دخول

عرض كامل الموضوع : متسلسلة الحلاق العاشق حتى الجزء الثالث 30/7/2020


karimn
07-20-2020, 07:02 AM
كنت متعودا الذهاب عند بابوجمعة عندما يطول شعر راسي ولا أغير ه مهما كان ،فهو لطيف معي ويعاملني دائما بحنان ورقة وبعض الأحيان لا يأخذ مني أجره لأنه يعزني كما يقول.
كان يفوق الخمسين يداه طويلتان وغليضتان، يدا مصارع لا حلاق،رجلاه قصيرتان وقويتان له كرش بارزة ومزغبة، مع ذلك خفيف الحركة يدور حول الكرسي بخفة ورشاقة.كثير الكلام ويتحدث في كل شيء ،نكته دائما حول السكس وعن مغامراته مع الجنس الآخر وبتفاصيل، ربما هي التي جعلتني اتعلق به واصغي له باهتمام .
في ذلك الصيف الحار شيء ما تغير مع بابوجمعة أو معي، هكذا أحسست. لحظة ذخولي المحل ،حفاوته بي نظراته لي،كنت أرتدي فقط شورت قصير و تيشرت سماطي عاري الكتفين والصدر. لم يحلق لي حين حان دوري بل أرسلني لشراء شفرات.ولما بدا علي بعض التململ أشار لي برأسه أن أصبر. لم يكن يتكلم كما هي عادته وبعض الحاضرين أبدى دهشته من صمته الغريب ولكنه لم يجب بل كان مركزا على الحلاقة .لاحظت عليه بعض التوتر وكان يرمقني بنظرات ذات مغزى أو هكذا شعرت.أخيرا فرغ من آخر زبون ولما انصرف التفت لي معتذرا عن تأخري وطلب مني الذهاب لشراء مشروبين باردين. بقيت واقفا مندهشا ،امسكني من كتفي ودفعني إلى الباب ثم فاجأني بصفعة مدوية على مؤخرتي، انطلقت على إثرها مسرعا.لم أكن أنتظر أن يصفعني هناك فقد أحسست بألم فظيع لم يبرحني في الطريق إلا أنه كان غريبا فمع الألم كان شعور بالمتعةو اللذة .عند عودتي أغلق بابوجمعة المحل حتى لا يزعجنا أحد كما قال.جلسنا نرتشف المشروب المثلج،سألني أن كنت تألمت قلت: نعم يدك ثقيلة. طلب مني أن اريه فادرت له ظهري بكل براءة فضغط على المشروب البارد ووضع يده على الفلقتين ونظر لي بعين حانية.
_هيا اجلس على الكرسي لنحلق ذلك الرأس.
وضع الغطاء علي وربطه حول عنقي وبدأ بمساج رأسي، يده خبيرة في الدلك لأني شعرت باسترخاء ونعاس .تفوح منه رائحة كولونيا رخيصة مع أخرى نفاذة و قوية سرعان ما طغت على العطر كان يضع فانيلا بيضاء مباشرة على اللحم مفتوحة وكرشه أمام وجهي ،أول مرة أراها بهذا القرب متدلية مغطاة بالشعر الذي يصل إلى صدره و بعضه فيه شيب.

