دخول

عرض كامل الموضوع : عمارة السعادة مسلسلة


سكساوي مجنون
12-24-2017, 03:47 PM
جزء اول


عمارة السعادة هو الاسم اللي إبراهيم , وهو شاب مصري زبير كبير و صاحب مبدأ في الجنس و المال قديم, محور حكايتنا سمى العمارة اللي ساكنها بيه. عمارة السعادة اسم على مسمى؛ لأن كل السكان فيها بعيشوا اليوتوبيا اللي بتحلم بيها البشرية في مشاركة الجنس أو المال. يعني نقدر نقول ان المدينة الفاضلة أو المجتمع المثالي اللي كان الفلاسفة بيحلموا بيه و الشعراء ياما كتبوا فيها شعرهم اختزل في عمارة السعادة اللي نشر فيها إبراهيم مبادئه الجنسية و الافتصادية و التعامل بين الجار و جاره. إبراهيم ده شاب مصري عنده مبدأ في الحياة ككل و مبدأ خاص في الجنس جديد قديم لأنه معروف بس إبراهيم طبقه على نفسه و على سكان عمارته.

في الحوار اللي جاي بين إبراهيم و بين صاحبه سامي هنعرف أراء إبراهيم ونفهم شخصيته عشان نقدر نفهم ليه هو كون عمارة السعادة موضوع حكايتنا. في يوم كدا صاحبنا قاعد سرحان في كافيه الكلية بايمن عليه بيفكر في بنت جديدة يشقطها لأنه هايج دايماً و زبير كبير و المال و الجنس محور حياته! كان في الفرقة الخامسة هندسة القاهرة فسامي صاحبه اللي في الفرقة الرابعة طب عليه ودار بينهم الحوار ده. سامي: يا عم هيما بدور عليك مش لاقيك و موبايلك مقفول…إبراهيم مش واخد باله وسرحان…سامي قعد على كرسي قدامه: اللي واخد عقلك يا برنس…إبراهيم التفت و ابتسم: أهلا سمسم..أيه الأخبار..سامي بابتسامة: تمام..بس بصراحة أنت برنس..عرفت تجيب البت ليلى اللي في دفعتي سكة…إبراهيم بابتسامة: بجد..و بعدين..سامي: و لا قبلين ..يعني انت مكوش على كل المزز..سيب لصاحبك حاجة…إبراهيم رفع شالميوه البرتقال في شفايفه: ماشي يا سمسم..خدها…سامي بتريقة و غيظ: أخدها!! ما هي بتاعتك..على طول في سيرتك قدام البنات…إبراهيم: خلاص أنا هدهالك…سامي بعجب: تدهالي..أزاي يعني…تعجب إبراهيم : أهو اللي ازاي..مش هتكون سعيد لما تكون معاك…سامي باندفاع و دهشة: أكيد..دا أنا عملت حاوي… وطبعاً مش عاوزة تعبرني طالما انت معاها…إبراهيم: ياعم الي يسعدك يسعدني..أنا هساعدك معاها…سامي باستغراب: بس يعني أنت مش بتحبها…يعني انت خلاص..أشقطها يعني…إبراهيم: لأ ما هي بردو هتفضل بتاعتي…!! سامي بحيرة: مش فاهم…يعني هتبقى بتاعتي و لا بتاعتك!! إبراهيم: بتاتنا أحنا الأتنين..يعني انت هتنبسط وياها شوية و أنا شوية…سامي بضحكة و عجب شديد: يعني هتبقى شركة يعني…أعرف أنك اشتراكي أه..و كمان شيوعي بس مش للدرجة دي!! إبراهيم حط رجل على رجل: هسألك يا سامي…أيه أكتر حاجة الرجالة بتحبها و تحارب عشانها و تبقى تعيسة لو مكنتش عندها..سامي هرش دماغها: طبعاً النسوان و الفلوس..و يمكن الفلوس قبل النسوان..أو العكس….على حسب..إبراهيم بالتفاتة: طيب لو بقت الفلوس و النسوان بتاعتنا كلنا و الفلوس بقت شركة ما بينا…سامي بدهشة و شهقة: أه!! يعني عاوزها مليطة!! و طب النسوان هتوافق..إبراهيم ضحك ضحكة باعتزاز نفس: طيب أسألك…أيه أكتر حاجة النسوان بتحبها…سامي فكر و برق بعيونه: بردو الرجالة و الفلل و القصور و المجوهرات ووو..إبراهيم: يعني المال و الجنس بردو…سامي : تمام يا برنس…

في اللحظة دي مر من قدامهم طالب صاحب قديم لإبراهيم بس مش بيجي الكلية كتير غمزله و حياه: إبراهام حبيبي…جيلك يا برنس…إبراهيم ضحك و سامي لتعجب: أيه دا كمان..أنت ابراهام… ضحك إبراهيم: بص يا بني..متعرفش أني زعيم الحزب الشيوعي في الجامعة…سامي بخضة: شيوعي..يا عم الاشتراكي…إبراهيم: لأ شيوعي لأن الشيوعية يعني اليوتوبيا وهي مرحلة متقدمة من الأشتركية…هتلاقيهم ينادوني إبراهيم يعني مسلم…و إبراهام مسيحي و أفرايم يعني يهودي و و كمان براهمان زي ما شوية بنات بيهزروا معايا….!!سامي بضحكة و عجب: قصد براهمان ده بتاع الديانة البرهمية بتاعة الهنود بتوع بوذا يعني؟!! إبراهيم: تمام..انت فاهم أهو… إبراهيم نظر بجدية في عيون سامي و شال رجله من فوق رجله التانية: بص يا سامي…لازم تكون عالمي النظرة..متفضلش بشر على بشر…الناس سواسية.. المال المفروض تكون مشاع بين كل الناس… و متحصرش نظرتك و مصلحتك بحدود تراب اسمه الوطن…كل العالم و طني و كل الناس ناسي..انا يهمني سعادة الأنسان…يهمني الإنسان و لو ملوش عنوان…فهمت..سامي بعيون مبحلقة هز راسه: فهمت يا برنس…و هي دي الحدوتة…!! دي رؤية صاحبنا إبراهيم سواء في المال و الجنس و السعادة عموماً و مجتمعه المثالي اللي على غراره هتكون عمار السعادة زي ما سماها بنفسه! شاب مصري أسمر وسيم ربعة مدكوك شوية بعيون حادة و شارب كثيف! شاب عنده شيوع في الروح متسامح شايف أن كل الكون مكان للإقامة و كل البشر أهل للتقدير ! شاب من ملايين شباب مصر من أسرة متوسطة مجتهد في دراسته بس برده زبير كبير و صاحب كيف و مزاج و مبدأ في المال و الجنس جديد قديم في نفس الوقت و ليه رأي خاص في السعادة. إبراهيم يؤمن بشيوع النسوان زي ما بيؤمن بشيوع الثروة. دايماً بيقنع اللي بيجادله ويسأله: طيب أيه رايك لو بقت كل الفلوس و كل الحريم مشاع بين الرجال و الرجال مشاع بين الحريم؟!! ساعتها بس الأنسان هيقضي على موضوع رغباته و هيعيش من غير قلق و لا تمنني و لا حسرة و ساعتها مش هيكون فيه غل عشان واحد معاه و التاني مش معاه سواء مرة حلوة او فلوس كتير و ساعتها بس الكل هيعيش في جنة بالضبط زي جنة المجتمع البدائي…

سكساوي مجنون
12-24-2017, 03:52 PM
الجزء الثاني
من عمارة السعادة اللي هنشوف فيها العجب من إبراهيم و زباينه و نسوانه و محارمه! إبراهيم النسوانجي أتخرج من كلية الهندسة بتقدير جيد و خرج للحياة العامة وهنا بدأ مشاكل الشغل و أن يدور على شقة بدل الشقة بتاعة ابوو و امه الضيقة. زي أي شاب مصري عاوز يعيش حياته فاحتاس على بال ما لقى شغل في مجاله. اشتغل كاشيير و اشتغل مدرس رياضة في مدرسة خاصة تبع واحد معرفة و اشتغل في حاجت كتير لحد أما لقى شغل في شركة إنشاءات هندسية بمرتب مش وحش و رشق فيها و هنا بدأت عيشته ترتاح شوية وبدأ يدور على شقة تلمه و كمان بدأ يتعب من العط و يدور على عروسة حلوة جميلة منفتحة ترضي ذوقه و عقله الجبار…

إبراهيم بطبعه هايج دايماً بيحب النسوان و الحلوين منهم خاصة و لو مكنش في يوم لاقي واحدة يمشي وياها كان بيفك نفسه في الحمام ممكن دي تكون حاجة خلت إبراهيم يعتقد في مشاعية الحريم وسط الرجالة و أن الأزبار تبقى مطلوقة كدا براحتها وسط الأكساس و تبقى مليطة عالآخر! إبراهيم النسوانجي ليه مزاج خاص في الستات و هنشوف ده في عمارة السعادة اللي هيسكن فيها بعدين لأنه بيحب من الستات و البنات التخينة المليانة! دي أكتر حاجة بيهيج إبراهيم عليها: التخان … المليانين … و بالذات صاحبات الطياز الكبيرة!! إبراهيم لما بيشوفهم زبره بيوقف و يولع و يهمس لنفسه: أووووف أنتي طلقة…!كان بيجراله حالة هيجان فظيعة لما يشوف واحدة تخينة ماشية و طيازها عمالة تشيل و تحط و بزازها بتلعب!! أو واحدة لابسة هدوم ضيقة شوية و جسمها التخين باين و كل حته فيه عمالة تتهز ! كان في نفسه يقول: دي مشروع عروسة حلوة بس أه لو ظروفي سامحة…ظروف حياته مكنتش سهلة في الأول لان والده مات وهو صغير و عايش ع والدته و ليه أخ وحيد مهاجر للبرازيل كان عايش مع امه و كان ليهم معاش متوسط من وظيفة أبوه المحاسب القانوني و كان عمال يعط مع البنات و يقرأ كتب في الشيوعية و الاشتراكية و بيتابع أفلام السكس!! يعني مثقف سكساوي شيوعي اشتراكي نسوانجي كوكتيل خطير أوي!! كمان جانب من شخصية إبراهيم النسوانجي هو انه بيحب ضرب العشاري جامد أوي لما ميكونش معاه بنت او واحدة ست! لما مش يلاقي شرموطة أو صايعة ترضي ذوقه كان بيسرتل!

أعصاب إبراهيم النسوانجي مشدودة لأنه بيحب النسوان جامدو دايماً عنده الرغبة في انه ينيك و يدخل زبه فى لحمة حريمي بس على مزاجه! بعد التخرج بسنة و نص بقى مهندس مدني يعني بتاع إنشاءات و يقدر يشتري شقة و يصرف على أسرة فبدأ يدور على عروسة حلوة تخينة مربربة مثقفة تشبع شهوته الكبيرة و كمان عقله الفذ! في يوم كده كان إبراهيم طالع الأسانسير لحد شقته في العمارة فركبت معاه بالصدفة بنت في منتهى الجمال! كانت طالعة وياه في الأسانسير و هو عمال يبحلق فيها وهي بتبتسم برقة! ! كانت مليانة و زى ملكات الجمال مع إنها محجبة . عجبه شكلها و جمالها و جسمها المليان و عرف من البواب إنها قريبة واحدة جارته ساكنة فى العمارة كانت جاية تزورها. جارته دي صاحبة امه فكلم إبراهيم امه و أمه كلمت جارتها و جارتها كلمت البنت و اسمها ولاء والبنت فاتحت أهلها و في خلال شهرين حصل خطوبة!! أهل البنت اللي هم أخواتها البنات و جواز أخواتها لان أبوها و امها كانوا متوفيين رحبوا بالشاب الوسيم الباش مهندس. فرح إبراهيم جداً؛ ولاء عروسة حلوة عز الطلب! تمت الخطوبة و ابراهيم اشترى شقة في عمارة السعادة أو اللي هتكون عمارة السعادة زي ما هو سماها وهي عمارة ولاء و أخواتها البنات اللي أبوهم سابها ليهم ميراث! عمارة مكونة من 12 دور كل دومر فييه شقتين باصين على بعض و كل شقة 120 متر وفيها أسانسير ومقرها في مدينة نصر. بدأ أبراهيم يعيش احلى أيامه مع ولاء خطيبته الشابة خريجة أداب فرنسي و اللي كانت منفتحة جداً على كل الآراء! ولا دابت في إبراهيمو أبراهيم النسوانجي الطبع داب في ولاءو لقى نفسه بيحبها أوي و كانوا متفاهمين أوى! من فرتة توفيت أم ابراهيم وبقى وحيدف كان من الممكن أنه يعيش بدل منها وز لكنه حب يرضي خطيبته و جابلها شقة في عمارة أبوها جنب أخواتها البنات الأربعة و اجوازهم. أبراهيم اتجوز ولاء و فوتها وعاش معاها أيام احلى من العسل و أحلى من كل اللي عط معاهم! أيام كلها حب و سعادة و نيك … و بعد سنة من الجواز خلف ولد اسمه معتز الحلو في الحكاية أن اخوات ولاء البنات الامامير حبو ابراهي اوي أوي !! كون معاهم في العمارة عيلة واحدة فكان بيخرج و يتفسح معاهم فيرحلات! أربع ستات زي العسل هنتعرف عليهم الحلقة اللي جاية….

سكساوي مجنون
12-24-2017, 03:56 PM
الجزء الثالث

من عمارة السعادة ده هنشوف ابراهيم بوصفه نياك جامد فحت لدرجة ان مراته المزة الأمورة المربر و لاء تعبت منه وهو بردو لساته مش شبعان نيك و لا شخر و نخر! بردو نتعرف على خواته البنات اخوات ولاء مراته اربع أستات مزز الكبيرة فيهم اسمها رانيا عندها 39 سنة, ست أمورة اوي يعني من النوع اللي ابراهيم بيحبه, مرة بيضة أوي لهطة قشطة و تخينة فعلآ تخينة اوي كمان و جسمها زى الملبن و طيزها كبيرة أوى أوىو عريضة و كمان عليها جوز بزاز كبار ! رانيا بقى عندها بنتين: ريهام فى كلية الهندسة, مزة شبه أمها و تخينة زيها تقول للقمر قوم و انا اقعد مكانك و كمان رحمة فى كلية التجارة و دي بقى مش مليانة اوي بس ملفوفة و بيضة حليب! شقيقة ولاء التانية .. ميرنا ودي بقى فردة قمر فعلاً, طويلة شوية و جسمها ملفوف و مش تخينة أوى و طيازها ا مليانة و متقسمة و جوز بزازها مش كبيرة إنما برضو مغرية أوى!
بعد فترة من ولادة ابن ابراهيم معتز , جوز رانيا اتوفى و بصراحة رانيا معلتش أوي لانها كانت مش بتحبه لأنه كان بيهملها و مش بيديقها حقها و حتى العلاقة الجنسية بينهم إتقطعت من سنين زي ما ابراهيم عرف من ولاء مراته! كمان بعد فترة ميرنا إتطلقت .. لأنها كانت مبتخلفش فجوزها طلقها و فسبتله البيت و جات في عمارة السعادة عمارة أبوها اللي مات في شقة من شقق العمارة الفاضية. ساعات كتير كانوا المزتين دول يروحو عن اختهم ولاء الصغيرة و كانوا ياخدوا راحتهم عنده. العمارة واحدة و هم نازلين طالعين عند إبراهيم و كانوا ساعات بيباتوا هناك و كمان البنات بناتهم كانوا بيجيوا يباتوا عند خالتهم و كأنهم عيلة واحدة! اللحم كان عمال يلعب قدام صاحبنا و ابراهيم نياك جامد شبق و مراته المزة تعبت منه وهو بردو مش شبعان نيك لحد اما اشتكت. بردو إبراهيم ساعات كتير مكنش بياخد راحته فى موضوع النيك مع مراته المزة لان المزتين المطلقة و الأرملة كانوا كابسيين على حريته. بس برضوا كان يغتت و كان ينيكها تلات أو أربع مرات فى اليوم و كانت دايمآ بتعمله كل اللى هو بيحبه , عني يديها في كسها و فى طيزها . و ساعات تدلعه و تمصله زبه وكمان ابراهيم يدلعها و يحس لها كسها ويبعبصها فى طيزها و يلعب فى خرمها فكانت بصراحة مدلعها أوى أوى لدرجة أن اخواتها كانوا بيغروا منها!!!
بعد فترة من الوقت ابراهيم حس أن ولاء مراته المزة بتهرب من وشه و مبقتش تدلعه زي الاول يعني كان ينيكها مرة او مرتين بالكتير فى اليوم. كانت بتسيه هيجان نيك خرمان أوي هايج جدآ و زبه مولع و متغاظ منها! أخواتها البنات كانا كاتمين على نفسه فبدأ يبصبصلهم و يجربهم! أبراهيم: ولاء بقلك ايه؟!! ولاء: قول يا هيما..أبراهيم: بصراحة جعان…ولاء: طب متاكل…إبراهيم: جعان نيك يا بت…و نفسي جيباني على رانيا…ولاء بشهقة ضاحكة: أه..اختي…أبراهيم: و ماله..ما هي بردو تعبانة…ولاء: و أنت أيش عرفك أنها تعبانة!! إبراهيم: يا بت أنا عارف…ولاء بتلومه: بس بقى يا ابراهيم عيب عليك… أبراهيم مسك زبه الهايج: طب أكليني انتي…ولاء بدلع: خد ارضع…و اديتله بزها الكبير ..أبراهيم: هاتي أرضع يا ماما..هجم عليها و بدأت معركة عنيفة من شخر و نخر و صويت و الأرملة رانيا مولعة برة اما أختها التانية المطلقة ففشقتها دلوقتي! إبراهيم كلم ولاء مراته المزة على موضوع نيك أختها رانيا فكانت تضربه في كتفه بدلع!! أختبرها لقيها مش بتغيير فققلها في يوم: ولاء..عاوزك…قعدت ولاء تسمع: أيه رايك في رانيا…ولاء باستغراب: مالها يعني؟!! ابراهيم: يعني سعيدة…دايماً شايفها مكشرة…و دايماً قاعدة في شقتنا مش في شقتها.. ولاء باسى: ما أنت عارف أنها أرملة و أنها….سكتت فأبراهيم أصر: ها..و انها أيه ..قولي…ولاء: يعني هي لسة صغيرة و حلوة و محتاجة…إبراهيم: طيب لو تقدري تسعيديها …ولاء بعجب: أنا..أنا اديها عينيا…أبراهيم بمكر: هي مش عاوز عنيكي…هي عاوزة ده…و أبراهيم شاور على زبه الواقف…ضحكت ولاء : اوووووف يا بارد…إبراهيم: قلتي أيه…! ولاء: في أيه..انت اتجننت..عاوزها تزعل و تسبنا يعني.. إبراهيم: يا عبيضة هي مقيمة عندنا عشان ده…هي عاوزاني انا عارف…ولاء بعجب: و أنت حسيت بكده…و أنت عارف أنها ترضى..انا لو مني أسعدها بأي حاجة…بس هي…إبراهيم: هتقبل..هي عايزة كدا…ولاء صمتت تفكر وقالت: طيب أنا هلمحلها و أشوف ميتها أيه…لو ده يسعدها أا مش هاعزه عليها….وراحت قافشة زر إبراهيم اللي شب في أيدها و قالت بدلع وهي بتوطي عليه بعد أما طلعته من الشورت: أنت على طول واقف كدا…و بقت تلحسه و تشفشفه و تدلعه و تهمس: يعني أنت هتنيك اختي كمان…هتنيك رانيا و تدخل جواها…أبراهيم باستثارة: أيوة…و كمان ممكن ميرنا…ما هو ميرنا بردو مطلقة و حايحة…هاجت ولاء و بقت تمص زبه ابراهيم و كانت ليلة فاجرة

سكساوي مجنون
12-24-2017, 03:58 PM
الجزء الرابع

اليوم هنشوف إبراهيم وهو يبدأ يبني طوبة طوبة عمارة السعادة بتاعته و اللي هيشارك فيها كل فرد من أفرادها؛ في الحقيقة إبراهيم بقى راجل البيت و بقى زبر مصري هايج أوي أوي من قلة النياكة و وسط الستات المزز أخوات مراته. نسينا نقول أن بعد طلاق رانيا أخت ولاء و انفصال ميرنا عن جوزها اقترحت ولاء أن إبراهيم يفتح الشقتين على بعض شقة رانيا و شقتها و يسكنوا الشقة الفاضية و بالمرة يستفيدوا بالفلوس مع انهم مش محتاجين. الكلام ده بدأته ولاء مرات إبراهيم و صاحبنا وافق عليه لهوى في نفسه وهو أنه بيحب طياز رانيا المليانة بزيادة! بالمرة سابت ميرنا شقتها و أجرتها وسكنت مع أختها رانيا و ولاء و كل ده حصل بعد ترمل الأولى و طلاق التانية من جوزها . بكده إبراهيم بالنسبالهم بقى راجل البيت و أحبوه جداً جداً و كمان شافوه كدكر و نظروا إليه بعين الشهوة!
دخلت ولاء على إبراهيم في مكتبه لقيته مشغول فقعدت جنبه فاتلفتلها : أيه القمر ده…أنا محظوظ انك من نصيي يا لوءة…ولاء باسته من شفايفه و قالت بزعل: عارف يا هيما..أمبارح و أنا بافتح شقة رانيا لقيتها بتعيط…إبراهيم بزعل: ليه كدا ..في حاجة..ولاء بدلع و رقة كبيرة: عند حق في اللي قولتله…متعرفش تجيبلها عريس…إبراهيم ضحك: أنا أتجوزها…ولاء بلمعة عين هايجة: متبقاش كدا…أنت هجت على أختي و لا أيه! إبراهيم بضحكة قصيرة: يا روحي …أنا قلتلك أيه..بلاش الأنانية… زبر واحد يكفي مية…ولاء هاجت من كلامه على أختها و مسكت زبره: بس تعرف…دا حتى رانيا كل شوية تقلي يا بختك بجوزك..و كمان ميرنا..هما عينهم منك ولا أيه…ضحك أبراهيم و همس: يمكن…ولاء بدلع: يعني ده هيكفينا أنا و رانيا و ……إبراهيم بقى زبر مصري هايج جداً من دلع مراته و كمان من حرمانه منها و من قلة النياكة فقاطعها: أيوة يا حبيبتي و كمان ميرنا و اللي أنت عايزاه…ضحكت ولاء: تحيا الاشتراكية…مهو أنت اشتراكي..لازم تشاركه… ومالت تبوس شفايفه: أكيد..طول عمري..مبدأ و مش هغيره…ولاء باندفاع: بس ازاي نخلي رانيا طالما عاوزاك و كمان ميرنا تشيل كسوفها…إبراهيم: خلي كيد النسا يشتغل بقا..المشوار ده عليكي…ولاء بلمعة عين كانها منتصرة: بص..جاتني فكرة..أحنا نمثل أننا متخانقين و أنا أعيط و أقول أني تعبت منك و من زبرك و من فرهدتك ليا…و أني مبقتش قادرة عليك…إبراهيم: يا بنت ألأيه..لأ حلوة..و بعد كدة رانيا او ميرنا تتطوع أو أنا ألمحلها أنهم الحل…صح كده!! ولاء : دماغك سم يا ابراهام…هو ده الحل…إبراهيم بإخلاص: ولاء أنا بمووووت فيكي…بس أنتي مش هتزعلي لما حد يشاركك في زبر جوزك… ولاء برقة: أنا مش أنانية يا روحي…لقمة هنية تكفي مية و زبر متين يمتع عشر نسوان…
أخد إبراهيم شفاف مراته ولاء ما بين شفتيه و أكلهم وبدأ أمتن زبر مصري هايج من قلة النياكة نيكة سخنة في المكتب نزل فيها كام مرة لحد اما قطعها! بالليل افتعل إبراهيم مع ولاء مشكلة و دبوا عركة و خناقة و علوا صوتهم وزعيق و شخط و نطر وبدأ الكلام بان ولاء جات قعدت جنبه في الصالون وهو بيتفرج عالتلفيزيون و دار بينهم الحوار ده: ولاء : هيما يا روحي ليه كل الزعل ده ؟! انث عارف إنى بموت فيك….إبراهيم : ما انتى عارفة أنا زعلان ليه يا ولاء … إنتى إتغيرتى ليه ؟؟؟ عارفة إنى بحبك .. و عارفة أد إيه موضوع النيك ده مهم عندي…ولاء : طيب يا حبيبى ماهو أنا بردو معذورة …. صدقني مش قادرة أستحمل … إنت مفترى أوى و أنا تعبت أوي…إبراهيم : أنا مش عايز أزعق و صوتي يطلع … عشان رانيا و ميرنا ميفكروش إن وجودهم سبب المشكلة …. هو مش أنا جوزك اللي بتحبيه و بيحبك ؟!ليه بتحرمينى منك؟؟؟ ولاء : ماهو …. أصل يعنى …. إهىء إهىء إهىء …. يا حبيبي أنا تعبت من الفرهدة الكتير دي…أنت مش حاسس يا قلبي …. ده بيوجعني أوى من تحت …. و إنت مش بترحم …. إهىء إهىء…إبراهيم و يشاور بصباعه الإبهام يحيي ولاء على سبكها الدور : طب و بعدين يعنى ؟؟ أعمل إيه أنا ؟؟!ماهو الراجل مننا بيتجوز عشان كده يا ولاء …. و بعدين إنتى مصممة إنى أنا اللي غلطان ؟! ولاء : أعمل إيه إبراهيم بس ؟!! مش قادرة أستحمل أكتر من كده … إهىء إهىء … و إنت هتضيع منى يا هيما … إهىء إهىء .. إبراهيم مش عارفة أعمل إيه !! سكتت ولاء شوية وغمزت وراحت طالعة باقتراح: بص… إتجوز …أيوة اتجوز واحدة تانية عليا …. و فرهد فينا إحنا الإثنين … حتى بص.. هاتها تعيش معانا هنا .. صدقني مش هازعل .. وبعدين ولاء راحت تعيط و ترجوه: بس ….إهىء إهىء إهىء ….. مش عايزاك تكرهنى …إبراهيم بتعجب كبير : أتجوز؟!! إيه الجنان ده ؟؟؟ أنا أتجوزتك أنتي و خلاص … ومش ممكن أتجوز عليكى …. أيه اهبل ده!

