دخول

عرض كامل الموضوع : الف نيكه ونيكة


بياع كلوتات حريمى
04-27-2013, 10:24 AM
فلما انتهت النيكة التالية ، تمددت هدى على بطنها ،
ورقدت نادية على
ظهرها ، على جانبى الفتى (سين) يتدللان ويتغنجان ،
ويستحلفانه ويتوسلان
إليه بكل عزيز ، أن يقص عليهما قصة قدرية وحسن السروجى
صانع الشنط
الجلدية ، كما وعدهما فى النيكة السابقة ، فتمدد (سين )
وتمطى ، وبدأ
الحكاية فقال: لما شاهد الفتى (سين) طيز
سنية وكسها عشقها وتمنى نيكها ، واستمر الحال شهورا ولكن
دوام الحال من
المحال ، فقد ضبط (سين) حبيبته سنية بين ذراعى أخيه
الكبير (ح) ، عارية
، ينيكها وهى تستغيث وتتلوى ، مستمتعة بالقوة ،
فبكى الفتى (سين) من خيانتها ، ولكنها ضمته وقبلته
ووعدته أن تتوب، عن نيك
الآخرين وأن تسافر
قليوب ، فلما طال غيابها ، حن الصبى إلى أفخاذها ، فتمسح
وتنحنح ودخل
إلى شقة أمها ، التى هى أم عزيزة ، حين وجد الباب مواربا
، فوجد قدرية
أخت سنية الأصغر منها بسنتين ، تترجرج الثديين ، وهى
ترقص على الرق
والدف ، تتمايل وتلف ، عارية كما ولدتها أمها ، فلما
رأته ضحكت ، وشخرت
ونخرت ، وتأوهت وتغنجت ، وكانت هائجة ، تتمنى قضيبا
وزبرا ، وكانت سنية
قد أخبرتها بحبها ونياكتها الدائمة المنتظمة مع الفتى
(سين) ، وأنه
يحفظ السر ولا يفضح ، وأن قضيبه بالرجولة أفصح ، وأنها
قد علمته ودربته
على ما يشبع النساء ما بين تفريش ولحس ونيك فى الطيز
والكس ومص بزاز
وشفاة ، فسحبت قدرية الصبى (سين) من يده إلى السرير ،
وقالت : هيا أنا تحت
أمرك
،
فقال : إنى أخشى أن تجيىء أمك أو أبيك ، فغلقت الأبواب
وقالت: هيني لك
يالك من زبير كبير ، ثم قالت : أنا لك أشوق من شوق
الحمارة إلى الحمار
، فاقتلنى نيكا وخذ بالثار . فسألها : وأى ثأر لى عندك
يا جميلة ، همست
بعلوقية ومنيكة وقالت : سنية تخونك تحت الخميلة ، هى وعم
حسن وراء
الزريبة ، فقال : فعلتها ثانية القحبة المنيوكة ، لا
أنيكها ثانية إلا
ممسوكة ، معلقة بالحبال والجنازير ، ولابد أن أنيكها
وأذلها كالخنازير .
قالت : قدرية : لا تغضب ولاتغير دمك ياحبيبى ، كن رقيقا
واجعل زبرك من
نصيبى، ورقدت له على السرير ، فرأى كسها قبة عظيمة ناعمة
كالحرير ،
وشفتى كسها منفرجتان ، تلمعان بعسل يسيل ، فقال : سبحان
الخلاق فأنت
أجمل بكثير ، هذا بظرك الغليظ السمين يرتجف شوقا من لمسة
أصبع حساس ، لا
أدرى هل أبوسه أم بالقضيب ادوسه ، ومهبلك الصغير يلمع ،
وأنا منتظر
لغنج منك أن أسمع . سرت قدرية بما قال ، وقالت : وماذا
تقول فى بزازى ؟
أهى أحلى أم طيازى المستوية ، أم سوتى الطرية ؟ تحسس
أفخاذى وتمتع ،
فهى لحظة فى العمر لا ترجع ، ورمت بشعرها الحرير الطويل
