مذكرات سالب مت
01-17-2019, 09:26 AM
الجزء الثاني
[ ] بعد ان قمت باول ممارسة في حياتي وبدئت اعشق ان اشرب مني الرجال واعشق ان اكون الطرف الناعم في النيك وبعد اول ليلة من ممارستي الاولى للجنس بدء اشتياقي للقضيب وحرارته وطعم القضيب وطعم المني اللذيذ فبدئت احس حرارة في جسدي وتحديدا في طيزي و كن احس في طيزي انه يرغب باكبر واكثر كمية من الازبار فقررت ان اذهب الى بيت وسيم وذهبت في الطريق الى بيته وطرقت الباب ولم يخرج فضليت اطرق الباب مرارا وتكرارا ولكن لم يخرج ولم اجد سيارته ايضا فذهبت الى المنزل وانا يوجد في داخلي بركان من الشهوة ارغب في قضيب يقطع طيزي الجميل وانا اترقب سيارته من شباك المنزل واذا ياتي ويركن سيارته امام منزله ونزل هو ومعه شاب فدفعني فعادت لي الحياة واني قلبي ينبض فرحا حين عاد ولكن استغربت من وجود شاب معه فقلت لما لا اذهب اليه وعسى اني يذهب الشاب منه فاختلي به فذهبت الى منزله وطرقت الباب فخرج وهو متبسم وقال لي كنت متاكد انك سوف تاتي الي فشعرت بلدهشة من رده ودخلت واسلمت على الشاب الذي معه وقال لي هذا صديقي صالح وقال لصالح هذا صديقي علي الذي حدثتك عنه فشعرت بحيرة ماذا قال له عني ؟
فقال لي اجلس فجلست واحضر لي عصير فقال هل ينقصك شي في الدراسة فقلت له نعم قال اذا سوف ادرسك اليوم طويلا فضحك هو وصالح وتبسمت انا ولكن استغربت من ضحكة صالح هل هو يعرف الموضوع وبدئت شكوكي بلتاكيد انه قد يعرف ما حصل بيني وبين وسيم فقال لي ادخل يا علي الى غرفة النوم احضر لي علبة السجائر فقلت له حاضر ورحت الى غرفة نومه واذا بوسيم يدخل خلفي الى الغرفة ويغلق الباب واخذني بلاحضان والبوس من الرقبة والشفايف وهو يمسك بطيزي يعصره ويمسك صدري يقرصه فقال لي ان قضيبه منتصب جدا وهو يرغب ان ينيكني فرفضت بسبب وجود صالح في المنزل فقال لا تخف انه لن يعرف شيء فمسكني من كتفي ودفع بي الى الارض لاجلس على ركبتي ففتح بنطاله واخرج قضيبه وهو عبارة عن بركان هائج فبدون اي تردد اخذت راس قضيبه في فمي فوضعت يدي عليه فقام بانزال يدي يبدو انه مستمتع ان امسك قضيبه في فمي فقط واخذ يدفع راسي الى نهاية قضيبه حتى دخل اغلب قضيبه في فمي وانا اقاوم من شدة الاختناق بسبب قضيبه فاخرجته ورجع مرة اخرى بدفعه داخل فمي فخلع قميصه واصبح عاريا من الاعلى وبعد ذلك انزل البنطال وقيبه الكبير يملا فمي فقال لي اخلع ملابسك فقمت بخلع ملابسي كاملة ونام عضهره وجلست بين رجليه ووضعت قضيبه في فمي وامتصه وكان يخرج ماء طعمه لذيذ من قضيبه واذا اشعر بصدمة عمري حينما فتح الباب و نظرت بدهشة نحو الباب واذا بصالح ينضر نحونا وقال ماذا تفعلون وفي فمي قضيب وسيم كله ففزعت واخرته من فمي ووقفت ع رجلي واذا بوسيم يقف ووضع يده ع كتفي وقال لاتخف وذهب الى صالح فاخرجه وذهب معه في خارج الغرفة وانا وقفت وراء الباب استرق السمع واسمع صالح يقول لوسيم انه سوف يبلغ الجميع وانا ملئت بلرعب مما سمعته وقال له اخفض صوتك ولم اسمع باقي الحديث واا بوسيم يدخل لي قال ان صالح سوف يبلغ الجميع اذا لم افعل ما امر به فقلت له وماذا يريد قال انه يريد ان ينيكك فصدمت من ما قال قلته له وكيف انا لست كما يظن قال ولكن ان لم نفعل هذا سوف يخبر الجميع فقلت له ماذا ترتئي قال لا باس افعل ما يطلب منك فقلت وهل توافق انت قال ما العمل لاباس فخرج هو ودخل صالح شاب يناهز الثلاثين طويل القامة اسمر البشرة فقال تعالي يا حبيبتي فنصدمت كونه يناديني كانثى فخلع القميص عن جسمه فضهرت له بطن مقسمة سمراء جميلة وكتف عريض
