دخول

عرض كامل الموضوع : الخابور و المهمة المستحيلة ...حصريا...حتى الجزء الخامس


الفيلسوف المجنون
07-16-2012, 09:07 PM
الخابور و المهمة المستحيلة]
الجزء الأول
انا عادل 27 سنة متزوج من حوالى عام او اكثر اعيش بالشرقية لكنى اعمل فى دمياط و اخذت زوجتى معى لاكون قريب من العمل افضل من تكون زوجتى بعيده عنى ...
كنت انزل البلد كل فترة لارى اخوتى و اقاربى .. حملت زوجتى و كانت فى الشهور الاولى و نصحنا الدكتور بالا تقوم بمجهود فكنت دائما بجوارها كنت اعمل فى معرض للموبليا و كان يعمل معى ايضا اخو زوجتى و لها اختين متزوجين و اخت لم تتزوج بعد تعيش مع حماتى فى قريتنا ..
فى يوم وصلتنى دعوة فرح لابن عمى بالبلد و كان لازم احضر الفرح بدعوى التهنئة و النقوط عليا .. لكن لا استطيع اخذ زوجتى معى و لا اقدر اتركها لوحدها فاتصلت بحماتى ان ترسل اخت زوجتى الصغيرة تجلس مع زوجتى يومين حتى اعود من الفرح .. بالفعل وصلت اخت زوجتى صباح ما نويت السفر
و انا فى الطريق من دمياط لقريتنا بالشرقية اخذت افكر فى اشياء كثيرة و كيف انى محروم من الجنس بسبب تعب زوجتى من الحمل و انا من طبيعى احب الجنس جدااا و احب ممارسته يوميا ..
و لاحت حماتى و انا افكر فى الجنس و كيف انها لا تتعدى الثامنة و الثلاتون و توفى زوجها و هى ما تزال فى عز شبابها و افتكرت صديقى مجدى و هو يحدثنى عن البرشام الذى يثير المرأة و يجعلها فى حالة اثارة كبيرة و محتاجة للجنس قولت لنفسى ماذا يضر لو جربته مع حماتى و بالفعل اخرجت الموبايل من جيبى و اتصلت بمجدى و سالته عن اسم البرشام و كتبته على الموبايل و لما نزلت من السيارة روحت صيدليه يقف بها شاب و قولت له محتاج لبرشام طلبه منى صديق و فتحت الموبايل لكى يقرأ الاسم و عملت نفسى لا أعرف البرشام و لا اعرف لماذا طلبه صديقى سألنى الصيدلى صديقك متزوج قولت له ايوه متزوج ..
اخذت البرشام و خرجت من الصيدلية و انا أقول لنفسى اى محاولة يا البرشام يكون بجد و يعمل نتيجة او لا يوثر و يا دار ما دخلك شر
كان مجدى معرفنى ان مفعوله بعد حوالى ساعتين وصلت لبيت حماتى بعد المغرب رحبت بى و سالتى عن اخبار زوجتى كان معى كانز اشتريته مخصوص للمهمة و اثناء ما حماتى دخلت المطبخ فتحت الكانز و وضعت به برشامتين و ذهبت لها قابلتى فى الصالة فقولت لها الجو حار جدا و انا اشتريت الكانز من المحطة و انا جاى اعطيت لها واحد و شربت الاخر و كنت انظر لها و هى تشرب و اتكلم عن زوجتى و تعبها من الحمل و ازاى انا كمان تعبان لكى اوفر الراحة لزوجتى و هى تصبرنى و تقول معلش هانت كلها كام شهر و يجى النونو و انا بدات المح لها و اقول الاولاد كبروكى بسرعة و هى تضحك و تقول خلاص بقى هناخد زمنا و زمن غيرنا ..
استأذنت منها لكى اذهب للفرح و قالت لا لازم تيجى تبات هنا اكيد عند عمك البيت فيه ناس كتيرة بسبب الفرح و الهيصة قولت لها هقعد شوية و اجى ...
خرجت من بيت حماتى و انا انظر فى الساعة كانت حوالى التاسعة قولت حلو قوى اقعد عند عمى ل 11 او 12 و ارجع خصوصا اننا فى الصيف و الناس بتسهر ..كان دائما معى فى المحفظة برشامة فيجا و ترامادول اخرجتهم من جبيى عند او ثلاجة قابلتنى قبل ما ادخل بيت عمى ..
جلست مع ابن عمى نضحك و نرقص و نغنى للعريس و انا استرجع مع اصدقائى بالقرية ايام الطفولة
و جاء و قت العشاء قومت مع العريس و الاصدقاء اتعشينا و و حوالى الحادية عشر و نصف استاذنت و قولت لهم هروح انام لانى تعبان من السفر و هكون بكرة من بدرى عندهم عشان تكون الدخلة و السهرة الكبيرة اصر عمى ان ابيت معهم لكنى اتحججت بان حماتى لوحدها و هى تنتظرنى كمان البيت هنا زحمة من كثرة المدعويين
خرجت من بيت عمى و انا افكر يا ترى البرشام عمل ايه مع حماتى الوقت وصلت منزل حماتى بنادى عليها فتحت الباب و دخلت المنزل و كنت مستعجل اعرف نتيجة البرشام لكنى لم يظهر شىء عليها قالت اتعشيت قولت ايوة قالت يخص عليك وانا كنت مجهزة لك عشا قولت فى سرى مش تستعجلى نأكله بعد ما أكلك ...
قالت خالص اعمل لك شاى قولت لها مش هتنامى قالت لا انا هسهر شوية والا انت عاوز تنام قولت لها لالالا انا متعود على السهر قولت لها هدخل اخد دوش لما تعملى الشاى لان الجو حاااااااار جدا قالت ماشى
دخلت الدوش طبعا كانت برشامة الفيجا ظهر اثرها على زبى و كان منتصب على الاخر قولت ابدا انا اجس نبضها لان حتى لو البرشام عملت عندها حاجة مش معقوله هى اللى هتبدأ .. خرجت من الحمام و انا لا أتردى الا الحملات و الشورت و كان زبى واضح جدا من الشورت و منتصب جدا و روحت لها المطبخ كانت بتصب الشاى
اول ما لمحتى بالمنظر ده و انا عملت فيها عبيط ولا كانى عامل حاجة و قولت لها ايه الحر ده انا دايما كده فى الشقة عندى دايما بالشورت و الحملات ولا يضايقك يا يا حماتى قالت لالا يا حبيبى خليك على راحتك انت مش غريب ..
كلامها شجعنى و قولت لها و احنا بنشرب الشاى معقوله ياحماتى فى الحر ده و انت لابسه كده .. كانت لابسه جلباب بلدى و على راسها ايشرب كبير .. قالت عادى اتعودت على كده قولت لها اتعودتى ايه اللى اعرفه يعنى انت مش كبيرة اوى فى بنات فى سنك كده لسه مش اتجوزا بس انت اللى اتجوزتى بدرى اوووى انا عارف كنت مستعجله على ايه و اضحك و هى تضحك و الاحظ بين الحين و الاخر نظرتها لزبى المنتصب بالشورت ..
كانت حماتى بيضا و جسمها ملفوف و كانت تهتم بنفسها و يظهر ده على حواجبها و لفة رجلها من تحت او هنشها المدور عندها تقف
قولت لها و انا ابتسم بجد حرام كده معقوله تلبسى كده كان عندك خمسين سنة يا ستى البسى و افرحى مدش واخد منها حاجة دا انا سمعت دكتور فى التليفزيزن بيقول النكد و الحزن بيقصر العمر عاوزك تلبسى كده و تدلعى نفسى هو الواحد هيعيش كام مرة ..
قالت بس يا عادل هلبس ليه و لمين قولت لها البسى و ادلعى لنفسك انتى مش لازم لحد مقعوله حتى فى الحر ده و انتى لوحدك و لابسه كده و تنامى فى الهدوم دى طب اقول لك و حلفت و انا اضحك لازم حالا تقومى تلبسى احلى قميص عندك و هتشوفى انت كان عندك عشرين سنة و مسك ايدها و بشدها و هى تضحك اوى اوى و تقول تخرب عقلك يا عادل ضحكتى قميص ايه اللى البسه قولت لها ايه مش عندك قمصان نوم و الا ايه قالت عندى كتير بس مش ينفع هو انا لسه صغيرة حست من كلمها شوية ضغط و كله هيبقى تمام
شدتها من ايدها اووووى و اخدتها عند الدولاب و قولت لا يلا خدى قميص و على الحمام خدى دوش و البسى و تعالى ضحكت و قالت يووة فكرتى بزمان لما كان حماك بيعمل كده و يشترط انى البس قميص ضحكت و قولت لها طب يلا و مع تصميمى و انى هزعل بجد و انها لازم تشوف نفسها لان الحزن وحش على صحتها وافقت و قالت طب اختار لى قميص انت دورت فى الدولاب و روحت على قميص احمر قصير و قولت لها ده قالت لالالا ده قصير اوى اوى قولت لها طب و ماله هو للخروج ده هنا فى الشقة المهم اخدته و دخلت الحمام و انا انتظرها و كل شوق لاتمم المهمة المستحيلة ...
خرجت من الحمام و هى تضحك و تدارى وشها من الكسوف و انا انظر لها لارى اجمل امراة جسمها ممشوق و صدرها واقف ناهد و سرتها تظهر من تحت القميص و شعرها مبلولة بالماء ضحكت و صقفت على ايدى و قولت ايوه كده هلك هلاك اظهر يا قمر طب صدقينى اجمل من عروسة فى ليلة دخليتها و قربت منها و مسكت ايدها و و قولت تسمحى لى بالرقصة دى يا عروسة ضحكت و قالت يخرب عقلك يا عادل انت عسل بجد هونت عليا كتير يا ريت كنت قريب مننا ..
قولت لها ممكن بقى تجيبى ايدك و تنسى كل حاجة قولنا الواحد مش بيعش غير مرة واحدة .. اخدت ايدها و قربت منها و كانى هرقص معها بجد .. هى فعلا جميلة سكسية على الاخر قربت منها و امسك ايدها و اخليها تلف قادمى و انا اتعمد انى التصق بها لغايه ما زبى المنتصب لمس مؤخرتها .. قالت بس يا عادل ظهرى تعبتى اوى اوى .. انا قولت بس فكرة لانى مش عاوزة حاجة عادية قولت هنيكها من غير ما اطلب منها واحدة واحدة ...
قولت لها تعرفى يا حماتى انت بس شوية مساج و تدليك و هتكون تمام التمام قالت ازاى قولت لها يعنى اكيد ظهرك تعبك من الوقفه فى المظبخ و شغل البيت التدليك ده هيفك العضلات و هترتاحى خالص
قالت و فين بقى التدليك ده قولت لها انا اعمله لك ده سهل خالص بس تسمعى الكلام مش تطلعى روحى زى موضوع القميص قالت بعد الشر عليك حاضر هسمع الكلام يعنى هتعمل فيها دكتور بقى ضحكت و قولت ايوه و لازم تسمعى كلام الدكتور
قولت لها تعالى و اخدتها اوضة نومها و قولت لها يلا نامى على السرير قالت حاضر لما نشوف اخرتها كانت بالقميص الاحمر القصير و رجلها و فخدها يظهر بوضوح قولت لما اطلب حاجة اشوف رد فعلها قولت لها ممكن تقلعى السنتيان قالت ليه بصيت لها و قولت قولنا ايه قالت حاضر و فعلا خرجت لما قلعت و دخلتها و هى نايمة على ظهرها و صدرها باين كله تقريبا الا الحلمة قولت لها نامى على بطنك .. و رفعت القميص و شوفتها الاندر الصغير عليها و ظيرها الكبيرة الجميلة البيضا المدورة و مشيت ايدى على ظهرا بشويش و قولت لها عاوزك تقولى ااااه عشان مع ضغط ايدى و كلمة ااااااه اكيد هترتاح قالت ماشى لما ايدك تيجى على مكان الوجع هقول اااه و بدات امشى ايدى و اضغط بشويش و فى مكان فوق ظيرها و اسفل ظهرها قالت اااااه ضغطت جامد شوية الاه زادت و مع الوقت بقت تقول اه طول ما ايدى على جسمها ..
تعدت انزل على فخدها و ادلكه و من فوق امد ايدى لغايه ما تلمس صدرها لكنى لم اقترب منه اكثر حتى اشوقها و اسخنها طلبت منها تنام على ظهرها و لما اتعدلت على ظهرها كان كسها واضح منتفخ تحت الاندر و اثار بلل عليه عملت انى مش واخد بالى و قعدت جبنها و ايدها مفروده على السرير و انى ادلك و اروح شمال و يمين حتى قربت زبى من ايدها المفرودة على السرير لكنها لم تبعد يدها قولت حلو البرشام اشتغل و سخنت ..
بدات ادلكها بطنها و افركها و هى تقول اااه لكنها اااااااه مختلفه اكيد بقت ممحونة و انا ازيد فى الفرك قولت لازم اسخنها على الاخر و انيكها من غير ما اطلب منها نزلت بايدى على سرتها و سوتها و ايدها لامسه زبى و حست كانها بتحركها بشويش كانها نفسها تدعكه لكنها منتظرة البداية منى و انا ولا كانى هنا ..
قربت بايدى من سوتها فوق كسها افركها و لم المس كسها و نزلت شوية على فخذها و انا ادلك و افرد ايدى فيلمس صباعى الكبير كسها من بعيد قولت اعذبها اكتر فطلب منها تنام فى وضع الحضان تسند على ايدها و رجلها و ظهرها لفوق و وقفت ورا ظيرها بالظبط بين رجلها المفتوحه و قعدت ادلك فى ظهرها المرتفع و هى مازلت ممحونة و تقول ااااااااه و كنت حاسس انها على الاخر
انا مع التدليك بقيت اقرب منا من ورا و جسمى يلمس جسمها و زبى خلاص بقى يخبط فى ظيرها من ورا و اقرب و ارجع تانى كانى بعمل مساج بجد و بايدى من بين رجلها اقرب من كسها و المسه مرة و ارجع لما حست ان الاندر بتاعها غرقان قولت خلاص الفريسة جاهزة للاكل قولت اهجم بقى عليها قربت خالص من ظيرها و زبى بقى لامس فقله ظيرها و بضغط اوى و هى لقيتها زى اللى بتتعدل و زبى بقى بين فتحة ظيزها بالظبط و وقفت على كده لقيتها بترجع لورا على زبى بدات اهجم برضو براحة و ادخل ايدى من فوق فى الاندر و افرك لها ظيزها قالت الاندر مضايقك و انت بتدلك اقلعه قولت فى نفسى دى دابت خالص حرام بقى كفاية عليها كده قولت لها ماشى احسن برضو عشان اعرف ادلك كويس لان مكان الاندر لازم يدلك عشان على اللى ماسك عظمة الظهر قالت طب اتعدل و اقلعه والا تنزله انت قولت لا ماشى هنزله لك انا ..
بدات انزل الاندر براحه براحة و ظيرها البيضا الجميلة كنت هجم عليها بس قولت شوية و نزلت الاندر كله و بمد ايدى ادلك لها لقيتها غرقان على الاخر و زبى رجع تانى بين فتحة ظيزها و حست انها متعمدة و انا طبعا ساند على ركبتى و واقف وراها مباشرة و زبى تقريبا دخل ظيرها لقيتها بتقول ما تقلع الشورت بتاعك اكيد مضايقك و انت قاعد كده قولت لها انتى شايفة كده قالت ايوه هتكون على راحتك اكتر قلعت الاندر و قولت لها نكمل والا ارتحتى قالت لا نكمل ايدك حلوة اوى و بتريحى رجعت وقفت و هى فى نفس الوضع و زبى بقى حر من غير حاجة و انا بتعدل لقيتها رجعت قوى بظيرها فدخل زبى بين ظيزها و زادت فى كلمة اااااااااااه و صرخت يخرب عقلك ده زب والا خابور هو كبير اوى اوى ليه كده يكون فى عونها بنتى
قولت خلاص بقى و قعدت ادخله و اطلع براحة بين ظيزها و هى مستلسمة و كانت بتهز ظيزها و انا بدخل و بطلع لغايه ما زبى قرب من شفايف كسها الغرقان و بحركة منها زبى دخل كسها الساخن المولع و خرج من صوت كانها مش اتناكت قبل كده و قالت ااااااااه اااااااح كمان كمان انا بحس براحة كمان كمان اعمل كمان و ترقص ظيرها و زبى فى كسها ..
بدات اعمل بقوة و مسكتها من ظيرها بايدى اشدها عليها و ادخل زبى فيها بكل قوة و هى تصرخ و تقول كمان كمان و انا مستمر بكل قوة و و ضربتها على ظيرها بايدى فرحت و قالت كمان اعمل فيا كل حاجة انا تعبانة من زمان كمان
و قعدت اضربها و اشتمها و اقول لها يلا يا متناكة يا شرموطة يا لبوة و هى مبسوطة و تقول ايوه كده اضربى و اشتمنى ايوة انا متناكة انا من اللليلة المتناكة بتاعتك انت و بس يا دولة يلا كمان
و انا مستمر فى النياكة ادخل زبى و خرجة و قربت انزل قولت لها هنزل قالت نزل فى كسى اروى كسى العطشان قولت لها يحصل حمل و الا حجة قالت مش تخاف من يوم ما ركبت اللولب مش شلته قمت منزل فى كسها دفاعت من مية زبى الساخنة و هى تصرخ و تقول يالهوووووووى ايه ده احساس عمرى ما جربته
و اتعدلت و انا نمت على ظهر و هى قعدت تمص فى زبى لما وقف و نكتها تانى و تالت و نزلت فى كسها مرتين و مرة فى ظيزها و نمنا و كنا فى الصباح على موعد اااااااااخر

