سجينه الحب
05-14-2018, 11:49 PM
مرحبا
انا تلك الفتاة الدلوعة الاخيرة حسب تسلسلها
بين اخوتها البالغة من العمر ٢٣ سنة
انا التي كنت من الاوائل في الجامعة
العام الماضي
قبل إن ابوح مافي داخلي
أود ان اشكر منتديات نسونجي والعاملين عليه كم هم ودوين ومحبوبين جدا
كما احب ان أشكر جميع اعضاء المنتدى على حسن تعاملهم معي احبكم جميعا
قصتي بدأت حين كنت في ١٧ عشر من عمري وما حدث لي مع زوج اختي
اتمنى ان تكونوا قد قرأتموها بعد الذي حدث بيني وبين زوج اختي اصبحت اعشقه
وانتظر قدموه بأي وقت ممكن رغم خوفي من أمي التي شعرت نوعا ما بالذي حدث بيني وبينه
مرت الأيام والليالي الطويلة تكاد ترهقني و تخيلاتي لا تنتهي كم تمنين ان اكون بين احظانه وكم تمنيت ان اكون بين ذراعيه وانا عاريه تماما حتى اطلق العنان لاهاتي ولهيب ناري التي لا تنطفئ
حتى جاءت الفرصة المناسبة حيث انتهى موسم الدراسة الشاق جدا وزيارة اختي التي طلبت من امي أن تأخذني معها الى بيتها حيث حبيبي وعشيقي زوجها في البداية ماما لم توافق ولكن مع اصرار اختي وافقت اخيرا بشق الأنفس
ذهبت الى غرفتي كي اجمع حاجياتي واستعد للذهاب الى بيت حبيبي لأكون قريبة منه
وانعم بحبه وحنانه اخترت اجمل الملابس الصوفية الضيقة التي تبرز مفاتني اكثر
واجمل السنتيانات والكلوتات المزخرفة والمثيرة وتجهزنا للذهاب مر عليا وقت الوصول وكأنه سنين طويلة الى ان وصلنا منزل اختي لكن للاسف لم اجد حبيبي a هذا الحرف يرمز الى اسمه لم يكن موجودا فقد كان مشغول في عمله قررت ان افاجئه والبس ما يظهر مفاتني دخلت لغرفة خاصة بي وغيرت ملابسي بعد حمام ممتع ارتديت بيجاما صوفية مع تناثر شعري الممشوط على كتفي بصراحه انا انسانه تحب جدا الاعتناء بمظهرها الخارجي جدا اصحى للجامعة بدري جدا اضيع وقتي وانا على المرآه شعري طويل قليلا يصل الى نهاية ظهري ورغم سني الصغير ١٧ الا اني اتمتع بجسم رائع ومتناسق وبصدر بارز جدا اكثر ما يميز جسمي وبخلفيه ممشوقه مخيفه على حد تعبير اختي ههه
بعدها خرجت لتنظر لي اختي نظره استغراب شديد
اختي حبيبتي كبرتي و****
انا مافي حد يبقى صغير
اختي اي صح تعرفي تذكريني بأيام عزوبيتي
انا ههههه اشمعنى انتي قمر واجمل مني ولساتك صبية ما عديتي ال ٣٠
اختي اتركي هالكلام تعالي نعمل عشاء aجاي في الطريق
انا اوك يللا
وعملنا اجمل عشاء اختي فنانه في الطبخ وفي تنسيق الطعام
رن الجرس اختي كانت لسى في المطبخ طلبت مني افتح الباب
بصراحه ما كان في خيالي aحبيبي فتحت الباب وقف مع قلبي ورحت بعالم ثاني انه حبيبي ياخذني بالاحظان ويقبلني من وجنتي قائلا مو معقول n وهذا رمز اسمي عنا شعرت بسعادة لا توصف لدرجة اقشعر لها بدني دخل وهو ينده على اختي زوجته يوبخها كيف ما عطته خبر بقدومي عليهم كي يعمل حسابي ويشتريلي هديه والاشياء اللي انا بحبها فقرر انه يرجع يروح يجيبلي مكسرات وعصائر وبعض انواع الشوكلا اللي انا بحبها وبالفعل راح جابهم و وجد الطعام على المائدة ونحن بأنتظاره قبلني من خدي امام اختي وقال انا فرحان بشوفتك جدا وانا من فرحتي احمرت وجنتاي ضحكت اختي وقالت شوف البنت كيف كبرت وابتدت تخجل وضحكوا هم الاثنين وانا ضحكت معهم بأستحياء
