دخول

عرض كامل الموضوع : زوجتي تتعلم السباحة


The Pharaoh
03-14-2012, 04:37 AM
كانت زوجتي غادة في شوق كبير لتعلم السباحة فطلبت مني أن أعلمها السباحة وقد وعدتها بتحقيق ذلك بأقرب فرصة . وذات يوم زارنا أصدقائي مهند وسامر وزوجاتهما ثريا ومها ، وفرحنا بقدومهم وتناولنا الطعام سوية ودارت بيننا أحاديث كثيرة فطرحوا علينا فكرة القيام برحلة إلى فيلا مهند التي تقع على البحر على بعد مسافة 400 كيلومتر من مدينتنا ووافقنا فورا واتفقنا أن نبيت هناك ليلة واحدة لبعد المسافة..كنا فرحين لتوفر فرصة السفر والتمتع بمناظر الغابات والجبال والبحر، وجاءت الفرصة لأعلم زوجتي السباحة في البحر وأحقق لها أمنيتها في السباحة . وفي يوم السفر جاء مهند بسيارته التي تسع لسبعة أشخاص وانطلقنا فرحين نغني على أنغام الأغاني التي يبثها مهند من مسجل سيارته ، كان مهند وسيما جدا طويلا شعره كثيف وجسمه رائع وعيناه واسعتان وذو شخصية جذابه ، بحيث لفت انتباه زوجتي وقالت لي بهمس من أين لك هذا الصديق الوسيم ؟ فأجبتها وهل أعجبك؟ قالت: انه يجنن !! فنهرتها وحذرتها من أعادة هذا الكلام حتى ولو مزاحاً . ولما وصلنا رتب لنا مهند غرفة لكل شخص وزوجته . كانت الفيلا رائعة تدل على ثراء مهند وذوقه في بنائها وتصميمها ، وقد انبهرت زوجتي غادة بهذا العز والنغنعة التي يتمتع بها مهند وحسدت زوجته ثريا عليه .. ودخلنا الحمامات ثم تجمعنا واصطحبنا معنا ملابس السباحة حيث تقع الفيلا عل بضعة أمتار من البحر..وهناك ارتدى كل واحد وواحدة مايوهات السباحة ..كانت غادة خجلة جدا من أن تظهر سيقانها وبطنها أمام صديقاي ولكن زوجاتهما شجعاها بعد كانتا أكثر عريا من مايوه زوجتي ..دخلنا الماء وراحت مها وزوجها بهاء وثريا زوجة مهند يسبحون على مسافات بعيده فهم سباحون ماهرون وبقينا انا وغادة ومهند على الساحل ..بدأت اعلمها على السباحة واخذ ذلك مني وقتا طويلا وكان مهند يتدخل في تعليمي إياها وبعد استأذنت منها لأخذ لي فوجه سريعة في عرض البحر وحذرتها من السباحة أكثر من المنطقة التي نعلمها بها ..شققت الماء مستمتعا به لمسافة وبعد لحظات رأيت زوجتي تبتعد عن مكانها فنزلت إلى مكان فيه بعض العمق فخافت وكادت تغرق وكان مهند قريبا منها فتداركها وامسك بها ، ومن شدة خوفها تعلقت برقبته ، بحيث أصبح صدرها على وجهه فكانت شفتاه بين نهديها فالتصق جسدها بجسده ووضع ذراعيه حول أسفل خصرها لكي يسحبها من المكان العميق، ومن شدة خوفها لفت ساقيها على خصره ، حتى إن قضيبه أصبح أمام باب كسها بالضبط وكاد يخترق لباسها .
