دخول

عرض كامل الموضوع : رجل مدينة الملاهي الذي جعلني اكتشف مثليتي !


جميل وادي
09-30-2020, 02:30 PM
رجل مدينة الملاهي الذي جعلني اكتشف مثليتي !



كُنّا مجموعة من طلاب المدرسة في مرحلة المراهقة قد قررنا الذهاب في احد أيام عيد الأضحى الى مدينة الملاهي، التي يسميها العراقيون، مدينة الألعاب. فكان من الطبيعي ان نلبس اجمل ملابسنا كي نبدو ابهى، حيث كان الجميع يتسابق ليحظى باي فتاة قد يلتقيها في هذه المدينة التي تزدحم في مثل هذه المناسبات. ومع دخولنا الى المدينة، حيث الألعاب على اختلافها، والانوار المدهشة تجتذبنا، افترقنا كل وصاحبه الى حيث تقوده رغباته في اللعب و****و، وقد اطلق الجميع العنان لهذه الرغبات. ولكن قبل الدخول الى هذه المدينة كان علينا الوقوف في صفوف واحداً تلو الاخر لشراء تذكرة الدخول، وصادف ان كنت اخر زملائي، وبسبب كثرة اعداد القادمين الى مدينة الألعاب هذه، كان من الطبيعي ان تكون الصفوف متراصة، والمسافة بين شخص واخر تقريبا صفر. ومع فرحتنا بالدخول وتعليقات الزملاء وضحكاتهم، كنا نتغافل عن تصرفات الاخرين كي لا ينغصوا علينا فرحة العيد. وصادف ان وقف خلفي رجل مملئ القوام متوسط الطول، صار ومع زيادة الازدحام والتدافع يلتصق بي من الخلف، حتى بت اشعر بشئ صلب بات يحاول توسط مؤخرتي، ولا اعلم لماذا اخذت امعائي تتقلب كلما لامس هذا الشئ الصلب مؤخرتي. كنت اشعر بلذة، وشهوة تسري في جسدي، فصرت أتمنى ان يزداد الازدحام ويتباطئ السير نحو كشك التذاكر. وبما انني لم احيد او اتحرك جابناً فقد عرف هذا الرجل مكنوناتي وراح يلصق مقدمته بقوة على خلفيتي، حتى خلت ان قضيبه سيشق ملابسه وملابسي ويخترقني. استمر الحال هكذا حتى وصلنا الى محل بيع التذاكر، عندها ابتعدت عنه واشتريت تذكرة، وانضممت الى بقية أصدقائي. لكن وقبل ان اغادر دفعني فضولي الى ان انظر الى وجه الرجل، فالتقت عينانا وكان ذو وجه مدور اسمر تعلو شفتيه شوارب كثيفة، وكانت جرأتي اكثر عندما اختلست نظرة الى مقدمته التي كانت لا تزال منتفخة، وكانت هنالك بقعة دائرية صغير مبللة تظهر فوق مقدمة ملابسه، اذ يبدو ان منيه انطلق من كثرة احتكاك قضيبه بمؤخرتي. انطلقت انا وصاحبي تقفز بين الألعاب فرحين مسرورين، وكنت قد نسيت هذا الرجل لولا انني احسست ان أحدا يراقبنا من قريب. نعم انتبهت الى هذا الرجل وهو يتابعني وكانه يريد الوصول الي مفرداً. لقد كانت نظراته تشعل الشهوة في جسدي، فقررت ان انفرد بعض الوقت واشاهد رد فعل الرجل هذا، فالتجأت الى حيلة الذهاب الى التواليت، وتركت صاحبي، وكانت فرصة للرجل بان تابعني وظل يقترب اكثر مني، حتى وصلنا الى حيث المرافق العامة، عندها اقترب اكثر، وقال: مرحبا.

اجبته وقلبي يخفق: اهلا عمو

قال ومن أي مقدمات بانه معجب بي، وانه يتمنى ان نكون صديقين. لم اجبه لكنني ابتسمت له، وكأنني أقول له لابأس، انا أيضا اريد ان تكون صديقي. فاخرج من جيبه بطاقة وقال: هذا هو اسمي وعنوان مكتبي وتلفون المكتب، حيث لي مكتب للتجارة، فان رغبت تعال لزيارتي.

