قصة المستبدة

[cuck101]

هاى يا جماعه
أنا جديد معاكم هنا وكنت قرأت الجزأ الأول من قصه اسمها المستبدة لكن مش لقيت بقيتها على أى منتدى
القصه دى مكونه من سبع أجزاء لكن مش عارف هى من تأليف مين أو منشوره على سايت إيه
لو قدرتوا توصلوا للقصه دى تبقى جامدين قوى عشان أنا بحب النوع ده من القصص أوى
والقصه دى أجزائها

توريث الإستبداد
الجزء الأول : يحتاج أكثر من ليلة لفتح مستبدة
استبداد رؤى لزوجها
الجزء الثاني : الإستثمار المربح لكس رؤى
استبداد هدى لأصدقائها
الجزء الثالث : طب الجرة على تمها تنتاك البنت متل أمها
استبداد الأم لإبنتها
الجزء الرابع : أبعدت ابنتها خوفاً عليها أم غيرةً منها ؟
استبداد الإبنة لأمها
الجزء الخامس : ابتزاز الإبنة لأمها , لا مساومة فيه ؟
و يستفيد ابن الحرام
الجزء السادس : رجل واحد يكفي لأنثيين
الإنتقام من مستبدة
الجزء السابع : عرس القتيل

ياريت يا جماعه تساعدونى بليييييييز .

[MaYoOo]

القصص أمرها سهل انك تعملى بحث عنها بالمحتوى وتفاصيلها الى تعرفيها وهتوصليلها بسهولة
وعالعموم جارى والبحث

[cuck101]

للأسف أنا دورت عليها كتييييييير أوى ومش لقيتها . وكل اللى لقيته منها الجزأ الأول بس . وده اللى جننى .
المستبدة
الجزء الأول


الحكم أو الظلم أصعب ما يواجهه الإنسان في هذه الحياة
و قصتنا بطلها هو انسان موجود في كل المجتمعات و موجود بكثرة في الشرق
رغم كل المزاعم بعدوانية الرجل الشرقي و ظلمه
القصة التي ستقرؤونها قصة حقيقية حدثت في ريف درعا
أبطالها أحياء يرزقون و أما عن الأحداث ..

محمود شاب في الثامنة و العشرين من العمر يبيع الثياب على عربة في أحد الأسوق الشعبية
والدته متوفية منذ صغره تزوج أبيه و أنجب له سبع أشقاء و شقيقات
لم تكن خالته قاسية عليه و لكن لم يكن مقربا من إخوانه
و لم يشكل في الحي أصدقاء و ساهم في ذلك .. فشله في الدراسة
لذلك نشأ ضعيف الشخصية و مهزوز الكيان
قرر أبوه و خالته تزويجه لعل الزواج يرد إليه الهيبة
فخطبوا له رؤى ..
رؤى معلمة في المدرسة الإبتدائية للبلدة
أصغر من محمود بثلاث سنوات
و هي متوسطة الطول جسمها معتدل الإمتلاء تزن خمسة و سبعين كيلو
جميلة الوجه , بنية العينين , كستنائية الضفائر , مليئة الصدر
حالة عائلتها المادية كعائلة محمود , بسيطة و كان هذا سبب موافقة أسرتها
طبعا لم يستشيروها و لكنهم أخبروها أنه الأنسب و أن عائلته ذات سمعة جيدة

سريعا مضت فترة الخطوبة و بانت لرؤى بساطة محمود و تجرده من كماليات الذكورة
في صباح يوم الخميس اغتسل محمود غسل العرس فدخل ابيه عليه
يفرك ظهره و يعطيه بعض المعلومات الجديدة عليه
أخبره أن لا يقاسي عروسه أثناء فض بكارتها و أن لا يُسحر بجمالها
و أن لا يبوس ما دون عنقها كيلا تغتر و تتكبر عليه
قال له " محمود بدي ياك متل أبوك رجاال , اقطع راس القط من أول ليلة "
ابتسم محمود فظن ابوه ان محمود تعلم الدرس جيدا