افقت من غفوتي على صوته ،كان يحكي نكتة من نكاته لم أسمع بدايتها ولم أفهم نهايتها وبدأ أخرى ،كل ذلك وهو يقص شعري بمهارة متحركا حولي بخفته المعهودة دافعا بجسمه نحوي ،والعرق يتصبب منه ومعه الرائحة الزكية الحيوانية تملأ أنفي.لم اتافف منها كما كنت أفعل مع احد من عائلتي بل صرت أبحث عنها كلما بعد عني،انها تثيرني وتبعث في أحاسيس غريبة مثل تلك التي تفعلها بي تفاصيل حكاياته عن الكس والجنس.ازدادت حرارة المحل بعد إغلاقه ولم تنفع في تلطيفه المروحية ،تنبه الحلاق لعدم اكثراتي بنكته لأنه غير حديثه وبدأ في سرد حكاية من مغامراته المشوقة فلاحظ اهتمامي ولهفتي وخاض فيها ،فجأة توقف قال بأن الحر خنقه وارفق ذلك فنزغ الفانيلا وبقي عاريا إلا من سرواله الفضفاض، ففتحت فمي مما أرى،الشعر يملأ كامل جسمه،من يديه وكتفيه حتى ظهره حين أداره لي.
_ألم ترى غوريلا من قبل. قال ضاحكا وأكمل من حيث توقف حين بدأ يمص شفتيها ونهديها المتورمتين من العض
وفي كل مرة يدفع بجسمه في وجهي ، لم اعد احتمل من الحر قلت له فحل عقدة الغطاء عن عنقي ونزعه فاحسست بالراحة واستعدت أنفاسي. بعد مدة ازداد الحر و العرق فقلعت التيشرت،استحسن ذلك مني واوصاني أن اغتسل من بقايا الشعر في الدار ،ولما وصل إلى سرتها أصبح الجو خانقا كأننا في حمام ،وحينها قلع سرواله و بقي في كلسونه لم يكن وقتها لا بوكسر ولا يحزنون كان من النوع الكلاسيكي الذي له جانبين مفتوحين تظهر منه البيوض متدلية كلما تحرك. كان بطيئا في عمله ،هكذا ظهر لي ،كنت اسمع صوت المقص ولا أرى تقدما في الحلاقة ولكن الحكي كان في ذروته الاولى فلم أهتم لعمله، كنت متعلقا بشفتيه حين وضع مخدة تحت ظهر تلك الفاتنة وامسكها من كتفيها وتحكم في فخذيها بذراعيه وهي تتلوى من النشوة .كان زبي يؤلمني بعض الشيئ من الانتصاب واحتكاكه بالشورت وتنبهت الى زبه هو الاخر كان بارزا وراء الكلسون مثل الخيمة ويتعمد في كل مرة بلمس كتفي أو وجهي به.
مغامرته التالية كانت مع ذكر، لم يسبق له أن تطرق إلى ذلك كل حكاياه عن النساء ، أنكرت ذلك عليه فسخر مني وبين لي مزاياه ومحاسنه فطلبت منه أن يحكي ففعل وبرع في السرد أحسن من السابق وجاءت الذروة الثانية لحظتها بدأت اتخيله مع الآخر وأطلب المزيد فصار يقرن الحكي بلايضاح حين قبله من عنقه قبلني من عنقي ولما قرصه من حلمتيه مد يديه الغليضتين على كتفي ونزل بهما فوق صدري ووضع اصبعي كل يد على حلمة،لم يقرصهما بل امسكهما بحنية ونزل بوجهه نحو وجهي وهو في ظهري ولمست شفته العليا شفتي السفلى ثم أخذني في قبلة حامية طويلة ولما أغلق فمي بفمه وانقطع نفسي قرص حلمتاي بقوة فخرجت من أعماقي صرخة ألم شديد ما لبث أن كتمها ذاخل فمه وارخى أصابعه وترك فمي لاسترد أنفاسي وأنا الهت. كانت حلمتاي منتفختين وتؤلماني قبل أن يلمسهما أما الآن فقد صارتا بؤرة من الألم قلت له ذلك فقال :
-عندي علاجهما لا تخف
حملني وجلس مكاني ووضعني في حجره مثل الرضيع، كانت عيناه تشعان بالمحبة والعشق ثم انحنى على حلمة وأخرج لسانه يلحسها حتى تبرد ويذهب ألمها ويمر للأخرى بنفس العلاج ،وما يلبث أن يعود فيلتقمها ويمص مصة تجعلني أصرخ فيعاود اللحس ثم المص ثم العض حتى لم أعد أصرخ. ذهب الألم واستبدل بإحساس آخر من الشهوة والشبق فصرت اقبله بشغف يمص لساني وامص لسانه فلما تمكن مني اذخل يده في الشورت وقبض على طيزي يتلمسه
برقة ويداعبه بحنان ثم أنزل لباسي فصرت عاريا .لم يبق لا حكي ولا كلام كل شيء صار واضحا أنه النيك.
رفعني بين ذراعيه معانقا و اجلسني فوق فخديه في مواجهته وبدأ يبوسني أينما قابلت شفتاه أي موضع في جسدي ،كنت أذوب و اتمطط من الشهوة المشتعلة في مؤخرتي ثم أخذ الفلقتين بيديه يعصرهما و يوسعهما ولما اذخل اصبعا في خرمي قفزت في مكاني من المفاجئة فاخرجه ومد يده إلى الطاولة وأخد عبوة بها فازلين ثم وضع الكريم على الثقب وأدخل اصبعه الصغير بسهولة ثم الأوسط حتى توسع الخرم. كان كل مرة يسألني عن حالي فأرد بالموافقة حتى أدخل اصبعين وكثيرا من الكريم.بعدها بدأ يقبلني من جديد ويدغدغ حلمتي مثل الأول فيزيدني إثارة ثم مرر كلسونه من بيننا فزادت حماوته وضمه لي وصار يخبط بزبه في طيزي محاولا اجلاسي عليه فلما لم يتمكن رفعني و انامني على بطني فوق الأريكة التي يقيل عليها قبلني في رقبتي واخد يهدهدني بحلو الكلام ومعسوله ويمرر رأس زبه على خرمي المدهون فينزلق للأسفل ويكررها مرات عديدةحتى شعرت بالشهوة وبدأت أدفع بطيزي نحو زبه محاولا ادخاله في تلك اللحظة وضع يده على فمي وقمقوم زبره على الخرم ودفعه قليلا حتى أصبح الرأس داخلا ثم توقف للحظات
إلى أن هدأ طيزي عن الانقباض وبدأ بالارتخاء فزاد من الدفع إلى أن دخل كله وفتحني.

