برز قضيبه منتصبا جدا تحته ثم خلعه وأظهر لي قضيبه منتصبا ثم حضنني بذراعيه من خصري وظهري فقلت له أرجوك لا تأخذني بعنف ! فقبلني من شفتي وعانقته وهو يفرك مؤخرتي من الخلف بيديه ويتماصص بشفتي وأخذ يدعك مفرق فلقتيها وقضيبه يلامس جسدي منتصبا جدا فخدرت جدا وكان جسده مفتولا فأثارني جدا فخلع عني ثوبي وجعلني عارية تماما ثم قال استلقي على الفراش فاستدرت واعطيته ظهري وانحنيت على الفراش لأرتبه قبل نومي فلم أشعر به إلا وقد التصق بمؤخرتي وأمسك فلقتيها بيديه وضغط قضيبه على فتحة مهبلي فتأوهت آه ثم عاجلني فدفعه بكل قوته ففات في مهبلي ثم ضغطه أكثر حتى استقر في آخر مهبلي فصرخت آآآآآآآآآآه وثبته في مهبلي وصرخ آآآآآآآآآآه بأعلى صوته وقذف قذائف منوية متتالية وارتعشنا سوية بشبق وقذفت ايضا وظل يقذف حتى أفرغه في مهبلي كله وهدأ فأخرجه من مهبلي وهو لا يزال منتصبا فوقفت منتصبة وقد أفرجت افخاذي حتى ينزل ماءه المنوي الذي أخذ يسيل من مهبلي ويقع على الارض فالتفت إليه وقلت لماذا فعلت هذا ؟ فقال لما رأيت مؤخرتك ومهبلها لم اتمالك نفسي من شدة الحرمان ! فمددت أصبعي على فتحة مهبلي الغارقة بالمني ولمسته فإذا هو لزج جدا جلاتيني وكثيف أبيض فعصرت حافتي مهبلي الشفران الكبيران حتى أفرغه ثم استلقيت على الفراش ونصبت أفخاذي له فصعد وباعد بينهما واخذ موضعه بينهما فنام علي وألقيت ذراعاي الى الخلف فضغط جسده على جسدي فقلت له لا مفر من قضيبك ؟ فقال أبدا ! فوضعه على فتحة مهبلي وهو ينظر الى عيني المتوسلتين فدفعه في المهبل بشدة ففات كله حتى استقر فصرخت آآآآآآآآآآه فشبكت أرجلي بأفخاذه وتشبثت به حتى يتمكن من مهبلي ولا يفلت منه ويسيطر علي واخذ يشمني من رقبتي ويمتص شفتي ويتماصص معي ثم لحس آباطي وأنا اتأوه بشدة ونزل على الثديين مصا وارتضاعا ونهشا وافتراسا والآهات تتعالى مني حد الصراخ فهاج وهجت فحضنني وعانقته واخذ يهزني بقضيبه هزا ويخضني به خضا ذهابا وإيابا بكل قوته الذكورية المتوحشة والمحرومة من أنوثتي وانا اتأوه آه آه آه آه آه آه آه آه آه آه آه آه آه آه آه آه آه آه آه آه آه آه مع كل دفعة او هزة وناك مهبلي على هذا الحال نصف ساعة كاملة هزني فيها انا والسرير حتى اخذت اصرخ تحته آآآآآآآآآآه لا أحتمل أكثر إقضي على مهبلي واعتقني أرجوك ! فهاج وعصرني بكل قوته ودفعه وثبته في مهبلي وصرخ آآآآآآآآآآه وارتعشنا رعشتنا الكبرى سوية وهو يقذف قذائف منوية متتالية وقذفت ايضا معه وعصرته بمهبلي عصرا واعتصرته بأفخاذي اعتصارا وأخذت ارتضعه ارتضاعا حتى بلع مهبلي سائله بلعا وارتوى منه حتى تلاشى نبض القذف فيه وهدأ فأخذ يتماصص معي وقال جسدك لا يقاوم ولحمك طري جدا ! فضممته بذراعي وقلت له هل ارتحت ؟ فقال نعم فقلت أرجوك اخرج قضيبك من مهبلي ! ففعل واستلقى جنبي على السرير وأطبقت أفخاذي على بعضهما واحتفظت بمائه الدافق وهو يسيل من فتحة مهبلي بكثافة ثم قمت ولبست ثوبي وانتعلت قبقابي وقلت له ألا توصلني ؟ قال طبعا ! فلبس ثيابه ولبست عباءتي وتلفلفت بها وخرجنا بسيارته واوصلني الى مكان قريب على بيتي حيث نزلت اتمشى وقد كان الوقت قريب العصر فدخلت بيتي واغلقت بابي ونزعت عباءتي واستلقيت على فراشي اتذكر كل ما جرى الليلة واليوم ومددت يدي الى كسي المملوء بالمني الذكري وأخذته باصابعي كثيفا لزجا ابيضا فهيجني جدا وجوده في مهبلي ونمت من الإنهاك والتعب وكأني في حلم