و في المقابل كانت غرفة الجلوس في منزل رؤى غرفة العمليات العسكرية
وكانت عابقة بروائح الأكساس .. رؤى و والدتها و أختها الكبرى بيان
كانوا عراة إلا مما خفّ وزنه كالصدرية .. كانت بيان جالسة بين قدمي رؤى
تنتف الشعر عنهما و كانت الام مقابلهما تنتف هي الاخرى سيقانها
و تلو الاوامر على رؤى ...
" ماما رؤى ..
بس تدخلي على بيتك بتشلحي طقم العرس بغرفة النوم بدون ما يكون عريسك معك
بتلبسي روب أحمر مكشوف الصدر و بتقولي له انك تعبانة و جوعانة
خليه يحضر لك العشا , و اذا غازلك المنيل على عينه ما بتردي عليه
بتاكلي و مباشرة على سريرك بتنامي بتخليه ينام على الكنبة لانك بتخجلي
و تاني يوم ما تسمحي له يبوس غير خدودك و بالليل
بتخليه ينام على الكنبة بحجة انك تعبانة و خجلانة منو
تالت يوم بتسمحي له يبوس صدرك و ماشي الحال
اعملي خير و كبّي بالبحر .... خليه ينام حدك

أيّ .. العقيدة( السكر) طرية كتير _ و تبدأ الأم بنتف الشعر بين فخذيها و بين عانتها مبررةً _
من شان ابوكي حرام صار له سبع سنين ما نتفت له كسي . من يوم عرس بيان

المهم ...... رابع يوم بطريقتك بتخليه يلحس كسك بعدها يفتحك
و بتضلي بعدها اسبوع تقولي له انه كسك واجعك ..
رؤى بدي ياك متل أمك رجاالة , اقطعي راس القط من أول ليلة "
ابتسمت رؤى لامها و وجها يكاد يتفجر الدم فيه من الخجل
و تنتقل بيان إلى كس رؤى لتنتف شعيراته فتتأوه رؤى بخجل شديد فتقول بيان
" معلش استحملي ما في شعر كتير
بعدين عشان يحط لسانه على نضافة

شوفي رؤى !.. مهما يبوسك ما تبوسيه
على الاقل اول شهرين .... انا علي زوجي
لهلق ما ببوسه الا اذا بدي منه طلب كبير .. لازم تكوني تقيلة
و اياك تخليه يقوم عنك قبل ما يجي ضهرك , ما حدا احسن من حدا
حتى لو ضل للصبح يلحس كسك , ما بيقوم حتى يجي ضهرك

آااااااه .. تصرخ رؤى فتضع بيان يدها على فم رؤى
, حاجة تصرخي اخواتك بالبيت بيسمعوكي .. لح نخلص ,
دائما تمشطي و تغندري ونضفي حالك
بس ما تخليه ينبسط فيكي و يحس انك ملكه , شم و لا تضوق
رفعي ايديك لانتف باطك "
تشربت رؤى اقوال شقيقتها و امها تشرب الاسفنج للماء رغم ادعائها الخجل