الجزء الثاني

أعتذر للقراء الأعزاء في هذا المنتدى اللطيف وأعدكم بالمزيد بفضل تشجيعاتكم .

لم أستطع التحمل، خرمي انقبض على الزب بشدة و سالت دموعي، رجوته أن يخرجه ففعل بسرعة إلا أنه آلمني كأنني ذبحت من تحت ، بدأت اتلوى على الأريكة و أستغيث ، أغلق فمي بيده وامرني بالسكوت و بأننا سنفضح و سيعرف أبي بالأمر ، أتى بعلبة إسعافات و أخرج منها قطنا و بيتادين و عالج الجرح .
- أنظر لا يوجد دم فلا تخف ، خرمك ضيق ولو صبرت ساوسعه و امتعك كما لم تتمتع من قبل و ساداويك و ستشفى في يومين .
صنع لفافة على شكل تحميلة من القطن والمرهم و أدخلها بروية في ثقبتي ثم طلب مني ابقاءها أطول مدة ، كنا عرايا ، أنا ممدد على بطني رافعا مؤخرتي المدورة كما امرني وهو جالس بجانبي يواسيني و يمسح برفق ظهري وطيزي حتى هدأت . فجأة وقف أمامي بجسمه المزغب و يديه الطويلتين و رجليه القصيرتين ؛ الرجل الغوريلا و إبتسامة مطمئنة على وجهه و..........ما هذا ؟؟ لا يمكن !! هل اذخلت هذا ال. .....؟ مستحيل ثم كيف ؟ ربما تخيلت أنه اولجه أو حاول ذلك ، قربه مني وأخذ بيدي و وضعها عليه ، أمسكت به باندهاش لم أرى زبا من قبل، كان كبيرا مقارنة بزبي، رأسه مكورة ومفلطحة و عروقه واضحة ، ضغطت عليه مرتين فانتفض مثل حيوان ، أبعدت يدي فزعا فبقي ينبض قرب وجهي يكاد يلامسني، ضحك ودفعه إلى شفتاي و طلب مني أن ابوسه فرفضت. لو أراه لي من قبل لما تركته ينيكني و لكنت فررت منه. البسني ثيابي واوصاني بألا أخبر أحدا عن سرنا خصوصا والداي ، رافقني إلى الباب وقبل أن يفتحه انحنى على وجهي وقبلني بشغف و شوق قبلة عاشق و وضع في يدي ثلاثة ورقات خضراء لزوم المصاريف كما قال و خرجت . سرت في الدرب ببطء شديد مثل المختون حديثا ، أمشي و أتوقف غير مبال بأحد ، لم تكن المسافة بعيدة ولكنني قطعتها في ساعة زمن . وصلت منهكا إلى دارنا ، لم تلاحظ أمي شيئا لأني تصبرت و حاولت السير عاديا ، توجهت إلى غرفتي و استلقيت على بطني فوق فراشي ورحت في نومة عميقة .
افقت على صوت أمي توقظني لأتعشى ، تذرعت بأني. شبعان فانصرفت، سأنتظر حتى يناموا لآكل. فكرت في ما وقع لي مع بابوجمعة ، كيف سلمت له نفسي ؟ بل كيف عرف بأنني سأقبل أن ينيكني ؟ هل رأى إشارات أو علامات لا أعرفها أنا ؟!! لقد كان متأكدا مني بدليل أنه صفعني بقوة على طيزي ولما عدت أغلق الباب بدون حركة مني؛ كان واثقا من نفسه ؛ المخادع المجرم نصب لي مصيدة سهلة بلا تعقيدات و سقطت فيها بكل غباء . منذ متى و ماذا كان يعلم ؟ يجب أن أعرف ، ثم تذكرت ؛ أخذ يهتم بي فقط منذ شهور ، وقتها بدأ يرفض الأجرة ويعاملني بحفاوة زائدة و يتلمسني كلما سنحت له الفرصة و في مرة جئت مبكرا ، كنا وحدنا ، لما انتهى من حلاقة شعري ونزع الغطاء عني وضع زيتا خاصا على يديه وفرك فروة رأسي، كان خبيرا في ذلك حتى أني ارتخيت و دب النعاس في جفني ، نظرت إليه في المرآة ، كان يحرك يديه بسعادة و.....