إن هذا الوضع كاد يغرقهما معا ولكونه سباحاً ماهرا ً استطاع أن يصل إلى مكان يستطيع فيه أن يمسك الأرض ، وهنا كنت قد وصلت إليهما كان الماء صافيا جدا بحيث رايتهما ملتصقين تماما ثم أخذ ينزلها عنه ببطء وكانت ترفض النزول عن جسده خوفا من لا تجد أرضا تحتها لتقف عليها أو أنها استمتعت بهذا الوضع ولما وقفت إلى جنبهما كان وجهها قد أحمر لا ادري هل من الفزع أم من شبقها لمهند ؟ واحتكاك جسدها بجسده !!!! شكرت مهند على إسعافها أما هي فقد وبختها على ما فعلت ولكني لم أرد أن أنكد عليها سفرتها وجعلتها تستمر في السباحة وأنا بجانبها .. ولما حضر بقية الأصدقاء بقينا نحكي قصة غرق غادة لبعض الوقت وكيف أنقذها مهند . أكملنا السباحة وصار المساء خرجنا والجميع مسرور بهذه المتعة وصعدنا إلى الفيلا واستحممنا ونمنا لبعض الوقت كانت زوجتي غادة مرتبكة وعلى غير عادتها وكانت تطيل النظر إلى مهند كثيرا وفي الليل ذهبنا إلى مطعم فخم وتناولنا العشاء ثم عدنا إلى الفيلا وهناك لبستا البيجامات والنساء ارتدين ملابس خفيفة ، ثم جاءوا بالخمر والمقبلات واشتغلت الموسيقى وبدأ الرقص ، كانت ثريا ومها أكثر انفتاحا من زوجتي غادة وتشربان الويسكي بحرية أمام أزواجهن وكان ذلك امرأ طبيعيا عندهم لكثرة سفرهم إلى أوربا أما زوجتي فلم تعتاد على هذا المنظر ولما كنا أنا وزوجتي شواذ عن قاعدتهم أصروا علينا بتناول القليل من الويسكي وقد استحيينا ردهم فكنا أنا وغادة ننظر إلى بعضنا لنرى أي منا سيوافق وأخيرا أمسكت ثريا بكأس وجلست إلى جنبي وطلبت مني ألا أرد يدها فتناولته وشربته وكذلك فعل مهند جلس على الطاولة مقابل زوجتي وأمسكها بيدها الكأس وقال انه سوف لن يتركها حتى تشربه فلما فشربته واحترق فمها واستعجلت عليه ببعض المقبلات لتخفف حرقته وهكذا انكسر عامل الخجل وبعد قليل ارتفعت نشوة الشراب في كلينا لنشارك زملاؤنا الرقص كان كل منا يراقص زوجة الأخر ، وقد أطالت زوجتي مراقصتها لمهند وكانا يتهامسان كثيراً ، لاحظت إن زوجتي قد سرى فيها بعض السكر فانطلقت بالضحك والرقص والحركة بين الجميع وكنت مسرورا لسعادتها هذه وتقدم الليل وإذا بسامر اخذ يترنح فحملناه إلى غرفته. كذلك اخذ السكر من ثريا زوجة مهند مأخذا لكثرة ما شربت فذهبت لتنام لكنها أخطأت غرفتها فلاحظتها دون أن ينتبه الجميع تتجه إلى غرفة سامر وأغلقت عليها الباب دون أن ينتبه مهند فقد كان مشغولاً بمجاملة زوجتي ، كانت مها زوجة بهاء رائعة الجمال وتلاطفني كثيراً وحرصت على أن تستأثر بمراقصتي دون غيري وكانت تضع وجها ملاصقا لوجهي عند مراقصتي لها بحيث قربت شفافها عدة مرات من شفافي ، وبينما كنا نسير ونحن في الرقص أمسك بخصرها كانت تدفع بي إلى إحدى زوايا صالة الجلوس التي كنا بها ولما توارينا عن الأنظار طبعت قبله على فمي وقالت لي انك جذاب وأنا معجبة بك فبادلتها القبل ورحنا نشبك بعضنا ملتصقين ونتماوج في تقبيل بعضنا ، ثم نبهتها للعودة إلى