عند المساء علت اصوات الرصاص المتطاير على اصوات الزغاريد
دخل العروسان بيتهما و جلسا على الكنبة
رفع محمود الطرحة عن وجه رؤى .. فاتسعت عيناه و قال بصوت متقطع
بسم **** ماشاء **** .. آيات **** تحرسك
فادعت الخجل و اتجهت بسرعة الى غرفة النوم ارتدت الروب الاحمر و خرجت على محمود
الذي بهر بسحرها وكاد يجلط فهي اول امرأة يراها بثوب النوم
جلست بجانبه و همست له " حمودي انا جوعانة "
فصاح " ما عاش الجوع .. انش**** (عبده) و لا انتي "
حضر الطعام و جلسوا ليأكلوا لم يستطع محمود قول أي كلمة لرؤى
فقد إلتهى عنها بصحن المكدوس امامه
انبعصت رؤى و انهت عشائها وقالت له " تصبح على خير "
و توجهت الى غرفة النوم و محمود يجري ورائها " لوين لوين ..
لسة السهرة بأولها .. تعالي في فيلم حلو اليوم على القناة الثانية "
اغلقت الباب و راءها و قالت له " تعبانة بدي نام "
عاد مطأطأ الرأس يتمتم " **** لا يوجهلك الخير يا (عبده) .. "
فرك زبره في التواليت ثم نام كما خططت ام رؤى على الكنبة
و في السادسة صباحا قام هلعاً
من الضرب على الباب .. إنها ام رؤى جاءت تطمئن على ابنتها
تأكدت من سير الخطة و فطرت معهم و بقيت للتاسعة مساءا
عندما ذهبت امسك بيد رؤى و بدأ يقبلها فانسحبت رؤى و قالت له
" تعال نطلع الشرفة ... شايف القمر شو حلو ؟ "
نظر حوله ثم ثبّت نظره نحو مصباح النور
فقالت رؤى بانزعاج " محمود ليكو .. القمر ليكو قدامك "
قال لها " لاء شايفه , بس عم شوف اللمبة نورها ضعيف , **** لا يوفقك يا (عبده)
تعالي ندخل ننام "
قالت " لاء حمودي بستحي منك "
قال " انتي بدك تضلي مستحية مني ؟ آمتى بدي اقطع راسه "
قالت مبتسمة " راس شو ؟ .. اليوم تعبانة ,بكرة "
ذهبت لغرفة النوم و أغلقت الباب و راءها
فرك زبره في التواليت ثم تمدد على الكنبة و هو يتمتم " **** لا يوجهلك الخير يا (عبده) .. "
و في السادسة صباحا قام هلعا من الضرب على الباب ..
إنه ابو محمود جاء يطمئن على ابنه
و يتأكد من سير الخطة صاح به
" الف مبروك يا فحل , و اشار لزوجته , خالة محمود
روحي تطمني على العروسة "
و دخل والى الصالون قال الاب
" شو محمود قطعته ؟
محمود " **** يسامحك يا ابي
من اول ساعة قطعته
و ليكها بالفرشة مو حاسنة تقف "
الاب " سبعي ! ابن ابوك , بس اوعى تئذيها "
و عند المساء أصرّ محمود ان ينام بجوار عروسته
سبقها الى غرفة النوم و اقسم يمينا عظيما انه لن يخرج
وبعد طول دلال قبلت رؤى بذلك
ولولا الدم الذي كان يغلي في فرجها لما قبلت
فقد بقيت رؤى لليلتين متتاليتين تفرك هي الأخرى كسها
في غرفة النوم لكن دون أن يخرج ماؤها
لاحظت رؤى بدء طلوع شعيرات عانتها فقررت أنه حان الوقت

استلقيا في السرير و بعد برهة راح يتحسس يدها من تحت الغطاء
ثم اقترب من خدها و قبلها فابتعدت عنه قائلة
" بس يا محمود .. و **** بستحي منك "
قال لها " لا .. لا تستحي اعتبريني متل اختك "
و عاد ليقبّل خدها المتورد لا خجلا و لكن تخاجلا
لقد كان يبوسها بسرعة و نهم مثل نقّار الخشب
و فجأة ضرب صدرها المملوء بالتنهدات بوجهه
و انبطح فوقها لا يدري أي الثديين يبوس و أيهما يلحس
باحساس المسيطرة و حتى لا تستكين لفمه قررت رؤى بفطنتها
أنها لن تُؤكل و لكنها ستطعم محمود ما تشاء هي من جسدها
فأخرجت كامل ثديها من التفريعة الحمراء
و وضعت حلمتها بين سبابتها و بين إصبعها الوسطى
و ضمت باليد الأخرى رأس محمود إلى ثديها كأنها ترضع وليدها
اندهش محمود و لكن بسعادة إلتقم حلمتها و مصّ حتى ****اث