حب ، رفع رأسه و رمقني بنظرة ذات مغزى ثم طلى يديه ثانية بذلك الزيت المعطر و دون أن ينزل عينيه عن عيناي فرك لي رقبتي و اكتافي فزاد ارتخائي و انتشائي ، بعد ذلك أدخل يديه في قميصي فوق صدري و توقف ، بدأ قلبي يضرب بسرعة كأني مقبل على أمر جلل ، في ذلك الشهر كانت النتوءات في ثدياي قد برزت قليلا فلما لمسني انتفضت ، احاطها بكل لطف باصابعه ودلكها دلكا خفيفا حول الحلمتين وكل مرة يلمسهما يسري تيار لذيذ منهما إلى أسفل بطني حتى أصدرت آهة خافتة فأخرج يديه و على محياه ابتسامة ظفر ورضى ، بقيت فاغرا فمي مسمرا عليه لا أدري ما وقع لي إلا أنه راق لي ؛ بعدها وضع يديه تحت ابطي ورفعني مثل الريشة من الكرسي ، صرت أضحك من الدغدغة ، أما هو فبدا لي كمن يقوم بتمارين حمل الأثقال و حين يخفض يجلسني على وجهه و يغوص بأنفه بين فلقتي طيزي و يشمني ، استمر على ذلك حتى شعرت بالدوار فانزلني ، لم يأخذ يومها أجره بل طبع قبلة على خدي و ودعني بلطمة خفيفة أسفل ظهري .
انقطعت الحركة في أرجاء المنزل وتمكن الجوع مني ، توجهت إلى المطبخ والتهمت عشاءي كاملا ، ثم أخدت دشا منعشا ازلت به العرق وبقايا الشعر ، ولما انتهيت وقفت أمام المرآة ناظرا إلى جسمي محاولا ان أفهم ، ماذا رأى الحلاق الخبيث ؟ طيزي البارزة بعض الشيء وثدياي منتفختين قليلا بحجم عنبتين صغيرتين والحلمتين الورديتين والمتورمتين بسبب القرص ، نعم ، هذا ما اكتشفه ، وبتلقائية مددت إليهما يداي أحاول أن أفعل بهما ما تعلمته منه ، فلم يحدث شيئ ، عاودت مرارا دون جدوى إلا بعض الألم فلبست ثيابي وعدت إلى غرفتي ، فكرت في ما حدث في الحمام أو في ما لم يحدث ، لماذا لم أشعر بذلك الإحساس الذي غمرني معه ، في الظلام استرجعت حركات الحلاق ، تعريت و أغمضت عيني متخيلا بابوجمعة معي في الفراش ، أمسكت الحلمتين بأطراف أصابعي وقرصتهما قرصا لطيفا كما فعل ثم دلكتهما برقة فكانت النتيجة سريعة وصادمة لي، لقد وقفتا و لم تؤلماني بل بالعكس ظهر التيار اللذيذ وسرى منهما إلى زبي فوقف هو الآخر ، لم أتوقف بل استمريت في مداعبتهما مطلقا آهات مكتومة وزبري يكاد ينفجر من النشوة ، وفي لحظة تحول التيار الجارف قويا من أسفل بطني إلى خرمي مباشرة فتوقفت ولم أزد ، إحساس عجيب و جديد في آخر هذا اليوم المليء بالمفاجئات .
أسلمت نفسي للنوم دون أن أنسى أن علي إيجاد حل في ما يخص معضلتي مع أمي ، كيف اتفاداها ، فأنا لا يمكنني البقاء ممددا في غرفتي طول النهار و أثير شكوكها و اذا تمشيت أمامها ستشك أيضا ، وقبل أن يأخذني النوم تذكرت دار جدتي وخالي في الطرف الآخر من المدينة قرب شاطئ البحر حيث الحرية فلا أحد يسألني لماذا أعرج أو عن حالي ثم يجب أن أتوارى هناك بعض الوقت و أجد مخرجا لهذين النتوءين الشبيهين بنهدين صغيرين .

الحلاق العاشق

الجزء الثالث

أود أن اشكر الأخ سامي تونسي و أهديه الجزء الثالث راجيا أن يعجب القراء الأعزاء.


