اسد الليل
12-26-2016, 04:41 AM
انا اسمي مازن عندي 19 سنه الحكايه بدات معايا من اربع سنين انا كنت مسافر مع الاسره لظروف عمل والدي في الخارج ولكني كنت بنزل اجازه في الصيف ومن خمس سنين اثناء نزولي لقضاء الاجازه نزل علي خبر وفاه عمي وقوع الصاعقه لحبي الشديد لعمي ولم اكن الوحيد علي هذا الحال فلصغر سن عمي حزن الكل عليه حزنا شديدا وكان الحزن الأكبر من نصيب خالتي زوجته.
حزنت حزنا شديدا وكان الكل يواسيها حتى انا واثناء ما كنت اواسيها بكت كثيرا لفراق عمي ولم تتمالك نفسها واخذت بالبكاء علي كتفي ولصغر سني لم استطع ان استحمل ثقلها علي كتفي فجسمي رفيع وخالتي مربربه شويتن فجلست علي السرير المجاور وجلست هي الأخرى ومازالت تبكي وانا أحاول اني اخفف عنها واطبطب عليها واثناء ذلك لم اشعر بشي تحت ايدي حيث انني كنت اخبط علي ظهرها حيث مكان السنتيان فاحمر وجهي وتشجعت اكثر فاكثر واخذت انزل بيدي حتي وصلت لنصف ظهرها تقريبا ولكنها بدات في استعاده قوتها ولكني باصبعي عرفت انها لا ترتدي كلوت واثناء وقوفها انجرفت يدي علي طيزها دون شعور مني ولا قصد منها وعندما وقت كانت يدي تماما علي طيزها المدوره الجميله حيث انها ليست طويله ولبست بضع الوقت لا اعرف ماذا افعل من ضخامه الموقف وهي تنظر لي ونظره اول مره اشوفها في عينيها ولكني تداركت الموقف سريعا وانزلت يدي وشيع الجثمان ولكن في المساء كان هناك حفلا جنسيا ساخنا حيث عندما ذهب الناس وكل ذهب الي بيته قلت لولدتي اني هبات مع خالتي مع العلم ان أولادها كانوا موجودين في البيت بس كان لكل منهم امتحاناته الجامعيه في اليوم التالي وذهبت مع خالتي للنوم كانت ستنام بالجلباب الأسود ولكني قلت لها انه حرام ولا يصح ان تنام به قالت هروح اغير في الحمام واجي وعندما وصلت للباب وجدت ان ابها في الحمام فرجعت فقلت لها مغيرتيش هدومك ليه قالتلي الحمام مشغول قلتلها انا هغمض عيني وغيري فوافقت واثناء تغييرها لهدومها باعت بيد صوابع ايدي لاري الجمال متجسم في صوره خالتي وياله من منظر بزاز منورين مدورين ليهم حلمات ورديه صغيره بطنها حبه لوز رغم انها مربره عليها طيظ مرفوعه لفوق مدوره ولكني عجزت عن النظر لما كنت احلم به وجاءت لحظه الحسم ودق جرس الشيطان وجاءت خالتي لتنام بدون ملابس داخليه بجواري وانا هائج من منظر اللي شفته وعملت نفسي نايم وعطيتها ظهري وهيه كمان عطتني ظهرها وبعد تقريبا من ربع لتلت ساعه اتقلبت ورميت الغطاء وحضنتها ووضعت ايدي علي بزها بس إحساس ولع دماغي خلاني اتكيت علي بزها ولقتها راحت شايله ايدي مره واحده وبصت ليه بس كانت شفايفي لزقت في شفايفها ومنعتها من الكلام وكل ده وانا عامل لسه نفسي نايم استمر الوضع تقريبا خمس دقايق لقيتها بدات تبعد واتعدلت تاني عملت نفس اللي حصل المره اللي فاتت بس المرادي علي طيظها بس ونزلت بضربه قويه علي طيظها صمعت صرخه مكتومه بس مش بصتلي المرادي ده شجعني جدا اني اكمل وبدات في استكشاف معالم طيظ خالتي لأول مره ومشيت ايدي في كل مكان واي مكان لحد ما حصل اللي كنت مش اتوقعه انها فتحت رجليها شويه فعرفت انها معندهاش مانع كملت وقعد احسس