اخذت البطاقة ودسستها في جيبي، وعدت الى حيث صديقي ينتظرني، وافكاري مشوشة ما بين ****و وبين الرجل هذا الذي اشعل النار في رغباتي، وجعل قضيبي ينتصب بقوة بمجرد ملامسة قضيبه لمؤخرتي، وبمجرد ملاحقتي بنظراته. لقد شدني شيئاً ما اليه، وصرت وانا مع صديقي ابحث عنه بين الجمهور الغفير في هذا المكان، وكلما اشاهده من بعيد تلتقي عينانا تتقلب امعائي رغبةً وشهوة. كانت هذه اول انجذابه نحو الرجال، لقد خرج المارد من داخلي ليقول انت مثلي... مثلي... مثلي !

بعد العودة صارت الأفكار تتلاطم في راسي، وصرت اسير بطاقته، انظر اليها، واقرأ اسمه واركز على ارقام الهاتف، مترددا ما بين الاتصال وعدمه. ومر أسبوع ثم اسبوعان، والرجل لا يزال يطرق في راسي، اشعر وكأنه يقول تعال الي ... تعال الي يا حبيبي فاني بانتظارك. ثم استجمعت قواي وامسكت بالهاتف وادرت ارقامه... رن الجانب الاخر رنتين واذا بصوت الرجل يقول: الوو .. وقفت الكلمات في حلقي وتلعثمت، فسمعته يكرر: الووو ... تشجعت فقلت: الووو ... قال: من معي ؟ اجبت : انا الذي اعطيتني البطاقة في مدينة الألعاب !

فرد فرحا مسروراً: اهلا وسهلا .. لقد انتظرتك كثيراً .. لقد تأخرت في الاتصال !

اجبته متعذراً بالدراسة والامتحانات: نعم كان لدي امتحان في المدرسة

قال: لا باس .. الدراسة اهم .. وبدون ان يجعلني ان ارد دعاني اليه مباشرة، فقلت : متى تريد ان نلتقي ؟

أجاب : تعال غداً مساءً بعد الساعة السادسة مساءً.

ظلت الأفكار تتقاذفني: ماذا سيحصل وماذا سيفعل هذا الرجل وكيف سيطفئ شهوتي ولهيبي؟ وهل سيؤلمني ام يمتعني؟ وماذا علي ان افعل؟ انها المرة الأولى التي تجمعني برجل يرغبني وارغبه !

وفي اليوم التالي مرت الدقائق والساعات بطيئة وانا انتظر الموعد، استحممت ولبست ما خف من الملابس، وقررت ان لا البس ملابس داخلية، ثم تعطرت وانطلقت الى حيث المكتب، والقلق لا يزال يساورني. وصلت الى عنوان المكتب، قرأت على عناوين باب العمارة اسم المكتب والطابق الذي يقع فيه، ثم دخلت باب العمارة واتجهت الى المصعد، حيث حملني الى باب المكتب... طرقت الباب، وما هي الا لحظات والباب ينفتح ويستقبلني الرجل بابتسامة عريضة، وقال: اهلا وسهلا ... اهلا وسهلا. ثم مد يده مصافحاً وساحباً اياي للداخل. ثم اغلق الباب ولا نزال متصافحين، فقرب وجهه من وجهي والصق وجنته بوجنتي، ثم حولها الى الجانب الاخر، وكانت وجنتيه ساخنة، من هول الشهوة عنده، ثم نظر الى عيني مباشرة واختفت الابتسامة وقرب شفتيه وقبلني من شفتي، وقال: لقد احببتك من اول مرة رأيتك فيها.

اجبته ملاطفاً: تقصد من اول مرة التصقت بي من الخلف ؟!

ضحك مقهقهاً وقال: هيا تعال ندخل الى الداخل.

ذهبنا الى حيث مكتبه، حيث كنبة في كل جانب، تتوسطهما طاولة مملوءة بالفواكه. جلسنا على احداها، فقال : هل تحب ان تشرب شيئاً ؟

اجبت : مشروب بارد لو سمحت.

قال: من هالعين لهالعين !