سكساوي مجنون
12-24-2017, 04:01 PM
الجزء الخامس

وصلنا في الجزء اللي فات من عمارة السعادة لما ولاء اقترحت على جوزها إبراهيم الفحل اللي مش شبعان نياكة فيها أنه يتجوز عليها. هنا إبراهيم اتعجب أوي لأنه بيحبها و مش ممكن يجوز عليها بس هو بيلومها لأنها مش بتكيفه زي زمان. صوتهم علي و سمع في جدران الشقتين المفتوحين على بعض و ولاء مراته بدأت تعيط جامد أوى و بصوت عالى …. لدرجة إن رانيا و ميرنا و البنات الأمامير بناتهم طلعوا عشان يهدوهم و يشوفو إيه الحكاية و دار الحوار التالي: رانيا : مالكم بس يا جماعة ؟! أنتو حد حسدكم ؟!! ريهام : إيه يا ولاء كل البكا ده ؟؟؟ ليه بس كده… ميرنا : أكيد دي عين يا هيما …. عمركم ما زعلتم مع بعض بالصورة دي! ولاء : إهىء .. إهىء …. ما فيش حاجة يا بنات … حصل خير … رحمة : يا ولاء ده إنتو بقالكو كام يوم مش مظبوطين … و زعلانين رانيا : يا ابراهيم إحنا مش عايزين نتدخل بينكم.. بس مش قادرين نشوفكم زعلانين و نسكت ….. وبعدين بصراحة …أنا حاسة إن وجودنا هو سبب زعلكم .. و أنا ميرضينيش كده أبدآ… إبراهيم ينفي : لا لا يا رانيا متقوليش كدا…. أنتوا ملكوش علاقة بالزعل خالص …. دا االبت بيتكم…و انا اللي اقترحت مع ولاء اننا نفتح الشقق على بعضها…و بعدين العمارة كلها ملككم… عارفين أنتوا عوضتوني عن أهلى اللى إتحرمت منهم.. وبعدين إبراهيم راح زاغر لولاء: عاجبك كده!! أهو الجماعة هيزعلو مننا !! يلا بقا اشرحي..قولي أحنا بنتخانق ليه!! هنا وصل إبراهيم بذكائه وتدبيره هو ومراته لمربط الفرس! بس اللي ميعرفهوش إبراهيم أن إغراء الأخت المطلقة و الأرملة جاي في السكة وانهم هما كمان عايزينه أكتر ما هو عاوزهم!
ولاء بصتله بعيون دامعة: لأ مش هقول… قول انت…إبراهيم بزعيق : ليه ؟؟ هو أنا اللى كنت غلطان؟؟ يلا اكلمي و خليهم يحكموا بنفسهم…أتفضلي يا ست هانم.. مرنا تدخلت: يلا ما تحكى يا ولاء …. قولي … إحنا إخواتك يا روحي و مستعدين نعمل أي حاجة تساعدكم و تسعدكم.. كمان رانيا حذرتها:عارفة يا ولاء لو ما حكتيش….أنا هاخد ميرنا و البنات و نمشى من هنا! ولاء بدمعة و رجاء: لا لا يا رانيا … إهىء إهىء … إبلاش تسيبونا….. أنتو مالكوش دعوة خالص صدقيني… إبراهيم حس أنه هيحرج لما ولاء تكلم و كمان هيحرج أخواته الحياحنين فقام وقال:بصي بقا يا ولاء أنا داخل أنام …حاكم أنتي نرفزتني…. احكي ليهم و خليهم يحكموا مين اللى غلطان فينا! إبراهيم قام وهو زعلان و مخنوق ….. و سابهم قاعدين!! كلهم ستات في بنات مع بعض وسمعهم يدودوا! إبراهيم الفحل دخل أوضته وهو فرحان مزغطط وحس أنه حط رجله على أول سلالم عمارة السعادة المجتمع المثالي اللي بيحلم بيه. غير كده إغراء الأختين المطلقة و الأرملة كان مهيجه و شادد زبه بقوة! كانوا لابسين عبايات فاجرة مطبوعة فوق لحم صدرهم و طيازهم!
إبراهيم دخل و حط ودنه عالباب بس سمع وشوشة!! مقدرش يسمع كلام مفهوم. نام وهو زبه واقف من شدة إغراء الأخت الأرملة والمطلقة أخوات ولاء مراته! نام وهو بيحلم أنه في عمارة السعادة جامع ما بين أربعتهم في سرير واحد! طبعاً عشان يسبك الحكاية إبراهيم كان لازم ميروحش الشغل ففضل نايم عالسرير يفكر في رد فعل أخوات مراته المزز! فجأة سمع حد بيخبط على باب الأوضة وكانت رحمة فمصحاش فدخلت تصحيه عشان يفطر معاهم! قالتله أنهم جهزوا فطار ملوكي عشان خاطره و ان العيلة كلها هتفطر ويا بعض! زبر إبراهيم وقف مالفرحة و حس ان اللعبة نجحت و خرج فلقي جو غريب فى الشقة مكنش موجود قبل أمبارح!! رحمة كانت لابسة شورت و تى شيرت و هى كانت بتلبس ترينج أو بيجامة طويلة على طول!! و كمان المزة ريهام باللي دايمآ كانت تلبس حاجات طويلة فى البيت , لقاها لابسة ميني جيب قصيرة فوق الركبة و ضيقة بتتفرتك على لحم طيزهاو كمان بودي ضيق و كل بزازاها باينة من تحته!! دي أولى بوادر عمارة السعادة حيث إبراهيم الفحل وقف زبره جامد ما بين فخاذه من إغراء الأخت الأرملة والمطلقة الفاجر! لاأ و أيه كمان دي ولاء مراته كانت لابسه قميص نوم شفاف أوى و من تحته كيلوت و ستيانة و الأفجر من كده ميرنا اللي طوالي كانت لابسة عبايات شافها لابسة قميص نوم قصير و صدرها طالع منه و رانيا و أأأأأخ من رانيا!! كانت لابسة كومبليزون و لحمها الشهي المغري طالع من كل حته منه و كمان و طيزها الكبيرة كانت كأنها عريانة لدرجة إن إبراهيم الفحل شاف فلقاتها واضحة جداً! إبراهيم مكنش رد الفهل هيكون فاجر للدرجة دي!! النسوان المزز فاجؤوه بالهدوم السكسي و مش بس كده لأ دول كمان كانوا عمالين يدلعوا و يتشخلعوا و يتغنجوا و هم ماشيين

سكساوي مجنون
12-24-2017, 04:10 PM
الجزء السادس

من عمارة السعادة على ولاء مرات إبراهيم وهي بتعرض عليه خدمات أخواتها المزز و بناتهم الحلوين و قالتله بالحرف الواحد: و ليه تجيب ست من برة و البيت مليان ستات و بنات حلوين … بيحبوك و نفسهم يريحوك و يدلعوك.…!!! إبراهيم أتهبل من كلام مراته اللي معناه أن محارمه نسوان شراميط و بنات هايجة مفتوحة كمان! مفيش معنى لكلام ولاء غير كده!! إبراهيم بقى زي تمثال الرخام لما عرف انهم أتفقوا أمبارح إنه ينيك أي واحدة فيهم! يعني ينيك اللي تعجبه و اللي زبره يشتهيها و يقف عليها!! و كمان ده بيخدم ولاء في الحقيقة لأنها تعبانة من فرهدته ليها كل شوية!
بعد ما إبراهيم زالت عنه الدهشة نطق و قال: يا ولاء … آآآ .. آآآآ … أنتي فاجأتيني بكلامك و مش مش عارف أقول إيه! رانيا أتقدمت منه خطوة : ما تقولش حاجة يا إبراهيم… إحنا لما عرفنا مشكلتك مع ولاء أمبارح , قلنا لازم نساعدك و نساعدها … في أي حاجة تطلبها مننا!! إبراهيم بلع ريقه اللي جف من كلام رانيا الخطير و همسلها: أي حاجة!! ابتسمت رانيا: أي حاجة…طيب بص اعتبرنا كلنا ستاتك و انت مجوزنا كلنا! هنا أدخلت ميرنا أختها و قالت بدلع و شرمطة كبيرة: يا هيما إحنا نتمنى سعادتك و نشوفك شبعان من النيك …. شبيك لبيك كلنا بين أيديك…إبراهيم ضحك مدهوش من أن محارمه نسوان شراميط و بنات هايجة مفتوحة من كتر ضرب سبعة و نص في الحمام:: ياااااه..أنا في حلم ولا في علم… قالت رحمة بحماسة: لا يا عموا..انت في علم…أحنا كلنا بنحبك أوى …. و نفسنا نسعدك… كمان ريهام قالت بلبونة كبيرة : ميكنش عندك قلق يا عموا…أحنا هندلعك فى النيك هاهاهاهاها….!!إبراهيم داخ من سخونة كلام المزز الخمسة اللي زي القمر وهو عمال يجمع أزاي هيجيب صحة ينيك فيهم كلاهم!! زبره وقف الكلام بتاعهم وهو بيبصبص عليهم! أيه لسعادة و عمارة السعادة و الهنا اللي هو فيها دي! كل دى بزاز و طياز ووراك تحت أمره و أمر زبره!!
إبراهيم: يا ريهام ده أنتو كلكو زي القمر و بحبكو كلكو و طبعاً ولاء دى حب حياتى و قمر سمائي…… كلكو مزز و أجسامكم فاجرة…رانيا : ياسلااااام عالشعر اللي بيطلع من بقك يا هيما..ههههه..يعني موافق على اقتراحنا؟! إبراهيم : يا رانيا بصراحة مش عارف … إنتو فعلآ حلوين أوى أوى …. بس أنا خايف على مشاعر ولاء … دي حبيبتى بردو و خايف عليها … أكيد هتزعل من حاجة زى دي! ولاء برقة : يا حبيبي يا هيما … أنا بعشقك…و عشان كده بحب اللي يبسطك و عمري ما هأزعل لو لقيتك مبسوط ..غير كده دول أخواتي و حبايب قلبي و هاتبسط لما يتبسطوا وياك… رانيا زى ما إنت عارف بقالها سنين من غير دلع و كمان هي لسة مزة… و كمان ميرنا بردو محتاجة تتدلع و خصوصاً كانت متعودة على النيك بعد طلاقها …. كمان البنات أنا عارفة إنهم هايجين و بيحبو النيك و عايزين يمتعو زربك ! عارف يا هيما أنا نفسى أشوف زبرك بيدخل فيهم كلهم ….. و بعدين هم أجسامهم زى ما إنت بتحب … تخان … و طيازهم كبيرة و حلوة ….. أنا حابة أنك تنيكهم …. وافق بأه عشان خاطري .. عشان أرتاح…إبراهيم بلعثمة : آآآآآ … يعنى … يا ولاء ….أنا قصدي … أأأحمممم … ابراهيم كان هايج محتار بس لان محارمه نسوان شراميط و بنات هايجة مفتوحة كلهم في صوت واحد اترجوه: يلا وافق بأه ….. قول أيوة ….إبراهيم : هههههه … طيب … أناموافق … بس المشروطة محطوطة وهي أني مش هلمس البنات ….ممكن أفرشهم بس و نعمل كل حاجة … بس مش رايح أفتحهم..أنا خايف عليهم وعاوزهم يتجوزوا وتبقى دخلتهم أحلى دخلة… أدخلت رانيا موضحة تزيل شكوك إبراهيم فقالت بكل صراحة: ليه يا هيما بس ؟!! ميكنش عندك قلق…هههه … البنتين هاريين نفسهم سكس …. و الاتنين فتحو نفسهم و هم بيضربو سبعة و نص …. هم قالولى … أصلهم مش بيخبو حاجة عنى أبدآ…إبراهيم بعجب وفي نفسه( تبقى بنات هايجة مفتوحة ): يا رانيا أنا بحب ريهام و رحمة أوى …. دول بنات عسلات أوي …. و كمان طلعو بيحبوا السكس … هاهاهاهاهاهاها ….. بس معلش بلاش أنيكهم … خليهم يتناكوا لما يتجوزوا…م عاوز عرسانهم يدعوا علي بقا هههه… ولاء مراته تدخلت تحل الخلاف ده: ماشى يا هيما يا روحي …. براحتك … إحنا كلنا تحت أمرك …. أحنا عاوزين اللى يريحك …. بس في شرط بردو…إبراهيم نادى على رحمة: حبيبتي ..أفتحي دولابي هاتي أزازة الخمرة اللي جواة..و بعدين اتلفت لولاء: أيه يا قلبي..اشرطي!! ولاء بدلع: طالمكا موافق على كلامنا يبقى أنا بكدا هاستريح شوية من فرهدتك ليا…يعني هاطلع برا الملعب…هعمل تبديل ادوار هههه…طبعاً الجميع ضحك على تشبيه النيك بماتش الكرة…

سكساوي مجنون
12-24-2017, 04:12 PM
وفقنا في الحلقة اللي فاتت من عمارة السعادة على ولاء و هي بتشترط على جوزها إبراهيم أنها هتاخد إجازة من النيك و هتطلع برا الملعب و هتبدل أدوار و الكل بقا ضحك و بقا راضي و مبسوط لأن إبراهيم النياك هينيك بقا ست ستات قحاب ونيك جماعي و كمان البناويت هيتفرشوا و يستمتعوا و كمان النسوان هتتناك و تجيب شهوتها المحبوسة و كل الرغبات مشبعة و الجميع فرحان مش ناعي هم ولا قلقان…
إبراهيم مسك أزازة الخمر و مسى عالكل: حد يشرب .كاس..بق و يسكي…يلا حد يشاركني…الكل: احنا مش متعودين..مش دلوقتي طيب..هنعمل كل اللي نفسك فيه بس مش دلوقتي…أبراهيم: خلاص براحتكوا…المهم و الكل بيضحك و فيه هرج و مرج رفع أزازة الويسكي على بققه و راح دالق بق كبير وقال: أسسسس…اسمعوا بقا …حيث كلنا وافقنا…أنتوا عارفين أني أنا كان طول عمري أبقى في المجتمع المثالي ده…انتوا عارفين أني انا عضو فاعل في حزب الشيوعين…الكل في نفس واحد: سمعنا كدا يا هيما…أبراهيم و الويسكي خلته متحدث لبق و حاسس أنه بيخطب وسط الجمهور و قال بفخر: أنا بحاول أطبق النظرية و انتو ساعدتوني..وهي أن الكل يشارك أملاكه الكل….يعين مفيش ملكية خاصة لا أكساس و لا أزبار…كل الأكساس بتاعت كل الأزبار و العكس بالعكس يعين ست ستات قحاب و نيك جماعي و أسخن مليطة…و كله بالرضى يا رضى….الكل ضحك و بقى دي تغمز و دي تلمز و دي تقرص دي و دي تلكم دي و إبراهيم أعلن: اسمعوا..عشان كدا..العمارة دي هنسميها عمارة السعادة…الجميع فيها سعيد لا ناعي هم اكل و شرب أو جنس…دول الحاجتين اللي البشرية بتشقى عشان تحصل اكبر قدر منهم و مش بيقدروا و يتمنوا و ميحققوش أمانيهم منها فيحبطوا و يقفوا تعساء…أنا أعلن قدام حريمي الخمسة..لأ الستة..أبراهيم تقل في الشرب حبتين فبدأ يترنج و الكل بقا يضحكو بعدين زبط: أه الستة…أني دي اسمها عمارة السعادة على أمل أن الفكرة تنتشر في كل السكان و كل العمارت و كل المجتمع…ريهام قالت تراجعه: لا لا ياهيما..إياك تجيب سيرة لحد بره…ده هيفضل سر بينا…أحنا ست ستات قحاب أه بس معاك أنت يا روحي…أحنا زي ما انت شايف بنخرج و أحنا محجبات و ملتزمات…. أبراهيم
الجزء السابع

راوغ: خلاص..سر بينا…و في نفسه يقول( أنا هاعرف أنشر مبادئي بالطريقة الصحيحة)…
المهم إبراهيم كان واقف فوق الكنبة راح قعد و قامت ولاء مراته تناغشه و قعدت فوق حجره وبقت تدعك لحم وراكها و طيزها فى زبره اللي شد و بقى هيجان زى النار ! ولاء قامت و شدت البنطلون بتاعه و طلعت زبره قدام أخواتها و البنات! إبراهيم كان مكسوف شويتين وهو بيطبق على نفسه نظريته في عمارة السعادة و أن زبره يكون شركة بين ست ستات قحاب و نيك جماعي بس لما شاف عيون رانيا لقى نظرة إعجاب بزبره و كمان شاف ميرنا شهقت من حجم زبره و فتحت بقها كأنها نفسها تمصه!!
البنات حطوا ايديهم على أكساسهم و تحسسوها فالخجل البسيط راح من إبراهيم وسط شبق البنات و الستات القحاب وبقى عايز ينيكهم كلهم ينيك طيز و كس كل واحدة فيهم لحد ما يشبع نيك …..المهم ولاء كسرت الصمت الخجول ده أو الخجل الصامت بانها ضحكت وراح إبراهيم مطلع زبره اللي شادد أوي و أخواتها بقى مشدوهين فقامت ولاء رفعت القميص بتاع ميرنا و شلحت لها وراكها !! أسخن وراك مدملكة مليانة ملبن !! تشبه بردو وراك ولاء مراته اللي عرضت عليه و قالت بكل أريحية : يالآ يا عمري ….قرب …. كس ميرنا حلو و هيعجبك ….. بس بالراحة عليها ….هههههه إبراهيم بصلها و اخد عهد أخير عليها: يعنى روحي …مش هتزعلي ولو شفتي زبري داخل جوا كس ميرنا أنا أنيك فيها و أكب اللبن عليها … مش هتزعلى ؟!! ولاء تلومه برقة : إخسي عليك يا هيما . طبعآ مش هازعل … دول أخواتي حبايبي و أنا عاوزاهم يتبسطوا..وانت من دلوقتي مش جوزي لوحدي إنت شركة بينا…انت جوزنا كلنا … يالآ بأه ….. ميرنا …. نامى له و أفتحي رجليكى … بدأت المليطة في عمارة السعادة بين راجل و ست ستات قحاب في نيك جماعي مولع مشطشط و ميرنا انصاعت طوالي و نامت عالأرض … و فتحت جوز رجولها المليانة البيضة الشهية بالراحة و رفعتهم!! ميرنا كانت من غير كيلوت!! إبراهيم شاف كسها طالع زي المهلبية ناعم أوى و أبيض أوى و شفايفه حمرا و نازل منها اللبن من الهيجان اللي هى كانت فيه لما شافت زبره !! ولاء مراته شافت اسبهلاله فضحكت وراحت مقلعاه كل هدومه و خلته عريان سلط ملط!! و إبراهيم بعدها نط نام فوق ميرنا وبقى يبوسها من خدودها الورد و شفايفها الشهية المكتنزة شويتين و كمان بقى يلحس بزازها شوية لحد أما سمع صوت الهيجان طالع منها!!