[ ] وقام بخلع البنطال واذا بقضيب اسمر كبير يقفز في وجهي فتعجبت كون قضيبه اكبر واعرض من قضيب وسيم وقال تعالي مصي قضيبي ياجميلتي فشعرت بلتردد قليلا فدفعني الى الفراش وانا مستلقي على ضهري وقام بوصع ركبتيه جانبي وجلس ع صدري دون ان يضع وزنه علي واصبح راس قضيبه عند فمي واصبح يفرك قضيبه بشفتاي ويدخل قضيبه في فمي وقضيبه كان له رائحة زكية وطعمه لذيذ ولكن كان لقضيبه راس كبير وحين يدخله اشعر بلاختناق وهو لم يدخل ربعه في فمي ولكن كان معي قاس جدا يدخله رغمن عني ويمك بشعري ويدفع قضيبه بقوة فقام عني وسحبني من شعري وجعلني على ركبتي وامسك براسي وهو يدفع قضيبه في فمي بشكل قوي وانا احاول ان افلت منه بلا جدوى وهو يقرص حلمتاي ويدخل قضيبه في فمي فاشتعلت بي نيران الشهوة القصوى وبدات اجاريه فقال الان انتي جاهزة للنيك ياعمري وقمت بلنوم ع بطني ورفعت طيزي الى الاعلى ولكن هذه المرة لم يستخدم الفازلين ولكن استخدم كمية من لعبه ووضعها ع طيزي وقضيبه مملوء من لعابي وقام بدفع قضيبه الضخم في خرمي ولكن لم يدخل فقال واو ياحلوتي ما زلتي ضيقة فكررها مرة اخرى حتى استجاب طيزي الى قضيبه وبدء يدفع قضيبه في احشائي قليلا قليلا وانا احس ان خرمي سوف يتقطع من الالم وبدء يدفع قضيبه كله حتى دخل قضيبه كله في طيزي وقال الم اقل لك انه سوف يتحمل قضيبي فنظرت الى من يتحدث واذا بوسيم يقف جنبه وقال واو لم اتوقع انه سيحمل ك هذا القضيب وبدء صالح بدفع قضيبه سريعا في طيزي وجاء وسيم عند راسي وقضيبه في شدة انتصابه وقال مص لي قضيبي فبدئت في مص قضيبه الضخم ويدخله كله في فمي وهما يدفعان قضيبهما كله واحد في فمي والثاني في طيزي وقال له تعال نبدل الادوار فصار صالح ينيك فمي و ووسيم ينيك طيزي حتى بدئت انهار من شدة النيك فقال وسيم انه لن يحتمل اكثر وخصوصا ان قضيب صالح جعلني غير قادر على التنفس فاخرج وسيم قضيبه من طيزي ودفع بصالح فقال له يكفي ذلك وجعلوني اجثو ع ركبتاي وابدئو يفركو بقضيبهم حتى اخرجو حليبهم كله في فمي وعلى وجهي فقد ملئو وجهي وفمي من منيهم الجميل وبلعت باقي حليبهم الذي في فمي فقال صالح الشرموطة الصغيرة لم ترتح وضل قضيبه منتصب ولكن وسيم اكتفى مني فقام صالح ونومني ع ضهري ورفع رجلي وادخل قضيبه في طيزي مرة اخرى ونام فوقي ومسكني من كتف ودفع قضيبه كله فيي وهو يدفع بقوة وشدة وسرعة كبيرة وضل ينيك بي لمدة ١٠ دقائق تقريبا حتى جاء لبنه في طيزي وضل قضيبه في طيزي ونام فوقي من التعب وبهعد الارتياح قال انك شرموطة رائعة فاخرج قضيبه من طيزي وقام عني ولكن انا لا استطيع الوقوف من شدة التعب وضل حليبهم ع وجهي وفي طيزي وانا مسترخي جدا ومرتاح جدا جدا وبعد فترة قمت بتنضيف نفسي وخرجت من الباب فوجدت وسيم وصالح فقالو استرخ فقلت لهم عليي الذهاب فقال صالح المرة الجاية حنكون ثلاثة فضحك صالح ووسيم وتبسمت لهم وخرجت .