واعذب خالتي من كسها وطيظها لحد ما لقيت ان ايدي اتبلت ميه فعرفت انها خلاص وصلت لنشوتها اتكت برجليها علي ايدي بين رجليها وهيه ماسكه كسها مستسلمتش بالايد التانيه لعبت بيها في بزها سمعت تاوهات واصوات مكتومه عرفت بيها ان خالتي متلمستشي من ومان نتيجه لتعب عمي وانها كانت ممحونه ونمنا علي كده ايدي في كسها وايدي التانيه بتلعب في بزها بس كله كان من فوق الهدوم والصبح جات امي وقضينا اليوم في التعازي وبالليل قلت انتهزها فرصه واعمل نفسي نايم عشان مش اروح البيت وفعلا بعد شويه امي قالتلي يلا عشان نروح بس انا كنت خلاص مثلت الدور باقتدار خالتي قالتلها خليه ينام جنبي زي انبارح من كلها اتشجعت وعرفت انها عايزه تكمل وعندما انصرف الجميع وبقيت انا وخالتي في الاوضه لقيتها جات تنام بس المرادي من غير هدوم خالص وقالتلي بصوت خافت اصحه ما تعبان قلتلها عايزه اه انا عايز انام قالتلي عايزاك تسليني شويه وننام احنا الاتنين مع بعض قلتلها لا قالتلي طيب خدني في حضنك قلتلها طيب وكل ده وانا مغمض عيني لقيت ايدي ملمستش هدوم نطيت وقعدت لقيت والجو ضلمه جسم منور كانه اباجوره منوره قلتلها اه ده قالتلي عادي مش انته تعبان قلتلها انا ابقا تعبان لو نمت وسبتك لوحدك قالتلي عايز اه دلوقتي قلتلها اقولك ومتعليش قالتلي لا مش هزعل قلتلها عايز انيكك قالتلي هتعرف قلتلها جربي ومش هتخسري حاجه قلتلي لما اشوف زبك الأول طبعا هوه كان وقف من المنظر وقلعت البنطلون بصتلي بصه بعين والعين التانيه علي زبي ومره واحده هجمت عليه وكانت هبتاكله اكل وانا طبعا كنت لسه مش بلغت فمش حسيت بحاجه غير اني ازدت لهيب علي لهيب قالتلي تعالي نام فوقي بالعكس ومصلي كسي كانت هيه طبعا زعيمه ومخططه الموقف لاني مش عارف حاجه غير اني انيكها وبس ازاي وليه وعشان اه مش عارف المهم اني انيكها وعملنا 69 ومش سبتها غير لما نزلت ميهتها كان طعمها جميل جدا ورحلت لبزازها ورضعت فيهم اكني اسد ومأكلتش بقالي شهر وشويه وطلعت لشفايفها ولسانها ونزلت لبطنها وكسها تاني ورحت قالبها وقعد ابوس والحس في طيظها وفي خرم طيزها وكانت هيه طبعا مظبطه كل حاجه وغاسله نفسها اكنها كانت بتعد للموضوع من الصبح ورحت مدخل صباعي الوسطاني في خرم طيزها مره واحده صرخت صرخه في المخده عشان عيالها مش يلاحظوا حاجه وراحت شداه مره واحده وقالتلي هنا لا تعالي قدام ورحت فعلا قدام وقعد انيك فيها وهيه تتاوه وتتلوي تحتي وتمسك في السرير شويه وفي شعرها شويه وهيه بتنزل في متها وراحت مسكاني برجليها وضغطه جامد علي ظهري قالتي خليك كده لحد الصبح ونمنا علي كده فعلا والصبح لقيت نفسي بهدومي وهيه بتصحيني تقولي قوم يا عريس صبحيتك كحلي قلتلها الحمد ل** قالتلي فيه اه قلتلها افتكرت انه حلم يا شيخه وضحكنا مع بعض براحه عشان الناس اللي بره وقالتيلي اعمل حسابك كل يوم لحد ما تسافر يا دكري علي كده قلتلها النهارده لا بكره هجيلك بعد مراحل اقناع عديده لحد لما وافقت وانتهي اليوم وفي انتظار الجزء التاني هل هصدق في كلامي مع خالتي هلي انا هستحمل ولا هيه هتستحمل هنشوف كل ده في الجزء التاني بس قولولي اه رايكم اكمل ولا اه .