سكساوي مجنون
12-24-2017, 04:13 PM
الجزء الثامن

وقفنا فيي حكايتنا عمارة السعادة عند إبراهيم أما قلعته ولاء مراته فبقى سلط ملط وراح نايم فوق ميرنا وفض يفرشها و يسخنها لحد أما هاجت منه و ماجت و بقت توحوح:أححححح يا هيما …. يالا بقا … دخله فيا و إتمتع و متعني…بصراحة إبراهيم من ساة ما تتجوز ولاء و هو بطل عط!! كس ميرنا هو أو كس زبره يدخله و أول لحم واحدة غير ولاء يدخله!! حط راس زبره على فتحة كسها … و راح يدعك بهدوء عشان زبره يبقى مبلول و يدخل في كس ميرنا بسهولة. كمان . ولاء كانت حاطة إيدها على كتافه سعيدة مع اشتباكية الجنس و النيك اللي جوزها طبقها عليها و على محارمه أخواتها و بناتهم! بقت تدعكهم و بتشجعه :هااا.. يالآ يا حبيبى … نيكها … متع زبرك …. افتح كسها و إديلها زبرك للآخر …. ! بدأت الصوابع تدخل الأفواه من باقي البنات والستات و يهيجوا وهم شايفين منظر الجنس و النيك قدام عينيهم!! بالراحة إبراهيم راح يدخل زبره في كس ميرنا المفتوح بس ضيق من قلة النياكة!!بقى يدخله وهو بيستمتع بكل سم من لحم كسها و هو بيزقه في فرنها تأوه من اللسعة: ياااااااه …. كس ميرنا سخن أوي…و كمان عسل أوى , هو مش حلو زي كس ولاء مراته . بس كان جميل و طري و كان بيشفط زبره لجوا!!
إبراهيم زي ما أحنا عارفين زبير كبير فناك ميرنا لمدة خمس دقايق بالراحة و هو متكيف أوى ….. و ماعرفش يمسك نفسه أكتر من كده!! لقى نفسه بينيكها بقوة و بسرعة و بدأ يحس بيها قفلت كسها على زبره جامد و جابتهم و شهقت و شخرت و نخرت و إبراهيم كمان جابهم جوا منها لانها قفشت على زبره جوا كسها!! أبراهيم نطر كمية كبيرة من اللبن لدرجة إن كتير منه طلع برة كس ميرنا و سال على وراكها المدملكة…طلع زبره من كس ميرنا اللي كان أحمر و غرقان لبن منه و منها و كان لساته واقف لأنه محروم من النيك من فترة فبقى يتفرج على كس ميرنا و هو بيقفل بالراحة بعد طلوع زبره منه و دعكه بيده بالراحة!!..ولاء بشرمطة ودلع : هاااا يا هيما …. إيه رأيك فى ميرنا و فى كسها ؟!! إبراهيم قال بانتشاء عجيب : كسها و وراكها و لحمها …روعة يا ولاء … عسل …. يعنى حلاوتها و جمالها …. نص حلاوتك و جمالك ههههه…ولاء بضحكة رنت ف أرجاء الصالون : هههههه يا راااجل ؟!! … بقى المزة دى … أنا أحلى منها ؟؟!! كلامك بيخلينى أموت فيك و أتعلق بيك يا قلبي أكتر ….. بعدين ولاء راحت لميرنا تسالها: و انتي يا ميرنا .. إيه رأيك فى هيما و نظرية اشتراكية الجنس و النيك بتاعته ديي…عرف يطبقها يا ترى؟!! ميرنا : ياااه يا ولاء … أهو كده النيك و لا بلاش..فشر حد ينيك زي هيما حبيب الكل هههههه.. زبر هيما فشخني..لا دا فتحنى من أول و جديد …. جوزي كان مش مش راجل على كده بالنسبة لإبراهيمَ…هههه..لا ده كان خول ههههههه و إنتى يا لولو يا عيني عليكي يا أختي … كنتى بتاكلي الزبر ده كله أربع مرات في اليوم أزاي؟!!!
ولاء ضحكت أوي اوي : عشان بس مش تلوميني يا أختي…أديكي جربتي…دا أنا كسى و طيزى اتهروا من النيك …. و بقيت أمشى مفشخة رجليا …. مش عارفة المهم على بعض!! الكل ضحك في عمارة السعادة في أول تطبيق ليها وبقى يهزروا ويا بعض و إبراهيم كان حاطط أيده على كس و طيز ولاء كأنه يعين يطبطب عليهم … وراح ابن الهيجانة شمطها كام بعبوص خلاها تنط من على الأرض !! إبراهيم كان لساته هايج وزبره واقف ….. و عنيه عمالة تبصبص بتاكل جسم رانيا بزازها و طيازها !! إبراهيم مقدرش يستحمل فراح أعلن عن رغبته : يا ولاء…أنا لسة هايج أوي..لساتي عايز أنيك تانى كتير …. ما تيجي بأه شوية تناميلي ! ولاء : لا يا هيما أنا لساتي تعبانة م ن فرهدتك ليا طول الأيام اللي فاتت … كسى و طيزى محتاجين شوية راحة و استجمام….. عندك باقي النسوان بتوعك أهم ….. اختار اللي انت عايزها … كلنا هنا الحريم بتوعك انت يا روحي…رانيا : ههههه…. ده إنت ملكش حل يا هيما ….. لسه زبرك طالع من كس ميرنا و بردو واقف على آخره ..هههههه..ريهام : طب يا عمو … قبل ما تنيك تانى..أيه رأيك أنضفلك زبرك ههههههه؟!! رانيا علقت على كلام بنتها الهايجة : ههههه…. يا بت أطلعي من دول ..أنا أمك و فاهماكى ههههه…رحمة : هههههه. و أنا قاطعة عليكي يا بت .. عمو …. خللى ريهام تنضف ليك زبرك على طريقتها … أكمنها قالت ليا أنا و ماما أنها بتحب تمص أوي… ريهام: هههه..انتوا بتقسموا عليا..مش دي مبادئ اشتراكية الجنس و النيك في عمارة السعادة بردو…إبراهيم حب يحييها: روحي يا ريهام…طبعاً يا حبيبتي…تعالى في حضن عمو… و الك فقع بالضحكة اللي جلجلت في البيت…

سكساوي مجنون
12-24-2017, 04:15 PM
الجزء التاسع

زي ما انتهينا في الجزء اللي فات إبراهيم حب يحيي البت ريهام اللي كانت نفسها تمسك زبره القايم و تمصه فأمها و أختها فضلوا يقسموا عليها و يضحكوا فإبراهيم قالها: روحي يا ريهام. تعالى في حضن عمو… و الكل قعد يضحك…ريهام كانت خجلانة شويتين فحب إبراهيم يضيع كسوفها: أيه يا حبيبتى يا ريهام …. مكسوفة؟!! من النهاردة مافيش أى كسوف بيننا خااالص…دي عمارة السعادة أطلبي و اتمني…و أنا نفسي أعمل لكم اللي يمتعكم زي ما أنتو بتعملو اللي يمتعنى … السعادة لازم تكون مشاركة و إلا مش هتكمل…ولاء : صحيح يا هيما… يلا بقا يا ريهام … هههههه… يلا ما تتكسفيش … تعالى دلعي عمو و ابدئي مص الزب و متعيه…يلا تعالي خدى زبر عمو بين شفايفك …. اعتبريه جوزك ….هنا تتطوع رانيا أمها الأرملة الأربعينية التخينة و تقلعها التي شيرت بنفسها و البت ريهام قعدت قدامها ع الأرض….
ريهام بخجل بس بلهفة بدأت مص الزب فراحت تطلع لسانها و تلحس فيه! إبراهيم حبها أوي لان البنت كانت رقيقة أوى على زبره و لسانها كان بيلحس و يدلع كل حته منه من أول طربوشه المنفوخ لحد البيضان و كانت هايجة نار و هي بتلحس و عمالة تاخد زبره جوا بقها و تمصمص فيه بالراحة!! شفايفها كانت مرسومة زي القلب الصغير حوالين زبره و ده خلا إبراهيم كمان يهيج أكتر من مصها فمسك بزازها وبقى يلعب فيهم و عصرهم بالراحة و كمان يداعب حلماتها الكبيرة اللي زي حب العنب الكبير ! البت بزازها كبيرة زي أمها رانيا و حلماتها فاتحة و كبيرة و تخنها حلو أوى!! إبراهيم كمان حب البت ريهام دى أوي عشان هي حنينة أ و بقى يحس انها ضعيفة كده و منكسرة يعين زي ما يقولوا ولية جناحها مكسور…المهم زبر إبراهيم بقى يلمع ونضيف من اللبن و البت ريهام لحست كل اللى كان فوق منه ملطخه من لبنه و لبن خالتها فطلع زبره من بقها و قلها: ميرسي ما تحرمش…إنتى كيفتى زبره كمان .. مش نضفتيه بس ههههه…فقامت البت مكسوفة وهي بتضحك و شها محمر مزنهر و باين عليها إنها جابتهم وهي بتمارس مص الزب بشهوة جارفة!! ميرنا : ههههه. يابت ما تخجليش كده …. مش قلنالك إن هيما ده جوزك و جوزنا كلنا …. و ولاء خالتك نفسها هي اللي قالت لنا ناخد راحتنا وياه… اتفض السامر الليلة دي و الكل راح نام مبسوط و تمر أيام و أسابيع و يتجمعوا على طاولة طاعم واحدة وهنا هنا إبراهيم بص بعين الشهوة ناحية الأرملة الأربعينية التخينة رانيا أم ريهام!! التفت لولاء مراته و همسلها: ولاء يا روحي أنا عايز أطلب منك طلب …. بس مقلق أنك تزعلى …ولاء رفعت حاجب و بتلومه : لا يا قلبي…إنت تؤمر يا حبي.. ..أنا لا يمكن أزعل منك أبدآ ….
إبراهيم … أنا…بصراحة….. إحمم .. أنا عايز رانيا دلوقتي …. تسمحيلى يا روحي أمارس معاها السعادة شوية؟!!
رانيا أختها لما سمعت الكلام ده ابتسمت أوى و ضحكت و شها احمر من فرط السعادة لأسباب كتير منها أنها لساتها مطلوبة من الرجالة و أنها تثير شهوة فحل زي إبراهيم! و منها أنها هايجة حيحانة عاوزة زبر يدخلها! الفرحة كانت باينة على وشها بتنط من جو عيونها الواسعة و حتى من الرغبة وشهوة مص الزب اللي بنتها كانت بتمارسه حلمات بزازها وقفت …ولاء بضحكة عالية دلوعة : هههههههه… إيه اللي بتقوله ده يا هيما؟! يا حبيبي ده إأنا أفرحلك و أفرح لها ….. و بعدين مش عاووزاك تنسى أن رانيا دى مراتك بردو.. زى ما أنا مراتك …. حد يستأذن عشان عاوز مراته ؟!! و كمان عشان أنا عارفة حبك للطيز المربربة هأقلك على سر…ابراهيم ميل ودنه ناحيتها و همست ولاء: بص… رانيا طيزها مفتوحة ..زمان كانت بتحط خيار فى طيزها لما بتضرب سبعة و نص ….. يعنى يا روحي الطريق ساكلة قدامك و مراتك رانيا هتعجبك أوي ..… مش بتحب التخين؟!! ابراهيم همس بضحكة: يوة طبعاً أموت في التخين….و طت ولاء عليه تاني بضحكة و شرمطة كبيرة: طيب دي أتخن واحدة فينا … و بيضة مربربة و كمان بتاخد فى كسها وفى طيزها ..هههه…فعلاً أبراهيم كانت عينه زايغة على الأرملة الأربعينية التخينة من زمان! رانيا سمعت الهمس و الغمز و اللمز فقالت بحرج مشوب بشهوة بالغة : بس يا بت يا ولاء بقا … ما تحرجنيش يا بت … إنتى مش بتعرفى تخبي أي سر ههههه؟! ميرنا أدخلت بضحكة : يا هيما كلام ولاء صحيح …. أنت هنا سي سيد و كلنا هنا الحريم بتوعك .. و تحت أمرك …. شد أى واحدة فينا و اعمل فيها اللي انت عايزه…كل البنات و النسوان في نفس واحد بدلع: صحيح يا هميا ..يلا بقا..كلنا بتوعك…و ريهام كملت: أيوة بجد .. ولاء هتفرح ليك ….طيب دي هى اللي كانت صاحبة الفكرة لما فتحنا الموضوع من شهور من أول ما سميت عمارتنا عمارة السعادة…

سكساوي مجنون
12-24-2017, 04:17 PM
الجزء العاشر

نكمل حكايتنا من عمارة السعادة و الست ستات على بنات مزز حلوين قاعدين في الصالون الفسيح أوي شبه عاريانين و كانت ريهام شجعت إبراهيم أنه ميكسفش من طلبه رانيا و يطلب و يتمنى و ميخجلش من ولا ء مراته فقالت: يا هيما ولاء هتفرح ليك لما تبقى مبسوط..كلنا بتوعك… إبراهيم زي ما قلنا كانت عينه بتطلع على رانيا وهي أخت مراته وتكة مصرية جسمها مربرب عجبه أوي!! كان نفسه ينيكها و يشوفها عريانة ملط ويسخنها من خرم طيزها الكبيرة و يفقعها زبرين تلاتة…
إبراهيم رح بردود فعل أخوات مراته و بناتهم : يااااه … بجد أنا مش عارف أعمل إيه فى حبكم ليا ده .و كمان مش لاقي طريقة أرد بيها جميل ولاء مراتي حبيبتي…!! رحمة بصوت عالى رقيق: إنت كمان يا عمو تتحب أوي..أنت حظنا على فكرة ….!! أبراهيم بصلها وضحك: حبيبتي يا رحومتي.. يا حلو يا جميل أنت…و غمزلها فالكل ضحك و راحت البت رحمة اتشجعت و غمزت وقالت بلبونة و مسخرة: أسيه يا عمو…انت هتقضيها كلام و تسيب زبرك واقف كده ؟!!! هههههه.. أنت بقالك شهر مقعدتش معانا القعدة !! الكل ضحك و راحمة كملت: يلا بقا … نفسى أشوف زبرك ده جوا ماما … نفسى أشوفك مبسوط و مشخلع كدا .. و كمان ماما نفسها تتمتع و من حقها…إبراهيم رفع كاس وسكي فوق شفافه بحماسة وضحك: بجد يا رحمة…!! ولاء مراته أكدت: يا حبيبى يا عمري يا هيما…أيوة بنكلم جد طبعاً … عمرنا ما كنا هنلاقى راجل مال و هدومه فحل وسيم و كمان طيب و حنين زيك كده …إبراهيم رفع كفها وباسه ببسمة: ماشي يا ست الستات…ولاء برقة و طت وباسته من شفافه: دا إنت اللي سيدى وسيد الناس و جملي … أنت راجلنا كلنا و تاج راسنا … ولاء باسته بوسة طويلة فيها كل الحب و الحنان اللي بتحلمه ست لراجل… و بعدين راحت بكيد النسا زقته ناحية أسخن وتكة مصرية اللي هي رانيا أختها!! ولاء مراته كانت أكتر واحدة حاسة بإبراهيم و عارفة أنه حابب يشوف عريانة ملط قدام عينيه و كمان ينيكها من ويسخنها من خرم طيزها الكبيرة لأنه كان دايماً من أول ما أحوزها بيمدح فيها من ورا و يهمس بدلع وهو فوق سريره: أختك دي محملة من ورا بشكل رهيب!! ساعتها ولاء كانت تضحك : و ماله نيكنا أحنا الاتنين …رانيا ماتتعزش عليك …
إبراهيم دور عيونه يبص على رانيا فشاف وشه زي القمر!! و كمان فضل يتفرج على جسمها الملبن المليان و كان ناقص ياكلها بعيونه! الحقيقة أن أخت مراته و تكة مصرية ملهاش حل يعني تستاهل!! رانيا كانت واقفة مبسوطة من نظراته الشبقة ليها و كانت بتهيج مع كل نظرة منه لجسمها إبراهيم ببسمة مسك يد رانيا وهمس: ممكن تقومي تدوري يا روني… بكل دلع و غنج قامت رانيا تلف و إبراهيم يعاين البضاعة من ورا !! رانيا عرفت أنه عايز يشوف طيزها الكبيرة عاللحم فبقت تتدور بجسمها و تتدلع و تتمايل و تتكسر و تهيجه أوي أوي و كمان راحت مفنسة عى خفيف بطيزها قدامه!!! كان لازم ولاء تتدخل كوسيط! فعلاً مسكت طرف القميص بتاع رانيا راحت مشلحاه بالراحة لحد ما طيزها الكبيرة بانت كلها!! أبراهيم سخن أوي! الصراحة أخت مراته وتكة مصرية تحل من على حبل المشنقر رغم أنها أرملة!! نفسه بقا يعاينها عريانة ملط ويسخنها من خرم طيزها الكبيرة و تمتعه بأحلى نيكة فسرح فيها وبقى يتأملها بصمت ولسانه حاله بيقول: ياااااه … أول مرة أشوف طيز كبيرة مرسومة بالصورة دي ..و أيه دي كمان متقسمة …. و بيضة أوى أوى …. طيز رهيبة …. و لحم طيازها من حلاوته كان بيتهز لوحده مع أى حركة رانيا بتعملها …. و جوز وراركها المبرومة المصبوبة حكاية …. مليانة لحمة طري ناعم مشدود.يا لهووووي… دا أنا بعشق الست المربرة بالصورة دي!! لأ وأيه يا هيما جسم بلدي معتبر…جسم أنثوي شهي … لأ و أيه بردو كله كوم و فلقة طيزها الكبيرة العريضة دي كوم لوحده …. طيازها مفتوحة شوية عن بعض. و فلقة طيزها غويطة جامد… أبراهيم في سرحانه لقى كفه بتروح تحسس فوق طياز رانيا!! جرت فوق منها بشهوة وراح فتحها فلقتيها بصوابعه!! كان فاكر أنه هيلاقي الفلقة من جوا لونها غامق من جوه من كتر اللحمة … بس بالعكس … شاف طيزها من جوة بيضا زي الشمعة منورة!! ركع على ركبه و كانه في محراب بيعبد الجمال و الأثارة!! كان ورا رانيا بالضبط وفلقة طيزها بقت قدام وشه بالضبط بردو!!فتح طيازها أكتر و أكتر … و هى فنست أكتر و أكتر. لحد ما بان قدام عينيه خرم طيزها الكبيرة فلقاه أحمر أو بنكي غامق و كمان كان واسع فعلآ و بيتفتح لوحده و ده معناه أنها ياما أكلت فيه خيار أو أزبار!!

سكساوي مجنون
12-24-2017, 04:18 PM
الجزء الحادي عشر

قلنا في الجزء اللي فات من حكايتنا عمارة السعادة اللي كل شيئ فيها مباح أن إبراهيم فتح فاقتين طياز رانيا العريضة فشاف أن خرمها واسع و عما ينفتح لوحده و عرف أنها كانت بتاخده من ورا أما من جوزها أو من برة أو بتدخل فيه خيار أو حاجات زي كدة! اللي ركب ابراهيم ساعتها هو لحس الكس و نيك الطيز الرهيبة اللي قدامه دي لحد ما يشبع! كان هاين عليه أن يقلب رانيا على الأرض و يخليها تفلقس بالعافية و تفتح رجليها و وهو يحر زبره الدسم الشاددلآخره فى خرم طيزها الموهوج! بس فكر و قال في عقل باله: يا واد يا هيما أتقل…و بالراحة عشان ما تبقاش مجنون و مدلوق أوي كده!! و كمان المزة رانيا عشان تتناك فى طيزها لازم تكون هايجة أوى و على آخرها فلازم يعني أسخنها الأول أوى أوى و أسيحها و بعدين أنيكها و أتكيف منها.

إبراهيم راح يفعص في لحم طيازها بأيديه الأتنين ويلعب فيه ويدعك وراح حاطط شفافه فوق كل فلقة من طيازها يبوسها وبعدين بقى يضعض فيها وراح بايس الوادي اللي مابين فلقتيها اللي بهيج الستات أوي وراح قام و حاضن رانيا الأرملة أخت مراته و ضمها من ورا و مسك جوز بزازها كرتين الجيلي وباسها من خدودها و في رقبتها و دعك زبه في طيازها لحد أما رانيا هاجت و حطت ايديها الأتنين على وراكه كأنها بتشد زبره أكتر ناحية طيزها ! كمان أبراهيم هاج عﻵخر و زبره بقى واقف مشدود شدة سواد و هو راشق فى طيزها و بيضانه بتحك فى الطيز اللى زى لهطة ألقشطه دى قدام الجميع!! هو و رانيا كانوا سخنين أوى و منظرهم مع بعض هيج ميرنا و البنات و حتى ولاء مراته!! ميرنا كانت قاعدة على كرسي و داسة ايدها في كسها و عينها على كف ابراهيم و هى بتعصر بزاز رانيا! كمان البت ريهام كانت واقفة هايجة أوى و بتلعب فى جوز بزازها و رحمة كانت حاطة صوابعها فى بقها و و عمالة من هياجها تمصه و راشقة كفها التانية في كسها بتدعكه! بردو و ولاء كانت قاعدة و حاطة رجل على رجل و مبتسمة بكل فخر و اعتزاز في عمارة السعادة كأنها بتقول للحريم كلهم: باركو ليا على حظي السعيد مع جملي و فحلي إبراهيم صاحب المبادئ السكسية….يلا احسدوني عالفحل اللي بينيكني كل يوم و يخلي سريري بيأن تحتينا…!!” إبراهيم لف وراح حاضن رانيا من قدام و باسها فى شفايفها بحنان ونعومة و هي كمان باسته كتير و أخدت لسانه تمصه جوا بقها!! إبراهيم كان هايج يشتهي لحس الكس و نيك الطيز قدام الجميع فمد أيده على كس رانيا و بعبصها بالراحة أوي!! كمان كفه التانية في نفس الوقت سرحت على طيزها و بين فقلتيها و ما فيش سنتى واحد فى طيازها إلا لما لعب فيه و دلعه!!
ولاء مراته بأعجاب وضحكة مجلجلة قالت: شايفين…شاهدين… إبراهيم ممكن يهيج إي واحدة أزاي و يسخنها ههههه… كمان ميرنا قالت بإعجاب و تعجب شديد : أحيه يا لولا !! دا انتي تلقاكي قبلنا كنتى مفشوخة نياكة… هاجت رانيا وبقت توحوح رغماً عنها: آآآه … أح ح ح … يا ولاء جوزك ده مفيش منه!! ولاء ضاحكة : هههههه..مش قلتلك…بس إبراهيم ابراهيمنا كلنا…دا مبدأ يا بنتي…أشتراكية اللذة…شيوع الحريم..و أنا وأخده بمبدأه و مبسوطة إن أخواتي و أعز حبايبي بيتكيفوا و يتناكو منه…. و فرحانه إنكو بتشاركونى فى الراجل ده الفريد ده!! البت رحمة هايجة اوي: انتي سكرة أوى يا ولاء … بصراحة … أى ست تتمنى تنام تحت عمو إبراهيم…ريهام أختها : أيوة … و أى واحدة تتمنى إنها تمص زبر عمو إبراهيم … أنا جربت و عارفة ههههههه…إبراهيم ممسكش نفسه فقهقه و اعترف : هههههههههههه… بجد إنتو ستات مزز و بناويت عسل … و أنا كمان عايزكم و عايز أنام معاكم كلكم … دا أنا أستاذ في لحس الكس و نيك الطيز يا قلبي..وهابدأ بالمزة لرهيبة دي…اللي هي رانيا… ولاء بضحكة تأكد كلام جوزها: آه صحيح .. نسيت أقول لكم .. إبراهيم أستاذ في اللحس … بموت منه و هو بيلحسني …. يلا يا هيما….الحس كس رانيا شوية و بعدين نيكها… فعلاً أبراهيم نزل على ركبه قدام رانيا و كسها بقى قدام وشه! كسها مثير كبير أوى و أبيض جدا !نضيف لامع مافيش فيه شعر خالص! نزل عليه بوس بشفايفه و لحس بلسانه كل حته منه …رانيا محملتش وهاجت و مش قادرة تقف و كسها نزل لبن كتير أوى من الهيجان فابراهيم انتهزها فرصة عشان يبدأ نيك الطيز معهاها قدام الجميع فهمسلها برقة: رانيا… هاتى طيزك عشان أنيكها شوية … نيك الطيز وحشنى أوي … فلقسي يلا…

سكساوي مجنون
12-24-2017, 04:20 PM
الثاني عشر

في الحلقة اللي فاتت وقفنا عند إبراهيم وهو بهمس في ودن رانيا الست الحيحانة: قربي و فلقسي يلا… رانيا بغنج: تحت أمرك يا هيما … أح ح ح ….يلا… أنا مش قادرة و عايزة زبرك دلوقي…و بعدينن نادت بنتها رحمة: اجري يا بت يا رحمة هاتي كريم من جوة …رانيا فلقست قدام ابراهيم وشاف طيز مثيرة جداً شدت من عروق زبره أوي و دهن بالكريم خرم طيز ها الواسع فبقى يننفتح و ينضم! حط طربوش زبره على وراح إبراهيم يكيف الست الحيحانة و يحط زبر في كسها و زبر في طيزها و ينيك أول طيز بعد طيز مراته ولاء!!
إبراهيم ضغط ضغطة خفيفة بزبره فلقى طربوشه داخل كله زي السكين اما تدخل في الحلاوة!! بسهولة و يسر بس في نفس اللحظة سمع من رانيا صرخة هيجانة مثيرة أوي فى منتهى الهيجان! دخل زبره كله للأخر فيها بالراحة … طيزها من جوة طرية أوى و ناعمة جداً … راح يسحب و يدفع زبره جواها و ينيكها في طيزها بس حد خمس ست دقايق و بعدين لقي نفسه مش قادر يواصل و عايز يجيب لبنه فيها قوام و بلك قوة!! حشرت زبره أوى أوى في طيزه و دلق كمية لبن كبيرة جوا منها و رانيا بقت هايجة أوى و صوتها كان عالى و هي بتتأوه و توحوح و تتأفف : آآه … أح ح ح ح … طيزي ولعت يا إبراهيم أووووف … نيكك حلو أوى …بس سخن أوي أوي…أبراهيم انتهى وطلع زبره بالراحة أوي و دخله في كسها طولي و هو لساته واقف !! كان لازمي يكيف الست الحيحانة يديها زبر في كسها و كمان زبر في طيزها عشان متتعبش من نيك الطيز لوحده فبقى يطعن طيزها شوية و يمتعها شوية من كسها !!رانيا بقت تصوت عالي لما كمع كل طعنة من زبر ابراهيم جوا كسها وراحت مفلقسة ليه أكتر و كسها الكبير شفط زبره لجوا!!
كمان شوية و إبراهيم لقى جسم رانيا عمال يتنفض و يرتعش كله و الولية بقت مش قادرة تمسك نفسها خالص و نامت على وشها !! إبراهيم فرهدها جامد اوي !! كمان هو حس بكسها بيقفش جامد على زبره و حس بكمية لبن كتير نزلت من كسها!! كانت نيكة جامدة أوى وهو عمال يديها زبر في كسها و زبر في طيزها وهو يكيف الست الحيحانة فطلع زبره من جواها و رقد جنبها و شاف ميرنا بتدعك فى كسها جامد أوى و كمان ريهام كانت جابتهم على نفسها من المنظر الرهيب ده! بردو رحمة كانت غرقانه لبنو ولاء مراته كانت بتتفرج عليهم و تقول : مش قلتلكم أن إبراهيم يقدر يبسط أي واحدة معاه ههههههه. حتى صاحبة الوزن التقيل ما تقدرش تقاوم زبر إبراهيم! الجميع فرقع بالضحكة و قام ابراهيم هو رانيا علشان ياخدوا دش و كمان ولاء قامت و البنات راحوا يجهزوا الغدا بعد النيكة النارية مع رانيا اخت مراته! كان يوم مليطة من أيام عمارة السعادة مع محارمه وهو بيستمتع بحضرة ست ستات بنات على حريم مع أسخن نيك و أحلى دلع!! الأيام بقت تجري على اسرة ابراهيم الجديدة وهما في قمة السعادة ؛ أيامهم كلها هزار و ضحك و فسح و طبعآ نيك! إبراهيم كل يوم كان بيرزع تلات أو أربع أزبار كلهم في منتهى الجمال و اللذة! كان بروح شغله مالساعة 8 لحد الساعة 2 الظهر فكان يهبد أول زبر فى مراته ولاء طبعا , في كسها أو في طيزها على حسب المزاج , و هى بتبقى مستعدة و جاهزة و بتعمله مفاجآت عسل و تكيفه حلو أوي! كان إبراهيم أول ما يدخل من باب البيت يلاقيها قدامه قالعة عريانة و مفلقسةو كمان حاطة كريم على خرق طيزها !! او لما كان يدخل يغير هدومه كانت تلبسله قميص نومي سكسي و تنام عالسرير فكانت تبرز طيزها المبرومة وصدرها الكبير و حلاوة جسمها. كان إبراهيم يرتاح شوية بعد النيكة مع ولاء , ويصحى يتغدى في البيت أو يأخذهم يتغدى برة و يفسحهم! يجي راجع البيت و يقضي السهرة يكيف الست الحيحانة فيهم فمثلاً ينيك ميرنا نيكة حلوة و ينيك رانيا في طيزها أو في كسها! كان المهم أن إبراهيم يرزعله زبرين حلوين , و الرابع بيبقى على واحدة من البنات رحمة أو ريهام فكانوا يدلعوه و يروقوه و يمصوله زبه أو يضربو ليه عشرة ما بين بزازهم السخنة أوي بين أيديهم الناعمة!! مكنش إبراهيم بيخرج كتير وياهم في فصل الشتا عشان الجو و عشان دراسة البنات , بس بعد أما أجازة الصيف جت أخدهم يفسحهم أحلى فسح فمكنش يقعد فى البيت غير بالليل في السهرة ينيك ولاء مراته أول ما يجي مالشغل و يكمل بالليل هبد فيهم كلهم!! في الصيف أخد أجازة أسبوع و حجز فيلآ جميلة فى الساحل الشمالي و عملها ليهم مفاجأة