ـ هنقول و نقول كلام غير منقول
- اتحدى لو القصه دى فى اى
ـ يا ريت ردود بقى كتير عشان نكمل القصص الشقية التى لن تجدها الا هنا
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــ
قوم ولع لك شمعة
الجزء التانى

بعدما قضيت الليلة الماضية في أحضان حماتي الفاتنة و المساج الذي ألهب جسدها المتشوق و الملتهب للجنس و الذي حكيت لكم عنه في موضوع حماتي و الخابور ، كنت على موعد مع مغامرة أخرى في المساء في حفل زفاف ابن عمى الذي جئت من عملي لأحضره كان الحفل في قاعة للأفراح وصلنا إلى القاعة بعد العشاء بحوالى ساعة تقريبا وسط فرحة الأهل و الأصدقاء و كان الجو جميلا داخل قاعة النادي رغم حرارة الجو و كانت الكهرباء تقطع كثيرا في هذه الأيام لزيادة ضغط الأحمال كما قالوا في التليفزيون وكانت مشكلة في مصر كلها
أثناء الحفل و الرقص و الغناء و الفرحة العارمة نادى عليا عمى الثاني و عم العريس أيضا و ذهبت إليه و أنا منزعج و قولت خيرا يا عمى قال لي يا عادل النور قطع في البيت و مرات عمك وحدها و خائفة جدا و اتصلت بي و أنا مش ينفع اترك الفرح و المزاعيم روح لها أنت و طمنها حتى ينتهي الحفل و نرجع إلى المنزل
ضحكت في نفسي و قولت أكيد عمى بتهرب منها فزوجة عمى صغيرة عنه لأنه تزوجها بعدما توفت زوجته الأولى و هي تكبرني بعامين تقريبا وكانت معنا في المرحلة الثانوية كنت بالصف الأول و هي بالصف الثالث لكنها لم تكمل تعلميها و علاقتي بها جيدة منذ تزوجها عمى .. وافقت على طلب عمى ونزلت من القاعة و ركبت سيارة و رجعت إلى المنزل و كان النور مازال قاطعا صعدت درجات السلم فقد كانت شقة عمى في الدور الثالث من منزلنا الكبير بالقرية قومت بالنداء عليها مرة و في الثانية قالت مين قولت أنا عادل أنت فين ، عمى بعتني عشان النور قاطع قالت عادل الحمد لله انك جيت أنا كنت خائفة موت بص يا عادل المفتاح عندك في الباب افتح و تعالى عشان أنا مش قادرة أقوم من مكاني فتحت الباب على ضوء كشاف الموبايل و دخلت و ناديت يا مرات عمى أنت فين قالت تعالى أنا هنا في الصالون دخلت قولت لها وأنا متجه نحوها ماذا حدث و صوبت ضوء الموبايل نحوها فإذا بها تجلس على الأرض ممدها رجليها وتسند على كرسي الصالون و بجوارها شمعه صغيرة يسطع منها ضوء بسيط و ترتدي قميص نوم لونها اسود قصير حددت ملامحه من خلال الضوء البسيط قالت بصوت يظهر مدى خوفها تعالى اقعد هنا جنبي و قالت بعدما انتهينا من ترتيب البيت من أسفل و جمع الطباخ حاجاته و كنت أريد إن اذهب الحفل لكن عمك رفض وصمم على إن أظل في البيت حتى لا نترك المنزل خاليا غضبت جدا من عمك لرفضه ذهابي معكم و صعدت شقتي و قومت بترتيبها و نظفت المطبخ وقولت ادخل أخد دش وأغير ملابسي التي ارتديها منذ الصباح كانت تحكى و نظري على رجليها البيضاء الملفوفة و جسمها الجميل وبعدما دخلت الحمام و أنا تحت الماء انقطع النور طبعا خوفت جداااااااا و من خوفي خرجت مسرعة بعدما أخدت معي قميص كان موجود بالحمام وإثناء خروجي سقطت على بلاط الحمام و القميص في يدي زحفت مسرعة على يدي ورجلي حتى وصلت هنا في الصالة و أمسكت بالموبايل و فتحت الكشاف ولبست القميص وأنا مكاني و اتصلت بعمك و بعد فترة فصل شحن الموبايل فولعت شمعة و لم أتحرك من مكاني من الخوف الحمد لله انك وصلت الآن قبل ما تنطفىء الشمعة قولت لها ولا يهمك لا تخافي .
قومي يلا غيري ملابسك وأنا هنا اهو ننتظرهم لما يوصلوا قالت مش قاردة أقوم من رجلي بتوجعنى جدا تقريبا أتلوت لما سقطت في الحمام قولت لها تعالى أشيلك أدخلك اوضتك ضحكت و قالت ازاى ده قولت لها بخبث ايه مالك هتعملى فيها مكسوفة وألا أية نسيت دا أنت في سني تقريبا ايه يعنى سنتين فرق بينا نسيتى كنا بنلعب سوا و إحنا صغيرين قالت يااااااااااه أنت لسه فاكر بس أنت كنت شقي أوى و أنت صغير قولت لها و أنا كبير و حياتك ضحكت ضحكة بدلع و دلال فهمت منها موافقتها على أن احملها للداخل حملتها بين يدي فجسمها جميل ورقيقة كانت مثل العصفورة وأنا احملها وقميصها ناعم كالحرير و عندما لمستها كانت لا ترتدي شيء سوى القميص هذا ما لاحظته و هي بين يدي على ضوء كشاف الموبايل دخلنا غرفتها وأنزلتها براحة على السرير و طلبت منى أن اولع شمعه كانت فوق كرسي بجوار السرير بعدما ولعت لها الشمعة قالت تعالى اقعد جنبي نتكلم شويةلما يوصلوا قولت لها طب ما نخرج للصالة قالت لالا هنا كويس أنا تعبانة قولت طب استني نسيت اطمن عمى و اعرف يرجعوا امتى طبعا كان لي غرض من تلك المكالمة و بالفعل اتصلت به و طمأنته و عرفت منه أنهم يرجعوا بعد حوالي ساعتين لان الحفلة ما زال بها الكثير و طلبت منه أن يتصل بنا على تليفون المنزل لان الموبايل احتمال يفصل حتى انزل افتح لهم الباب الخارجي للمنزل قولت في نفسي تمام هذا وقت كافي جلست بجوارها على السرير على ضوء الشمعة و كلمتها عن أيام الصغر و نحن نلعب سويا في شوارع القرية و أنا أحدثها خرجت منها آه ألم سألتها ما بك قالت رجلي تؤلمني قولت لها هاتى كده أشوفها تمنعت بدلال فمددت يدي على رجلها الناعمة و قولت لها فين الألم و بدأت أدلك لها رجلها بشويش و هي استحسنت هذا و شعرت بنار جسمها المتدفق أنوثة طاغية فهي صغيرة فالسن و أكيد عمى لم يشبع رغبتها الجامحة فهي كالفرسة التي لم تجد الخيال المناسب وأنا مستمر في تدليك رجلها حدثتها عن معاناتىمع زوجتي و كيف أن إحساسها بارد و هي لا تفهمني نظرت إلى و قالت معقولة أنت تقع في واحدة بهذه المواصفات و ضحكت وقالت تستاهل عشان أنت شقي جدا تتهد شوية ضحكنا سويا و تحول الألم لآهات أنثوية فهمتها من خلال خبرتي بالنساء و زدت من تمرير يدي على رجلها و قولت لها بخبث أسيبك تغيري ملابسك قالت لالا كده كويس الجو أساسا حار بدأت اطلع فوق شوية بيدي على رجلها لما وصلت لركبتها البيضاء الناصعة و زاد نور الشمعة من رومانسية الحديث و هي ممدة رجلها وأنا بجوارها قولت أزود شوية أشوف رد فعلها برفعت يدي لفوق حتى قربت من فخدها فوق الركبة فشعرت براحة من جانبها و قالت يديك رقيقة أوى و هي على رجلي قولت لها لسه حاسة بألم قالت آه كانت وقعه جامدة قوى منه لله النور اللي قطع شعرت أنها تنادني عليا أن اهجم عليها لكنى فضلت الانتظار قليلا حتى لا يكون هناك أدنى مقاومة منها ظللت أدلك رجلها و انظر إليها فإذا بها طرحت رأسها للخلف على المخدة و قالت ااااااه كمان كمان اتعدلت في جلستي و بدأت بيدي الاثنتين امشيهما على رجلها و قميصها يرتفع لأعلى و لاحظت أنها تفتح رجلها براحة و هي مستمتعة ارتفعت بيدي لأعلى حتى قربت من كسها ولم يعد يفصلني به إلا بعض سنتيمترات قالت بدلال ياه يا عادل لو أنا متزوجة رجل مثلك يعرف كيف يعامل النساء بجد أنت في قمة الرقة قولت لها يا بخته عمى بيكى يا رتينى مكانه ضحكت و قالت و طب قول يا حظك السىء شعرت من كلامها أنها خلاص سلمت أمرها لكي افعل بها ما أشاء بدأت بصعود يدي حتى اقترب من كسها أكثر و اكتر و هي مستمتعة بما افعل و قولت لها افتحي رجلك شوية اشد هالك فتحت رجلها و رأسها على المخدة و نزلت في خلسة على رجلها بشفايفى و بدأت اشد لها أصابع قدمها فتنهدة تنهيدة حرقت بهاصدرى و قالت اااااااااااه ماذا تفعل يا عادل أرجوك ارحمني لم أرد عليها و صممت أن أنهى عذابها و عذابي بسبب جسمها المتشوق للجنس استدرت وجلست بين رجليها و أنا أمصمص لها في أصابع رجليها و طلعت بلساني الحس لها في رجلها و ركبتها و أنا ارفع القميص بيدي و هي تتأوه من النشوة واللذة و بدأت تستسلم شيئا فشيء حتى وصلت بشفايفى على مقربة من كسها فرفعت راسي لأعلى و اقتربت من صدرها الناهد النافر أمسكت بحلمة صدرها و بدأت أداعبها بلساني و هي في قمة نشوتها و رغبتها و متعتها امسكتنى من راسي و وضعت يدها على شعري تفرك فيه بدلال و دلع و أنا أنهم من صدرها و يدي تقترب من شفرات كسها المبللة من ماء شهوتها كانت مغمضة العينين تلعب في شعري وأنا ارضع في برازها كطفل صغير و اركب بجسمي فوق جسمها قالت بصوت خافت ارحمني يا عادل أرجوك نيكنى نيكنى أرجوك و لا كأني سمعت صوتها و أكلمت رضاعة في صدرها و نزلت بشفايفى لأسفل و أنا أمص و الحس في بطنها و سرتها و اقتربت من سوتها و أنا أمص و أبوس كل مكان تمر به شفايفى
فتحت رجلها على الأخر و راسي أصبحت بينهما تمام تريد أن اقترب من كسها لأتذوق عسلها الشهي بالفعل اقتربت منه أتشمم رائحته الجميلة التي تمتلىء شهوة و نشوة
و بدأت انيكها بلساني و ادخله في فتحة كسها و يدي تلعب ببظرها النافر على أخره و
قربت يدها من زبى المنتصب داخل البنطلون وقالت اقلع يا عادل وقفت و قلعت قميصي و بنطولنى و جلست على بطنها ادخل زبى بين بزازها وهى تضغط عليهما و زبى يدخل بينهما حتى يصل لشفا يفها أمسكت به بيدها لتدخله في فمها وأنا في هذا الوضع إذا أضاء النور لأرى وجها يتصبب عرقا و كلها متشوقة لممارسه الجنس كأنها لم تمارسه من قبل اتعدلت في جلستي وقربت زبى من شفا يفها و هي تمص فيه بشهوة كبيرة و قالت يلا دخله دخله أرجوك كسي محتاااااج لزبك رجعت إلى الوراء و جلست بين أرجلها ورفعتهما على كتفي و أمسكت براس زبى افركها في بظرها و هي تلتوي من النشوة و المتعة وبكل قوة أدخلت زبى في فتحة كسها شهقت بقوة و صرخت وأنا انيكها بكل قوة و ادخل زبى إلى قاع كسها الضيق كأنها ما زالت بنت لم يلمسها احد من قبل شعرت بحرمانها الجارف إلى الجنس ظللت ادخل زبى و أخرجه من كسها و هي تصرخ تحتي غيرنا الوضع فنمت و هي جلست على زبى كأنها تمتطى فرس تصعد لأعلى و تنزل و في استقبالها زبى المنتصب
طلبت منها أن تاخد وضع الحصان فسندت على يدها و رجلها وأنا من خلفها و كسها المقلبظ ينظر من بين فخديها في شوق و ترقب لغزو زبى له أدخلت زبى من الخلف و أنا امسك بشعرها و اضربها على ظيزها الكبيرة الناعمة و هي تصرخ من شده الشهوة و المتعة عندما قربت من اقذف لبن زبى قولت لها تحبى انزل فين قالت نزل جوه كسي من زمااااااااان وكسي مشتاق لبن ساخن يروى ظمأه منه لله عمك اللي عمل فيا كده اتعدلت في نومها ونزلت أنا على الأرض و هي على طرف السرير و ارفع رجلها على كتفي و انيكها بكل قوة و جسمها يتلوى من النياكة و هي تصيح نيك نيك يا عادل نيكنى يا عادل نيكنى بقوة أنا متناكة أنا شرموطة أنا لبوة نيكنى اووووووووى بكل قوتك كلامها كان له مفعول السحر فازاد مع كل كلمة في نياكتها و اضربها على ظيزها و أقول اهو يا متناكة بنيكك اهو يا شرموطة حتى قربت انزل و أحست هي فضمت ركبتيها جامد على زبى فنزلت دفعات من اللبن الساخن داخل كسها المقلبظ الجميل قالت اااااااااه ما أجمل نياكتك يا عادل أخرجت زبى من كسها و نمت بجوارها و قد أزف الوقت فلم نستطع أن نعيد الكرة مرة أخرى لكنهاوعدتنى بمرات قادمة في اقرب فرصة مناسبة نظرت في ساعتي و بسرعة لبست ملابسي خوفا من أن يأتي عمى و نزلت إلى الشقة الأخرى و تركتها بعدما قالت سأشاهد التليفزيون حتى لا يلاحظ احد شيء ومرت الليلة و بعدها كان لي لقاء آخر مع زوجة عمى الفاتنة سنحكيه في موضوع آخر ......