حزنت حزنا شديدا وكان الكل يواسيها حتى انا واثناء ما كنت اواسيها بكت كثيرا لفراق عمي ولم تتمالك نفسها واخذت بالبكاء علي كتفي ولصغر سني لم استطع ان استحمل ثقلها علي كتفي فجسمي رفيع وخالتي مربربه شويتن فجلست علي السرير المجاور وجلست هي الأخرى ومازالت تبكي وانا أحاول اني اخفف عنها واطبطب عليها واثناء ذلك لم اشعر بشي تحت ايدي حيث انني كنت اخبط علي ظهرها حيث مكان السنتيان فاحمر وجهي وتشجعت اكثر فاكثر واخذت انزل بيدي حتي وصلت لنصف ظهرها تقريبا ولكنها بدات في استعاده قوتها ولكني باصبعي عرفت انها لا ترتدي كلوت واثناء وقوفها انجرفت يدي علي طيزها دون شعور مني ولا قصد منها وعندما وقت كانت يدي تماما علي طيزها المدوره الجميله حيث انها ليست طويله ولبست بضع الوقت لا اعرف ماذا افعل من ضخامه الموقف وهي تنظر لي ونظره اول مره اشوفها في عينيها ولكني تداركت الموقف سريعا وانزلت يدي وشيع الجثمان ولكن في المساء كان هناك حفلا جنسيا ساخنا حيث عندما ذهب الناس وكل ذهب الي بيته قلت لولدتي اني هبات مع خالتي مع العلم ان أولادها كانوا موجودين في البيت بس كان لكل منهم امتحاناته الجامعيه في اليوم التالي وذهبت مع خالتي للنوم كانت ستنام بالجلباب الأسود ولكني قلت لها انه حرام ولا يصح ان تنام به قالت هروح اغير في الحمام واجي وعندما وصلت للباب وجدت ان ابها في الحمام فرجعت فقلت لها مغيرتيش هدومك ليه قالتلي الحمام مشغول قلتلها انا هغمض عيني وغيري فوافقت واثناء تغييرها لهدومها باعت بيد صوابع ايدي لاري الجمال متجسم في صوره خالتي وياله من منظر بزاز منورين مدورين ليهم حلمات ورديه صغيره بطنها حبه لوز رغم انها مربره عليها طيظ مرفوعه لفوق مدوره ولكني عجزت عن النظر لما كنت احلم به وجاءت لحظه الحسم ودق جرس الشيطان وجاءت خالتي لتنام بدون ملابس داخليه بجواري وانا هائج من منظر اللي شفته وعملت نفسي نايم وعطيتها ظهري وهيه كمان عطتني ظهرها وبعد تقريبا من ربع لتلت ساعه اتقلبت ورميت الغطاء وحضنتها ووضعت ايدي علي بزها بس إحساس ولع دماغي خلاني اتكيت علي بزها ولقتها راحت شايله ايدي مره واحده وبصت ليه بس كانت شفايفي لزقت في شفايفها ومنعتها من الكلام وكل ده وانا عامل لسه نفسي نايم استمر الوضع تقريبا خمس دقايق لقيتها بدات تبعد واتعدلت تاني عملت نفس اللي حصل المره اللي فاتت بس المرادي علي طيظها بس ونزلت بضربه قويه علي طيظها صمعت صرخه مكتومه بس مش بصتلي المرادي ده شجعني جدا اني اكمل وبدات في استكشاف معالم طيظ خالتي لأول مره ومشيت ايدي في كل مكان واي مكان لحد ما حصل اللي كنت مش اتوقعه انها فتحت رجليها شويه فعرفت انها معندهاش مانع كملت وقعد احسس واعذب خالتي من كسها وطيظها لحد ما لقيت ان ايدي اتبلت ميه فعرفت انها خلاص وصلت لنشوتها اتكت برجليها علي ايدي بين رجليها وهيه ماسكه كسها مستسلمتش بالايد التانيه لعبت بيها في بزها سمعت