فحل مرسي مطروح
12-16-2019, 03:09 AM
قصه جميله جدا
استمر

appearance
12-16-2019, 04:07 AM
في انتظارك للمزيد

شبقانة
12-16-2019, 12:59 PM
اريد ان اكتب تكملة القصة
كيف اكتبها هنا ؟
وكم هي المهلة التي يعطيها الموقع والتي بعدها لا يقبل النشر ؟
لان صارت لي مشاكل واريد حلها ؟
واريد مراسلة الشكاوى لكن الموقع لا يسمح اليكترونيا لي !

12-16-2019, 04:08 PM
قصه جميله جدا بس عربيه فصحي

شبقانة
12-16-2019, 04:23 PM
بالعربية الفصحى لاني عراقية
وبقية الاشقاء العرب قد لا يفهمون لهجتنا

مجدددددى
12-16-2019, 04:30 PM
ياهلا بالاخت العراقيه ..القصه خلتنى هيجان مووت انا من مصرر بدك تجربى الماء المصرى

شبقانة
12-16-2019, 04:36 PM
أشكرك على المرور والتعليق
المراة العراقية لا تفرق بين ماء الرجل المصري والعراقي او غيرهما
انت لو تجرب المهبل العراقي مثل ما اصور لك في قصصي الحقيقية لتجده مهبل شبق جدا جدا لكن الظروف حوله وما حصل لبلادي اثر فيه
أموت على ماء كل الرجال
انت لا يمكنك ان تتصور ماذا يعني لي ماءك كرجل او للمراة عموما
شخصيتي من قصصي تتعرف عليها
وتنعطيني رايك

مجدددددى
12-16-2019, 04:45 PM
الاحداث جميله جدااا جدا واتمنى بجد انى اكون قصه طرف فيها واعرف امتعك وانا واثق انك هتتمتعى ولو معاك برنامج كيك اتمنى ترسلهولى

Sami Tounsi
12-16-2019, 05:29 PM
اريد ان اكتب تكملة القصة
كيف اكتبها هنا ؟
وكم هي المهلة التي يعطيها الموقع والتي بعدها لا يقبل النشر ؟
لان صارت لي مشاكل واريد حلها ؟
واريد مراسلة الشكاوى لكن الموقع لا يسمح اليكترونيا لي !
تم دمج تكملة القصه قرائة ممتعه للجميع ..

الاضافه في اي قصه بتبقى مثل منتي عملتي، تضيفين تعليق في القصه ثم تبلغينا في الموضوع الموحد لنقوم بالدمج ..
رابط الموضوع الموحد :

//rusmillion.ru/aflmsexarab/showthread.php?t=362784

نصيحة صغيرة : انا مكانك هحاول انوع في كتاباتي و اطلع من ريجيستر الاغتصاب، متكتفيش نفسك بنوع وحيد و متربطيش شهوتك برغبة يتيمه و هي الاغتصاب .. نوعي في كتاباتك و تناولي بقية الميولات : (تحرر، محارم، جنس جماعي ...) .. محيط الشهوة شاسع جدا فلا تستوطني جزيرة معزولة ثم تقسمين الا وطن لك غيرها ..

تحياتي ..

صياد الغزلاان
12-16-2019, 07:01 PM
أشكرك على المرور والتعليق
المراة العراقية لا تفرق بين ماء الرجل المصري والعراقي او غيرهما
انت لو تجرب المهبل العراقي مثل ما اصور لك في قصصي الحقيقية لتجده مهبل شبق جدا جدا لكن الظروف حوله وما حصل لبلادي اثر فيه
أموت على ماء كل الرجال
انت لا يمكنك ان تتصور ماذا يعني لي ماءك كرجل او للمراة عموما
شخصيتي من قصصي تتعرف عليها
وتنعطيني رايك

ست شبقانه .. عوفي المهبل العراقي للعراقيين ..
هي مو مال دعايات :D
مناقصين :wave:
هههههه

شوفوني
12-17-2019, 08:57 AM
تم اضافة الجزء الثاني

قراءة ممتعة للجميع

Hala69
12-17-2019, 11:37 AM
أووووووف ينفع كده برضه.... بجد عشت وانا بقراها كأني أنا... أبدعت ووفيت.

alex 13
12-17-2019, 12:21 PM
واوووووو
رائعة جداااااااا
تسلم ايدك
منتظرين باقي الأحداث والاجزاء