استفقت بعد الفجر ..استرقت السمع ..صوت كحة أبي يستعد للخروج إلى ورشته . لما عاد الصمت تسللت و نظرت في الرواق ، لا أحد، الكل نائم ؛ إخوتي و أمي .. قصدت الحمام و أقفلت بابه من الداخل .. سببت لي التحميلة ألما فظيعا .. أكملت بصعوبة و قمت إلى الدش انتعش بالماء البارد .. أسرعت إلى صندوقة الدواء و أخدت قطنا و مطهرا و مسحت به مخرجي ثم أدخلت تحميلة مسكنة في الشرج .. نظفت الأرضية و أزلت جميع الآثار .. مازالت الدار صامتة .. عدت إلى غرفتي الصغيرة عاريا و لبست قميصا فضفاضا و سروالا .. أصبح ضيقا بسبب مؤخرتي فنزعته و لبست شورت واسع .. ملأت حقيبة البلاج بسرعة بما يلزمني ولم أنس الثلاث ورقات فئة الخمسين ..حضرت أمي وسألت : _ إلى أين . قلت : عند خالي ألم أخبرك أمس . قالت : _لا. ولكن لم تعترض فقد تعودت تمضية عطلة الصيف هناك .. اعطتني ورقتي خمسين . _ عد هنا إذا خلصت ، قبلتها و هممت بالخروج . _ ألن تفطر . _ علي اللحاق بباص السابعة ، سأفطر مع البنات . خرجت مسرعا و وصلت إلى محطة البداية قيل الانطلاقة بثواني ، و جدت مكانا شاغرا جلست فيه .
في حينا نسميه خط الكورنيش و هو من الخطوط الطويلة ، يربط الأحياء الشرقية الحديثة بتلك العتيقة في غرب المدينة نزولا ومتفاديا المركز المكتظ و تستغرق الرحلة ساعتين . أخيرا وصلت سالما و توجهت نحو دار الخال و تسميها أمي و أخواتها " دار أبي " بناها جدي واحتفظ بها خالي بعد زواج أخواته و تفرقهن في أنحاء البلاد . تتكون من دورين ، أرضي و فوقي ؛ كثيرة الغرف . أحيانا تمتلئ بالعائلة كلها أمي و أخواتها و اولادهن لقضاء شهري عطلة الصيف بينما زوجة خالي مليكة تطبخ لهن وتنظف وراءهم و تتودد إليهم دونما أدنى تبرم . لها ثلاث بنات مثلها ، زي العسل ،
الكبرى علية و ثرية و صفية . عندما دخلت عليهن بلا ميعاد أحطنني فرحات مهللات لمقدمي ، كن متحلقات حول مائدة الإفطار
_دعوه يأخذ نفسه . قالت خالتي مليكة وفتحت لي ذراعيها لأسقط في حضنها ثم تركتني أسلم على جدتي المسنة و أقبل يدها .. صبت لي الشاي و الحليب الساخن بالشوكولا و حشت فمي بالفطائر و بعدما شبعت سألتني عن أمي و أبي و عن الدراسة . أنا أحب الخالة مليكة .
أمضيت الأيام التالية آكل و أشرب و ألعب مع الفتيات لا ابارح الدار ، يمر اليوم على هذا النحو تقريبا بعد خروج خالي الى عمله بمكتب المحاسبة تختفي السورفيتات و الملابس المحتشمة و تحل محلها اللانجيري. الخالة مليكة تربط شعرها الأسود الطويل وراء ظهرها أو تطويه طية أو تلفه و كيفما عالجته يضفي عليها بهاء و يزيدها حسنا ،تلبس البودي و تتحزم بمئزرة صغيرة أو ترتدي عباية شفافة . شخصيا أفضلها بالكولون اللاصق و ألمح لها بذلك فتسرع و تأتي به أمامي ، و تحت ضحكات بناتها و تصفيراتهن تقلع العباية ببطء ثم تجلس على أقرب كرسي و بكل يسر تدخل رجليها و تقف ، في هذه اللحظة من العرض يصيح الجميع أنا أنا ،تلتفت نحوي بالبيكيني الأحمر أو الأسود الشبكي بكسها الذي يكاد يمزق اللباس الرهيف و تقول كأنها غلبت على أمرها : _ هو من سبق بالطلب ، ثم تدير لي ظهرها وتنحني إلى كعبيها وترفعه إلى ساقيها ففخديها إلى أن تصل خصرها ، بعد ذلك ترسل الفلقتين إلى اليمين و إلى الشمال فيتذبذب الطيز الجريء ويهتز من مكانه يرجو فكاكا. أما علية فقد كبرت و أصبحت مريئة فاتنة مثل أمها. تعجبني بالشورت القصير الذي يظهر من تحته بعض من اردافها والقميص الأصفر مفتوح الصدر والمعقود فوق الصرة ، أما ثرية و صفية فتلبسان منامتين بلا سراويل .