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــ

يا ليلة العيد آنستينا
الجزء الثالث

كنت في بداية تأدية الخدمة العسكرية فلم يمر على تجنيدي سوى اشهر قليلة و قد تركت أمي بمفردها فى البيت بعد سفر آخى إلى إحدى دول الخليج بحثا عن حياة أفضل لنا
أمي كانت فى الأربعين تقريبا لكنها ما تزال جميلة و رقيقه بعد وفاة ابى بعدة سنوات
كانت تعيش بمفردها بعدما تركناها أنا و آخى غصبا عنا ولم تكن العيشة صعبه عليها فهى تعيش وسط الأهل و الجيران و الألفة التي يتصف بها المجتمع الفلاحى البسيط حيث الزيارات الكثيرة و التقارب الشديد بينهم في كل أمور الحياة .
جاء العيد و انتظرت الإجازة الى سأقضيها مع امى حتى لا تكون بمفردها فى مناسبة هامة كعيد الاضحى و بالفعل حصلت على إجازة 48 ساعة فقط حتى أعطى فرصة لغيرى لقضاء العيد مع ذويهم .
وصلت إلى البيت بعد الظهر فطرقت الباب و إذا بصوت أمى ترد مين ؟؟؟
قلت لها أنا يا دوحة فقد كنت ادلعها فكان إسمها ( مديحة ) لكنها كانت لى و لآخى مثل الاخت و الصديقة فكثيرا ما كنا نضحك و ندلعها كثيرا خصوصا بعد وفاة والدنا
ردت وهى تفتح الباب لسه فاكر يا صايع مش قولت انت اجازتك قبل العيد بأسبوع
دخلت البيت و حضنتها و انا أقول انا نزلت أجازة بالعافيه لقضاء العيد معك و سأسافر تانى أيام العيد مباشرة .. قالت ليه كده يا ابنى قلت لها انا تعبان هدخل انام و لما اصحى احكى لك كان ذلك يوم الوقفة
كان الجو حار جدا دخلت الحمام لاستحم و امى تكلمنى وتقول فيه ملابس محتاجة الغسيل قلت لها عندك فى الشطنة ثم قالت بعد ان فتحتها ايه ده يابن الجزمة و هى تضحك انت كنت بتعملها على نفسك والا ايه فى الجيش فهمت قصدها من منظر ملابسى الداخليه و عليها أثار الاحتلام الذى ما زارنى كثيرا بفعل أكل الجيش الحلاوة و المربى كما كان يقول زملائى و أيضا بفعل اننا شباب و كثيرا ما يحدث الاحتلام فى هذه المرحلة السنية
ضحكت بعدما فهمت مقصدها وقلت لها انت السبب يا دوحة ما قلت لك جوزنى اعملها مع حد تانى بدل ما أعملها على نفسى ضحك و قالت ده بعيد عن شنبك
قالت لها عاوز موزة حلوة زيك كده اتجوزها قالت عمرك ما هتلاقى واحدة حلوة زى أمك و ضحكنا سويا كنت خارج من الحمام يالشورت ضيق و لما ألبس ألا هو و زبى يظهر بارزا فيه
قلت لها هدخل انام و على المغرب ابقى صحينى قالت روح نام يا فالح بس اوعى تعملها على نفسك تانى ضحكت و قلت لها انت و حظك بقى يمكن تغسلى الشورت ده تانى نظرت إلى و قالت روح نام يا ابن الخايبة وهى تضحك
لم يكن بينى وبين أمى أى مؤشر انحذاب جنسى نهائى كل ما بيننا ضحك و هزار و حب متبادل فلم أنظر لها يوما نظرة نختلفة عن ابن لامه
استيقظت من النوم على صوت أمى و هى تنادى قوم بقى المغرب قرب ... قمت من النوم و ارتديت ملابسى فقد كنت أنام بالشورت فقط و ذهبت إلى غرفة التليفزيون و جلست و كانت أمى تجهز الطعام و تحدثنا قليلا حتى موعد اذان المغرب و نحن على الافطار كنت أحكى لها عن الجيش و مانفعله و الاجازات القصيرة بسبب أوضاع البلد و لولا العيد ما كنت أستطيع الحصول على تلك الاجازة القصيرة
وهى أيضا تحكى عن وحدتها وخوفها بالليل مما يحدث من بلطجة و سرقة فى البلد و انا اطمنها انها وسطالاهل و الاصدقاء
طلبت منى مساعدتها فى نقل بعض أثاث المنزل حتى تنظفه استعداد للعيد و فعلا قمت بما طلبت و استاذن منها للدهاب لحلاق حتى لا يسرقنى الوقت
نزلت من البيت بعد العشاء بقليل و تركتها تنظف و ترتب فى المنزل
عند الحلاق تقابلت مع الاصدقاء و جلسنا نتسامر و نضحك ونسخر بعض الوقت من احوال البلد و ما وصلت إليه و بعد أن انتهيت من الحلاقة
عدت إلى بيتى فى حوالى الحادية عشر فوجدت أمى ترتدى بدى حمالات قصير و شورت ضيق جدا جدا يظهر فخديها البيض الناعمة و هى ما تزال تنظف و عندما دخلت قالت شوف حالى اتهد النهاردة فى البيت و عاوز اخلص و انام لانى تعبت و جسمى مكسر من الشغل قلت لها معلش يا دوحة بكرة اتجوز و اجيب لك موزة تريحك و قلت لها هدخل بقى استحمى واكمل حلاقة
استغربت من كلامى و قالت حلاقة ايه مش انت خلصت قلت لها لالا لسه هنا و هنا
و انا اشير ألى تحت الابط و الى تحت بين رجلى وانا اضحك .. دا انا نازل اجازة مخصوص لانهم بيفتشوا على كل مكان فيه شعر عشان امراض الصيف بقى انت عارفه
مطت شفتيها و قالت كب يلا خلص عشان انا كمان هدخل أستحم و انام
دخلت الحمام و بدات فعلا بحلاقة تحت الابط فجأة قطع النور فضحكت و انا أقول ينفع كده يا دوحة التى جاءت بدوها و هى تحمل كشاف شحن صغير
فتحت باب الحمام فأدارت ظهرى لها فقلت ايه ده لو خلصت يلا البس هدومك و اطلع
قلت لها ولا خلصت ولا حاجة لسه اهو عملت النصف يا دوب قالت طبب يلا كمل وانا هقف لك بالكشاف لما تخلص
وانا ما زال ظهرى لها قالت هتعمل مكسوف والا ايه ما تخلص يا بن الخايبة
استدرت لها و زبى يصر على الانتصاب وانا احاول اثناؤه عما عزم عليه لكنه انتصب فعلا و كنت فى قمة الكسوف و أمى لم ترعى ابتباه له أو هكذا أردات أن تظهر امامى
تشعجت عندما لم تعلق وبدأت أكمل حلاقة شعر زبى المنتصب
لكن من شدة الكسوف صرت أعمل ببطى حتى انها قالت خد انت أمسك الكشاف وانا اكمل لك حلاقة قلت لها ازاى بقى قالت انت هتتكسف منى اانا يا ما حلقت لابوك مسكت بالكشاف و هى امسكت بموس الحلاقة و اليد التانية مسكت زبى و بدات تحلق لى وتنظر أحيانا لى وانا اقف و هى تقعد على كرسى الحمام
ساد الصمت المكان أحسست أن زبى زاد انتصابه اكثر فأكثر عندما لمسته يدها الناعمة ثم قالت انت شكلك مش حلقته من سنة يخرب عقلك و ضحكت
ثم قالت ايه الشعر اللى نزل عليه ده تقصد زبى بالطبع وقالت استنى احوشها فقد سقطتت شعرة على رأس زبى المنتفخة حاولت ان تمسكها بيدها فلا تقدر و فى خلال استغرابى من موقفها وجدتها تقرب لسانها من رأس زبى لتلتقظ من عليه الشعر و قالت
يااااااااااااااه ماله حادق كده يا واد انت مش بتتسحمى فى الجيش والا مش بتغسله كويس سكتت ولما اتنفس بكلمة واحدة
فكررت وضع لسانها على زأس زبى لكن هذه المرة ادخلتها فى فمها أكثر قليلا وبدات كانها تمص زبى وانا على أخر ماعندى من شهوة ومحنة
انتهت من الحلاقة و قالت يلا افتح الدش على جسمك و نظف مكان الحلاقة و البس هدومك و اخرج عشان استحم
و هى تقول لى هذا الكلام إذا بالنور يعود مرة أخرى فقالت كويس كده عشان اعرف اتسحم كويس لبست أنا ملابسى و خرجت
وهى قفلت عليها باب الحمام و حتى أخرج من حالة الكسوف و الصمت قلت لها تحبى أساعدكفى حاجة يا دوحة ضحكت و قالت ايه هترد الجميل يعنى عشان حلقت لك لا يا قالح روح انت شوف التليفزيون لما اخلص
تأخرت فى الحمام على غير العادة لم أكن أعرف السبب و بعد فترة خرجت و هى ترتدى قميص أحمر اللون لم يكن قميصص نوم لكنه قميص جميل و رقيق و قصير و الاندر محدد فيه
جاءت بحوارى و جلست تسرح شعرها و هى تقول انت لسه هتسهر يلا عشان تصحى بدرى تصلى العيد
قلت لها هنام فين وانت مكركبه اوضتى كده قالت هتنام فى اوضتى يا حبيبك أمك و**** انت وحشنى وانت بتقول كل الحكاية يومين
والا تحب نقوم نرتب اوضتك وتنام فيها قلت لها لا خلاص هم يومين استحملنى فيهم بقى ..
قالت طب يلا انا كمان تعبانة ومحتاجة انام عشان اصحى بدرى يمكن يجى لنا ضيوف والا حاجة
قفلنا التليفزيون و دخلنا للنوم فقلت لها انا متعود فى الحر ده انام بالشورت بس اخاف النور يقطع و المرحة تقف قالت ماتنام نامت عليك حيطة زى ما انت عاوز
قلت لها طب براحة يا دوحة بكرة انام جنب الموزة بتاعتى ولا الحوجة لك
طب اتخمد نمت على السرير و هى انتهت من لم شعرها و نمت بجوار لكن هذه المرة شعرت باحساس غير نحوها من منظر جسمها الممتلىء بعض الشى لكنه جميل و زبى المنتصب بالشورت التى كانت تراه امامه لكنها حاولت أن لا تلفت نظرى لمعرفتها
أطفات النور ونامت وظهرها لى و مؤخرتها الممتلئة المثيرة نحوى كنت أحسبها رغم الظلام بالاوضة الا بصيص من نور الصاله فيها
قالت عارف يا واد انا النهاردة اتهدت فى شغل البيت قولى بقى بجد بتعملوا ايه فى الجيش و ايه موضوع البقع اللى فى الشورت بتاعك ده قلقتنى عليك
ضحكت و قلت لها ولا قلق ولا حاجة دى حاجات بتحصل مع الشباب لما نتجوز بقى بتروح قالت اه فهمت
قالت بصوت مختلف بص اضغط على ظهرى كده بيوجعنى اوى اوى
مدتت يدى وانا اقول مالكيا دوحة عجزتى والا ايه قالت انا لالالا انا هفضل طول عمرى موزة الموزز وضحكت
وانا يدى على ظهرى وقميصها الناعم وزبى كانه أرد الخروج من الشورت ليشاهد هذا الجسم الممدد بجوارى فقد انتصب على اخرة وتناسى انها أمى
قالت مالك يا واد بتمد ايدك من بعيد كده ما تقرب منى شوية والاخايف اعضك قلت لها لا طبعا فاقتربت منها حتى لامست جسدها بجسدى وزبى منتصب لمس مؤخرتها على استحياء
حتى اكتشتفت انها قبل النوم قلعت الاندر ولم يعد عليها الا القميص و احتمال حمالة الصدر لانى لماكتشف هذا بعد
شعرت بأنها ترجع للخلف حتى يلتصق جسمى أكثربها وزبى بدأ يغوص شيئا فى مؤخرتها لكنى لما اظهر لها و يدى ما تزال تحضنها من ظهرها
قالت فاكر يا واد لما كنت صغير واطلب منك ان تجلس على ظهرى لما كان يؤلمنى قلت لها يوووووووووة انت لسه فاكرة قالت طب يلا قوم اعمل زى ما كنت زمان
بجد ظهرى يوجعنى جدا
كانت تنام على جبنها و انا ظلعت على ظهرى و جلست لكن لم احمل عليه كثيرا حتى لا يولمها
قالت ايه ده ما تضغط يا واد كويس والا تنزل قلت حاضر ضغطت على ظهرها اكثر
قالت لالا كده مش نافع انا هنام على بطنى و انت تطلع فوقى و تضغط على بكل جسمك وبالفعل نامت على بطنها و ارتفعت مؤخرتها لفوق و ظهرت أمامى أكثر فأكثر و طلعت فوق جسمها وتمدد عليها و اصبحت كلها تحتى وتقول اضغط كمان كمان و تان بصوتها كانه الشهوة والمحنة تملك منها
كنت أضغط و هى تطلب المزيد و زبى بين فخذيها حتى دخل القميص بينها و ظهرت فلقتى مؤخرتها امامى و مازالت تطلب المزيد
ثم قالت جميل يا حبيبى كده بس كمان من قدام بقى عاوزك تضغط اووووووووووووى اووووووووووووى
و استدارت ونامت على ظهرها وطلبت ان انام فوقها وعندما شعرت بكسوفى قالت يلا يا واد هتتكسف منى انا امك امال كنت بشيلك ازاى و ارضعك من صدرى ده و امسكت بصدرها و قالت اهو زى ما هو ما حد رضع منه بعدك ما انت اخر العنقود
ابتسمت و صعدت بجسمى فوقها مرة أخرى لكن هذه المرة كنت فوق بطنها و صدرها و فخذيها الناعميتن و هى تطلب منى ان اضغط اكثر و اكثر على جسمها المكسر كما قالت
و شعرت انا تفتح رجليها شئيا فشيئا حتى شقطت بين رجليها و شعرت بكسها المقلبظ الممتلىء تحتى و زبى يجاهد الوصول اليها لكن خوفى يمنعنى من المصارحة بذلك
وانا احاول و اجاهد عدمالسقوط بين فخديها لمست صدرها عفويا فعرفت انها لا تردى حمالة صدرة و شعرت بلمسة يدى لصدرها
فقالت فأمسكت بصدرها و قالت اهو انت اخر واحد رضعه و لسه ضعة اسنانك وانت صغير معلمة فيه شوف كده و اخرجته من القميص و يدها ترشدنى حتى المسه
لمسه على استحياء و قالت يلا بقى بوسه و اقول له يسامحك من عضتك له
كلامها اثارنى كثير كثيرا و بدات المس صدرها العارى بيدى فقالت لالا عاوزك تعمل زى ماكنت صغير و ترضعه بشفايفك وانا نزل عليا الصمت الرهيب و بدات انفذ ما تقوله لى نزلت على صدرها بشفايفى ارضعه وهى تمس بحلمته و تطلب منى المزيد
حتى شعرت بزبى بدأ ينزل ماء و بدا شورت مبلل و لا حظت هى فقالت ضاحكة اوعى تعملها عليا فلم استطع الرد حتى قالت لالا هتبل لى القميص وانا لسه يا دوب مغيره قال ارفع نفسك كده ابعد القميص فرفعته على بطنها و أصبحت عاريه تمام من نصفها الاسفل
و طلبت المزيد من رضاعة صدرها ثم قالت بعدما زاد شورتى بلل قالت ما تقلع الشورت ده والا خلاص بقيت متعود تعملها فى الشورت وانا اغسل قوم اقلعه عشان مش يتوسخ قالت حاضر و بالفعل قمت من عليها و انزلت الشورت وانا احاول انا ادارى زبى المنتصب و نمت على جنبى حتى لا تلاحظه فقالت مالك يلا تعالى تانى فوقى
قلت لها كفايه بقى يا دوحة قالت وحياة أمك مالك يا واد بقول لك جسمى مكسر قوم يلا شوف العض بتاعك اللى فى بزاازى ده و صالحنى
قمت مرة اخرى لكى أنام فوقها بجسمى لكن هذه المرة وانا عارى وهى عارية
مجرد ان نمت فوقها بجسمى وهى تمسك بحلمة صدرها تجهزى لى كى أرضعها حتى لمس زبى سوتها الناعمة التى استنتجت انا حلقت شعرتها بعدما تركتها فى الحمام و خرجت
وهنا شعرت بانها فى قمة المحنة وبدات تفتح رجلها أكثر و انا انزلحق بين فخذيها ومازالت مصرة على ان ارضع من صدرها حتى شعرت بان زبى بات على شفا شفرات كسها المنتفخ المستعد لخوض المعركة الحاسمة مع زبى المشتاق لكس أى أنثى حتى وان كانت امى
و انا تقول ارضع اوى اوىيا حبيبى و تغيرت نبرة صوتها وكانت أقرب ألى قطة تموه من شده الشهوة وهى تطلب المزيد
و تفتح رجلها أكثر وزبى يلوج فى بحر من المياة الخارجة منى و منها
فجاءة اوقفت رجلها الممدة قليلا فات كسها امام زبى مباشرة فأى حركة منها أو منى سوف يدخل كله إلى أعماق كسها المنتظز المشتاق
وبالعفل حدث ما كنا نحذره أوقفت رجلها أكثر فأكثر و هى تلوى جسدها حتى بدا زبى قريبا من الدخول فحضنتى بيدها وهى تشدنى عليها حتى انزلق زبى فى كسها فأطلقت شهقة عارمة كأرض جرداء تشتاق لماء ترويها
وبدات تتحرك تحتى وزبى يضرب كسها و الصمت ساد بيننا فلم هناك صوت يعلو فوق صوت زبى المنتصب و كسها المشتاق
ازدادت محنتها حتى شعرت بقرب نزول شهوتها فتعلقت بحضنى اكثر و شدتنى جامد عليها و هنا انطلقت شهوتها فصرخت مما اثرنى اكثر فأطلق زبى شلالا من المياة بداخلها فزاد صراخها و هى تتلوى تحتى و تشدنى أكثر عليها و تقول بصوت منخفض ايوه كده يا حبيبك أمك كمان كمان كمان
و مازال زبى يطلق مياهه بداخلها و هى تقبض عليه بفخذيها كأنه محبوس بداخلها ولا تريد أن يخرج منها أبدا
و اما أن انتهى زبى من قذفه المستمر بداخلها حتى ارتخى جسدى و جسدها
ولم يتحدث اى منا فقد صمت و صمت للنهاية
نزلت من فوقها فاستدارت بظهرها لى و انا أيضا و لم نتحدث عما جرى
لكن فى الصباح حدث شىء لم أتوقعه
ٍٍسأرويه لكم المرة القادمة بعد تعلقيكم على ما حدث ......