وقف واتجه الى حيث الثلاجة فتحها وجلب قنينة باردة من المشروبات الغازية، ووضعها امامي، وقال: تفضل، يبدو ان قلبك حار، فبرد قلبك به. مددت يدي والتقطت القنينة وشربت قليلا منها لأروي ظمأي. كان جالسا على يميني فوضع يده اليسرى على كتفي، ويده اليمنى على فخذي الأيمن، فشدني اليه بيسراه وعصر فخذي بيمناه، فاخذ قلبي يتسارع، والدم يتفق الى وجهي، حتى احمرت وجنتاي، وبدأ قضيبي بالانتصاب، فامسكه بيده اليمنى وصار يعصره من فوق ملابسي. كاد يغمى علي من هول الشهوة فخارت قواي وصرت ارتجف فما كان منه الا ان ادار وجهي باتجاهه ووضع شفتيه على شفتي واخذ يمص، فبادرته انا أيضا وصرنا نمص شفايف بعضنا، ثم ولأول مرة في حياتي ادخل لسانه وصار يمص لساني. ظللنا على هذه الحال لمدة دقيقتين ثم توقف وظر الى عيني وقال: لقد احمر وجهك وعينيك !

قلت : هذه اول مرة يقبلني رجل ويمص لساني !

قال: هل هذا يعني انك عذراء؟

اجبت: نعم، فانا لم امارس من قبل !

قال: لكني لاحظت انك تحب الممارسة مع الرجال عندما كنت خلفك في مدينة الألعاب.

قلت: لقد اشعلت في ناراً، ورغبة مكبوتةً في اعماقي !

قال: يا حبيبي ... هيا اذن لنكمل هذا ****يب... هيا قف امامي !

وقفت امامه وصار هو يفتح حزام بنطالي وينزل السحاب، ثم سحب البنطال الى الأسفل، فبان له قضيبي المنتصب مباشرةً، فقال: خيرا فعلت انك لم تلبس لباسا داخلياً. ثم امسك بقضيب وراح يحلبه، ويضعه على وجهه ووجنتيه ثم في فمه واخذ يرضع واالنار تستشيط بي، ولم اتحمل المص اكثر من دقيقة فانطلق سائلي في فمه، وهو يتمتم مممممم... مممممم ....ممممممم حتى قذفت اخر قطرة في فمه. عندها ترك قضيبي وذهب الى المغسلة، فرمى سائلي من فمه وغسل فمه ورجع الي مبتسما فقال: لقد قذفت بسرعة !

قلت هذه اول مرة قضيبي يُمص، لهذا انا مهتاج جداً، ولم اسيطر على القذف. فقال: وكيف كان شعورك وانت تقذف في فمي؟

قلت: في قمة النشوة والسعادة !

قال: اريد منك ان تفعل نفس الشيء معي وتنقلني الى نفس سعادتك، ولكن بعد ان ترتاح وتشرب مشروبك !

جلست على الكنبة ولا يزال بنطالي مسحوبا عند ركبتي، فمال الرجل الى الامام وامسك ببنطالي ثم نزعه، وطلب مني ان انزع القميص ايضاً، ففعلت حتى أصبحت عريانا بالكامل. فما كان منه الا ان وقف واخذ بنزع ملابسه قطعة قطعة، حتى تعرى وظهر قضيبه الأسمر نصف منتصب. نظرت الى قضيبه، ونظرت الى عينيه، فقال: ما رايك فيه ؟ وكان يقصد في قضيبه.

قلت: رائع وجميل جداً !

فاقترب مني ووقف امامي وانا جالس على الكنبة، ومن دون أي كلام قرب قضيبه من وجهي وصار يضربه بوجنتي. قلت له: هذه اول مرة يقترب قضيب من وجهي. قال : هيا العب به ومصه !

كانت نعومة القضيب وسخونته وهو يلامس وجهي جذابة، ومشهية، فأخذت اتلمسه بشفاهي أولا ثم فتحت فمي له فدفعه فيه، فصرت امصه وهو يدخله ويخرجه فيه، واخذ اتصابه يشتد ويشتد حتى اصبح قاسيا، عندها سمعته يقول هيا انهض اريد ان ادخله فيك !