الصالة لألا ينتبه إلينا الآخرون . ولما رجعنا وجدنا زوجها بهاء مستلقيا على السجادة وهو في نوم عميق ومهند وزوجتي لم ينقطعان عن الرقص والهمس وهم في عالم أخر، أخذت الغيرة تتصاعد عندي وحنقت على مهند ، وكنت انتظر أن تنتهي الحفلة لأعرف ما سر هذا الهمس بينهما وبماذا كانا يتهامسان ، تعاونت مع مها على بهاء لرفعه ونقله إلى سريره ولم يشاركنا مهند وزوجتي في هذه المهمة وفي غرفة بهاء حيث بقينا أنا ومها لوحدنا بعد ن أسجينا بهاء في سريره اقتربت مني مها لتشبكني بذراعيها وتقيلني قبلة ملهوفة ، كنت محتارا بين أن أكمل قبلاتي لها وتطلعي لما يحصل في الصالة بين زوجتي ومهند ، وأخيرا لم اعد احتمل تنهدات مها فخلعت لها ثيابها ونزعت عني بيجامتي
وطرحتها على السرير وغرست زبي في كسها حتى قذفت فيه وانتابتها الرعشة ،
فقامت لتنام إلى جنب زوجها عندئذٍ خرجت مسرعاً إلى الصالة ، وبينما أنا متجه اليها مررت بغرفة سامر فسمعت أصوات وآهات ، فتحت الباب على مهل فوجدت سامر ينيك بثريا زوجة مهند

أغلقت الباب بهدوء وأنا منذهل لما يجري هنا إن الجميع يتبادل الزوجات بغير ترتيب منهم ، دخلت الصالة فبدا الارتباك على زوجتي ومهند كانا يجلسان إلى جنب بعض بقرب شديد وكأنهما كانا يقبلان بعضهما وكان وجههما محمران وكان شعرها غير مرتب ، لم استطع أن أقول شيئا لأني لم أرى شيئا ولكن الوضع كان يشير إلى ذلك بوضوح تناولت كأساً وجلست على الأرض وسرى الخدر بجسمي وكدت أنام على السجادة فقام مهند وجلس إلى جانبي وسألني هل نام الجميع قلت له نعم ، ثم مددت قدماي وتسطحت على ظهري وكذلك تمدد مهند إلى جانبي وهو يحدثني بأحاديث لا افهم منها شيئا لشدة السكر الذي بلغته ..نزلت زوجتي لتجلس إلى جانب مهند . وكنت أغفو ثم أفيق وبعد لحظات أفقت فوجدت مهند نائما إلى جواري وغادة قد تمددت بين مهند والأريكة . لم أقوى على النهوض فعدت إلى أقفال عيني ، بعد قليل أفقت مرة أخرى لأجد مها تطفئ علينا الضوء وتغطينا جميعا بشرشف واحد ولما وجهت راسي إلى مهند وجدته قد انقلب إلى جهة زوجتي وكان قد التصق بها تماما لكنه كان نائما حسب ظني ..وانغلقت عيناي رغما عني مرة أخرى لأفيق بعدها ولكني لم أجد لا مهند ولا زوجتي في مكانهما استجمعت قواي لأنهض وذهبت متخبطا بين الممرات والغرف المقفلة وفي أخر الرواق حيث الغرفة المخصصة لي سمعت آهات وتنهدات وهمهمة أصوات خفيفة لم يكن الباب مغلقا وفيه مصباح ازرق صغير يضيء الغرفة مددت راسي لأجد غادة زوجتي متعرية من كل ثيابها وفاتحة ساقيها ومهند فوقها يغرس زبه الكبير في أعماق كسها وهي تغرز أضافرها في ظهره وتضع كفي قدميها على أعلى ظهر فخذيه تضغط بهما لتدخل زبه أعمق وأعمق وهي تتآوه ااااااااااااااه اووووووووف ثم صاحت بصوت آخ أخ خخخخ كان زبه السميك والطويل قد دق جدار رحمها ..كانت تستمتع بكل انج من زبه وفي نفس الوقت لم تنقطع شفيفها عن مص شفايفه ..وكأنها كانت تناك لأول مرة .
