أوچيني
05-26-2018, 07:15 AM
في بداية فصل الخريف عام 2015 ذهبت الى البنك الصرف حوالة مرسلة من احد االصدقاء
يقيم في الخليج السلمها لوالدته حيث انها ال تستطيع الذهاب الى البنك بنفسها النها كبيرة في السن وال تقوى على االنتظار الطويل
وبينما انا جالس انتظر سماع رقمي وإذ بامرأة خمسينية تدخل من الباب وقعت عيني عليها وظللت اتابعها
اتابع مشيتها بانبهار وجسدها المتناسق العجيب ومالبسها االنثوية المبهرة ومالمحها الجميلة الجذابة
كان كل هذا قبل ان تجلس امامي مباشرة وال زلت انظر اليها كاني لم ارى مثلها من قبل شعرت كاني ابلغ من العمر 12 عاما وليس 25
لهيب دب في جسدي شهوة عارمة تعصف بي ماهذا المالك الذي ابهر الجميع
ماهذا العطر الرهيب الذي كاد ان يفقدني وعيي
مرت عشرون دقيقة وانا اتابعها بشغف ورغبة اتابع كل حركة وكل نفس تتنفسه وأحلم انني معها في اقوى لحظات الغرام
قطع حلم اليقظة الجميل صوت الموظف ينادي على رقمي انتفضت فجأة وذهبت الى الشباك وصرفت الحوالة وماذا عن المالك؟
هل انصرف واتركها ال يمكن ساجلس وانتظرها حتى تنتهي مما جاءت من أجله
عشرة دقائق اخرى وقامت الى الموظف المسئول بعد سماع رقمها وانهت مهمتها وانصرفت وانا خلفها مسلوب االرادة
وهي امراة ذكية كما تصورت فقد انتبهت لمتابعتي لها وعدم انصرافي بعد استالم الحوالة وتنبهت ايضا اني امشي خلفها
استمرت في المشي حتى انعطفت يمينا في شارع هادئ وانا خلفها
ثم توقفت فجأة واستدارت ونظرت لي بصرامة وقالت
هو حضرتك ماشي ورايا؟ انا متابعاك من ساعة مادخلت البنك ومتابعة نظراتك ممكن اعرف في ايه؟
ارتبكت وتصلبت في مكاني ثم بعفوية شديدة أجبت
انا مش مصدق ان في جمال بالشكل ده
اتسعت عينيها واجابت بلهجة حادة.. نعم؟ انت مجنون يابني انا قد والدتك انت اكيد مش في وعيك
قلتلها فعال انا مش في وعيي من ساعة ماشفتك ومشيت وراكي وانا مش حاسس
طيب شوف انت شكلك ابن ناس وانا عمارتي اللي جاية ماتحطش نفسك في موقف تندم عليه
قلتلها انا هندم بس لو مشيت وسيبتك
قالتلي انت شكلك مجنون وال شارب حاجة
وتركتني واكملت سيرها حتى وصلت الى مدخل عمارتها ودخلت وانا خلفها
شعرت بدبيب خطواتي فالتفتت وقالت بصوت منخفض انت اتجننت انا هطلبلك الشرطة بقى شكلك مش هتجيبها لبر
قلتلها صدقيني انا معجب بيكي انا مبهور بيكي مش معجب مش قادر اسيطر على تصرفاتي من لحظة دخولك البنك
قالتلي يابني عيب كدا سيبت البنات اللي من سنك كلهم وماشي تعاكس واحدة قد امك؟
صدقيني انتى غطيتي علي كل البنات انتى فيكي انوثة ماشفتهاش في حياتي
قالت ****م طولك ياروح يابني ارحمني وامشي لو حد شاف اللي بتعمله ده هتتبهدل
قلتلها لو انتي متجوزة همشي ومش هتعرضلك تاني
قالتلي ولو مش متجوزة هتعمل ايه
قلتلها هعمل اللي معملتوش قبل كدا
هحضنك مش هسيب حتة في جسمك غير مابوسها هعمل في جسمك حاجات عمره ماشافها
قاطعتني وهي ترجع للخلف اسكت انت بتقول ايه انت اهبل انت مش طبيعي
هلم عليك الناس
ولكني لمحت في عينيها مظاهر الضعف والتاثر بكلماتي وبصوت انفاسي فقررت الهجوم
اخذت خطوة لالمام تجاهها
هتعمل ايه يا مجنون؟
كلما اقترب ارى ضعفها يزيد وصوتها ينخفض اكثر وترجع للخلف حتى وصلت الى اخر الممر والحائط خلفها ووجهها مزيج من االصفر واالحمر