سكساوي مجنون
12-24-2017, 04:21 PM
الثالث عشر
كنا قلنا أن إبراهيم لما حان فصل الصيف و البنات أخدوا إجازة من مدارسهم و كلياتهم هو نفسه أخد أجازة أسبوع و حجز فيلآ جميلة في الساحل الشمالي و عملها ليهم مفاجأة حيث اللبسين و البلاج و الشط و الجو الطبيعي. إبراهيم كان طول النهار عمال يشوف كل نسوانه المزز في المصيف بالمايوهات البكيني أو عريانين ملط عالبيسين فكانوا يعوموا جميعاً او ياخدهم في نيكة سخنة و كان أبراهيم متوصي بمراته ولاء حبتين و خاصة في المياه. كلهم كانوا يقلعوا سلط ملط مفيش كسوف ولا اختشي و كان بيلعب في أكساسهم و طيازهم و بزازهم و نسوانه المزز يلعبوله فى زبره. إبراهيم في المصيف مكنش عاتق حتي البنات كان بيخليهم يضربوا سبعة و نص علي أيديه وكان يمص لسيهم و يلحس أكساسهم و طيازهم لحد أما ريحة اللبن تفوح مالبيسين!!
إبراهيم و نسوانه المزز في المصيف قضوا اسبوع ولا في الاحلام و لما رجعوا رجعوا غاية في الانبساط و كل حريمه كانوا بيمدحو سخائه و أنه صرف فلةس كتييير عليهم و هم مش عايزين يضغطو عليه فى المصاريف ! أبراهيم كان بيفهمهم ان أيجار شقق المزتين رانيا و ريهام كان هو ياخده و بيصرف منه و من جيبه فمفيش فرق و انه هو كماتن راجلهم و عايش في بيتهم او عمارتهم اللي هي عمارة السعادة وهو بيرد ليهم جمايلهم عليه و حبهم ليه و دلعهم ليه و لزبه , و إنه نفسه يبسطهم زي مهما بيبسطوه بكل ما يملكوا من أجسام و حب و شهوة! بالنسبة لأبراهيم كانت إجازة صيف جميلة أوى طار فيها من السعادة و مين يحلم بخمس مزز جنبه حلوين أمامير منهم الشابة و منهم الكهلة و منهم البكر و منهم المفتوحة و كمان كانوا بيعملوله أي حاجة نفسه فيها وهو حاسس برجولته الفذة وسطيهم وهو بيحميهم. انتهت الأجازة و نسوانه المزز رجعوا عمارة السعادة و إبتدت الدراسة , و كانت سنه مهمة البت ريهام عشان كانت فى أخر سنة فى كلية الهندسة و لازم تاخدها جد من أولها . أول إسبوع فى الدراسة ده كان فيه أحداث كتيرة أوى , كان ممكن تغير حيات العيلة في عمارة السعادة و تلخبط حاجت كتير منها ان ولاء مرات ابراهيم جاتلها سفريةو اترشحت للسفر لبلد عربى عشان تشتغل لمدة سنتين فى جامعة مشهورة …
أبراهيم عمل اجتماع طارىء جمع فيه نسوانه المزز إجتماع يشوف إيه الموضوع ده فبدا الكلام: ولاء يا حبيبتي أنتي مينفعش تسيبيني و معتز ابننا الطفل ده وحدينا..ما أقردش استغنى عنك…ولاء : يا روحي أنا محتارة صدقني…بس دي فرة متتعوضش و خاصة أن المرتب مغري أوي… ريهام : لا مينفعش يا لولا..أنا مش قادرة أتصور أن حياتنا هتبقى أه من غيرك…ميرنا : لا لا بس أنا مش معاكي يا لولا…مصلحة عيلتنا أهم من السفر..و لا أيه رأيك يا رانيا…رانيا : يا ميرنا الرأى رأى أبراهيم هو الرجل بتاعنا دلوقتي و كمان مءسس عمارة السعادة اللي مش عارفة لما تنقص من ولاء تبقى زي ما هي و لا لأ.مش متأكدة..الرأي يرجع لإبراهيم…بصراحة لولا فاجأتنا كلنا ومش عارفة اخد قرار… رحمة في نبرة ترجي: ما بلاش تسافري يا ولاء …الجميع فضلوا يكلموا و هات و خد و موصلوش لحل مرضي و قاموا كلهم عشان يناموا عشان أشغالهم الصبح و كمان دراسة البنات. تاني يوم عاد إبراهيم مالشغل بردو بخبر مش ولا بد وهو انه هيسافر لموقع جديد بعيد عن مقر سكنه في محافظة أسيوط في صحرايها و لمدة أيام…نفس الكلام اكلموا في موضوع سفر ولاء و بردو موصلوش لحل و إبراهيم كان سخن و زبره شد لأنه منكش من ساعة ما رجع مالمصيف وحس أن بيضانه إتملت لبن و زبره بقى غيلظ و اتلف وباين جامد من تحت الهدوم!! مرينا لاحظت المشوار ده فقالت بدلع و مكر تهزر و مسكت زبه: أيه يا هميا أنت مجعتش ولا أيه…بتاعك باين عليه أن جعان أوي ههههه..ولاء بدبع بردو و بضحكة : آه يا حبيبي … سيبك بأه من التفكير … تعالى أتمتع معانا شوية…رانيا : متفكرش و لا تزعل يا هيما كل حاجة و ليها حل..يلا بقا كيف اللي وقف ده ههههه..رحمة بتهزر : يا عمو دي أول مرة من يومين متنكش فها خالص… تلقاك جبت أخرك و انا أخاف أجي جنبك دلوقتي هههههههههه… إبراهيم بيضحك: هو ده وقته أنتي كمان منك ليها… بس فعلاً أنا مسيت نفسي!! دي مش عادتي أن مرزعش زبرين ع الأقل كل يوم هههه…ريهام بتهزر و تمازحه بدلع : و الزبر ده يا عمو مفيش حد ينساه…خلي بالك تنزل في الشارع روح عامل عملة

سكساوي مجنون
12-24-2017, 04:23 PM
الرابع عشر

أهلاً بيكم في الحلقة رقم 15 من عمارة السعادة و كنا وقفنا عند القحبة ريهام بنت أخت مرات إبراهيم وهي شايفة جوز خالتها شرقان نيك و زبره شادد منه فقالتله بهزار و دلع و شهوة: و الزبر ده يا عمو مفيش حد ينساه…خلي بالك تنزل في الشارع يروح عامل عملة.. .قالت كدا و راحت علطول مفنسة طيزها العريضة الناعمة البيضة المالسة في وشه بعد أما خلعت بنطلونها و كيلوتها فى ثانية!! طبعاً كل الحريم ضحكوا أوى و ولاء مسكت راس إبراهيم و شدتها ناحية طيز ريهام , و ميرنا قامت بسرعة و فتحت طيز ريهام أوى لحد ما خرم طيزها بان و أتفتح شوية !!!
رانيا الأرملة أم البت ريهام ضحكت و أتعجبت من لبونة البت القحبة فشهقت: أههه.. يخرب عقلك يا بت … ده انتي أفتريتي ويا عمك إبراهيم .هههه.. ولاء مراته : هههههه.. كده .. ماحدش واخد منها حاجة … يلا ا روحي الحس طيزها العريضة دي و كمان بوس خرم الطيز ده لحد ما تشبع …. و أنت كمان يا بت يلا قومى يا بت يا مايسة إمسكى زبر عمك كده و اعملي أي منظر…إبراهيم في الليلة دي من ليالي عمارة السعادة قضاها نيك و مليطة و دلع و شخلعة مش تساويها إلا ليالي المليطة مع باقي ساكنات العمارة زي ما هنشوف بعد كدة… إبراهيم فضل يرزع في ولاء مراته من لحد أما خلته نطر جواها بقوة! إبراهيم الفحل بردو كان لساته زبره و اقف فناك رانيا فى كسها , و كل العيلة عارفة إن رانيا بتتكيف أوى لما ينيكها في كسها … عشان كسها واسع و مش أي زبر يملاه , إنما زبر إبراهيم الفحل كان بيملا كسها و يكيفها أوى . كمان شوية و راح يغير الجسم و ينيك القحبة ميرنا فى كسها مع أن إبراهيم كان دايماً يدس صباعه فيها و يبعبصها قوي خرم طيزها العريضة كتير عشان يوسعه !! إبراهيم عمل ست أزبار في الليلة المفترجة دي تلاتة نياكة و تلاتة مص الزبر بواسطة ريهام اللي مصتله جميل أوى و هادى و كمان ضرب عشرة ما بين بزاز رحمة اللي كانت هايجة ع آخرها!! حسن الختام بالنسبة لإبراهيم كان زبر واحد و كان مقره طيز رانيا بعد ما أتكيفت من زبره في كسها! قررت أنها تمتعه و يا طيزها العريضة السخنة…
في صباح يوم الليلة السخنة دي إبراهيم انتقل لأسيوط مقر العمل في موقعه الجديد و طبعاً مكنش ناسي حريمه اللي مخليين أيامه كل سعادة و بالذات أمبارح اللي كان فيه شرقان نيك و البت القحبة ريهام دلعته و فنست طيزها العريضة عشان يستمتع بيها! كان بيكلمهم في التليفون و في يوم كده عرف ان ميرنا عيانة و راحوا بيها للدكتور! ابراهيم عرف كده و قلق على ميرنا أخت مراته! تابعهم في التليفونات احد أما خرجوا بيها من عند الدكتور و اتصل بيهم فولاء مراته قالتله أنه دور برد بسيط م و. إبراهيم الفار لعب في عبه زي ما بيقولوا و فضل قلقان و متوتر لأنه حس القلق في صوت مراته وراحت مصدرة التليفون لرانيا أختها عشان تطمنه فزاد قلقله و خوفه لأنه حس بالتوتر بدور في صوت رانيا! قالهم أنه هيركب دلوقتي طوالي و قفل السكة و فعلاً بعربية واحد صاحبه ملاكي سافرلهم و وصل البيت في وقت متأخر و كل نسوانه كانوا سهرانيين مستنيين و صوله! شاف ميرنا فلقى أن وشها مصفر شويتين و مرهقة و زعلانة و كمان ولاء مراته أختها كانت زعلانة بردو و مخضوضة! إبراهيم حضن ولاء مراته أول ما عتب باب البيت و باسها في خدودها و كمن راح حاضن ميرنا وباسها وقال: قولوا الحقيقة..في أيه…أنا متوغوش وحاسس إن فيه حاجة كبيرة مش عايزين تقولولي عليها…و لاء مراته فرت دمعة من عينهاو قالت : أيوة يا هيما..أحنا في ورطة..مش عارفين نخلص منها…إبراهيم بقلق: في أيه!! أيه اللى حصل … قولي بسرعة… في أيه ميرنا..أيه اللي عندك…!!! ميرنا بدأت تعيط اوي و بصمت فراحت رانيا قالت الحقيقة اللي مكنتش عالبال: بصراحة يا ابراهيم …ميرنا مش تعبانة بحاجة خطيرة..هي بس….بس…إبراهيم متعصب و صبره نفذ: خلصيني يا رانيا أنتي كمان من غير بسبسة…!! شغلتيني…رانيا: ميرنا النهاردة داخت و وقعت عالأرض و رحنا بيها للدكتور و طلعت..طلعت حامل…!!!! أبراهيم: أوباااا…حامل…ميرنا حامل .. و مني ؟! طب دي هي منفصلة عن جوزها و بقالها سنيني وياه محملتش…رسوني الدكتور قال أيه بالتفصيل…ولاء بتردد: يا روحي الدكتور كان قال أنها فعلاً مينفعش تخلف بس لان جوزها و طبعا قصده أنت, فحل و متمكن..قدر يحبلها…!! إبراهيم عقله لف منه وهو مش متخيل أن ميرنا اللي جوزها سابها عشان مش بتخلف و العيب منها حبلت منه هو!!

سكساوي مجنون
12-24-2017, 04:24 PM
الخامس عشر

قلنا أن إبراهيم عرف أنه كان سبب في حمل ميرنا أخت مراته و أنه فرح لأنه هو كدا فحل قدر ينيك و يحبل المطلقة اللي طليقها بقاله معها سنين مش عارف يحبلها! ابراهيم بكده أثبت فحولتهرسمي فهيم نظمي بس في نفس الوقت هيتصرف ازاي في المصيبة دي!! إبراهيم بعد فترة صمت همس وقال: طيب أنا دماغي وقفت!! دلوني أعمل ايه…ميرنا برقة : أنا بردو مش عارفة يا هيما… أنا هاجنن ازاي ده حصل!!!كل افراد العيلة بعدت الشر عنها في نفس واحد: لا يا ميرنا: بعد الشر عليكي مالجنان…وراحت ولاء بضحكة خبيثة و بنظرة لإبراهيم جوزها و بعدين لأختها ميرنا: متزعلش نفسك يا هيما…ميرنا كانت بتحلم بحتة عيل يسمعها كلمة ماما…و أنت أهو..حققتها الحلم…!! إبراهيم انتبه على كلام مراته و أكد: أكيد يا حبيبتى , بس بردو في نفس الوقت محتاجين نحافظ على سمعتها وسط المجتمع…اللي أحنا راضيين بيه و بنطبقه المجتمع لسة مبقاش راقي كفاية زينا عشان يقبل بيه…ولاء مراته بنظرة شموخ: واحنا ذنبنا أيه يا حبيبي أذا كان المجتمع متخلف… عموماً النظرية الفريدة يبدأها واحد أو جماعة و بعدين الناس بتاخد بيها…
إبراهيم مسك ايد مراته ولاء بإعجاب وراح بايسها: أستاذة و رئيسة قسم…صحيح يا روحي..انتي بتاخدي بالعزم و الحزم و أنا بالتدريج…لما تكون نظرية غريبة عالمجتمتع لازم واحدة واحدة تسربيها في لا وعيهم لحد أما يعملوا بيها وبعدين تعرفيهم النظرية نفسها…و بعدين ميرنا معروفة وسط الناس أنها مطلقة مش متجوزة .و أنا مش هسمح أن حد يأذيها بكلمة…. ولاء برقة: طول عمرك رجولة يا هيما يا حبيبى …إبراهيم بيفكر بجدية: بس بردو مش عارف أعمل أيه؟!!! بعد فترة صمت أعلنت ولاء: الحل انك تتجوز ميرنا رسمي…رحمة : ما ينفعش ….. أزاي حيتجوز أختين فى نفس الوقت ؟!! ريهام : أنا سالت النهاردة واحد شيخ و قالي إنه ينفع بس بشرط إنه يطلق ولاء و يتجوز ميرنا…!! إبراهيم مهما كان فحل نياك و زبير كبير و قدر بوصفه فحل ينيك و يحبل المطلقة أخت مراته فء ظرف شهور اللي جوزها في سنسن مقدرش يعملها إلا أنه بيحب مراته ولاء فاندهش: : إيه ؟ أطلق ولاء ؟ إيه الكلام ده … ده لا يمكن أبدآ…!! رانيا : اهدا بس يا هيما شوية … إحنا متأكدين إنك بتحب ولاء جدآ .. و موضوع الطلاق ده انت عمرك ما تفكر فيه…بس ممكن يكون حل…ولاء : يا روحي متزعلش نفسك…مش أنت رجلنا و جوزنا كلنا!! مش كلنا أسرة واحدة انت الراجل و كلنا حريمك…مش انت بتعمل مع ميرنا نفس اللي بتعمله معايا بالضبط..إبراهيم مندهش: بس يا..ولاء قاطعته ببسمة: مبسش ولا حاجة… أنا مش زعلانة … بالعكس .. ده أنا هابقى سعيدة أوى لما أشوفك بتستمتع و تمتع نفسك… كلنا في عمارة السعادة عيلة واحدة سعدية يا روحي…
أبراهيم صعق من كلام ولاء مراته: بس يا ولاء أنا لا يمكن أطلقك أبدآ …..لا لا..شوفي حل تانى غير الطلاق ده….ميرنا تبكي بحرقة و تولول: أنا السبب..معلش…. يا لهوى يالهوى أنا هطلقك من ابرايم يا ولاء …. أنا أكون السبب في خراب بيتك..مش ممكن…انا هانتحر قبل ما أكون السبب فى …
إبراهيم قطاعها مندفعاً: إياكي تقولى كده أبدآ يا ميرنا … أبدآ .. انتيمتفرقيش معزة عن ولاء…و عمرك ما كنتي السبب في أي مشاكل….أحنا كلنا بنسعد بعضينا …..على قد ما نقدر…رانيا عينها لمعت : على فكرة مش واخدين بالكم أن ولاء كان نفسها تسافر!! الكل اتلفت ليها بدهشة: أه صحيح!!! رانيا ببسمة ماكرة: يبقى خلاص…ولاء غايبة تحل محلها ميرنا!! ولاء باعجاب: صحيح….دي أنتتي دماغك سم يا روني… إبراهيم استوعب انه لو طلق ولاء اللي نفسها تسافر فهو هيتجوز أختها ميرنا لحد ما تولد عشان المولود يبقى شرعي و يسجله بأسمه و بعد كده يطلق ميرنا و يرجع يجوز ولاء مراته مرة تانية!!! ابراهيم همس و كأن انتصر: اه صحيح…كانت الفكرة دي…الجميع وافق عالحل المثالي ده! ابراهيم طلع فحل جامد فضل ينيك و يحبل المطلقة أخت مراته لحد أما حقق حلمها من غير علمه او عملها فبقت سعيدة و كمان ولا هتسافر وتحقق حلمها وتبقى سعيدة فهيطلقها و يجوز اختها و يعط معاها شوية حلوين لحد أما تولد و يكتب العيل باسمه و ترجع ولاء يطلق ميرنا و يجوز مراته تاني وبكدة الكل سعيد راضي مبسوط في عمارة السعادة اليوتوبيا الجديدة! ولا قالت: بس يا هيما لازم نعزل من هنا..مش لازم حد مالعمارة يعرف عن اللي حصل و اللي ناوين نعمله…أبراهيم بضحكة خبيثة: اللي احنا هنعمله شرعي قدامهم…و في نفس الوقت واحدة واحدة هيقتنعوا بفكرتي في السعادة..[س اصبري عليا…النسوان و ولاء مش فاهمين فبرقوا: يا عم الفيلسوف الشتراكي أنت…أحنا مش قدك…ابراهيم بمكر ودهاء: هتعرفوا كمان شوية…كل شيئ بأوان.. المهم مش هنعزل ..كله هيتم في عمارة السعادة…

سكساوي مجنون
12-24-2017, 04:25 PM
السادس عشر

أسخن ليلة حمراء بين حريم شراميط و بنات مزز هايجة في عمارة السعادة نشوفهم بيدلعوا وبيهتموا بإبراهيم و خاصة بعد أما ودع في المطار مراته ولاء للكويت للعمل بعقد هناك و كان زعلان لأنها كانت بالنسبة ليه فرسة نياكة من الدرجة الأولى و من نوع الجسم اللي بيحبه. قبل ما ولاء تسافر شددت عليه أنه ياخد باله من حريمه فابتسم وقرب منها: حبيبتي ..حتي و انتي مسافرة خايفة عليا…ابتسمت ولاء و عيونها رشقت بين فخاده: يا حبيبي خايفة عليه يعط بره…أوعى تلعب بديلك من ورايا يا هيما..أجي ألاقيك نايك كل نسوان العمارة…إبراهيم أنفجر م الضحك: ما تخافيش يا حبيبتي..إبراهيم يعط مع نسوانه و ينيك فيهم واحدة ورا التاني و بس…ضحكت ولاء و باسها و ركبت الطيارة ورجع إبراهيم البيت…
رجع إبراهيم تعبان بس أيه مشتاق ينيك و زبره كان هينفجر من كتر اللبن و لأن ميرنا أخت مراته كانت حامل و مرهقة فمكنش ينفع أنه ينيكها خالص اليومين دول . كانت قدامه البت ريهام اللي كانت أمتحاناتها ع الأبواب ! لاقها قلعت هدومها خالص و فنست و فتحت طيزها و قعدت على زبره و قعدت تحك طيزها العريانة فيه و تحطه في خرمها !! كمان رانيا أخت مراته قامت و قلعته الهدوم و طلعت زبره و دسته ما بين طياز بنتها ريهام!! زبر إبراهيم هاج أوي وسط حريم شراميط و بنات مزز هايجة زي محارمه فكبر أوي و هو بين لحم طيز ريهام الكبيرة! لحم طيازها كان يهبل حوالين زبره الشامخ لدرجة إن زبره جاب اللبن في دقيقة واحدة و غرق طيز البت ريهام فقامت و إديه بوسه دلوعة و قالت برقة كبيرة تودعه إلى حين: أنا بقا هاروح أكلم مذاكرة يا عمو … معلش ..إبراهيم ابتسم وراح باسه من خدها: حبيبة عمو..روحي يا روحي…ضحكت بشرمطة وهمست: بس أنت لو ليك شوق تنيكنى في أى وقت هجيلك على طول …إبراهيم: تسلميلي يا روحي, انتي عملتي اللي عليكي و زيادة .إبراهيم قضى ليلة حمراء ويا رانيا و رحمة و متعوه أوي و بسطوه ع لآخر و بالأخص المزة الأرملة رانيا اللي خلته ينيكها فى كسها مرتين و كمان في طيزها مرة و كمان البت رحمة ضربتله عشرة جامده بطيازها و وراكها المصبوبة!
إبراهيم قضى أسخن ليلة حمراء بين أسخن حريم شراميط و بنات مزز هايجة لحد اما شبع و وشبعوا منه فقال يشكرهم: متشكر أوي يا رحمة … متشكر يا رانيا …. إنتو نسيتونى فراق ولاء…رحمة : متقولش كده يا عمو ابراهيم …أنا تحت أمرك في أى وقت .… و قريب هاحضرلك مفاجأة…ابراهيم عيونه وسعت و ابتسم: طيب أيه هي…! رحمة بدلع: لأ م هقول…أبراهيم باصرار: لأ لازم أعرف دلوقتي…رحمة بدلع: ووووه يا عمو..مش قلتلك مفاجأة…أبراهيم: أصلي مش هناك غير لما أعرف المزة محضرالي أيه…!! رحمة بغنج: طب بوسة عالخد ده..و ودورتله خدها اليمين فباسه وراح مطرق كمان بوسة من عنده كادوه على خدها الشمال وهمس: قولي بقا…رحمة بدلع كبير: أنا رايحة كمان أوسعلك خرم طيزى عشان تنيكه…إبراهيم شهق: روحي …:كل ده علشاني…رحمة قامت وقالت وهي بتدور و تديله طيزها الفاجرة: أيوة يا عمو..انت تستاهل أكتر من نكدة..باي هاروح انام عشان الجامعة الصبح..رانيا ببسمة: لأ شاطرة يا لبوة..هتروقي عمو إبراهيم…ههههه.. عموماً تصبحي على خير…ابراهيم كمان حياها : تصبحي على خير يا أجمل مزة في العالم كله… مشيت رحمة تهز جوز طيازها الكبيرة شبه طياز أمها و أتعلقت انظار إبراهيم بيها فلففته رانيا ليها: بصلي هنا..هههه..ابراهيم بسمة: صحيح …ممكن أطلب منك طلب ؟! رانيا بحماسة وفهمت قصده : عيونى يا هيما … أيه عايز تنيك تانى؟! تحت أمرك يا حبيبى … كسى و لا طيزى و لا أقلك أيه رأيك في نيك البزاز..او حتى لو حابب أمصلك أنا جاهزة يا هيما …ابراهيم بامتنان كبير: : يااااه يا روني…أنا في عمري ما هكون سعيد أكتر من كدة!! حبكم ليا مالوش مثيل أبدآ …. أنا عايزك تنامى جنبي انتي أو ميرنا كل يوم . حاكم انا بحب اللحم الحريمي يكون جنبي عالسرير و انت عارفة ان ولاء غايبة….و حشتني أوي ولاء…رانيا : يا حبيبى يا هيما … أنا و ميرنا مش هنسيبك خالص و إن كنا مش هنعوض ولاء حبيبتك…بس تأكد أننا هنكون في خدمتك..ابراهيم هز دماغه امتنان و رانيا بدأ تعرض لحمها الشهي عليه: أنا معاك أهو…أي حته تعجبك في جسمي قفشه أمسكه حسس عليه زي ما تحب…أبراهيم رفع كف ولاء وراح طابع بوسة فوق منها وشدها فقامت وهمس: طيب يلا بينا ننام و كمان عاوز أكلمك في حاجة خطيرة…رانيا قلقت وقالت: لأ دا أنا يا هما اللي عاوزة أكلمك في موضوع خطير…إبراهيم قلق عاوز يعرف أيه الموضوع ده و سحبها على سريره و قلع هدومه حاكم انه متعود يكون ملط و زبره الكبير ياخد راحته. كمان طلب من رانيا تكون زيه عريانه ملط عشان يلمس لحمها بجسمه و بزبره