بعد العشاء قعدنا نتناول المكسرات مع سهره على احد الافلام المصرية كنت جالسه بعيده عنه وعن اختي بالكنبى التي تقابلهم شايفه كل تحركاته وهو كمان شايفني
حاولت الوح له من غير ما اختي تحس فيني بس هو ما كان مركز معي وقفت قلت لهم انا رايحه انام
واخيرا شال راسه ونظر بوجهي قالت اختي اوك تصبحي ع خير وهو كمان قال لي تصبحين على خير انا هنا جن جنوني شعرت بثورة في داخلي وبركان من الغضب تمالكت اعصابي وقلت باي أشرت له بأطراف حاجبي ولكنه لم يبالي حتى دخلت الى غرفتي وانا بحاله بكاء عارم بعد كل الذي عملته لأجله فهو لم يهتم بي مددت على السرير وانا امسح بدموعي ورحت في نوم عميق لم اصحى الا على شي يداعب صدري وكسي هل هو حبيبي aام ماذا تخيلت انها مجرد احلام وبدأت استجيب
شعرت باليد التي تعتصر نهودي تكاد تقطعهم من شده القبضة وبالشفاه التي تعزف على بضري من فوق الملابس لترهق بدني لم اكن اود ان افتح عيني ويذهب هذا الحلم الجميل مني قررت ان ابقى مغمضة العينين مستمتعه مع كل لمسه شعرت بجسم يصعد فوق جسمي وبشفاه تلامس شفاهي وتعض عليهم قليلا حتى شعرت بالالم فتحت عيني لأجد حبيبي فوقي نهرته وضربت على صدره الواسع بقبضة يدي كيف له ان يتجاهلني فأعتذر لي قائلا كنت خايف من اختك تشك باللي بيننا فقبلته من رقبته وطلبت منه ان يعدني ان لا يكررها فوعدني مع قبلة طويلة من الشفاه اخذتني بعالم ثاني رومانسي جدا فهو كان محترف جدا في تقبيلي لدرجة جعلتني اجدبه نحوي وادخله بين قدمي ليلامس زبه شفرات كسي ويحتك بجداره الاحمر الاملس وابتديت انا في تقبيله بعد ان كان هو من يقبلني كان لابس شورت وفانيلا من غير شعور مني قلعته الفانيلا قال لي حبيبتي جى دوري انا لما انام اقلع السنتيان حتى اخذ راحتي في النوم قلعني الفوق لتقفز امامه نهودي بحلماتي المتصلبة لتجعله يمرغل رأسه فيهم ويلحسهم بشراهه ويعض خفيفا حلماتي المنتصبة بطريقة دائرية تجعلني ابكي من النشوة فنزل على بيجامتي وقلعني مع الكلوت كالمجنون وينزل بشفاه على بضري ليلتعقه بلسانه بطريقة تجبرني ان اعتصر رأسه برجلي واقربه بيدي اكثر على كسي الذي انفجر منه حمم البراكين كالشلال لدرجه انه لم يستطيع تنشيفه الا بمنشفه بعدها خلع شورته ليقفز بوجهي كائن جبار لم ارى مثله بحياتي قربه نحو فمي وطلب مني ان أدخله بفمي لكن هيهات لم احتمل سوى مقدمة رأسه الجميلة واستمريت في لعقه ولحسه وتقبيله لفترة طويلة بعدها طلب مني ان انام على بطني فقبلت باعد بين قدمي ليحتك زبه العملاق بشفرات كسي من الخلف بحركة تجعلني اتمنى ان يدخل بي وبالفعل طلبت منه ان يدخله فبصق في خرمي وقال لي سادخله هنآ ومن نشوتؤ لم اعارضه فبدأت اتحايل عليه ان يكون حنينا معي بلا ما يوجعني فقرب زبه على