تصدر الأوامر لترتيب المنزل و إعداد الطعام . أما أنا فأتكئ في وسط الصالون محاطا بالوسائد في جلسة سلطانية ،ارتشف العصائر الباردة ، و أتفرج : مؤخرات من مختلف الأحجام و الأوزان تنطلق في كل الاتجاهات تتراقص متمايلة يكاد لا يسعها البيت الكبير ما ان يختفي طيز حتى يظهر آخر و بزاز مستنفرة ، متحررة من عقالها ، باحثة عن نسمة هواء بارد في الجو الخانق،وتتنافس بهمة و نشاط . ثديا الخالة الكبيرين مازالا متماسكين و مستعدين للبدل و العطاء بالرغم من ثلاث رضاعات كاملات ، نهدي علية بحجم التفاحة الناضجة و الآيلة للسقوط في أي لحظة تطلان من القميص بلا استحياء . تبقى الأربعة الصغننة الشهية التي لا يبدو أن الأم قد خطر على بالها الزامها بأي قيد أو شرط ، ربما السنة القادمة . في انتظار ذلك تركت بنتيها تسرحان و تمرحان بهم .
لا أخفي أني شعرت ببعض الغيرة من لامبالاتهما ، تذكراني باللذين عندي فاسارع إلى صدري أتحسسه لعلي لا أجدهم .
مهرجان العري هذا لا يعكر صفوه إلا جدتي العزيزة عندما تهب عاصفة من الهياج على البنات و يشرعن في التعري السافر ، تلوح لهن بالعودة الوشيكة للأب وبالعقاب الحتمي هذه المرة فيحطنها معانقات مستعطفات ، تحضر الأم من المطبخ لتجد أن المنزل لم يرتب بعد فتولول وتصرخ فيهن ليعدن إلى اشغالهن و تهدأ الزوبعة إلى حين .
بعد أسبوع تحسنت حالتي و شفيت تماما .
في صباح اليوم التالي حملت حقيبة البلاج و توجهت إلى الشاطئ القريب .. الزحمة في كل مكان .. الرجال و النساء و الأطفال .. الكل يدوس على الكل .. لم يعد الشاطئ كما كان .. فكرت في العودة و ركوب دراجة إحدى البنات إلا أن الازدحام منعني فتابعت المسير بمحاداة البحر إلى أن وصلت الى شاطئ به عدد قليل جدا من المصطافين ، فرشت فوطتي على الرمل قرب الماء .. قلعت القميص و الشورت و بقيت بكلسون السباحة .. جريت إلى البحر و غطست .كنت أقف إلى أن تاتي موجة فأصدها بجسمي حتى تمر و تنكسر ثم أقف مرة أخرى بانتظار التالية مع البقاء بعيدا عن الخطر . اقترب مني شاب وسيم وقال لي : _ هل معك أحد . قلت : _ لا . _ هل تخاف من العميق . _ نعم . _ هل تعرف العوم. _ قليلا . _ ابق بجانبي وسأحميك . بدأنا مصارعة الأمواج و نعلق عليها أن كانت قوية او ضعيفة ، تجرأت في السباحة لإظهار مهاراتي ، وصل الماء إلى ذقني فأردت العودة لكنه شجعني مطمئنا بقربه مني وساعدني على التجاوز ،
لم أتمكن من صد واحدة كادت تسقطني ، ذعرت وتمسكت بذراعه،
التقطني من خصري ورفعني .. تعلقت به طلبا للنجاة ._ اهدأ و أبق يديك حول عنقي . أزال يديه لأطمئن لكني رجوته ليخرجني ، انقلب على ظهره وهو يجذف في وضعية الإنقاذ مبتعدا بي عن منطقة الخطر إلى أن وقف على رجليه ، بقيت متشبثا به لا أدري لم ، ملمس لحمه على لحمي ألهبني فطوقته برجلاي ، فخداي حول خصره فوق سطح الماء ، بطني على بطنه و صدري على صدره العريض ، نظر إلي و عض على شفته ثم احاطني بذراعيه و هجم على أردافي
و شد عليها بقوة حتى أثخنها ، انتصبت بزازي وتصلبت و قست فتناولها بفمه عضا و لعقا و تقبيلا ، اشتعلت و بدأت
أنط بطيزي عليه ، بصق في كف و نحى بالثانية جانبا من كلسوني و دهن فتحتي باصبعيه فترطبت و اتسعت ثم أخرج