هجمت عليها كاالسد بدون تراجع وامسكت بوجهها وانهلت عليها بوابل من القبالت الحارة المتتالية وهي تقاوم ولكني لن اتركها فانا بداخلى نار مشتعلة
حتى سقطتت يديها الى جانبيها وسقطت معها حقيبة يدها وخارت قواها وانا اقبلها بمنتهى ****فة حتى نزلت الى رقبتها ومنها الى صدرها فتحت ازرار البلوزة الرى
الصدر الرهيب االبيض المثير القاتل
لم اقبل صدرها ولكني اوشكت على التهامه بعد ان جذبت حمالة صدرها السوداء ولم اكتفي نزلت الى خصرها وانا اقبه بنهم وشهوة ملتهبة
ثم فتحت بنطالها بقوة واسقطته عنها ووضعت فمي بين فخذيها وهي ال تصرخ ولكنها تتأوه وتنهار من الشهوة والمتعة جذبت سروالها الداخلي عنها وانزلت سروالي
ورفعت رجلها اليمنى بيدي ولم ادخل قضيبي ولكنه دخل من تلقاء نفسه فالطريق ممهد تماما دخل في بحر دافئ
زاد من شهوته ونتصابه ويداي تعصر مؤخرتها الناعمة كانها فتاة فى العشرين واخذ يدخل ويخرج وهي في يدي كالعجينة
اخرجته وامسكتها من خصرها وادرت وجهها للحائط الرى هذه المؤخرة الجبارة نزلت بفمي اللتهمها ولم اشبع ثم نهضت وادلخت قضيبي مرة اخرى ولكن من الوضع
الخلفى واجذبها ناحيتي بقوة
وادخله واخرجه بقوة اكثر حتى انزلت فيضانا من المني وهدأت ناري نسبيا ولكني الزلت اجذبها من خصرها ناحيتي وال اريد االبتعاد عن جسدها الدافئ الناعم ولكنها
قالت لي لو حد فتح بالصدفة وشافني كدا تفتكر هيقول ايه؟
ضحكت بشدة وقلتلها هنقوله بنصلح الكهربا
فضحكت وبدات فى ارتداء مالبسها وانا ايضا واعطتني رقم هاتفها وقالت لي امشي بقى ونتكلم بعدين
وال لسة ماشبعتش
قلتلها ماشبعتش بس همشي
على فكرة انتى عندك كام سنة؟
ردت.. خمسين
وانصرفت الي شقتها وانا الى بيتي...
تمت
يقيم في الخليج السلمها لوالدته حيث انها ال تستطيع الذهاب الى البنك بنفسها النها كبيرة في السن وال تقوى على االنتظار الطويل
وبينما انا جالس انتظر سماع رقمي وإذ بامرأة خمسينية تدخل من الباب وقعت عيني عليها وظللت اتابعها
اتابع مشيتها بانبهار وجسدها المتناسق العجيب ومالبسها االنثوية المبهرة ومالمحها الجميلة الجذابة
كان كل هذا قبل ان تجلس امامي مباشرة وال زلت انظر اليها كاني لم ارى مثلها من قبل شعرت كاني ابلغ من العمر 12 عاما وليس 25
لهيب دب في جسدي شهوة عارمة تعصف بي ماهذا المالك الذي ابهر الجميع
ماهذا العطر الرهيب الذي كاد ان يفقدني وعيي
مرت عشرون دقيقة وانا اتابعها بشغف ورغبة اتابع كل حركة وكل نفس تتنفسه وأحلم انني معها في اقوى لحظات الغرام
قطع حلم اليقظة الجميل صوت الموظف ينادي على رقمي انتفضت فجأة وذهبت الى الشباك وصرفت الحوالة وماذا عن المالك؟
هل انصرف واتركها ال يمكن ساجلس وانتظرها حتى تنتهي مما جاءت من أجله
عشرة دقائق اخرى وقامت الى الموظف المسئول بعد سماع رقمها وانهت مهمتها وانصرفت وانا خلفها مسلوب االرادة
وهي امراة ذكية كما تصورت فقد انتبهت لمتابعتي لها وعدم انصرافي بعد استالم الحوالة وتنبهت ايضا اني امشي خلفها
استمرت في المشي حتى انعطفت يمينا في شارع هادئ وانا خلفها
ثم توقفت فجأة واستدارت ونظرت لي بصرامة وقالت
هو حضرتك ماشي ورايا؟ انا متابعاك من ساعة مادخلت البنك ومتابعة نظراتك ممكن اعرف في ايه؟
ارتبكت وتصلبت في مكاني ثم بعفوية شديدة أجبت
انا مش مصدق ان في جمال بالشكل ده