تحديث / خرم باب الحمام
اسمي كمال من عائلة متوسطة الحال تزوج معظم أخوتي وأخواتي وغادروا العائلة ولم يبقى منها سوى والدي المسن ووالدتي العجوز وأنا وأختي سناء الأصغر مني بسنتين ، كنت في الثالثة والعشرين من عمري ..في قمة سن المراهقة امتازت علاقتي بأختي بالصداقة والحب ، فقد كنا ننام بسرير واحد دون أن يفكر أي منا بأي شيء يتعلق بالشهوة أو الجنس .. لم تكن لدي علاقات نسائيه ولم أحظى بأي بنت سواء بعلاقة حب أو علاقة جنسية ولذلك كنت نهما تواقا للجنس بشكل جنوني ولم أكن افهم في ممارسة الجنس شيئا سوى ما أراه في مجلات الخلاعة وأفلام الفيديو، وكذلك أختي سناء فلم تتاح لنا في بيتنا المزدحم أية فرصة لهذه العلاقات خاصة وان وقتنا خارج البيت كان محسوب علينا بالدقائق ، ولم تتوفر لنا أية وسيلة للاتصالات سوى الهاتف الأرضي المزروع بجانب سرير والدي ولم يجرؤ أحدا لا من الكبار أو الصغار أن يحركه من مكانه طيلة سنين عديدة ****م سوى لتنظيفه أو تنظيف مكانه .في مساء إحدى المرات خرجت من صالة الجلوس وذهبت إلى الممر الطويل باتجاه غرفتي وكان الممر مظلما لاحتراق مصباحه وكان الحمام بنهاية الممر مباشرة وقد برز بشكل ملفت للنظر ضوء الحمام من خرم بابه ، كان خرم الباب كبيرا بسبب رفع القفل الخارجي منه على أمل استبداله …ذهب نظري مباشرة إلى الخرم .. كانت أختي سناء في الحمام .. لا أدري لماذا قادتني نفسي إلى النظر من خلال خرم الباب . في الوقت الذي كنت أتوجس خيفة من هذا التصرف فخفت أن تفتح سناء الباب بشكل مفاجئ للخروج من الحمام أو أن يأتي احد من أهلي إلى الممر وأنا في هذا الوضع .لكن المكان كان هادئا فمددت عيني لأرى جسم سناء العاري وهي واقفة تغتسل

..كان هذا المنظر بالنسبة لي فلم جنسي حقيقي فتسارعت ضربات قلبي وبدأت الهث وتسارعت أنفاسي . وأخذت أتأمل جسدها من فوق إلى تحت وكأني عثرت على ضالتي في التعرف لجسم النساء . وهكذا اعتادت عيني على مراقبة تعري أختي سناء في الحمام لفترة طويلة ..إلى أن انتبهت في إحدى الأيام إلى وجود حركة عند باب الحمام حينما كنت أنا استحم فيه .. وتذكرت إن خرم الباب الواسع إنما يجذب الأنظار خاصة في وقت المساء ، وقد أبعدت نفسي عن مواجهة الخرم وذهبت باتجاه الحائط ثم لاقف بجوار الباب ونظرت من الخرم لأرى ماذا بالممر فإذا بي أتفاجأ بوجود حدقة عين كبيرة تلتصق بخرم الباب وتراقبني ..وانسحبت العين بسرعة وظهر الممر فارغاً فأدركت إن أختي سناء كانت تنظر إلي انشرح صدري وسعدت لذلك جدا وجال ببالي إن الخطوات القادمة قد تقودنا إلى الممارسة الجنسية معاً وبدأت أأمل نفسي بذلك ولذلك أخذت استحمم يوميا في هذا الوقت وعلاوة على ذلك أخذت أمارس العادة السرية وأقوم ببعض الحركات الجنسية إلى أن اقذف المني من قضيبي مقابل خرم الباب مباشرة لعل سناء ترى ذلك وتتهيج وتتشجع لتقوم هي بخطوة تسهل لي إقامة العلاقة الجنسية معها .
وبعد هذا التطور اخذ التفكير بالجنس اتجاه أختي يأخذ مني مأخذا خاصة عند نومها معي في سرير واحد .