سكساوي مجنون
12-24-2017, 04:27 PM
السابع عشر

رانيا قلعت و نامت جنب إبراهيم و جسمها السخن بيلمس جسمه و هي بتدلعه فقالها: رانيا متكذبيش عليا…! رانيا قلبها دق و أتعجبت: أزاي يعني يا هيما؟!! إبراهيم مسك بزها و فرك حلمتها فأنت رانيا فقال: شفتك خارجة مع الأستاذة وجدي مدرس الفرنساوي في العمارة…!! قلب رانيا دق و لونها اتغير و قالت: أصلي أنا….إبراهيم: أششششش…لا أصلك و لا فصلك….أنتي بتحبيه …مش كده؟! رانيا : متزعلش يا هيما…أنا ..أنا…إبراهيم ببسمة: روحي اللي تحبيه …عادي القلب و ما يريد…مش انت هتبقى سعيدة معاه…رانيا: لأ..دا مجوز…بس…إبراهيم هنا يستغل بذكاء شرمطة محارمه مع سكان عمارة السعادة عشان يوصل و ينيك نسوانها و بناتها: مفيش بس…ممكن يجوزك عرفي و في شفة تانية…عادي طالما عاوزك و عاوزاه بس ليا طلب…رانيا: من عيني يا هميا لو أقدر…إبراهيم تنهد و قال: أنا كمان بحب فريدة مراته و عاوزها…رانيا: عاوزها!! بس هي عاوزاك..إبراهيم بغرور: مفيش ست متعوزش هيما…!! عموماً هي بتعشقني…رانيا شهقت: أوووه..و دليلك أيه يا هيما…إبراهيم بهمس مبتسما: دليلي أني نمت معاها فوق سريرها ز ما أنا نا نايم عاكي دلوقتي….!!رانيا بشهقة: أووووه… يعني نكتها؟!! إبراهيم بدلع و ثقة: ايوة نكتها نيك حامية اوي لدرجة أني مش قادر أنساها خالص…
رانيا تعلقت برقبة إبراهيم و باسته: ميكنش عندك هم يا هيما…أنا عاوزة اللي يبسطك…أيه مشكلتلك دلوقتي…طالما بتحبك خلاص! إبراهيم خطف بوسة من شفاف رانيا: لأ يا روني…ما هو جوزها شك فيها لما جات سيرتي وهو بينيكها و من ساعتها مش بيطيقني خالص..باين عليه عرف…رانيا: مش عاجبه يعزل…يغور في داهية…ابراهيم: مش كدا يا روني… دا حتى محرج على مراته متخرجش برة الشقة…مبقتش أشوف وشها…دا كمان غير خط المحمول بتاعها…!!! رانيا: فعلاً أنا باروح أزورها من وقت للتاني..أنت عارف دي صاحبتي…و جوزها دا جل غيور أوي…طب أيه دوري يا هيما يعني…إبراهيم بمكر و بسمة: دورك أنك تجيبي رجله و تثبتيه …يعني تخليه يسيبها تطلع عندك الشقة…!! إبراهيم كان بيرمي أن يستغل شرمطة محارمه مع سكان عمارة السعادة عشان يجيب رجل أي واحدة بيحبا و كمان ينيك نسوانها و بناتها واحدة ورا التانية!! رانيا: يعني انت نفسك تنيك فريدة يا إبراهيم…أبراهيم: بصراحة أيوة….نكتها مرة و عجبتني و نفسي أجربها مرة تانية… رانيا: خلاص سيب المشوار ده عليا و انا هخليك تنيكها لما تشبع…إبراهيم زغطط اوي و باسها فرانيا قلقتله: يلا نام بقا والصباح رباح…ابراهيم: ماشي..بس بصراحةا مش جايلى نوم …. مش عارف … رانيا تهديه: معلش يا حبيبى … حط ايدك بين طيازي.. و إنت أعصابك تهدا..انا عارفة انك بتحب طياز فريدة…إبراهيم هاج على سيرة طياز فريدة وشافهم في صورﻻة طياز رانيا و حس انه عاوز يستمتع بلحمها الكتير و طيازها الكبيرة البيضة! فريدة بصراحة جسمها زى الملبن و بيضة أوي تشبه رانيا و يمكن أسخن منها و أصغر شوية في العمر!! و كمان عليها فردتين طياز مكن يا لهووووووي! داقها مرة و حس أن لحم طيازها قفل على راسه بشكل فظيع..
افتكر إبراهيم شرمطة فريدة معاه في اليوم ده لما كان واخدها في شقة مفروشة! دي عملت حركات بطيزها المكتنزة شيبته و عشان كدة هو بيحن ليها!! همس وقال لرانيا:رحي يا روني فيه حاجة أنا نفسى فيها … تعرفي تعمليها ليا…ولا مرة في البنات و لا فيكو عملهالي قبل كدة…رانيا : إمممممم .. آه ه ه ..عرفت .. ههههه..جاتك أيه يا هيما…دي أكيد حاجة طيازي…. مش كده ؟! إبراهيم: لا شاطرة ولماحة…. بس مش النيك ع فكرة… رانيا : عارفة إنه مش نيك الطيز… مانت لسه نايك طيزى و جايب على طيز البت ريهام …. إنت عايز حاجة تانية هههه…ضحكت رانيا ضحكة بشرمطة مجلجلة فثار ابراهيم و ضحط: طيب قولي أيه هي ..قولي لأ…رانيا بدلع: لأ أنا مش هقول…أبراهيم بدهشة: أمال ايه؟!! مش بتقولي عارفاها..!! رانيا: ايوة…مش هقول أنا اهعملها طوالي…ابراهيم زبره وقف من فرط الأستثارة وقال: طيب يلا وريني…رانيا بترقص جوز طيازها الكبيرة: طيب تدفع كام…!!ابراهيم مستعجل: أنا كلي ملكك..يلا ياروحي…يلا اشجيني…رانيا بقت توعه أكتر: يعني انت عاوزني أزرط…!!! إبراهيم بشبق: أيوة..ظرطي من خرمك ظرطة حلوة.. في عمري ما شفت طيز واحده فيكو و هى بتجيص….!! رانيا فرقعت بالضحكة: ههههههه..تجيص؟!!! أه يعني تظرط…طيب من عينيا يا هيما تحب أجيص و انا مفنسة .. و لآ و انا نايمة و لا و انا مكفية فوق وشي؟! أبراهيم: و إنتى نايمة على وشك …. ياريت يا روحي…رانيا : ههههههه… آه … عايز طيزى تبقى مقفولة عشان لحم طيزى يتهز أوي و صوت الظرطة يرن يا لئيم إنت هههههه…طيب بص تبقى حط إيدك على لحم طيزي فوق الخرم عشان تحس أكتر بهزة اللحم و أنا بظرط… أبراهيم فضل يضحك جامد هو ورانيا! كمان اللي هيجه أنه بقى يتخيل شرمطة محارمه مع سكان عمارة السعادة اللي هما فيها عشان يحققوا ليها رغباته و ينيك نسوانها وبناتها ومنها نيك فريدة مرات مدرس الفرنساوي

سكساوي مجنون
12-24-2017, 04:28 PM
الثامن عشر


نكمل مع عمارة السعادة ليلة إبراهيم عاشق الطيز الكبيرة مع رانيا وهي وياه عالسرير و نشوف معها رغبة جنسية شاذة غريبة في الضراط و الفسي من طياز النسوان وخاصة اللي محملين من ورا! وقفنا عن رانيا لما اتقلبت و نامت على وشها! طيزها كانت عامله زى الجبل الأبيض الطري الناعم من اللحم الشهي! إبراهيم وطى باسها في طيازها وكان هيدخل صباعه فى خرم طيزها عشان يساعدها إنها تظرط فقالتله: على فكرة .. أنا بطني فيها رياح كتييييير..ممكن أشغلها 24 ساعة يعني عادي…ههههههه.
إبراهيم حط أيده فوق فقلتي الطيز الكبيرة المثيرة و فوق خرمها فرانيا بصتله و ضحكت بلبونة كبيرة وراحت ظارطة حتة دين ظرطة!! كانت رهيبة!!!! إبراهيم حس بان كل حتة فى طيازها بتتهز و حس بطيازها بتتفتح شوية و الضراط طالع بين صوابعه…فهمسلها ونسي معشوقته فريدة : يخرب بيت حلاوة جوز طيازك يا رانيا بموووووت في طياز النسوان اللي زيك يا بت!! إيه الجمال ة دا يا ولية!!! كل دي لحمة!!!! أنا بموووووت فى الطيز البيرة دي و بموت فى لحمك …يلا واحدة كمان ..يلا ظرطي تانى يا رانيا …رانيا بدلع وشرمطة : عجبتك يا هيما؟!!! إبراهيم: أوي..و على كدة أنت عاوزة تجوزي الراجل بتاع الفرنساوي ده و تسيبيني…رانيا بدهشة: و مين قلك هاجوزه…أنت نسيت مبادئك يا هيما ولا أيه…!! إبراهيم: قصدك اشتراكية الجنس..يعني المتعة فين و أحنا وياها ؟!!! رانيا بزغرة عين: أيوة..مش انت قلت كدا…الكل يعيش سعيد و راضي…!!! إبراهيم باسها من طيزها: أكيد..يا حبيبتي…خلاص سيبيني أستمتع يطيازك الليلة…رانيا: من عينيا و أنا هاظرطلك و أفسيلك للصبح..ألا صحيح..تحب أني أفسي؟!! لأول مرة ابراهيم يكتشف في نفسه رغبة جنسية شاذة في الضراط و الفسي من طياز النسوان و هو مكنش يعرفها قبل كدة!!
إبراهيم فكر شوية وبعدين حسس فوق فلقتين الطيز الكبيرة المريعة اللي قدامه وقال بضحكة: يااااه … أيوه يا رانيا ….مش عارف ليه مقدرش أقاوم الطيز الكبيرة و أني أنيكها..مش بس كده..لأ بعد أما أنيكها بتاكلني رغبة رغبة جنسية شاذة في أني أسمع و أشم و أحس الضراط و الفسي من طياز النسوان اللي ويايا في سرير واحد!! رانيا بدلع: و ماله يا روحي…اللي انت عاوزه…أوامرك يا سيدي…ابراهيم بيشم في طيزها و في خرم طيزها البني المفلق فلقات صغيرة السخن أيو وهمس: عارفة يا روني..أنا عاشق الطيز الكبيرة و بأعبد ظراطك و فساكي كمان..أي حاجة تخرج من الجسم الملبن ده أنا بحبها…رانيا بضحكة شرموطة زيها: يخليك ليا يا جوزي و طيلق ولاء و جوز ميرنا …ابراهيم ضحك باستغراب: جوز ميرنا…هو أنا لسة اجوزتها يا ولية؟!!! وراح صافعها على طيزها فغنجت رانيا و قالت بدلع: أيه يا هيما..باعتبار ما سيكون يا خويا…انت مش رايح تجوزها….إبراهيم وهو بيدور أيده فوق طيازها: أيه الثقافة دي يا بت..جبتيها منين هههه؟!! رانيا رقصت بلبونة جوز طيازها: أنت نسيت يا هيما أني خريجة آداب عربي و لا أيه..تلقاك نسيت هههه! إبراهيم: أخخخخ..نسيت فعلاً..لا و نعم التربية…رانيا: قصدك أيه يا راجل أنت…ابراهيم يوطي يبوس جبل طيازها: ولا حاجة يا روحي…أنت و عيلتك و ولاء أحلى حاجة حصلتلي في الدنيا بس قوليلي…رانيا بدلع: عاوز أيه…!! ابراهيم: أكيد الطيز الكبيرة المقنبرة دي مخلتش في الكلية…!! رانيا وراحت نايمة على بطنها و بتلاعب طيازها: قصدك أيه…ابراهيم: يعني أكيد الطيز دي هبلت شباب كتييير… رانيا بشرمطة و ضحكة عالية: بصراحة أيوة يا هيما…أنا استغلتها عشان أعدي مادة التطبيق النحوي…أبراهيم بدهشة: عملت أيه يا ترى…رانيا بضحكة : عني لما طلعت لدكترو المادة فوق في مكتبه صفر ببقه وقلي: ادري كدا…أنا استغربت فادورت و راح قلي قربي… فقربت و قلي ردي الباب و انتي مدياني ضهرك فرديته فصفر تاني و وقف!!! ابراهيم وهو بيحسس على فلقتيها و يداعب خرم طيزها: ها…. و بعدين…رانيا: لقيته بيغازلني…و بيقول أيه المؤخرة المعتبرة دي…حايبها منين…ابرياهم وهو بيبعص الطيز الكبيرة اللي قدامه و يشمشم فيها: كملي…عملتي أيه…رانيا: أنا زعقتله و قلتله : عيب يا دكتور…انا بنت محترمة… الدكتور ضحك وقلي: طيب يا مطيزة ..خلي احترامك ينجحك…امشي…خفت أوي و قلت بهداوة: يعني يا دكتور يرضيك أسقط…الدكتور قلي طوالي: أنا بحب طياز النسوان أوي و الطيز الكبيرة المقنبرة مووووت..أقلعي و ليكي عندي جيد جيداً!! إبراهيم عنده رغبة رغبة جنسية شاذة في الضراط و الفسي من طياز النسوان فدس صباعه بقوة في خرم طيز رانيا فخلاها ظرطت و فست بقوة و كمان صرخت: أهههه…ايه يا هيما ده….وجعتني…إبراهيم باستثارة مفرطة: و بعدين…عمل ايه الفاجر…رانيا: خلاني قلعت البنطلون و فنسيت زي كدة….و فعلاً رفعت رانيا طيزها الكبيرة و فنست بيها..ابراهيم: أيوة و بعبصك…رانيا زعلت بدلع: أنت قليل الأدب…إبراهيم : زعلتي؟!! رانيا: ايوة…أيه بعبصني دي…إبراهيم: أمال اسمها أيه يا روحي؟!! رانيا برقة: اسمها بيحسس عليا…بيكتشفني…ابراهيم بضحكة عالية: يعني أنا دلوقتي ببعبصك و لا باكتشفك…رانيا بدلع: خلاص…بعبصني براحتك ..بس بالراحة….دلوقتي مبقتش تفرق…زمان كنت باسميها يكتشفني ….يحسس عليا….إبراهيم ضحك: اههههه..تلطيف عبارت يعني…ههههه…خلاص فكك من الماضي خليكي معايا…..بصي بقا عايزك طول ما انتي فى البيت تأخذي راحتك عاﻵخر…يعني ظرطي و فسي في أي وقت و أي مكان …رانيا : بجد … آآآآه يا حبيبى …. طيازى هتتهز علشانك كل شويه من دلوقتي و رايح…إبراهيم فضل يقفش و يعفص في لحم طيازها وهى تضرط كتير وتفسي و هو يلعبلها فيها و كانت ليلة ولا ألف ليلة وليلة

سكساوي مجنون
12-24-2017, 04:29 PM
التاسع عشر


نسيب إبراهيم و نسوانه المزز اللي طبق عليهم نظريته في السعادة الجنس و المال و نروح لساكنة جديدة وهي مدام ناريمان اللي انتقلت حديثاً إلى عمارة السعادة و نشوفها وهي عارية ملط بين زراعي رجل امن عمارة السعادة النياك محمود و نشوفها وهي تسعد نفسها و كمان تشترك في إسعاد من حواليها أقتناعاً بنظرية إبراهيم. انتقلت مدام ناريمان عندها 27 سنة شابة ملفوفة مليحة مزة فرنساوي بقوام يخبل مثير وي و ملامح فاتنة سكسي للغاية تشبه ملامح الممثلة نرمين الفقي! سكنت عمارة السعادة الفخيمة ذات ال12 طابق و 2 اسانسير وهي ربة منزل لا تعمل وإن كانت خريجة علوم قسم جيولوجيا! جوزها اللي عنده حوالي 40 سنة يعمل مدير عام في شركة تم ترقيته حديثاً وله منها من الأولاد طفلان في الابتدائية.

حياة مدام ناريمان ليس فيها شيئ ينغصها غير أن جوزها مشغول دايماً بعمله وفي سفرياته و اجتماعاته فكانت تقعد لوحدها في الشقة الطويلة العريضة في ملل و رتابة مكنش يكسرها غير زياراتها لشقق الساكنات زيها فكانت تتزاور معاهم و هما يزورها. كانت تقوم الصبح السعة 6 الصبح تجهز عيالها للمدرسة القريبة من عمارة السعادة و بعد خروجهم تبدأ تفكر تطبخ أيه فتنادي على محمود رجل أمن عمارة السعادة و تناديه عن طريق التيكتفون فيطلعلها و تقعد تمليله طلباتها من المول اللي في نفس الشارع و من السوق. تقوم بطهي الطعام و تستنى أولادها أو جوزها عشان الغدا و بعدين تذاكر دروس الولاد و بعد كده تزور جارتها أو هم يزورها لأن جوزها كان بيخرج فترة مسائية للعمل و ذلك حتى الثانية عشرة ليلاً. مدام ناريمان زي أي شابة نفسها تستمتع بعلاقة جنسية قوية و منتظمة ترضي ولعها للنيك بس لأن جوزها متقدم شوية في العمر و كمان بسبب مسئولياته الجسام اللي كان بيأديها في عمله كمدير عام لشركة الحديد و الصلب فمكنش بيقربلها غير في في المناسبات و الأعياد أو الإجازات الطويلة! من هنا بدأت مدام ناريمان تبص برا و لأول مرة تفكر أنها تكون عارية ملط بين زراعي رجل أمن عمارة السعادة النياك العفيجي محمود و ده ليه مبرراته وهي أن محمود كان شاب مفتول العضلات طول بعرض بحدة في نظراته شاب عفيجي ليه كرش شويتين بس جبار في إمتاع النسوان! محمود كان يقضي فترة صباحية 8 ساعات في العمل و يجي بعده بالليل رجل متقدم في السن حبتين.

في يوم من أيام الصيف وبعد أما أولاد مدام ناريمان خرجوا للباص بتاعهم و بعد خروج جوزها للعمل استلم محمود رجل أمن عمارة السعادة قفصين أحدهما رومان و اﻵخر برتقال من النوع الشهي الطازج مش مهرمن كانت حماتها بعتته مع سواق كهدية لإبنها لأن عند الوالد مزرعة فيها من الخيرات الكثير. المهم الشواق سلمهم لبتاع الأمن و بتاع الامن دق التيكتفون فمردتش مدام ناريمان مرة و التانية و التالتة! الفار لعب في عبه فطلع يشوف ايه اللي حصل و دق الجرس مرة و مرة و مرة لحد أما فتحت له مدام ناريمان كانت بسبب الحر و عطل جهاز التكيف شبه عارية تلبس بيبي دول مثير!! محمود كان عالباب يفترسها بنظراته!! رعشة خفيفة سرت في عمود مدام ناريمان الفقري بسبب حدة اشتهاء أمن عمارة السعادة ليها!! همست ليه: أيه ده يا محمود…محمود: قفص رومان و قفص برتقال يا مدام…بعتته الست والدة الباش مهندس…ناريمان: طيب دخلهم..عالمطبخ..ورايا…ناريمان شافت محمود بيرفع قفصين محملين كأنه بيرفع فرخة فأجبتها قوته! لحاجة في نفسها هو خارج قالتله: أصبر ساعدني في نقل شوية حاجات…محمود بصمت هز راسه موافقاً. راحت ترفع معاه بعض قطع الأثاث و جسمها يحك في جسمه الفي وهو بياكلها بنظراته و خاصة أن جوز بزازها الكبيرة المودرة كانت مدلدلة من القميص و جوز فخادها عريانة من قميص نومها القصير الشفاف اللي بيظهر كيلوتها الفتلة! ارتجفت مدام ناريمان من نظرات رجل أمن عمارة السعادة النياك العفيجي و عجبها أوي الوضع ده و عيونه بتاكل جسمها الأبيض الملفوف و كانت بتنزل من وشها لصدرها لبزازها لوسطها لفخادها باستثارة! عيون مدام ناريمان حملقت في منطقة زبره اللي شد و طبع عمود صلب تخين بين فخاده!! محمود خلص من رفع قطع العفش وياها و في الأخير سألها: أسي خدمة تانية يا مدام؟!! كانت ناريمان تمر بلحظات صراع عنيف؛ هي عاوزاه ينيكها و في نفس الوقت مش عاوزة تخون جوزها!! بسرعة البرق حسمت مدام ناريمان أمرها وهي بتمشي ناحيته: كنت..قصدي…عاوزة…اعرف …و هنا بدأت تحسس مدام ناريمان فوق زبر محمود و قلبها بيدق بقوة! مسكت زبره و محمود بقى زي البابور النفاخ من الشهوة و معدتش لحظات إلا و مدان ناريمان كانت عارية ملط بين زراعي رجل أمن عمارة السعادة النياك العفيجي وهو رافعها لصدره العفي الكبير!! مدام ناريمان محستش بنفسها إلا وهي عريانة بين أيديه و في حضنه!! بسرعة خاطفة قلعها البيبي دول و كيلوتها الشفاف الصغير و بدأ يعصرها بشدة!!