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــ

مغارة على بابا
الجزء الرابع

كان صديقا جديدا لي عرفته مؤخرا عندما كنا نجهز في بيتنا الجديد ، فقد كان يساعدني في عمليه الردم و نقل الطوب إلى داخل المنزل
أصحبت أتردد عليه من حين لأخر حتى صرت أقضى عنده السهرة اليومية ، كان أكبر منى ببضع سنوات قليلة
كان يعيش في منزل بسيط جدا عبارة عن اوضتين و صالة صغيرة
كنا نسهر في صالة المنزل نتحدث و نضحك كنت أدخن السجائر أما هو فكنا يدخن الجوزة المصرية المعتادة
لم يرزق بأطفال و لا أعرف السبب كان شاب اسمر اللون ذو شعر اجدع خفيف بعض الشيء و ذلك لأصوله الإفريقية فكنا نسمع أن عائلته من السودان نزحوا لمصر من زمن بعيد
كان زوجته سمراء مثله صاحبت صوت شخن أقرب للرجال من النساء ، جسمها لا تعرف تفاصيله بسبب ملابسها البسيطة الفلاحى التي نادرا ما تفصح عن ملامح أجسام النساء
لكن كان وجهها حاد و مع ذلك كانت دائما مبتسمة ، كانت تجلس معنا نتحدث و نضحك حتى وقت متأخر من الليلة تعد لنا الشاي و تجهز الدخان لزوجها
استمرت علاقة الصداقة بيننا فكان يساعدني في الحقل أيضا هو و زوجته عندما أحتاج للمساعدة
كنت في أخر السهرة أعود لمنزلي الجديد فقد كنت اسكن فيه بمفردي و كانت أمي ما تزال مع جدتي حتى انتهى من تجهيزي البيت كاملا ، فكان ما يزال على الطوب فلم يمحر أو يدهن و لم نوصل إليه الكهرباء بعد ، لذا كانت أمي تقضى النهار معي و تعود لجدتي مع المساء
كنا في أيام الشتاء الشديد و الناس عندنا غالبا ما تأوي إلى النوم مبكرا حتى في عودتي من عند سعد صديقي لا يقابلني أحد في الشارع و كانت المسافة بين بيتي و بيته ليست بالكبيرة
و في ليله نزل فيها المطر بغزارة لم أستطع الذهاب إلى سعد كالعادة ، فجلست وحيدا تحت ضوء لمبة الجاز الصغيرة و مع كشاف حجارة صغيرة استخدمه عندما أسير ليلا في الشارع
كنت أجلس أقرا بعض القصص التي اشتريتها من مهرجان القراء بسعر زهيد و أدخن السجائر
حتى سمعت طرقا خفيفا على الباب ، انزعجت و قلت مين ؟؟
قالت الطارق أنا ....
عرفت صوتها و ميزته نعم كان صوت رضا زوجة سعد صديقي
قمت مسرعا نحو الباب و في يدي الكشاف و فتحته و أنا أقول حصل إيه خير ، دخلت هي بسرعة و من أول وهلة لاحظت ملابسها المبتلة المتسخة و كانت و كأنها تبكى و تمسك بالحذاء في يدها
قلت للمرة الثانية مالك حصل أية ، قالت صاحبك ، قلت سعد ماله هو فين حصل إيه
قالت ضربني ، قلت لها تعالى جوه .. ألقت الحذاء في الصالة و كانت ما تزال تراب لحداثة البيت
دخلتها إلى الغرفة التي اقطن بها و قلت لها براحة فهميني اللي حصل
قالت صاحبك ضربني جامد و حلف بالطلاق لا أبيت فى الليلة فى البيت و طردني و قال يلا على أبوكى
و أنا مش عارف أروح فين دلوقتى و أنت اللي جيت في بالى ،
قلت لها طب تعالى أرجعك لسعد صرخت و قالت و **** بعد البهدلة دي عمري ما أرجع له خليني هنا للصبح أو تعالى وصلني لبيت أبويا
قلت لها خلاص ولا تزعلى نفسك بكرة ليا تصرف مع سعد ، قالت بقول لك عمري ما ارجع له تانى
أردت أن أهون عليها فقلت مضحكا طب روقي كده و قومي غسلي الطين ده و أنا هعمل لك شاي
ابتسمت بمرارة و قالت أنا وقعت في الشارع لان كله طين من المطر أتزحلقت و مش عارف إيه اللي جرى
قلت لها ولا يهمك تعالى على الحمام و أنا هجيب لك ترنح من عندي تلبسيه
فتحت الدولاب الصغير و اخدت ترنج من عندي و اخدتها نحو الحمام و أعطيت لها الكشاف و طلبت منها أن تغير ملابسها و تتركهم في الحمام إلى الصباح
انتظرتها في الاوضة و بعد فترة عادت بالترنح الذي كشف بعض الشى عن جسمها و كنت أول مرة أعرف تفاصيله ، كان جسمها مليان بعض الشيء لكنها ليست بالسمينة ، جسمها إلى حد ما متناسق و مؤخرتها بارزة للخلف بطريقة مثيرة و صدرها ناهد و كبير نوعا ما
كانت الترنج ضيق عليها لان جسمي أرفع منها ، قلت لها مبتسما أية الجمال ده ، تعالى بقى نعمل شاي
ذهبنا لغرفه أخرى كان بها أدوات المطبخ البسيطة و عملنا الشاي و عودنا إلى الغرفة ، جلست أنا على حصيرة على الأرض و هي جلست على الكنبة التي كنت أنام عليها
لم أفتح معها موضوع المشكلة مع زوجها حتى تنسى بعض الشيء ،، كل هذا و لم أنظر لها نظرة رغبه أو شهوة فقد كانت قبل الليلة في نظري رجل بسبب صوتها الخشن و جسمها المبهم بالنسبة لي
تحدثنا في بعض الأشياء و عن تكمله البيت و متى نوصل الكهرباء هنا و بعض الأشياء الأخرى
قلت لها عارف إن الجو برد و أنت بتنامي بدري ، لأنها كثيرا ما كانت تتركنا أنا و زوجها و تنام ، قالت مش مشكلة اهو أنا صاحية أهو ، قلت لها لا النوم أحسن في الجو البرد ده
قالت و هي تضحك و تشير للترنج : أنا مش نعرف أنام في الترنج الضيق بتاعك ده مفيش عندك حاجة واسعة شوية ، ضحكت و قلت لها لسه متجوزتش و مفيش عندي أي هدوم نساء
قالت أى حاجة واسعة شوية حتى لو جلبيه رجالى من بتوعك أحسن من الترنج ده مش متعودة عليهم
قلت لها عندى جلبيه بيضا جاية من بره كبيرة عليها و عمري ما لبستها تنفع
قالت و ماله تنفع ، فتحت الدولاب و أخرجت الجلباب و قلت لها هروح الحمام لما تغيري و خرجت إلى الحمام و عودت بعد برهة كانت هي بالجلباب وقفت و هي تضحك إيه ده دي كبيرة عليك أوى دي مغرقانى أنت كنت هتلبسها ازاى وأنا اطخن منك و هي واسعة عليا ,, قلت لها يلا من حظك
اطلعي بقى على الكنبة و نامي و أتغطى و أنا هنام هنا على الحصيرة ، كنت أنام على كنبتين جنب بعض على شكل سرير و عليهم مرتبه قديمة و بطنيه طبقتين أرسلها اخى من الأردن ولا يوجد غطاء غيرها
قالت باعتراض أبدا ازاى تنام على الحصيرة في البرد ده .. انزل أنا أنام على الأرض و نام أنت على فرشتك .. قلت لها لا طبعا قالت خلاص نام على كنبة وانا على كنبه و ضحكت رغم إن الكنبتين متلاصقان
قلت لها خلاص ماشى نامي وأنا هشرب سيجارة و أنام
بعدما انتهيت من سجارتى هممت لأنام و إذا بها تقول يا لهوى ازاى هتنام فى الترنج ده هو الواحد يعرف ينام و يرحرح كده إلا فى حاجة واسعة ضحكت و قلت لها مش هرجع كلمت و سحبت جلباب من دولابي و قلعت الترنج و لبسته و انا أقول يلا عشان نكون زى بعض
و طلعت على السرير الكنبى و تمددت بجوارها و عملت حسابي أنى أنام فى أقصى طرف السرير حتى يكون بيننا مسافة
كان ظهرها لي و سمعتها تقول منه لله سعد بهدلني مش كفاية شقيانة معها فى البيت و الغيط و بنشتغل بالأجرة عند الناس و كمان يضربني و يبهدلني لازم يطلقني عمري ما ارجع له تانى
قلت لها نامي و ارتاحي الصباح رباح كل البيوت فيها مشاكل و الطلاق ده مش سهل كده
قالت لا أنت مشوفتش ضربني ازاى ضهرى كله شراع من العصا اللي ضربني بها مقدرش استحمل حد يلمس طهرى من كتير الضرب
قلت لها معلش معلش
انخرطت فى البكاء فمددت يدي عليها اطبطب عليها حتى تهدأ و أنا أواسيها و أصبرها ببعض الكلمات حتى انتهت من البكاء و هي تقول عمري ما حسيته حنين عليا ولا بعاملنى حلو كل حاجة زعيق و شتيمة
أمسكت بيدي و شدتها كأنما أرادت أنى لا اسحب يدي من عليها بلا أبقيها شعرت بها تحتاج للحنان و العطف
فاحتضنتها بيدي لكن جسمي بعيدا عنها ، قالت مشى أديك على ضهرى كده هتعرف انه ضربني جامد
رتبت بيدي على جسمها أنى أشعرها بالأمان ثم وضعتها على وسطها تانى كأنى احضنها
قالت أنت حنين أوى أوى و كلامك بلسم و قلبك طيب ، تعرف وأنا نايم جنبك كده بحس انك زوجي اللي كنت بتمناها يكون طيب و حنين زيك
أثرت كلماتها فى و وضعت يدي عليها و احتضنتها جامد
قالت خلى أيدك عليا و خدني فى حضنك نفسي أحس بالحنية دي شوية ، و شعرت كأنها ترجع للخلف حتى لمس جسمي جسمها و رجلي رجلها
و قالت ممكن تحط رجلك على رجلي و تحضني من ضهرى أوى أوى
بحركة لا شعورية قربت أنا أيضا منها و حضنتها بكل قوة و هي تتنهد و تقول ايوه كده حضنك حلو أوى فى البرد ده و لاحظت أنها تفرك رجلها فى رجلي فاستجبت لها و سايرتها و بدأت أنا أيضا أمشى يدي على شعرها و خدها و احضنها حتى شعرت بأن زبى انتفض من سباته و شعرت به يلتصق بمؤخرتها و أظن أنا أحست به
و قالت دخل أيدك من جوه الجلبية و حسس على مكان الضرب كده ـ أدخلت يدي من خلف رقبتها و أنزلت بيدي على نهاية ما أستطيع على ظهرها
قالت إيه ده دخلت اديك من تحت عشان توصل لضهرى كله
كلامها كان يزيد من انتصاب زبى كأنه أصبح قطعة حديد صلبه جدا
أدخلت يدي على استحياء من خلف الجلباب و وجدتها ترتدي أندر كبير نوعا كعادة الفلاحين دوما
مشيت ايدى على ظهرها براحة و بنعومة وجدتها انفعلت معي و زادت من فرك قدمها بقدمي و ظهر لها حركة ملتوية اقتربت بها أكثر منى
كان جسدها ساخن رغم بردة الجو لكن الدفء ملأ الفراش
و سط كل هذا قالت فجاءة عايزة أروح الحمام قمت و أنا أقول ماشى تعالى و أمسكت بالكشاف و انرت لها فخرجت ثم عادت بعد فترة و قالت شوفت اللي حصل قلت لها إيه قالت من لبختى و أنا بغسل الكلوت _ كما تسميه _ اتبل ميه فقلعته و أردفت مش مهم بقى هينشف على الصبح