تاوهات واصوات مكتومه عرفت بيها ان خالتي متلمستشي من ومان نتيجه لتعب عمي وانها كانت ممحونه ونمنا علي كده ايدي في كسها وايدي التانيه بتلعب في بزها بس كله كان من فوق الهدوم والصبح جات امي وقضينا اليوم في التعازي وبالليل قلت انتهزها فرصه واعمل نفسي نايم عشان مش اروح البيت وفعلا بعد شويه امي قالتلي يلا عشان نروح بس انا كنت خلاص مثلت الدور باقتدار خالتي قالتلها خليه ينام جنبي زي انبارح من كلها اتشجعت وعرفت انها عايزه تكمل وعندما انصرف الجميع وبقيت انا وخالتي في الاوضه لقيتها جات تنام بس المرادي من غير هدوم خالص وقالتلي بصوت خافت اصحه ما تعبان قلتلها عايزه اه انا عايز انام قالتلي عايزاك تسليني شويه وننام احنا الاتنين مع بعض قلتلها لا قالتلي طيب خدني في حضنك قلتلها طيب وكل ده وانا مغمض عيني لقيت ايدي ملمستش هدوم نطيت وقعدت لقيت والجو ضلمه جسم منور كانه اباجوره منوره قلتلها اه ده قالتلي عادي مش انته تعبان قلتلها انا ابقا تعبان لو نمت وسبتك لوحدك قالتلي عايز اه دلوقتي قلتلها اقولك ومتعليش قالتلي لا مش هزعل قلتلها عايز انيكك قالتلي هتعرف قلتلها جربي ومش هتخسري حاجه قلتلي لما اشوف زبك الأول طبعا هوه كان وقف من المنظر وقلعت البنطلون بصتلي بصه بعين والعين التانيه علي زبي ومره واحده هجمت عليه وكانت هبتاكله اكل وانا طبعا كنت لسه مش بلغت فمش حسيت بحاجه غير اني ازدت لهيب علي لهيب قالتلي تعالي نام فوقي بالعكس ومصلي كسي كانت هيه طبعا زعيمه ومخططه الموقف لاني مش عارف حاجه غير اني انيكها وبس ازاي وليه وعشان اه مش عارف المهم اني انيكها وعملنا 69 ومش سبتها غير لما نزلت ميهتها كان طعمها جميل جدا ورحلت لبزازها ورضعت فيهم اكني اسد ومأكلتش بقالي شهر وشويه وطلعت لشفايفها ولسانها ونزلت لبطنها وكسها تاني ورحت قالبها وقعد ابوس والحس في طيظها وفي خرم طيزها وكانت هيه طبعا مظبطه كل حاجه وغاسله نفسها اكنها كانت بتعد للموضوع من الصبح ورحت مدخل صباعي الوسطاني في خرم طيزها مره واحده صرخت صرخه في المخده عشان عيالها مش يلاحظوا حاجه وراحت شداه مره واحده وقالتلي هنا لا تعالي قدام ورحت فعلا قدام وقعد انيك فيها وهيه تتاوه وتتلوي تحتي وتمسك في السرير شويه وفي شعرها شويه وهيه بتنزل في متها وراحت مسكاني برجليها وضغطه جامد علي ظهري قالتي خليك كده لحد الصبح ونمنا علي كده فعلا والصبح لقيت نفسي بهدومي وهيه بتصحيني تقولي قوم يا عريس صبحيتك كحلي قلتلها الحمد ل** قالتلي فيه اه قلتلها افتكرت انه حلم يا شيخه وضحكنا مع بعض براحه عشان الناس اللي بره وقالتيلي اعمل حسابك كل يوم لحد ما تسافر يا دكري علي كده قلتلها النهارده لا بكره هجيلك بعد مراحل اقناع عديده لحد لما وافقت وانتهي اليوم وفي انتظار الجزء التاني هل هصدق في كلامي مع خالتي هلي انا هستحمل ولا هيه هتستحمل هنشوف كل ده في الجزء التاني بس قولولي اه رايكم اكمل ولا اه .