سكساوي مجنون
12-24-2017, 04:31 PM
العشرون

نسيب مدام ناريمان في صباحيتها بين أحضان راجل الأمن محمود و نروح لأسخن مطلقة شقراء كرباج طلقة و نشوفها وهي تسعد في عمارة السعادة و تلاقي اللي مكنتش لاقياه في بيت جوزها أو طليقها! كمان نروح لساكن من سكان عمارة السعادة اسمه وليد 23 سنة شاب وحيد أمه والده متوفي و والدته 45 عام مديرة مالية في شركة خاصة اللي هو صديق لإبراهيم بحكم انه في نفس النادي ويلعب معاه التنس و كمان يدرس الهندسة السنة النهائية قسم الإنشاءات نفس مجال عمل إبراهيم! بحكم الجيرة و العط سوا مرة مالمرات و نفس المزاج صاحب إبراهيم وليد كان ميخفيش حاجة عنه و كان مخبأ أسراره و كان وليد يسكن اسفل إبراهيم في الطابق الثالث فكان يسمع الهبد والرزع و أحيناً آهات وصويت! في مرة وهما قاعدين مع بعض قاله: أيه يا عم إبراهيم كل الهبد و الرزع اللي عندك ده…اهدا يا با..ههههه إبراهيم قاله: أه ياد لما يكون عندك مزز لحم حريمي مينفعش تهدا ههههه…
بردو في مرة إبراهيم ساله عن المزة اللي جات سكنت جديد: بس يا ليدو أنا شايف عندك مزة اليومين دول…أيه مين دي!! وليد وهو يبتسم: بقلك ايه..ملكش دعوة بيها… دي بتاعتي كفاية نسوانك هههههه… إبراهيم: ياعم **** يسهلك..بس قولي الفردة دي مين بقا… وليد: آآآآآه ..متفكرنيش… هاحكيلك حكايتها : اسمع بقا.. دي يا عم إبراهيم بنت خالة ماما وصاحبتها الأنتيم فردتها زي ما بيقولوا رغم فرق العمر لأن سهى اللي انت بتقول عليها شقراء كرباج طلقة عندها 31 سنة. ابراهيم قاطعه: تصدق أنا قلت أنها 25 سنة…دا اللي يشوفها يقول بنت بنوت مش مطلقة…وليد بيضحك: لا دا نت عينك منها بجد…هههه.. المهم سهى دي جامعية وجوزها مخلاهاش تشتغل رغم أن في عروض كتير كانت بتعرض عليها و خاصة في مجال السكرتارية! أتجوزت من راجل غني و مكنتش بتخلف. كمان رغم انها ست بيت بقت بردو تهتم بشكلها و لبسها و شياكتها و رشاقتها…أبراهيم يؤكد: فعلاً…دي عندها أنوثة طاغية..يا خرابي دي بأشوفها بتلبس عريان يا ابني هههه…وليد يكمل:بس هي مغرورة حبتين وعندها حق…واحدة شابة جميلة بيضة عيونها زرق شعرها ذهبيملفوفة لا تخينة و لا نحيفة من حقها…ابراهيم: لا وأيه عندها جوز بزاز…يا لهوي…شابين كدا باشوفهم بريل عليهم هههه…هي نفسها بتشوفني تصبح عليا و تضحك هههه…وليد: عى فكرة سأتني عليك..فقلتلها دا خطير..خلي بالك منه…دا رئيس اتحاد الملاك…إبراهيم بسرعة: قلتلك ايه عني ..!! وليد ضاحكاً: قالتلي أنك بصباص…و باين عليك نسوانجي هههه..إبراهيم: لا بتهرج…قول بقا…وليد: ولا حاجة قالتلي دا زوق جداً مفيش مرة بنكون بنطلع الأسانسير سوا إلا و يقدمني عنه…إبراهيم بارتياح: يعني مدحتني بجد…وليد: خليني أكلم بقا…إبراهيم: ماشي كمل..عرفني بأحلى مطلقة شقراء كرباج طلقة سكنت عمارة السعادة عمارتنا الغالية…
وليد باستثارة: عارف يا هيما…عندك حق لما تسميها كرباج طلقة…انا لما بأشوف وراكها المبرومة ولا مؤخرتها البارزة المقببة دي و لا شفايفها اللي زي الفراولة بحس أني كرباج لسعني و بقيت زي الفرس الجامح…ابراهيم بضحكة وهو بيضرب بلطف فخذ وليد: تلاقيك عاوز تركبها و مش عارف ههههه…وليد بتأثر: آآآه …بس ربدو وراها..بس ف مؤشرات أني هاركبها متقلقش يعني…ابرهيم: ألا صحيح…هي سكنت ليه عندكو..هي ملهاش حد غير والدتك…وليد: فعلاً هي ليها أخ وحيد مسافر كندا و أبوها و امها ماتوا ف حادثة من سنين و خالها الوحيد مع نفسه…المهم كانت دبت عركة لرب السما مع جوزها و طلقها فسابتله البيت ومشيت..مكنش ليها حدي غير والدتي فجات عندنا و أمي فرحت بيها اوي اويو قالتلها تعتبر نفسها في بيتها لحد أما الأمور تهدا و جوزها يشوف نفسه يردها او لا…طبعاً كان ليها أوضة نوم لوحدها جنب أوضتي و بقت تعيش معانا كأنها واحدة مننا تقوم بواجبتها في الطبخ و المطبخ و أمي ارتاحت ليها جداً و أنا كمان.أبراهيم يقهقه: طب ما أكيد يا صاحبي لازم ترتاح…مش مطلقة شقراء كرباج طلقة زي ما بتقول مترتحش ليه يا خويا!!! وليد ضحك و كمل برومانسية: أول مرة أشوف واحدة رقيقة دلوعة حبوبة زي سهى… ابراهيم: الحب قتلني هههه…عرفت تجيبها سكة…وليد: جيلك فالكلام…فالأول رغم انها مش كبيرة أوي عني كانت تعاملني كأني ابنها و تقولي أنت الني اللي مخلفتهوش…دا اداني حصانة وخلاني أقرب منها و اداعبها قدام أمي…ابراهيم بضحكة: ههه يابن اللعيبة..هي قالتلك أمي و انت طب أحضنيني يا ما ههه…و ليد ضحك و كمل: أيوة بقيت أناديها مامتي بدلع و أمسي كمان حبت كدا و مش عارفة أنها تعباني…ابراهيم: ليه هي كان لبسها قدامك ازاي…وليد: يا لهوووووي…دي كانت تلبس قدام مني متحررة جداً عريانة يعني قمصان نومها شفافة فوق الركبة بقليل صدرها مفتوح …مكنتش واخدة بالها أن في زبر شادد جنبها ممكن ينط عليها في اي وقت..إبراهيم: أنت بقيت بذيئ أوي يا ليدو…وليد بابتسامة: بذيء مين يا عم انت…دا شيبتني…دا أنا كنت دايماً أشوف كيلوتهما الفتلة اللي مكنش بيغطي إلا شقها…!!!.إبراهيم زبره شد كمان: يا ابن ألأيه..انت وصلت للمنطقة دي!! لحظة أشوف مين…موبايل وليد رن و كانت هي الكرباج فاتلسع: هاسيبك دلوقتي…إبراهيم: مين ياض! وليد في عجلة: هي…هاكملك بعدين

سكساوي مجنون
12-24-2017, 04:32 PM
الحادي والعشرون

نتابع حكاية وليد مع المطلقة الشقية سهى و نشوفها راقدة على بطنها و كسها الحليق باين ظاهر بمشافره المفوخة و وليد يشد في شعره من سخونة زبره القايم! و صل وليد مع سهى لمراحل متقدمة و اشتركت معاها أمه الأربعينية الأرملة فمكنش ينفع أنه يكمل حكايته معاهم لإبراهيم!! إبراهيم بعد أما خلص ماتش تنس مع و ليد قعد وياه على جنب تحت شمسية من شماسي النادي و يكمله! إبراهيم: ها..سيتني المرة اللي فاتت و مكملتش..ايه أخبار مزتك….وليد : لا عادي..جيت أقربلها راحت شاخطة فيا…إبراهيم: بجد…يعني أيه…مركبتش…؟!! وليد متظاهراً: للأسف يا هيما…عموماً لسة في صولات و جوالات ما بينا هبقى أعرفك… ماشي…يلا محتاج حاجة.!! إبراهيم: أقعد يا ابني أوصلك بالعربية أن ربعاية و و ماشي…وليد معتذراً: لا معلش…أصلي مستعجل و لينا قعدة مع بعض..سلام…وليد مشي و إبراهيم بعجب وهمسة: الواد ده معرفش يظبط المزة و لا أيه؟!!..ما كان ماشي كويس أيه اللي جرى…دا أنا كنت ناوي أبادله ببنت من بنات رانيا!!!
وليد خلع من إبراهيم لانه مكنش ينفع يحكي أحداث أيامه المثيرة مع سهى المطلقة الشقية اللي سكنت عمارة السعادة من فترة وجيزة. الحقيقة أن وليد مكنش ينفع يقول لإبراهيم أن أمه الأربعينية الأرملة كانت بتلبس عريان زيها زي سهى بنت خالتها. مكنش ينفع يقول أنه كان يكاد يشوف شفايف أكساسهم ظاهرة منفوخة من تحت الكيلوتات!! كانت أم وليد و سهى متعودين أن يخلعوا الستيان قبل النوم و كمان الكيلوتات و بصراحة مكنش في بلهم حاجة خالص!!! كانوا بس بياخدوا راحتهم وكانوا قعدوا ملط من تحت لمدة ساعة أو أتنين بسبب الحرو يسهروا في الصالون فتبان بضاعة الأم و بنت خالتها لللشاب المثار من غير أي تحفظ من جانبهم لمشاعره!! أكيد الأم كانت فاكرة أن وليد عمره ما هيفكر فيها بناحية جنسية و كمان في سهى اللي بتعامله كأبنها!! وليد كان يصارع عشان زبره المشدود مش يبان قدام منهم و مرات كتيرة كان يجيب لبنه في لباسه وهو قاعد جنب منهم! كمان وليد كان كتير يشوفهم وهما يغيروا ملابسهم الداخلية بأوض نومهم من غير ما يقفلوا الباب قفكان يشوفهم عرايا فكانت غريزة وليد تتحرك لسهى بالطبع أكثر من تحركها ناحية والدته. كانت خيالات ممارسة الجنس مع الأرملة أمه و المطلقة سهى تطرق خيال وليد فكان ينتشي جامد و يمني نفسه بأكساس ضيقة حليقة لانه كان عارف انهم بيبذلوا مجهود جامد وهما بيشيلوا شعر الجسم والعانة و الكس بالسويت و كان يجس بكده لما يقفلوا باب أوضة النوم اللي مكنش بيتقفل خالص غير للغرض ده!!! كان وليد وشه يحمر أوي لما يخرجوا و يشوف أجسام مثيرة ملفوفة مالسة ناعمة طريةو كمان زبره يوقف لما يشوف المطلقة الشقية راقدة على بطنها و كسها الحليق يشيب الشيخ التسعيني ما بله هو يا ولداه!!! كان يشوف كس كل واحدة فيهم منتوف لامع ومنطقة الأندر د ايماً ناصعة البياض من غير سواد!!!
من صفات سهى المطلقة الشقية أنها كانت تخاف مالضلمة فكانت تسيب نور أوضة نومها قايدة طوال الليل! مرة وليد صحى بالليل عاوز يطرطر مزنوق عاﻵخر فخرج وهو راجع مالحمام خطرله أن يتجسس على غرفتها اللي بابها ان مفتوح فشاف منظر شب له زبره بقوة!! كانت سهى المطلقة الشقية راقدة على بطنها وفاتحة ما بين سيقانها و قميص نومها مرفوع عنها أوي و كمان كسها الحليق المنفوخ الشفايف المفتوحة ظاهر أوي!! مقدرش وليد يمنع نفسه فرجليه أخدته للغرفة فدخل على طراطيف صوابعه و وقف بين وراكهاا!!! الدم جري في عروقه و بالأخص عروق زبره المتصلب و بقى يبحلق في كسها الحليق اللي طير عقله و غيب وعيه فراح طلع زبره المتوتر وبدأ يفركه!! وليد بدأ يضرب عشرة على كسها الحليق اللي كان يشيب الشيخ التسعيني فما بالكم بوليد الشاب المليان نشاط و حيوية!! فضل يلعب في زبره لحد أما لبنه فاض فوق كسها و سهى محستش بيه و هو مقدرش يمسح لبنه عشان ميصحهاش و جري مالأوضة بعد أما فرغ شهوته و عقله رجعله وهو خايف و مقلق لتصحى وتكتشف الواقعة!! تاني يوم الصبح أم وليد الأرملة راحت شغلها و ليد فضل نايم لحد الساعة 10 الصبح لحد أما امه التانية سهى المطلقة الشقية صحيته مالنوم عشان يفطر معاها فبقت كابنها و وطت باسته من خده: ليدو…و لا يا ليدو…قوم بقا يا نوام…. المهم صحيته و حضنته بحنان : صباح الخير ….أيه مشبعتش نوم باين عليك سهرت كتير يا شقي أمبارح قو م خد دش يلا.. الجو حر خالص…وراحت سهى غمزت بعينها!! وليد حس أنهها عرفت أو حست: صباح النور يا ماما التانية هههه…عالسفرة وهو بيفطر معاها فضلت تبصله من تحت لتحت فوليد تأكد أنها حست بيه أمبارح وهو بيجيب فوق منها أو حتى شمت ريحة لبنه اللي كان على كسها الحليق وبطنها !!وليد أخد غياره وراح و اخد دش عالسريع وخرج عالجامعة وهو عقله في سهى!!

سكساوي مجنون
12-24-2017, 04:33 PM
الثاني والعشرون

نكمل مع مدام ناريمان و كنا سبناها عريانة بين زراعي راجل الأمن محمود النياك العفيجي. هل مدام ناريمان سابتله نفسها؟!! هل قاومت و لملمت لحمها العريان و قهرت شهوتها؟!! هل ضربته على وشه قلمين و فاقت و لا راح ينيك فيها في شقتها و يشعوط كسها المحروم و يخليها تحلف بحياته و بفحولته؟! الواقع أن الخيار التالت هو اللي كان لأن أمن عمارة السعادة محمود عرف نيتها لأ مش نيتها دا رغبتها لان حسست فوق زبره المنفوخ فنزل فوق وشها يبوسها بقوة و شبق و كفوفه تتحسس صدرها و جوز بزازها المنفوخة وبقا يمص شفتيها و يلحس رقبتها المدورة وهي : أه أه أه لا لا لا…بس محمود كان عارف أن الآهات دي أو اللآت الممحونة دي غير مقصودة! كان عارف انها لازم تقول كده و لازم تتمنع وهي عاوزة أوي و عاوزة تتناك في كل حتة في جسمها الملفوف!!
زبر محمود أمن عمارة السعادة بقى يترجرج بين وراكه الكبيرة و يخبط في بطن مدام ناريمان لحد أما من كتر ما فرهدها وقعت منه وب قى زبره يضرب في صدرها شوية و كمان ضهرها و عينها عليه خايفة منه و من طوله! بدأ يحسس بأيده فوق كسها المحروم و صوابعه تدغدغ زنبورها الطويل وهي عمالة تترعش زي فرخ اليمام في الشتا الغزير ما يكون سقعان!! كان خبير بحركاته وهو بيسخنها و يعرف أنها خلاص بقت حايحة و عاوزة الزبر في كسها!! جابت جاز منه فعرف أنها خلاص فرفع جوز رجولها فوق كتافه العريضة ورمى زبره الجسيم الطويل العريض فق لحم بطنها و صوابعه تستكشف طريقها في كسها الغرقان من فرط شهوتها!! شهقت لما شافته ممدود زي المارد فمسكه محمود وراح يروح و يجي بيه فوق وراكها و عانتها و يبله بمية كسها المحروم نياكة و كمان يشعللها فيفرك راسه في شفايفه و يزقه فشافيف كسها تنفتح ترحب بالزبر الشديد فمقدرتش مدام ناريمان تستحمل السخونة دي و لا الشهوة الكبيرة اللي عصفت بجسمها فبدأت تترجاه: بالراحة..لا لا بالراحة عليا…دخله بس مش أوي…هتموتني لا لا…طيب من بره..فرشني بس..بلاش لا لا تنيكني..كان يا دوب يزق راس زبره في باب كسها و يخرجها و ناريمان عمالة تترجاه و محمود ولا هو هنا!! رجل أمن عمارة السعادة كان نياك محترف مدرب كتيييير على أكساس نسوان العماير من قبل كده! بدأ رجل أمن عمارة السعادة ينيك مدام ناريمان في شقتها و يشعوط كسها المحروم فراح يدخله حبة حبة فيها وهي تصرخ لحد نصه تقريباُ و بعدين راجح ساحبه وهي تشهق!! في الحقيقة مدام ناريمان كانت محتاجاه أوي فكانت خايفة وهو بيسحبه أن يسيبها بناره فكانت ترفع نصها معاه و أيدها تمسك محيط زبره: لا لا..بلاش تسحبه..حطه و سيبه شوية….أححححح…امممم. محمود ولا هنا بردو هو عارف بيسوي أيه فراح يزق زبره فيها و عيونه في عيون ناريمان اللي عمالة تترعش تحت منه!!
محمود أمن عمارة السعادة سخن أوي وراح يدفع و يسحب زبره و ينيك مدام ناريمان في شقتها و يشعوط كسها المحروم بكل قوة وهي تحت منه زي الطير المدبوح بتفرفط و تصرخ فحط أيده فوق فمها عشان الصويت!! كان يطعنها في صميم كسها و زبره كان بيطول أمعائها من جوة!! كانت تترجاه وهو و لا هنا!! هي نفسها مكنتش عايزاه يقف! كانت ناريمان تشهق شهقات متوالية سخنة تعبر عن نشوتها اللي كانت تتكرر مرات و مرات وهو عمال يشعوطها من تحته!! كان لما زبره يجي يخرج من كسها شوية كانت تشهق و تشده ليها و كانها سمك طلع من البحر!! بدون وعي و بوحي اللذة القاصية رفعت رجولها و لفتها حوالين ضهر رجل أمن عمارة السعادة و دراعاتها متبت في رقبته عشان ميسبهاش لحظة واحدة من غير نيك!! شهوتها جاتلها مرات عديدة و محمود راكبها و اخد كسها المحروم فحت وردم لحد أما زمجر و اشتد في نياكتها وبدأ ينزل لبنه جوا كسها العطشان!! بدأ محمود يروي أرض كسها المحروم بلبنه و يخصبه بعد بوار و يرويه بعد عطش!! كان كس مدام ناريمان الشابة قرب يبور و يموت لولا أن أمن عمارة السعادة رد فيه الحياة و أمطره بلبنه الغزير المغذي!! عضلات مدام ناريمان سابت بعد أما كانت مشدودة!! بس زبر أمن عمارة السعادة كان لساته واقف زي الديدبان اللي مش بينام! بدأ يخرج زبره المنتصب بالراحة من كسها اللي كان عمال يفتح و يضم و قام من فوقها وهي لسة راقدة ع الأرض!! بس باين على محمود كان خبرة في نيك نسوان العماير لأنه ساب مدام ناريمان زي الطير المدبوح وراح دخل الحمام يشطف نفسه و يلبس هدومه من جديد و قبل ما يمشي رفع أيده و حياها بعبوس وهي في دهشتها وخدر شهوتها وقال: أنا تحت أمرك يا مدام بس اللي جي بحسابه

سكساوي مجنون
12-25-2017, 02:36 PM
الثالث والعشرون


نرجع للساكنة الجديدة مدام ناريمان و كنا تركناها في خدر اللذة عريانة وهي مدهوشة و محمود أمن عمارة السعادة بيرفع كفه يحيها و يقلها أنه تحت أمرها بس اللي جي بحسابه!! محمود سابها و مشي وقفل باب الشقة وراه وهي مرمية عالأرض شبه فاقدة الوعي! اللي كان بيحسسها أنها على قيد الحياة هو نبض قلبها و نبض شديد في حتة تانية!! نبض كسها اللي كان زي البركان مشعلل مش عاوز ينطفي!! قامت تلملم عريها ولبن محمود كان يسيل من بين وراكها وراحت رمت نفسها تحت الدش! لحظات و حست أن كسها حارقها و أنها عاوزة تركب زبر فحل عمارة السعادة اللي كيفها جامد أوي! ضغطت زرار التيكتافون: ألو…محمود…محمود: أيوة يا مدام…ناريمان بلهاث: أطلع عاوزاك….يلا متتأخرش…محمود قلق أنها تكون عاوزة تهزقه: طيب خمس دقايق أجيب طلب ل …. مدام ناريمان قاطعته: أطلع حالاً دلوقتي يا بني آدم.. …اسمع الكلام…محمود حسس فوق زبره: حاضر يا مدام…
محمود كان مقلق جامد و عمال يهجس ويقلق في نفسه: يا داهية يكون زبري معجبهاش…!! بس دا يكون بردو..دا أنا زبري حديد بيكيف تلات اربع نسوان عمارة السعادة دي! دا نا بقالي تلات سنين مكيف حريم البشوات و الدكاترة و كلهم بيطلبوني و كل واحدة فيهم ليها يوم و ساعة بتتناك مني و بينفحوني بالفلوس الكتير عشان كدا! لأ لا.. أكيد هي كسها حارقة لساته مولع و لساتها عاوزة تركب زبر فحل عمارة السعادة اللي لا جه قبله و لا بعده!!! أيوة هو كدا …متترددش أطلع بس شوف عايزة أيه…فعلاً محمود طمن نفسهو طلع ليها وهو مطمن أكتر من كونه قلقان فدق الجرس و فتحتله بسرعة البرق ! محمود شهق أول مالقاها واقف قدام منه عريانة ملط!!! برقلها بعيونه فبسرعة كبيرة سحبته لجوة الشقة و قفلت بابها ومن غير حرف بدأت تقلعه هدومه هدمة هدمة فمحمود فحل عمارة السعادة اطمن و قرت بلابله وثقته في نفسه ضربت الرقم القياسي و كان عاوز يحضنها فقالت بأمر: لا..خليك زي ما انت…فثبت مكانه وبدأت تبصبص بشهوة لجسمه العضلي الشديد الأسمر وبدأت بشهوة و شرمطة تبوس كل حتة فيجسمه لحد أما مسكت زبره بقوه وبدأت تبوسه و تمصه و تلحسه و تدخله بين بزازها و تحكه بيناتهم!!
ناريمان قالت بلهجة اﻵمر: يلا نام ع الأرض…فمحمود طاوعها على أساس أن الزبون يأمر و دايماً على حق! ركبت مدام ناريمان فوق منه و بقت تلعب في زبر فحل عمارة السعادة و تمصه و تعضعضه بشهوة جارفة فلقيته مرة واحدة راح ناطرها بقوة جابت نصها فوق صدره!! حط كسها فوق وشه و خلاها في وضع 69 المثير الرهيب فبقى زبره في فمها و كسها في فمه!! كان عارف أن كسها حارقها فكان عاوز يطفي ناره بلسانه فبقى يبوسه و يلحسه و ناريمان عمالة تقول: آه آآآآآه آه آه آه آه آووووف…. من فرط اللذة اللي جوزها من أول ما فتحها مخلهاش تحس بيها!! صحيح , جوزها المدير العام في عمره ما دلعها و لا لحسلها كسها و لا حتى فكر! دا كان آخره يركبها و يحطه و يجيب لبنه وهي لساتها كسها حارقها عايزة تتناك تاني فيدور ليها ضهرها وينام!! دخل محمود لسانه جوا كسها فبقت تصوت: أووووه….أووووه…اوووووووف.كان لسةكسها حارقها و عاوزة تركب زبر فحل عمارة السعادة و تجربه تاني فقامت من فوق منه و مسكت زبره بكل قوة وراحت تدحشه في كسها العطشان اللي حارقها وبقت تركبه و تروح و تيجي و تقوم و تقعد فوق منه وصرخاتها المكتومة بقت تزيد و محمود و لا هنا !! كان بس عمال يفرك في حلمات بزازها الواقفة المقنبرة و ناريمان اتجننت وراحت تتناك تاني و بقوة من زبر فحل عمارة السعادة و بقت تترعش و عضلات كسها تمسك بشدة فوق زبره لحد أما محمود نفسه بدأ يترعش وياها وهو بيرمي لبنه جوا منها وهي بتصرخ: أووووووووف…و جسمها اتخدر كانه واخد حقنه بنج وهو في الحقيقة واخد زبرين ورا بعض!! جسم ناريمان همد و نزلت براسها فوق صرد أمن عمارة السعادة و هي عمالة تتنهد بقوة و لسة زبره في كسها اللي راح يفتح و يضم زي قلبها اللي كان بيرفرف زي جناحات الحمامة المدبوحة!! شوية هديت وراح محمود منزلها من فوقه وهي مخدرة فسابها بردو وراح شطف نفسه في الحمام و بعدين سألها: تؤمري بحاجة تانية يا مدام؟! هزت دماغه بالنفي و مشي محمود و غفلت شوية وقامت عالساعة اتنين أخدت دش و كان العيال جم من المدرسة فأكلتهم وراحت رمت نفسها فوق سريرها تريح شوية!! حست أنها شبعانة رويانة آكلة أكلة دسمة فنامت بعمق. فاقت عالساعة خسمة العصر وهي سعيدة بتسأل نفسها: يكنش عشان كده مسمين العمارة دي عمارة السعادة؟! و لا الراجل الوسم اللي اسمه ابراهيم ريس اتحاد الملاك ده ماله عينه مني و مهتم بي شوية؟! و كمان أيه حكايته مع النسوان الكتييير اللي عنده اللي بيقولوا قرايبه و محارمه؟!!! و ماله فاتح شقتين على بعض و عايشين كلهم ويا بعض وهو الراجل الوحيد وسط كوم اللحم الحريمي ده؟