الليلة الأولى :
ذهبت إلى السرير بعد انتهاء برامج التلفزيون وقد خلعت عني كل ملابسي إلا من لباسي الداخلي ..وما هي إلا لحظات وقد جاءت سناء فرفعت طرفاً من اللحاف لتدخل في السرير إلى جانبي ، كنت مستلقيا على جنبي الأيمن باتجاه الجدار وتظاهرت بالنوم ..وبعد عدة دقائق انقلبت هي على جنبها الأيسر ملصقة مؤخرتها بمؤخرتي شعرت بحرارته فعرفت أنها لا ترتدي تحت جلبابها أي شيء ثم تركت بعض الدقائق تمر لانقلب على جنبي الأيسر فأصبحت مؤخرتها كلها على بطني.. وكنتُ في هذه الحالة خائفاً من أية ردة فعل قد أتوقعها.. حابساً لأنفاسي لكن بقائها دون ن تحرك نفسها عن هذا الوضع شجعني على البقاء على هذا الحال ..وقد فاجأتني حينما أحسست بأنها تحرك طيزها تدريجيا عن بطني إلى أسفل لتستقر فردة طيزها العليا (اليمنى)على قضيبي المنتصب ثم بعد لحظات عدلت وضعها ببطء شديد لتجعل قضيبي بين فردتي طيزها ..ثم أحسست بأنها أخذت تضغط بطيزها على قضيبي في حين يذهب رأسها بعيدا عني ..وبقينا على هذا الحال ساعات كنت أحس بحرارة ما بين فخذيها حتى أني لم احتمل فممدت يدي لأضعها على خصرها وأمسكت به بقوة دون شعور مني فقذفت داخل لباسي وكانت هي تحس بقذفي بحيث أحسست بفردتي طيزها يطبق على قضيبي وانقلبت إلى اليمين مرة ثانية متحملا البلل الذي أصابني دون أن أجرؤ على خلع لباسي . ونمت حتى الصباح دون أن ادري ماذا فعلت هي بعدي
الليلة الثانية :
أصبح كلانا يترقب الليل التالي كي نرى ما سيحصل دون أن نتكلم في كل النهار عما حصل بالأمس بأي شيء وحتى ولا بالإشارة . ولما جن الليل ذهبنا هذه المرة إلى السرير سوية وانقلب كل منا على جهته وبعد ربع ساعه انقلبت أنا على ظهري ..كانت هذه المرة هناك مسافة شبرين بيننا فإذا بها تنقلب أيضاً على ظهرها ورفعت فخذها الأيمن لتضعه على قضيبي .. وكانت يداي متكتفة على صدري فأنزلت يدي اليسرى ببطء على فخذها فأحسست بنتلة أصابت فخذها إلا أنها لم تسحبها وبقيت على وضعها ثم بدأت انزل أصابعي شيئا فشيئا على فخذها إلى أسفل حتى اصطدم إصبعي الصغير بكتله من الشعر الخفيف فارتجفت يداي فلم أكن أتوقع أنها بدون لباس وتشجعت لأتعرف على هذا الكس الذي شاهدته مراراً من خرم الباب ولألامسه لأول مرة في حياتي . مددت اصابعي على مهل ليستقر اصبي الوسط على ننوء من اللحم لا أعرفه .. كان منتفخا .. ثم تطاولت قليلا ليكون كف يدي كله على كس أختي سناء فراحة يدي كانت على الشعر وأصابعي تطوق كسها من كل الجهات أما إصبعي الوسط دفعت به على مهل إلى أسفل النتوء وهنا انتفض كسها برفعة من وركها إلى أعلى وسمعت منها شهقة مكبوتة بصوت منخفض جداً..أفـــــــــــفففف.. توقفت قليلاً ..لأرى ردة فعلها إلا إنها بقيت على حالها هذا فتشجعت أكثر وأنزلت إصبعي مليما واحدا وإذا بي أحس بعض البلل فتماديت لأنزله أكثر قليلاً وإذا بأصبعي يطمس بسائل لزج ملاْ أسفل كسها وما أن حاولت مد إصبعي مليما أخر حتى انتابتها رعشة أخرى أقوى رفعت معها يدي قليلا إلى أعلى كادت تجعلها تغير من وضعية نومها مع تنهد مكتوم اااااااااه.. إلا إنها قاومت نفسها وبقيت على نومتها ..لم أحرك إصبعي أكثر لكني كنت أحس ببضرها ينبض على إصبعي بقوة ..طال الليل ونحن على هذا الوضع حتى غلبني النوم.