اتسعت عينيها واجابت بلهجة حادة.. نعم؟ انت مجنون يابني انا قد والدتك انت اكيد مش في وعيك
قلتلها فعال انا مش في وعيي من ساعة ماشفتك ومشيت وراكي وانا مش حاسس
طيب شوف انت شكلك ابن ناس وانا عمارتي اللي جاية ماتحطش نفسك في موقف تندم عليه
قلتلها انا هندم بس لو مشيت وسيبتك
قالتلي انت شكلك مجنون وال شارب حاجة
وتركتني واكملت سيرها حتى وصلت الى مدخل عمارتها ودخلت وانا خلفها
شعرت بدبيب خطواتي فالتفتت وقالت بصوت منخفض انت اتجننت انا هطلبلك الشرطة بقى شكلك مش هتجيبها لبر
قلتلها صدقيني انا معجب بيكي انا مبهور بيكي مش معجب مش قادر اسيطر على تصرفاتي من لحظة دخولك البنك
قالتلي يابني عيب كدا سيبت البنات اللي من سنك كلهم وماشي تعاكس واحدة قد امك؟
صدقيني انتى غطيتي علي كل البنات انتى فيكي انوثة ماشفتهاش في حياتي
قالت ****م طولك ياروح يابني ارحمني وامشي لو حد شاف اللي بتعمله ده هتتبهدل
قلتلها لو انتي متجوزة همشي ومش هتعرضلك تاني
قالتلي ولو مش متجوزة هتعمل ايه
قلتلها هعمل اللي معملتوش قبل كدا
هحضنك مش هسيب حتة في جسمك غير مابوسها هعمل في جسمك حاجات عمره ماشافها
قاطعتني وهي ترجع للخلف اسكت انت بتقول ايه انت اهبل انت مش طبيعي
هلم عليك الناس
ولكني لمحت في عينيها مظاهر الضعف والتاثر بكلماتي وبصوت انفاسي فقررت الهجوم
اخذت خطوة لالمام تجاهها
هتعمل ايه يا مجنون؟
كلما اقترب ارى ضعفها يزيد وصوتها ينخفض اكثر وترجع للخلف حتى وصلت الى اخر الممر والحائط خلفها ووجهها مزيج من االصفر واالحمر
هجمت عليها كاالسد بدون تراجع وامسكت بوجهها وانهلت عليها بوابل من القبالت الحارة المتتالية وهي تقاوم ولكني لن اتركها فانا بداخلى نار مشتعلة
حتى سقطتت يديها الى جانبيها وسقطت معها حقيبة يدها وخارت قواها وانا اقبلها بمنتهى ****فة حتى نزلت الى رقبتها ومنها الى صدرها فتحت ازرار البلوزة الرى
الصدر الرهيب االبيض المثير القاتل
لم اقبل صدرها ولكني اوشكت على التهامه بعد ان جذبت حمالة صدرها السوداء ولم اكتفي نزلت الى خصرها وانا اقبه بنهم وشهوة ملتهبة
ثم فتحت بنطالها بقوة واسقطته عنها ووضعت فمي بين فخذيها وهي ال تصرخ ولكنها تتأوه وتنهار من الشهوة والمتعة جذبت سروالها الداخلي عنها وانزلت سروالي
ورفعت رجلها اليمنى بيدي ولم ادخل قضيبي ولكنه دخل من تلقاء نفسه فالطريق ممهد تماما دخل في بحر دافئ
زاد من شهوته ونتصابه ويداي تعصر مؤخرتها الناعمة كانها فتاة فى العشرين واخذ يدخل ويخرج وهي في يدي كالعجينة
اخرجته وامسكتها من خصرها وادرت وجهها للحائط الرى هذه المؤخرة الجبارة نزلت بفمي اللتهمها ولم اشبع ثم نهضت وادلخت قضيبي مرة اخرى ولكن من الوضع
الخلفى واجذبها ناحيتي بقوة
وادخله واخرجه بقوة اكثر حتى انزلت فيضانا من المني وهدأت ناري نسبيا ولكني الزلت اجذبها من خصرها ناحيتي وال اريد االبتعاد عن جسدها الدافئ الناعم ولكنها
قالت لي لو حد فتح بالصدفة وشافني كدا تفتكر هيقول ايه؟
ضحكت بشدة وقلتلها هنقوله بنصلح الكهربا
فضحكت وبدات فى ارتداء مالبسها وانا ايضا واعطتني رقم هاتفها وقالت لي امشي بقى ونتكلم بعدين
وال لسة ماشبعتش
قلتلها ماشبعتش بس همشي
على فكرة انتى عندك كام سنة؟
ردت.. خمسين
وانصرفت الي شقتها وانا الى بيتي...
تمت