نهضت امامه فأدار ظهري باتجاهه وحضنني من الخلف ملصقاً قضيبه على مؤخرتي ويداه ومن تحت ابطي تعصر صدري. شعرت بشهوة قوية، عند ملامسة قضيبه لطيزي، بسبب حرارة ونعومة القضيب، وبينما هو راح يقبلني من اكتافي وعنقي ويتمتم ويهمس: ما اجمل مؤخرتك حبيبي ... اريد ان انيكها !

قلت وانا في قمة الشهوة، ولم يكن لدي اية فكرة عن عملية الايلاج: هيا ادخله وافتحني، انك اول رجل يقوم بفتحي !

فهمس في اذني وانفاسه الدافئة تضرب اذني: طوبز حبيبي !

وضعت ركبتي على حافة الكنبة وامسكت ظهر الكنبة بيدي ودفعت طيزي الى الخلف حتى تقوس ظهري، فبان له دبري، فاخذ يمسد الدبر باصبعه وانا اتأوه آآآآآآه آآآآآآه ثم وضع اصبعه في فمه وبلله بلعابه، وارجعه الى دبري وصار يدفعه الى داخل طيزي. هنا شعرت بالألم، فصحت بصوت مسموع متألما: أي ... أي . فقال : دعني أوسع فتحة طيزك قليلا كي تستطيع تحمل قضيبي. فاستمر هو بالبعبصة مع كثير من اللعاب على دبري، وانا اتالم مع كل دخول الاصبع، ثم اخذ يبلل قضيبه بلعابه، واخذ يتفل على فتحة طيزي، فوضع راس قضيبه على دبري ثم صار يدفعه يريد اختراقه، وهو ممسك بوركي. دفع دفعة خفيفة، فصرخت بهدوء آآآآ ي فقال: تحمل فقط دخول الراس، عندها سوف تتعود!

تركته مرة أخرى ليحاول ادخال راس قضيبه، بلل قضيبه وفتحتي مرة أخرى، ودفعه محاولا ادخال... شعرت بالاختراق، وازداد الألم، وصرت اتألم، وأقول له: هيا اخرجه من طيزي .. اخرجه اني اتألم، وهو لا يزال ممسك بوركي يأبي ان يخرج قضيبه من دبري، ويكرر تحمل .. تحمل الى ان يدخل ... واخذ يدفع باقي قضيبه الى داخل احشائي، فاطلقت صيحة قوية هذه المرة، لأني شعرت وكان سيخا من حديد محمي قد اخترقني. سمعته من الخلف يقول: خلاص .. خلاص لقد دخل ! وقبل ان اتفوه بكلمة راحت قذائفه تطلق حممها داخلي وصرت اشعر بمياه تنساب على خصيتي وخلف افخاذي، وتأوهاته مستمرة آآآآآآه آآآآآآه آآآآآآآه آآآآآآآه الى ان خمد بركانه فسحب قضيبه من دبري مضرجاً بالدماء، بينما انا متسمرا في مكاني من الألم والوجع... اخذت أوراق الكلينكس التي كانت بقربي ومسحت بها طيزي بحذر لأنها كانت توجعني، فاذا بالكلينكس الأبيض يصبح احمراً... لقد فض عذريتي !



جميل وادي

awas
09-30-2020, 06:55 PM
قصة جميلة ..

coco2006
09-30-2020, 09:17 PM
وكالعادة قصصك روعة


وحشتنا مشاركاتك
بليز لا تحرمنا من جديدك

Majdbeg
10-03-2020, 10:42 AM
لم استمتع بي قصه منذو فتره طويله الا قصتك
جميله جدا واو
استمر حبيبي

sonson99
10-03-2020, 07:46 PM
روووووووعة حبيبى:g030:

جميل وادي
10-04-2020, 05:18 PM
الأعزاء : awas و coco2006 و Majdbeg و sonso99 شكرًا لمروركم وإعجابهم وتعليقاتكم العذبة التي تعبر عن حسن أذواقهم ...تحياتي

allosh iraqi
10-20-2020, 01:58 AM
لك موتتني شهلقصه هاي ذكرتني بشي صار ويايه وية مصلح كهرباء صعد وياية علسلم وراية من كد ما عجبه طيزي ديساعدني وگوم عيره بنص فلقه طيزي بس شكله تردد ونزل بوكتها نطاني رقمه واني ترددت اروحله 😭 ومرت السنين واندثر الحلم