خلص الجزء الثاني من القصة
في الجزء الجاي تحبون تكون القصة عن باقي مذكراتي كسالب
او بداية حياتي في الدياثة الرجاء اعطائي رئيكم وشكرا
[ ] بعد ان قمت باول ممارسة في حياتي وبدئت اعشق ان اشرب مني الرجال واعشق ان اكون الطرف الناعم في النيك وبعد اول ليلة من ممارستي الاولى للجنس بدء اشتياقي للقضيب وحرارته وطعم القضيب وطعم المني اللذيذ فبدئت احس حرارة في جسدي وتحديدا في طيزي و كن احس في طيزي انه يرغب باكبر واكثر كمية من الازبار فقررت ان اذهب الى بيت وسيم وذهبت في الطريق الى بيته وطرقت الباب ولم يخرج فضليت اطرق الباب مرارا وتكرارا ولكن لم يخرج ولم اجد سيارته ايضا فذهبت الى المنزل وانا يوجد في داخلي بركان من الشهوة ارغب في قضيب يقطع طيزي الجميل وانا اترقب سيارته من شباك المنزل واذا ياتي ويركن سيارته امام منزله ونزل هو ومعه شاب فدفعني فعادت لي الحياة واني قلبي ينبض فرحا حين عاد ولكن استغربت من وجود شاب معه فقلت لما لا اذهب اليه وعسى اني يذهب الشاب منه فاختلي به فذهبت الى منزله وطرقت الباب فخرج وهو متبسم وقال لي كنت متاكد انك سوف تاتي الي فشعرت بلدهشة من رده ودخلت واسلمت على الشاب الذي معه وقال لي هذا صديقي صالح وقال لصالح هذا صديقي علي الذي حدثتك عنه فشعرت بحيرة ماذا قال له عني ؟
فقال لي اجلس فجلست واحضر لي عصير فقال هل ينقصك شي في الدراسة فقلت له نعم قال اذا سوف ادرسك اليوم طويلا فضحك هو وصالح وتبسمت انا ولكن استغربت من ضحكة صالح هل هو يعرف الموضوع وبدئت شكوكي بلتاكيد انه قد يعرف ما حصل بيني وبين وسيم فقال لي ادخل يا علي الى غرفة النوم احضر لي علبة السجائر فقلت له حاضر ورحت الى غرفة نومه واذا بوسيم يدخل خلفي الى الغرفة ويغلق الباب واخذني بلاحضان والبوس من الرقبة والشفايف وهو يمسك بطيزي يعصره ويمسك صدري يقرصه فقال لي ان قضيبه منتصب جدا وهو يرغب ان ينيكني فرفضت بسبب وجود صالح في المنزل فقال لا تخف انه لن يعرف شيء فمسكني من كتفي ودفع بي الى الارض لاجلس على ركبتي ففتح بنطاله واخرج قضيبه وهو عبارة عن بركان هائج فبدون اي تردد اخذت راس قضيبه في فمي فوضعت يدي عليه فقام بانزال يدي يبدو انه مستمتع ان امسك قضيبه في فمي فقط واخذ يدفع راسي الى نهاية قضيبه حتى دخل اغلب قضيبه في فمي وانا اقاوم من شدة الاختناق بسبب قضيبه فاخرجته ورجع مرة اخرى بدفعه داخل فمي فخلع قميصه واصبح عاريا من الاعلى وبعد ذلك انزل البنطال وقيبه الكبير يملا فمي فقال لي اخلع ملابسك فقمت بخلع ملابسي كاملة ونام عضهره وجلست بين رجليه ووضعت قضيبه في فمي وامتصه وكان يخرج ماء طعمه لذيذ من قضيبه واذا اشعر بصدمة عمري حينما فتح الباب و نظرت بدهشة نحو الباب واذا بصالح ينضر نحونا وقال ماذا تفعلون وفي فمي قضيب وسيم كله ففزعت واخرته من فمي ووقفت ع رجلي واذا بوسيم يقف ووضع يده ع كتفي وقال لاتخف وذهب الى صالح فاخرجه وذهب معه في خارج الغرفة وانا وقفت وراء الباب استرق السمع واسمع صالح يقول لوسيم انه سوف يبلغ الجميع وانا ملئت بلرعب مما سمعته وقال له اخفض صوتك ولم اسمع باقي الحديث واا بوسيم يدخل لي قال ان صالح سوف يبلغ الجميع اذا لم افعل ما امر به فقلت له وماذا يريد قال انه يريد ان ينيكك فصدمت من ما قال قلته له وكيف انا لست كما يظن قال ولكن ان لم نفعل هذا سوف يخبر الجميع فقلت له ماذا ترتئي قال لا باس افعل ما يطلب منك فقلت وهل توافق انت قال ما العمل لاباس فخرج هو ودخل صالح شاب يناهز الثلاثين طويل القامة اسمر البشرة فقال تعالي يا حبيبتي فنصدمت كونه يناديني كانثى فخلع القميص عن جسمه فضهرت له بطن مقسمة سمراء جميلة وكتف عريض