خرم طيزي وبدء بأدخاله شيء فشيء كان الامر معقدا جدا ومخيف بالنسبة لي فقررت ان لا يكمل ولكنه كان منهارا تماما فحاولت الابتعاد عنه ولكنه رفض حتى انه صفعني بكف على وجهي دوخني غصت عيني بالبكاء وهو مستمر بمحاولة الادخال مع رفض قاطع مني الا انه هددني بضربي ثانية فخفت منه وبدأت استجيب له كي امكنه مني وبالفعل دخل رأسه وكأنه سيف افقدني وعيي للحظات وكنت جواه مثل الفرخة المذبوحة اترجاه بدموع حاره وهو لا يسمعني حتى دفعه اكثر ليدخله نصفه الذي ادخلني بصدمة من شده الالم وقف قليلا وبدء يتحرك بدخول وخروج وانا شبه فاقدة للوعي حتى ادخله بالكامل بهذه اللحظة صرخت صرخه مدوية لولا انه كتم انفاسي كان قد افتضح امرنا لولا شطارته استمر هو بالنيك دخول وخروج وانا محطمة تماما لا اقوى حوى على المقاومة الا اني شعرت بتصلبه بداخلي وبماء ساخن يطهر الجرح الذي تسببه لي حتى ارتخى قليلا فأخرج زبه مني الذي ترك شق في خرمي تلعب به الرياح كما تشاء استلقى بجانبي وانا مستلقيه على بطني لدقائق بعدها حملني الى الحمام الداخلي في الغرفة وتركني تحت الدش لكي استعيد طاقتي وبعدها اخرجني ونشف جسمي بالمنشفة قال لي حبيبتي اختك راح تصحى انا رايح نظرت في وجهه انفجرت دموعي وعيوني بالبكاء صفعته على وجهه غضب وخرج وانا لم انم تلك الليلة وعند الصباح طلبت من اختي ان اغادر فورا منزلها واعود الى احظان امي بحجه ما اقدر انام ببيت مافيه ماما
اتمنى تكون قصتي عجبتكم والقادم راح يكون اجمل
تحياتي
انا تلك الفتاة الدلوعة الاخيرة حسب تسلسلها
بين اخوتها البالغة من العمر ٢٣ سنة
انا التي كنت من الاوائل في الجامعة
العام الماضي
قبل إن ابوح مافي داخلي
أود ان اشكر منتديات نسونجي والعاملين عليه كم هم ودوين ومحبوبين جدا
كما احب ان أشكر جميع اعضاء المنتدى على حسن تعاملهم معي احبكم جميعا
قصتي بدأت حين كنت في ١٧ عشر من عمري وما حدث لي مع زوج اختي
اتمنى ان تكونوا قد قرأتموها بعد الذي حدث بيني وبين زوج اختي اصبحت اعشقه
وانتظر قدموه بأي وقت ممكن رغم خوفي من أمي التي شعرت نوعا ما بالذي حدث بيني وبينه
مرت الأيام والليالي الطويلة تكاد ترهقني و تخيلاتي لا تنتهي كم تمنين ان اكون بين احظانه وكم تمنيت ان اكون بين ذراعيه وانا عاريه تماما حتى اطلق العنان لاهاتي ولهيب ناري التي لا تنطفئ
حتى جاءت الفرصة المناسبة حيث انتهى موسم الدراسة الشاق جدا وزيارة اختي التي طلبت من امي أن تأخذني معها الى بيتها حيث حبيبي وعشيقي زوجها في البداية ماما لم توافق ولكن مع اصرار اختي وافقت اخيرا بشق الأنفس
ذهبت الى غرفتي كي اجمع حاجياتي واستعد للذهاب الى بيت حبيبي لأكون قريبة منه
وانعم بحبه وحنانه اخترت اجمل الملابس الصوفية الضيقة التي تبرز مفاتني اكثر