عمرو باشا
12-26-2017, 12:08 AM
قصة تحفة اوووى تسلم ايدك

emadmedo
12-26-2017, 12:47 AM
فين باقى القصه ده تحفه تسلم ايدك عايزي الباقى

a_zorai
12-26-2017, 02:54 PM
قصّة ممتعة شكرا جزيلا

سكساوي مجنون
12-26-2017, 04:15 PM
الرابع والعشرون

نرجع لإبراهيم و نشوف حاله مع محارمه نسوان و بنات مزز و نشوفه بعد مرور شهور على غياب مراته ولاء وهو مجوز أختها سهىرنا اللي فضل ينيك فيها لحد أما حبلها بدر بدري! أبراهيم بطل يجي جنبها خوفاُ عالجنين فمرة طلعت رانيا من المطبخ لقت صاحبنا ابراهيم لازق في ضهر سهىرنا اللي هي حلاله رسسهى و عمال يقفش فيها فضحكت رانيا وقالت: ينفع كده أنتو عمالين تقفشوا في بعض و أنا طالعة عيني في الطبيخ ههههه! سهىرنا : إبراهيم بيقفشني شوية هههه..رانيا خايفة: خلي بالك يا هيما عشان الحمل الدكتور قال بلاش تقربلها دلوقتي…أبراهيم: أه بلاش نياكة….بس مفيش مانع تضربلي عشرة … صح ؟ قربي ياسهىرنا … مصيلي شوية بقا…سهىرنا ببسمة على شفايفها جات قعدت قدام زبره المشدود و طلعته من البنطلون .. و مصتله حلو لحد ما اللبن طرطش على بزازها. رانيا كانت واقفه وياهم عمالة تضحك و ابراهيم حاسهى عاوز ينيك و محارمه نسوان و بنات أكساسهم جاهزة لسان حالهم :يلا يا هيما تعالى و افشخنا!!
إبراهيم نزلهم و الأرملة رانيا أدورت تهز جوز طيازها تغري إبراهيم و مشت ناحية المطبخ تدلع و تتمايل وفردة تشيل و فردة تحط و هز يا وز ومع كل خطوة تضرط ضرطة و هى ماشيه ! سهىرنا ضحكت: ههههه.. يالآ يا هيما…الطيز دي سخنة أوي مستنياك..و كامن بتظرطلك أهي هههههه..رانيا بشرمطة : شفتي لما تكون طيزك كبيرة ايه اللي يحصل هههه…سهىرنا : أحلى طياز فينا كلنا طيازك يا روني انتي و ريهام …رانيا :و إنتى عندك أحلى كس فينا كلنا …. و ولاء عندها كل الحلاوة بتاعتنا كلنا….البت ريهام دخلت من باب البيت بسرعة فسهىرنا سألتها: إيه مالك يا بنتى …. بتجرى ليه كده … فردت عليها بلهفة: الحمام …. اووووه… مش قادرة …تييييت..الكل ضحك لأن البت الوسخة ضرطت ضرطة كبيرة لعمها إبراهيم و إبراهيم: يا لهوووووي أموووت أنا ههههه…الجسهىع ضحك و إبراهيم قام يعسل شوية و سهىرنا نامت جنبه يقفشها شويتين في وراكها و هى مسكت زبره تلعب فيه. و تحسس على بيضانه بكفها الناعم فصاحبنا نام منها. بالليل و بعد الغدا البت ريهام دخلت تذاكر و سهىرنا مراته الحامل نامت على ضهرها زى ما الدكتور قالها و إبراهيم تعبان عاوز ينيك و محارمه نسوان و بنات … رانيا و رحمة و بالأخص رانيا كانت أكساسهم جاهزة مفتوحة لإبراهيم عشان يدخل! طبعاً البنات كانوا لممص و اللحس و ضرب العشرات سواء بطيازهم أو بزازهم أو حتى بين أيديهم! أم الأرملة رانيا المطيزة كانت تأكل الزبر في خرسهىنها و تتناك على طول يعني مرة في كسها و مرة في طيزها كل يوم!
الشهور بقت تمر على إبراهيم و محارمه نسوان و بنات و مراته ولاء مكنتش تبطل اتصال بيه و تعرف أخباره و خاصة هي عارفة إبراهيم قد أيه بيموت في النيك. الحياة كانت ماشية تمام إبراهيم موزع وقته بين حريمه و شغله و النادي و الدنيا بيس خالص لحد أما رانيا الأرملة ضهرها وجعها بشدة و الدكتور قالها أن القطنية عندها تعبانة و لازم تبطل إجهاد و خاصة لما تبطل وضع الكلبة ده!! الدكتور لمح لإبراهيم أن اللي بعاشرها بيشد عليها جامد! رانيا كان لازم ليها راحة تامة في السرير مع العلاج لمدة طويلة فكل حريمه شالوا همه!! شوية و رانيا تعبت و كان لازم جراحة في أسفل العمود الفقري و إبراهيم حجزلها في المستشفى و اتحجزت هناك. إبراهيم حالته ساءت في الأيام دي لأنه متعود ينيك و ف نفس الوقت كل محارمه نسوان و بنات أكساسهم جاهزة و بيعرضوها عليه رسسهى بسهو مكنش عاوز يقرب لبنت مالبنات, مكنش عاوز يفتح أي واحدة فيهم و يسيبها لجوزها لان المصريين البكارة عندهم عزيزة أوي أوي! إبراهيم بقى زي التور الهايج و أعراض الانسحاب و قلة النيك ظهرت عليه و ساب دقنه تكبر و زبره كان دايماً واقف في بنطلونه و ولاء مراته كلمت أخواتها و البنات أنهم يريحوه و لدرجة إن رحمة بقت ماشية فى البيت طول اليوم عريانة سلط ملط و كل ما تشوفه تروح لاعبة في زبره و ممكن تغلس عليه وتروح مصاه او تضربله عشرة و تدلعه و لكن إبراهيم بردو لازم يحشر زبره في لحم حريسهى كس زي كس ولاء و لو مكنش يبقى زي كس رانيا اللي هي تعبانة!! كلهم كانو حاسين بإبراهيم و كمان رانيا و ولاء أترجوه أنه ينيك أي والحدة مالبنات فى كسها بس اراهيم شهامته مخلتهوش يوافق لدرجة أن البنات لما يقي شعر دقنه بقى طويل و قاعد لوحده و أعراض قلة النياكة بدت عليه جامد دخلوا عليه وهو ويا رانيا و قلعوا ملط و ناموا ع الأرض و فتحو رجليهم و في صوت واحد: يلا يا هيما….أحنا جاهزين أهه…يكنا براحتك لحد أما تشبع….!!!!طبعاً إبراهيم كان ممتن لانه عاوز ينيك و محارمه نسوان و بنات أكساسهم جاهزة و بيعرضوها عليه أهو بس هو اللي مش موافق!! رانيا بضحكة و شخطة: يلا يا هيما بقا…البنات مفشوخة علشانك أهي…. دي أكساس عمرها ما ظهرت إلا ليك…قوم يا هيم

سكساوي مجنون
12-26-2017, 04:18 PM
الخامس والعشرون

وقفنا عند إبراهيم لما بنات أخت مراته المزز فشخوا أكساسهم العريانة ليه عشان يتفضل يختار أي كس ينيكه بدل ما هو تعبان طهقان متبهدل كده مش عارف يروح شغله زي الأول و لا يمارس حياته بشكل طبيعي في غياب رانيا للي عاملة جرحة و ولاء مراه او طليقته اللي مسافرة برة! أبراهيم قام و باسهم واحدة واحدة وقال برقة: حبايبي..أنا ما أقدرش أجي جنب كس أي واحدة فيكم!! أنتوا أبكار مأقدرش أفتحكم..خلي وش القشطة للعرسان للي من نصيبكم …خلى الزهرة بكمها للي يتقدم رسسهى و يقطفها!! مرضاش إبراهيمأن ينيك كس سهىرنا الحامل رغم أنها بقت تترجاه لأنه كان شايف أنه ده مضر بحملها! سهىرنا : قوم يا هيما بقا تعالا نيكنى أنا … مرة و لآ مرتين مش هيجرى حاجة!! إبراهيم: لا يا سهىرنا … أنتي أهم من زبري طبعآ …. همست بدلع : طيب أيه رأيك في خرم طيزى … أهو مش هيأثر عالحمل! إبراهيم: لا لا…أنت متفتحيش قبل كده و هتتعبي جامد!! سهىرنا: بردو مش عاوز!! إبراهيم كان ممتن ليها وراح قام باسها و حضنها! إبراهيم مرضاش يفتح طيز بكر حامل رغم أنها مراته رسسهى دلوقتي!!
إبراهيم زار رانيا في المستشفى و هناك هاج جداً عالنسوان و الممرضات فروح البيت طوالي من خجله من منظر زبره اللي دايماً واقف ما بين فخاده! رانيا وصت بناتها على إبراهيم أنهم يريحوه لأنه عمود البيت و راجلهم الوحيد! فعلاً إبراهيم روح و البنات وياه فقعد شوية في الصالون فلقى البت ريهام لبست بيبي دول مثير أوي من غير كيلوت و لا ستيانة !! دخلت عليه و راحت مقلعها هدومه و راحت نازلة طوالي فوق زبره تدعكه و تحكه ما بين وراكها المبرومة و تعرى طيزها و تحكها في زبره بدلع و غنج!! البت ريهام أول ما فتحت طيازها و أخدت زبره بين لحمها الطري و بمجرد أن زبره لمس خرم طيزها الناعم نزل لبنه بغزارة!! البت السخنانة فضلت قافشة عليه ما بين فخاده و طيازها و وراكها و لحما غرق من لبنه السايح فهمسلها بامتنان: انتي مفيش منك خالص يا ريهام …. ريهام : و إنت قلبي يا عمو إبراهيم… اصلو انت متعرفش معزتك عندنا!! أبراهيم: روحي يا ناس! بس مذاكرتك عاوزاكي…البت ريهام لدع و شرمطة سخنة: يا عمو بلا مذاكرة بلا وجع قلب…النيك احلى يا عمو…مش كدا!! أبراهيم بيضحك: اللي انتي شايفاه أنا عاوزك على طول جنبي و خاصة أن طيزك عاجباني أوي..!! ريهام بضحكة علقة : ههههههي..عارفة من زمان أنك بتحب الطياز و الكبيرة المفلقة منها بالذات!ناوليني يلا.. هاتى طيزك تانى …. حاكم أنا لسة هايج عليكي أوي…إبراهيم كان نفسه في كس ينيكه بس طالما مش لاقي يبقى نفسه يفتح طيز بكر زي طيز ريهام العريضة المقنبرة! ريهام بلبونة وضحكة فاجرة:ههههههي…أحيه عليك يا عمو!! دا أنا كمان عاوزة زبرك يغرقني تاني…البت اللبوة قعدت فوق زبره بجوز طيازها اللي زي المهلبية فوقفت زبره و شدت من عزمه مع انه لسة راسهى لبنه!! شد ما بين طيازها و البت الوسخة فضلت تفقع بالضحكة و ماسكة في إبراهيم و شوية و قامن من فوقه و نزلت فوق ركبها و فلقست ورفعت أسخن طيز بكر رهيبة ناعمة مالسة فاتفتحت مع الفلقسة!!
البت ريهام باين عليها كانت ساحبة حتة حلاوة على طيزها و خرمها و كسها فكان بيلمع أوي فهمست بشرمطة كبيرة: يلا يا هيما شوف كده تقدر تنيك خرم طيزى بجد … و تدخل زبرك…على فكرة أن لساتي فيرجن….إبراهيم ضحك و كان بيموت و نفسه في كس ينيكه زي كسها المحمر ده بس سهىنفعش فكان هاين عليه يرشق زبره جوا طيزها بس بردو كان مقلق أنه يجرحها فيهال لأن مش مفتوحة فيرجن زي ما بتقول!! أبراهيم : لا لا….أنا مش هدخله..خايف عليكي تتعوري…البت ريهام مصرة تدوق زبره : طيب أيه رأيك يا هيما أنك تدخل حته من راس زبرك و كمان ممكن تجيب كريم..يلا بقا متكسرش بخاطري… إبراهيم كان مقلق: يا حبيبتي مش كده …أنا بس… مش عارف أقلك أيه…!! ماﻵخر أنا عاوز أنيك لحمة حريمى من جوة مش من برا …ريهام بتهز جوز طيازها تغريه و تضحك بشرمطة: أهي قدامك بتلعب أهي…و كمان بتناديك يا هيما…. طيز مليانة و خرم ناعم يلا بقا…!! فعلاً ريهام جريت جابت أنبوبة الكريم و فلقست تاني و دهين زبره و خرم طيزها بصباعه الوسطاني بالراحة فوسعه شوية فهمست :يلا يا هيما يا روحي …دخل راسه الأول و بعدين بالراحة دخله كله.. إبراهيم حط زبره على خرم طيزها .وة هي فتحت خرمها أكتر وراح زقه فزحلقه جواها و البت شهقت : أووه..حلو أوي و سخن يا عمو…إبراهيم سخنان جداً: و أنتي كمان طيزك مهيجانى أوى..راح زاقق تاني فطيازها الكبيرة كانت حاضنه زبره و لحم طيازها لما لمس زبره هيجه أوي فجاب لبنه جواها!! سحبه منها و لبنه طرطش برا خرمها وقومها من عالأرض و أخدها في حضنه و باسها بامتنان ليها و شكرها: مش عارف أشكرك أزاي…البت ريهام بدلع شاورت على زبره: دا انا اللي أشكره اللي بقى يفتح طيز بكر زيي بالراحة و بالهدوء ده

محب العشق
12-27-2017, 09:02 AM
تحفه روعه جامده جدا كمل يا برنس

سكساوي مجنون
12-27-2017, 04:17 PM
قصّة ممتعة شكرا جزيلا

شكرا لمرورك الكريم

سكساوي مجنون
12-27-2017, 04:18 PM
تحفه روعه جامده جدا كمل يا برنس

تسلم صديقي العزيز

الحالم10
12-27-2017, 11:18 PM
قصة جميله جدا
كملها

ahmed2410
12-28-2017, 03:35 PM
القصه حلوه فين بقى القصه

سكساوي مجنون
12-28-2017, 10:02 PM
قصة جميله جدا
كملها

يسلم مرورك هانكمل اكيد

سكساوي مجنون
12-28-2017, 10:03 PM
القصه حلوه فين بقى القصه

تسلم هانزل جذء جدبد اليوم

سكساوي مجنون
12-28-2017, 10:04 PM
السادس والعشرون

نسيب إبراهيم و نسوانه و نروح للشاب الجامعي الهيجان وليد و نشوف حاله مع كيد المطلقة اللبوة سهى الفردة زي ما كان بيسسميها! مرت عليه أسابيع و شهر و را شهر أخدوا على بعض جامد أوي رغم فرق العمر وفي يوم كان خميس و في الصيف كدا كان الشاب و أمه و بنت خالتها سهرانين فأمه استأذنت عشان تخش تنام و أخدت علاجها اللي من ضمنه مسكنات و براشيم منومة بتنيمها لحد الصبح فمكنشت بتحس بنفسها غير على صوت المنبه بسرينته المزعجة اللي كانت تقلق سكان عمارة السعادة حواليها!! طلبت من بنت خالتها و ابنها أنها بكرة ميصحهواش بدري لأن الجمعة عطلة طبعاً و كمان هي عايزة يسبوها ترتاح براحتها و ده كان المطلوب!!
سهى أخدت راحتها أوي في عمارة السعادة في بيت بنت خالتها فقالت: وليد الجو حر أوي…أنا هاروح أغير و خفف شوية..وليد: خدي راحتك يا ماما…أنتي مع ابنك…سهى بدلع وضحكة ماكرة: ماشي يا ابني…! فعلاً دخلت أوضة نومها و خرجت بقميص نوم أزرق شفاف رقيق مشبك حلماتها كانت بتطل منه نافرين شابين و كمان وادي ما بين بزازها الكبار كان ظاهر مثير أوي!! كمان شق ما بين فلقتين طيازها المقنبرة كان واضح جداً فراحت قاعدة في وشه عالناحية التانية و كأنه ولا هنا وبقت تتفرج ع التليفزيون! المطلقة اللبوة كانت فاتحة ما بين رجليها و كسها بادي بشفايفه قدام الشاب الجامعي الهيجان و كأنها قاعدة لوحدها! هي مكنتش عارفة أنه هايج عاوز يزرف أس كس و السلام!! مرة واحدة سألته بدون مقدمات: واد يا ليدو مش ناوي تخطب يا وله؟!! وليد التفت: أخطب…مش لما أخلص يا ماما…!! هي بمكر: يعني أنت عايز تقولي أنك مش مظبط مع مزة في الجامعة!! وليد ضحك:بصراحة مش لاقي مزة حلوة أظيط معاها….ضحكت المطلقة اللبوة بخولنة: يعني مزز الجامعة كلهم مش ماليين عينك!! وليد بمكر: لأ مفيش..أنا عاوز مزة زي اللي في خيالي…ابتسمت سهى و حطت أيدها تحت دقنها حبة الكمثرى وبدلع قالت: و مين اللي في خيالك دي بقا…أنجلينا جولي….وليد بهمس و برومانسية: لأ…أحلى….سهى فقعت بالضحكة: ههههه..احلى من أنجلينا جولي… مين ملكة الجمال دي!! وليد: أيوة…أقلك بس متضحكيش مني…! سهى بعيون واسعة: لا قول..أحنا صحاب…وليد: بصراحة أنا نفسي في واحدة زي…زي…سهى: يلا يا ابني..انت بتقطع…وليد خطفها: زيك انتي..كيد المطلقة اللبوة اشتغل فراحت ضاحكة ضحكة بقت بزازها تترج منها و الجامعي الهيجان قدامها مزبهل! سهى: زيي انا…بس أنا كبيرة عليك… ترضي تجوز واحدة زيي!! وليد بحماسة: طالما بحبها و تحبني أكيد…
هنا سهى بصت لوليد بصة سخنته جامد و قامت و قربت منه و وطت عليه: طيب يا ليدو تصبح على خير…أحلام سعيدة مع مزة خيالك…صدرها الشبه عريان خبط في وشه و بقت تتقصع وهي ماشية تدخل أوضة نومها!! وليد زبره وقف منه وشد وفي ظرف ربع ساعة سمع صويت سهى في أوضة النوم!! كيد المطلقة اللبوة عمل عمايله : ألحقني يا وليد..فار فار..و خرجت تجري فقام صاحبنا يشوفها وراحت حاضنه أوي بصرخة: فار فار…وليد بضحكة وباستثارة: متخافيش..أنا معاكي أهو…شوفتيه فين…بدلع و بشرمطة وكيد المطلقة اللبوة همست: جوا تحت السرير…مش هنام أبداً الليلة…وليد: متخافيش هطلعه تعالي معايا… دخلت وياه وليد ملقاش الفار فهمستله بدلع آسر: بات معايا بقا الليلة…وليد صدق ما لقاها وقال ببسمة يحذرها: أنا بنام بالبوكسر و من غير فانلة عشان الجو حر…بشرمطة ردت عليه: خد راحتك..بس خليك جنبي…! وليد: من عينيا.. راح غرفته غير وجالها فلقاها بتمشط شعرها و عيوهها نزلت على منطقة زبره المشدود و عضت فوق شفافها من الهيجان!! قفلت الباب و طفت النور و أتمددت من غير غطا فوق السرير!! أديته ضهرها و عملت نفسها نايمة وبقت تلزق فيه!! اشتغل كيد المطلقة اللبوة بقوة وبدأت تشعلل الواد الجامعي الهيجان و قميصها انحسر من فوق طيازها خالص و تنت ركبها على بطنها!! كسها ظهر لوليد بكل تفاصيله الرهيبة!! كانت نتفاه و أحمر شهي اوي اوي!! الواد هاج أوي ورمى البوكسر و قرب منها أوي ولزق فيها و بقا يلعب في بزازها و حلماتها!! زبره رشق ما بين وراكها وبقى يحكه مرة في طيزها ومرة في كسها و سهى المطلقة اللبوة من كيدها فلقست أوي و كمان لفت أيدها و مسكت زبره بصمت وبقت تدعكه في زنبورها وبعدين حشرت راسه في كسها بصعوبة و بقت توحوح: أحححححح.لا لا…مش عاوز يدخل!! الواد اتغاشم عليها فصرخت: آآه… لا..لا.. لا ..طلعه مش قادرة هاموت!!! وليد مكنش دخل غير راس زبره بس المطلقة اللبوة مكنتش مستحملة!! راح يدخل صوابعه يوسع كسها وهي عمال تتنهد بقوة وهي عمالة توحوح فغيبه كله ف كسها الضيق فبقى يروح و يجي و ينيكها وهي عمالة تتنفض لحد أما كمشت فوق زبره بقوة و حلبته!! زبره اتنفخ وراح ناطر جواها وهو بيحضنها أوي من ورا!! زبره انكمش واحدة واحدة جوا منها وبعد ما هديت و اتلمت على نفسها أدورت واديته وشها وراحت باسته من شفايفه: مكنتش مفكرة أنك راجل أوي كدا يا وليد!