الهفهاف ، على
ظهرها بدلال تغنج بالغين والقاف ، وخدودها الحمراء
كالتفاح ، وشفتيها
تنادى الفتاح / فلفت ودارت وعلى السرير تدللت ، فى
تأوهات وغنجت وتمرغت
، فهجم الفتى هجمة فارس مغوار ، فالتهم شفتيها ولسانها ،
وضرب قضيبه فى
عمق الغار ، فشخرت ونخرت ، وغنجت وتأوهت ، وأخذ يطلع
عليها وينزل ، وهى
تغربل وتكربل ، وتهز يمينا ويسارا ، فإذا زاد عليها
الوجع ، قام عنها
الصبى ورجع ، وغير الآوضاع واستمر فى الجماع ، فتصرخ
وتغنج بشبق ، فلما
رآها شروقة ، تريد العنف بلا مروأة ، أخذ حبيتين من
الزيتون ، أكل
لحمهما فى فمه وأخرج البذور الخشنة المخشنشة ، ودسهما
معا عميقا فى جوف
كسها إلى آخره ، يحكان عنق الرحم ، ووراءهما بالقضيب
يدفع ويزق ،
فاستمتعت وعينيها بالنار تطق ، ورأسها يترنح ويلق ،
وبقوتها الرهيبه
لظهره تدق ، تصرخ وتقول : قتلتنى يا بن المنيوكة ،
وهيجتنى فأنا محروقة
، زدنى نيكا ولا ترحمنى ، واقتلنى بقضيبك واضربنى ، اهدم
من كسى الأسقف
والجران ، ولا تنسى أن تدك الأركان . وأخذت تشهق وتنهق ،
والعسل من كسها
يتدفق ، وقد راح يمتص ثديها ويعضه ، يحاور لسانها بلسانه
ويزقه ، قال
لها : اتناكى منى يا شرموطة ، جعلت كسك أحمر من القوطة ،
فلا ورق ينفعه
الآن ولا فوطة ، فصرخت بصوت كالمقتولة تتوسل ، تبكى
وقلبها يتنسل :
أستحلفك أن تضرب بقضيبك وتدوس ، وتسقى كسى لبنك بالكئوس
، واضغطه فى
العمق لا تحركه حبة ، فإننى أقذف وقد زدت محبة ، وانقبض
كسها على قضيبه
يعصرة بقبضات متتاليات ، وهى تدفع بظرها على قواعد قضيبه
بتشنجات ،
واندفع الصبى يقذف ويجيب ، لترات فى كسها من لبن حليب.
فعلا الصريح
والتأوهات وعاموا فى عرق ولبن وإفرازات، فقاما إلى
الحمام الساخن ،
والماء فى الصفيحة فوق النار ، وهمست بخلاعة : أمتعتنى
يا مغوار ، لا
حرمت من قضيبك الجبار ، فاستحما واغتسلا وتدللا ، ثم
أعجبه طيزها فتحول
إليها وتوسل أن تتركه ينيكها فى طيزها ، فأغرقت زبره
بالصابون ، ودارت
وانحنت ، فحكمت على نفسها بالأمتاع وقضت ، فدس قضيبه فى
طيزها دسة ،
فتوسلت: قليلا قليلا وكده بسة ، فلما أغلق القضيب طيزها
واتزنق ، سحبه
فجأة فأطلقت بعده فسة ، فأعاده كالقطار فاصطدم ، فى
قعرها فأشعل النار
واضطرم ، ولف به فى طيزها لفة ، وعاد يلفه لفة بعد لفة ،
فنهقت وشهقت
وانحنت ركبتها وانثنت ، وسقطت على الأرض مقلوبة ، فرفع
فخذيها وشحطه
فيها ولحمها يرتج ويهتز كالذبيحة وبزازها وسوتها فضيحة ،
وقالت: راس
قضيبك داخلى غير مريحة ، أخرجها فأتلوها بريحة ، فلم
يطعها واندفع يضرب
بقضيبه فى طيزها القريب والبعيد والأجناب ، فصرخت :إرفعه
من طيزى ياابن
الكلاب يا جبان ، إت الألم تعاظم وغير محتمل ، ولا بد أن