و عادت إلى النوم ثانية و قالت هات اديك و احضني أوى بردت لما روحت الحمام احضني عشان اعرف أنام أنا خايفة مش عارفه أنت بتنام هنا لوحدك ازاى و ضحكت
حضنتها وأنا على وشك أن اهجم عليها فكل حركاتها اثارتنى من غير أن تقصد أو ربما تقصد لكنها براعة فى الأغراء الفلاحى الفطري
حضنتها و هي بدورها كانت تفرك رجلها فى رجلي و كان الجلباب كشف عن رجلها شيء ما
قالت حضنك حلو أوى قلت لها أنت كمان حضنك حلو أوى أول مرة اشعر بالدف ده فى البرد ، قالت طب احضني جامد عشان اوضتك برد أوى أوى
كلامها شجعني و قربت حضنتها جامد حتى التصقت بها بدرجة كبيرة و ايدى على وسطها قربت من صدرها لكنى لم المسه فوضعت هي يدها على يدي و شدتها عليها جامد حتى لمست يدي صدرها
انتفض زبى و بدأ يراودني على اقتحامها مهما كلفه الأمر ، خصوصا بعدما عرفت أنها قلعت الأندر و صارت لا تردى شيء ولا يمنع زبى ما نوى عليه سوى الجلباب الواسع سهل التخلص منه و رفعها بعيدا
قالت عرفت بقى ان النوم فى حاجة واسعة أحسن من الترنج الضيق كده تتقلب براحتك من غير حاجة ما تتعبك
ثم تقلبت على بطنها و على ظهرها و على جنبها كأنما أرادت أن تثبت أن كلامها صح و لما عادت لوضعها مرة أخرى و ظهرها لي و عدت أنا لأحضنها اكتشفت إن الجلباب انحسر على فخذها و ظهر جزء من مؤخرتها شعرت بكل هذا لما التصقت بها لما فطنت للأمر ضحكت و قالت أنا بحب كده أنام براحتي حتى لو كل جسمي بان وألا أنت بتخزى
قلت لها لا عادى أنت كلامك صح فعلا الواحد لما ينام براحته يكون أحسن و عشان اثبت لك أنا كمان هقلع الشورت و أنام زيك و ضحكت فضحكت و التفتت بوجهها لي ثم استدارت عندما وقفت لأنفذ ما هممت به
قلعت الشورت و أنا اضحك و نمت ثانيه جنبها فقالت اعمل زى ما عملت بقى و أتقلب شوية كتير و راحت فى آخر السرير و أفسحت لي المجال لأتمرغ و أتقلب براحتي
رغم دهشتي نفذت كلامها و نحن نضحك و أنا أتقلب أتقلب و الجلباب ينحسر من تحت و رجلي تتعرى تحت البطانية
و لما استقر بقى الحال على جانبي عادت و قالت يلا احضني بقى تانى عشان ننام ، نزل كلامها كالصاعقة عليا فقد شعرت بان الجلباب انكشف عنى حتى لاح زبى حر طليق فكيف احضنها و اقترب منها و مؤخرتها امامى و مع ابسط حركة سيهجم زبى على كهفها و يغزو مؤخرتها بكل قوة
عدت من تفكيري على صوتها يلا احضني يلا
حضنتها على استحياء و أثرت أن يكون زبى بعيدا عن مؤخرتها فأدخلته بين فخذي و أحكمتهما عليه حتى لا يثور و يندفع
حضنتها بشدة و احتمال تكون شعرت بشيء فلم تعد قطعة الحديد الصلبه التي يلمسها موجودة لكنها سكتت كل ما قالته أنها سعيدة و أن الليلة لا تنسى
قالت اهرش لي فى ضهرى و مشى يدك على جسمي كله عشان أحس بحنيتك ، مددت يدي من تحت جلبابها المرفوع حتى زاد رفعا على وسطها و تعرى ظهرها و صرت أدلك لها ظهرها و كتفها و هي تتأوه و تستحسن ما أقوم به و تطلب المزيد كأنها تشعر بحلاوة الهرش فى مكان ضرب زوجها لها
و طلبت إن أمشى يدي على كل ظهرها و انزلها عليه و هي تقول هنا و هنا ايوه كمان كمان هنا
تحت شوية لالا تحت شوية أه كده يلا ادعكه حلو انزل تحت ناحيتك و لما لم اصل لما تريد أرجعت يدها لخلف ظهرها لتشير للمكان المطلوب فلاحظت رجلي المشدودة المحكمة كانى أخفى شيء ما
فقالت مالك متخشب كده ما تفك نفسك و وضعت يدها على بطني العارية ثم رجلي و قالت ارفع رجلك على رجلي و احضني بهم لما تأخرت فى تنفيذ طلبها شدت رجلي بيدها و كان زبى يئن و يتألم و ما صدق أن شدت رجلي حتى افلت مسرعا شارعا شامخا كالسيف المشهر من فارس مقدام حتى أنه خبط فى يدها لكنها لم تعلق
وضعت رجلي فوق ركبتها احتضنها و زبى لمس مؤخرتها لكنى عملت ان لا يقترب من شق مغارتها المغرى
فحركت جسمها كأنها تساعدني على اجتياز المهمة الصعبة فسكن زبى على باب المغارة المفتوحة فى غفلة من حراسها النائمون
شدت يدي و قالت كفاية دعك و احضني رفعت يدي من بيننا و وضعتها على وسطها العاري فرجعت بجسمها اكتر علي و اعتدلت و أفسحت المجال لزبى فكسن فى قلب المغارة سكن هو و سكتنا نحن و لم نتكلم و بدأ الصراع و دق جرس الجولة الأولى من اكتشاف مغارة على بابا المحصنة
لم اسمع لها إلا أنها تتأوه و تتلذذ و أنا زدت تأثرا و حميه و صممت على خوض الجولة لأخرها
حضنتها بكل قوة و اخدت هي ترقص بمؤخرتها و زبى افرز عرقه حتى ملأ المغارة بمياه طرية رطبه
ثم اعتدلت فى نومها و نامت على ظهرها و استدارت بوجهها نحوى و قالت بصوت لا يكاد يسمع و ظهرت الأنثى على حقيقتها و اختفى صوتها الخشن و تكلمت بطبقة صوت رقيقة
أنت عملت فيا إيه أنت حنين أوى أوى نسيت كل التعب و البهدلة بتاع الزفت جوزي كانى عروسه فى ليلة دخلتها احضني أوى أوى خليني أنسى الهم اللي كنت فيه
تأثرت بكلامها و قربت يدي من جسمها و مشيتها على بطنها و اقتربت من صدرها و أمسكتها بيدي و اعتصرته و قربت وجهي منها و اقتربت أكثر و أكثر من شفتيها و قبلتها و يدي تعتصر بزازها بقوة و نزلت بشفايفى ارضع صدرها الناهد و هي تشد شعري بيدها كأنها تطلب المزيد و المزيد و رجلي تفرك رجلها
ارضع فى بزازها و نزلت بيدي لاكتشف باقي أسرار المغارة فلمست بطنها و سرتها و سوتها حتى اقتربت من فخدها و ما زلت أمص و ارضع فى صدرها الناهد يدي تقترب من فخديها و هي تلتوي و فجاءة و ضعت يدها على يدي و كأنما ترشدها لطريق ما ضغطت عليها بقوة و سحبتها نحوه الكنز القابع فى قعر المغارة إلا و هو كسها عندما لمسته شعرت بنار تسرى فى جسدي و اخدت تحرك يدي بيدها على كسها و قد فتحت رجليها على أخرها وجدته مملوء بماء ندية رطبه ساخنة كأنما انفجرت فيه عين بئر ظمىء
حركت يدي فيه و ما أزال انهل من شهد نهديها الطريين و ارضع من بزها لبن النشوة و الشهوة العارمة
و يدي تجول فى كسها من غير استحياء و لا استئذان فقد وجدت ضالتها الغائبة من زمن بعيد
حاجتها إلى الحنان و العطف أثارها بدرجة كبيرة ظنا منى ان خشونة زوجها لم تشبعها و لم تكشف أسرار مغارتها العاتية
صارت تلتوي كالأفعى و جسمها أصدر بركان الهياج و لهيب اللذة و إعصار النشوة و شلال الرغبة العارمة
تشجعت أنا فلم اعد محتاج لم يرشدني إلى تفاصيل و حجرات المغارة فقلعت الجلباب و أقلعتها جلبابها و هممت للنوم فوقها و يدها تغوص فى كسها تضرب مياهه بقوة و فمي يلتهم صدرها و ينهل منه
و زبى يشاهد سيناريو المعركة الفاصلة و يضرب شفايف كسها من حين لأخر على حين غره من يدي المتمكنة من كسها شعرت برجفة جسمها و يدها مسرعة تمسك بزبى و تدخله كسها الرطب دخله و غاص بداخله فكان ساخنا لأقصى درجة و ملتهب فصرت اضربه بقسوة و هي تتشبث بظهري و تجذبني نحوها و ترفع رجلها لتتمكن منى أكثر حتى لا افلت من بين فخديها
و ما زلت ادخل زبى فى مغارة كسها المشتهى و أعود فأخرجه ليعاود الدخول بكل همة و نشاط
و انفجر البركان من كسها و شعرت بشهدها ينساب على زبى ليرطبها و يطلب منه المزيد
نكنتها كأني فارس تمكن من فريسته فأراد أن يأخذ منها ما يقدر عليه
طللت ادخل زبى فى كسها و هي تتأوه تتأوه تتأوه و تقول نكنى نكنى بسرعة بسرعة بسرعة
و عندما تمسك بي بقوة و تحز منى بأرجلها أشعر بنهر كسها يتدفق
استدارت و نامت على بطنها و رفعت مؤخرتها لفوق و ظهر كسها بين فخدها كاللؤلؤة وسط مغارة مظلمة مع أنه شديد السواد لكن ماؤه أضفت عليه رونقا من الحياة
أدخلت زبى من الخلف فى غياهب كسها و صرت أضرب و أضرب و هي تأن و تلتوي
حتى قارب زبى من التخلص من شلاله و التبرء من إعصاره مسكتها بقوة من مؤخرتها و جذبتها نحوى بقوة و أفرغت كل مائي في كسها و هي تصرخ و تتأوه
نمت بجسمي فوق مؤخرتها طلبا للراحة و بحثا عن كل جديد فى مغارتها
شعرت بمؤخرتها الطرية تحت خدي كأنها تناديني لأفتحها و احصل منها على باقي كنزها
فرجعت إلى الوراء و مسكت زبى الهائج العنيد على قدر تعبه فى اكتشاف كسها لكنه صمم أن لا راحة قبل فتح مؤخرتها و الفوز بما فيها من كنوز
عندما شعرت بذلك قالت هتعمل إيه يخرب عقلك بلاش طيزى لالا طيزى لم أرد عليه
و أدخلت زبى بين فلقتي مؤخرتها و أنا امسك بيه ادعكه بينها حتى رطب المكان من المياه الكثيرة و أدخلته براحة براحة فى فلقتيها حتى شعرت بسخونتها فأدخلته بقوة فشهقت و صرخت لكن هيهات فقد كان زبى يدخل ليكتشف كل جديد و ممتع
دخل زبى فى طيزها كمان تقول هي و أمسكت بشعرها كانى امتطى جواد عنيد و اضرب داخل ظيزها بقوة
ادخل زبى و أخرجه حتى تتعود عليه و عندما استسلمت طيزها للواقع و فتحت على مصراعيها
صرت ادخل و اخرج بسهوله و هي تتأوه و أنا أزيد و أزيد
و أمد يدي من تحته حتى امسك بصدرها ألاعبه و احتفى به
و مع زيادة الإحساس و النشوة جاءت الدفعة الثانية من مياة زبى ساخنة حاضره تستبق الاندفاع فى غياهب ظيزها الطرية الجميلة
سمارة بشرتها زادتها سخونة و متعه و إثارة .. فطرية تعاملها و ألفاظها زادها حسنا و غطى على قلة جمالها المنظور
نمت بجوارها و نحن عرايا و قد أخذ منا التعب على قدر حاجة حتى ذهبنا سويا فى نوم عميق و كان هناك حوار فى الصباح ما ألذه و ما أطيبه ...