نيامك
12-17-2019, 10:43 PM
احلى واجمل قصة
احلف لك انت تحكى بحسك الرهف
انت تجيد الوصف ودقت المشاعر

نيامك
12-17-2019, 10:47 PM
منتظر بشغف ولهف لنسعد معك ونعيش الجو الحلوة

شوفوني
12-18-2019, 12:47 PM
تم اضافة الجزء الثالث

قراءة ممتعة

فحم مشوي
12-18-2019, 05:14 PM
قصة رائعة شكرا

Squall Leonhart
12-18-2019, 09:10 PM
في انتظار التكملة

Sami Tounsi
12-18-2019, 09:41 PM
تم اضافة الجزء الرابع و الأخير قراءة ممتعه للجميع

محب العشق
12-19-2019, 11:05 AM
جميله جدا حلوه اوى

ضيف
12-19-2019, 07:44 PM
كونت اتمنى اكون احد ابطالك لانك جامدة



قصص سكس عند ما يغيب القمر كامل site:rusmillion.ruاناسالب وتزجني صديقيقصص سكس أنا شاب سألب بدأت قصتي إغتصبني وحسيت بزبه يبعبص فيني site:rusmillion.ruقصص خالتي جعلتني خولقصة نكت ولد عمي ﻟﻮﺍﻁ site:rusmillion.ru/archive/index.php/t-333100.htmlسكس اخت مراتي اللبوة مترجمقصص سكس نار site:rusmillion.ru/archive/index.php/t-94105.html/archive/index.php/t-454791.htmlناكني الحصان هايج بقوه متعه اه اه اخ زب الحصانقصص نيك محارم كفاية أخته/archive/index.php/t-423277.htmlقصص سكس مدام مصورة خيانة مشروعة/archive/index.php/t-32204.htmlقصص سكس استاذ يعاقب طالبةسكس عدني اخ معى اختهقصص سكس محارم الام الهايجهقصة نيييك الهانم من الدكتور/archive/index.php/t-199402.htmlقصة نيك صديقة بنتيقصص سكس كامله site:rusmillion.ru/archive/index.php/t-395807.htmlقصص نيك زوجتي وعشيقهاقصص كنت اعلمهاالسباحه وزبي بين فلقات طيزهاقصص نيك جنسيه مثيره طويله متسلسله عرب نار نهر الحرمان قصص مكتوبه/archive/index.php/t-265526.html/archive/index.php/t-72012.html/archive/index.php/t-6173.html/archive/index.php/t-6232.htmlقصص سكس وبعبصة في مصعد المول/archive/index.php/t-578991.html/archive/index.php/t-541977.htmlﻧﻔﺮﺍﺩ ﻧﺴﻮﺍﻧﺠﻲ : ﻣﻜﺘﺒﺔ ‏( Renpy ‏) ﺍﻟﻌﺎﺏ ﻭ ﻗﺼﺺ ﺍﻟﺒﻮﺭﻥ ﺍﻟﻜﺎﻣﻠﺔ ﺍﻟﻤﺤﺘﺮﻓﻪ .. ﻣﺘﺠﺪﺩ .. ﺍﺧﺮ ﺗﺤﺪﻳﺚ 04/2/2019/archive/index.php/t-447916.htmlقصص سكس شواذ ناكني ابن خالتي وخالتي شافتني site:rusmillion.ruفي طيزها قصةمراهقه مبكره قصص سكس site:rusmillion.ru/archive/index.php/t-350222.html/archive/index.php/t-543135.htmlقصص سكس نكت جارتي رقاصة واحد site:rusmillion.ru/archive/index.php/t-410728.html/archive/index.php/t-8278.html/archive/index.php/t-469087.html/archive/index.php/t-245344.html/archive/index.php/t-199570.htmlقصص سكس لبنها site:rusmillion.ru/archive/index.php/t-17920.htmlسكس حرام من سورية/archive/index.php/t-7158.htmlقصص سكس شميلات بنات/archive/index.php/t-506044.htmlقصص محارم زوجة اخي site:rusmillion.ruصور نيك اخت من امها/archive/index.php/t-156447.html/archive/index.php/t-119227.htmlقصص محارم بالثياب/archive/index.php/t-147855.htmlمحارم راندا واخوها كامل/archive/index.php/t-541484.htmlقصص سكس شرقانه/archive/index.php/t-467546.html/archive/index.php/t-432937.html/archive/index.php/t-441154.htmlمنديات سكس عربي xxxxxx18 هيجني وناكني في الاتوبيس/archive/index.php/t-191943.html تحميل صور سكس 20 و20سكس بنت جميله عاشق المص/archive/index.php/t-458255.html/archive/index.php/t-6240.html