أشخ الآن فلا صبر
ولا أمل ، فلما رفض وراح يدق طيزها دقا ، تعازمت وتلوت
وتأوخت تبكى
وتنتحب فأخرج القضيب وابتعد ،
وطيزها نظفت وعصرت ، وأخذت تترنح من الدوخة ، فقال لها
: مالك
ياخوخة؟ فقالت : و**** قتلتنى ثم ذبحتنى وبقضييك سلختنى
، ولقد اتنكت
وسعدت ، ومن قضيبك شبعت ، وجبت من ورا ومن قدام ، وسأظل
اقسم بقضيبك
للبنات والأنام ، ولكن هناك ما يثير قلقى وخوفى بشدة ،
فقال لها : قولى
ما أسباب التفكير والحدة؟ قالت : أرانى أريد المعاودية
ثانية من
البداية للنهاية ، أتمنى أن تنيكنى مرة بعد مرة ، وبخاصة
تلك النيكة
الأخيرة فى الطيز بالمرة .. ، فضحك وتبسم قائلا: لك ما
شئت يا أبلة ،
فهيا كافئينى بقبلة ، ثم أدارها فانحنت ، وصب الصابون
على قضيبه واندفع
، واستغرق الصبى والفتاة فى نيكة بمزاج بدلال وعناية
يعزفون فى النياكة
برعاية ، حتى لم تعد طيزها تحتمل ، فانقبضت على قضيبه
وتقلصت ، وتوترت
ونزفت مخاطا كثيرا حتى انتهى ، وتسارع قلبها واضطرب ،
وتصبب العرق على
جسدها مدرارا ، وفجأة أغمى عليها فسقطت تحت رجليه قتيلة
، حاول الصبى
إفاقتها بلا فائدة ، فأسقط فى يده وليس فى اليد حيلة ،
فاغتسل وتنظف
وجفف جسده وأسرع بارتداء ملابسه وهرب.
قالت هدى بصوت واحد : يالهوى يا خوفى ، لقد فعلتها معى
من قبل عندما
نكتنى من جوفى.
قالت نادية طيز : هاه ؟ أكمل ... وهل ماتت قدرية ؟ ماذا
حدث بعد ذلك ؟
لا تتتوقف الآن ، أستحلفك بالذى كان .
قال الفتى (سين): أحضرت بصلة ونشادر ، وأسرعت بالعودة
لها وأنا على
السير غير قادر، فسمعت همسا وآهات ألم ، وأصوات متناغمة
وحفيف كورقة
وقلم ، فخفت أن تكون قد ماتت ، وأن الصوت صوت جن وعفاريت
، وارتعبت
وتسللت على أطراف أصابعى وزققت باب الحمام خفيفا ،
فهالنى ما رأيت ،
فاستعذت ب**** من الشيطان الرجيم وارتعبت.
قالت هدى : ماذا رأيت يافتى ؟
وقالت نادية طيز : لآ تقتلنا من الفضول يامولاى.
قال الفتى (سين) : كانت قدرية على وجهها منبطحة ، وعلى
ظهرها رقد جسد
ضخم عظيم ، له أرداف كالجبال مكسوة بالشعر الرهيب ، وظهر
رجل عريض
بالعضلات والشحم واللحم مكسو كبير ، ووجه قبيح كوجه
الشيطان ، يدق
بقضيبه فى طيزها دقا ويدفع بيوضه بين أردافها زقا ،
فعرفته من صوته
القبيح ، كان عم حسن السروجى صانع الشنط الجلد الحريمى ،
الذى دكانه فى
الشارع بجوار باب البيت ، وكنت رأيته مرارا وتكرارا ،
يأخذ أولاد وبنات
الحارة ، يخبئهم فى دكانه وينيكهم ويعطيهم بلونة أو
زمارة . فاختفيت فى
حيرة ، لا أعرف ماذا أفعل فى هذه الجيرة ؟ فلما شبع حسن
وقذف ، رفعها
ساعدها على القيام ، ولحمها يرتج وتهتز من الأمام ،
فشطفها بالماء ،