جميل وادي
10-20-2020, 08:35 PM
لك موتتني شهلقصه هاي ذكرتني بشي صار ويايه وية مصلح كهرباء صعد وياية علسلم وراية من كد ما عجبه طيزي ديساعدني وگوم عيره بنص فلقه طيزي بس شكله تردد ونزل بوكتها نطاني رقمه واني ترددت اروحله 😭 ومرت السنين واندثر الحلم

عزيزي allosh iraqi أرسلت لك رد عالخاص
تحياتي



/archive/index.php/t-373944.html/archive/index.php/t-108568.html/archive/index.php/t-205113.html/archive/index.php/t-245446.htmlصورسحاق عربي منتديات نسونجيسالب مطلوب مبادل اه موجب جاد طربلس/archive/index.php/t-457536.html/archive/index.php/t-117299.html/archive/index.php/t-127973.html/archive/index.php/t-456658.html/archive/index.php/t-103006.htmlقصص جنسيةسكس نيك طياززوجاتسكس بنت فى الغيبواجباتي كديوث قصص سكس/archive/index.php/t-395879.htmlروايه سكس محارم المحللقصص سكس زب زوج اختي مقوام.comقصص محارم نسوانجي خالد وسحر اخت احمد متسلسلة/archive/index.php/t-428062.htmlنسوانجي اقدامقصص سكس ابي طلب مني انيك امي تحمل مني.com site:rusmillion.ruقصة نيكي لكس مراقبة الدوام/archive/index.php/t-116841.htmlنهر العطش ناكنت جارتنا الممحونه /archive/index.php/t-335715.htmlقصص نيك من سواق توكتوكنيك طيزجميل ناراح /archive/index.php/t-175320.htmlقصص محارم لواط 5في واحد شذوذ عنيفالجزءال‎ 11‎و12من اخت تجعل من اخوهابنتقصص نيك شواذ قدم مراتهﺑﻨﺖ ﻳﻤﻨﻴﺔ ﺗﺠﻨﻦ . ﻣﺒﺎﺩﻝ ﺻﻮﺭ ﻳﻤﻨﻴﺎﺕ ﻭﺧﻠﻴﺠﻴﺎﺕ/archive/index.php/t-75393.html/archive/index.php/t-394794.htmlقصص سكس مع عبد اسود اروع قصص نيك بالشلحهقصص رامي مع اللواط/archive/index.php/t-221113.htmlقصص محارم امي والرقصقصص نيك محارم يمنيه site:rusmillion.ruقصص سكس اتلخبطت ونكت اختي بدل مراتي.com site:rusmillion.ruقصص سكس منالبداية المشوار للتحرر "وليد وزوجته خلود"/archive/index.php/t-221068.htmlقصتي مع امي ومشاركه السرير /archive/index.php/t-543605.htmlقصص نيك طيز الجدهقصص جنسية في جامعات/archive/index.php/t-194201.htmlقصص سكس يمني قناه الاحتياط.com/archive/index.php/t-286124.html/archive/index.php/t-8691.htmlقصص سكس ونيك زوجت عمي وبناتهاصور سكس بنات لحس كس لانجريقصتي مع القضيب الضخم/archive/index.php/t-369332.html/archive/index.php/t-107493.html/archive/index.php/t-131137.html/archive/index.php/t-311651.htmlالصور سكس السودانامي الشرموطه اللى خلتنى عاهره لعشيقها/archive/index.php/t-225155.htmlTRUEANALنيك خلفيقصص محارم كيف ناكني اخي في الاتوبيسسكس قصص اقدام النساء site:rusmillion.ru/archive/index.php/t-412300.html/archive/index.php/t-115595.html/archive/index.php/t-119633.html/archive/index.php/t-123962.html/archive/index.php/t-267256.html/archive/index.php/t-428122.htmlقصص سحاق سكس الصحفية /archive/index.php/t-541813.htmlقصص سكس قصتي لما نكت اختي الغالية المطلقة قصة طويله site:rusmillion.ru/archive/index.php/t-380653.htmlفيديو سته محارم رومانسيصور سكس شراميط وإن ثقيل نسونجي