و فجأة قالت " رجلي .. آااه رجلي انفكشت "
" سلامتها سلامتها انش**** (رقبة عبده) و لا رجلك " قال محمود
و نزل ليستطلع أمر رجلها لينسطل ببياض قدمي رؤى
اندفع مدلكاً بيد و مقبلاً بالفم و رؤى تتأوه له
" آااه .. آااه .. خلص راح الوجع .. خلص "
لكن محمود رفض التوقف و تابع البوس في الساقين البيض و الركبة الملساء
رفع الثوب عن فخذيها فكاد يزحل عقله من مكانه
وضع لسانه عند ركبة رؤى و زحلقه إلى حدود كيلوتها الأحمر
ظلّ يتزحلق بلسانه على فخذيها حتى بادرت هي و انزلت الكيلوت عن العانة الحليقة
و امسكته من رأسه و رفعت فخذيها و وضعته بينهما
إنفلج محمود من الكس بلحمه الشديد البياض و باطنه الشديد التورد
إنه الكس الأول الذي يراه في حياته المريرة
باسه و مصّه و لحسه و لعقه .. لم يقل " آه " و لكن قال " آااع "
ادخل لسانه في مهبلها حتى كاد يفض بكارتها بلسانه
لولا ان صرخت بعفوية العذراء " آاه أوعك "
تلون وجههما بالأحمر فقام محمود و أنزل بنطاله بسرعة
كأنه في شِجار و يريد أن يسحب مسدسه
و لكن رؤى كانت أدهى منه فاستدارت و استلقت على بطنها
مبرزة تفاصيل طيزها مثل قالب بقلاوة
انشده فم محمود كأنه كان لا يعلم أن لها مؤخرة
و جولة أخرى من المص و اللحس خاضها محمود
و كان يدمدم " يقبرني المعطر "
لقد انهكت رؤى بمفاتنها محمود و خارت قواه أمامها
عادت لوضعها الأول و لا زال محمود بين قدميها يتصبب عرقا
رفعت قدميها ووضعتهما على كتفيه و حكت كسها بكيلوته
كان كيلوته مبللا فوق قضيبه فقد احتلم ثلاث مرات منذ بداية السهرة
, إستلّ محمود قضيبه المغتسل بمنيه
فضحكت رؤى في سرها و علمت أنها بلغت غايتها منه
حاول أن يدخله في كسها و لكن ,.... سدى
لم يجد في فرجها برغم تعدد الثقوب أية فتحة لينكحها
قال لها ممازحا " بيسلم عليك عبده و بيقول لك دخليني لعنده "
أمسكت قاعدته بإصبعيها فعاد للإنتفاض و الإرتعاش
ووضعته في مدخل مهبلها لكنها لم تجرؤ على اقحامه و تمزيق بكارتها بيدها
وضعت كيلوت محمود تحت كسها و قالت له " حمودي بتدخّله بسرعة و مباشرةً بتسحبه "
و فعلا و مثل الحمار ادخل زبه الكبير في كسها هاتكاً البكارة ناكشاً الرحم
صرخت رؤى من شعورها بقطرتي دم يسيلان على فخذها
و لكنه أحس برطوبة مهبلها فاسترطب و ابقاه
تحت صراخ رؤى و تباكيها اضطر لسحب زبه
و ارتعش راميا بمنيه على كيلوته ليختلط دم كسها بمنيه
و صراخها بجعيره
و لكنه عندما رأى الدم فزع و ارتبك و قال " أجيب شاش و قطن و لا أطلب الدكتور "
لم تستطع رؤى الإجابة سوى بكلمات " نام نام "
تمدد محمود مثل الجمل متمتماً
" يخرب بيتك يا ( عبده ) "


نفسى أعرف بقيتها أيه . أتمنى تلاقيها وتساعدنى عشان أنا بحب القصص اللى فيها الزوجات بيركبوا أزواجهم , والمشكله أنها قديمه أوى يمكن من 2008 او قبل كده وشكرا على ردك السريع وأهتمامك .

[تفاحه نسوانجى]

من اول القصه الواد صعب عليا بس من ساعة مقال اجيب شاس وقطن ولا دكتور عرفت ان الواد ده ابيض واعتقض ان الواد هيتبهدل فى باقى القصه

[cuck101]

من اول القصه الواد صعب عليا بس من ساعة مقال اجيب شاس وقطن ولا دكتور عرفت ان الواد ده ابيض واعتقض ان الواد هيتبهدل فى باقى القصه
ياريته يتبهدل وياريتنى مكانه . نفسى لما أتجوز مراتى تركبنى وتعمل فيا كده . أحيييييييييييه
بجد القصه دى شكلها هاتبقى أسخن قصة شوفتها فى حياتى وفيها كل اللى بحلم بيه وكانت هاتبقى أجمل كمان لو مراته شرموطه ومفتوحه وخبره مش لسه بتتعلم الشرمطه دى كان زمانها فشخته بجد