وخرجا من الحمام ، فاختبأت أنا فى المطبخ ، وذهب بها حسن
السروجى إلى
حجرة النوم ، وعلى السرير ، أخذ ينيكها وساقيها فى السقف
تطير، وطيزه
ساخنة تتبخر كالفطير ، فلما انتهى وقذف ، فتح كسها وتمخط
تفافة وفيه
قذف ، وتركها ليغادر ، وقال : هذا حقى فيك يا شرموطة ،
فقد كنت أشاهد
الفتى (سين ) ينيكك يا مخروقة ، من البداية للنهاية ،
ومن اليوم ورايح
راح أنيكك يوميا. فبكت وقالت: نيكنى وبلاش فضايح . قال
عم حسن السروجى
هذا ما سوف يكون. وخرج حسن وذهب ، فجلست تفحص كسها
وطيزها بمرآة وقطن ،
وقامت فدخلت الحمام واغتسلت وتجففت ، فأسرعت وفتحت عليها
الباب وكأنى
جئتها فى الحال ، وتصنعت أننى لم أرى حسن ينيكها ولا خال
، وقلت لها
جئتك بنشادر وبصل ، ودواء لإفاقتك ياقمر ، فقد صرخت
وبكيت وأسرعت ، لما
رأيتك مت وأغمى عليك وقضيت. كيف أفقت وكيف وحدك قمت ؟
قالت قدرية : لم
أمت ولكننى أغمى على من فرط متعتى بقضيبك فى طيزى فلم
أتحمل منها
المزيد ، وسلمت أعصابى وعضلاتى تسليما فأغمى على. فأسرعت
أقول بلهفة :
وكيف حالك الآن؟ ، قالت : بخير وأحسن حال ، ولقد سعدت
واتنكت بأكثر من
أشواقى وفاق الخيال . فقلت لها مظهرا شفقة : تعالى فى
أحضانى أطمئن
عليك وأقبلك ، واقبل بزازك وطيازك وشفايفك وأدلكك ،
فقالت : أخاف على
نفسى من الفتنة والهيجان ، فتنيكنى ويعود ماكان، أنت
لاتعرف كس الفتاة
إذا اشتاق وطلب القضيب واللبن الترياق ، وبدأ النيك فلن
يكفيه هذا ولا
هيك ، فقلت لها وأنا اقبل بظرها وامتصه ، لك هذا وهيك ،
فهيا نبدأ
النيك ، فضحكت وغنجت وتقصعت ، وبأصابعها ترقعت ، وسارت
تتخايل وتمرقعت
، فقلت لها : يبدو عليك يا منيوكة ، أن أحدا غيري قد
ناكك ، فاخبرينى
حتى أتهيج وأنا أنيكك ، فقالت : أقسم بكل مقدس وحنين ،
ذات اليسار وذات
اليمين ، أن لا رجل غيرك مسنى ، ولا فى كسى ناكنى ،
وعدمتنى وخسرتنى وفى
النار قطعتنى ومزقتنى ، إن كان غيرك يوما ناكنى ... ،
قلت لها : قلبى
ذاكرتك وتذكرى ، قد يكون الذى ناكك عبد أو عبيد أو حسين
أو حسن سوكة
بتاع الجلد يامنيوكة ؟ فداخلها الشك فى أننى عرفت ورأيت
: فخرت مغشيا
عليها تحت رجلى ، فاقتربت ودققت النظر فى عينيها تحت
جفنيها فرايتهما
يتحركان لليمين ولليسار ، ففتحت جفنيها بأصابعى ، فتبسمت
وقد عرفت أننى
كشفتها ، وأن تمثيلية ألأغماء لم تدخل على وتخدعنى ،
فقالت : سأقول لك
الحققة ، وأنا مغمى على بالحمام ، أفقت بعد ثوان على
يدين تدلكان طيظى
وخرمى بحنان ، وتفشخان أردافى ويلاعب بظرى ، فظننت أنه
أنت الذى يفعل ،
فاستسلمت وتمتعت ، حتى دخلنى قضيب حسن سوكة ابن المنيوكه
، وكدت أفقد
أنفاسى تحت وطأة كرشه الكبير ، ولفحتنى رائحة أنفاسه
الكريهة فى وجهى