زبه و لكمها به ، عظم عهرى و تفاقم فشرعت أحرضه بخرمي كلما سدد لي ضربة رددتها له ، باعد بين الفلقتين بشراسة و حط البرقولة على باب الثغرة و دفعها إلى ان استقرت بالداخل ، في الحين أصبت بصعق كهربي عارم انكمش على إثره زكي و تقلص عاصرا الرأس المقتحم يحلبه حلبا ..حاول أن يخرجه فلم يستطع ، بقي يحرك الزابة بلطف ولما أحس بارتخائي ولج كاملا ، انقبضت عضلة الأست و صارت تنتفض مع نبض قضيبه الساخن ، ارتعشت وقذفت سوائلي
الأولى على صرته ، بقيت معلقا إلى أن سله . أراد تقبيلي لكني رفضت و سقطت في الماء لاهتا ، مشيت صوب حوائجي
دون التفاتة أخيرة إليه ، غير مبال بارتطام الموج علي . جلست على الفوطة و أكلت سندويش الخالة وشربت نصف ماء
القنينة .. بعض العيون تحملق في ، فوطة فرشت قربي في جانب سألني صاحبها ان كنت جئت وحدي فأجبت بالنفي.
لبست القميص الواسع و انصرفت مكملا تجوالي . كنت قد ابتعدت عن المدينة لكن لا يهم ، يكفي أن أخرج من الشاطئ لأجد الطريق الساحلي ، انقطعت الحركة إلا من بعض العشاق حضروا بسياراتهم ، وصلت الى منعطف و لما لفيت اكتشفت شاطئا صخريا على امتداد البصر و رأيت عمودا من الدخان ، فلما اقتربت منه إذا هو برميل كبير و مفحم من القصدير على النار و مثبت على كانون من الحجارة مليء ببلح البحر و بجانبه كومة من الحطب و غير بعيد بضعة اكواخ من القصب و قوارب مطاطية مهترئة وشباك صيد على الرمال و في الخلف تشكيلة من التلال عليها عدد من الشاليهات المتناثرة و ينحدر من بينها طريق متعرج وضيق ، وعلى الصخور يتحرك الصيادة . فرشت الفوطة وجلست أستريح من الإعياء .. شربت الماء المتبقي ثم قمت أتجول بين الصيادين ، الحرفيين بخيزراناتهم الطويلة والبزات الصفراء و قفف
الدوم الكبيرة في المواقع المتقدمة وفي الخلف الهواة بقصباتهم الخفيفة . بعيدا عنهم في مكان منزو مظلة شمسية
مخططة يقبع تحتها رجل ستيني على كرسي قابل للطي و قصبة قصيرة من النوع الثمين راصية في شق لا يعيرها اهتماما ، يضع على عينيه نظارة سوداء و يدخن سيجارة حشيش و بجانبه في متناول يده قنينة نبيذ وحقيبة جلدية مربعة، يقرأ في كتاب ، جسمه معتدل البنية و بطنه بكرش صغيرة و أكتاف قوية ملفوحة بالشمس ، ذو هيبة و وقار يبدو أن الجميع هنا يحترمه فكل مرة يأتي أحد الهواة ويقف عند رأسه يحدثه و يتبادل معه السيجارة ، يسكب له كأسا يشربها دفعة واحدة ثم ينحني بتحية وينصرف . انجذبت إليه من البداية . لما اقتربت منه التفت الي و أحنى جبهته ورمقني بنظرة فاحصة ، لم ينطق و غاص في كتابه كأني غير موجود . رجعت إلى فوطتي و جلست أراقب القوم والمشهد ؛ طيور النورس تحلق فوقهم و تنزل تشاركهم الصيد . غمرتني سعادة و سكينة فقررت أن أحصل على قصبة و أعود إلى هذا الشاطئ الساحر .يغادر الصيادون تباعا عند العصر ، يقصد الواحد منهم كوخه ويخزن بزته و أدواته ثم يتوجه بقفته إلى حاجز الموتوسيكلات وينطلق عبر الطريق الصاعد إلى أن يختفي خلف التلال . قام الجنتلمان بدوره يستعد ،طوى المظلة والكرسي ، رآه أحد الهواة فجاء يساعده، مرا من أمامي دون ان يعيرني أدنى اهتمام ، قصدا كوخا صغيرا و نظيفا حيث ترك اشياءه و بقي بالحقيبة. الجميع يرتحل ، فعلت مثلهما و تبعتهما و لما وصلا إلى الحاجز ركب رفيقه و بقي هو يصعد مشيا و في منتصف الطريق انعطف نحو الشاليهات وما لبث أن اختفى بين الشجيرات . وصلت إلى أعلى التلة وكما توقعت رأيت على بعد حوالي نصف كيلو الطريق الساحلية ، دلفت صوبها و في الملتقى وجدت الصيادين على جنباتها منتشرين يعرضون أسماكهم ، أوقفت طاكسي كبير مزدحم و عدت إلى المدينة.