انتظرونا.....
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــ
بوس الواوا
الجزء الخامس
الخابور و المهمة المستحيلة



دعاء هذا هو اسمها تجاورنا مؤخرا عندما نقلنا من منزلنا القديم لنسكن فى البيت الذي ما نزال نجهز فيه ، كجيران في السكن و البلدة أصحبت احتاج منهم الكثير لما نحتاج إليه في البناء مثل وضع خرطوم المياه عندهم أو توصيل لمبة كهرباء حتى صرت قريبا منهم أقضى الليل عندهم و صرت كأنى فرد من البيت ادخل و اخرج منه كيفما أريد ...
بعد الانتهاء من البناء و قبل التشطيب النهائي كانت امى تقضى النهار معي ثم ترجع لتبيت مع جدتي في بيتنا القديم ، أما أنا فكنت أقضى الليل و السهر عند جارتنا دعاء اجلس أتسامر معها و مع بناتها الخمس و ولدين صغيرين ...
أكبر بناتها كانت في السادسة عشرة أو أقل و الفرق بينهم جميعا كانت مجرد سنة أو سنتين
الأب يعمل في محطة بنزين عمله ليلة كاملة أو نهار كامل بمعنى أنه كان يبيت خارج المنزل كل ليلتين حتى في ليلة وجوده في المنزل كان غالبا ما ينام مبكرا ، و نحن نسهر كل ليلة للفجر نضحك و نلعب الكوتشينة أو الدمنيو .
توطدت العلاقة بيننا لدرجة أن أهل القرية يحسدوني على تلك الصحبة ، فكثيرا ما كنت اسمع منهم كلام عن تلك السيدة أنها ليست محترمة بسبب فتح بيتها للكثيرين حتى لمن ليسوا أقاربها أو أقارب زوجها فقد كانت بحق غاية في الكرم و سريعة التعارف على الناس و كنت ألاحظ أن ما يشغلها أن تزوج بناتها و تطمئن عليهم و عرفت هذا من زميل بنتها التي كانت تحبه و فتحت له الأم بيتها و لم تمانع من علاقة الحب هذه بمبدأ أن يكون كل شيء أمام عينها أفضل من الخفاء
لم تهتم بكلام الناس عليها و صارت حياتها كما تريد هي
لو غبت عنهم ليلة أو أكثر كانت تنادى على و هي في بيتها لقرب البيتين من بعضهما البعض
شغلني كلام الناس عنها و كنت اجلس ساعات أفكر فيها هل الكلام صحيح أم لا ؟؟
هل هي طيبة بالفطرة على نيتها أم أنها امرأة ذات علاقات محرمة
خصوصا أنها من رواد الموالد و رأيتها عندها الكثير من الرجال التي كانت تسميهم أخوة في العهد ، و أصدقاء الموالد بل كانوا يتزاورن و يبيتون عندها
كل هذا و أنا لا أعبء بما يقال لكن الفكر شغلني و فكرت أن أتأكد بنفسي ففكرت في حيلة ما
كانت هي سيدة مليئة الجسم بعض الشى بيضاء ذات مؤخرة مغرية أقرب فى الشبة بالممثلة عبلة كامل فكانت تفكرنى بها دائما ..وكانت تقربيا في الثامنة و الثلاثين من العمر و أنا ما زالت ادرس بالجامعة
مؤخرة مغرية و وجه مستدير محمر و صدر ممتلىء و جسم طرى
كنت كالعادة من بعد المغرب أكون بمفردي لذهاب امى للمبيت فى بيتنا القديم و لا تعود إلا في الصباح ..
قلت لماذا لا أختبر تلك المرأة خصوصا نحن وصلنا لمرحلة من التقارب يسمح لي بعدم الكسوف منها لما أرى فيها من الجراءة و اللباقة في الحديث فكانت تتحدث في أي موضوع كأنها عالمة مع أنه ليست متعلمة فالاختلاط بالناس في الموالد و كثرة المترددين عليها جعلها صاحبة خبرة
في يوم صممت على تنفيذ الخطة فمنعت نفسي من الذهاب عندهم لمدة يومين كاملين بحجة التعب و انتظرت حتى تسأل هي على ...
و في مساء يوم و أمي تستعد للمغادرة سمعتها تتحدث مع أمي و تسألها عنى فقالت لها أمي : أهو في الاوضة نايم مش عارفه ماله فنادت على و فخرجت و انا أتصنع التعب و قالت ايه يا ولا مالك قلت لها شوية كده ..
فقالت و هى تمشى هروح مشوار و أعدى عليك والا هتروح عندنا البيت قلت لها لا هنتظرك
و بعد حوالى ساعة نادت عليا فقلت لها تعالى انا هنا و كان الباب شبه مفتوح فدخلت و كنت انا ممد على سرير عبارة عن كنبتين متجاورين
قالت مالك فيك ايه ولا حد شافك من يومين و امبارح كنا سهرانين و البنات بتسأل عليك
قلت لها شوية تعب كده
قالت تعب ايه قلت عادى يعنى ، فقالت ما تقول بتشكتى من أيه قلت لها حاجة كده مكسوف اقولها ضحكت و قالت ايه يا ولا مكسوف دى يبقى اكيد البواسير و طيزك بتوجعك و ضحكت
قلت لها مسرعا لالالا بواسير ايه حرام عليكى .. قالت أيوه باين اهو من شكلك نايم و مش عارف تقعد كويس و كمان مغطى جسمك رغم ان الجو مش برد اوى لما مطرت الجو دفى شوية
قلت لها خلاص بقى مش مهم قالت لازم اعرف مالك ما تتكلم قلت لها التعب قدام مش ورا
قالت من قدام يعنى ايه اكيد عرق الطول شداد عليك ضحكت و قلت طول ايه بس و اشرت إلى ما تحت الغطا
قالت مش فاهمة حاجة و كانت الخطة أن ترى زبى فى كامل انتصابه و بالفعل كان مستعد تحت الغطاء عندما اشرت عليه كنت ارتدى مجرد جلباب فقط حتى اسبك دور التعب
قالت يعنى ايه اللى تحت الغطا فين ده قلت لها و انا اضحك مكسوف بجد مش عارف اقول ايه فقالت مستغربة و متطفلة و مصممة تعرف ما هو فأشرت مرة اخرى فقالت هو انت اخرس و همت بشد الغطاء عن جسمى و انا ادعى الخجل و الكسوف حتى انكشف الغطاء رويدا رويدا و ظهر زبى منتصف تحت الجلباب فكان كانه قطعة من حديد تشرع نفسها لاعلى
فشهقت و قالت يخرب عقلك أيه ده أيه اللى حصل لك فقلت لها اهو على الحال دى من امبارح مشدود على الاخر و بيوجعنى جامد و مش عارف اعمل ايه ولا مكسوف اخرج او اجى عندكم حتى مش مستحمل البس شورت عليه
و حتى مكسوف اروح للدكتور .. لما سالت واحد صاحبى قال لى شكلك عاوز تتجوز بسرعة و ضحكت ..
قالت هى بستغراب من المنظر و مازالت تنظر اليه لما بتلمسه بيوجع والا ايه قلت لها لا عادى اللى بيوجعنى انه مشدود كان حد بيشد فيه
قلت فى نفسى اخيرا الخطة ستؤتى ثمارها و تنجح ...
قالت انت حالتك صعبة خالص امتى اخر مرة كنت محدث فيها قلت لها يعنى ايه قالت يعنى ايه اخر مرة استحميت من الجبانة الاحتلام يعنى .. قلت لها مش فاكر عادى بقى مش فارقة
قالت هقوم اجيب لك كريم مرطب يخف الشدة دى شوية .. قلت لها خوفا من فشل الخطة .. اوعى تتاخرى قالت ماشى بس اوعى تقولى لحد عندك فى البيت قالت حاجة ايه يا اهبل هو انا هقول للبنات حاجة زى كده
و بعد ربع ساعة تقريبا عادت و فى يدها كريم و قالت خد ادخل الحمام و ادهنه اكيد المرهم هيهدى الوجع شويه قلت لها هو انا قادر اقوم دا انا بمشى بالعافيه كمان مش قادر المسه
يا ستى مش مشكلة بقى كبرى دماغك ..
قالت انت كسول اوى اوعى كده وانا ادهن لك _ هنا زاد الانتصاب فرحا بنجاح الخطة _ قربت يدها لتلمسه من فوق الجلباب و فقالت ارفع الجلبيه فوق شوية و انا ادعى الخجل
و لما ظهر لها زبى منتصب على اخره و كان طويل برأس كبيره و كنت الاحظ رد فعلها فتماسكت و مسكت به و بدات تضع عليه الكريم و تدعكه بيدها و انا استحسنت الوضع و تأوهت و قلت لها حلو اوى كده صدقى حسيت براحة قالت بجد قلت لها بجد اعملى كمان يمكن يطيب على ايدك فظلت يدعك زبى بيدها و هى تقعد بجوارى على السرير و انا ممد على ظهرى و فتحت رجلى اكثر حتى يكون زبى على حريته
شعرت بها و كانها الاخرى اعجبها التدليك و الدعك فى زبى و لاحظت احمرار وجهها و اعتدالها فى الجلسه
و انا اغمض عينى و اقول لها كمان كمان حلو كده بدات اشعر بالراحة شوية
و زبى اطلق العنان لانتصابه و انطلق شامخا رأسه الكبيرة لأعلى
قالت كفايه مرهم كده استنى بقى شوية و اغسله نشوف هيعمل ايه و اردفت تتحدث عن البيت و امتى تخلص الكلية و تتزوج عشان ميحصلش لك كده تانى و كلام من هذا القبيل و بى ما زال منتصبا امام عينيها
قالت استنى اجيب لك ميه اغسله قامت وانا قربت من طرف السرير فبلت قماشة و غسلت بها زبى و سالتى فقلت يعنى شوية تحسن
قالت يكون فى عون اللى هتتجوزك لو شافته بالمنظر ده قلت لها ليه يعنى ما كل الرجاله كده قالت لالالا مش كلهم فيه اصغر من كده و بكرش و حالتهم تحزن شعرت كانها تقصد زوجها