[ ] وقام بخلع البنطال واذا بقضيب اسمر كبير يقفز في وجهي فتعجبت كون قضيبه اكبر واعرض من قضيب وسيم وقال تعالي مصي قضيبي ياجميلتي فشعرت بلتردد قليلا فدفعني الى الفراش وانا مستلقي على ضهري وقام بوصع ركبتيه جانبي وجلس ع صدري دون ان يضع وزنه علي واصبح راس قضيبه عند فمي واصبح يفرك قضيبه بشفتاي ويدخل قضيبه في فمي وقضيبه كان له رائحة زكية وطعمه لذيذ ولكن كان لقضيبه راس كبير وحين يدخله اشعر بلاختناق وهو لم يدخل ربعه في فمي ولكن كان معي قاس جدا يدخله رغمن عني ويمك بشعري ويدفع قضيبه بقوة فقام عني وسحبني من شعري وجعلني على ركبتي وامسك براسي وهو يدفع قضيبه في فمي بشكل قوي وانا احاول ان افلت منه بلا جدوى وهو يقرص حلمتاي ويدخل قضيبه في فمي فاشتعلت بي نيران الشهوة القصوى وبدات اجاريه فقال الان انتي جاهزة للنيك ياعمري وقمت بلنوم ع بطني ورفعت طيزي الى الاعلى ولكن هذه المرة لم يستخدم الفازلين ولكن استخدم كمية من لعبه ووضعها ع طيزي وقضيبه مملوء من لعابي وقام بدفع قضيبه الضخم في خرمي ولكن لم يدخل فقال واو ياحلوتي ما زلتي ضيقة فكررها مرة اخرى حتى استجاب طيزي الى قضيبه وبدء يدفع قضيبه في احشائي قليلا قليلا وانا احس ان خرمي سوف يتقطع من الالم وبدء يدفع قضيبه كله حتى دخل قضيبه كله في طيزي وقال الم اقل لك انه سوف يتحمل قضيبي فنظرت الى من يتحدث واذا بوسيم يقف جنبه وقال واو لم اتوقع انه سيحمل ك هذا القضيب وبدء صالح بدفع قضيبه سريعا في طيزي وجاء وسيم عند راسي وقضيبه في شدة انتصابه وقال مص لي قضيبي فبدئت في مص قضيبه الضخم ويدخله كله في فمي وهما يدفعان قضيبهما كله واحد في فمي والثاني في طيزي وقال له تعال نبدل الادوار فصار صالح ينيك فمي و ووسيم ينيك طيزي حتى بدئت انهار من شدة النيك فقال وسيم انه لن يحتمل اكثر وخصوصا ان قضيب صالح جعلني غير قادر على التنفس فاخرج وسيم قضيبه من طيزي ودفع بصالح فقال له يكفي ذلك وجعلوني اجثو ع ركبتاي وابدئو يفركو بقضيبهم حتى اخرجو حليبهم كله في فمي وعلى وجهي فقد ملئو وجهي وفمي من منيهم الجميل وبلعت باقي حليبهم الذي في فمي فقال صالح الشرموطة الصغيرة لم ترتح وضل قضيبه منتصب ولكن وسيم اكتفى مني فقام صالح ونومني ع ضهري ورفع رجلي وادخل قضيبه في طيزي مرة اخرى ونام فوقي ومسكني من كتف ودفع قضيبه كله فيي وهو يدفع بقوة وشدة وسرعة كبيرة وضل ينيك بي لمدة ١٠ دقائق تقريبا حتى جاء لبنه في طيزي وضل قضيبه في طيزي ونام فوقي من التعب وبهعد الارتياح قال انك شرموطة رائعة فاخرج قضيبه من طيزي وقام عني ولكن انا لا استطيع الوقوف من شدة التعب وضل حليبهم ع وجهي وفي طيزي وانا مسترخي جدا ومرتاح جدا جدا وبعد فترة قمت بتنضيف نفسي وخرجت من الباب فوجدت وسيم وصالح فقالو استرخ فقلت لهم عليي الذهاب فقال صالح المرة الجاية حنكون ثلاثة فضحك صالح ووسيم وتبسمت لهم وخرجت .
خلص الجزء الثاني من القصة
في الجزء الجاي تحبون تكون القصة عن باقي مذكراتي كسالب
او بداية حياتي في الدياثة الرجاء اعطائي رئيكم وشكرا