ورقبتى ، فصرخت وفزعت ، وحاولت القيام وقلت عفريت عفريت
عفريت . فقال
لى وهو يضغط قضيبه العملاق فى طيظى : أنا حسن سوكة يا
قدرية ، ولابد أن
أنيكك فى طيزك التى مثل طيز الخروف باللية ، ولقد رأيت
الفتى (سين )
ينيكك ، فقلت آخذ نصيبى من كسك وطيزك ، أو أفضحك فى الحى
وعند الأهل وفى
أنحاء البلاد والسبتية. فرضخت لأمره ، وخضعت خوفا من
الفضيحة . فسألها(
سين) : وهل أعجبك قضيبه واستمتعت يا قدرية؟ قالت : لا
أكذب عليك أن خير
قضيب إمتاعا هو الشرس الشديد الغلظة يملأ الجوانح فدخوله
شبه مستحيل
ويخرج بصعوبة، حديد الأنتصاب لا يلين ، الطويل جدا الذى
يضرب مابعد
الأعماق ويهد الجوانب والأركان ، ذو الرأس الضخم والحشفة
العظيمة فى
ألأمام، بطىء الهراقة لايقذف بسهولة ، يبدأ بالحركة
البطيئة الحنونة ،
وينهيها بعصف وجنون ودق مهول ، يخرج الأحشاء من البطون ،
وقضيب حسن سوكة
من أفضل الأزبار فقد فاق وصفه مافى الكتب والأسفار ، فلم
أطق أن أتمنع
عليه ، فرقد لى وجلست عليه ، وظللنا ننيك ونجيب ، حتى
شبع فوعدنى كل
يوم بنيك جديد ، وهذه الحكاية من البداية للنهاية .. ،
فلا تخاصمنى ولا
تهجرنى يا حبيب ، تعالى أبكى على زبرك وأندم ، فبكى
الفتى (سين ) ولطم
، وبكت قدرية ولطمت حتى أغمى عليها من الندم ، ولكن ماذا
يفعل البكاء
واللطم حين لا ينفع الندم.
قالت هــدى : يالها من شرموطة خائنة .
وقالت نادية طيز: مسكينة معذورة ، فقضيب حسن سوكة نادر
يتقاس بمازورة ،
وكم فرصة مثل هذه تتاح للكس كل مرة ، إن زبر حسن سوكة لا
يتكرر كل ألف
سنة ولا مرة ، فهذا حق كسها عليها ، وقد أسعد **** قدرية
بنيكة هنية ،
فهنيئا لها ، فقال الفتى (سين ) ياللا ياقحبة
يا مصاصة الأزبار ياهايجة ، فقد إضبت عليك ، وسأنيك هدى
وحدها وأمتعها
أمامك ، ولن أنيكها أبدا وراءك .
فصرخت نادية طيز وقالت: محال محال هذا لايكون .. ولا فى
حركة ولا سكون
، ... واعذرنى فالمرأة تهيج وتحيل ليس فقط للمس القضيب
وإنما حتى
لرؤيته من بعيد ..
فقال الفتى (سين) : صدقت فهذا ماكان من حكايتى مع بيسة
وفائزة من زمان
، عندما كنت أضرب عشرة ، وأجلخ قضيبى ، لعدم وفرة من
النيك فى نصيبى وأنا
أشاهد البنت نفيسة جارتنا ينيكها الضابط على كرارة فى
بيتنا ..
فقالت هدى : حلفت عليك أن تقص لى قصة بيسة ونفيسة وماكان
من على كرارة
مع بنات الحارة .. وسوف أنيكك نيكة لن تنساها بالمرة .
فشهقت نادية وغنجت وتدللت وقالت : دورى دورى فى النيك يا
بنت الحمارة ..
فقالت هدى : لقد تأخرنا فى العودة على أمنا فهيا بنا
نغادر ، على أن
نسمعها فى المرة القادمة ... وهنا غربت الشمس وراء
الجبال ، وسكت الفتى
سين عن الكلام المباح ، عندما الديك صاح قائلا