و نحن نتحدث و دون طلب منى وجدتها تمسك بزبى و تفركه بيدها مرة اخرى و انا اتصنع الراحة مما تعمل ثم قالت تعبت من القعدة روح عندك شوية كده عشان امدد جنبك هنا شعرت بتحرك شهوتها و نفذت ما طلبت و تمددت بجوارى و كانت ترتدى جلبيه فلاحى بسيطة يظهر من تحتها قميص داخلى ابيض اللون
تنهدت و هى تقول يخرب عقلك ثم ضحكت فقلت لها مالك قالت مفيش قلت لها يعنى ايه مفيش ما تتكلمى قالت حكايتك دى ضحكتنى و ... ثم سكتت
و ما زالت تدعك تفرك فى زبى المنتصب و قالت و بعدين بقى معاه هو مش ناوى ينام والا ايه
ما تشوف له حل زى باقى الشباب مش برضو لهم حاجات كده بتريحهم و ضحكت قلت لها انا مش بحب الحاجات دى الطبيعى احسن لما اتجوز بقى
قالت يا لهوووووووووى اكيد انت مخزن كتير اوى اوى جوة يا عينى عليها اللى هتتجوزك هتتعبها
شعرت بزدياد فركها لزبى و رجلها بدات تفرك فى بعضها لاحظت هذا و لم اعلق قلت لها طب انت رايك ايه الحل
قالت لو انا مراتك كنت هريحك فى ثوانى ... ازاى قلت مسرعا
قالت عادى حاجات بقى بتعملها الست قلت لها طب ما تعملى عشان خاطرى و ريحنى بجد تعبت و نفسى اخرج من الحبسة دى
بعد تردد و كسوف و خجل منها و الحاح منى قالت الظاهر زبك عايزنى ابوس الواوا اللى عنده ، فنزلت بشفايفها على زبى و بدأت تمص فيه و انا فى قمة السعادة اخيرا سأحظى بها الليلة
كانت تجلس بالقرب من رجلى و تمص فى زبى و انا انظر الى مؤخرتها الطرية و افكر ان المسها و صدرها الذى يهتز مع حركتها فى المص
رفعت راسها و قالت ها فى تحسن قلت لها ايوه كويس كويس كملى كمان كمان
شعرت بزيادة شهوتها قلت لنفسى لابد ان اشجعها و اثيرها اكثر فمدتت يدى على ظهرها فلم تعترض حتى وصلت لظيزها المرتفعه ضغطت عليها
قالت الواحد عرق و بقيت حاسة بالحر قلت لها ما تقلعى الجلبيه و تعالى هنا تحت الغطا و ريحى
قلعت الجلبيه و بقيت بالقميص الابيض و ظهر منه السنتيان الاسود و اكملت المص و قالت اهرش ظهرى بياكلنى دعت لها ظهرها بيدى ثم تجرات اكثر و مسكت صدرها و ضغطت عليه فنهارت و تمددت بجوارى هنا حان دورى فاخذت المباردة و قمت من نومى و اقترتب منها و كانت تنام على ظهرها و انقضت على صدرها اعصره بقوة و سمعت تأوها و شهوتها تزداد
و مازال زبى شارعا لها راسه المخيفة
قالت لالا براحة براحة انت هتعمل ايه استنى بس قولى انت ارتحت شوية والا لا
قلت لها اكيد هرتاح و انت معايا انا نفسى فيكى من زمان قالت يعنى عاوز ايه لم ارد عليها و اكملت عصر فى صدرها و انزلت حمالة القميص و اخرجت حلمة بزها و اهممت ان ارضع منها فشعرت بها تغيب فى غياهب التوهان و النشوه و المتعة
و بيدى الاخرى مددتها الى اسفل حتى رجلها و قربتها من كسها المنتفخ فضغطت عليه و هى تتاوه من المتعة فرقعت عنه القميص و نزلت بين رجليها و انزلتها عنها الاندر و شددته باسنانى و هى تمسك بشعرى كانها ستقلعه من مكانه
دخلت براسى بين رجليها اتشمم رائحة كسها النفاذه الجميلة و بطرف لسانى قربت اتذوق طعمه بعدما ملىء أنفى رائحته
لعبت فى كسها بطرف لسانى و هى تلتوى بجسمها و تزنق راسى بين رجلها كانها ترد الا انتهى مما افعله و انا مستمر فى لحس الكس الكبير المنتفخ صاحب الشفرات المقلبظة البيضاء
طلت تتاوه و تتاوه وانا مستمر فيما افعل حتى مدت يدها و مسكت زبى و تقول يالهووووووووووى على زبك اول ما شوفته و انت بتقول ده بيوجعنى حسيت ان كسى خاف منه قرب قرب كمان كمان مص و الحس فى كسى قطعه يلا قطعة
و اشتمنى اشتمنى باى كلام يجى على بالك استغربت من كلامها كيف اشتمها وانا لم افعلها من قبل قلت لها ازاى قال لى اشتمنى قولى يا متناكة يا شرموطة يا لبوة يا كلبه اى حاجة الكلام دى بيثيرنى اوى اوى لاول مرة اعرف ان هذا الكلام يثير شهوة المرأة فتشجعت و قلت لها يلا يا متناكة العبى فى زبى اوى اوى .. انت عاوزة ايه يا لبوة قالت عاوزة تنكنى و تقطع كسى و صرخت و قالت عاوز اتناااااااااااااااااااااااااااك عاوزة اتناااااااااااااااااااااااااك
كلامها و رد فعلها كان مثير بدرجة كبير تركت كسها و رجعت ارضع فى بزازها و اعصرها و العب بيدى فى كسها و افركها سرتها و اعضها فى بطنها و جنبها و هى تتلوى و تصرخ و انا اشتمها و هى تزيد اشتمها فتزيد من المحنة
و انا انام فوقها و ارضع فى بززاها مدت يدها من تحت و امسكت بزبى و فركته فى كسها لكنها منتعه من دخول كسها كلما اردت ان ادخله فى كسها تقول استنى شوية ثم قالت نام انت على ظهرك و قامت بين رجلى و اخدت تمص فى زبى و ترضع و تتمت بكلمات غير مفهومة فقد كانت فى قمة المحنة و الشهوة لم افهم منها الا كلمة عاوزاك تنكنى كتير كتير تقطع كسى من النياكة انا متناكتك و شرموطتك و لبوتك كلى ملكك
ثم اعتدلت و جلست فوق رجلى و امسكت بزبى و ادخلته كسها الغرقان الساخن ظلت تطلع و تنزل عليه و هى تصرخ كانها تمتطى فرس مسرع و شعرت بشهوتها تغرق زبى لكنها رغم ذلك
تطلع و تنزل بقوة على زبى و تصرخ و تطلب منى ان اشتمها و ازيد
ثم نزلت من فوقى و نامت على بطنها و قالت ده بقى الوضع الفرنساوى يلا زى ما انا ركبت عليك اركب انت على من ورا و اشتمنى و اضربى على طيزى .. رجعت خلفها عند رجلها المفتوحة و طيزها المرتفعة و كسها المضىء بمياهه بين رجليها
دخلت بين فخدها من الخلف و امسكت بشعرها كما طلبت و قربت رأس زبى و ادخلته بقوة فى كسها من الخلف و انا اشتمتها يا متناكة يا لبوة يا كلبه يا شرموطة و اضربها على طيزها التى احمرت من كثرة الضرب و يدى علمت عليها
لم تنتظز ان ادخل زبى و اخرجه من كسها فكانت هى تتحرك للامام و للخلف و هى تصرخ .. كانت ايقونه شهوة متحركة لم اكن اتوقع منها كل هذا الهيجان و الاثارة و سيادية الجنس
فالشتيمة و الضرب كانوا بالنسبة لها مثير قوى يظهر عليها و على إحساسها
اعتدلت و نامت على ظهرها و رفعت رجلها لاعلى و فتحتهم على الاخر و ضربت على كسها الغرقان حتى سمع صوت لضربها اياه و قالت تعالى تعالى ارويه اروى كسى المتناك .. تعالى قطع كسى الشرموط الخول
نمت فوقها و انا انيك فيها بكل قوة و طوفان شهوتها يتدفق على زبى اكثر من ثلاث مرات انزلت شهوتها و انا ما ازال انيك فيها حتى شعرت بقرب نزول شهوتى فصرت ادخل زبى و اخرجه بسرعة حتى تدفق لبن زبى الساخن بقوة داخل كسها فسمعت لها شخرة كدت اضحك منها فلم اتعودها من النساء
فنمت بجوارها و العرق يتصبب منا رغم برودة الجو فمدت يدها على زبى الذى لبى نداء يدها و استعاد بعض من انتصابه فقالت زبك لسه عايز كمان قلت لها الظاهر كده فقالت ايه رايك تنكنى من ظيزى نفسى تنزل لبنك الساخن فيها تغرقها
قالت بس الاول هات الكريم اللى كنت بتدهن به زبك و ادهن طيزى كويس عشان زبك كبير يعورنى قالت انا كلبتك هنام اهو زى الكلبة و ادهن يلا دهنت لها كما قالت و جلست خلفها و فتحت فلقتى ظيزيها بيدها و قربت زبى ادخلت راسه فصرخت فادخلت براحة حتى تتعود عليه حتى دخل كله و هى تشخر و تغنج مما زاد من اثارتى فظللت ادخل زبى و اخرجه من طيزها و هى تلعب بيدها فى كسها من بين رجليها
و انا بدورى اعصر بزازها بيدى و ادخل زبى بكل قوة فى طيزها و اضربها عليها و اشدها من شعرها و اشتمها مرة يا كلبة و اخرى يا متناكة
حتى قرب نزول شهوتى قالت هاتهم كلهم فى طيزى غرقها بلبنك و هى تتكلم قذف زبى حمم من اللبن الساخن و هى تشخر و تغنج و تتاوه
نزلت من عليها و نمت بجوارها فقالت ضاحكة لما تكون محتاج تنكنى مش لازم الحيل دى انا فقسقت من بدرى بس عجبتنى دماغك ضحكت و قلت لها كويس ان الفكرة عجبتك
قالت خلاص من هنا و رايح همتعك و ارويك يلا انا هقوم اروح و انت اتشطف و تعالى نسهر زى العادة
لبست هدومها و قبلتنى و خرجت و انا وضعت يدى تحت راسى افكر فيما حدث و اضحك
................................... ...