واجمل السنتيانات والكلوتات المزخرفة والمثيرة وتجهزنا للذهاب مر عليا وقت الوصول وكأنه سنين طويلة الى ان وصلنا منزل اختي لكن للاسف لم اجد حبيبي a هذا الحرف يرمز الى اسمه لم يكن موجودا فقد كان مشغول في عمله قررت ان افاجئه والبس ما يظهر مفاتني دخلت لغرفة خاصة بي وغيرت ملابسي بعد حمام ممتع ارتديت بيجاما صوفية مع تناثر شعري الممشوط على كتفي بصراحه انا انسانه تحب جدا الاعتناء بمظهرها الخارجي جدا اصحى للجامعة بدري جدا اضيع وقتي وانا على المرآه شعري طويل قليلا يصل الى نهاية ظهري ورغم سني الصغير ١٧ الا اني اتمتع بجسم رائع ومتناسق وبصدر بارز جدا اكثر ما يميز جسمي وبخلفيه ممشوقه مخيفه على حد تعبير اختي ههه
بعدها خرجت لتنظر لي اختي نظره استغراب شديد
اختي حبيبتي كبرتي و****
انا مافي حد يبقى صغير
اختي اي صح تعرفي تذكريني بأيام عزوبيتي
انا ههههه اشمعنى انتي قمر واجمل مني ولساتك صبية ما عديتي ال ٣٠
اختي اتركي هالكلام تعالي نعمل عشاء aجاي في الطريق
انا اوك يللا
وعملنا اجمل عشاء اختي فنانه في الطبخ وفي تنسيق الطعام
رن الجرس اختي كانت لسى في المطبخ طلبت مني افتح الباب
بصراحه ما كان في خيالي aحبيبي فتحت الباب وقف مع قلبي ورحت بعالم ثاني انه حبيبي ياخذني بالاحظان ويقبلني من وجنتي قائلا مو معقول n وهذا رمز اسمي عنا شعرت بسعادة لا توصف لدرجة اقشعر لها بدني دخل وهو ينده على اختي زوجته يوبخها كيف ما عطته خبر بقدومي عليهم كي يعمل حسابي ويشتريلي هديه والاشياء اللي انا بحبها فقرر انه يرجع يروح يجيبلي مكسرات وعصائر وبعض انواع الشوكلا اللي انا بحبها وبالفعل راح جابهم و وجد الطعام على المائدة ونحن بأنتظاره قبلني من خدي امام اختي وقال انا فرحان بشوفتك جدا وانا من فرحتي احمرت وجنتاي ضحكت اختي وقالت شوف البنت كيف كبرت وابتدت تخجل وضحكوا هم الاثنين وانا ضحكت معهم بأستحياء
بعد العشاء قعدنا نتناول المكسرات مع سهره على احد الافلام المصرية كنت جالسه بعيده عنه وعن اختي بالكنبى التي تقابلهم شايفه كل تحركاته وهو كمان شايفني
حاولت الوح له من غير ما اختي تحس فيني بس هو ما كان مركز معي وقفت قلت لهم انا رايحه انام
واخيرا شال راسه ونظر بوجهي قالت اختي اوك تصبحي ع خير وهو كمان قال لي تصبحين على خير انا هنا جن جنوني شعرت بثورة في داخلي وبركان من الغضب تمالكت اعصابي وقلت باي أشرت له بأطراف حاجبي ولكنه لم يبالي حتى دخلت الى غرفتي وانا بحاله بكاء عارم بعد كل الذي عملته لأجله فهو لم يهتم بي مددت على السرير وانا امسح بدموعي ورحت في نوم عميق لم اصحى الا على شي يداعب صدري وكسي هل هو حبيبي aام ماذا تخيلت انها مجرد احلام وبدأت استجيب
شعرت باليد التي تعتصر نهودي تكاد تقطعهم من شده القبضة وبالشفاه التي تعزف على بضري من فوق الملابس لترهق بدني لم اكن اود ان افتح عيني ويذهب هذا الحلم الجميل مني قررت ان ابقى مغمضة العينين مستمتعه مع كل لمسه شعرت بجسم يصعد فوق جسمي وبشفاه تلامس شفاهي وتعض عليهم قليلا حتى شعرت بالالم فتحت عيني لأجد حبيبي فوقي نهرته وضربت على صدره الواسع بقبضة يدي كيف له ان يتجاهلني فأعتذر لي قائلا كنت خايف من اختك تشك باللي