ايام وبنعشها
04-27-2013, 04:28 PM
تسلم ايدك
تحفة وآخر حلااااااااااااوة

العميــد
01-22-2016, 04:36 AM
˜”*°•˜ شـ][ـكـ][ــ ــ ــ ــ ــ ــ ــ ــ ــ ــ][ـرآآ˜ •°*”˜

˜”*°•˜تـ ــ ـسـ ــ ـلـ ـمـ ـ آآيـ ــ ــ ـدكـ ـ˜ •°*”˜

˜”*°•˜شـ^ـكـ^ــ ــ ــ ــ ــ ــ ــ ــ ــ ــ ــ^ـرآآ

شاطى العطش
01-22-2016, 08:46 PM
/>

ماستر اكس
05-08-2018, 01:06 PM
نااااار بس شاعر روعه

الحالم10
05-29-2018, 01:42 AM
جديدة وممتعة

05-29-2018, 02:29 AM
ممتازة تسلم يا برنس

كلي نار
05-29-2018, 12:45 PM
مثيره وممتعه ولوة

inthesecret
05-29-2018, 08:03 PM
تسلم حبيبي



قصص ارشيف نسونج زنق/archive/index.php/t-236508.html/archive/index.php/t-253219.htmlقصص نيك اتفشخت ف الشارعقصص نيك منايك ذكورقصاص سالب ومرته بأحضر فحل/archive/index.php/t-468308.html/archive/index.php/t-41812.htmlاختي المطلقه ممحونه وتشتي زبي الكبير ينيكها مترجم/archive/index.php/t-256873.htmlروايةسكس فحل أسود site:rusmillion.ru/archive/index.php/t-168350.htmlقصة الزب في طيزي/archive/index.php/t-463830.html/archive/index.php/t-344662.htmlقصة الارمله وجنس/archive/index.php/t-157275.html/archive/index.php/t-108337.html/archive/index.php/t-153288.html/archive/index.php/t-489632.htmlنيك فى المنزل المصرى اح وافقصص سكس محارم صدر أختي الكبيره المربربهمنقبه كبيره السن قصتي سكس.comالبوم كامل نسوانجى/archive/index.php/t-388796.html/archive/index.php/t-209225.html/archive/index.php/t-186745.html/archive/index.php/t-29403.htmlصور صووو سكس ووابزاز/archive/index.php/t-464401.htmlقصص لحس كيلوت site:rusmillion.ru/archive/index.php/t-57246.html/archive/index.php/t-226557.html/archive/index.php/t-153372.htmlاتناكت لمه شبعت/archive/index.php/t-6882.htmlكيف يشعر الرجل عندما يمسك قضيبه ويدعكهقصص سكس حنين اليمنيةقصص متسلسله مواضيع ساخنه الاخت المزوجهقصص سكس خليجي معا عمال النضافهسكس ما الحوحتكس الشرطيه المفتريه/archive/index.php/t-153304.html/archive/index.php/t-94185.html/archive/index.php/t-168191.html/archive/index.php/t-115860.html/archive/index.php/t-237850.html/archive/index.php/t-57398.html/archive/index.php/t-165731.html/archive/index.php/t-33007.htmlقصص سكس محارم نسوانجي جديده site:bfchelovechek.ruمذكرات طالب ثانوي قصص نيك الطسز/archive/index.php/t-515879.htmlروايات جنسية site:rusmillion.ruقضيب كبير افريقى/archive/index.php/t-495173.htmlقصص نيك. نكت بنت بالمولقصص سكس سوداني كامله site:rusmillion.ruطياز نارقصص نيك محارم يمني متسلسلهقصص محارم هشام وعائلته البسيطه الجزء الثالثشرميط وشواذ الهرمﺍﻻﺧﺖ ﺗﻬﻴﺞ ﻟﻤﺎ ﺷﺎﻓﺖ ﺯﺏ ﺍﺧﻮﻫﺎ ﺍﻟﻀﺨﻢ ﺳﻜﺲقصص محارم وفض لبكارهسكس بنات في الكريسمس قصصمصوره/archive/index.php/f-15-p-10.htmlقصه نيك مدام فاتنسكس بنات لبنان يهيجو الخولقصص نسوانجي دلدول مراتيقصص جنسيه بلسياره بنكني/archive/index.php/t-212867.html/archive/index.php/t-375856.htmlقصص سكس مواصلات site:rusmillion.ruقصص سكس ام تسافر مع ابنها وينزلوا في غرفة واحدةقصص نيك رشا/archive/index.php/t-345451.htmlقصص ناكني أبني بكسي وطيزي وأني نائمه/archive/index.php/t-309967.htmlصور سكس بنات عربياتاستت سكس عربي أنا /archive/index.php/t-474076.htmlقصص نيك اختي المحرومه/archive/index.php/t-106420.htmlقصص سكس متسلسله حماتى site:rusmillion.ruقصص تحرر عباية مراتي/archive/index.php/t-53137.htmlقصة سكس اخت خطيبتيقصص النيك الكس المجروحقصص عرب ميلف مدام وصال site:rusmillion.ruقصص سكس بنت اليمنيه site:rusmillion.ruقصص نيك رجال في اسبانيا/archive/index.php/t-266897.html/archive/index.php/t-32884.html