الليلة الثالثة :
مر النهار الجديد كالذي سبقه وأنا أكثر تتوقاً إلى الليل ، ولكن قبل حلول المساء كان الأهل جميعا خارج المنزل وحان موعد استحمامها فجاء دوري للتطلع إليها وهي عارية في الحمام ، فوجدنها تجلس وتضع إصبعها على اعلي كسها وتفركه إلى أعلى فجننت ولم اعد اعرف ما أصنع ..وبدون شعور دققت الباب عليها وقلت لها مازحا : سناء ؟ هل تريدين أن أساعدك في تلييف ظهرك ؟ قالت: لا .. لا تدخل ..ولكني دخلت وكنت ارتدي بنطلون البيجاما فقط ..فوضعت كفيها على نهديها وقالت بصوت عالي تقريبا اخرج ماذا تفعل !!!..إلا إنني نزعت البنطلون واللباس معاً بسرعة ..وقلت لها : ماذا بك الإخوة يستحمون معا وهذا الأمر عادي ، كانت تنظر إلى زبي الطويل الضخم ولم تفارق عيناها النظر إليه وهي تتحدث إلي ،
وكنت أحدثها بينما كنت أتقرب منها فتحت الدوش على عجل ودخلت تحته بينما وقفت هي تستدير إلى الحائط ولا زالت كفيها على نهديها وتأمرني أن اخرج وإلا فإنها ستخرج هي..وعلى عجل استلمت الليفة ورحت احك بها ظهرها ..وقلت مطمئنا لها ماذا بك سأجلف لك ظهرك وأنت كذلك وسنخرج كلانا من الحمام الآن.. سكتت وقالت: ي**** بسرعة خلصني..فأمسكت كتفها الأيسر بيدي اليسرى ورحت أجلف لها كتفها ثم ظهرها وفي هذه الإثناء كان زبي يصطدم بطيزها يمينا ويسارا كلما حركتُ يداي على ظهرها ثم تقربت منها أكثر لأضغط بزبي على إحدى فردات طيزها وهي ساكتة لم تنطق بكلمه متمسكة بيديها على الحائط وببطء حركت نفسي إلى اليمين ليصبح رأس زبي بين فردتي طيزها وكان الصابون قد ملا ظهرها ونزل إلى كل طيزها وبضغطة صغيره أحسست بان رأس زبي قد انزلق بين فردتي طيزها .
وهنا رميت الجلافة ووضعت ذراعاي بين خصريها لأسحبها إلي بقوة واضغط بزبي ليكون كله بين فخذيها من الخلف ..فصاحت ااااااااااااه ه ه
أخشى أن يأتي أحد ويرانا في الحمام ؟ قلت: لها لا استطيع التحمل أكثر خلينا نمتع أنفسنا فأنا وأنت محرومين فأدخلت ذراعاي بين يديها ومددت كفاي لامسك بنهديها وأتحسسهما ورحت أعظ بهدوء كتفها تارة وتارة الطعه حتى وصلت إلى رقبتها من الخلف وأخذت انهش بها عظا وتقبيلا ولطعا ، وكانت تذوب وهي ممسكة بالحائط اوووووووفففففففف
كيف حصل هذا وكيف تجرأت؟ لا أدري !!!ولكني فعلت.. أما هي فقد ذابت ولم اسمع منها إلا الآهات ..ثم طلبت منها أن تستدير باتجاهي ولما استدارت وجدت وجهها قد اشتعل احمراراً واصطدمت حلمتيها الحمراوين المرتفعين بصدري لأول مرة بحياتي فذبت وكدت أقع ..فمسكتهما ورحت ارضع بهما ومع كل رضعه كانت تصيح اااااااااااااااااااه اوووفــــــــــــــ وكانت تلهث ..هاه هاه هاه ، ونزلتُ إلى بطنها الطعها ومن ثم إلى كسها فرفعت هي أحدى ساقيها لتضعها على مصطبة صغيرة ليكون كسها مفتوحا أمام لساني فأخذت أنقر بظرها بلساني نقرا وأنا جالس على ركبتاي وممسكاً بفخذيها الممتلئين وما أن لحسته من أسفله إلى أعلاه صاحت اااااااااه فقالت: كفى كمال لا استطيع !!! فأجلستني على مقعد الحمام وجلست هي بشكل متقاطع على فخذاي وشبقتني بقوه وحصرت زبي بين بطنها وبطني وراحت تحك كسها بزبي بقوة متمسكة بظهري وبحركات سريعة جاءتها الرعشة فأطبقت علي وخرزة أظافرها بظهري حتى أدميته ، ولم أحتمل أنا الأخر فقذفت وتدفق بركان المني من زبي ولما نهضنا كانت بطني وبطنها مدهونتان بهذا السائل ورأيت أسفل ثدييها يقطران من المني ، قامت واغتسلت ولبست ثيابها وخرجت دون أن تنطق بكلمة .