بيننا فقبلته من رقبته وطلبت منه ان يعدني ان لا يكررها فوعدني مع قبلة طويلة من الشفاه اخذتني بعالم ثاني رومانسي جدا فهو كان محترف جدا في تقبيلي لدرجة جعلتني اجدبه نحوي وادخله بين قدمي ليلامس زبه شفرات كسي ويحتك بجداره الاحمر الاملس وابتديت انا في تقبيله بعد ان كان هو من يقبلني كان لابس شورت وفانيلا من غير شعور مني قلعته الفانيلا قال لي حبيبتي جى دوري انا لما انام اقلع السنتيان حتى اخذ راحتي في النوم قلعني الفوق لتقفز امامه نهودي بحلماتي المتصلبة لتجعله يمرغل رأسه فيهم ويلحسهم بشراهه ويعض خفيفا حلماتي المنتصبة بطريقة دائرية تجعلني ابكي من النشوة فنزل على بيجامتي وقلعني مع الكلوت كالمجنون وينزل بشفاه على بضري ليلتعقه بلسانه بطريقة تجبرني ان اعتصر رأسه برجلي واقربه بيدي اكثر على كسي الذي انفجر منه حمم البراكين كالشلال لدرجه انه لم يستطيع تنشيفه الا بمنشفه بعدها خلع شورته ليقفز بوجهي كائن جبار لم ارى مثله بحياتي قربه نحو فمي وطلب مني ان أدخله بفمي لكن هيهات لم احتمل سوى مقدمة رأسه الجميلة واستمريت في لعقه ولحسه وتقبيله لفترة طويلة بعدها طلب مني ان انام على بطني فقبلت باعد بين قدمي ليحتك زبه العملاق بشفرات كسي من الخلف بحركة تجعلني اتمنى ان يدخل بي وبالفعل طلبت منه ان يدخله فبصق في خرمي وقال لي سادخله هنآ ومن نشوتؤ لم اعارضه فبدأت اتحايل عليه ان يكون حنينا معي بلا ما يوجعني فقرب زبه على خرم طيزي وبدء بأدخاله شيء فشيء كان الامر معقدا جدا ومخيف بالنسبة لي فقررت ان لا يكمل ولكنه كان منهارا تماما فحاولت الابتعاد عنه ولكنه رفض حتى انه صفعني بكف على وجهي دوخني غصت عيني بالبكاء وهو مستمر بمحاولة الادخال مع رفض قاطع مني الا انه هددني بضربي ثانية فخفت منه وبدأت استجيب له كي امكنه مني وبالفعل دخل رأسه وكأنه سيف افقدني وعيي للحظات وكنت جواه مثل الفرخة المذبوحة اترجاه بدموع حاره وهو لا يسمعني حتى دفعه اكثر ليدخله نصفه الذي ادخلني بصدمة من شده الالم وقف قليلا وبدء يتحرك بدخول وخروج وانا شبه فاقدة للوعي حتى ادخله بالكامل بهذه اللحظة صرخت صرخه مدوية لولا انه كتم انفاسي كان قد افتضح امرنا لولا شطارته استمر هو بالنيك دخول وخروج وانا محطمة تماما لا اقوى حوى على المقاومة الا اني شعرت بتصلبه بداخلي وبماء ساخن يطهر الجرح الذي تسببه لي حتى ارتخى قليلا فأخرج زبه مني الذي ترك شق في خرمي تلعب به الرياح كما تشاء استلقى بجانبي وانا مستلقيه على بطني لدقائق بعدها حملني الى الحمام الداخلي في الغرفة وتركني تحت الدش لكي استعيد طاقتي وبعدها اخرجني ونشف جسمي بالمنشفة قال لي حبيبتي اختك راح تصحى انا رايح نظرت في وجهه انفجرت دموعي وعيوني بالبكاء صفعته على وجهه غضب وخرج وانا لم انم تلك الليلة وعند الصباح طلبت من اختي ان اغادر فورا منزلها واعود الى احظان امي بحجه ما اقدر انام ببيت مافيه ماما
اتمنى تكون قصتي عجبتكم والقادم راح يكون اجمل
تحياتي