topman top
07-20-2020, 12:00 PM
اين الباقي ������

Sami Tounsi
07-23-2020, 04:57 AM
قمت بغلق موضوعك الآخر اذ ان الاجزاء الجديدة يجب اضافتها هنا في قصتك هذه على شكل رد ثم تخبرنا في الموضوع الموحد لنقوم بالدمج تجد رابطه في توقيعي، متعملش موضوع جديد لكل جزء تضيفه انما اتبع الطريقه التي دللتك عليها حصرا ..

تم دمج الجزء الثاني قراءة ممتعه للجميع

شوفوني
07-30-2020, 05:25 PM
تم اضافة الجزء الثالث
قراءة ممتعة



سالب بنوتي زي الستاتكساس منفوخة دكتور تبولقصص لواط اناشاذ احب العنف و الضرب مع النيكبنات ابزاز فلم اخركلاماغتصبني محروم/archive/index.php/t-7277.html/archive/index.php/t-118742.htmlصور نيك ساره اول بدايتهاقصص سكس مع ابن اختي.comقصص سكس سحاق وفتح الكس اول مره/archive/index.php/t-516646.htmlقصص جنسيه كيف حررت زوجتى بشرم الشيخ site:rusmillion.ru/archive/index.php/t-52066.htmlقصص سكس ناكني متعني في كسي/archive/index.php/t-575044.htmlصور سكس تمتع وتلذذ بين الام وابنقصة سكس امراه مطلقه خلت ولد اختها ينكنهاقصص بعبصه اديوث اسعودي اكتشف زوجته والعامل اليمني في المزرعه/archive/index.php/t-361813.htmlxnxx مسلسلات صيني لكل المواقع مدبلجه باللغه العربيه/archive/index.php/t-244243.html/archive/index.php/t-562154.htmlقصص كس مدام فوزيهقصص سكس محارم نسونجي نهر العطش والحرمان قصص جنسين الفنجان site:rusmillion.ru/archive/index.php/t-140815.html/archive/index.php/t-277951.htmlصور ازبارﻟﻠﺤﺮﻳﻢ/archive/index.php/t-258688.htmlقصص سكس زوجه وعائلتي دعاره وشراميط/archive/index.php/t-287405.htmlقصص سكس خليجيه site:rusmillion.ruقصص سالب مصري/archive/index.php/t-238367.htmlقصة نيك مدام نسرين صديقة زوجتيقصص نيك بنت بنوتنسوانجى قصص نيك محارم خليجياتقصص سكس مساج/archive/index.php/t-99562.htmlقصص نيك يمني نسوانجي site:rusmillion.ru/archive/index.php/t-526498.html/archive/index.php/t-539334.html/archive/index.php/t-9724.htmlقصص لواط مع كبار السنقصص سحاق جديده وممتعهقصص محارم تحرش/archive/index.php/t-265600.htmlمن ارشيف اروع قصص النيك العربي/archive/index.php/t-484843.htmlقصص سكس مع اختي في المسبح.comقصتي تخیلت زب اسود ناک کسي/archive/index.php/t-253126.html/showthread.php?t=151952&page=3/archive/index.php/t-313786.html/archive/index.php/t-444547.htmlقصص سكس الحافلة site:rusmillion.ruقصص محارم اختي تبكي/archive/index.php/t-428348.html/archive/index.php/t-402059.htmlقصص سكس العذراء site:rusmillion.ruقصص سكس دياثة على مراتي سيطرة/archive/index.php/t-332946.html فويد القديم بنات سكس تحسيسازاي اخلي مراتي متحرره نسوانجيقصص تونسية جنسية site:rusmillion.ruنار كسي مولع نار قصصقصص سكس رقص أختي.comقصص نيك طيز سمر اليمنيهاحلا طيز/archive/index.php/t-168191.htmlبنات ليبات سكس قموي"قصص سكس"بيت خالي"قصص شيميل ام حمادة سحاق بين المراهقات /archive/index.php/t-304571.htmlصور كرستين الشرموطةقصص سكس محارم الزوجة التي تخاف من العير وتقول لي اخت زوجها ان تسعدها على تعلم النيك.com site:rusmillion.ruقصةجنس قصة النساء والفسحة site:rusmillion.ru/archive/index.php/t-60263.html/archive/index.php/t-10154.html/archive/index.php/t-404997.htmlعاوز اقرا قصت مره تتناك من الحصان قصه جديده غير المزرعه/archive/index.php/t-89102.htmlاجمل كس وصدر /archive/index.php/t-513622.html/archive/index.php/t-473339.html/archive/index.php/t-5129.htmlقصة منقبة تتناك بالفلوس/archive/index.php/t-423705.htmlقصص نسونجي مصوره سكس/archive/index.php/t-202482.htmlنسونجي قصص بنوتي/archive/index.php/t-74311.htmlقصص سكس صاحب محل/archive/index.php/t-161877.htmlروايات جنسية اولاد نيج site:rusmillion.ru