خرجت بعدها ..وسارت الأمور بشكل عادي ولكني لا استطيع النظر بوجهها وهي كذلك وكأننا ندمنا على ما فعلنا ..جاء الأهل وصار العشاء وأكملنا السهرة ، ثم جن الليل ليذهب كل واحد إلى مخدعه ..وهذه المرة لم تأتي إلى غرفتي بل ذهبت إلى غرفتها ..وكنت طيلة الوقت أفكر بتفاصيل ما حدث ..وكدت أغفو لولا سماعي لباب الغرفة ينفتح واذا بسناء تدخل علي وتأتي لتستلفي قي فراشي قالت: أأنت صاحي أم نمت ؟ قلت لها لم يأتيني النوم ،قالت : وأنا كذلك .ثم قالت ماذا فعلت بي اليوم ؟ ثم أردفت وقالت خلينا نعيدها !! كان زبي قد عاد وانتصب فقبلتها ورحنا نقبل بعض ونحن متشابكان كانت عطشانة وجائعة إلى حد كبير فخلعت ثوبها ولم تكن ترتدي تحته أي شيء وخلعت لباسي فما أن رأت زبي حتى أمسكت به وراحت تمتصه كأنها طفل رضيع يمتص حلمة أمه من الجوع بحيث كدت اقذف في فمها .ولكني تداركت الأمر ورفعت رأسها عنه وممدتها على الفراش لأجعلها تغيب في عالم الأحلام وأنا العق بكسها وأمص به فأطبقت بفخذيها على رقبتي وأمسكت شعري بكلتا يديها حتى آلمتني وأخذت تدفع بكسها على فمي صعوداً ونزولاً حتى جاءتها رعشة هزتها هزا ولم استطع الإفلات من هذه المسكة المحكمة حتى انتهت بعد دقائق .. ولما هدأت تسلقت جسدها لأشبع من مص نهديها المحروم منهما وكان زبي على فتحة كسها وكنت ادفع به دون أن ادري إلا إنني لم ادخله فقد انفجر ببركان قذفاته .