الحالم10
12-29-2017, 12:51 AM
مشكور على التحفة دي يسلم مرورك هانكمل اكيد

سكساوي مجنون
12-29-2017, 08:14 PM
السابع والعشرون

أول مرة الشاب وليد يحط زبره في كس نواعمي زي كس سهى بنت خالة أمه المنفصلة عن جوزها!! عمل أو زبر معاها فحس بسعادة غامرة في عمارة السعادة..كمان سهى استمتعت أوي ودي كانت أول مرة من ساعة جوزها ما طلقها. الست لما تتناك صعب أنها تبطل نياكة و اللي تدوق اللبن يجري جوا كسها مش من الساهل أنها تسلاه! عشان كدا سهى جابت رجل الشاب وليد وهمستله: حبيبي أنت ريحتني أوي أوي…!! وليد بحماسة: يعني نعمل واحد تاني…بدلع باسته سهى: تاني وتالت ورابع…طب تعرف أنا كنت حساك و انت عمال تفرك زبرك فوق كسي العريان!! كنت مولعة نار بس سيبتك تطفي نارك هههه!! وليد بضحكة: يا بنت الأيه!! يعني كشفتيني ههه…سهى: طبعاً يا ابني…يعني أنا كنت بلبس عريان قدام منك و أبين كسي وبزازي وطيزي عشان أيه! بدلعك يا ليدو يا روحي…وليد ببسمة: طيب النهاردة أيه! سهى: النهاردة الخميس…وليد: الخميس ليلة إبليس يعين ليلة حمرا يعني أسخن نياكة و مليطة للصبح يا روحي..قرب منه و حضنها جامد وهي بتضحك: ليلة إبليس ..طيب يلا وريني هتعمل أيه يا سي إبليس…
اخدت سهى شفافه بين شفايفها وبقت تمص و تبوس وهو يقفش منها البزاز و يفرك الحلمات بهياج وهي بتدخل لسانها تمص لسانها في بوسة فرنساوية خبيرة و تمص ريقه وهو يدوق ريقها اللي أشهى من العسل..وليد اتعافى عليها و اخد دور الراجل الفحل فراح قلبها على ضهرها و دخل ما بين فخادها لحد أما وصل رقبتها و بقى يمص ويلحس ويبوس و بعدين نزل على جوز بزازها بكل شهوة و جوع جنسي يعصرهم و شدهم و يلحسهم و يرضع حلماتها اليمين الأول فبقى يمص و يرضع فيها و كانه بيرضع لبن !! سه بقت سايحة دايبة تقهقه وتوحوح وتتأوّه فراح للبز التاني و أخد حلمته بين شفافه وبقى يرضع وهي : أحححح ,,أوووه مش كدة… حاسب بالراحة بطّل عض يا شقي!! لا لا يل ليدو ..إنت هتموِّتني كدا أي أي أي….و بعدين نزل لسرتها الغايرة لجوا و بق يدخل لسانه جواها يمص ويلحس ويعدين سابها و راح نام فوق ضهره وهمس بحماسة: قومي ..يلا أطلعيخلف خلاف…أعملي 69 فو قمني…فهمت الملقة الخبيرة و اخدت زبره الشادد في بقها الرطب السخن و بقت تدخله وتخرجه تسحبه و تدفعه بنهم للزبر و وليد في لية الخميس ليلة إبليس استلم زنبورها الطويل فيمصه و يشفطه و كمان شفراتها راح ياخدهم في أسخن لحس و مص وشفط وعض فبقت تصرخ منه و الرعشة الجنسية جاتلها و نطرت عسلها على وشه!!! بقت تنهج بقوة و اترمت من فوقه وهي بتهمس: أنت عملت فيا أيه يا وليد!!! أنت جننتني…دا أنا أول مرة أدخل دنيا!!! فعلاً وليد عملها اللي جوزها مكنش بيعمل ربعه! وليد همسلها وهو جنبها: د ولسة أسخن نياكة ومليطة يا روحي..أنتي جيتي عمارة السعادة….دي عمارة كلها لبن هههه…
سهى ضحكت و شها بقى محرم مزنهر من السعادة و سألته: ألا صحيح..ليه مسمينها عمارة السعادة…وليد وهو بياخد بوسة من شفافها: عشان…طب بوسة أممممواه…ريئس اتحاد الملاك المهندس ابراهيم فاتحة شقتين على بعض و قاعد مع ست ستات على بنات كلهم مزز…و عمال يعط معاهم…سهى بحلقت عينيها: و قادر عليهم… وليد: دا كمان مش عاتق ستات العمارة…بس أوعي يجيب رجلك هههه…سهى اتعلقت في رقبته و باسته: كفاية عليا وليد حبيبي..ولد باسها: تقريباً كل رجالة العمارة بيعططوا مع نسوانها..يعني مليطة…سهى: يعني أنت عطيت مع واحدة من العمارة دي!! وليد: في سرك…أيوة ..البت ريهام…بنت أخت مرات إبراهيم اللي بكلمك عنه… سهى شهقت: أووه… يعني انت خبرة بقا…وليد: يعني…سهى: لا مش يعني ..دا أنت خبرة أوي اوي..وراحت واخدة شفافه تبوسهم من جديد وراحت راكبة فوق منه وبقت تروح و تيجي بكسها فوق زبره اللي شد أوي وراحت ماسكاه ورشقاه في كسها و بقت تتمرجح فوق زبر وليد و تروح و تيجي و صويتها علي وهي عمالة تشخر و تنخر و الواد تحتها عمال يشعوطها و ينيكها أسخن نياكة و مليطة مشفتهاش ويا طليقها. اتنفضت من جديد و وليد بقا يدفق لبنه جوا منها انهار و قعت من فوقه مرمية فوق السرير وهي بتنهج بشدة!! كمان وليد اترمى جنبها و بعد شوية بصلها فضحكت: أيه هههههه…!! ضحك وقلها: مجوعتيش…!! قالت: جعت…قالها: يلا عالمطبخ…فعلاً لبست قمصها و لبس وليد البوكسر و وراحوا المطبخ و حضرت اكل عالسريع و و شوية شاي باللبن مع حبيتين تفاح وأكلوا بالصالون و بعدين شدها على أوضته!! كانت الساعة اتنين و نص الصبح وراح يحضنها عشان ينيكها تاني فضحكت بعجب و أعجاب: أنت لسة عاوز تاني؟!! حضنها وباسها وقلها: قلتلك ايه..دي ليلة الخميس ليلة إبليس ليلة عمارة السعادة كلها …ضحكت سهى و أيدها نزلت تحسس فوق زبره لقيته شادد فضحكت: حبيبي لسة واقف

ahmed2410
12-30-2017, 12:49 AM
انا 30 سنه من المنصورة ابحث عنه واحده تكون بتحب علاقه جادة او ديوث عاوز يمتعه محرومة
فى سري ومستعد له جوز عرفى او رسمى المهم نمتعه بعض بجد انا بعشق الجنس بى كل طرق
او كابل عاوز يتمتعه معى بس اهم شئ للجادين فقط والسر

وعاوز متعه بجد لو واحده شايفه نفسه انه تقدر تكفنى ترسلانى على خاص او ياهو او سكاى بيه
او ديوث او سالب وديوث وعاونى انيكى هو ومراتى او اى حد من اهل يكلامنى
ياهو. ........ [email protected]

سكاى بى ...... ahmed_ahmed_2410
فى انتظار

سكساوي مجنون
12-30-2017, 03:58 PM
الثامن والعشرون

تمر الشهور و كمان السنين و إبراهيم و من شايعه ولف لفه يضعون لافتة- بجانب رقم العمارة – باسم عمارتهم العزيزة: عمارة السعادة! الكل بقى يتهامس: أيه سر الأسم ده؟! و مين سماه! و من امتى كانت باسمها ده؟! و مين صاحبها؟! الجميع ن ساكن و من زائر صامت و عارف سر الأسم و أن مكنش عارف فهو بيخمن من الإشاعات و الكلام اللي بيدور في العماير المجاورة! كمان نشوف مدام ناريمان وهي بتكون جمعية اشتراكية النيك بن أكساس نسوان عمارة السعادة بعد أما عرفت سر ابراهيم مع حريمه و مبادئه! صاحبت رانيا و البنات و عرفت تسحبهم و تعرف منهم مبادئ ابراهيم الإشتراكي و أنه يؤمن بمشاركة المتعة بين الرجالة و بين الحريم و العكس بالعكس!
ناريمان بعد نيكة شهية مع محمود أمن العمارة و بعد أما فرهدها و كيفها همس: حاجة تانية يا مدام؟! فسألته : أيوة…لحظة استناني…دخلت أخدت دش وهو واقف مستني فخرجتله وجابتله عصير و ميك و قعدته و سألته مباشرة: محمود..اشمعنى يوم الأحد ؟!! رفع راسه وقال بثبات و بسمة على شفافه: عشان مشغول باقي الأيام…عندي شغل…ضحكت ناريمان: يعني أيه؟! محمود قام: زي ما سمعتي يا مدام…مش هكلم أكتر من كدا!! بعد إذنك…مشي محمود وراحت ناريمان قايمة و دست في أيده شوية فلوس قد قبضه الشهري مرتين!! خرج وهو ممتن ليها و دماغ ناريمان بقى يودي ويجيب: يكونشي محمود مخصصلي يوم الأحد و باقي الأيام لباقي النسوان…!!مش معقول!!!!!!! من هنا بذور فكرة اشتراكية النيك بين أكساس نسوان عمارة السعادة اتسربت في نفس ناريمان لما همست لنفسها ضاحكة: دل و كان زي ما نا فكرة..دا احنا نعمل جمعية بقا !! المهم ناريمان مبقتش تجهد فكرها في النقطة دي كفاية عليها لذتها كل يوم احد من كل أسبوع تتكيف من زبر عفي زي زبر محمود!! في يوم كان الخميس حبت ناريمان تطلع لجارتها ندى اللي ابنها مع بنتها في نفس مدرية اللغات. طلعت تستفسر منها على تكليف مدرسي معين مش عارفة تعمله ازاي فطلعت الصبح عالساعة عشرة الصبح! جارتها ندى 35 سنة شابة ملفوفة بيضة جوزها مدير بنك خاص و هي واحدة من الجارت اللي ناريمان بتقعد معاهم دايماً في وقت فراغها! ضربت الجرس مرة و التانية و التالتة و الرابعة لحد أما ردت عليها من ورا الباب: مين؟! ناريمان مضايقة: أنا يا ندةى أفتحي بقا…!! ندى: طيب..أنيت لوحدك؟!! ناريمان تعجبت: لاء معايا النجدة…خلصينا افتحي هو أنا معايا مين يعني!! المهم ندى فتحت الباب و ناريمان دخلت مندفعة تسألها: في أيه مالك…و ندى تسألها نفس السؤال: في ايه جريى أيه!! شكت ناريمان لأن الوضع مكنش طبيعي؛ ندى كانت منكوشة الشعر لونها مصفر بالروب و كانها عاملة عملة!! لمحنت ناريمان ملابس محمود امن العمارة مكومو على جنب!!
عرفت ناريمان السر أن يومها يوم الأحد!! ناريمان: ندى…عاوز أشرب…بصى أنا عطشانة لية هتبرقلي أوعي…فلتت منها للمطبخ و من الطبخ غرفة النوم ولقت محمود عريان يلعب في زبره و متمدد!! ندى وشها راح ميت لون وركعت على رجليها: ناريمان..أبوس رجلك….نارريمان قهقهت: يعني انت هنا يا محمود!!! عشان كدا!! و أنتي كمان يا ندى هههههه!!! ندى بدهشة: مش فاهمة حاجة…ناريمان بضحة تشبه البكا: كملي و انا مستنية في الصالون…كلنا في الهوا سوا يا ندو…محمود ضحك: متخافيسش يا مدام ندى…دي مدام ناريمان معرفة قديمة…قهقهت ندو بعد خوف وقالت بتهكم: طيب حيث كدا…خمسة وهجيلك يا ندو يا روحي….فعلاً الصويت اشتغل جوا بين ندى و محمود لحد أما كيفها و لم هدومه و مشي…طلعت ندى مفشوخة بس مستمتعة مخدرة و قعدت: اعملك شاي و لا قهوة يا قلبي…ناريمان بضحكة: بس لما تعرفي تمشي الأول..هاروح أنا اعمل لنفسي قهوة عشان كلامي هيطول وياكي…فكرة جمعية اشتراكية النيك بين أكساس نسوان عمارة السعادة خطرت لناريمان في المطبخ وهي بتهمس لنفسها: أكيد مش بس ندى هي اللي بتتناك من محمود…أكيد تلات اربع ستات عمارة السعادة بيعطوا من ورا اجوزاهم وياه..و يمكن صاحبه عماد بيعمل زيه بردو بس ردية الليل!!
خرجت ناريمان وقعدت: أحكيلي يا ندى حكايتك مع الفحل ده…و قتلليش ليه مع أننا صحاب أوي!! ندى بخجل: زي ما انتي مقولتيش ليا…انتي خجلانة و أنا كمان…بس حيث كدا انا هاحكيلك لأني قديمة هنا…أول ما بدأت معاه كان في أول شهر ليا في العمارة لما سميرة جارتي كلمتني عن محمود و أنه نيك كويس أوي و شديد و يكتم الأسرار. اختارلي يوم الخميس فوافقت و كمان عرفني على عماد!! هنا شهقت ناريمان: و كمان عماد بتاع شفت الليل!! ضحكت ندى: و مالك اتخضيتي كدا..ليه مجربتهوش!! هزت ناريمان راسها بالنفي: لا ..مكملي كملي!!! كملت ندى: شهر كمان و سميرة عرفتني علاقة عماد بالمطلقة نشوى في نفس الدور ده..كان يروحلها كل اربع… مش بس كدا دا أنا عرفت البت نسمة اللي عندها 24 سنة و كانت لسة مجوزة بدور عماد بيروحلها بالليل لأن جوزها بيسهر برا لحد أتنين الصبح!! ناريمان اندهشت: كل دول بيتناكوا من ورا اجوازهم

محب العشق
12-30-2017, 06:07 PM
روعه تحفه بجد كمل

سكساوي مجنون
12-30-2017, 07:10 PM
روعه تحفه بجد كمل

تسلم اخي مرورك اسعدني

سكساوي مجنون
12-31-2017, 01:25 PM
التاسع والعشرون


نكمل قعدة ناريمان مع ندى وكانت الاولى اندهشت لما عرفت ان نسوان كتير بيعطوا من ورا اجوازهم في العمارة! ندى الخبيرة القديمة في العمارة حبت تشجيها و تزيدها مالشعر بيت ففرقعت بضحكة ساخرة: أنت لسة عرفتي …و البت رضا و المزة هدير… و الوية أم محمد مرات القبطان و أم راندا مرات الظابط…و…ناريمان داخت و صرخت بضحكة: بس …هههه..بس..دي عمارة السعادة..دي عمارة المتناكات و المتناكين ههههه.. ضحكت ندى أوي: جرى أيه يا شرموطة….ما انت واحدة مننا…يا بت أنتي لسة متعرفيش أن فيه رجالة في العمارة بيركبوا نسوان بعض منهم إبراهيم…ناريمان شهقت: يااااه..أنت تعرفي إبراهيم دا كمان….ندى بضحكة تهكمية: يا بنتي دا أساس عمارة السعادة…دا بينيك نسوانه أخوات مراته و بناتهم و بيعط ويا نسوان العمارة هنا…دي صاحب مبادئ اشتراكية النيك و السعادة… و على فكرة هتجيلك دعوة بحضور عيد ميلاده بكرة بالكتير…و لسة مش عارفين هايفاجئنا بايه…فعلاً أبراهيم كان بعت دعوات لحضور حفل عيد ميلاده في الشقتتين اللي يجري فيهم الخيل وهو قرر فيها أنه يعلن السكس الجماعي في عمارة السعادة و المليطة على أخرها!!
المهم بعد ساعة من الهري و النميمة و بعد أما سمت ندى لستة كاملة بأسماء نسوان عمارة السعادة اللي بيتناكوا من محمود و عماد ليل نهار من ورا ضهر جوازهم قررت ناريمان وقالت: طيب دلوقتي احنا ساعات بنتخانق على أيام معينة…ندى: صحيح..لان محمود و عماد ساعات بيروحوا البلد و مش كل النسوان ظابطة مواعيدها…ناريمان: لا لا..حيث اننا متفقين لازم نظبط…لازملنا جمعية…ندى بضحكة ساخرة: أنتي اتجننتي يا بنتي…انتي عاوزة تفضيحنا….دي كل واحدة بتتناك في السر واللي عارفة مش بتكلم…ناريمان: بصي كلنا في الهوا سوا…احنا لازم نجمع الستات و نكون جمعية تنظمنا..مينفعش واحدة ترشي عماد بفلوس كتير أو محمود وتاخد حق جارتها!! ندى تبرق بعيونها: آه صحيح…طب نعمل أيه؟!! ناريمان: بصي أنا فكرت نكون جمعية على مبادئ إبراهيم النياك الكبير ده…ندى: جمعية و طب نسميها أيه؟!! ناريمان: نسميها نسميها مثلاً اشتراكية النيك بين أكساس نسوان عمارة السعادة اسم يليق بيها…اتعجبت ندى و أعجبت: حلو أوي…فعلاً أسم فخيم…ناريمان أسيبك دلوقتي…بس لازم تجمعي نسوان عمارة السعادة في يوم كدا عشان نحطط قوانينها..أوك…قامت ناريمان و ندى ودعته ببوسة. من سخرية القدر أن ناريمان متعرفش أن ابراهيم في حفلته يوم الخميس اللي جاي رايح يجمع كل الشباب و الشابات و النسوان و الرجالة العطيطة و يعلن السكس الجماعي في عمارة السعادة و مبادئه بطريق مقنعة…
فعلاً يوم الخميس زجاجات البيرة و الحاجة الساقعة و الويسكي للي حابب كانت موجودة! مش بس كده لفافات الحشيش الأصلي كانت تتوزع عالمدعوين رجالة على نسوان و الكل بقا يهمس: أبراهيم ده راجل مفيش منه…قوم ترد عليه مراته سمعت أنه كون شركة بتاعت تشكيل معادن و سماها شركة السعادة….واحدة ترد عليها أه على أسم العمارة..ابراهيم حيا الجميع و جات الترتة كبيرة عملاقة باسم ابراهيم و جنبها حتة جاتوه على شكل عمارة السعادة و الكل شهق: أووووه. واووووو…ابراهيم دا جنتيل خالص…ابراهيم في النص و حواليه نجمات محارمه نسوان و بنات هما ولاء بعد رجوعها و ميرنا و ريهام و رحمة و رانيا متحلقين حواليه و وراهم حلقات حلقات من السجالة و النسوان اللي لابسين عريان فساتين سواريه سهرة… ولاء مسكت أيد ابراهيم وهمست في ودنه: عقبال ميت سنة يا حبيبي…مش بس سبعة و تلاتين…الكل في نفس واحد…هابي بيز تو يويو هيما ..هابي بيرز تو يو…الانوار أطفأت و سبعة و تلاتين شمعة قايدةو سكينة طويلة الكل ماسك حتة من مقبضها و ابراهيم بينزل بيها عالتورتة…طفوا الشموع و ابراهيم بنفسه و حريمه يوزعوا التورتة و الجاتوه و الذي منه على الساكنين و وقف ابراهيم على كرسي و كأنه بيخطب: أيه الساكنين و الساكنات المحترمين و المحترمات…الكل انتبه و طرطق ودانه و سميرة قالت: أه ما هو راجل حزب و ناوي يرشح نفسه في مجلس الشعب…مزة بتهمس: أيوة يا ختي دا ليه مبائ عجيبة…مزة تالتة: بس بس..أسمعوا…ابراهيم: أسمعوني كويس…عارفين ليه سمينا عمرتنا عمارة السعادة جنب رقمها المعروف في الشارع؟!! همهمة بدت و ضحكات و غمزات و لمزات لأن الكل عارف!! ابراهيم يكمل وهو بيرفع زجاجة البيرة فوق شفايفه: لان كل اللي يجي فيها يبقى سعيد…مش محتاج لا فلوس…و لا مكبوت..عارفين يعني أيه مكبوت…يعني مكبوت…هسألكم سؤال و الي يرد عليا بشجاعة هيكون مدير شركتي الجديدة شركة السعادة و السكس الجماعي اللي شركائي فيها المدير العام المحترم كمال و الدكتور خالد صاحب ركة مستحضرات التجميل! كمال و خالد في نفس واحد: تسلم يا باش مهندس… الكل همهم و الكل نفسه يكون شجاع كفاية و يرد..أبراهيم: أيه أكتر حاجة بيجرﻻي وراها الإنسان…و تكون سبب سعادته…الكل بص لبعضه و خاصة اللي بيعطوا ويا بعض…الكل في نفس واحد: الفلوس و السكس…!! ابراهيم يقهقه: أحا!! هو كلكم عاوزين تبقوا مديرين ولا أيه!! صحيح السكس و المال. عشان كدا و إخلاصاً لمبادئي أنا و شركائي نعلن شركتنا الجديدة شركة عامة مساهمة لكل اللي حابب يكون ليه فيها نصيب من سكان عمارة السعادة! الجميع في نفس واحد: يحيا هيما..يحيا هميا..يحيا هيما…ابراهيم : وخدو دي كمان…و بما أني نياك صميم أعلن السكس الجماعي في عمارة السعادة و بردو للي حابب… الكل في نفس واحد: كلنا هيما…كلنا هيما…ابراهيم نزل من فوق الكرسي: يلا الحفلة صباحي

نسوانجي253
01-02-2018, 06:53 AM
جميل جدا

تسلم

بانتظار ال 24

محب العشق
01-02-2018, 08:31 AM
لا كده فلتت منك ازاى يجمع رجاله و نسوانهم و يفضح نفسه كده و يفضح حريمه و ستات العماره اللى بينيكهم صعب اوى يحصل الكلام ده حتى لو القصه خياليه بس لازم تتماشى مع التقاليد العربيه اللى احنا عايشنها حاول تظبطها اكتر من كده لأن حتى لو النسوان بتتاناك مش هتيجى قدام اجوازها و تتفضح و كمان الرجاله مش هتقبل بكده

amr_s
01-03-2018, 10:08 AM
القصة دي دمج لقصتين قديمتين

ضيف
06-23-2018, 08:43 PM
ننتظر اكمال اليواية بالجزء ٣٠

nesfager
06-24-2018, 01:52 AM
تسلم جامده اووووووووووووي

وليد الدمياطى
06-26-2018, 12:44 AM
القصة حلوه وشددت الواحد منتظر انك تكملها مشكور رررررر

نياك البايرات
06-19-2020, 02:09 PM
تسلم با غالي أنا نكت حبيبتي ثلاث مرات بسبك قصتك دي

alex 13
06-20-2020, 02:12 AM
روعة جداااااااا
تسلم ايدك

sexawy2681
07-01-2020, 12:17 AM
حلوة يا برنس



قصص مثيرة للشهوة و الجنس/archive/index.php/t-241180.htmlقصص سكس بوي شواذ نسوانجي/archive/index.php/t-206275.html/archive/index.php/t-225194.html/archive/index.php/t-582222.html/archive/index.php/t-104834.html/archive/index.php/t-13821.htmlنسوانجي تحميله قصص علاج التهاب site:rusmillion.ru/archive/index.php/t-542042.html/archive/index.php/t-359447.htmlبنت عمتي المطلقه عايزانى محللقصص سكس اخويا ينيكني بدل زوجي.comسكس صور طيز زوجتي/archive/index.php/t-94185.htmlازاي بخلي صاحبي ينكنيقصص نورا وابنها عرب ميلف في غيط site:rusmillion.ruمدرس ينيك طالبه ممحونه في مدرسه 2020رجل ينيك بنت بدون رحمه/archive/index.php/t-409168.html/archive/index.php/t-465497.html/showthread.php?p=2830506/archive/index.php/t-471945.html/archive/index.php/t-32884.html/archive/index.php/t-187674.htmlقصص سكس نساء مع حيوانات/archive/index.php/t-62265.htmlمقاطع سكس السنيورة والسباكقصص جنسية اخواني وزجة اخي السيارات تلاحقني/archive/index.php/t-561865.htmlقصص سكس لواط عائلي site:rusmillion.ruقصص سكس تعمدت اظهار كسي امام اخي/archive/index.php/t-6471.html/archive/index.php/t-426050.html/archive/index.php/t-532127.html/archive/index.php/t-226147.htmlكسي ومكوتي توكلني قصه سكس عربي/archive/index.php/t-273552.html/archive/index.php/t-37533.html/archive/index.php/t-460006.htmlقصص جنس عائلي site:rusmillion.ruروايات وحكايات نبيله وابنها قصص سكس يمنيه جنسيه مع بعض site:rusmillion.ruقصص سكس عربي محارمارشيف قصص سكس الابن site:rusmillion.ruقصه سكس جنسيه استراليه كامله منتدياتقصص بنوتي سكس site:rusmillion.ru/archive/index.php/t-191580.html/archive/index.php/t-297627.html/archive/index.php/t-16334.html/archive/index.php/t-35157.htmlقصص سكس في العين السخنه/archive/index.php/t-83738.htmlقصص نيك نسوان كبيرهسكس فون دردشه مع زوجي/archive/index.php/t-6452.htmlانا سالب احب االزب الكبيرقصص سكس مكتوبه ديوث محارمقصص نيك جارتي في المكيفقصص سكس انا وحريم العيله الشراميط/archive/index.php/t-382266.html/archive/index.php/t-278323.htmlقصص نيك سكس بنات نارقصص سكس جميلة زوجتي تخوني وتتناك من جاري وانا اانيك مراتهالقحبه ميشو تنتاك جماعي/archive/index.php/t-97079.html/archive/index.php/t-222885.html/archive/index.php/t-497397.html/archive/index.php/t-17275.html/archive/index.php/t-220721.html/archive/index.php/t-16197.html/archive/index.php/t-582493.htmlقصتى الحقيقيه مع جارتى فى غياب زوجتى الجزء 14قصص نيك مع الغنيه الكبيرهقصص مراتي بتتناك قدامي/archive/index.php/t-249081.htmlصور سكس اجنبى سحاق نسوانجى/archive/index.php/t-66813.htmlقصص نيك صعيدي/archive/index.php/t-395650.html/archive/index.php/t-327150.html/archive/index.php/t-7280.html/archive/index.php/t-202320.htmlقصص محارم يمنيه صنعاءتحميل كتاب قصص الرهز والنهز والفشخ والنيكقصص سكس كيف نيكت اختي وفضيت بكارتهاقصص سكس سكندراني الهانم ومهندس نسوانجي