منتظر الاراء و المقترحات من الاخوة الاعضاء
أرق تحياتى للجميع


الفيلسوف المجنون

أفندينا
07-16-2012, 10:03 PM
/>

xxl.revo
07-16-2012, 10:08 PM
_?Sexy?Sexy
___?Sexy?Sexy?R
___?Sexy?Sexy?R
__?Sexy?Sexy?Se
_?Sexy?Sexy?Se
_?Sexy?Sexy?Se
_?Sexy?Sexy?Sexy?
?Sexy?Sexy?Sexy?Sexy
?Sexy?Sexy?Sexy?Sexy?Se
?Sexy?Sexy?Sexy?Sexy?Sex
_?Sexy?__?Sexy?Sexy?Sex
___?Sex____?Sexy?Sexy?
___?Sex_____?Sexy?Sexy
___?Sex_____?Sexy?Sexy
____?Sex____?Sexy?Sexy
_____?Se____?Sexy?Sex
______?Se__?Sexy?Sexy
_______?Sexy?Sexy?Sex
________?Sexy?Sexy?Sex
_______?Sexy?Sexy?Sexy?Se
_______?Sexy?Sexy?Sexy?Sexy?
_______?Sexy?Sexy?Sexy?Sexy?Sexy
_______?Sexy?Sexy?Sexy?Sexy?Sexy?R
________?Sexy?Sexy____?Sexy?Sexy?Se
_________?Sexy?Se_______?Sexy?Sexy?
_________?Sexy?Se_____?Sexy?Sexy?
_________?Sexy?R____?Sexy?Sexy
_________?Sexy?R_?Sexy?Sexy
________?Sexy?Sexy?Sexy
________?Sexy?Sexy?R
________?Sexy?Sexy
_______?Sexy?Se
_______?Sexy?
______?Sexy?
______?Sexy?
______?Sexy?
______?Sexy
______?Sexy
_______?Sex
_______?Sex
_______?Sex
______?Sexy?
______?Sexyy
_______|_?Sex
_______|__?Sex..



[email protected]

تيمو t v
07-17-2012, 05:49 PM
تسلم الاياااااااااااااااااااادي

roro love
07-18-2012, 01:37 AM
جامده اوي اوي اوي

احساس دافئ
07-18-2012, 09:01 AM
دائم التميز هو اسمك تسلم الايادى

الفيلسوف المجنون
08-01-2012, 03:11 AM
شكرا للجميع على المرور

انتظروا الجديد قريبااااااااااااااااااااا

تحياتى

mrmr88
08-21-2012, 12:35 PM
جامده اوي اوي اوي

سافل نيك
10-10-2012, 10:22 AM
!_§=½‰§®½‰±«شـكـ$ــ**ــ**ــ**ــرـرـ رآآ»±‰®§‰=½§

ساسوكي سوسو
10-16-2012, 12:10 AM
قصة ممتعة
تحتاج الى واقعية اكثر والحوار يحتاج الى اسلوب ادق
تقبل مروري

ايام وبنعشها
10-20-2012, 10:01 PM
ممتاااااااااااااااااااااااازة جدااااااااااا

زهرالورد
11-14-2012, 10:25 PM
كمل وشكرا لك مفدما

ghost0
11-19-2012, 12:11 PM
القصة جميلة خاصة الجزاء الخاص بالمساج .
لكن بها بعض السقطات
مثلاً معروف ان المشروبات الغازية واى مشروب يحتوى على الكفاين يفسد مفعول اى منشط جنسى
المنشط الجنسى لا يحتاج غير 20الى30 دقيقة حتى يسرى فى الجسم
فى انتظار المزيد من مشاركاتك وتمنياتى لك بالتوفيق .

حتى مطلع النهار
11-19-2012, 03:15 PM
ازنا زبى ولع
هههههههههههههههههههههههههه

ozozo63
12-01-2012, 08:21 PM
فين يا عم باقي القصة ولا انت مستني حد يكملهالك

max32
12-01-2012, 08:33 PM
شكرا علي المجهووووووووووووووووووووووووووود

الفيلسوف المجنون
12-25-2012, 10:07 PM
شكرا للمرور من الجميع و شكرا على النقد البناء
و اسف للتاخير لظروف خارجة عن ارادتى
انتظروا القصة الكاملة غدا

عبدة قصاص
12-26-2012, 04:52 PM
جامدة قوى01060160119

وليد الدمياطى
12-29-2012, 01:30 AM
مشكوررررررررررررررررررررررر
انا متابع تلك القصة

khaledelkomy
01-02-2013, 04:28 PM
جامدة جدا جدا جدا جدا

الفيلسوف المجنون
07-30-2014, 04:29 AM
شكرا للمرور من الجميع و شكرا على النقد البناء
و اسف للتاخير لظروف خارجة عن ارادتى
انتظروا القصة الكاملة غدا
(/>

شوفوني
07-30-2014, 01:57 PM
ياااااااه عالحموات ونيكهم
قصة لزيزة جدا

asadzxc64
08-01-2014, 03:29 AM
روعه جدااااااااااااااااااااااااااااا

حلم الروح
08-01-2014, 12:09 PM
قصة مثيرة جدا جدا

عصر يوم
08-01-2014, 04:53 PM
تسلم الاياااااااااااااااااااادي

darklove
08-11-2014, 10:15 AM
قصة روووعة.....

essamelged22
08-11-2014, 12:38 PM
مششششششششششششششششششششششششششكور

الفيلسوف المجنون
02-28-2015, 12:07 PM
شكرا للمرور و فى انتظار المزيد من التفاعل

أرق تحياتى

الفيلسوف المجنون

Ahmed Klala
03-01-2015, 09:58 AM
قصه جميييله جدا :99:

الفيلسوف المجنون
03-01-2015, 10:07 AM
شكرا للمرور و فى انتظار المزيد من التفاعل

أرق تحياتى

الفيلسوف المجنون

العميــد
12-13-2015, 05:11 PM
تسلم الأيـــــــــــــــــــــــــادى

شاطى العطش
12-15-2015, 12:29 AM
/ (/>

حسن
12-15-2015, 09:58 PM
حلوة‏ ‏اوي‏ ‏اوي

العميــد
08-26-2016, 12:48 PM
تسلم الأيـــــــــــــــــــــــــادى

الحالم10
08-26-2016, 10:59 PM
نكتها تانى و تالت

mandoaz
08-27-2016, 11:00 AM
مشششششششششششششششششششششششششششششكور

el gokr
08-31-2016, 05:06 PM
تسلم الأيدي حلوه كتير استمر

صباع البطن
09-24-2016, 06:34 PM
تسلم ايدك:g014:

سمسمه العسوله
09-24-2016, 11:59 PM
ياخابوووووووووووووووووووووووووووووو وووووووووورك

امجداحمد
09-25-2016, 10:07 AM
ياريت ازوج وحده هيج عدها ام هايجه ومشتهيه العير والنيج موت

عصر يوم
02-02-2017, 09:20 PM
تم دمج الأجزاء الخمسة......
منم أروع القصص.....

mido013
02-03-2017, 06:30 AM
تسلم الاياااااااااااااااااااادي جامدة جدا جدا:g058::g058::g058:

تبادل جامد جدا
02-05-2017, 12:07 PM
رووووووووووووووعة








/ mJ2-7Cjtwq0NiZvRHQq69X526jHV-l7nLb

محب العشق
02-06-2017, 09:37 PM
تحغه بجد جامده

العميــد
02-13-2017, 06:07 AM
*.*
˜*•. ˜*•.•*˜ .•*˜
˜*•. ˜”*°•.˜”*°•.•°*”˜.•°*”˜ .•*˜
˜”*°•˜ تسلــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــم˜ •°*”˜

˜”*°•˜ شكــــــــــــــــــــــــرراا ˜ •°*”˜

˜”*°•˜تحيــــــاتــى˜ •°*”˜
.•*˜ .•°*”˜.•°*”˜”*°•.˜”*°•. ˜*•.
.•*˜ .•*˜*•. ˜*•.
.•˜•.

max222
02-14-2017, 06:04 AM
مشكوووووووووووووووووووووووور

fahl
02-18-2017, 01:30 PM
تسلمو اخي على المجهود مشكور

E.Loma
11-16-2017, 10:28 AM
روعه تحفه تسلم ايدك

كلي نار
11-16-2017, 10:45 AM
يسلموووووووووووووووووووو

عاشق محارمي 10
11-17-2017, 04:41 AM
تسلم ايدك ي ريس قصة روعة الروعة

aldorg
11-29-2020, 04:56 AM
جامده اوي اوي اوي تسلم ايدك قصة روعة الروعة

طايو
11-29-2020, 07:55 AM
رررررررررررررررررررررررررروعةةةةةةة ةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةة ةةةةةة



سكس صبي إسمه سيفقصص سكس منتديات نسو/archive/index.php/t-173782.html/archive/index.php/t-186745.html/archive/index.php/t-7880.htmlمقاطع سكس نيك ثلاثي مشترك ام تعزم صديقتها تهديها لزوجها عربي سوري صوط واضح/archive/index.php/t-589028.htmlقصص سكس محارم عربية في المواصلاتقصص سكس مكتوبة جديدةقصص سكس زوجتي حامل من السواق.com/archive/index.php/t-422925.htmlمحارم.امارس.مع.اخي.عشان.مايحكي/archive/index.php/t-246982.htmlفاتنات سكسفصص سكس محارم محجبه خليجيقصص سكس زوجي ينيكني اناواختيقصص سكس فحل اسود ينيك طيزها وامي شافتني وتتشنج.com site:rusmillion.ruكيف اتعلم اتناك من حيوانات/archive/index.php/t-407975.htmlقصص سكس تبادل عائلي site:rusmillion.ru/archive/index.php/t-36210.htmlقصص سكس رينا حريم عيلتنا site:rusmillion.ruكوكتيل صور طيز عربيه/archive/index.php/t-452870.html/archive/index.php/t-502453.htmlسكس دالة طياز/archive/index.php/t-5981.html قصص نيك سبع مدرسات وثلاثة طلابقصص ساخنة اشتهي تقبيل فخذيك +18/archive/index.php/t-514672.html/archive/index.php/t-360076.html/archive/index.php/t-326541.htmlxnxx يلتقي بها في الشارع ويعرض عليها محفظة من المالرويه نيكني ياابنيقصص سكس بتشرمط لصحاب زوجيقصص سكس بنات اصغر site:rusmillion.ru/archive/index.php/t-563537.htmlكيف ناكني اخي في الضلمه/archive/index.php/t-446748.html/archive/index.php/t-303897.htmlقصص سكس جماعي مقابل مالقصاص سوالب ليبيقصص جنسية واقعية site:rusmillion.ru/archive/index.php/t-1443.html/archive/index.php/t-146784.htmlقصص.نيك.هوانم.من.خدم/archive/index.php/t-63688.html/archive/index.php/t-216385.htmlقصص سكس سحبت قصص تنبك سوسو جزء ثالت/archive/index.php/t-345136.htmlصور نسوانجي قنص بزاز/archive/index.php/t-214450.htmlقصص سكس سيطرة النسوان الهائجة/archive/index.php/t-353613.html/archive/index.php/t-234555.htmlهنيكمصري/archive/index.php/t-217295.html/archive/index.php/t-189854.htmlقصص نيق فىالمنور/archive/index.php/t-298361.html/archive/index.php/t-322114.htmlقصص جنسيه مثيره محارم متسلسله اختي المحترمهجعلونى عاهره 36قصص سكس تحرش بالنسوانقصص جنسين الفنجان site:rusmillion.ru"taboo american style 2" "مترجم"/archive/index.php/t-420177.html/archive/index.php/t-236508.html/archive/index.php/t-226147.html/archive/index.php/t-288588.html/archive/index.php/t-283465.html/archive/index.php/t-563493.htmlقصص سكسي محارم كيف نكت امي بسبب وفاه جدتي site:bfchelovechek.ruتنزيل مقاطع سكس نيك الطيز طالبه سوريه روووعه/archive/index.php/t-357142.htmlقصة سكس مسنة مع شابسحاق مرت للاب شتعل الزوج مش عايز ينيك تروح لى بنتوقصص نيك جامده اول مره اتناك بكسي فتحني خطيبي/archive/index.php/t-538749.htmlلذة نيك المحارم و السوالب site:rusmillion.ruقصص سكس محارم مرات اخويا الشرموطهقصص نيك اختي في الرحله/archive/index.php/t-165991.html/archive/index.php/t-420361.htmlقصص فشخ عنيفقصص س شرموطه تروي عن اصعب نيكه في حياتها/archive/index.php/t-20.html/archive/index.php/t-5972.htmlصور زب يمتع سالب