zobr zizo
01-14-2013, 07:52 PM
قصتين مثيرتين
ثــــــــــــانكس

meelkman
01-14-2013, 10:36 PM
تسلم الأيـــــــــــــــــــــــــادى

ايام وبنعشها
01-16-2013, 02:33 PM
قصة جميلة جداااااااااااااااا
تسسسسسسسسسسلم ايدك يا غاااااااالى

melkman
01-19-2013, 12:38 AM
شكرااااااااااااااااااااا

العميــد
02-01-2016, 07:57 AM
تسلم الأيـــــــــــــــــــــــــادى

aboalhob
02-01-2016, 09:38 AM
بصراحه القصتين اجمد من بعض
ايوه كده عاوزين قصص مولعه زي كده
تسلم ايدك يابرنس البرااانيس

شاطى العطش
02-01-2016, 12:23 PM
/>



قصص جنسية امي والكلب site:rusmillion.ruقصاص سكس محارم عزة/archive/index.php/t-134618.html/archive/index.php/t-5981.htmlقصص سكس صديق زوجي ناكني بغياب زوجي موقع نسوانجيقصص رضاعه طبيعيه سكس واقعيه site:rusmillion.ru/archive/index.php/t-89102.htmlقصة طيز المعلمة و التلميذقصه الدكتور ومريضته اللي هتموت و تتناك/archive/index.php/t-253123.html/archive/index.php/t-322216.html/archive/index.php/t-105483.htmlسكسرمانسي عزابحكاوى شيميل نيك نسوانجى/archive/index.php/t-58789.html/archive/index.php/t-294668.html/archive/index.php/t-518284.htmlقصص سكسيه سحاق حقيقه جامده/archive/index.php/t-363165.htmlقصص سكس ملبس وأختي الصغيرة.comام ترضع وتنتاكقصه امراه زانيه سكس site:bfchelovechek.ruسكس ارتختقصة خول ينتاك من زوجتهقصص نيك فى البحر/archive/index.php/t-442825.htmlقصص نيك شرموطه بتتناك فى طيزه من سواق توك توككوكتيل صور طيز عربيهقصص سكس سكرتيرة غلبانةقصص جنس شهوه انثىقصص سكس نيك طيز/archive/index.php/t-439768.htmlناكني امام اخيقصص جنس زوجة اخي الثلاثينقصص سكس عبد زوجتي site:rusmillion.ru/archive/index.php/t-13441.html/archive/index.php/t-445331.htmlقصص محارم انا سالب و اتجوزت شرموطة/archive/index.php/t-539244.htmlقصص نيك عالشارع/archive/index.php/t-5967.htmlالبوم صور شرموطة نارقصص سوري ديوثقصص سكس نكتها في طيزها الصفحة ٢٠صور كلسونات مراتي/archive/index.php/t-558994.html/archive/index.php/t-109604.htmlقصة سكس اختي نامت جمبينيك محارم بعد انقطاع الكهرباء/archive/index.php/t-431872.htmlبابا كان بينيك ماما قدامناقصص سكس مع زوجة عمي المربربة/archive/index.php/t-571458.html/archive/index.php/t-292193.htmlقصص تقفيش وزنق اهزوجي بدو شرموطة لينيكهاقصص جنسيه اخي سعوديه site:rusmillion.ruسيكس حيرانت نيكبنت/archive/index.php/t-230382.htmlقصه انت مش بتشبع من النيك كفايهقصص سكس محارم حمل امي/archive/index.php/t-490612.htmlقصص محارم نيك كس زوجة اخي site:rusmillion.ru/archive/index.php/t-236922.htmlقصص سكس يمنيات site:rusmillion.ruقصص بنات بعملو العاده السريه قصص تيهج الكسشرموطة فاتحه الكاميرا لعشيقها/archive/index.php/t-547642.htmlموقع روايات سكس زوج ام/archive/index.php/t-222262.htmlعروسه العيله محارم قصص سكسقصتي افكر في أخته جنسياقصص سكس ليبي /archive/index.php/t-216388.htmlسكس ارحمني يابوي/archive/index.php/t-48472.htmlقصص محارم جدي واميقصة نكت امي بعد ما خانت ابي site:rusmillion.ru/archive/index.php/t-533109.html/archive/index.php/t-40446.htmlقصة سكس هشام ومديحة/archive/index.php/t-547647.htmlنيك الستات/archive/index.php/t-335202.htmlقصص سكس يمنيات الواقع اليمني مثيره للشهوه متزوجات فقط site:rusmillion.ruأخت زوجتي كانت تكلمني وتاتي الي غرفتي محارم مترجمه xnxxسكس اغتصاب لاجمل نساء عجايز مترجم عربي/archive/index.php/t-398037.htmlقصص محارم يمنية جديدة/archive/index.php/t-356983.htmlفضفضه نسوانجي شرب لبن الرجلمحارم عيلة site:rusmillion.ruقصص سكس متسلسلة مارفل/archive/index.php/t-18161.htmlقصص سكس اختي رقدت قدام ذبيقصص سكس انا البوه شرمطه زوجي كلام تهيجعجایبxxx